دونالد ترامب
دونالد جون ترامب (بالإنجليزية: Donald John Trump) (وُلِدَ في 14 يونيو 1946) هو سياسي وشخصية إعلامية ورجل أعمال أمريكي شغل منصب رئيس الولايات المتحدة الخامس والأربعين مُنذ عام 2017 حتى 2021. عضوًا في الحزب الجمهوري، أصبح الرئيس المنتخب للولايات المتحدة بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، ومن المقرر أن يُنصب الرئيس 47 في 20 يناير 2025.
وُلد ترامب في مدينة نيويورك وتخرج بدرجة بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة بنسيلفانيا عام 1968. بعد أن أصبح رئيسًا لأعمال العائلة في العقارات عام 1971، أعاد تسمية الشركة لتصبح منظمة ترامب ووجهها نحو بناء وتجديد ناطحات السحاب والفنادق والكازينوهات وملاعب الجولف. وبعد سلسلة من الإخفاقات التجارية في أواخر التسعينيات، أطلق مشاريع جانبية ركزت في الغالب على ترخيص اسم "ترامب". من عام 2004 إلى 2015، أنتج البرنامج التلفزيوني ذا أبرينتايس (بالإنجليزية: The Apprentice) وقدمه وشارك هو وشركاته في أكثر من 4000 قضية قانونية، بما في ذلك ست حالات إفلاس تجارية.
فاز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016 مرشحًا عن الحزب الجمهوري متغلبًا على مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون رغم خسارته في التصويت الشعبي،[47] ليصبح أول رئيس للولايات المتحدة بدون خدمة عسكرية أو حكومية سابقة. لاحقًا، خلص تحقيق مولر إلى أن روسيا تدخلت في انتخابات 2016 لدعم ترامب. ووصفت مواقف حملته بأنها شعبوية ووطنية ووقومية. أثارت انتخابه وسياساته احتجاجات عديدة وأدت إلى نشوء حركة سياسية وعبادة للشخصية.[48] روّج ترامب لنظريات المؤامرة وأدلى بعدد كبير من التصريحات الكاذبة والمضللة خلال حملاته ورئاسته، بدرجة غير مسبوقة في السياسة الأمريكية. وقد وُصفت العديد من تعليقاته وأفعاله بأنها مشحونة عرقيًا، وعنصرية، ومعادية للنساء.
في فترة رئاسته الأولى، أمر ترامب بفرض حظر السفر على مواطني عدة دول ذات أغلبية مسلمة، وحوّل تمويلًا عسكريًا لبناء جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، وطبق سياسة فصل العائلات. ألغى أكثر من 100 سياسة وتنظيم بيئي ووقع على قانون تخفيضات الضرائب [الإنجليزية] لعام 2017، الذي خفض الضرائب وألغى عقوبة ولاية التأمين الصحي في قانون الرعاية الصحية الأمريكي. عين ترامب نيل غورساتش، وبريت كافانو، وإيمي كوني باريت في المحكمة العليا للولايات المتحدة. تفاعل ببطء مع جائحة فيروس كورونا في الولايات المتحدة حيثُ تجاهل أو عارض توصيات مسؤولي الصحة، وبذل ضغوطًا سياسية للتأثير على سير اختبارات الكشف عن الفيروس، ونشر معلومات غير مؤكدة عن علاجات غير مثبتة. بدأ الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة وسحب الولايات المتحدة من اتفاقية الشراكة العابرة للمحيط الهادئ التجارية، واتفاق باريس للمناخ، والاتفاق النووي الإيراني. التقى بزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون ثلاث مرات، لكن لم يحرز تقدمًا في نزع السلاح النووي. اعترف بالقدس عاصمةً لإسرائيل مخالفا بذلك قرار الأمم المتحدة الذي يعتبر المدينة جزءا من حل الدولتين وأدى هذا الإعتراف إلى اندلاع أعمال عنف في الأراضي الفلسطينية وفي مدن وعواصم عربية وعالمية،[49] يصنفه الباحثون والمؤرخون كواحد من أسوأ الرؤساء في تاريخ الولايات المتحدة.
خسر ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أمام الديمقراطي جو بايدن لكنهُ رفض الإقرار بالهزيمة وادعى زورًا حدوث تزوير في الانتخابات، وحاول إبطال النتائج. في 6 يناير 2021، حث ترامب أنصاره على التوجه إلى مبنى الكونغرس الأمريكي حيث قام العديد منهم باقتحامه. يعد ترامب الرئيس الوحيد في تاريخ الولايات المتحدة الذي يُعزل مرتين: في عام 2019 بتهمة إساءة استخدام السلطة وعرقلة عمل الكونغرس بعد ضغطه على أوكرانيا للتحقيق في بايدن، و الثانية في عام 2021 بتهمة التحريض على التمرد، وقد برأه مجلس الشيوخ في الحالتين. في عام 2024، أدانته هيئة محلفين في نيويورك بتهمة تزوير سجلات أعمال مرتبطة بدفع أموال صمت إلى ستورمي دانييلز ليصبح أول رئيس أمريكي يُدان بجناية. واجه ترامب المزيد من التهم الجنائية المتعلقة بادعاءات سوء التعامل مع وثائق سرية والتدخل في انتخابات 2020، كما وُجد مُتهمًا في قضايا مدنية عن الاعتداء الجنسي والتشهير والاحتيال المالي.
بعد مغادرته المنصب، واصل ترامب انخراطه بشكل نشط في الحزب الجمهوري. وأصبح مرشح الحزب مرة أخرى في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، حيثُ هزم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس وفاز في التصويتين الشعبي والمجمع الانتخابي. بذلك أصبح ثاني رئيس في تاريخ الولايات المتحدة بعد جروفر كليفلاند يُنتخب لفترتين غير متتاليتين.
حياته الشخصية
النشأة
ولد دونالد جون ترامب في 14 يونيو 1946 في مستشفى جامايكا في كوينزفي مدينة نيويورك،[50] وكان الطفل الرابع لفريد ترامب وهو مطور عقاري (ولد في برونكس لوالدين مهاجرين من ألمانيا)، وماري آن ماكلويد ترامب (وهي مهاجرة من اسكتلندا). نشأ ترامب مع أشقائه الأكبر سنًا ماريان وفريد جونيور وإليزابيث وشقيقه الأصغر روبرت في حي جامايكا إستيتس في كوينز، التحق بمدرسة كيو فورست الخاصة من روضة الأطفال حتى الصف السابع.[51][52] في سن الثالثة عشرة التحق بأكاديمية نيويورك العسكرية وهي مدرسة داخلية خاصة، وفي عام 1964 التحق بجامعة فوردهام. بعد ذلك بعامين، انتقل إلى كلية وارتون بجامعة بنسلفانيا وتخرج في مايو 1968 بدرجة بكالوريوس العلوم في الاقتصاد. في عام 2015، هدد محامي ترامب مايكل كوهين الجامعة والمدارس الثانوية ومجلس الكلية باتخاذ إجراءات قانونية ضدهم إذا نشروا سجلات ترامب الأكاديمية.
خلال سنوات دراسته الجامعية، أعفي دونالد ترامب من الخدمة العسكرية أربع مرات خلال حرب فيتنام. في عام 1966، وجد الفحص الطبي أنه لائق للخدمة العسكرية، وبحلول يوليو 1968، صنفه مجلس التجنيد المحلي على أنه مؤهل للخدمة العسكرية. ومع ذلك، في أكتوبر 1968، حصل على تصنيف 1-Y، وهو تأجيل طبي مشروط.[53] وفي عام 1972، أعيد تصنيفه إلى 4-F بسبب معاناته من نتوءات في العظام، مما أدى إلى استبعاده نهائيًا من الخدمة.[54]
في كتابه: ترامب: فن الصفقة Trump:The Art of the Deal يتحدث ترامب حول مسيرته الجامعية:
- "وبعد أن تخرجت من الأكاديمية العسكرية في نيويورك عام 1964، تقبلت لفترة وجيزة فكرة الذهاب إلى مدرسة الأفلام... ولكن في النهاية قررت أن العقارات التجارية كانت أفضل بكثير. لقد بدأت من خلال حضور جامعة فوردهام... ولكن بعد عامين، قررت أنه طالما كان علي أن أكون في الكلية، لابد من اختبار نفسي مع الأفضل. تقدمت بطلب لكلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وحصلت فيها..أنا أيضًا سعيد للغاية للحصول للانتهاء. وعلى الفور انتقلت إلى الوطن، وذهبت للعمل بدوام كامل مع والدي".
العائلة
في عام 1977، تزوج دونالد ترامب من عارضة الأزياء التشيكية إيفانا زيلنيكوفا،[55] وأنجب منها ثلاثة أطفال: دونالد جونيور (ولد عام 1977)، وإيفانكا (ولد عام 1981)، وإريك (ولد عام 1984). حصلت إيفانا على الجنسية الأمريكية في عام 1988.[56] ومع ذلك انفصل الزوجان عام 1990 بسبب تورط ترامب في علاقة مع الممثلة مارلا ميبلز.[57] في عام 1993 تزوج ترامب وميبلز لكنهما انفصلا في عام 1999، أنجب ترامب من مارلا ابنة واحدة: تيفاني (ولدت في عام 1993) والتي بقيت مع والدتها ميبلز التي قامت بتربيتها ورعايتها في كاليفورنيا.[58] في عام 2005، تزوج ترامب من عارضة الأزياء السلوفينية ميلانيا كناوس[59] وأنجب منها ابن واحد: بارون (ولد في عام 2006)،[60] حصلت ميلانيا على الجنسية الأمريكية في عام 2006.[61]
الدين
في السبعينيات، انضم والدا ترامب إلى كنيسة ماربل كوليجيات [الإنجليزية] وهي جزء من الكنيسة الإصلاحية في أمريكا [الإنجليزية][62][63] التحق ترامب بمدرسة الأحد وتم تأكيده في عام 1959 في كنيسة المشيخية الأولى في جمايكا [الإنجليزية][62][64] في عام 2015، صرح بأنه مشيخي ويُصلي في كنيسة ماربل كوليجيات؛ وقد أوضحت الكنيسة أنهُ ليس عضوًا نشطًا.[64] في عام 2019، عيّن ترامب قسّه الشخصي المبشر التلفزيوني باولا وايت في مكتب الاتصال العام في البيت الأبيض.[65] في عام 2020، قال إنهُ يعرف نفسه كـ مسيحي غير طائفي.[66]
العادات الصحية
يقول ترامب إنهُ لم يشرب الكحول أبدًا، ولم يدخن السجائر، ولم يتعاطى المُخدرات.[67][68] ينام حوالي أربع أو خمس ساعات في اليوم.[69][70] ووصف لعبة الغولف بأنها «نشاطه الأساسي لممارسة الرياضة» لكنه في العادة يستخدم العربة ولا يسير على قدميه.[71] يعتبر ترامب أن ممارسة الرياضة هي هدر للطاقة لأنه يؤمن بأن الجسم يشبه «البطارية، بكمية محدودة من الطاقة» التي تستنفد مع التمرين.[72][73] في عام 2015، نشرت حملة ترامب رسالة من طبيبه الشخصي لفترة طويلة هارولد بورنشتاين [الإنجليزية] تُفيد بأن ترامب «أكثر شخص صحي يتم انتخابه للرئاسة.»[74] في عام 2018، صرح بورنشتاين بأن ترامب هو من أملى عليه محتوى الرسالة التي تصف حالته الصحية بشكل إيجابي، كما ذكر أن ثلاثة من ممثلي ترامب استولوا على سجلاته الطبية بعد مداهمة مكتب الطبيب في فبراير 2017.[74][75]
الثروة
في عام 1982، ظهر ترامب لأول مرة في قائمة الأثرياء لمجلة فوربس بسبب حصة يمتلكها من الثروة الصافية المقدرة لعائلته والتي بلغت حوالي 200 مليون دولار لكن خسائره في الثمانينيات أخرجته من القائمة بين عامي 1990 و1995.[76] بعد تقديم التقرير المالي الإلزامي إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية في يوليو 2015، أعلن عن ثروة صافية تُقدر بحوالي 10 مليارات دولار. وأظهرت السجلات التي أصدرتها اللجنة أن لديه أصولًا لا تقل عن 1.4 مليار دولار وديونًا تبلغ 265 مليون دولار.[77] وقدرت فوربس أن صافي ثروته انخفض بمقدار 1.4 مليار دولار بين عامي 2015 و2018.[78] في تصنيف المليارديرات لعام 2024، قُدرت ثروة ترامب بحوالي 2.3 مليار دولار (في المرتبة 1,438 عالميًا).[79]
في عام 2018، ذكر الصحفي جوناثان غرينبيرغ أن ترامب اتصل به في عام 1984 مدعيًا أنه مسؤول وهمي في مؤسسة ترامب يُدعى "جون بارون". وذكر غرينبيرغ أن ترامب متحدثًا بصفته "بارون" زعم كذبًا أنه يملك أكثر من 90% من أعمال والده، وذلك للحصول على مرتبة أعلى في قائمة الـ فوربس 400 للأثرياء الأمريكيين. كما كتب غرينبيرغ أن فوربس قد بالغت بشكل كبير في تقدير ثروة ترامب وأدرجته خطأً في تصنيفات عام 1982 و1983 و1984.[80]
غالبًا ما كان ترامب يقول إنه بدأ مسيرته بقرض "صغير بقيمة مليون دولار" من والده وأنهُ اضطر إلى سداده بفائدة.[81] لكن في الواقع، كان مليونيرًا في عمر الثامنة، واقترض ما لا يقل عن 60 مليون دولار من والده، ولم ينجح إلى حد كبير في سداد تلك القروض، كما تلقى 413 مليون دولار إضافية من شركة والده.[82][83] في عام 2018، أُفيد بأن ترامب وعائلته ارتكبوا عمليات احتيال ضريبي وبدأت دائرة الضرائب والمالية في ولاية نيويورك [الإنجليزية] تحقيقًا في الأمر.[83] كما أن عائدات استثماراته كانت أقل من عائدات أسواق الأسهم والعقارات في نيويورك.[84][85] وقدرت فوربس في أكتوبر 2018 أن صافي ثروته انخفض من 4.5 مليار دولار في عام 2015 إلى 3.1 مليار دولار في عام 2017، كما انخفض دخله من ترخيص المنتجات من 23 مليون دولار إلى 3 ملايين دولار.[86]
تُظهر إقرارات ترامب الضريبية [الإنجليزية] من عام 1985 إلى 1994 صافي خسائر إجمالي قدره 1.17 مليار دولار. كانت هذه الخسائر أعلى من تلك التي تكبدها تقريبًا أي دافع ضرائب أمريكي آخر. ففي عامي 1990 و1991، تجاوزت خسائره 250 مليون دولار سنويًا وهو ما يزيد عن ضعف خسائر أقرب دافعي الضرائب. وفي عام 1995، بلغت خسائره المُبلغ عنها 915.7 مليون دولار (ما يعادل $1.56 مليار دولار في 2020).[87][88]
