نيوبيوم
النيوبيوم عنصر كيميائي رمزه Nb وعدده الذري 41؛ وينتمي إلى عناصر المستوى الفرعي d في الدورة الخامسة، ويقع في المرتبة الثانية ضمن عناصر المجموعة الخامسة في الجدول الدوري. ينتمي النيوبيوم كيميائياً إلى الفلزات الانتقالية. يوجد هذا العنصر في الشروط القياسية على هيئة فلز فضي رمادي قابل للطرق والسحب؛ ويمتاز بانه مرتفع الصلادة. لا يتأكسد النيوبيوم بأكسجين الهواء بشكل سريع، إنما بشكل بطيء جداً، لذلك يستخدم بديلاً عن النيكل في المجوهرات.
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المظهر | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
رمادي فلزي | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص العامة | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الاسم، العدد، الرمز | نيوبيوم، 41، Nb | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
تصنيف العنصر | فلز انتقالي | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المجموعة، الدورة، المستوى الفرعي | 5، 5، d | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكتلة الذرية | 92.90638 غ·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
توزيع إلكتروني | Kr]; 4d4 5s1] | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
توزيع الإلكترونات لكل غلاف تكافؤ | 2, 8, 18, 12, 1 (صورة) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص الفيزيائية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الطور | صلب | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكثافة (عند درجة حرارة الغرفة) | 8.57 غ·سم−3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نقطة الانصهار | 2750 ك، 2477 °س، 4491 °ف | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نقطة الغليان | 5017 ك، 4744 °س، 8571 °ف | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حرارة الانصهار | 30 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
حرارة التبخر | 689.9 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السعة الحرارية (عند 25 °س) | 24.60 جول·مول−1·كلفن−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ضغط البخار | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الخواص الذرية | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أرقام الأكسدة | 5, 4, 3, 2, -1 (أكاسيده حمضية ضعيفة) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكهرسلبية | 1.6 (مقياس باولنغ) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
طاقات التأين | الأول: 652.1 كيلوجول·مول−1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الثاني: 1380 كيلوجول·مول−1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الثالث: 2416 كيلوجول·مول−1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نصف قطر ذري | 146 بيكومتر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نصف قطر تساهمي | 6±164 بيكومتر | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
خواص أخرى | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
البنية البلورية | مكعب مركزي الجسم | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المغناطيسية | مغناطيسية مسايرة | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مقاومة كهربائية | 152 نانوأوم·متر (0 °س) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الناقلية الحرارية | 53.7 واط·متر−1·كلفن−1 (300 كلفن) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
التمدد الحراري | 7.3 ميكرومتر/(م·كلفن) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
سرعة الصوت (سلك رفيع) | 3480 متر/ثانية (20 °س) | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل يونغ | 105 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل القص | 38 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
معامل الحجم | 170 غيغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
نسبة بواسون | 0.40 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
صلادة موس | 6.0 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
صلادة فيكرز | 1320 ميغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
صلادة برينل | 736 ميغاباسكال | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رقم CAS | 7440-03-1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
النظائر الأكثر ثباتاً | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المقالة الرئيسية: نظائر النيوبيوم | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
يعثر على النيوبيوم في القشرة الأرضية في بعض المعادن، مثل البيروكلور والكولومبيت. ينسب اكتشاف هذا العنصر إلى العالم تشارلز هاتشت، الذي أعلن في سنة 1801 عن اكتشافه لعنصر جديد شبيه بعنصر بالتانتالوم، وأطلق عليه اسم «كولومبيوم» بسبب وفرته في معدن الكولومبيت؛ ولكن في سنة 1809، وصل العالم وليام هايد ولاستون إلى نتيجة خاطئة مفادها أن الكولومبيوم والتانتالوم هما ذات العنصر وليسا متمايزان عن بعضهما البعض. بعد عدة عقود، أعلن العالم هاينريش روزه أن خامات التانتالوم تحوي دوماً على عنصر جديد مرافق، وأطلق عليه اسم «نيوبيوم»، وذلك نسبة إلى نيوبي ابنة تانتالوس حسب الأساطير الإغريقية. إلا أن سلسلة من المنشورات والدراسات العلمية بين سنتي 1864 و1865 أكدت أنه لا فرق بين النيوبيوم والكولومبيوم، ولا يزال الاسم الأخير مستخدماً في أمريكا الشمالية في بعض القطاعات، مع أن التسمية الرسمة المعتمدة عالمياً هي النيوبيوم، وذلك من سنة 1949.
لم يدخل النيوبيوم في تطبيقات عملية إلا في أوائل القرن العشرين، إذ يستخدم بشكل مهم في صناعة سبائك الفولاذ عالية المتانة. وتستخدم تلك سبائك النيوبيوم الحديدية في صناعة أنابيب نقل الغاز والمحركات الصاروخية والنفاثة. كما تستخدم سبائك النيوبيوم الفائقة في صناعة المواد ذات الموصلية الفائقة الداخلة في تطبيقات مهمة، مثل المغناطيس فائق الموصلية والتصوير بالرنين المغناطيسي.
التاريخ وأصل التسمية
عدلكان العالم البريطاني تشارلز هاتشت [ط 1] أول من اكتشف هذا العنصر في سنة 1801.[1][2][3] كان هاتشيت يقوم بدراسة عينة من معدن، أرسلت إلى إنجلترا من ولاية كونيتيكت الأمريكية منذ سنة 1734، عندما أيقن أنه معدن جديد، وأطلق عليه اسم كولومبيت [ط 2]، وعندما أجرى تحاليل على المعدن وجد أنه يحوي على عنصر جديد أطلق عليه اسم «كولومبيوم» [ط 3]، نسبة إلى كولومبيا، إشارة ً إلى الولايات المتحدة.[4][5][6] من المحتمل أن الكولومبيوم الذي اكتشفه هاتشيت لم يكن نقياً، إنما مشوباً بالتانتاليوم.[4]
تلا اكتشاف هذا العنصر مرحلة من الالتباس،[7] إذ ظهرت شكوك أن العنصر الجديد المكتشف (الكولومبيوم) ما هو إلا عنصر التانتالوم. ففي سنة 1809 قام العالم وليام هايد ولاستون [ط 4] بمقارنة الأكاسيد المستحصلة من معدني الكولومبيت [ط 5] (الكثافة 5.918 غ/سم3) مع التانتاليت [ط 6] (الكثافة أعلى من 8 غ/سم3)، ورغم الاختلاف الواضح بالكثافة، إلا أنه وصل إلى نتيجة مفادها أن الأكسيدين متطابقين، وأنهما يعودان إلى ذات العنصر، وبذلك أبقى على تسمية التانتالوم وأبطل تسمية الكولومبيوم.[7] إلا أن هذا الاستنتاج لم يلق قبولاً واسعاً من الوسط العلمي، فقد اعترض الكيميائي هاينريش روزه [ط 7] في سنة 1846 عليها، محتجاً أن هناك عنصرين مختلفين في عينة التانتاليت، وأطلق على العنصر الجديد اسم «نيوبيوم»، وذلك نسبة إلى نيوبي [ط 8] ابنة تانتالوس [ط 9] حسب الأساطير الإغريقية.[8] [ملاحظة 1]
لم يمكن روزه الوحيد الذي أوضح أن هناك فرق بين عنصري النيوبيوم والتانتالوم، إذ بينت الأبحاث اللاحقة التي قام بها عدد من العلماء بين سنتي 1864 و1866 وجود ذلك الفرق بشكل واضح وصريح لا لبس فيه؛ ومن بين هؤلاء العلماء كل من كريستيان فيلهلم بلومستراند [ط 13]،[12] وهنري إتيان سانت كلير ديفيل [ط 14] وكذلك من لوي جوزيف تروست [ط 15]،[12][14] وجان شارل غاليسارد دي مارينياك.[15] كان دي مارينياك أول من تمكن من عزل العنصر على شكل فلز في سنة 1864 من عملية اختزال كلوريد النيوبيوم بتسخينه في جو من غاز الهيدروجين.[16] كما تمكن فيرنر فون بولتون [ط 16] في سنة 1907 من تحضير عينات نقية جداً من النيوبيوم عن طريق اختزال سباعي فلورو النيوبات [ط 17] بفلز الصوديوم.[17]
