بوابة:مطاعم وطعام/مقالة مختارة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 9.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

الخبز هو غذاء يعتبر الغذاء الرئيسي في الشرق الأوسط وأوروبا والثقافات الهندية. وقارة أمريكا الخبز دائما يتكون من طحين (القمح أو الذرة أو الشعير) والماء، والملح والخميرة غالباً. وقد يحتوي الخبز أيضا على بعض السكر والفواكه والتوابل (مثل الزبيب واليقطين والموزوالخضروات (مثل البصلوالمكسرات. هناك طرق كثيرة لإعداد الخبز تختلف من مجتمع إلى آخر. في أجزاء كثيرة من العالم يصنع الناس الخبز بالطريقة اليدوية تمامًا كما كان يصنع الخبازون القدامى، أما في الدول الصناعية، فإن معظم عمليات صنع الخبز في المخابز التجارية تتم بوساطة الآلات.

يعتبر الخبز غذاء هيدركربونيا هاما وهو غذاء ممتاز إذا كان مستحرا من القمح الجيد وإذا كان مخبوزا بطرق صحية سليمة وللخبز قيمة غذائية هامة فكل مئة جرام منه تعطي 279 كالوري ويعتبر الخبز الجاف الخفيف أفضل أنواع الخبز من حيث قابلية الهضم واستخراج النخالة من الدقيق يفقد رغيف الخبز الفيتامينات الموجودة في قشرة حبة القمح لهذا يعتبر الخبز الأسمر الذي أستخرجت منه النخالة أكثر فائدة من الخبز الأبيض الذي لم تستخرج منه النخالة إلا بنسبة مئوية بسيطة.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

عُرف استخدام الملح قديماً، حيث كان يُستعمل على مر العصور في الطهي والتجارة باعتباره "الصخرة" الوحيدة القابلة للأكل بالنسبة للإنسان. ويتم استخدامه الآن على نطاق واسع في جميع المطابخ في العالم، إما باستعماله كبهار أو كحافظ مُميز لبعض الأطعمة مثل اللحوم المقددة والسمك.لقد كان للملح تأثير اقتصادي كبير وأحيانًا كان سببًا في وقوع أزمات اقتصادية في بعض الحضارات. يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتاريخ المعاملات الاقتصادية في تاريخ البشرية، هناك بعض الأنشطة التي تأثرت باسمه مثل "سالاريو" بمعنى الأجر، أو أسماء بعض الطُرق قبل التارخ مثل روت دو سل [الفرنسية] في فرنسا وفيا سالاريا في روما القديمة ومدينة ساليناس دي لينث في إسبانيا، كما اعتبروه رمزًا للخصوبة.

ويؤثر الملح على مذاق الأطعمة ويرجع الفضل في ذلك إلى أجهزة الاستشعار الخاصة الموجودة في اللسان والتي من شأنها تمييز الطعام المالح. وعادة ما يُستخدم في الطهي لتعزيز النكهات المختلفة. ويتم استخراج الملح في الأساس من خلال عملية تبخير مياه البحر أو استخراجه من بعض الصخور الغنية بمعدن كلوريد الصوديوم مثل (الهاليت). في الوقت الحاضر يُعتبر الملح مكونًا مشتركًا خصوصًا في الطعام، فمُنذ بدايات القرن العشرين تم ضبط وتحديد كمية الملح المُستهلكة خاصه بالنسبة للمرضى المصابين بضغط الدم المرتفع,. ومن جهه أخرى يتم استخدام الملح في بعض المناطق كنوع من الأغذية الوظيفية حيث يُستخدم اليود للوقاية من الإصابة بتضخم الغدة الدرقية.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت   الخضراوات مصطلح يطلق على أي نوع من النباتات العشبية التي تستخدم جزئيًا أو بشكل كامل في الطبخ لتحضير أطعمة للإنسان. يلحق بالخضروات أيضًا الفطر رغم أنه لا يعتبر من النباتات بل من الفطريات. يمكن أن تستخدم من الخضروات أجزاء مستقلة من النباتات مثل الأوراق (الخس والملفوف وورق العنب. (العنب يعتبر من الفاكهة)) أو ساق النبات (الهليون) أو الجذر (كالجزر أو الشوندر) أو البصيلات (الثوم والبصل) أو البذور (مثل الفاصولياء والبازلاء). وبطبيعة الحال الثمار في كثير من الحالات مثل الفليفلة والخيار واليقطين والقرع.

تتميز الخضروات بأنها تحتوي على سعرات حرارية قليلة (نحو 35 سُعر لكل 100 جرام في المتوسط)، ولهذا فهي من المواد الغذائية التي يجب أن تؤكل يوميًا. وهي تمد الجسم بالفيتامينات والأملاح المعدنية الضروريه والنشويات والدهون البروتين الغنية بالسُعرات الحرارية (دهنيات : 900 سُعر/ 100 جرام، نشويات والبروتينات : 400 سُعر / 100 جرام).