في عام 2020، حصلت صحيفة نيويورك تايمز على معلومات ضريبية حول ترامب تغطي أكثر من عقدين. ووجد مراسلوها أن ترامب سجل خسائر بمئات الملايين من الدولارات. ومنذ عام 2010، فشل أيضًا في سداد 287 مليون دولار من القروض. وخلال 15 عامًا قبل 2020، لم يدفع ترامب ضرائب دخل في 10 من تلك السنوات، واستفاد من الائتمانات الضريبية [الإنجليزية] على الخسائر التجارية ودفع 750 دولارًا فقط في عامي 2016 و2017. قام بموازنة خسائر أعماله عن طريق بيع ورهن أصوله، بما في ذلك رهن بقيمة 100 مليون دولار على برج ترامب (أُعيد تمويله في 2022) وتصفيته لأكثر من 200 مليون دولار من الأسهم والسندات. كما ضمن شخصيًا ديونًا بقيمة 421 مليون دولار يجب سداد معظمها بحلول عام 2024.[89]
مُنذ أكتوبر 2021، بلغت ديون ترامب أكثر من 1.3 مليار دولار، معظمها مضمون بأصوله.[90] وفي عام 2020، كان مدينًا بـ640 مليون دولار للبنوك والمؤسسات الائتمانية بما في ذلك بنك الصين، ودويتشه بنك، ويو بي إس وحوالي 450 مليون دولار لدائنين غير معروفين. وتفوق قيمة أصوله قيمة ديونه.[91]
مسيرته المهنية
العقارات
بدأ ترامب العمل في شركة والده العقارية ترامب مانجمنت في عام 1968، حيثُ كانت الشركة تمتلك وحدات سكنية مؤجرة للطبقة المتوسطة في الأحياء الخارجية لمدينة نيويورك وكانت مخصصة عنصريًا بناء على الأعراق.[93][94] في عام 1971، جعله والده رئيسًا للشركة وبدأ في استخدام منظمة ترامب كـ علامة شاملة [الإنجليزية][95] بين عامي 1991 و2009، طلب الحماية من الإفلاس وفقًا للقانون 11 لستة من شركاته بما في ذلك فندق بلازا [الإنجليزية] في مانهاتن، وكازينوهات في أتلانتيك سيتي في نيو جيرسي، ومنتجعات ترامب الترفيهية [الإنجليزية][96]
مشاريع مانهاتن وشيكاغو
أطلق أول مشروع لعائلته في مانهاتن في عام 1978 وكان عبارة عن تجديد فندق كومودور المهجور المجاور لمحطة غراند سنترال.[97] موّل ترامب المشروع بفضل إعفاء ضريبي بقيمة 400 مليون دولار على ممتلكات الفندق، والذي ساعده والده في الحصول عليه. كما ضمن والده أيضًا قرضًا بنكيًا بقيمة 70 مليون دولار بالتعاون مع شركة حياة.[94][98] أُعيد افتتاح الفندق في عام 1980 باسم غراند حياة نيويورك [الإنجليزية]،[99] وفي نفس العام، حصل ترامب على حقوق تطوير برج ترامب وهي ناطحة سحاب متعددة الاستخدامات في ميدتاون مانهاتن.[100] يضم المبنى مقر شركة ترامب ولجنة العمل السياسي [الإنجليزية] الخاصة به وكان مقره الرئيسي حتى عام 2019.[101][102]
في عام 1988، اشترى ترامب فندق بلازا بتمويل من اتحاد يضم ستة عشر بنكًا.[103] وفي عام 1992، قدم الفندق طلب حماية من الإفلاس، ووافق على خطة إعادة تنظيم بعد شهر، حيثُ استحوذت البنوك على ملكية الفندق.[104] في عام 1995، تخلف ترامب عن سداد أكثر من 3 مليارات دولار من القروض البنكية، مما دفع البنوك إلى الاستحواذ على فندق بلازا ومعظم ممتلكاته الأخرى في عملية "إعادة هيكلة شاملة ومهينة" سمحت له بتجنب الإفلاس الشخصي.[105][106] وقال محامي البنك الرئيسي بشأن القرار إن جميع البنوك «اتفقت على أنه من الأفضل أن يكون ترامب حيًا بدلًا من أن يكون ميتًا.»[105]
في عام 1996، اشترى ترامب وأعاد ترميم ناطحة السحاب المكونة من 71 طابقًا في 40 وول ستريت وأعيد تسميته لاحقًا باسم مبنى ترامب.[107] في أوائل التسعينيات، فاز ترامب بحق تطوير مساحة تبلغ 70-أكر (28 ها) في حي لينكولن سكوير بالقرب من نهر هدسون. وبسبب مشاكله المالية في عام 1994، باع ترامب معظم حصته في المشروع لمستثمرين آسيويين الذين مولوا إتمام المشروع ريفرسايد ساوث.[108]
كان آخر مشروع إنشائي كبير لترامب هو برج وفندق ترامب العالمي المكون من 92 طابقًا والذي افتتح في عام 2008. وفي عام 2024، ذكرت نيويورك تايمز أن مصلحة الضرائب كانت تحقق فيما إذا كان ترامب قد سجل الخسائر مرتين من خلال تجاوز تكاليف البناء وضعف مبيعات الوحدات السكنية في المبنى، وادعى في إقراره الضريبي لعام 2008 أن هذه الممتلكات أصبحت بلا قيمة.[109][110]
كازينوهات أتلانتيك سيتي
في عام 1984، افتتح ترامب فندق وكازينو ترامب بلازا [الإنجليزية] بمساعدة تمويلية وإدارية من شركة هوليداي[111] لكن المشروع لم يكن مُربحًا، فدفع ترامب 70 مليون دولار لشركة هوليداي في مايو 1986 ليصبح المالك الوحيد للمشروع.[112] وفي عام 1985، اشترى ترامب فندق أتلانتيك سيتي هيلتون قبل افتتاحه وأعاد تسميته بـترامب كاستل.[113] وقد قدم كلا الكازينوهين طلب حماية من الإفلاس بموجب الفصل 11 في عام 1992.[114]
في عام 1988، اشترى ترامب كازينو ثالثًا في أتلانتيك سيتي وهو ترامب تاج محل. مُول بسندات عالية المخاطر بقيمة 675 مليون دولار واكتمل بتكلفة إجمالية قدرها 1.1 مليار دولار، وافتتح في أبريل 1990.[115][116] لكن ترامب تقدم بطلب لحماية الإفلاس بموجب الفصل 11 في عام 1991، وبموجب اتفاقية إعادة الهيكلة، تنازل ترامب عن نصف حصته الأصلية في المشروع، وقدم ضمانات شخصية لاستمرار الأداء المالي للمشروع في المستقبل.[117] ولتقليل ديونه الشخصية التي بلغت 900 مليون دولار، باع ترامب شركة الطيران ترامب شاتل [الإنجليزية]؛ ويخته الفاخر الأميرة ترامب الذي كان مستأجرًا لصالح كازينوهاته؛ وبعض الأعمال الأخرى.[118]
في عام 1995، أسس ترامب شركة فنادق وكازينوهات ترامب التي تولت ملكية كازينو ترامب بلازا.[119] وفي عام 1996، استحوذت الشركة على تاج محل وترامب كاستل، لكن الشركة تقدمت بطلب إفلاس في عامي 2004 و2009، ما أدى إلى احتفاظ ترامب بنسبة 10% فقط من الملكية.[111] واستمر في منصب رئيس مجلس الإدارة حتى عام 2009.[120]
الأندية
في عام 1985، اشترى ترامب عقار مارالاغو [الإنجليزية] في بالم بيتش في فلوريدا.[121] وفي عام 1995، حوّل العقار إلى نادٍ خاص يضم رسوم اشتراك سنوية ومبلغ دخول للنادي. استمر ترامب باستخدام جناح من المنزل كمقر سكن خاص له.[122] أعلن ترامب عن مارالاغو كمقر إقامته الأساسي في عام 2019.[102] بدأت مؤسسة ترامب بإنشاء وشراء ملاعب جولف في عام 1999.[123] تمتلك المؤسسة أربعة عشر ملعبًا وتدير ثلاثة ملاعب أخرى تحمل علامة ترامب التجارية حول العالم.[123][124]
ترخيص علامة ترامب التجارية
رُخِّص اسم ترامب لاستخدامه في منتجات وخدمات استهلاكية بما في ذلك المواد الغذائية، والملابس، والدورات التعليمية، والأثاث المنزلي.[125][126] وفقًا لـ واشنطن بوست، هناك أكثر من 50 اتفاقية ترخيص تستخدم اسم ترامب، وأدت هذه الاتفاقيات إلى تحقيق إيرادات لا تقل عن 59 مليون دولار لشركاته.[127] وبحلول عام 2018، كانت شركتان فقط من شركات السلع الاستهلاكية تواصلان استخدام اسم ترامب بموجب ترخيص.[125]
المشاريع الجانبية
في سبتمبر 1983، اشترى ترامب نادي نيو جيرسي جنرالز [الإنجليزية] وهو نادي في دوري كرة القدم الأمريكي [الإنجليزية] بعد موسم 1985، أُلغي الدوري، ويرجع ذلك بشكل كبير إلى محاولة ترامب تغيير موعد المباريات إلى الخريف (حيث كانت ستتعارض مع الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية على الجمهور) ومحاولته إجبار اتحاد كرة القدم الأمريكية على الاندماج مع الدوري عن طريق رفع دعوى مكافحة الاحتكار.[128][129]
استضاف ترامب وفندق بلازا العديد من مباريات الملاكمة في قاعة مؤتمرات أتلانتيك سيتي.[111][130] في عامي 1989 و1990، وافق ترامب على استخدام اسمه لسباق الدراجات طواف ترامب [الإنجليزية] وهو سباق متعدد المراحل للدراجات كان يسعى ليكون النسخة الأمريكية المكافئة لسباقات الدراجات الأوروبية مثل طواف فرنسا وطواف إيطاليا.[131]
في الفترة من 1986 إلى 1988، اشترى ترامب حصص كبيرة في شركات عامة مختلفة، مشيرًا إلى نيته الاستحواذ عليها، ثم قام ببيع أسهمه محققًا أرباحًا،[87] مما دفع بعض المراقبين إلى الاعتقاد بأنه كان يمارس استراتيجية البريد الأخضر [الإنجليزية] (وهي استراتيجية تهدف إلى تحقيق الربح من خلال الضغط على الشركات لشراء أسهمها لتفادي محاولات الاستحواذ العدائي)[132] وقد وجدت نيويورك تايمز أن ترامب حقق في البداية ملايين الدولارات من هذه الصفقات، لكنهُ "فقد معظم، إن لم يكن كل، تلك الأرباح بعد أن توقف المستثمرون عن أخذ حديثه عن الاستحواذ بجدية".[87]
في عام 1988، اشترى ترامب خدمة النقل الجوي الخطوط الجوية الشرقية بتمويل من قروض بقيمة 380 مليون دولار من مجموعة مكونة من 22 بنكًا. أطلق على الخط الجوي اسم ترامب شاتل [الإنجليزية] وأدارها حتى عام 1992.[133] تعثرت سداداته للقروض في عام 1991، مما أدى إلى انتقال الملكية إلى البنوك.[134]
في عام 1992، أسس ترامب، مع إخوته ماريان و إليزابيث وروبرت وابن عمه جون دبليو والتر، شركة كاونتي لتوريد وصيانة المباني، بحيث كان لكل منهم حصة بنسبة 20%. لم يكن للشركة مكاتب فعلية، ويُعتقد أنها كانت بمثابة شركة وهمية لشراء الخدمات والمواد لعمارات ترامب السكنية، ثم إعادة بيعها إلى شركة ترامب مانجمنت مع رفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 20-50% أو أكثر. ووُزعت الأرباح الناتجة عن هذه الزيادات بين المالكين.[83][135] استُخدمت التكاليف المرتفعة كحجة للحصول على موافقة الدولة لزيادة الإيجارات في الوحدات السكنية التابعة لترامب.[83]
من عام 1996 حتى 2015، كان ترامب يمتلك كامل أو جزء من مسابقات ملكة الجمال بما في ذلك ملكة جمال الكون وملكة جمال الولايات المتحدة الأمريكية وملكة جمال مراهقات الولايات المتحدة الأمريكية.[136][137] بسبب خلافات مع شبكة سي بي سي حول الجدولة، نقل ترامب كلا المسابقتين إلى إن بي سي في عام 2002.[138][139] وفي عام 2007، حصل ترامب على نجمة في ممشى المشاهير في هوليوود تكريمًا لعمله كمنتج لمسابقة ملكة جمال الكون.[140] توقفت إن بي سي ويونيفيجن عن عرض المسابقات في يونيو 2015.[141]
جامعة ترامب
في عام 2004، شارك ترامب في تأسيس جامعة ترامب وهي شركة تُقدم دورات عقارية تصل تكلفة الواحدة منها إلى 35 ألف دولار.[142] بعد أن أبلغتها سلطات ولاية نيويورك بأن استخدام كلمة "جامعة" ينتهك القانون، لأنها ليست مؤسسة تعليمية رسمية، تم تغيير اسمها في عام 2010 إلى مبادرة ترامب لريادة الأعمال.[143]
في عام 2013، رفعت ولاية نيويورك دعوى مدنية بقيمة 40 مليون دولار ضد جامعة ترامب، متهمة الشركة بتقديم بيانات كاذبة والاحتيال على المستهلكين.[144] كما تم رفع دعويين جماعيتين في المحكمة الفيدرالية ضد ترامب وشركاته. كشفت وثائق داخلية أن الموظفين كانوا مطالبين باتباع أسلوب بيع مُلحّ وضاغط، كما شهد بعض الموظفين السابقين أن جامعة ترامب احتالت أو كذبت على طلابها.[145][146][147] وبعد فوزه في الانتخابات الرئاسية 2016، وافق ترامب على دفع مبلغ إجمالي قدره 25 مليون دولار لتسوية القضايا الثلاث.[148]
المؤسسة
كانت مؤسسة دونالد ترامب مؤسسة خاصة [الإنجليزية] أُنشئت عام 1988.[149][150] بين عامي 1987 و2006، تبرع ترامب للمؤسسة بمبلغ 5.4 مليون دولار، وأُنفق هذا المبلغ بحلول نهاية 2006. بعد تبرعه بمبلغ إجمالي قدره 65,000 دولار في عامي 2007 و2008، توقف عن تقديم أي أموال شخصية للمؤسسة،[151] وقد حصلت المؤسسة على ملايين الدولارات من متبرعين آخرين، من بينهم 5 ملايين دولار من فينس مكمان.[152] قدمت المؤسسة تبرعات لجمعيات خيرية متعلقة بالصحة والرياضة، ومجموعات محافظة،[153]
في عام 2016، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن المؤسسة ارتكبت عدة انتهاكات قانونية وأخلاقية محتملة، بما في ذلك ادعاءات بالتحايل الضريبي.[154] وفي نفس العام، وجدت النيابة العامة في نيويورك أن المؤسسة تنتهك قانون الولاية بسبب جمع التبرعات دون الخضوع للمراجعات السنوية الخارجية المطلوبة بموجب القانون، وأمرت بوقف أنشطتها لجمع التبرعات في نيويورك فورًا.[155] أعلن فريق ترامب في ديسمبر 2016 عن حل المؤسسة.[156]