لم يدخل عنصر النيوبيوم في التطبيقات العملية إلا في أوائل القرن العشرين، عندما استخدم في تركيب وشائع المصابيح المتوهجة [ط 18]، وكان ذلك أول استخدام تجاري له.[14] ولكن ذلك التطبيق لم يدم طويلاً، إذ حل التنجستن محله. ثم تبين أن دخول النيوبيوم في تركيب السبائك الحديدية يزيد بشكل كبير من الخواص الهندسية لها، ولا يزال هذا التطبيق سارياً.[14] أما الخواص الموصلية الفائقة فقد اكتشفت في ستينات القرن العشرين في مختبرات بل أثناء الأبحاث على سبيكة النيوبيوم والقصدير.[18][19]
تسمية العنصر
عدلكان اسم الكولومبيوم (بالرمز الكيميائي Cb) شائع الاستخدام في الولايات المتحدة إشارة إلى العنصر 41،[20] وتاريخياً هو الاسم الأول لهذا العنصر، وأطلق عليه هاتشيت تلك التسمية نسبة إلى معدن الكولومبيت، والذي بدوره ينسب إلى كولومبيا، الاسم التاريخي للولايات المتحدة.[21] بقي اسم الكولومبيوم مستخدماً في المنشورات العلمية الأمريكية في النصف الأول من القرن العشرين، ويعود آخر منشور علمي من الجمعية الكيميائية الأمريكية [ط 19] بتسمية هذا العنصر بالكولومبيوم في العنوان إلى سنة 1953.[22]
بالمقابل، كان اسم النيوبيوم هو الشائع في أوروبا منذ أواسط القرن التاسع عشر؛ ولذلك وللحد من التشويش في تسمية هذا العنصر، اختيرت تسمية النيوبيوم رسمياً في في المؤتمر الخامس عشر للرابطة الكيميائية [ط 20] في أمستردام سنة 1949.[23] وفي السنة التالية، اعتمدت تسمية النيوبيوم رسمياً من الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية (أيوباك [ط 21])، وذلك بعد مرور 100 سنة على اكتشاف هذا العنصر.[23] بالرغم من ذلك، لا تزال بعض المنظمات والجمعيات الأمريكية، وخاصة العاملة في مجال التعدين، تستخدم تسمية الكولومبيوم غير الرسمية.[24][25][26][27]
الوفرة الطبيعية
عدلتبلغ الوفرة الطبيعية للنيوبيوم في القشرة الأرضية وسطياً مقدار 20 جزء في المليون [ط 22]، وبذلك يأتي ترتيبه في المرتبة الثالثة والثلاثين من حيث الوفرة الطبيعية للعناصر الكيميائية في القشرة الأرضية.[28] من المحتمل أن يكون التركيز في باطن الأرض أكبر من تركيزه في القشرة الأرضية، ويعود ذلك بسبب الكثافة الكبيرة لهذا العنصر.[25]
لا يعثر على هذا العنصر بشكله العنصري الحر في الطبيعة، ولكنه يرتبط مع عدد العناصر في عدد من المعادن.[29] عادة ما يترافق التانتالوم والنيوبيوم في الخامات، ويعود ذلك إلى تقارب نصف القطر الأيوني. من أشهر الأمثلة على معادن النيوبيوم كل من الكولومبيت [ط 23] والكولتان [ط 24] (المعروف أيضاً باسم كولومبيت-تانتاليت [ط 25].[30] بالإضافة إلى عنصري النيوبيوم والتانتالوم يحوي خام الكولتان بشكل شائع على تركيز مرتفع من الحديد، والذي يطغى على عناصر أخرى مكونة مثل المنغنيز.[31][32][33][34]) توجد خامات النيوبيوم في العادة على هيئة معادن مرافقة ثانوية [ط 26] في متدخلات البيغماتيت [ط 27]، وفي الصخور المتدخلة القلوية [ط 28]. وبشكل أقل شيوعاً يمكن العثور أيضاً على خامات النيوبات [ط 29] لعدد من العناصر مثل الكالسيوم واليورانيوم والثوريوم وكذلك العناصر الأرضية النادرة، ومن تلك المعادن كل من السامارسكيت [ط 30] والبيروكلور [ط 31]،[35][36][37] واليوكسينيت [ط 32].[38] من الممكن أن يعثر على توضعات رسوبية كبيرة من النيوبيوم بشكل مترافق في صخور الكربوناتيت [ط 33]، وهي صخور نارية [ط 34] مكونة من معادن الكربونات والسيليكات، وكذلك في صخور البيروكلور.[39]
الاستخراج
عدليوجد اثنان من ثلاثة أكبر مناجم حاوية على التوضعات الترسبية من خامات البيركلور في البرازيل، والثالث في كندا، وجميعها قد اكتشفت في خمسينيات القرن العشرين. يعد هذان البلدان المنتجان الأكبر من الخامات المعدنية للنيوبيوم.[14] يعثر على الخامات الموجودة في البرازيل عادة ضمن تكوينات صخور الكربوناتيت المتدخلة في ولايتي ميناس جرايس [ط 35] وغوياس [ط 36]؛[40] وينتج هذان المنجمان في البرازيل ما يقارب 88% من الإنتاج العالمي من هذا الفلز.[41] يوجد في البرازيل أيضاً توضعات رسوبية غير مستثمرة من النيوبيوم في ولايتي الأمازون [ط 37] ورورايما [ط 38].[41][42] أما في كندا فيقع المنجم في ولاية كيبك؛[43]وينتج قرابة 7-10% من الإنتاج العالمي من هذا العنصر.[40][41] توجد خامات النيوبيوم أيضاً بشكل أقل تركيزاً في روسيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.[44] يبين الجدول الإنتاج العالمي من النيوبيوم في سنتي 2019 و2020:[45]
البلد | 2019 | 2020 | الاحتياطي[46] |
---|---|---|---|
(بالأطنان من Nb2O5) | |||
البرازيل | 127.220 | 85.572 | 16.000.000 |
بوروندي | 5 | 5 | غير معروف (غ.م.) |
الصين | 20 | 30 | (غ.م.) |
كندا | 6.800 | 6.400 | 1.600.000 |
جمهورية الكونغو | 433 | 565 | (غ.م.) |
إثيوبيا | 14 | 11 | (غ.م.) |
موزمبيق | 11 | 17 | (غ.م.) |
نيجيريا | 170 | 80 | (غ.م.) |
روسيا | 659 | 617 | (غ.م.) |
رواندا | 205 | 260 | (غ.م.) |
أوغندا | 2 | 52 | (غ.م.) |
الولايات المتحدة | 170.000 | ||
الإجمالي | 135.539 | 93.509 | (غ.م.). |
تمتلك شركة CBMM [ط 39] البرازيلية المنجم في ولاية ميناس جرايس؛[47] في حين أن المنجم في ولاية غوياس البرازيلية ممتلك من مجموعة سموك المحدودة [ط 40] الصينية.[40] وفق هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية [ط 41] فقد ازداد الإنتاج العالمي من النيوبيوم بين سنتي 2005 و 2006 من 38,700 طن إلى 44,500 طن.[48][49] وقبل ذلك فقد لوحظ تضاعف الإنتاج العالمي من هذا الفلز خلال العقد بين سنتي 1995 و2005.[50] تقدر الاحتياطات العالمية من النيوبيوم بحوالي 4.4 مليون طن.[49]
الإنتاج
عدلتوجد خامات النيوبيوم عادة على هيئة أكاسيد مختلطة [ط 42] من خماسي أكسيد النيوبيوم Nb2O5 مع خماسي أكسيد التانتالوم Ta2O5. بعد إجراء عملية الفصل عن المعادن الأخرى، تعالج الأكاسيد بحمض الهيدروفلوريك عند درجات حرارة بين 50-80°س:[30]
إذ هناك تفاوت في انحلالية المعقدات الفلورية للنيوبيوم والتانتالوم [ملاحظة 2] في الماء، إذ يبقى المعقد الفلوري للنيوبيوم منحلاً، في حين يترسب المعقد الفلوري للتانتالوم؛ وتلك الخاصة كان قد اكتشفها العالم دي مارينياك في القرن التاسع عشر. عند معالجة الخامات بالفحم وغاز الكلور عند درجات حرارة مرتفعة، يمكن حينها استخدام تقنية التقطير بالتجزئة [ط 44] لفصل كلوريدات التانتالوم والنيوبيوم.[51]
توجد حالياً عمليات صناعية حديثة لإجراء عملية الفصل باستخدام خاصية الاستخلاص السائل [ط 45] للفلوريدات من المحلول المائي باستخدام مذيبات عضوية مثل ميثيل إيزوبوتيل الكيتون أو حلقي الهكسانون [ط 46]؛[30] ثم تستخلص فلوريدات النيوبيوم والتانتالوم المعقدة بشكل منفصل عن المذيب العضوي بالماء، ثم ترسب [ط 47] بإضافة فلوريد البوتاسيوم أو الأمونيا:
وبذلك يستحصل على خماسي أكسيد النيوبيوم النقي، وتتوفر عدة طرائق من أجل اختزال الأكسيد والحصول على فلز النيوبيوم الحر. منها إجراء تحليل كهربائي [ط 48] لخليط من مصهور ملحي من K2[NbOF5] مع كلوريد الصوديوم؛ أو بإجراء اختزال المعقد الفلوريدي بفلز الصوديوم. بأسلوب آخر يمكن استحصال النيوبيوم الفلزي بالاختزال بغاز الهيدروجين.[17] أو باستخدام تفاعل الألومنيوم الحراري [ط 49]:
تضاف كميات ضئيلة من المؤكسدات مثل نترات الصوديوم إلى الوسط من أجل تحسين كفاءة التفاعل. يستحصل في النهاية على أكسيد الألومنيوم وعلى سبيكة فرونيوبيوم [ط 50]، وهي سبيكة حديدية من الحديد والنيوبيوم، وتستخدم في إنتاج الفولاذ،[52][53] وتحوي وسطياً على نسبة من النيوبيوم تتراوح بين 60-70%.[40] ولكن من أجل استخدام سبيكة النيوبيوم الحديدية في تطبيقات موصلية فائقة، ينبغي إجراء عمليات تنقية لاحقة، والتي تجرى مثلاً باستخدام تقنية الصهر بالحزمة الإلكترونية [ط 51] تحت التفريغ.[54][55]
النظائر
عدليتكون النيوبيوم الموجود في الطبيعة من نظير مستقر وحيد: نيوبيوم-93 93Nb.[56] ولكن يوجد لهذا العنصر العديد من النظائر المشعة المصطنعة، ويبلغ عددها 32، وتتراوح أعدادها الكتلية بين 81 - 113. أكثر تلك النظائر المشعة استقراراً هو النظير نيوبيوم-92 92Nb، إذ يبلغ عمر النصف لديه مقدار 34.7 مليون سنة؛ أما أقصرها عمراً فهو النظير نيوبيوم-113 113Nb، بعمر نصف مقداره 30 ميلي ثانية.