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

الفواكه هي الثمار النباتية التي تحملها النباتات كغطاء لبذورها. تتميز عادة بأنها حلوة أو حامضة الطعم ومكتنزة بالمياه. ينصح بتناول الفاكهة على معدة فارغة لاحتوائها على سكاكر بسيطة، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم والامتصاص عند تناولها مباشرة بعد الطعام إذ تحتوي الفواكه على فيتامينات وعناصر مهمة مثل الكالسيوم الذي يساعد على تقوية العظام وعدم الإصابة بهشاشة العظام والعديد من الفوائد...إلخ حيث لا يستطيع أي إنسان الاستغناء عن النبات والفواكه سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.كما أن الفواكه تحتوي على ألياف تسهل عمل الأمعاء والإخراج. كما توجد في الفواكه مواد تساعد على المحافظة على الشباب وتخفيف متاعب الكهولة. والفواكه تساعد على معادلة السموم وإبطال عملها الضار للجسم.ينصح الأخصائيون في علم التغذية بتناول 250 جرام من الفواكه يومياً على الأقل. فهي تمد الجسم بالفيتامينات والأملاح الضرورية لعمل الأعضاء المختلفة. علاوة على ذلك، تتميز الفواكه مثلما تتميز الخضروات باحتوائها على قدر قليل من السعرات بالنسبة لحجمها ووزنها، مما يساعد على احتفاظ الجسم بالقوام الجميل وخفة الحركة، بالإضافة إلى الفائدة الكبيرة التي تعود على سلامة الجسم وصحته. ومن يريد تخفيض الوزن فعليه بالإكثار من أكل الخضروات والفواكه، فهذا يعمل آليا على التقليل من أكل المواد المرتفعة السعرات مثل الدهون والنشويات والبروتينات.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

يعود تاريخ الخبز كغذاء إلى تاريخ استخدام الإنسان للحبوب. الخبز هو منتوج مصنوع بطريقة مباشرة من الحبوب بطريقة يدوية (في وقت لاحق تم صناعته بآلات)، ومن الممكن اعتباره أول تطبيق لصناعة الأغذية من الحبوب كمنتوج غذائي في تاريخ البشرية سبق كلا من الزيت النباتي والنبيذ .الجهاز الهضمي البشري لا يستطيع هضم الحبوب وحدها. لهذا يتم تحويل الحبوب إلى منتجات عديدة ومنذ ذاك الوقت بدأ الإنسان في تصنيع منتجات أساسية بالنسبة له من الحبوب والتي تدعمه بالنشويات التي تُدمج مع البروتينات الموجودة في اللحوم.لهذا، يُعد الخبز البدائي المصنوع من الشعير من أولى الأغذية المصنوعة في تاريخ الغذاء.وتؤكد بعض الأبحاث أن الإنسان بدأ بطهي الحبوب قبل صناعة الخبز.على مدار تاريخ الحضارات كان الخبز يُصنع من الحبوب المتاحة في أرض كل دولة . فعلى سبيل المثال، يمكن ملاحظة أن القمح كان مُستخدماً في أوروبا وأفريقيا والذرة في أمريكا والأرز في أسيا. في القديم كان يتم التفريق بين طبقات المجتمع باستخدام الخبز حسب لون فتات الخبز. فمثلاً، كانت الطبقات الأكثر فقراً تستخدم الخبز المصنوع من الشعير ذو الكسرة الداكنة، بينما كانت الطبقات العليا تتغذى على الخبز المصنوع من القمح ذو الكسرة البيضاء.في العديد من الحضارات كان الخبز يشكل جزء من العديد من الطقوس الدينية والاجتماعية في جزء كبير من العالم وهو آيضاً عنصر اقتصادي هام حسب مؤشر أسعار المستهلك المُستخدم لتحديد تطور كلفة المعيشة بين الأمم.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   التعليب هو وسيلة لحفظ الطعام في المواد الغذائية التي يتم تجهيزها ومختومة في حاوية محكمة الإغلاق، تعليب الطعام يمكن الناس من حفظ الطعام طوال العام. عام 1804 اكتشف طباخ يدعى نيكولاس آبرت ان السوائل كالحساء والثمار الصغيرة كالكرز، يمكن ان تحفظا بوضعهما في عبوات زجاجية وإغراق العبوات المغلقة في ماء مغلي. ولم يكن آبرت يدرك آنذاك, انه كان يقتل البكتيريا التي كانت تفسد الغذاء لو لم يفعل ذلك.