في يونيو 2018، رفعت النيابة العامة في نيويورك دعوى مدنية ضد المؤسسة وترامب وأولاده البالغين وطالبت باسترداد 2.8 مليون دولار كتعويضات وغرامات إضافية.[157] في ديسمبر 2018، توقفت المؤسسة عن العمل ووزعت أصولها على جمعيات خيرية أخرى.[158] وفي نوفمبر 2019، أمر قاضٍ في ولاية نيويورك ترامب بدفع 2 مليون دولار لعدد من الجمعيات الخيرية بسبب إساءة استخدام أموال المؤسسة.[159][160]
الشؤون القانونية والإفلاس
كان روي كون المحامي والمستشار الشخصي لدونالد ترامب على مدى 13 عامًا خلال السبعينيات والثمانينيات،[161] ووفقًا لترامب، كان كوهن يتنازل أحيانًا عن أتعابه بسبب الصداقة بينهما.[161] في عام 1973، ساعد كون ترامب في رفع دعوى ضد الحكومة الأمريكية بقيمة 100 مليون دولار كرد على اتهامات بالتمييز العنصري في ممتلكاته العقارية. رُفضت الدعوى المضادة لترامب، وتم تسوية القضية بموجب اتفاق يلزم عائلة ترامب بإلغاء التمييز.[162] في عام 1975، في عام 1975، تم التوصل إلى اتفاق يلزم شركات وممتلكات ترامب بتزويد رابطة نيويورك الحضرية [الإنجليزية] بقائمة أسبوعية بالوحدات السكنية الشاغرة التي يملكها ترامب، وذلك لمدة عامين لمنع التمييز.[163] وقام كون بتعريف ترامب على المستشار السياسي روجر ستون الذي استعان بخدماته في التعامل مع الحكومة الفيدرالية.[164]
وفقًا لتحليل سجلات المحاكم فيدراليًا ومحليًا أجرته يو إس إيه توداي في عام 2018، كان ترامب وشركاته قد شاركوا في أكثر من 4000 قضية قانونية.[165] وعلى الرغم من أن ترامب لم يتقدم بطلب إفلاس شخصي [الإنجليزية]، إلا أن فنادقه وكازينوهاته المتعثرة في أتلانتيك سيتي ونيويورك تقدمت بطلب حماية من الإفلاس بموجب الفصل 11 ست مرات بين عامي 1991 و2009.[166] وواصلت هذه الشركات العمل فيما أعادت البنوك هيكلة الديون وخفضت حصص ترامب في تلك الممتلكات.[166]
خلال الثمانينيات، قدم أكثر من 70 بنكًا لترامب قروضًا بقيمة 4 مليارات دولار.[167] وبعد إفلاس بعض شركاته في بداية التسعينيات، رفضت معظم البنوك الكبرى إقراضه باستثناء بنك دويتشه.[168] بعد اقتحام كابيتول الولايات المتحدة 2021، قرر بنك دويتشه التوقف عن التعامل مع ترامب أو شركاته في المستقبل.[169]
المسيرة الإعلامية
الكتب
كـ كاتب خفي، أصدر ترامب 19 كتابًا تحت اسمه.[170] صدر أول كتاب لترامب بعنوان فن الصفقة في عام 1987، وسرعان ما أصبح من قائمة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعا. ورغم أن اسم ترامب وُضع ككاتب مشارك، إلا أن الكتاب كتبه بالكامل توني شوارتز. وفقًا لمجلة ذا نيو يوركر، ساعد هذا الكتاب في إبراز صورة ترامب كرجل أعمال ناجح ورمز للطموح.[171]
الأفلام والتلفزيون
ظهر ترامب في العديد من الأفلام والبرامج التلفزيونية بين عامي 1985 و2001.[172]
بدأ من التسعينيات، حيث استضافه برنامج هوارد ستيرن [الإنجليزية] حوالي 24 مرة.[173] كما قدم برنامجًا إذاعيًا قصيرًا خاصًا به تحت عنوان ترامب! [الإنجليزية] من عام 2004 حتى 2008.[174][175] ومن عام 2011 حتى 2015، عمل كمعلق ضيف في برنامج فوكس آند فريندز.[176][177]
من عام 2004 حتى 2015، كان ترامب منتجًا مشاركًا ومضيفًا لبرامج ذا أبرينتايس وذا سيليبريتي أبرينتايس. في هذه البرامج، كان يُعرض كشخصية المدير التنفيذي الثري والناجح الذي يقصي المتسابقين بعبارته الشهيرة "أنت مطرود". ووصفت صحيفة نيويورك تايمز شخصيته في البرنامج بأنها «نسخة مُشابهة إلى حد كبير من ترامب.» وقد أعادت هذه البرامج تشكيل صورته ليتعرف عليه ملايين المشاهدين في جميع أنحاء الولايات المتحدة.[178][179] وقد جنى من الاتفاقيات المرتبطة بهذه البرامج أكثر من 400 مليون دولار.[180]
في فبراير 2021، استقال ترامب من عضوية ساج أفترا والتي كان عضوًا فيها منذ عام 1989، لتجنب جلسة تأديبية تتعلق بأحداث اقتحام الكابيتول في 6 يناير. وبعد يومين، قررت النقابة حظره نهائيًا.[181][182]
المسيرة السياسية
بدأ مسيرته السياسية عام 1987 كعضو في الحزب الجمهوري،[183] ثم انضم في عام 1999 إلى حزب الاستقلال؛ الفرع التابع لحزب الإصلاح في نيويورك.[184] انتقل للانضمام إلى الحزب الديمقراطي في عام 2001، ليعود مجددًا إلى الحزب الجمهوري عام 2009، ثم انفصل عن الأحزاب السياسية عام 2011، وعاد إلى الحزب الجمهوري في عام 2012.[183]
في عام 1987، نشر دونالد ترامب إعلانات في ثلاث صُحف كُبرى،[185] ليُعبّر عن رأيه بالسياسة الخارجية وكيفية القضاء على العجز في الميزانية الفيدرالية.[186] في عام 1988، تواصل مع المُستشار السياسي لي أتواتر طالبًا أن يُنظر في إمكانية اختياره كرفيق حمله للمرشح الجمهوري جورج بوش الأب الذي اعتبر الطلب غير منطقي.[187]
الحملات الرئاسية (2000–2016)
ترشح ترامب كمرشح في الانتخابات التمهيدية الرئاسية لحزب الإصلاح 2000 [الإنجليزية] لمدة ثلاثة أشهر لكنهُ انسحب من السباق في فبراير 2000.[188][189][190]
في عام 2011، أعرب ترامب عن احتمال الترشح ضد الرئيس باراك أوباما في انتخابات 2012 وظهر لأول مرة في مؤتمر العمل السياسي المحافظ [الإنجليزية] في فبراير 2011 كما ألقى خطابات في الولايات المهمة في الانتخابات التمهيدية.[191][192] وفي مايو 2011، أعلن أنه لن يترشح.[191] في ذلك الوقت، لم تُؤخذ طموحات ترامب الرئاسية بجدية.[193]
الحملة الرئاسية 2016
أعلن ترامب ترشحه للرئاسة بطريقة رسمية في 16 يونيو 2015 من برج ترامب في نيويورك، وتحدث خلال خطابه الانتخابي عن العديد من القضايا مثل الهجرة غير الشرعية، والاقتصاد، والبطالة، والدين العام الأمريكي والارهاب. وأعلن عن شعار حملته الانتخابية (اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى).[194][195]
تقدمت هيلاري كلينتون على ترامب في متوسط استطلاعات الرأي الوطنية طوال الحملة، لكن ضاقت الفجوة بينهما في أوائل شهر يوليو.[196][197] اختار ترامب حاكم ولاية إنديانا (مايك بنس) ليكون شريكه في الحملة،[198] ورُشّح الثنائي في مؤتمر الحزب الجمهوري الوطني لعام 2016. واجه ترامب وكلينتون بعضهما في ثلاث مناظرات رئاسية في شهر سبتمبر وأكتوبر 2016، ورفض ترامب مرتين أن يصرح ما إذا كان سيقبل نتائج الانتخابات أم لا.[199]
الانتخابات الأولية للحزب الجمهوري
أعلن ترامب ترشحه للرئاسة ودخل سباق الترشح عن الحزب الجمهوري وكان واحد من أصل 17 مرشح يتنافسون على تمثيل الحزب في الانتخابات الرئاسية العامة حيث كان هذا أكبر عدد من المرشحين عن حزب واحد في تاريخ الولايات المتحدة.[200]
شارك ترامب في 11 من أصل 12 مناظرة للحزب الجمهوري وحصلت المناظرات بمشاهدة عالية على التلفزيون مما أدى إلى زيادة شعبية حملته الانتخابية. وبحلول مطلع عام 2016 كان ترامب واحد من المرشحين المفضلين مع السيناتور تيد كروز وحاكم ولاية أوهايو جون كيسيك. في بداية شهر مارس بدى واضحًا أن ترامب هو الذي سيحصل على ترشيح الحزب الجمهوري بسبب فوزه بالانتخابات الأولية للحزب على بقية المرشحين.
أعلن الحزب الجمهوري رسميًا فوز ترامب بالترشيح بتاريخ 3 مايو 2016 بفوز ساحق حيث أعلن الحزب أن ترامب حصل على 14,015,993 صوتًا، ما يجعله أعلى عدد أصوات حصل عليه مرشح واحد في الانتخابات الأولية للحزب. في النهاية أعلن الحزب أن ترامب حصل على 58.3 بالمئة من الأصوات وحل تيد كروز ثانيًا بحصوله على 25.1 بالمئة من أصوات مقترعي الحزب الجمهوري.[201]
بعد حصول حملة ترامب على ترشيح الحزب الجمهوري تحولت أنظارهم صوب منافسته في الانتخابات العامة هيلاري كلينتون والتي حصلت على ترشيح الحزب الديمقراطي في منتصف شهر يونيو من سنة 2016.
أعلن دونالد ترامب عن اختياره لمايك بنس حاكم ولاية إنديانا ليكون نائبًا للرئيس في حال فوزه بتاريخ 15 يوليو 2016. وتمت أول مناظرة رئاسية بين ترامب وكلينتون بتاريخ 26 سبتمبر 2016 وأقيمت في جامعة هوفسترا الواقعة بولاية نيويورك، وسجلت هذه المناظرة رقمًا قياسيًا من حيث عدد المتابعين بتاريخ الولايات المتحدة، فقد وصل عدد المشاهدين إلى 84 مليونًا دون احتساب من شاهد المناظرة عبر الإنترنت والأشخاص الذين شاهدوها بصورة جماعية في الحفلات والحانات والمطاعم والمكاتب.[202] و بعدها أقيمت ثاني مناظرة بين المرشحين في جامعة واشنطن في سانت لويس بولاية ميزوري بتاريخ 9 أكتوبر 2016. والمناظرة الثالثة والأخيرة أقيمت بولاية نيفادا بتاريخ 19 أكتوبر 2016.[203]
خطاب الحملة مواقفها السياسية
أهم القضايا السياسية التي أصر عليها ترامب كانت العلاقات الأمريكية الصينية ومراجعة الاتفاقيات الاقتصادية الدولية مثل نافتا والشراكة العابرة للمحيط الهادئ، ومحاربة الهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة،[204] وتقوية نظام الطاقة وتحديث البنية التحتية للبلاد، ووعد بالاهتمام بوزارة شؤون المحاربين القدامى، وتبديل قانون الرعاية الصحية الأمريكي «أوباما كير» بما هو أفضل بالإضافة إلى تخفيض الضرائب للطبقى الوسطى، ورفع الصرف المحلي على الشؤون العسكرية، ومحاربة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
اتسمت مواقف ترامب بشعبويتها حيث يحمل مواقف يتفق معها الحزب الجمهوري مثل تخفيض الضرائب ومواقف أخرى تميز الحزب الديمقراطي مثل زيادة الصرف على البنية التحتية مما أدى إلى زيادة شعبيته بين الناخبين.[205]
الإفصاحات المالية
أفادت التقارير التي قدّمها ترامب، وفقا لمتطلبات لجنة الانتخابات الفيدرالية، بامتلاكه أصولا تتجاوز قيمتها 1.4 مليار دولار، ودين مستحق قيمته لا تقل عن 315 مليون دولار.[206] لم ينشُر ترامب إقراراته الضريبية، على عكس ما اعتاد عليه جميع المرشحين الرئيسيين منذ عام 1976، على الرغم من تعهده في عامي 2014 و2015 بنشرها إذا قرر الترشح.[207][208] وعلّل موقفه بأن إقراراته الضريبية تخضع للتدقيق، وأن مستشاريه القانونيين نصحوه بعدم الكشف عنها.[209] وبعد معركة قضائية طويلة لمنع تسليم سجلاته الضريبية وغيرها من السجلات إلى مدعي مانهاتن في إطار تحقيق جنائي، والتي تضمنت تقديم ترامب استئنافين للمحكمة العليا الأميركية، سمحت المحكمة العليا في فبراير 2021 بتسليم السجلات للمدعي العام لمراجعتها من قبل هيئة محلفين كبرى.[210]
انتخابه للرئاسة
افتتح أول مركز للتصويت في الساعة الخامسة من يوم الثلاثاء تاريخ 8 تشرين الثاني 2016 وبالتوقيت المحلي (العاشرة بتوقيت غرينتش) في ولاية فيرمونت
آخر مراكز التصويت أبوابها في غرب الولايات المتحدة وفي ولاية ألاسكا على الساعة السادسة صباحًا بتوقيت غرينيتش.
وتقدم المرشح الجمهوري دونالد ترامب على الديمقراطية هيلاري كلينتون في أصوات المجمع الانتخابي الذي يحتاج أي من المرشحين إلى 270 من أصواته الإجمالية البالغة 538 صوتًا للفوز بمنصب الرئاسة الأميركية.
وحصل ترامب على 306 صوتاً مقابل 232 لكلينتون بينما يتطلب الفوز الحصول على 270 صوتًا على الاقل، وذلك بعد إعلان النتائج الرسمية في أغلب ولايات الشرق والوسط الأميركي.
وفاز دونالد ترامب من الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ليكون الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة ويخلف سلفه الديمقراطي باراك أوباما.
وفاز ترامب في ولايات أوهايو وكنتاكي وإنديانا وفرجينيا الغربية وكارولاينا الشمالية والجنوبية ومسيسيبي وتينيسي وألاباما ووايومينغ وتكساس وداكوتا الجنوبية وداكوتا الشمالية ونبراسكا وأركنساس ومونتانا وفلوريدا وآيوا
بينما فازت هيلاري كلينتون في ولايات فيرجينيا وماساشوستس وميريلاند ونيوجيرسي وديلاوير ورود آيلاند وإلينوي ونيويورك وكونكتيكت ونيفادا وكاليفورنيا
الرئاسة الأولى (2017–2021)
أقيمت في 20 يناير 2017 مراسم تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة وحضر التنصيب كل من جورج بوش الاب والوزيرة هيلاري كلينتون وجورج بوش الابن وبيل كلينتون وأوباما.[211]
القرارات المبكرة
التقى ترامب بباراك أوباما في 10 نوفمبر 2016 أي بعد يومين من فوزه بالانتخابات للتباحث بشأن انتقال السلطة.