تضمحل نظائر النيوبيوم المشعة ذات أعداد الكتلة الأقل 93 وفق انبعاث البوزيترون [ط 52]؛ أما نظائر النيوبيوم المشعة ذات أعداد الكتلة الأكبر من 93 فإنها تضمحل بانبعاث الإلكترونات [ط 53] وفق اضمحلال بيتا [ط 54]، مع وجود بعض الاستثناءات.[56] للنيوبيوم أيضاً عدد معتبر من المصاوغات النووية [ط 55]، وتتراوح أعدادها الكتلية بين 84 - 104، وهي متوفرة لجميع النظائر في هذا المجال، ما عدا 96Nb و101Nb و103Nb.[56]
الخواص الفيزيائية
عدلالنيوبيوم في الظروف القياسية من الضغط ودرجة الحرارة فلز ثقيل رمادي برّاق وقابل للسحب والطرق [ط 56]، ويكون طرياً نسبياً عندما يكون مرتفع النقاوة، ولكن وجود الشوائب تجعل منه أكثر صلادة.[29] يقع النيوبيوم في الجدول الدوري ضمن عناصر المجموعة الخامسة، وله توزيع إلكتروني [ط 57] غير نمطي على الشكل 2, 8, 18, 12, 1. على الرغم من أن البنية البلورية [ط 58] للنيوبيوم تتبع نظاماً بلورياً مكعباً مركزي الجسم [ط 59]، وذلك في مجال من درجات الحرارة من الصفر المطلق [ط 60] إلى نقطة الانصهار؛ إلا أن الدراسات والقياسات مرتفعة الاستبانة [ط 61] للتمدد الحراري [ط 62] على طول المحاور البلورية [ط 63] الثلاثة كانت قد بينت وجود تباين في الخواص [ط 64] بشكل غير متسق مع الخواص المثالية للبنية البلورية المكعبة.[57]
لفلز النيوبيوم خواص مغناطيسية مسايرة [ط 65]، ويصبح النيوبيوم موصلاً فائقاً عند درجات حرارة منخفضة جداً [ط 66]. للنيوبيوم عند الضغط الجوي أعلى قيمة لدرجة الحرارة الحرجة [ط 67] من بين العناصر فائقة الموصلية، وذلك عند 9.2 كلفن.[58][59] يتميز النيوبيوم بأن لديه أعلى قيمة في عمق الاختراق المغناطيسي [ط 68] لأي عنصر كيميائي.[58] بالإضافة إلى ذلك، فهو واحد من ثلاثة موصلات فائقة من النوع الثاني [ط 69]، إلى جانب الفاناديوم والتكنيشيوم. تتعلق الخواص المغناطيسية للنيوبيوم عموماً بدرجة نقاوة الفلز.[60] للنيوبيوم مقطع التقاط نيوتروني [ط 70] منخفض للنيوترونات الحرارية [ط 71] (مرتفعة الطاقة)؛[61] لذلك يصلح في مجال الاستخدام في مجال الطاقة النووية عندما تكون المواد غير المتأثرة بالنيوترونات مرغوبة.[62]
الخواص الكيميائية
عدليظهر على سطح الفلز أثر مزرق [ط 72] عند التعرض لأكسجين الهواء عند درجة حرارة الغرفة لفترات طويلة.[63]
على الرعم من ارتفاع نقطة انصهار العنصر (2468 °س)، إلا أنه أقل كثافة من باقي الفلزات الحرارية. بالإضافة إلى ذلك، فإن النيوبيوم مقاوم للتآكل [ط 73].
بالمقارنة مع الزكرونيوم، العنصر المجاور السابق له في الجدول الدوري، فإن النيوبيوم أقل كهرجابية [ط 74] منه. من جهة أخرى، فإن حجم ذرة النيوبيوم مقارب بشكل كبير لعنصر التانتالوم، العنصر الأسفل منه في الجدول الدوري، رغم أن الأخير أثقل منه، ويعود السبب في تقارب الحجم إلى الانكماش اللانثانيدي [ط 75]؛[29] وهذا يفسر بدوره التقارب الكبير في الخواص الكيميائية لهذين العنصرين.[14]
يتفاعل النيوبيوم مع أغلب اللافلزات، وذلك مع الفلور عند درجة حرارة الغرفة؛ ومع الكلور عند درجة حرارة مقدارها 150 °س؛ ومع الهيدروجين عند درجة حرارة مقدارها 200 °س؛ ومع النتروجين عند درجة حرارة مقدارها 400 °س؛ منتجاً بذلك نواتج تفاعل بينية [ط 76] غير متكافئة [ط 77].[29]
يبدأ النيوبيوم بالتأكسد بالهواء عند درجات حرارة تتجاوز 200 °س.[17] وهو يقاوم تأثير أغلب الأحماض المعدنية المعروفة، ما عدا حمض الكبريتيك المركز، وحمض الهيدروفلوريك؛[29] من جهة أخرى، فإن المحاليل القلوية المركزة الساخنة قادرة على مهاجمة هذا الفلز والتفاعل معه، إذ تتشكل أنواع كيميائية من بولي أوكسونيوبات [ط 78] المنحلة.[64][65]
المركبات الكيميائية
عدلللنيوبيوم نظرياً القدرة على تبني عدة حالات أكسدة [ط 79] من +5 إلى −1؛ إلا أن درجة الأكسدة +5 هي الأكثر شيوعاً واستقراراً في مركبات النيوبيوم الكيميائية.[29] تتميز العديد من المركبات الكيميائية للنيوبيوم في حالات أكسدة أقل من 5+ بوجود الرابطة الكيميائية Nb–Nb. في المحلول المائي يبدي أيون النيوبيوم حالة الأكسدة المستقرة 5+، ولكن من السهل تعرضه للإماهة [ط 80].[54]
إن الشكل الأكثر استقراراً من أكاسيد النيوبيوم هو أكسيد النيوبيوم الخماسي (خماسي أكسيد النيوبيوم) Nb2O5؛[66] ولكن توجد أكاسيد بحالات أكسدة أخرى، مثل أكسيد النيوبيوم الرباعي NbO2،[67] وأكسيد النيوبيوم الثنائي NbO النادر. أكثر تلك الأكاسيد شيوعاً هو أكسيد النيوبيوم الخماسي، والمستخدم مركباً طليعياً بادئاً [ط 81] من أجل الحصول على أغلب مركبات النيوبيوم الكيميائية.[17][68] ويمكن تغطية المواد بغشاء رقيق [ط 82] من أكسيد النيوبيوم الخماسي بواسطة عمليات ترسيب كيميائي للبخار [ط 83] أو ترسيب الطبقة الذرية [ط 84] الحاصلة من التفكك الحراري لمركب إيثوكسيد النيوبيوم [ط 85] فوق 350 °س.[69][70] يستحصل على النيوبات [ط 86] من إذابة وحل خماسي الأكسيد في محلول قلوي، أو بصهره في أكسيد فلز قلوي. من الأمثلة على هذه المركبات كل من نيوبات الليثيوم LiNbO3، والذي تتبنى بنيته البلورية شكل مشابه لبنية البيروفسكيت؛ وكذلك مركب نيوبات اللانثانوم [ط 87] LaNbO4، والذي يحوي على أيونات 3−NbO4.[17]
من مركبات النيوبيوم الثنائية [ط 88] المعروفة كل من الكبريتيد NbS2؛[29] والكربيد NbC، وهي مادة خزفية حرارية، وتستخدم في مجال القطع [ط 89]، وكذلك النتريد NbN، والذي يتميز بخواص موصلية فائقة عند درجات حرارة منخفضة، ويستخدم في مكاشيف الأشعة تحت الحمراء.[71]
يشكل النيوبيوم الهاليدات غالباً في حالات الأكسدة +5 و+4؛ بالإضافة إلى عدد متنوع من المركبات غير المتكافئة [ط 90].[17][54] لمركبات خماسي هاليد النيوبيوم NbX5 بنية ثمانية السطوح [ط 91]، وجميعها مركبات معروفة من خماسي الفلوريد NbF5 الأبيض، وخماسي الكلوريد NbCl5 الأصفر، ومن السهل أن يتحلمه هذان المركبان إلى مركبات الأكاسيد والأوكسي هاليدات [ط 92] مثل NbOCl3. يستخدم مركب خماسي الكلوريد في تحضير المركبات العضوية الفلزية [ط 93] مثل ثنائي كلوريد النيوبوسين [ط 94].[72] تكون مركبات رباعي هاليد النيوبيوم NbX4 على هيئة بوليميرات داكنة حاوية على روابط Nb-Nb، مثل رباعي الفلوريد NbF4، ورباعي الكلوريد NbCl4. يستطيع النبيوبيوم تشكيل هاليدات متعددة الذرات بشكل غير متكافئ، وهذه الأنيونات من أحماض لويس، ومن الأمثلة عليها المعقدات الفلورية المستخدمة في فصل النيوبيوم عن التانتالوم أثناء استخراج الخامات.[30]