وفي بعض الأقطار تسمى المعلبات باسم آخر وهو المصبراتوقد يقصد بالكلمة الأخيرة فقط مصبرات الفواكه (المربى). مرت صناعة تعليب الأغذية بمراحل تطور يمكن تلخيصها على النحو الآتي: من عام 1851-1900 طُور المعقِّم المحسن، واستعمل التبريد المفاجئ بعد المعاملة الحرارية لدعم التعقيم وقتل الأحياء الدقيقة المقاومة للحرارة. من عام 1901-1950م، وهي مرحلة شهدت تطوراً سريعاً في صناعة التعليب، فاستعملت علبة الصفيح الصحية، واستخدم القفل المزدوج. أما أبرز ما وضح في هذه المرحلة فهو السيطرة على البكتريا المطثية الوشيقية Clostridium botulinum وقتلها في المعلبات، وكشف العلاقة بين الباهاء (الأس الهدروجيني) pH والأغذية، وتصنيف الأغذية المعلبة بموجبها إلى أغذية حامضية وأغذية منخفضة الحموضة، وحدد لكل من الصنفين طرائق تعقيم خاصة. ومن الإنجازات المهمة التي تمت في هذه المرحلة ابتكار طرائق رياضية عملية لحساب الحرارة والزمن اللازمين لتعقيم الأغذية، وبذلك يستغنى عن المحاولات التجريبية التي تعتمد على الخطأ والصواب لمعرفة الشروط المناسبة للمعاملات الحرارية لتعقيم الأغذية. طبقت في هذه المرحلة طريقة التعقيم المحمي للأغذية السائلة، وتقتصرعلى تعقيم المادة الغذائية والعبوة كل على حدة، ثم تعبئتها آلياً ضمن حيز معقم، وهي الطريقة السائدة اليوم، وخاصة عند تعبئة الأغذية السائلة من حليب وعصائر وخلافها.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

التغذية هو علم يشرح علاقة الطعام مع نشاطات الكائنات الحية. من ضمن ذلك تناول الطعام، وطرد الفضلات، وانطلاق الطاقة من الجسم، وعمليات التخليق.فالطعام والشراب يمدان الإنسان بالطاقة لكل وظائف الجسم الحيوية، فتثبت درجة حرارته عند 37 درجة مئوية المناسبة لوظائف الجسم الحيوية، سواء أثناء اليقظة أم أثناء النوم. وبالطاقة المستخلصة من الطعام يؤدي الإنسان جميع نشاطاته الحركية، والتفكير، سواء كان ذلك قراءة كتاب، أم عَدْوًا في سباق. كذلك فإن الطعام يزود الإنسان بالمواد التي يحتاج إليها جسمه من أجل بناء جسمه وإصلاح أنسجته، ولكي ينظم عمل أعضائه وأجهزته. ويؤثرما نأكله من غذاء على صحتنا مباشرة. فالغذاء الصحي يساعد على منع الإصابة ببعض الأمراض كما أنه يساعد على الشفاء من أمراض أخرى. وأية وجبة غير صحية أو غير مناسبة تزيد من مخاطر أمراض مختلفة قد تصيب الإنسان. وتناول الوجبات المتناسقة المتوازنة أفضل طريقة لضمان تلقّي الجسم كافة المواد الغذائية التي يحتاج إليها. وأفضل المصادر التي يحصل منها الإنسان على احتياجاته من جميع المواد الغذائية والفيتامينات، والأملاح المعدنية هي الخضروات والفاكهة الطازجة، بالإضافة إلى الأسماك وأنواع اللحوم المختلفة، ومنتجات الألبان.

سوء التغذية من العوامل الرئيسة التي لها علاقة بحالات الوفيات التي تحدث للمسنين، كما أنه شائع في المرضى المسنين المنومين في المستشفيات، وهذا يؤدي إلى طول فترة إقامة المسن في المستشفى مما يترتب عليه إهدار في النفقات الصحية، ومن المعروف أنه مع التقدم في العمر تحدث تغيرات فسيولوجية ووظيفية وصحية وهذه التغيرات تختلف درجتها ووقت حدوثها من مسن إلى مسن آخر. هذه التغيرات التي تحدث في جسم المسن لها.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

الطبق الحلو أو الحَلْوَيَات أو الحَلْوَى أو العُقبة هي ما عولج بالسكر أو العسل من الطعام ، وكل ما يصنع من محلول السكر في الماء . بإضافة النكهات والصبغات ، وهي نوعية من الطعام تتكون بشكل أساسي من السكر .