نصب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة في 20 يناير 2017. وخلال الأسبوع الأول من توليه منصبه، وقع ستة أوامر تنفيذية، والتي تصمنت ما يلي: وضع إجراءات مؤقتة استعدادًا لإلغاء قانون الرعاية الصحية الميسرة (المعروف باسم "أوباما كير")، والانسحاب من مفاوضات الشراكة عبر المحيط الهادئ، وإعادة سياسة مكسيكو سيتي [الإنجليزية]، والنهوض بمشاريع بناء خطي أنابيب كيستون وداكوتا، وتعزيز أمن الحدود، وعملية التخطيط والتصميم لبناء جدار على طول حدود الولايات المتحدة مع المكسيك.[212]
في نفس الأسبوع عين ترامب ابنته إيفانكا مساعدًا له وعين صهره جاريد كوشنر في منصب كبير مستشاريه.[213][214]
تضارب المصالح
قبل تنصيبه، نقل ترامب أعماله إلى صندوق ائتماني قابل للإلغاء يديره أبناؤه إريك ودونالد جونيوروشريك تجاري آخر.[215][216] وعلى الرغم من قوله إنه سيتجنب الدخول في صفقات خارجية جديدة، واصلت منظمة ترامب توسيع عملياتها في دبي واسكتلندا وجمهورية الدومينيكان. طوال فترة رئاسته، ظل ترامب في وضع يسمح له بالاستفادة من مصالحه التجارية وظل على علم بكيفية تأثير سياسات إدارته على مشاريعه.[215][217]
تمت مقاضاته لانتهاكه بنود المكافآت المحلية والأجنبية في دستور الولايات المتحدة، وهي المرة الأولى التي يتم فيها التقاضي على هذه البنود بشكل موضوعي. رفضت قضية واحدة في المحكمة الابتدائية.[218] ورفضت اثنين من قبل المحكمة العليا الأمريكية باعتبارهما موضع نقاش بعد انتهاء فترة ولاية ترامب الرئاسية.[219]
السياسة الداخلية
الاقتصاد
تولى ترامب منصبه في ذروة أطول توسع اقتصادي في التاريخ الأمريكي،[220] والذي بدأ في يونيو 2009 واستمر حتى فبراير 2020، عندما بدأ الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا.[221]
في ديسمبر 2017، وقع ترامب على قانون التخفيضات الضريبية والوظائف لعام 2017. وقد تمت الموافقة على مشروع القانون من قبل مجلسي الكونغرس اللذين يسيطر عليهما الجمهوريون دون أي أصوات ديمقراطية. خفضت معدلات الضرائب للشركات والأفراد، مع جعل التخفيضات الضريبية على الأعمال دائمة، ومن المقرر أن تنتهي التخفيضات الضريبية الفردية بعد عام 2025، وألغت العقوبة المرتبطة بالتفويض الفردي لقانون الرعاية الميسرة.[222][223] زعمت إدارة ترامب أن القانون إما أن يزيد عائدات الضرائب أو يدفع تكاليفه بنفسه عن طريق تحفيز النمو الاقتصادي. وبدلًا من ذلك، كانت الإيرادات في عام 2018 أقل بنسبة 7.6 في المئة عن المتوقع.[224]
خلال فترة حكم ترامب، ارتفع العجز في الميزانية الفيدرالية بنسبة تُقارب 50% ليصل إلى ما يقارب تريليون دولار في عام 2019.[225] وبحلول نهاية ولايته، ارتفع الدين العام الأمريكي بنسبة 39% ليصل إلى 27.75 تريليون دولار، كما بلغت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة أعلى مستوى لها منذ فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية.[226] ولم يتمكن ترامب من الوفاء بخطة الإنفاق على البنية التحتية البالغة تريليون دولار التي وعد بها في حملته.[227]
ويعد ترامب الرئيس الأمريكي الوحيد في العصر الحديث الذي غادر منصبه بوجود قوة عمل أصغر مقارنة بفترة توليه، حيث تقلصت القوة العاملة بمقدار 3 ملايين شخص.[228][229]
تغير المناخ والبيئة والطاقة
ترامب لا يؤمن بالإجماع العلمي حول تغير المناخ.[230][231][232][233] قام بتخفيض ميزانية الأبحاث المتعلقة بالطاقة المتجددة بنسبة 40% وعكس سياسات أوباما التي كانت موجهة للحد من تغير المناخ.[234] كما انسحب من اتفاقية باريس للمناخ مما جعل الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي لم تُصادق عليه.[235]
سعى ترامب إلى تعزيز إنتاج وتصدير الوقود الأحفوري.[236][237] ازداد انتشار الغاز الطبيعي تحت حكم ترامب، لكن الفحم استمر في التراجع.[238][239] قام ترامب بإلغاء أكثر من 100 قانون بيئي بما في ذلك القوانين التي تحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وتلوث الهواء والماء واستخدام المواد السامة. كما قلل من الحماية المخصصة للحيوانات والمعايير البيئية للمشاريع الفيدرالية، ووسع المناطق المسموح فيها بالحفر واستخراج الموارد بما في ذلك السماح في التنقيب في القطب الشمالي [الإنجليزية][240]
العفو وتخفيف الأحكام
أصدر ترامب 237 قرارًا للعفو وهو عدد أقل من جميع الرؤساء مُنذ عام 1900 باستثناء جورج بوش الأب وجورج بوش الابن.[241] فقط 25 من هذه الحالات فُحصت من قبل مكتب المحامي المسؤول عن العفو [الإنجليزية] التابع لوزارة العدل؛ بينما الحالات الأخرى مُنحت لأشخاص لهم علاقات شخصية أو سياسية بترامب أو بأسرته أو حلفائه أو بناءً على توصية من المشاهير.[242][243] في آخر يوم له في منصبه، أصدر ترامب 73 قرارًا بالعفو وخفف 70 حكمًا.[244] بعض حلفاء ترامب لم يكونوا مؤهلين للعفو وفقًا لقواعد وزارة العدل، وفي حالات أخرى عارضت الوزارة منح العفو.[242] كما عارض قادة عسكريون العفو عن ثلاثة أفراد عسكريين أُدينوا أو وُجهت لهم تهم بارتكاب جرائم عنف.[245]
جهود تنحيته
قدم براد شيرمان ممثل عن ولاية كاليفورنيا يوم 12 يوليو 2017، رسميًا مادة قانونية معنية بالتنحية (إتش ريس رقم 438)،[246] متهمًا الرئيس ترامب بعرقلة العدالة فيما يخص التحقيق الدائر حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية عام 2016.[247]
السياسة الخارجية
وصِفَ ترامب باللاتدخليّ[248][249] والوطنيّ.[250] وقد صَرَّحَ مرارًا عن دعمه لانتهاج مبدأ "أميركا أولًا" في السياسة الخارجية.[251] يدعم ترامب زيادة الإنفاق العسكري للولايات المتحدة في مجال الدفاع،[250] ولكنه يُفضل في الآن ذاته تخفيض الإنفاق الأمريكي على حلف شمال الأطلسي (الناتو) وفي منطقة المحيط الهادئ،[252] ويقول أنه ينبغي على أميركا النظر نحو الداخل وإيقاف ما يُطلق عليه "بناء البلدان" وإعادة توجيه مواردها صوب الحاجات الداخلية.[249] شكك ترامب خلال حملته الانتخابية الرئاسية فيما كان سيقوم في حال أصبح رئيسًا بتوسيع تلقائي للضمانات الأمنية لأعضاء حلف شمال الأطلسي،[253] ولمّح عن احتمال انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي في حال عدم إجراء تغييرات على الحلف.[254] ولكنه أكد مجددًا على التزام الولايات المتحدة لحلف الناتو بعدما اُنتخِبَ رئيسًا.[255]
دعا ترامب عام 2015 إلى اللجوء لاستخدام لقوات البرية والجوية الأمريكية في الاستيلاء على النفط في المناطق التي كان قد احتلها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) بهدف مواجهتهم وإضعافهم.[256] دافع ترامب عام 2016 عن مقترح لإرسال قوات أمريكية للشرق الأوسط يتراوح عددها ما بين 20 إلى 30 ألف،[257] وهو موقف تراجع عنه فيما بعد.[258]
التجارة
ترامب انسحب من مفاوضات الشراكة العابرة للمحيط الهادئ،[259] وفرض تعريفات جمركية على واردات الصلب والألمنيوم،[260] وبدأ الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة بزيادة حادة في التعريفات الجمركية على 818 فئة من السلع الصينية المستوردة إلى الولايات المتحدة بقيمة 50 مليار دولار.[261] وبينما صرح ترامب بأن التعريفات على الواردات تُدفع من قِبل الصين إلى وزارة الخزانة الأمريكية فإنها في الواقع تُدفع من قبل الشركات الأمريكية التي تستورد البضائع من الصين.[262] وعلى الرغم من تعهده خلال الحملة الانتخابية بخفض العجز التجاري الكبير للولايات المتحدة بشكل كبير، إلا أن العجز التجاري ارتفع بشكل كبير في عهد ترامب.[263] وبعد إعادة التفاوض في 2017–2018، دخلت الاتفاقية بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا حيز التنفيذ في يوليو 2020 لتحل محل اتفاقية نافاتا.[264]
روسيا
سحبت إدارة ترامب العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة ضد الكيانات الروسية بعد ضم روسيا للقرم في 2014.[265][266] سحب ترامب الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى مشيرًا إلى عدم امتثال روسيا المزعوم،[267] ودعم احتمالية عودة روسيا إلى مجموعة السبع.[268]
كرّر ترامب مديحه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونادرًا ما وجه له النقد،[269][270] لكنه عارض بعض تصرفات الحكومة الروسية.[271][272] بعد اجتماعه مع بوتين في قمة هلسنكي عام 2018، تعرض ترامب لانتقادات من الحزبين لقبوله نفي بوتين التدخل الروسي في انتخابات الولايات المتحدة 2016 بدلاً من قبول نتائج وكالات الاستخبارات الأمريكية.[273][274][275] لم يناقش ترامب مع بوتين ما يُزعم عن برنامج المكافآت الروسي [الإنجليزية] التي استُخدمت لتقديم مكافآت لمقاتلي طالبان مقابل مهاجمة جنود أمريكيين في أفغانستان قائلاً إنهُ يشكك في صحة المعلومات الاستخباراتية ولم يتم اطلاعه عليها.[276]
الصين
اتهم ترامب الصين مرارًا باستغلال الولايات المتحدة بشكل غير عادل.[277] أطلق الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة التي وُصفت على نطاق واسع بأنها فاشلة،[278][279] وفرض عقوبات على شركة هواوي بسبب مزاعم بصلاتها مع إيران،[280] وزاد بشكل كبير من قيود التأشيرات على الطلاب والباحثين الصينيين.[281] كما صنّف الصين كدولة تتلاعب بقيمة عملتها لتحقيق مكاسب تجارية.[282] تناقضت تصرفات ترامب بين الانتقادات اللفظية تجاه الصين والإشادة بالرئيس الصيني شي جين بينغ،[283] وكان ذلك ضمن إطار مفاوضات الحرب التجارية.[284] بعد أن أشاد في البداية بالصين على استجابة الحكومة الصينية لكوفيد-19،[285] بدأ في حملة انتقادات في مارس 2020.[286]
أوضح ترامب أنه تجنب معاقبة الصين على انتهاكاتها لحقوق الإنسان ضد الأقليات العرقية في منطقة سنجان خشية التأثير على المفاوضات التجارية.[287] وفي يوليو 2020، فرضت إدارة ترامب عقوبات وقيودًا على تأشيرات الدخول ضد مسؤولين صينيين كبار ردًا على توسع معسكرات الاعتقال التي تحتجز أكثر من مليون فرد من أقلية الإيغور في البلاد.[288]
كوريا الشمالية
في عام 2017، عندما بدأت الأسلحة النووية لكوريا الشمالية تُعتبر تهديدًا جديًا،[289] صعّد ترامب لهجته محذرًا من أن أي عدوان كوري شمالي سيُقابل بـ«نار وغضب لم يشهد العالم لهما مثيل.»[290][291] أعلن ترامب في 2017 أنه يريد "نزع السلاح النووي بالكامل" من كوريا الشمالية، وتبادل الشتائم مع الزعيم كيم جونغ أون.[290][292] بعد هذه الفترة من التوتر، تبادل ترامب وكيم ما لا يقل عن 27 رسالة وصفا فيها علاقتهما الشخصية بالودية والدافئة.[293][294] في مارس 2019، قام ترامب برفع بعض العقوبات ضد كوريا الشمالية رغم نصيحة وزارة الخزانة الأمريكية بعدم القيام بذلك.[295]
أصبح ترامب أول رئيس أمريكي في منصبه يلتقي بزعيم كوري شمالي حيثُ التقى كيم ثلاث مرات: في سنغافورة عام 2018، وفي هانوي عام 2019، وفي المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين في 2019.[296] ومع ذلك، لم يتم التوصل إلى اتفاق لنزع السلاح النووي،[297] وانتهت المحادثات في أكتوبر 2019 بعد يوم واحد فقط.[298] رغم عدم إجراء كوريا الشمالية لأي اختبارات نووية مُنذ 2017، استمرت في تعزيز ترسانتها من القنابل النووية والصواريخ الباليستية.[299][300]
أفغانستان
ارتفع عدد القوات الأمريكية في أفغانستان من 8,500 جندي في يناير 2017 إلى 14,000 بعد عام،[301] مما ناقض موقف ترامب الانتخابي المُنتقد لمزيد من التدخل في أفغانستان.[302] في فبراير 2020، وقعت إدارة ترامب اتفاق سلام مع طالبان ينص على انسحاب القوات الأمريكية خلال 14 شهرًا "بشرط أن تتعهد طالبان عدم استخدام الأراضي الأفغانية من قبل الإرهابيين بهدف مهاجمة الولايات المتحدة أو حلفائها" بالإضافة إلى إلتزام الولايات المتحدة بالسعي للإفراج عن 5,000 من طالبان المحتجزين لدى الحكومة الأفغانية.[303][304][305] مع نهاية ولاية ترامب، أُفرج عن 5,000 شخص من طالبان ورغم استمرار طالبان في الهجمات على القوات الأفغانية ودمج أعضاء من القاعدة في قيادتها قُلص عدد القوات الأمريكية إلى 2,500 جندي.[305]
سوريا
صرح ترامب أن المهمة الأساسية للقوات الأمريكية في سوريا هي القضاء على داعش، وبدأت القوات الخاصة الأميركية تعزيز تواجدها ومعها حشود عسكرية كبيرة من قوات سوريا الديمقراطية، هو تحالف متعدد الإثنيات والأديان للميليشيات التي يغلب عليها الطابع الكردي"[306]
أقامت الولايات المتحدة مجموعة من القواعد العسكرية على أراض خاضعة لسيطرة الأكراد في شمال شرقي سوريا توزّع القواعد الأمريكية أشبه بالطوق الذي يُحيط بمنابع النفط والغاز السوري المتواجد شرق نهر الفرات، وهو ما يُمثّل غالبية الثروة الباطنية لسوريا.[307]
وأعطى أوامره بضرب سوريا في عملية مشتركة مع القوات المسلحة الفرنسية والبريطانية ردا على هجمات كيماوية مزعومة اتهم الغرب النظام السوري بشنها في مدينة دوما بالغوطة الشرقية وغرد ترامب عبر حسابه على "تويتر": "الولايات المتحدة ستوقف المساعدات السنوية لسوريا البالغة 230 مليون دولار لإعادة إعمار سوريا. والسعودية ودول غنية أخرى في الشرق الأوسط ستبدأ في الدفع بدلا من واشنطن" وقال أن بلاده "أنفقت 7 تريليونات دولار في الشرق الأوسط خلال السنوات الماضية، ولم تجن سوى الموت والدمار"[306]
إسرائيل
دعم ترامب العديد من سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.[308] خلال فترة ترامب، اعترفت الولايات المتحدة بالقدس كعاصمة لإسرائيل[309] وسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان،[310] مما أدى إلى إدانات دولية من بينها الجمعية العامة للأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وجامعة الدول العربية.[311][312] في عام 2020، استضاف البيت الأبيض مراسم توقيع اتفاقيات سُميت بإسم اتفاقيات إبراهيم بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين لتطبيع العلاقات الخارجية بينها.[313]
إيران
في مايو 2018، أعلن ترامب رسمياً خروج بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، وهي الاتفاقية الموقعة عام 2015 التي رفعت معظم العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران مقابل موافقة إيران على فرض قيود على برنامجها النووي.[314][315] في أغسطس 2020، حاولت إدارة ترامب دون جدوى استخدام بند من الاتفاق النووي لإعادة فرض العقوبات الأممية على إيران.[316] وقد أظهرت تحليلات أن إيران اقتربت من تطوير سلاح نووي بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق.[317][318]
في 1 يناير 2020، أمر ترامب بغارة جوية أمريكية أدت إلى مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني الذي كان مسؤولاً عن التخطيط لكل العمليات الإيرانية والمدعومة من إيران الكبيرة تقريبًا خلال العقدين الماضيين.[319][320] وبعد أسبوع، ردت إيران بشن ضربات صاروخية باليستية على قاعدتين جويتين أمريكيتين في العراق مما أدى إلى إصابة عشرات الجنود بإصابات دماغية. قلل ترامب من أهمية إصاباتهم، ومُنحوا لاحقًا وسام القلب الأرجواني.[317][321]
القضاء
