بوابة:مطاعم وطعام
بوَّابة مطاعم وطعام
الطعام هو الغذاء الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية وبكميات مناسبة لاحتياجات الجسم حسب عمر الشخص ونوعه ونشاطه و الهضم و الامتصاص , ويتم تناولها من قبل كائن حي واستيعابها من قبل خلايا الكائن الحي في محاولة لإنتاج الطاقة، والحفاظ على الحياة، أو تحفيز النمو , بحيث يكون متوازن ولذلك فالغذاء المتوازن يجب أن يحتوي على العناصر الغذئية الأساسية وهي البروتينات و الكربوهيدات و الدهون و الفيتامينات و العناصر المعدنية و الماء .
المطعم هو مكان تقدم فيه المأكولات والمشروبات للزبائن. تم تشغيل المطاعم في بداية الأمر على جوانب طرق السفر ليتمكن المسافرون من التوقف للراحة واستعادة حيويتهم. أما اليوم فإن المطاعم تكاد تكون في كل مكان في الشوارع الهادئة والطرق المزدحمة، وفي الفنادق والمطارات ومحطات الحافلات والقطارات، وكذلك في المتنزهات والمباني التي تضم المكاتب وفي مراكز التسوق. تشكل المطاعم الجزء الأكبر في صناعة خدمة الطعام. وتشكل المحلات التي تقدم الطعام للناس خارج بيوتهم جزءا من هذه الصناعة، بما فيها المدارس والمستشفيات والمصانع والسجون. |
صُورة مُختارة |
مقالة مختارة | |
مجموعة من الحبوب |
التعليب هو وسيلة لحفظ الطعام في المواد الغذائية التي يتم تجهيزها ومختومة في حاوية محكمة الإغلاق، تعليب الطعام يمكن الناس من حفظ الطعام طوال العام. عام 1804 اكتشف طباخ يدعى نيكولاس آبرت ان السوائل كالحساء والثمار الصغيرة كالكرز، يمكن ان تحفظا بوضعهما في عبوات زجاجية وإغراق العبوات المغلقة في ماء مغلي. ولم يكن آبرت يدرك آنذاك, انه كان يقتل البكتيريا التي كانت تفسد الغذاء لو لم يفعل ذلك.
وفي بعض الأقطار تسمى المعلبات باسم آخر وهو المصبراتوقد يقصد بالكلمة الأخيرة فقط مصبرات الفواكه (المربى).
مرت صناعة تعليب الأغذية بمراحل تطور يمكن تلخيصها على النحو الآتي:
من عام 1851-1900 طُور المعقِّم المحسن، واستعمل التبريد المفاجئ بعد المعاملة الحرارية لدعم التعقيم وقتل الأحياء الدقيقة المقاومة للحرارة.
من عام 1901-1950م، وهي مرحلة شهدت تطوراً سريعاً في صناعة التعليب، فاستعملت علبة الصفيح الصحية، واستخدم القفل المزدوج. أما أبرز ما وضح في هذه المرحلة فهو السيطرة على البكتريا المطثية الوشيقية Clostridium botulinum وقتلها في المعلبات، وكشف العلاقة بين الباهاء (الأس الهدروجيني) pH والأغذية، وتصنيف الأغذية المعلبة بموجبها إلى أغذية حامضية وأغذية منخفضة الحموضة، وحدد لكل من الصنفين طرائق تعقيم خاصة. ومن الإنجازات المهمة التي تمت في هذه المرحلة ابتكار طرائق رياضية عملية لحساب الحرارة والزمن اللازمين لتعقيم الأغذية، وبذلك يستغنى عن المحاولات التجريبية التي تعتمد على الخطأ والصواب لمعرفة الشروط المناسبة للمعاملات الحرارية لتعقيم الأغذية.
