هواوي
شركة هواوي تكنولوجيز المحدودة (/ˈhwɑːˌweɪ/، الصينية المبسطة 华为技术有限公司) (تُنطق ⓘ، (بالإنجليزية: Huawei)) هي شركة صينية لتصنيع معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية والإلكترونيات الاستهلاكية، ومقرها في شنجن، غوانغدونغ، الصين.
الشعار النصي | |
---|---|
البلد | |
التأسيس |
1987[3] |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
huawei.com (لغات متعددة) |
الشركات التابعة |
|
---|---|
الصناعة | |
المنتجات |
broadband Internet access (en) — هاتف ذكي — حاسوب لوحي — دونجل — المكونات المادية لشبكات الحاسوب — managed services (en) — الجيل الخامس — حاسوب محمول — ساعة ذكية |
الملاك |
|
---|---|
المؤسس | |
المدير التنفيذي |
رن تشنغ فاي (1988 – ) |
المدير | |
الموظفون |
197٬000[12] (2021) |
العائدات | |
---|---|
الربح الصافي | |
الدخل التشغيلي |
تأسست الشركة في عام 1987 من قبل رن تشنغ فاي. وفي البداية، كان تركيز هواوي منصبا على تصنيع لوحات ومقاسم الهاتف ، ثم وسعت أعمالها لاحقا لتشمل بناء شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية، وتوفير الخدمات التشغيلية والاستشارية والمعدات للمؤسسات داخل وخارج الصين، وتصنيع أجهزة الاتصالات للسوق الاستهلاكية.[15][16] كان لدى هواوي أكثر من 170,000 موظف اعتبارًا من سبتمبر 2017[تحديث]، حوالي 76000 منهم يعملون في مجال البحث والتطوير (البحث والتطوير).[17][18] ولديها 21 معهد للبحث والتطوير في جميع أنحاء العالم.[19][20] اعتبارًا من 2017[تحديث] استثمرت الشركة 13.8 مليار دولار أمريكي في البحث والتطوير.[21][22]
لقد نشرت هواوي منتجاتها وخدماتها في أكثر من 170 دولة. واعتبارًا من 2011[تحديث] كانت تقدم خدماتها إلى 45 مشغل اتصالات من أكبر 50 مشغل من مشغلي الاتصالات.[23] أما شبكاتها، التي يتجاوز عددها 1500 شركة حول العالم، فتخدم ثلث سكان العالم.[24] ولقد تفوقت شركة هواوي على شركة إريكسون في عام 2012، كأكبر مُصنِّع لمعدات الاتصالات السلكية واللاسلكية في العالم،[25] وتخطت شركة أبل في عام 2018 باعتبارها ثاني أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم، بعد شركة سامسونج للإلكترونيات.[26] وهي تحتل المرتبة 72 على قائمة فورتشن غلوبال 500.[27] في ديسمبر 2018، ذكرت شركة هواوي أن إيراداتها السنوية قد ارتفعت إلى 108.5 مليار دولار أمريكي في عام 2018، (بزيادة 21% عن إيرادات عام 2017).[28] وعلى الرغم من نجاح الشركة على الصعيد الدولي، فقد واجهت هواوي الصعوبات في بعض الأسواق، وذلك بسبب ادعاءات بمخاطر الأمن السيبراني - وهي ادعاءات غير مثبتة من حكومة الولايات المتحدة - تفيد بأن معدات البنية التحتية لشركة هواوي قد تعطي الحكومة الصينية القدرة على المراقبة. خاصةً مع تطور شبكات الجيل الخامس 5G اللاسلكية، وكانت هناك دعوات من الولايات المتحدة لمنع استخدام منتجات هواوي أو زميلها للاتصالات الصينية زي تي إي من قبل الولايات المتحدة أو حلفائها. ولقد جادلت شركة هواوي بأن منتجاتها لا تشكل «أي خطر على الأمن السيبراني» أكثر من الخطر الموجود ضمن منتجات أي بائع آخر، وأنه لا يوجد دليل على المزاعم الأمريكية.[29] وانسحبت شركة هواوي من سوق المستهلك الأمريكي في عام 2018، بعد أن أثرت المخاوف التي أثارتها إدارة ترامب على تسويق منتجاتها هناك.
