قائمة مغذيات كبرى
هذه القائمة هي تصنيف للمكونات الغذائية الأكثر شيوعاً بناءً على المُغَذِّيات الكُبرى. يمكن أن تشير المُغَذِّيات الكُبرى إلى المواد الكيميائية التي يستهلكها البشر بكميات أكبر (انظر المُغَذِّيات).
المُغَذِّيات الكُبرى المُزَوِّدة بالطاقة
عدلهناك ثلاث فئات رئيسية من المُغَذِّياتالمُغَذِّيات الكُبرى:الكربوهيدرات، البروتينات، والدهون.[1] تُعَرَّف المُغَذِّيات الكُبرى على أنها فئة من المركبات الكيميائية التي يحتاجها ويستهلكها البشر بكميات كبيرة نسبياً مقارنةً بكل منالفيتامينات والمعادن، والتي تزود البشر بالطاقة.
الدهون لديها طاقة غذائية تُقَدَّر بحوالي 38 كيلوجول لكل جرام (9 كيلوسعرة لكل جرام) والبروتينات والكربوهيدرات 17 ك.جول/غ (4 ك.سعرة/غ).[2]
الماء هو المكون الكيميائي الرئيسي لجسمك، ويُشَكِّل ما بين 50 %إلى 70% في المائة من إجمالي الكتلة التي يتم تناولها كجزء من نظام غذائيعادي، لكنه لا يُوَفِّر أي قيمة غذائية.
الإيثانول يُوَفِّر السعرات الحرارية، ولكن ليس هناك حاجة للإيثانول كمُغَذِّيات أساسية على الرغم من أن وحدات الماكرو والسعرات الحرارية مفاهيم مختلفة، إلّا أنها تعتمد على بعضها البعض.
بينما تشير وحدات الماكرو إلى الأنواع الثلاثة من العناصر الغذائية الرئيسية التي تحتاجها: البروتين، والكربوهيدرات، والدهون، والسعرات الحرارية، من ناحية أخرى تشير إلى القيمة الغذائية لوجبتك.[3]
الكربوهيدرات
عدلالبروتينات
عدلالأحماض الأمينية الأساسية وغير الأساسية.
- ألانين
- أرجينين
- حمض الأسبارتيك (الأسبارتات)
- أسبرجين
- سيستين
- حمض الجلوتاميك (الغلوتامات)
- جلوتامين
- جلايسين
- هستيدين
- إيزوليوسين
- ليوسين
- لابسين
- ميثيونين
- فينيل ألانين
- برولين
- سيرين
- ثريونين
- تريبتوفان
- تيروسين
- ڤالين
الدهون
عدلالأحماض الدهنية الُمشبَعة (أي مستقرة).[4]
- حمض الخليك
- حمض البروبيونيك
- حمض الزبدة (حمض البوتيريك)
- حمض الفاليريك (حمض البنتانويك)
- حمض الكابرويك (حمض الهكسانويك)
- حمض الكابريليك (حمض الأوكتانويك)
- حمض الكابريك حمض الكابريليك (حمض الأوكتانويك)حمض الكابريليك (حمض الأوكتانويك) (جيم 8)(حمض الديكانويك)
- حمض اللوريك (حمض الغار)
- حمض ميريستيك (حمض التيتراديكانويك)
- حمض بنتاديكانويك
- حمض البالمتيك (حمض النخيل)
- حمض المارجريك (حمض الهبتاديكانويك)
- حمض الشمع (حَمْضُ الستياريك)
- حمض الأراكيديك (حمض الفول السوداني)
- حمض البيهينيك (حمض الدوكوسانويك)
- حمض الليغنوسيريك
- حمض السيروتيك (حمض الهكساكوسانويك)
الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة (أي شبه المستقرة)
عدلالأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة (أي غير المستقرة)
عدل- حمض اللينوليك - حمض دهني أساسي
- حمض ألفا-اللينولينيك - حمض دهني أساسي
- حمض الستياريدونيك
- حمض غاما-اللينولينيك
- حمض الأراكيدونيك
- حمض إيكوساتيترينويك
- حمض تيمنودونيك
- حمض كلوبانودونيك
- حمض سيرفونيك
الأحماض الدهنية الأساسية
عدلالمغذّيات الكُبرى غير المُزَوِّدة بالطاقة
عدلالأكسجين
عدلالأكسجين ضروري للحياة.