عين ترامب 226 قاضيًا فيدراليًا من قضاة المادة الثالثة، من بينهم 54 في محاكم الاستئناف الأمريكية [الإنجليزية] وثلاثة في المحكمة العليا للولايات المتحدة وهم نيل غورساتش، وبريت كافانو، وإيمي كوني باريت.[322] لوحظ أن تعيينات ترامب في المحكمة العليا أدت إلى تحويل توجه المحكمة نحو الفكر المحافظ.[323][324][325] خلال حملته في عام 2016، تعهد ترامب بأن حكم رو ضد ويد بشأن حقوق الإجهاض سيُلغى "تلقائيًا" إذا فاز بالرئاسة وتمكن من تعيين قاضيين أو ثلاثة معارضين للإجهاض في المحكمة العليا. لاحقًا، نُسب إليه الفضل في إلغاء هذا الحكم في قضية دوبس ضد منظمة جاكسون لصحة المرأة، حيث صوّت جميع القضاة الذين رشحهم في المحكمة العليا لصالح القرار.[326][327][328]
غالبًا ما وجه ترامب انتقادات شخصية للمحاكم والقضاة الذين اختلف معهم وشكك في سلطتهم الدستورية، مما أثار انتقادات من مراقبين، بمن فيهم قضاة فيدراليون، معربين عن قلقهم بشأن تأثير تصريحاته على استقلال القضاء وثقة العامة في السلطة القضائية.[329][330][331]
الصورة العامة
يحظى ترامب بنسب قبول منخفضة وفقًا لاستطلاعات الرأي وهو الأمر الذي جعله أحد أقل رؤساء الولايات المتحدة شعبيةً خلال الأشهر العشرة الأولى من توليه لمنصب الرئاسة.[332][333][334] قام ترامب بعد توليه الرئاسة بإطلاق تصريحات خاطئة ومنافية للحقائق بصورة متكررة خلال خطاباته.[335][336][337] فقد قال ترامب على الأقل ادعاء واحد خاطئ أو مضلل يوميًا على مدة 91 يوم من أصل أول 99 يوم منذ توليه المنصب حسب ما أوردته صحيفة نيويورك تايمز،[335] ووصل عدد ادعاءاته الخاطئة أو المضللة إلى 1,318 بحلول اليوم 263 منذ توليه الرئاسة حسب قسم "التأكد من الحقائق" للتحليل السياسي الوارد في صحيفة واشنطن بوست.[338]
الترويج لنظريات المؤامرة
قبل وأثناء فترة رئاسته، روج ترامب لعدد من نظريات المؤامرة، من ضمنها نظرية المؤامرة حول جنسية أوباما، ونظرية عدد ضحايا كلينتون، وحركة كيو أنون أو الدولة العميقة ونظرية خدعة الاحتباس الحراري، ومزاعم التنصت على برج ترامب، ونظرية حول اغتيال جون ف. كينيدي تتعلق بالوزير الكوبي رافائيل كروز وزعم وجود تلاعب في وفاة القاضي أنتونين سكاليا، ومزاعم عن تدخل أوكراني في الانتخابات الأمريكية، وزعم أن أسامة بن لادن ما زال على قيد الحياة وزعم أن أوباما وبايدن دبّرا عملية قتل لأعضاء من فريق القوات الخاصة البحرية 6 [الإنجليزية][339][340][341][342][343] واتهم مقدم البرامج جو سكاربورو بوفاة إحدى مساعداته.[344] في مناسبتين على الأقل، أوضح ترامب للصحافة أنه يؤمن بنظرية المؤامرات.[341]
خلال الانتخابات الرئاسية 2020 وبعدها، روج ترامب لعدة نظريات مؤامرة حول خسارته، بما في ذلك تصويت الموتى، وتغيير أو حذف أصوات ترامب عن طريق أجهزة التصويت، والتزوير في التصويت بالبريد، واستبعاد أصوات ترامب، و"العثور" على حقائب تحتوي على أصوات بايدن.[345][346][347]
التحريض على العنف
تُشير الأبحاث إلى أن خطاب ترامب تسبب في زيادة حالات جرائم الكراهية.[348][349] خلال حملته الانتخابية عام 2016، دعا ترامب أو أشاد بالهجمات الجسدية ضد المتظاهرين أو الصحفيين.[350][351] استشهد العديد من المتهمين بأعمال عنف وجرائم كراهية بما في ذلك المشاركون في اقتحام مبنى الكونغرس الأمريكي في 6 يناير 2021 بخطاب ترامب كتبرير لعدم مسؤوليتهم أو طلبًا للتخفيف في أحكامهم.[352][353] كشفت مراجعة وطنية أجرتها شبكة ABC نيوز في مايو 2020 عن وجود ما لا يقل عن 54 قضية جنائية مُنذ أغسطس 2015 حتى أبريل 2020 استُشهد فيها بترامب بشكل مباشر فيما يتعلق بأعمال عنف أو تهديدات بالعنف كان معظمها من رجال بيض ضد الأقليات.[354]
وسائل التواصل الاجتماعي
حاز تفاعل ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي على اهتمام عالمي بعد انضمامه إلى تويتر في عام 2009. غرد بشكل متكرر خلال حملته الانتخابية في عام 2016 وأثناء رئاسته حتى حظره تويتر بعد أحداث 6 يناير في الأيام الأخيرة من ولايته.[355] استخدم ترامب تويتر للتواصل المباشر مع الناس وتجاوز الإعلام.[356] في يونيو 2017، صرح المتحدث باسم البيت الأبيض أن تغريدات ترامب تُعتبر تصريحات رسمية.[357]
بدأ تويتر في مايو 2020 بوضع تحذيرات للتحقق من الحقائق على بعض تغريداته.[358] رد ترامب بأن منصات التواصل "تُسكت" المحافظين وهدد "بفرض قيود صارمة أو الإغلاق".[359] بعد اقتحام الكونغرس الأمريكي، حظرت منصات مثل فيسبوك وإنستغرام وتويتر حسابات ترامب.[360] أفقده غياب تواجده على وسائل التواصل الاجتماعي القدرة على التأثير في الأحداث،[361][362] وساهم في انخفاض كبير في انتشار المعلومات المضللة على تويتر.[363] لم تنجح محاولات ترامب الأولى لإعادة بناء حضوره على وسائل التواصل الاجتماعي.[364] في فبراير 2022، أطلق منصة التواصل الاجتماعي تروث سوشل.[365] وبعد استحواذ إيلون ماسك على تويتر، أعاد ماسك حساب ترامب في نوفمبر 2022.[366][367] كما انتهى حظر فيسبوك وإنستغرام في يناير 2023، مما أتاح لترامب العودة إلى هذه المنصات،[368] رغم أنه في عام 2024 واصل وصف الشركة بأنها "عدو الشعب".[369]
الثقافة الشعبية
كان ترامب موضوعًا للسخرية والكاريكاتير في التلفزيون والأفلام والرسوم المصورة. ذُكر اسمه في مئات الأغاني من موسيقى الهيب هوب من عام 1989 حتى 2015؛ معظم هذه الأغاني كانت تُصور ترامب بصورة إيجابية، لكنها أصبحت سلبية بشكل كبير بعد أن بدأ حملته للترشح للرئاسة.[370]
مؤلفاته
قام بتأليف العديد من الكتب بما في ذلك:
|
|
مراجع
- ^ ا ب ج د ه "Certificate of Birth Registration" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2016-05-12. Retrieved 2016-11-26.
- ^ Internet Movie Database (بالإنجليزية), QID:Q37312
- ^ ا ب ج "The Jamaica Hospital Certificate of Birth" (PDF) (بالإنجليزية). Archived from the original (PDF) on 2011-04-09.
- ^ Brockhaus Enzyklopädie | Donald John Trump (بالألمانية), QID:Q237227
- ^ GeneaStar | Donald Trump، QID:Q98769076
- ^ http://www.nytimes.com/aponline/2015/02/05/us/ap-financial-markets-us-open.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ http://www.nytimes.com/aponline/2015/02/12/us/ap-us-baggage-handlers-jfk.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "The First White President" (بالإنجليزية). The Atlantic. 7 Sep 2017. Retrieved 2023-08-18.
- ^ https://web.archive.org/web/20190927031600/https://www.usmagazine.com/celebrity-news/news/did-donald-trump-change-his-hair-color-w464280/. مؤرشف من الأصل في 2019-09-27.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ا ب http://justice.fultoncountyga.gov/PAJailManager/JailingDetail.aspx?JailingID=1472740.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.nytimes.com/interactive/2018/12/26/us/politics/trump-card-copy2.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Lefties in the White House?" (بالإنجليزية). Retrieved 2021-01-18.
- ^ Steve Forbes (المحرر)، Forbes (بالإنجليزية والروسية والجورجية والبولندية والكورية والبرتغالية واليابانية والصينية والإستونية والعربية)، New York City: Forbes، ISSN:0015-6914، OCLC:01569688، QID:Q25161472
- ^ "SAG-AFTRA Statement on Donald J. Trump's Resignation from the Union" (بالإنجليزية). 4 Feb 2021. Retrieved 2022-09-27.
- ^ https://www.hollywoodreporter.com/features/trumps-wedding-melania-bill-hill-880088.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ا ب ج President Donald J. Trump (بالإنجليزية), 20 Jan 2017, QID:Q1956766
- ^ Familypedia (بالألمانية والإنجليزية والإسبانية والفرنسية والهولندية), QID:Q5433416
- ^ "Yes, Donald Trump really went to an Ivy League school" (بالإنجليزية). The Washington Post. 17 Jul 2015. Archived from the original on 2017-11-09. Retrieved 2016-03-06.
- ^ https://www.workwithdata.com/person/donald-trump-1946. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-27.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Sugar's Apprentice back in business (بالإنجليزية), 21 Feb 2006, QID:Q747860
- ^ The Trumps: A Family That Spans American Capitalism، QID:Q287171
- ^ Donald Trump Trolls Yankees' Star Derek Jeter, NYC Shuts Down for Few Moments، QID:Q2906353
- ^ Mavericks Owner Mark Cuban and Donald Trump Scrap on Twitter، QID:Q2906353
- ^ WWE's 15 Absolute Worst Matches in Company History، QID:Q2906353
- ^ Affaire Trump-Zelenski : le complotisme comme régime présidentiel، 4 أكتوبر 2019، QID:Q30097304
- ^ Toutes ces théories du complot propagées par Donald Trump (بالفرنسية), Observatoire du conspirationnisme et des théories du complot, 10 novembre 2016, QID:Q2994765
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في:|publication-date=
(help) - ^ https://www.forbes.com/profile/donald-trump/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Trump heads for golf club – again – before defeat by Biden is called (بالإنجليزية), 7 Nov 2020, ISSN:0261-3077, QID:Q5614018
- ^ https://www.cnn.com/videos/politics/2024/05/30/guilty-trump-trial-verdict-digvid.cnn. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-30.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.nytimes.com/2024/05/30/nyregion/trump-convicted-hush-money-trial.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.cbsnews.com/live-updates/trump-pleads-not-guilty-34-counts-indictment-arraignment-manhattan-court/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Edward Felsenthal (ed.), Time (بالإنجليزية), New York City: Time Inc., ISSN:0040-781X, OCLC:1311479, QID:Q43297
- ^ https://www.improbable.com/ig-about/winners/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://time.com/collection/100-most-influential-people-2020/5888315/donald-j-trump-2020/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://time.com/collection/100-most-influential-people-2019/5567754/donald-trump-3/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Past Recipients of the NCTE Doublespeak Award" (PDF) (بالإنجليزية). Retrieved 2021-01-18.
- ^ https://time.com/collection/most-influential-people-2018/5217621/donald-trump-2/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.today.com/news/time-reveals-100-most-influential-people-2017-check-out-full-t110588.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Edward Felsenthal, ed. (7 Dec 2016), Donald Trump: TIME Person of the Year 2016 (بالإنجليزية), New York City: Time, ISSN:0040-781X, OCLC:1311479, QID:Q43297
- ^ https://www.nytimes.com/slideshow/2016/04/28/fashion/donald-trump-caitlin-jenner-nicki-minaj-time-100-gala.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://web.archive.org/web/20161125081038/http://www.walkoffame.com/donald-trump. مؤرشف من الأصل في 2016-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-24.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Gaming Hall of Fame: Donald Trump" (بالإنجليزية). University of Nevada, Las Vegas. Retrieved 2021-01-18.
- ^ http://razzies.com/asp/content/XcNewsPlus.asp?cmd=view&articleid=30. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Phony Claim About Trump's Ellis Island Award". FactCheck.org (بالإنجليزية). 25 Jul 2019. Retrieved 2021-01-18.
- ^ "Jewish National Fund to Honor Gary Jacob at Tree of Life™ Award Dinner" (بالإنجليزية). Retrieved 2021-01-18.
- ^ https://www.reuters.com/article/us-usa-trump-morocco/trump-receives-moroccos-highest-award-for-middle-east-work-official-idUSKBN29K2GK. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-24.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^
- ^
- ^ "United Nations Position on Jerusalem Unchanged, Special Coordinator Stresses, as Security Council Debates United States Recognition of City | Meetings Coverage and Press Releases". www.un.org. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-03.
- ^ "Donald Trump Birth Certificate - ABC News". web.archive.org. 12 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-27.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ "Trump's parents and siblings: What do we know of them?". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 3 Oct 2018. Archived from the original on 2023-05-14. Retrieved 2023-09-27.
- ^ Jason (22 Sep 2015). "Donald Trump's Old Queens Neighborhood Contrasts With the Diverse Area Around It". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-19. Retrieved 2023-09-27.
- ^ Craig (5 Jun 2023). "Questions linger about Trump's draft deferments during Vietnam War". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-05-23. Retrieved 2023-09-27.
- ^ Steve; Dave (2 Aug 2016). "Donald Trump's Draft Deferments: Four for College, One for Bad Feet". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-19. Retrieved 2023-09-27.
- ^ Blair, Gwenda (2015). The Trumps: Three Generations of Builders and a Presidential Candidate. Simon & Schuster. ص. 300. ISBN:9781501139369.
- ^ "The Lewiston Journal - بحث أرشيف أخبار Google". news.google.com. مؤرشف من الأصل في 2023-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-27.
- ^ James (12 Dec 1990). "Trumps Get Divorce; Next, Who Gets What?". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-19. Retrieved 2023-09-27.
- ^ Hafner, Josh. "Get to know Donald's other daughter: Tiffany Trump". USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-09-29. Retrieved 2023-09-27.
- ^ "Donald Trump, Settling Down". مؤرشف من الأصل في 2023-05-23.
- ^ Research, CNN Editorial (4 Jul 2013). "Donald Trump Fast Facts | CNN Politics". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-22. Retrieved 2023-09-27.
{{استشهاد ويب}}
:|الأول=
باسم عام (help) - ^ "What is the Einstein visa? And how did Melania Trump get one?". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 2 Mar 2018. Archived from the original on 2023-08-21. Retrieved 2023-09-27.
- ^ ا ب Barron، James (5 سبتمبر 2016). "Overlooked Influences on Donald Trump: A Famous Minister and His Church". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-13.
- ^ Schwartzman، Paul (21 يناير 2016). "How Trump got religion – and why his legendary minister's son now rejects him". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-18.