الاستخدامات
عدلإن الاستخدام الأساسي للنيوبيوم هو دخوله في تركيب سبائك الفولاذ؛ وكان ذلك التطبيق قد استهلك ما يقارب 90% من الكمية المستخرجة من هذا الفلز (44.5 ألف طن) في سنة 2006؛ يلي ذلك استخدام النيوبيوم في تركيب السبائك الفائقة [ط 95].[73]
السبائك الفولاذية
عدليستخدم النيوبيوم في تركيب سبائك الفولاذ لأغراض خاصة، ويكون فيها على شكل مركبات مثل الكربيد والنتريد،[25] وتساهم هذه المركبات في تحسين المتانة وتؤخر أثناء التشكيل عمليات إعادة البلورة [ط 96] والتصليب بالترسيب [ط 97]، مما يؤدي إلى تحسين المتانة [ط 98] والمقاومة وسهولة التشكيل [ط 99] وقابلية اللحام [ط 100].[25] تكون كميات النيوبيوم المستخدمة لهذا الغرض ضئيلة، ففي الفولاذ المقاوم للصدأ [ط 101] تكون بمقدار أقل من 0.1%؛[74] وعلى الرغم من انخفاض نسبة التركيب، إلا أن لهذه الإضافة أثر كبير في أداء فولاذ مرتفع المتانة منخفض التسبيك [ط 102] المستخدم بشكل واسع في صناعة السيارات،[25] كما تستخدم السبائك الفولاذية الحاوية على النيوبيوم في بناء خطوط الأنابيب.[75][76]
السبائك الفائقة
عدليدخل النيوبيوم في تصنيع السبائك الفائقة بكميات نسبتها إلى 6.5% من تركيب السبيكة، إذ يسبك فيها مع النيكل والكوبالت والحديد،[74] مما يؤدي إلى تحسين متانتها.[77] وتستخدم هذه السبائك الفائقة في تصنيع مكونات المحرك النفّاث والعنفات الغازية (التوربينات)، وفي صناعة مركبات الفضاء؛ ومن الأمثلة عليها سبيكة النيوبيوم والتيتانيوم؛ وكذلك سبيكة إنكونيل [ط 103] ذات الرقم 718، والتي تكون فيها نسبة النيوبيوم بمقدار 5%.[78][79]
ومن الأمثلة الأخرى على سبائك النيوبيوم سبيكة سي-103 [ط 104] المكونة بشكل رئيسي من النيوبيوم (89%) بالإضافة إلى الهافنيوم (10%) والتيتانيوم (1%) المستخدمة في صناعة مكونات المركبات الفضائية،[80] وأنظمة الأسلحة فرط الصوتية [ط 105].[81]
المغانط فائقة الموصلية
عدليستخدم عدد من سبائك النيوبيوم، المتميزة بكونها من الموصلات الفائقة من النوع الثاني مثل سبيكة النيوبيوم والجرمانيوم (Nb3Ge) وسبيكة النيوبيوم والقصدير (Nb3Sn) بالإضافة إلى سبيكة النيوبيوم والتيتانيوم، في تركيب المغانط فائقة الموصلية.[82][83] تستخدم تلك المغانط في تطبيقات مهمة، مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي [ط 106] والرنين المغناطيسي النووي [ط 107] ومسرّعات الجسيمات [ط 108].[84]
يدخل النيوبيوم في تركيب مكونات أجهزة تردد الراديو فائق الموصلية [ط 109] المستخدمة في ليزر الإلكترون الحر [ط 110] وفي الرنان التجويفي [ط 111].[85] تستخدم تلك الرنانات التجويفية في تركيب المسرعات الخطية [ط 112] للمصادم الخطي الدولي [ط 113]؛[86] وفي مركز المسرع الخطي ستانفورد [ط 114]؛ وفي مختبرات فيرميلاب [ط 115].[87]
تطبيقات مختلفة
عدلتستغل الحساسية المرتفعة لمركب نتريد النيوبيوم فائق الموصلية في تركيب مقاييس الإشعاع الحراري [ط 116]، والتي تعد مكاشيف مثالية للموجات الكهرومغناطيسية في مجال ترددات من تيرا هرتز [ط 117]. جربت هذه المكاشيف في عدد من التجهيزات العلمية الفضائية، مثل مقراب هاينريش هرتز دون الميليمتري [ط 118] ومرصد القطب الجنوبي [ط 119] ومستكشف أتاكاما [ط 120] ومرصد هيرشل الفضائي [ط 121].[88] كما يدخل النيوبيوم في تركيب الأسلاك مرتفعة الجهد في مستقبلات ومكاشيف جسيمات المنبعثة من هالة الشمس في مسبار باركر الشمسي [ط 122].[89]
يعد مركب نيوبات الليثيوم من المواد الكهربائية الحديدية [ط 123] المستخدمة بشكل واسع في أجهزة الهواتف المحمولة وفي المضمنات البصرية [ط 124] وفي أجهزة الموجات الصوتية السطحية [ط 125]. للمركب بنية البيروفسكيت من النمط ABO3 بشكل مشابه لمركبي تانتالات الليثيوم [ط 126] وتيتانات الباريوم.[90] يمكن أن تستخدم مكثفات النيوبيوم [ط 127] الكهرلية [ط 128] بدائلاً عن مكثفات التانتالوم [ط 129].[91]
نظراً لعدم وجود فعالية حيوية للنيوبيوم، لذا يمكن أن يستخدم هذا الفلز وبعض سبائكه في صناعة بدائل الأطراف الاصطناعية [ط 130] وزراعة العظام [ط 131]، وكذلك في تركيب بطاريات منظم ضربات القلب.[92] يعالج النيوبيوم مع هيدروكسيد الصوديوم من أجل تشكيل طبقة مسامية تساعد على التحام العظم [ط 132].[93]
مثلما هو الحال مع عدد آخر من الفلزات مثل التيتانيوم والتانتالوم والألومنيوم، يمكن أن يستخدم النيوبيوم في مجال صناعة المجوهرات، إذ يسخن ويخضع إلى أنودة فعالة [ط 133] من أجل الحصول على طيف واسع من الألوان المقزحة [ط 134]،[94][95] وتلك خاصة مميزة للنيوبيوم لأنه ضعيف الإثارة للحساسية [ط 135].[96] وفي مجال علم العملات [ط 136] يعد النيوبيوم من الفلزات النفيسة في سك النقود التذكارية [ط 137]، وعادة مع الذهب أو الفضة. فعلى سبيل المثال، أطلقت النمسا إصداراً خاصاً لسلسلة من نقود اليورو المعدنية انطلاقاً من سنة 2003، ويستحصل اللون فيها من حيود [ط 138] الضوء بسبب طبقة أكسيدية مؤنودة رقيقة [ط 139].[97] ومن الأمثلة على تلك النقود، الإصدار في سنة 2004 لنقد بقيمة 25 يورو تخليداً للذكرى المئة والخمسين لتدشين سكة حديد سيمرنغ [ط 140].[98]
يستخدم النيوبيوم في تركيب سادات إحكام أنابيب التفريغ القوسي [ط 141] لمصابيح بخار الصوديوم [ط 142] مرتفعة الضغط، وأحياناً بوجود نسبة ضئيلة (1%) من الزركونيوم؛ إذ للنيوبيوم قيمة معامل تمدد حراري [ط 143] مقاربة جداً لقيمة معامل التمدد الحراري للخزف المصلد حرارياً من الألومينا المصلد حرارياً [ط 144]، وهي مادة شفافة مصممة من أجل مقاومة الأثر الكيماوي للصوديوم السائل الحار ولبخاره داخل المصباح.[99][100][101] كما يستخدم النيوبيوم في تصنيع قضبان اللحام القوسي [ط 145] لأنواع خاصة من الفولاذ المقاوم للصدأ؛ بالإضافة إلى استخدامه في مجال أنظمة الحماية المهبطية [ط 146] للخزانات المطلية بالبلاتين.[102][103]
المخاطر
عدللا يعرف للنيوبيوم أي دور حيوي، ولا يؤدي التماس المباشر للجلد مع هذا الفلز إلى إثارة الحساسية، لذلك يستخدم في صناعة المجوهرات، ويدخل في التطبيقات الطبية.[104][105]
أما بالنسبة لمركبات النيوبيوم، مثل النيوبات أو خماسي الكلوريد، فيؤدي التعرض سواء القصير أو طويل الأمد كما بينت الدراسات على الجرذان إلى آثار عكسية؛ إذ قدرت الجرعة المميتة الوسطية [ط 147] في مجال بين 10 و 100 مغ/كغ.[106][107][108] أما بالنسبة للإعطاء الفموي [ط 148] فكانت التأثير أقل سميةً.[106]
طالع أيضاً