المياه
عدلالمياه هو أيضاً ضروري للحياة. يُوَفِّر الوسط المناسب لكلعمليات التمثيل الغذائي. فهو ضروري لامتصاص المُغَذِّيات الكبرى والمُغَذِّيات الصغرى، لكنه لا يوفِّر أي طاقة غذائية.
الألياف
عدلالألياف الغذائية تُوجَد بشكل رئيسي في الفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات. تُصنَف الألياف عادةً إلى ألياف قابلة للذوبان، أي تذوب في الماء، أو غير قابلة للذوبان أي لا تذوب في الماء.
- الألياف الغذائية غير القابلة للذوبان لا تُمتَص في الجهاز الهضمي البشري، يُعزِّز هذا النوع من الألياف حركة المواد عبر الجهاز الهضميلتجنب الإمساك.[5]
- الألياف الغذائية القابلة للذوبان تتغذى عليها البكتيريا الموجودة في الأمعاء الغليظة، وينتج عن ذلك تكوّن الغازات.[6][7][8] يُعَد تأثير الأليافالقابلة للذوبان على صحة الجهاز الهضمي من أهم مميزاتها، فهى تُغَذِّي البكتيريا الجيدة في معدتك، وتعمل بمثابة البريبايوتك.[9] يُنتِج أيضاً التمثيل الغذائي البكتيري للألياف القابلة للذوبان الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة مثل حمض الزبدة، والتي يمكن امتصاصها في الخلايا المعوية كمصدر لالطاقة الغذائية.[6][7][8]
- سليلوز
- ميثيل السليلوز
- هيميسيلولوز
- ليغنان
- نبات الشمع
- النشويات المقاومة
- بيتا-جلوكان
- بكتين
- الصمغ الطبيعي
- إينولين
- سكريات قليلة التعدد
انظر أيضاً
عدلالمراجع
عدل- ^ Prentice، Andrew M (أكتوبر 2005). "Macronutrients as sources of food energy". Public Health Nutrition. ج. 8 ع. 7a: 932–939. DOI:10.1079/PHN2005779. PMID:16277812.
- ^ "Chapter 3: Calculation Of The Energy Content Of Foods – Energy Conversion Factors". Food and Agriculture Organization of the United Nations. مؤرشف من الأصل في 2023-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-30.
- ^ "Macronutrient SpecIfic Diet". Thomas Marston. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "Nutrition in Preventative Medicine". Health Science Center, University of Texas. مؤرشف من الأصل في 2023-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
- ^ "High-Fiber Diet - Colon & Rectal Surgery Associates". www.colonrectal.org. مؤرشف من الأصل في 2023-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-16.
- ^ ا ب Vital M، Howe AC، Tiedje JM (أبريل 2014). "Revealing the bacterial butyrate synthesis pathways by analyzing (meta)genomic data". mBio. ج. 5 ع. 2: e00889. DOI:10.1128/mBio.00889-14. PMC:3994512. PMID:24757212.
- ^ ا ب Lupton JR (فبراير 2004). "Microbial degradation products influence colon cancer risk: the butyrate controversy". The Journal of Nutrition. ج. 134 ع. 2: 479–82. DOI:10.1093/jn/134.2.479. PMID:14747692.
- ^ ا ب Cummings JH، Macfarlane GT، Englyst HN (فبراير 2001). "Prebiotic digestion and fermentation". The American Journal of Clinical Nutrition. ج. 73 ع. 2 Suppl: 415S–420S. DOI:10.1093/ajcn/73.2.415s. PMID:11157351.
- ^ Brownawell AM، Caers W، Gibson GR، Kendall CW، Lewis KD، Ringel Y، Slavin JL (مايو 2012). "Prebiotics and the health benefits of fiber: current regulatory status, future research, and goals". The Journal of Nutrition. ج. 142 ع. 5: 962–74. DOI:10.3945/jn.112.158147. PMID:22457389.