- ^ ا ب Scott، Eugene (28 أغسطس 2015). "Church says Donald Trump is not an 'active member'". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Peters، Jeremy W.؛ Haberman، Maggie (31 أكتوبر 2019). "Paula White, Trump's Personal Pastor, Joins the White House". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Jenkins، Jack؛ Mwaura، Maina (23 أكتوبر 2020). "Exclusive: Trump, confirmed a Presbyterian, now identifies as 'non-denominational Christian'". Religion News Service. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Nagourney، Adam (30 أكتوبر 2020). "In Trump and Biden, a Choice of Teetotalers for President". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
- ^ Parker، Ashley؛ Rucker، Philip (2 أكتوبر 2018). "Kavanaugh likes beer — but Trump is a teetotaler: 'He doesn't like drinkers.'". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
- ^ Dangerfield، Katie (17 يناير 2018). "Donald Trump sleeps 4-5 hours each night; he's not the only famous 'short sleeper'". Global News. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
- ^ Almond، Douglas؛ Du، Xinming (ديسمبر 2020). "Later bedtimes predict President Trump's performance". Economics Letters. ج. 197. DOI:10.1016/j.econlet.2020.109590. ISSN:0165-1765. PMC:7518119. PMID:33012904.
- ^ Ballengee، Ryan (14 يوليو 2018). "Donald Trump says he gets most of his exercise from golf, then uses cart at Turnberry". Golf News Net. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-04.
- ^ Rettner، Rachael (14 مايو 2017). "Trump thinks that exercising too much uses up the body's 'finite' energy". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ O'Donnell & Rutherford 1991، صفحة 133.
- ^ ا ب Marquardt، Alex؛ Crook، Lawrence III (1 مايو 2018). "Exclusive: Bornstein claims Trump dictated the glowing health letter". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-20.
- ^ Schecter، Anna (1 مايو 2018). "Trump doctor Harold Bornstein says bodyguard, lawyer 'raided' his office, took medical files". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-06.
- ^ O'Brien، Timothy L. (23 أكتوبر 2005). "What's He Really Worth?". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-25.
- ^ Diamond، Jeremy؛ Frates، Chris (22 يوليو 2015). "Donald Trump's 92-page financial disclosure released". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Walsh، John (3 أكتوبر 2018). "Trump has fallen 138 spots on Forbes' wealthiest-Americans list, his net worth down over $1 billion, since he announced his presidential bid in 2015". بيزنس إنسايدر. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-12.
- ^ "Profile Donald Trump". فوربس. 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
- ^ Greenberg، Jonathan (20 أبريل 2018). "Trump lied to me about his wealth to get onto the Forbes 400. Here are the tapes". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Stump، Scott (26 أكتوبر 2015). "Donald Trump: My dad gave me 'a small loan' of $1 million to get started". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2016-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-13.
- ^ Barstow، David؛ Craig، Susanne؛ Buettner، Russ (2 أكتوبر 2018). "11 Takeaways From The Times's Investigation into Trump's Wealth". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-03.
- ^ ا ب ج د Barstow، David؛ Craig، Susanne؛ Buettner، Russ (2 أكتوبر 2018). "Trump Engaged in Suspect Tax Schemes as He Reaped Riches From His Father". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-02.
- ^ "From the Tower to the White House". ذي إيكونوميست. 20 فبراير 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-29.
Mr Trump's performance has been mediocre compared with the stockmarket and property in New York.
- ^ Swanson، Ana (29 فبراير 2016). "The myth and the reality of Donald Trump's business empire". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Alexander، Dan؛ Peterson-Whithorn، Chase (2 أكتوبر 2018). "How Trump Is Trying—And Failing—To Get Rich Off His Presidency". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2021-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ ا ب ج Buettner، Russ؛ Craig، Susanne (7 مايو 2019). "Decade in the Red: Trump Tax Figures Show Over $1 Billion in Business Losses". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-08.
- ^ Friedersdorf، Conor (8 مايو 2019). "The Secret That Was Hiding in Trump's Taxes". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2021-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-08.
- ^ Buettner، Russ؛ Craig، Susanne؛ McIntire، Mike (27 سبتمبر 2020). "Long-concealed Records Show Trump's Chronic Losses And Years Of Tax Avoidance". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-28.
- ^ Alexander، Dan (7 أكتوبر 2021). "Trump's Debt Now Totals An Estimated $1.3 Billion". فوربس. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Alexander، Dan (16 أكتوبر 2020). "Donald Trump Has at Least $1 Billion in Debt, More Than Twice The Amount He Suggested". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-17.
- ^ Handy، Bruce (1 أبريل 2019). "Trump Once Proposed Building a Castle on Madison Avenue". ذا أتلانتيك. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-28.
- ^ Mahler، Jonathan؛ Eder، Steve (27 أغسطس 2016). "'No Vacancies' for Blacks: How Donald Trump Got His Start, and Was First Accused of Bias". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-13.
- ^ ا ب Rich، Frank (30 أبريل 2018). "The Original Donald Trump". New York. مؤرشف من الأصل في 2018-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-08.
- ^
- ^ Qiu، Linda (21 يونيو 2016). "Yep, Donald Trump's companies have declared bankruptcy...more than four times". بوليتيفاكت.كوم. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-25.
- ^ Nevius، James (3 أبريل 2019). "The winding history of Donald Trump's first major Manhattan real estate project". Curbed.
- ^ Kessler، Glenn (3 مارس 2016). "Trump's false claim he built his empire with a 'small loan' from his father". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Kranish & Fisher 2017، صفحة 84.
- ^ Geist، William E. (8 أبريل 1984). "The Expanding Empire of Donald Trump". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Jacobs، Shayna؛ Fahrenthold، David A.؛ O'Connell، Jonathan؛ Dawsey، Josh (3 سبتمبر 2021). "Trump Tower's key tenants have fallen behind on rent and moved out. But Trump has one reliable customer: His own PAC". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-15.
- ^ ا ب Haberman، Maggie (31 أكتوبر 2019). "Trump, Lifelong New Yorker, Declares Himself a Resident of Florida". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-24.
- ^ "Trump Revises Plaza Loan". نيويورك تايمز. 4 نوفمبر 1992. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-23.
- ^ "Trump's Plaza Hotel Bankruptcy Plan Approved". نيويورك تايمز. رويترز. 12 ديسمبر 1992. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-24.
- ^ ا ب Segal، David (16 يناير 2016). "What Donald Trump's Plaza Deal Reveals About His White House Bid". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-03.
- ^ Stout، David؛ Gilpin، Kenneth N. (12 أبريل 1995). "Trump Is Selling Plaza Hotel To Saudi and Asian Investors". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-18.
- ^ Kranish & Fisher 2017، صفحة 298.
- ^ Bagli، Charles V. (1 يونيو 2005). "Trump Group Selling West Side Parcel for $1.8 billion". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-17.
- ^ Buettner، Russ؛ Kiel، Paul (11 مايو 2024). "Trump May Owe $100 Million From Double-Dip Tax Breaks, Audit Shows". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-26.
- ^ Kiel، Paul؛ Buettner، Russ (11 مايو 2024). "IRS Audit of Trump Could Cost Former President More Than $100 Million". ProPublica. مؤرشف من الأصل في 2024-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-26.
- ^ ا ب ج McQuade، Dan (16 أغسطس 2015). "The Truth About the Rise and Fall of Donald Trump's Atlantic City Empire". Philadelphia. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-21.
- ^ Kranish & Fisher 2017، صفحة 128.
- ^ Saxon، Wolfgang (28 أبريل 1986). "Trump Buys Hilton's Hotel in Atlantic City". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-25.
- ^ "Trump's Castle and Plaza file for bankruptcy". يونايتد برس إنترناشيونال. 9 مارس 1992. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-25.
- ^ Glynn، Lenny (8 أبريل 1990). "Trump's Taj – Open at Last, With a Scary Appetite". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-14.
- ^ Kranish & Fisher 2017، صفحة 135.
- ^ "Company News; Taj Mahal is out of Bankruptcy". نيويورك تايمز. 5 أكتوبر 1991. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-22.
- ^ O'Connor، Claire (29 مايو 2011). "Fourth Time's A Charm: How Donald Trump Made Bankruptcy Work For Him". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-27.
- ^ Norris، Floyd (7 يونيو 1995). "Trump Plaza casino stock trades today on Big Board". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-14.
- ^ Tully، Shawn (10 مارس 2016). "How Donald Trump Made Millions Off His Biggest Business Failure". Fortune. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-06.
- ^ Peterson-Withorn، Chase (23 أبريل 2018). "Donald Trump Has Gained More Than $100 Million On Mar-a-Lago". فوربس. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-04.
- ^ Dangremond، Sam؛ Kim، Leena (22 ديسمبر 2017). "A History of Mar-a-Lago, Donald Trump's American Castle". Town & Country. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-03.
- ^ ا ب Garcia، Ahiza (29 ديسمبر 2016). "Trump's 17 golf courses teed up: Everything you need to know". CNN Money. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ "Take a look at the golf courses owned by Donald Trump". Golfweek. 24 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-07.
- ^ ا ب Anthony، Zane؛ Sanders، Kathryn؛ Fahrenthold، David A. (13 أبريل 2018). "Whatever happened to Trump neckties? They're over. So is most of Trump's merchandising empire". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Martin، Jonathan (29 يونيو 2016). "Trump Institute Offered Get-Rich Schemes With Plagiarized Lessons". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-08.
- ^ Williams، Aaron؛ Narayanswamy، Anu (25 يناير 2017). "How Trump has made millions by selling his name". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
- ^ Markazi، Arash (14 يوليو 2015). "5 things to know about Donald Trump's foray into doomed USFL". إي إس بي إن. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
- ^ Morris، David Z. (24 سبتمبر 2017). "Donald Trump Fought the NFL Once Before. He Got Crushed". Fortune. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-22.
- ^ O'Donnell & Rutherford 1991، صفحة 137–143.
- ^ Hogan، Kevin (10 أبريل 2016). "The Strange Tale of Donald Trump's 1989 Biking Extravaganza". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-12.
- ^ Mattingly، Phil؛ Jorgensen، Sarah (23 أغسطس 2016). "The Gordon Gekko era: Donald Trump's lucrative and controversial time as an activist investor". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Peterson، Barbara (13 أبريل 2017). "The Crash of Trump Air". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2023-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
- ^ "10 Donald Trump Business Failures". Time. 11 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
- ^ Blair، Gwenda (7 أكتوبر 2018). "Did the Trump Family Historian Drop a Dime to the New York Times?". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-14.
- ^ Koblin، John (14 سبتمبر 2015). "Trump Sells Miss Universe Organization to WME-IMG Talent Agency". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-09.
- ^ Nededog، Jethro (14 سبتمبر 2015). "Donald Trump just sold off the entire Miss Universe Organization after buying it 3 days ago". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2015-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-06.
- ^ Rutenberg، Jim (22 يونيو 2002). "Three Beauty Pageants Leaving CBS for NBC". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-14.
- ^ de Moraes، Lisa (22 يونيو 2002). "There She Goes: Pageants Move to NBC". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-14.
- ^ Zara، Christopher (26 أكتوبر 2016). "Why the heck does Donald Trump have a Walk of Fame star, anyway? It's not the reason you think". فاست كومباني. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-16.
- ^ Puente، Maria (29 يونيو 2015). "NBC to Donald Trump: You're fired". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-28.
- ^ Cohan، William D. (3 ديسمبر 2013). "Big Hair on Campus: Did Donald Trump Defraud Thousands of Real Estate Students?". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في 2016-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-06.
- ^ Barbaro، Michael (19 مايو 2011). "New York Attorney General Is Investigating Trump's For-Profit School". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
- ^ Lee، Michelle Ye Hee (27 فبراير 2016). "Donald Trump's misleading claim that he's 'won most of' lawsuits over Trump University". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-27.
- ^ McCoy، Kevin (26 أغسطس 2013). "Trump faces two-front legal fight over 'university'". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2015-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-29.
- ^ Barbaro، Michael؛ Eder، Steve (31 مايو 2016). "Former Trump University Workers Call the School a 'Lie' and a 'Scheme' in Testimony". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-24.
- ^ Montanaro، Domenico (1 يونيو 2016). "Hard Sell: The Potential Political Consequences of the Trump University Documents". الإذاعة الوطنية العامة. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-02.
- ^ Eder، Steve (18 نوفمبر 2016). "Donald Trump Agrees to Pay $25 Million in Trump University Settlement". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-18.
- ^ Tigas، Mike؛ Wei، Sisi (9 مايو 2013). "Nonprofit Explorer". ProPublica. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-09.
- ^ Fahrenthold، David A. (1 سبتمبر 2016). "Trump pays IRS a penalty for his foundation violating rules with gift to aid Florida attorney general". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
- ^ Fahrenthold، David A. (10 سبتمبر 2016). "How Donald Trump retooled his charity to spend other people's money". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- ^ Pallotta، Frank (18 أغسطس 2022). "Investigation into Vince McMahon's hush money payments reportedly turns up Trump charity donations". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-19.
- ^ Solnik، Claude (15 سبتمبر 2016). "Taking a peek at Trump's (foundation) tax returns". لونغ آيلاند بيزنس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2016-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
- ^ Cillizza، Chris؛ Fahrenthold، David A. (15 سبتمبر 2016). "Meet the reporter who's giving Donald Trump fits". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-26.
- ^ Fahrenthold، David A. (3 أكتوبر 2016). "Trump Foundation ordered to stop fundraising by N.Y. attorney general's office". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2016-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-17.
- ^ Jacobs، Ben (24 ديسمبر 2016). "Donald Trump to dissolve his charitable foundation after mounting complaints". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-25.
- ^ Thomsen، Jacqueline (14 يونيو 2018). "Five things to know about the lawsuit against the Trump Foundation". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-15.
- ^ Goldmacher، Shane (18 ديسمبر 2018). "Trump Foundation Will Dissolve, Accused of 'Shocking Pattern of Illegality'". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-09.
- ^ Katersky، Aaron (7 نوفمبر 2019). "President Donald Trump ordered to pay $2M to collection of nonprofits as part of civil lawsuit". ABC News. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
- ^ "Judge orders Trump to pay $2m for misusing Trump Foundation funds". بي بي سي نيوز. 8 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
- ^ ا ب Mahler، Jonathan؛ Flegenheimer، Matt (20 يونيو 2016). "What Donald Trump Learned From Joseph McCarthy's Right-Hand Man". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
- ^ Kranish، Michael؛ O'Harrow، Robert Jr. (23 يناير 2016). "Inside the government's racial bias case against Donald Trump's company, and how he fought it". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-07.
- ^ Dunlap، David W. (30 يوليو 2015). "1973: Meet Donald Trump". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
- ^ Brenner، Marie (28 يونيو 2017). "How Donald Trump and Roy Cohn's Ruthless Symbiosis Changed America". Vanity Fair. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
- ^ "Donald Trump: Three decades, 4,095 lawsuits". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2018-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-17.
- ^ ا ب Winter، Tom (24 يونيو 2016). "Trump Bankruptcy Math Doesn't Add Up". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2016-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-26.
- ^ Flitter، Emily (17 يوليو 2016). "Art of the spin: Trump bankers question his portrayal of financial comeback". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
- ^ Smith، Allan (8 ديسمبر 2017). "Trump's long and winding history with Deutsche Bank could now be at the center of Robert Mueller's investigation". بيزنس إنسايدر. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-14.
- ^ Riley، Charles؛ Egan، Matt (12 يناير 2021). "Deutsche Bank won't do any more business with Trump". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Buncombe، Andrew (4 يوليو 2018). "Trump boasted about writing many books – his ghostwriter says otherwise". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2022-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-11.
- ^ Mayer، Jane (18 يوليو 2016). "Donald Trump's Ghostwriter Tells All". ذا نيو يوركر. مؤرشف من الأصل في 2024-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-19.
- ^ LaFrance، Adrienne (21 ديسمبر 2015). "Three Decades of Donald Trump Film and TV Cameos". ذا أتلانتيك.
- ^ Kranish، Michael؛ Fisher، Marc (21 ديسمبر 2015). "Three Decades of Donald Trump Film and TV Cameos". ذا أتلانتيك.
- ^ Silverman، Stephen M. (29 أبريل 2004). "The Donald to Get New Wife, Radio Show". People. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-19.