عدلالهوامش
عدل- ملحوظات
- ^ أعلن روزه أيضاً عن اكتشاف مجموعة من العناصر الأخرى، أطلق على إحداها اسم «بيلوبيوم» [ط 10]، وذلك نسبة إلى بيلوبس ابنة تانتالوس حسب الأساطير الإغريقية؛[9][10] في حين أنه أسمى الاثنين الآخرين «إلمنيوم» [ط 11] و «ديانيوم» [ط 12].[11] في النهاية تبين أن العناصر التي ادعى اكتشافها من البيلوبيوم والإلمنيوم والديانيوم ما هي مزائج من النيوبيوم والتانتالوم.[12][13]
- ^ أوكسي خماسي فلورونيوبات ثنائي البوتاسيوم أحادي الهيدرات [ط 43] K2[NbOF5]·H2O وسباعي فلوروتانتالات ثنائي البوتاسيوم K2[TaF7].
- مصطلحات
- ^ Charles Hatchett
- ^ Columbite
- ^ columbium
- ^ William Hyde Wollaston
- ^ columbite
- ^ tantalite
- ^ Note
- ^ Niobe
- ^ Tantalus
- ^ Pelopium
- ^ Ilmenium
- ^ Dianium
- ^ Christian Wilhelm Blomstrand
- ^ Henri Étienne Sainte-Claire Deville
- ^ Louis J. Troost
- ^ Werner von Bolton
- ^ Heptafluoroniobates
- ^ incandescent lamp filaments
- ^ American Chemical Society
- ^ 15th Conference of the Union of Chemistry
- ^ International Union of Pure and Applied Chemistry (IUPAC)
- ^ Parts per million (ppm)
- ^ columbite
- ^ coltan
- ^ columbite–tantalite
- ^ accessory minerals
- ^ pegmatite intrusions
- ^ alkaline intrusive rocks
- ^ niobate
- ^ Samarskite
- ^ pyrochlore
- ^ euxenite
- ^ carbonatite
- ^ igneous rocks
- ^ Minas Gerais
- ^ Goiás
- ^ Amazonas
- ^ Roraima
- ^ Companhia Brasileira de Metalurgia e Mineração
- ^ CMOC Group Limited
- ^ United States Geological Survey (USGS)
- ^ Mixed oxide
- ^ dipotassium oxypentafluoroniobate monohydrate
- ^ Fractional distillation
- ^ liquid extraction
- ^ Cyclohexanone
- ^ precipitated
- ^ electrolysis
- ^ aluminothermic reaction
- ^ ferroniobium
- ^ electron-beam melting (EBM)
- ^ positron emission
- ^ electron emission
- ^ beta decay
- ^ nuclear isomers
- ^ ductile and malleable
- ^ electron configuration
- ^ crystal structure
- ^ Body-centered cubic
- ^ absolute zero
- ^ high-resolution
- ^ Thermal expansion
- ^ crystallographic axes
- ^ Anisotropy
- ^ paramagnetism
- ^ cryogenic temperatures
- ^ critical temperature
- ^ magnetic penetration depth
- ^ Type II superconductor
- ^ Neutron capture cross-section
- ^ thermal neutron
- ^ bluish tinge
- ^ corrosion-resistant
- ^ electropositive
- ^ lanthanide contraction
- ^ interstitial
- ^ nonstoichiometric
- ^ polyoxoniobate
- ^ oxidation states
- ^ hydration
- ^ precursor
- ^ thin film
- ^ chemical vapor deposition
- ^ atomic layer deposition
- ^ niobium(V) ethoxide
- ^ Niobates
- ^ lanthanum niobate
- ^ binary compound
- ^ tool bit
- ^ nonstoichiometric compound
- ^ Note
- ^ oxyhalides
- ^ organometallic compounds
- ^ Niobocene dichloride
- ^ Superalloys
- ^ recrystallization
- ^ precipitation hardening
- ^ toughness
- ^ formability
- ^ weldability
- ^ stainless steel
- ^ high-strength low-alloy steel
- ^ inconel
- ^ C-103
- ^ hypersonic missile systems
- ^ Magnetic resonance imaging (MRI)
- ^ Nuclear magnetic resonance (NMR)
- ^ particle accelerators
- ^ superconducting radio frequency (SRF)
- ^ free-electron laser
- ^ Cavity resonator
- ^ linear particle accelerator
- ^ International Linear Collider
- ^ SLAC National Accelerator Laboratory
- ^ Fermilab
- ^ bolometer
- ^ THz frequency band
- ^ Heinrich Hertz Submillimeter Telescope
- ^ South Pole Telescope
- ^ Atacama Pathfinder Experiment (APEX)
- ^ Herschel Space Observatory
- ^ Parker Solar Probe
- ^ ferroelectric
- ^ optical modulators
- ^ surface acoustic wave
- ^ lithium tantalate
- ^ Niobium capacitor
- ^ Electrolytic capacitor
- ^ tantalum capacitor
- ^ prosthetics
- ^ implants
- ^ osseointegration
- ^ reactive metal anodization
- ^ iridescent colours
- ^ hypoallergenic
- ^ Numismatics
- ^ commemorative coins
- ^ diffraction
- ^ thin anodized oxide layer
- ^ Semmering railway
- ^ arc-tube seals
- ^ sodium vapor lamp
- ^ coefficient of thermal expansion
- ^ sintered alumina arc tube ceramic
- ^ arc welding
- ^ cathodic protection
- ^ median lethal dose (LD50)
- ^ oral administration
المراجع
عدل- ^ Hatchett، Charles (1802). "An analysis of a mineral substance from North America, containing a metal hitherto unknown". Philosophical Transactions of the Royal Society of London. ج. 92: 49–66. DOI:10.1098/rspl.1800.0045. JSTOR:107114. مؤرشف من الأصل في 2016-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-15.
- ^ Hatchett، Charles (1802)، "Outline of the Properties and Habitudes of the Metallic Substance, lately discovered by Charles Hatchett, Esq. and by him denominated Columbium"، Journal of Natural Philosophy, Chemistry, and the Arts، ج. I (January)، ص. 32–34، مؤرشف من الأصل في 2019-12-24، اطلع عليه بتاريخ 2017-07-13.
- ^ Hatchett, Charles (1802). "Eigenschaften und chemisches Verhalten des von Charles Hatchett entdeckten neuen Metalls, Columbium" [Properties and chemical behavior of the new metal, columbium, (that was) discovered by Charles Hatchett]. Annalen der Physik (بالألمانية). 11 (5): 120–122. Bibcode:1802AnP....11..120H. DOI:10.1002/andp.18020110507. Archived from the original on 2016-05-09. Retrieved 2016-07-15.
- ^ ا ب Noyes، William Albert (1918). A Textbook of Chemistry. H. Holt & Co. ص. 523. مؤرشف من الأصل في 2022-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-02.
- ^ Percival، James (يناير 1853). "Middletown Silver and Lead Mines". Journal of Silver and Lead Mining Operations. ج. 1: 186. مؤرشف من الأصل في 2013-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-24.