طبقت في هذه المرحلة طريقة التعقيم المحمي للأغذية السائلة، وتقتصرعلى تعقيم المادة الغذائية والعبوة كل على حدة، ثم تعبئتها آلياً ضمن حيز معقم، وهي الطريقة السائدة اليوم، وخاصة عند تعبئة الأغذية السائلة من حليب وعصائر وخلافها.
| |
مطعم مختار |
مكون مختار | |
فايف قايز، هي سلسلة مطاعم أمريكية تأسست عن طريق جيري موريل في 1986. تأسس مطعم فايف قايز عام 1986 من قبل جايني و جيري ميلر , جيري وابناه الاربعه جيم , مات , تشاد و بين ,هم الفايف قايز ( الخمسة شباب )الاصليين الذي اطلق اسم المطعم تيمنا بيهم , بعد سنيتن رزق ال ميلرز بمولود خامس اسموه تايلور .
|
الخَسّ البستاني أو الخس المزروع نوع من النبات يتبع جنس الخس من الفصيلة النجمية أو المرُكَّبة عريضة الأوراق. والخس من الخضراوات التي تؤكل أوراقها طازجة نيّئة أو في السلطات وهي غنية بالمواد الغذائية وبخاصة الفيتامينات والأملاح والزيوت والبروتين. كان المصريون القدماء أوَّل من زرع الخس بقصد تناوله ووثَّقوا زراعتهم لهُ في نقوشٍ وآثار فرعونية كثيرة، فحوَّلوه من حشيشة تُستخدم بذورها لتسميد التُربة إلى نبتةٍ تؤكل أوراقها. انتشر الخس إلى بلاد الإغريق ومن ثمَّ الرومان عبر التجارة مع مصر، وكان الرومان هم من أطلق عليه تسمية Lactuca التي اشتُقَّت منها عدَّة أسماء أوروبيَّة مثل الإنجليزية والفرنسية. بحلول عام 50م كان الخس قد انتشر في في جميع أنحاء الشرق الأدنى وأوروبا، وظهرت منه أشكال عِدَّة وصفها الكُتَّاب في كتاباتهم من العصور الوسطى، ومنها عدَّة نباتات طبيَّة. شهدت الفترة الممتدة من القرن السادس عشر حتى القرن الثامن عشر ظهور عدَّة ضروب من الخس في أوروبا، وفي أواسط القرن الثامن عشر ظهرت الضروب الشائعة من الخس في الزمن الحاضر، وسيطرت أوروبا والولايات المتحدة على تجارة الخس العالميَّة في العقد الأول من القرن العشرين حين أمسى الخس سلعةً مطلوبةً في سائر أنحاء العالم. يُعتبر الخسّ نباتاً قويَّ الاحتمال ويزرعُ موسميًّا في العادة، على الرغم من أنَّه يحتاجُ درجات حرارة مُنخفضة نسبيًّا كي لا يُزْهِرَ مُبكرًا. ويُمكن للخس المزروع أن يحتملَ نقص المغذيات وتطفّل الحشرات والثدييات وعدَّة أمراض فطرية وبكتيرية. يتهجَّن الخس المزروع بسهولة مع أنواع أخرى تنتمي إلى نفس الفصيلة، ومع أنواع أخرى من جنس الخس، وهو أمرٌ يبغضهُ بعض المزارعين الراغبين بالحفاظ على نقاوة البذور.
| |
مطبخ عربي |
مطبخ عالمي | |
البقلاوة صنف من الحلويات موجود في العديد من المطابخ العربية والآسيوية، كالمطابخ الشامية والمغاربية والتركية وجنوب الآسيوية إضافةً إلى البلقانية. تصنع البقلاوة من رقائق عجين خاص وتُحشى بالجوز أو الفستق الحلبيويتم تحلِيَتِها بالقطّر أو العسل (في بعض المناطق).كلمة بقلاوة مُشتقة من اللغة التركية العثمانية، وتُستخدم في كثير من اللغات مع إختلاف طفيف باللفظ والكتابة. وقد دخلت الكلمة اللغة الإنجليزية سنة 1650. التسمية العربية جاءت مُشتقة من أصلها التركي. لكن حَسب قاموس هانز فير فإن التأثيل الشعبي لكلِمة بقلاوة العربية جاءت من كلمة بقوليات، بسبب إستِخدام الفول السوداني بصُنع هذه الحلوى.