و الحلويات السكرية صنعت في ألوان وأصناف عديدة ولها تاريخ طويل في الثقافة الشعبية حيث أنها تدل على بعض الشعوب كالشعب الفرنسي العريق . تختلف الاراء حول مضار الحلويات وفائدتها للجسم البشري فالأثار الجانبية كثيرة أهمها تسوس الأسنان وينصح باستخدام الفلورايد في المياه عند غسيل الأسنان بعد أكل كمية من الحلويات تجنباً لتسوس الأسنان ، وقد يؤدي أكل الكثير من الحلويات للتسبب باضطرابات النوم . يؤدي تناول كمية كبيرة من السكريات إلى السمنة بسبب احتوائها على السعرات الحرارية عالية جداً خاصة الأنواع المصنعة بأكثر من محتوى سكري ، و السمنة تؤدي إلى استرخاء الجسد وفرط النشاط خاصة عند الأطفال .

لا مانع من تناول الحلويات لكن باعتدال ومراعاة العمر وقدرة الجسد والأمراض اذا تواجدت ، حرمان الحلويات بشكل تام عادة لا ينصح بها اطلاقاً فربما الحرمان سيؤدي إلى تعويض الحلويات بقدر كبير في مرة واحدة ، أفضل فترة لتناول الحلويات بعد الوجبات الرئيسية ولا يفضل تناولها كوجبات خفيفة حتى لا يكون العنصر الرئيسي لاستهلاك الجسم هو السكر المكرر

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت  

المطبخ العربي هو أحد المطابخ التي تغطي الوطن العربي من شرقه إلى غربه، وقد تأثر المطبخ العربي بمطابخ بلاد الشام، وتركيا، والأمازيغ، والأقباط وغيرهم من الشعوب في تلك المناطق.

بالأصل، فإن العرب من شبه الجزيرة العربية كانوا سابقا يعتمدون اعتمادا كبيرا على نظام غذائي ممتاز يتكون من التمور والقمح والشعير والأرز واللحوم، مع التنويع فيها، بالإضافة إلى الاعتماد الكبير على منتجات الزبادي، مثل اللبنة (زبادي بدون دسم). مثلهم مثل أي شعب من الشعوب السامية من الجزيرة العربية الذين تجولوا في أنحاء العالم العربي فأدى ذلك إلى تخصيص ونشر للمذاق العربي، بينما قاموا بالتأثير على مكونات البلد الذي ذهبوا إليه.

وهناك تركيز قوي على البنود التالية في المطبخ العربي:

فاللحوم : الضأن والدجاج هي الأكثر استخداما، لحوم البقر والإبل وتستخدم أيضا بدرجة أقل، الدواجن تستخدم في بعض المناطق بدرجة أقل، وسكان المناطق الساحلية يستخدمون السمك بدرجة أعلى. لحم الخنزير لا يؤكل في العموم من قبل العرب المسلمين لأنه محرم في الشريعة الإسلامية.

و كذلك منتجات الألبان : الألبان ومنتجاتها تستخدم على نطاق واسع، وفي الغالب الزبادي والجبنة البيضاء، ومع ذلك، الزبدة، والبيض والقشده وتستخدم أيضا على نطاق واسع.

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

يعود تاريخ الخبز كغذاء إلى تاريخ استخدام الإنسان للحبوب. الخبز هو منتوج مصنوع بطريقة مباشرة من الحبوب بطريقة يدوية (في وقت لاحق تم صناعته بآلات)، ومن الممكن اعتباره أول تطبيق لصناعة الأغذية من الحبوب كمنتوج غذائي في تاريخ البشرية سبق كلا من الزيت النباتي والنبيذ .الجهاز الهضمي البشري لا يستطيع هضم الحبوب وحدها. لهذا يتم تحويل الحبوب إلى منتجات عديدة ومنذ ذاك الوقت بدأ الإنسان في تصنيع منتجات أساسية بالنسبة له من الحبوب والتي تدعمه بالنشويات التي تُدمج مع البروتينات الموجودة في اللحوم.لهذا، يُعد الخبز البدائي المصنوع من الشعير من أولى الأغذية المصنوعة في تاريخ الغذاء.وتؤكد بعض الأبحاث أن الإنسان بدأ بطهي الحبوب قبل صناعة الخبز.على مدار تاريخ الحضارات كان الخبز يُصنع من الحبوب المتاحة في أرض كل دولة . فعلى سبيل المثال، يمكن ملاحظة أن القمح كان مُستخدماً في أوروبا وأفريقيا والذرة في أمريكا والأرز في أسيا. في القديم كان يتم التفريق بين طبقات المجتمع باستخدام الخبز حسب لون فتات الخبز. فمثلاً، كانت الطبقات الأكثر فقراً تستخدم الخبز المصنوع من الشعير ذو الكسرة الداكنة، بينما كانت الطبقات العليا تتغذى على الخبز المصنوع من القمح ذو الكسرة البيضاء.في العديد من الحضارات كان الخبز يشكل جزء من العديد من الطقوس الدينية والاجتماعية في جزء كبير من العالم وهو آيضاً عنصر اقتصادي هام حسب مؤشر أسعار المستهلك المُستخدم لتحديد تطور كلفة المعيشة بين الأمم.