- ^ Griffith، William P.؛ Morris, Peter J. T. (2003). "Charles Hatchett FRS (1765–1847), Chemist and Discoverer of Niobium". Notes and Records of the Royal Society of London. ج. 57 ع. 3: 299–316. DOI:10.1098/rsnr.2003.0216. JSTOR:3557720. S2CID:144857368.
- ^ ا ب Wollaston، William Hyde (1809). "On the Identity of Columbium and Tantalum". Philosophical Transactions of the Royal Society. ج. 99: 246–252. DOI:10.1098/rstl.1809.0017. JSTOR:107264. S2CID:110567235.
- ^ Knapp, Brian (2002). Francium to Polonium. Atlantic Europe Publishing Company, p. 40. (ردمك 0717256774).
- ^ Rose, Heinrich (1844). "Ueber die Zusammensetzung der Tantalite und ein im Tantalite von Baiern enthaltenes neues Metall". Annalen der Physik (بالألمانية). 139 (10): 317–341. Bibcode:1844AnP...139..317R. DOI:10.1002/andp.18441391006. Archived from the original on 2013-06-20. Retrieved 2008-08-31.
- ^ Rose, Heinrich (1847). "Ueber die Säure im Columbit von Nordamérika". Annalen der Physik (بالألمانية). 146 (4): 572–577. Bibcode:1847AnP...146..572R. DOI:10.1002/andp.18471460410. Archived from the original on 2014-05-11. Retrieved 2008-08-31.
- ^ Kobell، V. (1860). "Ueber eine eigenthümliche Säure, Diansäure, in der Gruppe der Tantal- und Niob- verbindungen". Journal für Praktische Chemie. ج. 79 ع. 1: 291–303. DOI:10.1002/prac.18600790145. مؤرشف من الأصل في 2019-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-05.
- ^ ا ب ج Marignac, Blomstrand؛ Deville, H.؛ Troost, L.؛ Hermann, R. (1866). "Tantalsäure, Niobsäure, (Ilmensäure) und Titansäure". Fresenius' Journal of Analytical Chemistry. ج. 5 ع. 1: 384–389. DOI:10.1007/BF01302537. S2CID:97246260.
- ^ Hermann, R. (1871). "Fortgesetzte Untersuchungen über die Verbindungen von Ilmenium und Niobium, sowie über die Zusammensetzung der Niobmineralien (Further research about the compounds of ilmenium and niobium, as well as the composition of niobium minerals)". Journal für Praktische Chemie (بالألمانية). 3 (1): 373–427. DOI:10.1002/prac.18710030137. Archived from the original on 2019-10-05. Retrieved 2019-10-05.
- ^ ا ب ج د ه Gupta، C. K.؛ Suri, A. K. (1994). Extractive Metallurgy of Niobium. CRC Press. ص. 1–16. ISBN:978-0-8493-6071-8.
- ^ Marignac, M. C. (1866). "Recherches sur les combinaisons du niobium". Annales de chimie et de physique (بالفرنسية). 4 (8): 7–75. Archived from the original on 2013-12-05. Retrieved 2008-08-31.
- ^ "Niobium". Universidade de Coimbra. مؤرشف من الأصل في 2007-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-05.
- ^ ا ب ج د ه و Holleman, Arnold F.; Wiberg, Egon; Wiberg, Nils (1985). "Niob". Lehrbuch der Anorganischen Chemie (بالألمانية) (91–100 ed.). Walter de Gruyter. pp. 1075–1079. ISBN:978-3-11-007511-3.
- ^ Geballe، Theodore H. (أكتوبر 1993). "Superconductivity: From Physics to Technology". Physics Today. ج. 46 ع. 10: 52–56. Bibcode:1993PhT....46j..52G. DOI:10.1063/1.881384.
- ^ Matthias, B. T.؛ Geballe, T. H.؛ Geller, S.؛ Corenzwit, E. (1954). "Superconductivity of Nb3Sn". Physical Review. ج. 95 ع. 6: 1435. Bibcode:1954PhRv...95.1435M. DOI:10.1103/PhysRev.95.1435.
- ^ Kòrösy، F. (1939). "Reaction of Tantalum, Columbium and Vanadium with Iodine". Journal of the American Chemical Society. ج. 61 ع. 4: 838–843. DOI:10.1021/ja01873a018.
- ^ Nicholson، William، المحرر (1809)، The British Encyclopedia: Or, Dictionary of Arts and Sciences, Comprising an Accurate and Popular View of the Present Improved State of Human Knowledge، Longman, Hurst, Rees, and Orme، ج. 2، ص. 284، مؤرشف من الأصل في 2019-12-25، اطلع عليه بتاريخ 2017-07-13.
- ^ Ikenberry, L.؛ Martin, J. L.؛ Boyer, W. J. (1953). "Photometric Determination of Columbium, Tungsten, and Tantalum in Stainless Steels". Analytical Chemistry. ج. 25 ع. 9: 1340–1344. DOI:10.1021/ac60081a011.
- ^ ا ب Rayner-Canham، Geoff؛ Zheng, Zheng (2008). "Naming elements after scientists: an account of a controversy". Foundations of Chemistry. ج. 10 ع. 1: 13–18. DOI:10.1007/s10698-007-9042-1. S2CID:96082444.
- ^ Clarke، F. W. (1914). "Columbium Versus Niobium". Science. ج. 39 ع. 995: 139–140. Bibcode:1914Sci....39..139C. DOI:10.1126/science.39.995.139. JSTOR:1640945. PMID:17780662. مؤرشف من الأصل في 2022-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-05.
- ^ ا ب ج د ه Patel، Zh.؛ Khul'ka K. (2001). "Niobium for Steelmaking". Metallurgist. ج. 45 ع. 11–12: 477–480. DOI:10.1023/A:1014897029026. S2CID:137569464.
- ^ Norman N.، Greenwood (2003). "Vanadium to dubnium: from confusion through clarity to complexity". Catalysis Today. ج. 78 ع. 1–4: 5–11. DOI:10.1016/S0920-5861(02)00318-8.
- ^ "ASTM A572 / A572M-18, Standard Specification for High-Strength Low-Alloy Columbium-Vanadium Structural Steel". ASTM International, West Conshohocken. 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-12.
- ^ Emsley، John (2001). "Niobium". Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. Oxford, England: Oxford University Press. ص. 283–286. ISBN:978-0-19-850340-8.
- ^ ا ب ج د ه و ز Nowak, Izabela؛ Ziolek, Maria (1999). "Niobium Compounds: Preparation, Characterization, and Application in Heterogeneous Catalysis". Chemical Reviews. ج. 99 ع. 12: 3603–3624. DOI:10.1021/cr9800208. PMID:11849031.
- ^ ا ب ج د Soisson, Donald J.؛ McLafferty, J. J.؛ Pierret, James A. (1961). "Staff-Industry Collaborative Report: Tantalum and Niobium". Industrial and Engineering Chemistry. ج. 53 ع. 11: 861–868. DOI:10.1021/ie50623a016.
- ^ "Columbite-(Fe): Mineral information, data and localities". www.mindat.org. مؤرشف من الأصل في 2017-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ "Tantalite-(Fe): Mineral information, data and localities". www.mindat.org. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ Burke، Ernst A.J. (2008). "The use of suffixes in mineral names" (PDF). Elements. ج. 4 ع. 2: 96. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-07.
- ^ "CNMNC". nrmima.nrm.se. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ "Pyrochlore Group: Mineral information, data and localities". www.mindat.org. مؤرشف من الأصل في 2018-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ "Fluorcalciopyrochlore: Mineral information, data and localities". www.mindat.org. مؤرشف من الأصل في 2018-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ Hogarth، D. D. (1977). "Classification and nomenclatureof the pyrochlore group" (PDF). American Mineralogist. ج. 62: 403–410. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-05.
- ^ "Euxenite-(Y): Mineral information, data and localities". www.mindat.org. مؤرشف من الأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-06.
- ^ Lumpkin، Gregory R.؛ Ewing, Rodney C. (1995). "Geochemical alteration of pyrochlore group minerals: Pyrochlore subgroup" (PDF). American Mineralogist. ج. 80 ع. 7–8: 732–743. Bibcode:1995AmMin..80..732L. DOI:10.2138/am-1995-7-810. S2CID:201657534. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2008-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-14.
- ^ ا ب ج د Kouptsidis, J.; Peters, F.; Proch, D.; Singer, W. "Niob für TESLA" (PDF) (بالألمانية). Deutsches Elektronen-Synchrotron DESY. Archived from the original (PDF) on 17 ديسمبر 2008. Retrieved 2 سبتمبر 2008.
- ^ ا ب ج Alvarenga, Darlan (9 Apr 2013). "'Monopólio' brasileiro do nióbio gera cobiça mundial, controvérsia e mitos" [Brazilian niobium 'monopoly' brings about the world's greed, controversy, and myths]. G1 (بالبرتغالية). São Paulo. Archived from the original on 2016-05-29. Retrieved 2016-05-23.