- ^ Tedeschi، Bob (6 فبراير 2006). "Now for Sale Online, the Art of the Vacation". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-21.
- ^ Montopoli، Brian (1 أبريل 2011). "Donald Trump gets regular Fox News spot". سي بي إس نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-07.
- ^ Grossmann، Matt؛ Hopkins، David A. (9 سبتمبر 2016). "How the conservative media is taking over the Republican Party". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-19.
- ^ Grynbaum، Michael M.؛ Parker، Ashley (16 يوليو 2016). "Donald Trump the Political Showman, Born on 'The Apprentice'". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-08.
- ^ Nussbaum، Emily (24 يوليو 2017). "The TV That Created Donald Trump". ذا نيو يوركر. مؤرشف من الأصل في 2018-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ Poniewozik، James (28 سبتمبر 2020). "Donald Trump Was the Real Winner of 'The Apprentice'". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ Rao، Sonia (4 فبراير 2021). "Facing expulsion, Trump resigns from the Screen Actors Guild: 'You have done nothing for me'". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-05.
- ^ Harmata، Claudia (7 فبراير 2021). "Donald Trump Banned from Future Re-Admission to SAG-AFTRA: It's 'More Than a Symbolic Step'". People. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-08.
- ^ ا ب Gillin, Joshua. "Bush says Trump was a Democrat longer than a Republican 'in the last decade'". @politifact (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-02. Retrieved 2024-11-06.
- ^ "Trump officially joins Reform Party - October 25, 1999". edition.cnn.com. مؤرشف من الأصل في 2023-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-06.
- ^ Oreskes، Michael. "TRUMP GIVES A VAGUE HINT OF CANDIDACY". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 16-11-2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Butterfield، Fox. "Trump Urged To Head Gala Of Democrats". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ Jon Meacham، Jon (2016). "Destiny and Power: The American Odyssey of George Herbert Walker Bush". Random House. ISBN:978-0-8129-7947-3.
- ^ Winger، Richard (25 ديسمبر 2011). "Donald Trump Ran For President in 2000 in Several Reform Party Presidential Primaries". Ballot Access News. مؤرشف من الأصل في 2015-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-01.
- ^ Clift، Eleanor (18 يوليو 2016). "The Last Time Trump Wrecked a Party". ذا ديلي بيست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-14.
- ^ Nagourney، Adam (14 فبراير 2000). "Reform Bid Said to Be a No-Go for Trump". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-26.
- ^ ا ب MacAskill، Ewen (16 مايو 2011). "Donald Trump bows out of 2012 US presidential election race". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-28.
- ^ Bobic، Igor؛ Stein، Sam (22 فبراير 2017). "How CPAC Helped Launch Donald Trump's Political Career". هافينغتون بوست. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-28.
- ^ Linkins، Jason (11 فبراير 2011). "Donald Trump Brings His 'Pretend To Run For President' Act To CPAC". هافينغتون بوست. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ Staff (16 يونيو 2015). "Here's Donald Trump's Presidential Announcement Speech". تايم (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2020-05-19.
- ^ Adam B. Lerner (16 يونيو 2015). "The 10 best lines from Donald Trump's announcement speech". Politico. مؤرشف من الأصل في 2015-08-26.
- ^ "Poll: Clinton and Trump Now Tied as GOP Convention Kicks Off". NBC News (بالإنجليزية). 19 Jul 2016. Retrieved 2024-11-06.
- ^ "2016 General Election: Trump vs. Clinton - Polls - HuffPost Pollster". web.archive.org. 2 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-06.
- ^ Levingston, Ivan (15 Jul 2016). "Donald Trump officially names Mike Pence for VP". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2016-07-25. Retrieved 2024-11-06.
- ^ "US presidential debate: Trump won't commit to accept election result". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 19 Oct 2016. Archived from the original on 2016-10-20. Retrieved 2024-11-06.
- ^ Linshi، Jack. "More People Are Running for Presidential Nomination Than Ever". Time. مؤرشف من الأصل في 2019-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-14.
- ^ CNN، Tal Kopan. "Republican National Convention: Live updates". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-19.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ Stelter، Brian (27 سبتمبر 2016). "Debate breaks record as most-watched in U.S. history". CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-27.
- ^ Hulse، Carl (11 نوفمبر 2016). "Mike Pence Emerging as a Commanding Figure in Trump Administration". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-14.
- ^ Amber Phillips (8 أغسطس 2016). "A shortlist of economic issues on which Donald Trump sounds more like a Democrat than a Republican". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-05-18.
- ^ Kazin, Michael. How Can Donald Trump and Bernie Sanders Both Be 'Populist'?, نيويورك تايمز (March 22, 2016). نسخة محفوظة 2018-02-16 على موقع واي باك مشين.
- ^ Frates, Jeremy Diamond,Chris (22 Jul 2015). "Donald Trump's 92-page financial disclosure released | CNN Politics". CNN (بالإنجليزية). Retrieved 2024-11-09.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Rappeport, Alan (11 May 2016). "Donald Trump Breaks With Recent History by Not Releasing Tax Returns". First Draft (بالإنجليزية). Retrieved 2024-11-09.
- ^ Qiu, Linda. "Pence: Trump hasn't broken promise to release tax returns". @politifact (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2024-11-09.
- ^ Sahadi، Chris Isidore and Jeanne (26 فبراير 2016). "Trump says he can't release tax returns because of audits". CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-09.
- ^ Vogue, Ariane de (22 Feb 2021). "Supreme Court allows release of Trump tax returns to NY prosecutor | CNN Politics". CNN (بالإنجليزية). Retrieved 2024-11-09.
- ^ "تغطية حية لمراسم تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة +++". DW.COM. مؤرشف من الأصل في 2020-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-20.
- ^ Quigley, Aidan (25 Jan 2017). "All of Trump's major executive actions so far". The Agenda (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-09-29. Retrieved 2023-09-18.
- ^ "Ivanka Trump's new job". The Economist. ISSN:0013-0613. مؤرشف من الأصل في 2023-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-18.
- ^ Michael S., Charlie; Eric (21 Jan 2017). "Jared Kushner, Trump's Son-in-Law, Is Cleared to Serve as Adviser". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-09-29. Retrieved 2023-09-18.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط|الأخير1=
and|مؤلف1=
تكرر أكثر من مرة (help) - ^ ا ب "Donald Trump: A list of potential conflicts of interest". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 1 Dec 2016. Archived from the original on 2023-09-29. Retrieved 2023-09-18.
- ^ "Trump Has Revealed Assumptions About Handling Presidential Wealth, Businesses". مؤرشف من الأصل في 2023-09-29.
- ^ Venook, Jeremy (9 Aug 2017). "Trump's Interests vs. America's, Dubai Edition". The Atlantic (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-09-29. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Sharon (26 Jan 2018). "Lawsuit on Trump Emoluments Violations Gains Traction in Court". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-02-16. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Cole, Ariane de Vogue,Devan (25 Jan 2021). "Supreme Court dismisses emoluments cases against Trump | CNN Politics". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-09-24. Retrieved 2023-09-18.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Andrew Van (8 Jan 2021). "Analysis | Trump will have the worst jobs record in modern U.S. history. It's not just the pandemic". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-05-07. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Jeanna (8 Jun 2020). "The U.S. Entered a Recession in February". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2020-06-09. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Heather (24 Nov 2021). "Analysis | The final GOP tax bill is complete. Here's what is in it". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-05-30. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Wilson; Alicia (15 Dec 2017). "What's in the Final Republican Tax Bill". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-05-09. Retrieved 2023-09-18.
- ^ "Did the 2017 tax cut—the Tax Cuts and Jobs Act—pay for itself?". Brookings (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-09-25. Retrieved 2023-09-18.
- ^ Long، Heather؛ Stein، Jeff (25 أكتوبر 2019). "The U.S. deficit hit $984 billion in 2019, soaring during Trump era". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-10.
- ^ Sloan، Allan؛ Podkul، Cezary (14 يناير 2021). "Donald Trump Built a National Debt So Big (Even Before the Pandemic) That It'll Weigh Down the Economy for Years". ProPublica. مؤرشف من الأصل في 2024-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Bliss، Laura (16 نوفمبر 2020). "How Trump's $1 Trillion Infrastructure Pledge Added Up". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعVanDam
- ^ Burns، Dan (8 يناير 2021). "Trump ends his term like a growing number of Americans: out of a job". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-10.
- ^ Parker، Ashley؛ Davenport، Coral (26 مايو 2016). "Donald Trump's Energy Plan: More Fossil Fuels and Fewer Rules". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Samenow، Jason (22 مارس 2016). "Donald Trump's unsettling nonsense on weather and climate". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Lemire، Jonathan؛ Madhani، Aamer؛ Weissert، Will؛ Knickmeyer، Ellen (15 سبتمبر 2020). "Trump spurns science on climate: 'Don't think science knows'". AP News. مؤرشف من الأصل في 2023-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-11.
- ^ Plumer، Brad؛ Davenport، Coral (28 ديسمبر 2019). "Science Under Attack: How Trump Is Sidelining Researchers and Their Work". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-11.
- ^ "Trump proposes cuts to climate and clean-energy programs". منظمة ناشيونال جيوغرافيك. 3 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-24.
- ^ Dennis، Brady (7 نوفمبر 2017). "As Syria embraces Paris climate deal, it's the United States against the world". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-28.
- ^ Gardner، Timothy (3 ديسمبر 2019). "Senate confirms Brouillette, former Ford lobbyist, as energy secretary". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-15.
- ^ Brown، Matthew (15 سبتمبر 2020). "Trump's fossil fuel agenda gets pushback from federal judges". AP News. مؤرشف من الأصل في 2021-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Lipton، Eric (5 أكتوبر 2020). "'The Coal Industry Is Back,' Trump Proclaimed. It Wasn't". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Subramaniam، Tara (30 يناير 2021). "From building the wall to bringing back coal: Some of Trump's more notable broken promises". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Popovich، Nadja؛ Albeck-Ripka، Livia؛ Pierre-Louis، Kendra (20 يناير 2021). "The Trump Administration Rolled Back More Than 100 Environmental Rules. Here's the Full List". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Gramlich، John (22 يناير 2021). "Trump used his clemency power sparingly despite a raft of late pardons and commutations". مركز بيو للأبحاث. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
- ^ ا ب Vogel، Kenneth P. (21 مارس 2021). "The Road to Clemency From Trump Was Closed to Most Who Sought It". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
- ^ Olorunnipa، Toluse؛ Dawsey، Josh (24 ديسمبر 2020). "Trump wields pardon power as political weapon, rewarding loyalists and undermining prosecutors". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Johnson، Kevin؛ Jackson، David؛ Wagner، Dennis (19 يناير 2021). "Donald Trump grants clemency to 144 people (not himself or family members) in final hours". يو إس إيه توداي. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-23.
- ^ Phillips، Dave (22 نوفمبر 2019). "Trump Clears Three Service Members in War Crimes Cases". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ Article of Impeachment.pdf "H Res 438 Article of Impeachment" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ ض3 يوليو 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) وتحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - ^ Marcos، Cristina (12 يوليو 2017). "House Democrat files article of impeachment against Trump". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2020-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-12.
- ^ Cassidy، John (29 فبراير 2016). "Donald Trump Is Transforming the G.O.P. Into a Populist, Nativist Party". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2020-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-05.
- ^ ا ب Rucker، Philip؛ Costa، Robert (21 مارس 2016). "Trump questions need for NATO, outlines noninterventionist foreign policy". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-05-14.
- ^ ا ب "Donald Trump, American Nationalist". The National Interest. 3 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01.
- ^ Amanpour، Christiane (22 يوليو 2016). "Donald Trump's speech: 'America first,' but an America absent from the world". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-05-05.
- ^ "Donald Trump reveals his isolationist foreign-policy instincts". The Economist. 22 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-03-23.
- ^ Sanger، David E.؛ Haberman، Maggie (20 يوليو 2016). "Donald Trump Sets Conditions for Defending NATO Allies Against Attack". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2020-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-31.
- ^ "What's Trump's Position on NATO?". factcheck.org. مؤرشف من الأصل في 2019-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-31.
- ^ "Trump supports NATO, but Senate holds up expansion". Newsweek. Reuters. 1 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-02.
- ^ "Trump once called for sending US ground troops to fight ISIS and 'take that oil'". Mother Jones. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01.
- ^ Gaouette، Nicole (11 مارس 2016). "Trump wants 30,000 troops. Would that defeat ISIS?". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-12.
- ^ "The Latest: Trump backtracks on US forces to fight militants". U.S. News & World Report. Associated Press. 21 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-12.
- ^ Bradner، Eric (23 يناير 2017). "Trump's TPP withdrawal: 5 things to know". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-12.
- ^ Inman، Phillip (10 مارس 2018). "The war over steel: Trump tips global trade into new turmoil". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15.
- ^ Lawder، David؛ Blanchard، Ben (15 يونيو 2018). "Trump sets tariffs on $50 billion in Chinese goods; Beijing strikes back". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-03.
- ^ Singh، Rajesh Kumar (2 أغسطس 2019). "Explainer: Trump's China tariffs – Paid by U.S. importers, not by China". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-27.
- ^ Palmer، Doug (5 فبراير 2021). "America's trade gap soared under Trump, final figures show". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2021-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-01.
- ^ Rodriguez، Sabrina (24 أبريل 2020). "North American trade deal to take effect on July 1". بوليتيكو. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-31.
- ^ Zengerle، Patricia (16 يناير 2019). "Bid to keep U.S. sanctions on Russia's Rusal fails in Senate". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Whalen، Jeanne (15 يناير 2019). "In rare rebuke of Trump administration, some GOP lawmakers advance measure to oppose lifting Russian sanctions". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Bugos، Shannon (سبتمبر 2019). "U.S. Completes INF Treaty Withdrawal". رابطة الحد من الأسلحة. مؤرشف من الأصل في 2022-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Panetta، Grace (14 يونيو 2018). "Trump reportedly claimed to leaders at the G7 that Crimea is part of Russia because everyone there speaks Russian". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-13.
- ^ Baker، Peter (10 أغسطس 2017). "Trump Praises Putin Instead of Critiquing Cuts to U.S. Embassy Staff". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-07.
- ^ Nussbaum، Matthew (8 أبريل 2018). "Trump blames Putin for backing 'Animal Assad'". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2018-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ "Nord Stream 2: Trump approves sanctions on Russia gas pipeline". بي بي سي نيوز. 21 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Diamond، Jeremy؛ Malloy، Allie؛ Dewan، Angela (26 مارس 2018). "Trump expelling 60 Russian diplomats in wake of UK nerve agent attack". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Zurcher، Anthony (16 يوليو 2018). "Trump-Putin summit: After Helsinki, the fallout at home". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2018-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ Calamur، Krishnadev (16 يوليو 2018). "Trump Sides With the Kremlin, Against the U.S. Government". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2021-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ Fox، Lauren (16 يوليو 2018). "Top Republicans in Congress break with Trump over Putin comments". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ Savage، Charlie؛ Schmitt، Eric؛ Schwirtz، Michael (17 مايو 2021). "Russian Spy Team Left Traces That Bolstered C.I.A.'s Bounty Judgment". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-04.
- ^ Bose، Nandita؛ Shalal، Andrea (7 أغسطس 2019). "Trump says China is 'killing us with unfair trade deals'". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-24.
- ^ Hass، Ryan؛ Denmark، Abraham (7 أغسطس 2020). "More pain than gain: How the US-China trade war hurt America". مؤسسة بروكينغز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ "How China Won Trump's Trade War and Got Americans to Foot the Bill". بلومبيرغ نيوز. 11 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ Bajak، Frank؛ Liedtke، Michael (21 مايو 2019). "Huawei sanctions: Who gets hurt in dispute?". يو إس إيه توداي. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-24.
