حمض الدوكوساهكساينويك
حمض الدوكوساهكساينويك (بالإنجليزية: Docoahexaenoic acid) هو حمض دهني غير مشبع له الصيغة الكيميائية C22H32O2، مع وجود ست روابط مضاعفة، تكون إحداها على الكربون رقم 3 من الطرف الميثيلي للسلسلة، ولذلك فهو من أحماض أوميغا 3.
حمض الدوكوساهكساينويك | |
---|---|
الاسم النظامي (IUPAC) | |
(4Z,7Z,10Z,13Z,16Z,19Z)-docosa-4,7,10,13,16,19-hexaenoic acid |
|
أسماء أخرى | |
Docosahexaenoic acid |
|
المعرفات | |
الاختصارات | DHA |
رقم CAS | 6217-54-5 |
بوب كيم | 445580 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
الخواص | |
الصيغة الجزيئية | C22H32O2 |
الكتلة المولية | 328.49 غ/مول |
المظهر | سائل زيتي أصفر اللون |
نقطة الانصهار | −44 °س |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
الوفرة الطبيعية
عدليوجد حمض الدوكوساهكساينويك طبيعياً في جسم الإنسان، ويمكن تصنيعه حيوياً انطلاقاً من حمض ألفا-اللينولينيك، كما يوجد في مصادر طبيعية مثل حليب الثدي وزيت السمك والزيت المستخلص من الطحالب.[3]
الخواص
عدليوجد حمض الدوكوساهكساينويك في الشروط القياسية على شكل سائل زيتي أصفر اللون، قابل للامتزاج مع الميثانول. يتألف جزيء هذا الحمض من 22 ذرة كربون، ويحوي على 6 روابط مزدوجة من النمط المقرون (cis).
الأهمية الحيوية
عدليعد حمض الدوكوساهكساينويك ذا أهمية حيوية، فهو من المكونات الأولية البنيوية على شكل دهن فسفوري في تركيب أغشية أعضاء مهمة في جسم الإنسان، مثل الدماغ والقشرة المخية، وكذلك في الشبكية.
يستخدم هذا الحمض كأحد مكونات المكملات الغذائية، ولا يزال دوره في آلية مرض آلزهايمر محط الدراسة والبحث؛[4] إلا أن دوره في الحد من الأمراض القلبية الوعائية لا يزال ينقصه الشواهد الداعمة.[5][6][7]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج Docosahexaenoic acid (بالإنجليزية), QID:Q278487
- ^ ChEBI release 2020-09-01، 1 سبتمبر 2020، QID:Q98915402
- ^ Guesnet P، Alessandri JM (2011). "Docosahexaenoic acid (DHA) and the developing central nervous system (CNS) - Implications for dietary recommendations". Biochimie. ج. 93 ع. 1: 7–12. DOI:10.1016/j.biochi.2010.05.005. PMID:20478353.
- ^ Cederholm T، Salem N Jr، Palmblad J (2013). "ω-3 fatty acids in the prevention of cognitive decline in humans". Adv Nutr. ج. 4 ع. 6: 672–6. DOI:10.3945/an.113.004556. PMC:3823515. PMID:24228198.
- ^ Zimmer، Carl (17 سبتمبر 2015). "Inuit Study Adds Twist to Omega-3 Fatty Acids' Health Story". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.
- ^ O'Connor، Anahad (30 مارس 2015). "Fish Oil Claims Not Supported by Research". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.
- ^ Grey، Andrew؛ Bolland، Mark (مارس 2014). "Clinical Trial Evidence and Use of Fish Oil Supplements". JAMA Internal Medicine. ج. 174 ع. 3: 460–462. DOI:10.1001/jamainternmed.2013.12765. PMID:24352849. مؤرشف من الأصل في 2016-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-11.