- ^ Siqueira-Gay، Juliana؛ Sánchez، Luis E. (2020). "Keep the Amazon niobium in the ground". Environmental Science & Policy. ج. 111: 1–6. Bibcode:2020ESPol.111....1S. DOI:10.1016/j.envsci.2020.05.012. ISSN:1462-9011. S2CID:219469278.
- ^ "Magris Resources, officially owner of Niobec" (Press release). Niobec. 23 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-23.
- ^ Niob-Lagerstätten. نسخة محفوظة 2024-08-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Niob" (PDF). Bundesministerium für Landwirtschaft, Regionen und Tourismus, Seite 115. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-17.
- ^ U.S. Geological Survey, Mineral Commodity Summaries 2022: NIOBIUM. نسخة محفوظة 2024-02-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ Lucchesi، Cristane؛ Cuadros، Alex (أبريل 2013)، "Mineral Wealth"، Bloomberg Markets (paper)، ص. 14
- ^ Papp، John F. "Niobium (Columbium)" (PDF). USGS 2006 Commodity Summary. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2008-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-20.
- ^ ا ب Papp، John F. "Niobium (Columbium)" (PDF). USGS 2007 Commodity Summary. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2017-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-20.
- ^ Papp، John F. "Niobium (Columbium)" (PDF). USGS 1997 Commodity Summary. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-20.
- ^ Joachim Eckert: Niobium and Niobium Compounds. In: Ullmann’s Encyclopedia of Industrial Chemistry. Wiley-VCH, 2000, دُوِي:10.1002/14356007.a17_251.
- ^ Tither, Geoffrey (2001). Minerals, Metals and Materials Society (المحرر). Progress in Niobium Markets and Technology 1981–2001 (PDF). ISBN:978-0-9712068-0-9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 ديسمبر 2008.
- ^ Dufresne، Claude؛ Goyette, Ghislain (2001). Minerals, Metals and Materials Society (المحرر). The Production of Ferroniobium at the Niobec mine 1981–2001 (PDF). ISBN:978-0-9712068-0-9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-12-17.
- ^ ا ب ج Agulyansky، Anatoly (2004). The Chemistry of Tantalum and Niobium Fluoride Compounds. Elsevier. ص. 1–11. ISBN:978-0-444-51604-6.
- ^ Choudhury، Alok؛ Hengsberger, Eckart (1992). "Electron Beam Melting and Refining of Metals and Alloys". The Iron and Steel Institute of Japan International. ج. 32 ع. 5: 673–681. DOI:10.2355/isijinternational.32.673.
- ^ ا ب ج Audi، Georges؛ Bersillon، Olivier؛ Blachot، Jean؛ Wapstra، Aaldert Hendrik (2003)، "The NUBASE evaluation of nuclear and decay properties"، Nuclear Physics A، ج. 729، ص. 3–128، Bibcode:2003NuPhA.729....3A، DOI:10.1016/j.nuclphysa.2003.11.001
- ^ Bollinger، R. K.؛ White، B. D.؛ Neumeier، J. J.؛ Sandim، H. R. Z.؛ Suzuki، Y.؛ dos Santos، C. A. M.؛ Avci، R.؛ Migliori، A.؛ Betts، J. B. (2011). "Observation of a Martensitic Structural Distortion in V, Nb, and Ta". Physical Review Letters. ج. 107 ع. 7: 075503. Bibcode:2011PhRvL.107g5503B. DOI:10.1103/PhysRevLett.107.075503. PMID:21902404.
- ^ ا ب Peiniger، M.؛ Piel, H. (1985). "A Superconducting Nb3Sn Coated Multicell Accelerating Cavity". IEEE Transactions on Nuclear Science. ج. 32 ع. 5: 3610–3612. Bibcode:1985ITNS...32.3610P. DOI:10.1109/TNS.1985.4334443. S2CID:23988671.
- ^ Neil Ashcroft, David Mermin (in German), Solid State Physics, Saunders College, ISBN 0-03-083993-9
- ^ Salles Moura، Hernane R.؛ Louremjo de Moura, Louremjo (2007). "Melting And Purification of Niobium". AIP Conference Proceedings. ج. 927 ع. 927: 165–178. Bibcode:2007AIPC..927..165M. DOI:10.1063/1.2770689.
- ^ Jahnke, L. P.؛ Frank, R. G.؛ Redden, T. K. (1960). "Columbium Alloys Today". Metal Progr. ج. 77 ع. 6: 69–74.
- ^ Nikulina، A. V. (2003). "Zirconium-Niobium Alloys for Core Elements of Pressurized Water Reactors". Metal Science and Heat Treatment. ج. 45 ع. 7–8: 287–292. Bibcode:2003MSHT...45..287N. DOI:10.1023/A:1027388503837. S2CID:134841512.
- ^ Lide، David R. (2004). "The Elements". CRC Handbook of Chemistry and Physics (ط. 85th). CRC Press. ص. 4–21. ISBN:978-0-8493-0485-9.
- ^ Deblonde، Gauthier J. -P.؛ Chagnes، Alexandre؛ Bélair، Sarah؛ Cote، Gérard (1 يوليو 2015). "Solubility of niobium(V) and tantalum(V) under mild alkaline conditions". Hydrometallurgy. ج. 156: 99–106. Bibcode:2015HydMe.156...99D. DOI:10.1016/j.hydromet.2015.05.015. ISSN:0304-386X.
- ^ Nyman, May (2 Aug 2011). "Polyoxoniobate chemistry in the 21st century". Dalton Transactions (بالإنجليزية). 40 (32): 8049–8058. DOI:10.1039/C1DT10435G. ISSN:1477-9234. PMID:21670824.
- ^ Pubchem. "Niobium oxide | Nb2O5 – PubChem". pubchem.ncbi.nlm.nih.gov. مؤرشف من الأصل في 2016-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-29.
- ^ Greenwood, Norman N.; Earnshaw, Alan (1997). Chemistry of the Elements (بالإنجليزية) (2 ed.). Butterworth-Heinemann. ISBN:0-08-037941-9.
- ^ Cardarelli، Francois (2008). Materials Handbook. Springer London. ISBN:978-1-84628-668-1.
- ^ Rahtu, Antti (2002). Atomic Layer Deposition of High Permittivity Oxides: Film Growth and In Situ Studies (Thesis). University of Helsinki. hdl:10138/21065. ISBN:952-10-0646-3.
- ^ Maruyama، Toshiro (1994). "Electrochromic Properties of Niobium Oxide Thin Films Prepared by Chemical Vapor Deposition". Journal of the Electrochemical Society. ج. 141 ع. 10: 2868–2871. Bibcode:1994JElS..141.2868M. DOI:10.1149/1.2059247.
- ^ Verevkin, A.؛ Pearlman, A.؛ Slstrokysz, W.؛ Zhang, J.؛ وآخرون (2004). "Ultrafast superconducting single-photon detectors for near-infrared-wavelength quantum communications". Journal of Modern Optics. ج. 51 ع. 12: 1447–1458. DOI:10.1080/09500340410001670866.
- ^ Lucas, C. R.؛ Labinger, J. A.؛ Schwartz, J. (1990). "Dichlorobis(η 5 -Cyclopentadienyl) Niobium(IV)". في Robert J. Angelici (المحرر). Inorganic Syntheses. New York. ج. 28. ص. 267–270. DOI:10.1002/9780470132593.ch68. ISBN:978-0-471-52619-3.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link) - ^ Papp، John F. "Niobium (Columbium ) and Tantalum" (PDF). USGS 2006 Minerals Yearbook. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2017-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-03.
- ^ ا ب Heisterkamp، Friedrich؛ Carneiro, Tadeu (2001). Minerals, Metals and Materials Society (المحرر). Niobium: Future Possibilities – Technology and the Market Place (PDF). ISBN:978-0-9712068-0-9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 ديسمبر 2008.
- ^ Eggert, Peter؛ Priem, Joachim؛ Wettig, Eberhard (1982). "Niobium: a steel additive with a future". Economic Bulletin. ج. 19 ع. 9: 8–11. DOI:10.1007/BF02227064. S2CID:153775645.
- ^ Hillenbrand, Hans-Georg؛ Gräf, Michael؛ Kalwa, Christoph (2 مايو 2001). "Development and Production of High Strength Pipeline Steels" (PDF). Niobium Science & Technology: Proceedings of the International Symposium Niobium 2001 (Orlando, Florida, USA). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-06-05.
- ^ Donachie، Matthew J. (2002). Superalloys: A Technical Guide. ASM International. ص. 29–30. ISBN:978-0-87170-749-9.
- ^ Bhadeshia، H. k. d. h. "Nickel Based Superalloys". University of Cambridge. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2006. اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2008.