- ^ "Trump's Trade War Targets Chinese Students at Elite U.S. Schools". Time. 3 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-24.
- ^ Meredith، Sam (6 أغسطس 2019). "China responds to US after Treasury designates Beijing a 'currency manipulator'". سي إن بي سي. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-06.
- ^ Sink، Justin (11 أبريل 2018). "Trump Praises China's Xi's Trade Speech, Easing Tariff Tensions". IndustryWeek. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Nakamura، David (23 أغسطس 2019). "Amid trade war, Trump drops pretense of friendship with China's Xi Jinping, calls him an 'enemy'". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-25.
- ^ Ward، Myah (15 أبريل 2020). "15 times Trump praised China as coronavirus was spreading across the globe". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2020-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Mason، Jeff؛ Spetalnick، Matt؛ Alper، Alexandra (18 مارس 2020). "Trump ratchets up criticism of China over coronavirus". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-25.
- ^ "Trump held off sanctioning Chinese over Uighurs to pursue trade deal". بي بي سي نيوز. 22 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Verma، Pranshu؛ Wong، Edward (9 يوليو 2020). "U.S. Imposes Sanctions on Chinese Officials Over Mass Detention of Muslims". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Taylor، Adam؛ Meko، Tim (21 ديسمبر 2017). "What made North Korea's weapons programs so much scarier in 2017". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-05.
- ^ ا ب Windrem، Robert؛ Siemaszko، Corky؛ Arkin، Daniel (2 مايو 2017). "North Korea crisis: How events have unfolded under Trump". إن بي سي نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-08.
- ^ Borger، Julian (19 سبتمبر 2017). "Donald Trump threatens to 'totally destroy' North Korea in UN speech". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-08.
- ^ McCausland، Phil (22 سبتمبر 2017). "Kim Jong Un Calls President Trump 'Dotard' and 'Frightened Dog'". إن بي سي نيوز. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-08.
- ^ "Transcript: Kim Jong Un's letters to President Trump". سي إن إن. 9 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Gangel، Jamie؛ Herb، Jeremy (9 سبتمبر 2020). "'A magical force': New Trump-Kim letters provide window into their 'special friendship'". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Rappeport، Alan (22 مارس 2019). "Trump Overrules Own Experts on Sanctions, in Favor to North Korea". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
- ^ Baker، Peter؛ Crowley، Michael (30 يونيو 2019). "Trump Steps Into North Korea and Agrees With Kim Jong-un to Resume Talks". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Sanger، David E.؛ Sang-Hun، Choe (12 يونيو 2020). "Two Years After Trump-Kim Meeting, Little to Show for Personal Diplomacy". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Tanner، Jari؛ Lee، Matthew (5 أكتوبر 2019). "North Korea Says Nuclear Talks Break Down While U.S. Says They Were 'Good'". أسوشيتد برس. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-21.
- ^ Herskovitz، Jon (28 ديسمبر 2020). "Kim Jong Un's Nuclear Weapons Got More Dangerous Under Trump". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Warrick، Joby؛ Denyer، Simon (30 سبتمبر 2020). "As Kim wooed Trump with 'love letters', he kept building his nuclear capability, intelligence shows". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Jaffe، Greg؛ Ryan، Missy (21 يناير 2018). "Up to 1,000 more U.S. troops could be headed to Afghanistan this spring". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ Gordon، Michael R.؛ Schmitt، Eric؛ Haberman، Maggie (20 أغسطس 2017). "Trump Settles on Afghan Strategy Expected to Raise Troop Levels". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ George، Susannah؛ Dadouch، Sarah؛ Lamothe، Dan (29 فبراير 2020). "U.S. signs peace deal with Taliban agreeing to full withdrawal of American troops from Afghanistan". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ Mashal، Mujib (29 فبراير 2020). "Taliban and U.S. Strike Deal to Withdraw American Troops From Afghanistan". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-29.
- ^ ا ب Kiely، Eugene؛ Farley، Robert (17 أغسطس 2021). "Timeline of U.S. Withdrawal from Afghanistan". FactCheck.org. مؤرشف من الأصل في 2021-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-31.
- ^ ا ب "ترامب: على السعودية دفع تكاليف وجود قواتنا في سوريا | الخليج أونلاين". الولايات المتحدة الأمريكية, سوريا, دونالد ترامب, اجتماع, انسحاب. مؤرشف من الأصل في 2019-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-25.
- ^ "تعرفوا على القواعد الأمريكية وخريطة انتشارها في سوريا". www.alalam.ir. مؤرشف من الأصل في 2018-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-25.
- ^ Sommer، Allison Kaplan (25 يوليو 2019). "How Trump and Netanyahu Became Each Other's Most Effective Political Weapon". هآرتس. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-02.
- ^ Nelson، Louis؛ Nussbaum، Matthew (6 ديسمبر 2017). "Trump says U.S. recognizes Jerusalem as Israel's capital, despite global condemnation". بوليتيكو. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-06.
- ^ Romo، Vanessa (25 مارس 2019). "Trump Formally Recognizes Israeli Sovereignty Over Golan Heights". الإذاعة الوطنية العامة. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-05.
- ^ Gladstone، Rick؛ Landler، Mark (21 ديسمبر 2017). "Defying Trump, U.N. General Assembly Condemns U.S. Decree on Jerusalem". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-21.
- ^ Huet، Natalie (22 مارس 2019). "Outcry as Trump backs Israeli sovereignty over Golan Heights". يورونيوز. رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ Crowley، Michael (15 سبتمبر 2020). "Israel, U.A.E. and Bahrain Sign Accords, With an Eager Trump Playing Host". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-09.
- ^ Lederman، Josh؛ Lucey، Catherine (8 مايو 2018). "Trump declares US leaving 'horrible' Iran nuclear accord". AP News. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-08.
- ^ Landler، Mark (8 مايو 2018). "Trump Abandons Iran Nuclear Deal He Long Scorned". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ Nichols، Michelle (18 فبراير 2021). "U.S. rescinds Trump White House claim that all U.N. sanctions had been reimposed on Iran". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-14.
- ^ ا ب Hennigan، W.J. (24 نوفمبر 2021). "'They're Very Close.' U.S. General Says Iran Is Nearly Able to Build a Nuclear Weapon". Time. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-18.
- ^ Donevan، Connor؛ Dorning، Courtney؛ Kelly، Mary Louise (30 مايو 2023). "5 years after U.S. left Iran nuclear deal, more enriched Uranium and much less trust". الإذاعة الوطنية العامة. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-03.
- ^ Crowley، Michael؛ Hassan، Falih؛ Schmitt، Eric (2 يناير 2020). "U.S. Strike in Iraq Kills Qassim Suleimani, Commander of Iranian Forces". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- ^ Baker، Peter؛ Bergman، Ronen؛ Kirkpatrick، David D.؛ Barnes، Julian E.؛ Rubin، Alissa J. (11 يناير 2020). "Seven Days in January: How Trump Pushed U.S. and Iran to the Brink of War". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-08.
- ^ Horton، Alex؛ Lamothe، Dan (8 ديسمبر 2021). "Army awards more Purple Hearts for troops hurt in Iranian attack that Trump downplayed". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-08.
- ^ Gramlich، John (13 يناير 2021). "How Trump compares with other recent presidents in appointing federal judges". مركز بيو للأبحاث. مؤرشف من الأصل في 2021-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-30.
- ^ Kumar، Anita (26 سبتمبر 2020). "Trump's legacy is now the Supreme Court". بوليتيكو.
- ^ Farivar، Masood (24 ديسمبر 2020). "Trump's Lasting Legacy: Conservative Supermajority on Supreme Court". صوت أمريكا. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Biskupic، Joan (2 يونيو 2023). "Nine Black Robes: Inside the Supreme Court's Drive to the Right and Its Historic Consequences". WBUR-FM. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Quay، Grayson (25 يونيو 2022). "Trump takes credit for Dobbs decision but worries it 'won't help him in the future'". The Week. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-02.
- ^ Liptak، Adam (24 يونيو 2022). "In 6-to-3 Ruling, Supreme Court Ends Nearly 50 Years of Abortion Rights". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Kapur، Sahil (17 مايو 2023). "Trump: 'I was able to kill Roe v. Wade'". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Phillip، Abby؛ Barnes، Robert؛ O'Keefe، Ed (8 فبراير 2017). "Supreme Court nominee Gorsuch says Trump's attacks on judiciary are 'demoralizing'". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-06.
- ^ In His Own Words: The President's Attacks on the Courts. Brennan Center for Justice (Report). 5 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-06.
- ^ Shepherd، Katie (8 نوفمبر 2019). "Trump 'violates all recognized democratic norms,' federal judge says in biting speech on judicial independence". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-06.
- ^ Gary Langer (5 نوفمبر 2017). "ABC News/Washington Post Poll: A year after his surprise election, 65 percent say Trump's achieved little" (PDF). Langer Research Associates. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-05.
- ^ Jeffrey M. Jones (20 أكتوبر 2017). "Trump Job Approval Slips to 36.9% in His Third Quarter". مؤسسة غالوب. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-20.
- ^ Balz، Dan؛ Clement، Scott (5 نوفمبر 2017). "Poll: Trump's performance lags behind even tepid public expectations". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-05-18.
- ^ ا ب Linda Qiu, Fact-Checking President Trump Through His First 100 Days, The New York Times (April 29, 2017). نسخة محفوظة 2020-04-21 على موقع واي باك مشين.
- ^ Glenn Kessler & Michelle Ye Hee Lee, President Trump's first 100 days: The fact check tally, The Washington Post (May 1, 2017). نسخة محفوظة 2020-05-10 على موقع واي باك مشين.
- ^ Linda Qiu, In One Rally, 12 Inaccurate Claims From Trump. The New York Times (June 22, 2017). نسخة محفوظة 2019-12-13 على موقع واي باك مشين.
- ^ Lee، Michelle Ye Hee؛ Kessler، Glenn؛ Kelly، Meg (10 أكتوبر 2017). "President Trump has made 1,318 false or misleading claims over 263 days". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-05.
- ^ Fichera، Angelo؛ Spencer، Saranac Hale (20 أكتوبر 2020). "Trump's Long History With Conspiracy Theories". FactCheck.org. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-15.
- ^ Subramaniam، Tara؛ Lybrand، Holmes (15 أكتوبر 2020). "Fact-checking the dangerous bin Laden conspiracy theory that Trump touted". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ ا ب Haberman، Maggie (29 فبراير 2016). "Even as He Rises, Donald Trump Entertains Conspiracy Theories". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ Bump، Philip (26 نوفمبر 2019). "President Trump loves conspiracy theories. Has he ever been right?". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ Reston، Maeve (2 يوليو 2020). "The Conspiracy-Theorist-in-Chief clears the way for fringe candidates to become mainstream". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ Baker، Peter؛ Astor، Maggie (26 مايو 2020). "Trump Pushes a Conspiracy Theory That Falsely Accuses a TV Host of Murder". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ Perkins، Tom (18 نوفمبر 2020). "The dead voter conspiracy theory peddled by Trump voters, debunked". الغارديان. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-11.
- ^ Cohen، Li (15 يناير 2021). "6 conspiracy theories about the 2020 election – debunked". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-13.
- ^ McEvoy، Jemima (17 ديسمبر 2020). "These Are The Voter Fraud Claims Trump Tried (And Failed) To Overturn The Election With". فوربس. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-13.
- ^ Kunzelman، Michael؛ Galvan، Astrid (7 أغسطس 2019). "Trump words linked to more hate crime? Some experts think so". AP News. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-07.
- ^ Feinberg، Ayal؛ Branton، Regina؛ Martinez-Ebers، Valerie (22 مارس 2019). "Analysis | Counties that hosted a 2016 Trump rally saw a 226 percent increase in hate crimes". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-07.
- ^ White، Daniel (1 فبراير 2016). "Donald Trump Tells Crowd To 'Knock the Crap Out Of' Hecklers". Time. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-09.
- ^ Koerner، Claudia (18 أكتوبر 2018). "Trump Thinks It's Totally Cool That A Congressman Assaulted A Journalist For Asking A Question". BuzzFeed News. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-19.
- ^ Tracy، Abigail (8 أغسطس 2019). ""The President of the United States Says It's Okay": The Rise of the Trump Defense". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-07.
- ^ Helderman، Rosalind S.؛ Hsu، Spencer S.؛ Weiner، Rachel (16 يناير 2021). "'Trump said to do so': Accounts of rioters who say the president spurred them to rush the Capitol could be pivotal testimony". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-27.
- ^ Levine، Mike (30 مايو 2020). "'No Blame?' ABC News finds 54 cases invoking 'Trump' in connection with violence, threats, alleged assaults". ABC News. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-04.
- ^ Conger، Kate؛ Isaac، Mike (16 يناير 2021). "Inside Twitter's Decision to Cut Off Trump". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-10.
- ^ Madhani، Aamer؛ Colvin، Jill (9 يناير 2021). "A farewell to @realDonaldTrump, gone after 57,000 tweets". AP News. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-10.
- ^ Landers، Elizabeth (6 يونيو 2017). "White House: Trump's tweets are 'official statements'". سي إن إن. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-10.
- ^ Dwoskin، Elizabeth (27 مايو 2020). "Twitter labels Trump's tweets with a fact check for the first time". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-07.
- ^ Dwoskin، Elizabeth (27 مايو 2020). "Trump lashes out at social media companies after Twitter labels tweets with fact checks". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-28.
- ^ Fischer، Sara؛ Gold، Ashley (11 يناير 2021). "All the platforms that have banned or restricted Trump so far". Axios. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-16.
- ^ Timberg، Craig (14 يناير 2021). "Twitter ban reveals that tech companies held keys to Trump's power all along". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-17.
- ^ Alba، Davey؛ Koeze، Ella؛ Silver، Jacob (7 يونيو 2021). "What Happened When Trump Was Banned on Social Media". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ Dwoskin، Elizabeth؛ Timberg، Craig (16 يناير 2021). "Misinformation dropped dramatically the week after Twitter banned Trump and some allies". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-17.
- ^ Harwell، Drew؛ Dawsey، Josh (2 يونيو 2021). "Trump ends blog after 29 days, infuriated by measly readership". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-29.
- ^ Harwell، Drew؛ Dawsey، Josh (7 نوفمبر 2022). "Trump once reconsidered sticking with Truth Social. Now he's stuck". واشنطن بوست. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-07.
- ^ Mac، Ryan؛ Browning، Kellen (19 نوفمبر 2022). "Elon Musk Reinstates Trump's Twitter Account". نيويورك تايمز. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-21.
- ^ Dang، Sheila؛ Coster، Helen (20 نوفمبر 2022). "Trump snubs Twitter after Musk announces reactivation of ex-president's account". رويترز. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-10.
- ^ Bond، Shannon (23 يناير 2023). "Meta allows Donald Trump back on Facebook and Instagram". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2023-01-26.
- ^ Egan، Matt (11 مارس 2024). "Trump calls Facebook the enemy of the people. Meta's stock sinks". سي إن إن.
- ^ McCann، Allison (14 يوليو 2016). "Hip-Hop Is Turning On Donald Trump". FiveThirtyEight. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-07.
الوسم <ref>
في <references>
فيه خاصية group متضاربة "arabic-abajed".
<references>
غير مستخدم في نص الصفحة.روابط خارجية
- دونالد ترامب على موقع IMDb (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع ميتاكريتيك (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع الموسوعة البريطانية (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع الموسوعة البريطانية (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع روتن توميتوز (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع مونزينجر (الألمانية)
- دونالد ترامب على موقع ألو سيني (الفرنسية)
- دونالد ترامب على موقع ميوزك برينز (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع أول موفي (الإنجليزية)
- دونالد ترامب على موقع قاعدة بيانات برودواي على الإنترنت (الإنجليزية)
- الموقع الرسمي لمنظمة ترامب