|
غولياش ((بالمجرية: gulyás) [ˈɡuja:ʃ]) هو عبارة عن حساء أو يخنة مكونة من لحم وخضار ومبهرة بأنواع مختلفة من البهارات. منشأ هذا الطبق يعود لمملكة المجر في العصور الوسطى، وهو وجبة شعبية معروفة في أوروبا الوسطى وإسكندنافيا وأوروبا الجنوبية. يعود منشأ هذا الطبق إلى القرن التاسع، حيث كان يطهوه الرعاة المجريون حينئذ، كان اللحم المطبوخ والمنكّه يجفف تحت أشعة الشمس، ثم يعبأ في أكياس معدّة من أحشاء الغنم. فكان إعداد الحساء أو اليخنة لا يحتاج إلا إلى إضافة الماء يعد هذا الطبق أحد الأطباق الوطنية لدولة المجر ورمز من رموزها. في المطبخ الهنغاري كان طبق حساي غولياش التقليدي عبارة عن يخنة كثيفة تحضّر من قطع اللحم السميكة. وكان يضاف لها ثوم وكروياء وفلفل حلو والنبيذ اختيارياً. فهذا الطبق يمكن أن يعدّ كحساء أو يخنة، ولا يعتمد الهنغاريون على إضافة طحين كمثخن (مادة) لتكثيف القوام.إضافة الطماطم هو أمر مستحدث وغير معروف في الوصفة الأصلية ولا في ثقافة الطبخ في وسط أوروبا حتى أوائل القرن العشرين.
| |
شخصية مختارة |
معلومة مختارة | |
جوليا تشايلد (بالإنجليزية: Julia Child)؛ (15 أغسطس 1912 - 13 أغسطس 2004)، طاهية وومؤلفة، وشخصية تلفزيونية أمريكية.
عرفت من خلال إدخالها للطعام الفرنسي للعامة الأمريكين، متقنة لفنون الطبخ الفرنسي، تابعة لبرامج تلفزيونية أبرزها ( من هو الطبّأخ " الطاهي " الفرنسي : ( which was The French Chef ) الذي عرض لأول مره سنة 1963
في سنة 1996 جوليا تشايلد كانت في المرتبة 46 في دليل شاشة التلفزيون لأعظم نجوم التلفاز في كل وقت
ولدت في باسادينا ، كاليفورنيا .. ابنة جون ماك ويليامز الإبن ، متخرج في جامعة برينستون و مدير أراضٍ شهير ، و زوجته جوليا كارولين ( كارو ) ويستون ، وريثة شركة الورق التي كانت لوالدها بايرون كورتيس ويستون الذي شغل منصب نائب حاكم ولاية ماساشوستس ..
جوليا هي الكبرى من بين ثلاثة أطفال ، لديها أخ هو جون الثالث ،ولد سنة 1914 و توفي سنة 2002 ، و أخت هي دورثي دين، ولدت سنة 1917 و توفيت سنة 2006.التحقت تشايلد بمدرسة ويستريدج ثم مدرسة البوليتكنيك من الصف الرابع إلى الصف التاسع ، ثم مدرسة برانسون كاثرين في روس ، كاليفورنيا
تخرجت من كلية سميث سنة 1934 بتخصص الإنجليزية. و بعد تخرجها في الكلية انتقلت إلى مدينة نيويورك حيث عملت كاتبةً لقسم الإعلان في شركة دبليو & جي سلون .
|
| |
مواضيع المطاعم والطعام |
المطاعم :
|
الطعام :
|
بوابات لها علاقة بالمطاعم والطعام
فواكه | مشروبات | حلويات |
---|
بوابات أخرى
الثقافة | الأعلام والتراجم | الجغرافيا | التاريخ | الرياضيات | العلوم | المجتمع | التقانات | الطيران | الأديان | فهرس البوابات |
مشاريع شقيقة