- ^ Pottlacher, G.; Hosaeus, H.; Wilthan, B.; Kaschnitz, E.; Seifter, A. (2002). "Thermophysikalische Eigenschaften von festem und flüssigem Inconel 718". Thermochimica Acta (بالألمانية). 382 (1––2): 55–267. Bibcode:2002TcAc..382..255P. DOI:10.1016/S0040-6031(01)00751-1.
- ^ Hebda، John (2 مايو 2001). "Niobium alloys and high Temperature Applications" (PDF). Niobium Science & Technology: Proceedings of the International Symposium Niobium 2001 (Orlando, Florida, USA). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-12-17.
- ^ Torres, Guido L.; López, Laura Delgado; Berg, Ryan C.; Ziemer, Henry (4 Mar 2024). "Hypersonic Hegemony: Niobium and the Western Hemisphere's Role in the U.S.-China Power Struggle" (بالإنجليزية).
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(help) - ^ Lindenhovius, J.L.H.؛ Hornsveld، E. M.؛ Den Ouden، A.؛ Wessel، W. A. J.؛ وآخرون (2000). "Powder-in-tube (PIT) Nb/sub 3/Sn conductors for high-field magnets" (PDF). IEEE Transactions on Applied Superconductivity. ج. 10 ع. 1: 975–978. Bibcode:2000ITAS...10..975L. DOI:10.1109/77.828394. S2CID:26260700.
- ^ Nave، Carl R. "Superconducting Magnets". Georgia State University, Department of Physics and Astronomy. مؤرشف من الأصل في 2008-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-25.
- ^ Glowacki، B. A.؛ Yan, X. -Y.؛ Fray, D.؛ Chen, G.؛ Majoros, M.؛ Shi, Y. (2002). "Niobium based intermetallics as a source of high-current/high magnetic field superconductors". Physica C: Superconductivity. 372–376 ع. 3: 1315–1320. arXiv:cond-mat/0109088. Bibcode:2002PhyC..372.1315G. DOI:10.1016/S0921-4534(02)01018-3. S2CID:118990555.
- ^ Lilje, L.؛ Kako, E.؛ Kostin, D.؛ Matheisen, A.؛ وآخرون (2004). "Achievement of 35 MV/m in the superconducting nine-cell cavities for TESLA". Nuclear Instruments and Methods in Physics Research Section A: Accelerators, Spectrometers, Detectors and Associated Equipment. ج. 524 ع. 1–3: 1–12. arXiv:physics/0401141. Bibcode:2004NIMPA.524....1L. DOI:10.1016/j.nima.2004.01.045. S2CID:2141809.
- ^ The International Linear Collider Technical Design Report 2013. International Linear Collider. 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-15.
- ^ "ILC-type cryomodule makes the grade". CERN Courier. IOP Publishing. 27 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-15.
- ^ Cherednichenko, Sergey؛ Drakinskiy, Vladimir؛ Berg, Therese؛ Khosropanah, Pourya؛ وآخرون (2008). "A Hot-electron bolometer terahertz mixers for the Herschel Space Observatory". Review of Scientific Instruments. ج. 79 ع. 3: 0345011–03451010. Bibcode:2008RScI...79c4501C. DOI:10.1063/1.2890099. PMID:18377032.
- ^ Dr. Tony Case (24 Aug 2018). Scientist Interview: Dr. Tony Case (Parker Solar Probe) (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-07. Retrieved 2018-08-24.
- ^ Volk، Tatyana؛ Wohlecke, Manfred (2008). Lithium Niobate: Defects, Photorefraction and Ferroelectric Switching. Springer. ص. 1–9. ISBN:978-3-540-70765-3.
- ^ Pozdeev، Y. (1991). "Reliability comparison of tantalum and niobium solid electrolytic capacitors". Quality and Reliability Engineering International. ج. 14 ع. 2: 79–82. DOI:10.1002/(SICI)1099-1638(199803/04)14:2<79::AID-QRE163>3.0.CO;2-Y.
- ^ Mallela, Venkateswara Sarma؛ Ilankumaran, V.؛ Srinivasa Rao, N. (1 يناير 2004). "Trends in Cardiac Pacemaker Batteries". Indian Pacing Electrophysiol J. ج. 4 ع. 4: 201–212. PMC:1502062. PMID:16943934.
- ^ Godley, Reut؛ Starosvetsky, David؛ Gotman, Irena (2004). "Bonelike apatite formation on niobium metal treated in aqueous NaOH". Journal of Materials Science: Materials in Medicine. ج. 15 ع. 10: 1073–1077. DOI:10.1023/B:JMSM.0000046388.07961.81. PMID:15516867. S2CID:44988090.
- ^ Biason Gomes, M. A.؛ Onofre, S.؛ Juanto, S.؛ Bulhões, L. O. de S. (1991). "Anodization of niobium in sulphuric acid media". Journal of Applied Electrochemistry. ج. 21 ع. 11: 1023–1026. DOI:10.1007/BF01077589. S2CID:95285286.
- ^ Chiou، Y. L. (1971). "A note on the thicknesses of anodized niobium oxide films". Thin Solid Films. ج. 8 ع. 4: R37–R39. Bibcode:1971TSF.....8R..37C. DOI:10.1016/0040-6090(71)90027-7.
- ^ Azevedo, C. R. F.؛ Spera, G.؛ Silva, A. P. (2002). "Characterization of metallic piercings that caused adverse reactions during use". Journal of Failure Analysis and Prevention. ج. 2 ع. 4: 47–53. DOI:10.1361/152981502770351860.
- ^ Grill، Robert؛ Gnadenberge, Alfred (2006). "Niobium as mint metal: Production–properties–processing". International Journal of Refractory Metals and Hard Materials. ج. 24 ع. 4: 275–282. DOI:10.1016/j.ijrmhm.2005.10.008.
- ^ "25 Euro – 150 Years Semmering Alpine Railway (2004)". Austrian Mint. مؤرشف من الأصل في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-04.
- ^ Henderson, Stanley Thomas؛ Marsden, Alfred Michael؛ Hewitt, Harry (1972). Lamps and Lighting. Edward Arnold Press. ص. 244–245. ISBN:978-0-7131-3267-0.
- ^ Eichelbrönner، G. (1998). "Refractory metals: crucial components for light sources". International Journal of Refractory Metals and Hard Materials. ج. 16 ع. 1: 5–11. DOI:10.1016/S0263-4368(98)00009-2.
- ^ Michaluk, Christopher A.؛ Huber, Louis E.؛ Ford, Robert B. (2001). Minerals, Metals and Materials Society (المحرر). Niobium and Niobium 1% Zirconium for High Pressure Sodium (HPS) Discharge Lamps. ISBN:978-0-9712068-0-9.
- ^ Moavenzadeh, Fred (14 مارس 1990). Concise Encyclopedia of Building and Construction Materials. MIT Press. ص. 157–. ISBN:978-0-262-13248-0. مؤرشف من الأصل في 2013-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-18.
- ^ Cardarelli, François (9 يناير 2008). Materials handbook: a concise desktop reference. Springer. ص. 352–. ISBN:978-1-84628-668-1. مؤرشف من الأصل في 2013-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-18.
- ^ Vilaplana, J.؛ Romaguera, C.؛ Grimalt, F.؛ Cornellana, F. (1990). "New trends in the use of metals in jewellery". Contact Dermatitis. ج. 25 ع. 3: 145–148. DOI:10.1111/j.1600-0536.1991.tb01819.x. PMID:1782765. S2CID:30201028.
- ^ Vilaplana، J.؛ Romaguera, C. (1998). "New developments in jewellery and dental materials". Contact Dermatitis. ج. 39 ع. 2: 55–57. DOI:10.1111/j.1600-0536.1998.tb05832.x. PMID:9746182. S2CID:34271011.
- ^ ا ب Haley, Thomas J.؛ Komesu, N.؛ Raymond, K. (1962). "Pharmacology and toxicology of niobium chloride". Toxicology and Applied Pharmacology. ج. 4 ع. 3: 385–392. Bibcode:1962ToxAP...4..385H. DOI:10.1016/0041-008X(62)90048-0. PMID:13903824.
- ^ Downs, William L.؛ Scott, James K.؛ Yuile, Charles L.؛ Caruso, Frank S.؛ وآخرون (1965). "The Toxicity of Niobium Salts". American Industrial Hygiene Association Journal. ج. 26 ع. 4: 337–346. DOI:10.1080/00028896509342740. PMID:5854670.
- ^ Schroeder, Henry A.؛ Mitchener, Marian؛ Nason, Alexis P. (1970). "Zirconium, Niobium, Antimony, Vanadium and Lead in Rats: Life term studies" (PDF). Journal of Nutrition. ج. 100 ع. 1: 59–68. DOI:10.1093/jn/100.1.59. PMID:5412131. S2CID:4444415. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-19.