التسمية
عدليمكن ترجمة اسم Huawei كـ «عمل رائع» أو «التميز الصيني»؛ هوا تعني «رائع» (حرفيا «الجمال منمق») أو «الصين»، في حين يمكن للوي أن تعني «العمل» أو «الإنجاز».[30] في نظام بينيين لكتابة الصينية تكتب Huáwéi،[31] وتلفظ [[مساعدة:IPA/Mandarin|[xwǎwéi]]] في لغة الماندرين الصينية. في الكانتونية يكتب الاسم باستخدام نظام يتبنغ على شكل Waa4-wai4 ويلفظقالب:IPAc-yue. يختلف لفظ Huawei عند غير الصينيين، فمثلا "Hua Way" أو "How Wee" في الولايات المتحدة و "Hoe-ah-wei" في هولندا.[30] ولقد وضعت الشركة في اعتبارها نطق اسمها من قبل غير الصينيين واحتمال تغيير الاسم باللغة الانكليزية حيث كانت تشعر بالقلق من صعوبة نطق الاسم لغير الصينيين[32] لكنها قررت الاحتفاظ بالاسم، وأطلقت حملة للتعرف على الاسم بدلاً من ذلك لتشجيع النطق بصورة أقرب إلى "Wah -Way "باستخدام الكلمات " Wow Way".[33][34]
التاريخ
عدلالسنوات المبكرة
عدلخلال عقد الثمانينيات، حاولت الحكومة الصينية تحديث البنية التحتية للاتصالات المتخلفة في البلاد، ومن بين المكونات الأساسية لشبكة الاتصالات لوحات مقاسم الهاتف، وفي أواخر عقد الثمانينيات من القرن العشرين، سعت عدة مجموعات بحثية صينية للحصول على التكنولوجيا وتطويرها، وذلك من خلال مشاريع مشتركة مع شركات أجنبية.
أسس رن تشنغ فاي، نائب المدير الهندسي السابق لجيش التحرير الشعبي، شركة هواوي في عام 1987 في شينزين، وصرحت الشركة أن رأس مالها المسجل عند التأسيس كان 21000 يوان صيني.
سعى رن لعكس هندسة التقنيات الأجنبية مع الباحثين المحليين، في الوقت الذي استوردت من الخارج كل تكنولوجيا الاتصالات السلكية واللاسلكية في الصين، كان رن يأمل في بناء شركة اتصالات صينية محلية تجابه المنافسين الأجانب وتكون بديلا عنهم في النهاية.[35]
خلال السنوات الأولى، كان نموذج أعمال الشركة يعتمد على إعادة بيع مقاسم التحويل الداخلية والخاصة (PBX) المستوردة من هونغ كونغ. وفي الوقت نفسه، كانت تعيد عكس هندسة مقاسم الهواتف المستوردة من حول العالم وتستثمرها بكثافة في البحث والتطوير لأجل تصنيع التقنيات الخاصة بها.[15] بحلول عام 1990، كان لدى الشركة ما يقرب من 600 موظف في مجال البحث والتطوير، فبدأت تسويقها الخاص المستقل لمقاسم PBX التي تخدم الفنادق والمؤسسات الصغيرة.[36]
جاء الإنجاز الكبير الأول للشركة في عام 1993، عندما أطلقت بدّالة الهاتف C&C08 والتي يمكن برمجتها. لقد كانت إلى حد بعيد في ذلك الوقت أقوى بدّالة متاحة في الصين. ومن خلال التوزيع الأولي في المدن الصغيرة والمناطق الريفية والتركيز على الخدمة والتخصيص، فرضت الشركة موقعها في السوق وشقّت طريقها إلى السوق الرئيسي.[37]
حصلت شركة هواوي أيضًا على عقد رئيسي لبناء أول شبكة اتصالات وطنية لجيش التحرير الشعبي، وهي صفقة وصفها أحد الموظفين بأنها «صغيرة من حيث أعمالنا الإجمالية، ولكنها كبيرة فيما يتعلق بعلاقاتنا».[38] في عام 1994، عقد مؤسس الشركة رن تشينغ في اجتماعًا مع الأمين العام للحزب جيانغ زيمين، أخبره أن «تكنولوجيا ومعدات المقاسم كانت مرتبطة بالأمن القومي، وأن الدولة التي ليس لديها مقاسم وبدّالات خاصة بها كانت مثل تلك التي كانت تفتقر إلى جيشها الخاص.» ويقال أن جيانغ وافقه على هذا الرأي.[15]
كانت نقطة تحول رئيسية أخرى للشركة في عام 1996، عندما تبنت الحكومة في بكين سياسة واضحة لدعم شركات الاتصالات المحلية وتقييد الوصول إلى المنافسين الأجانب. تمت الإشادة بهواوي من قبل كل من الحكومة والجيش كبطل وطني ، وأنشأت مكاتب جديدة للبحث والتطوير.[15]
التوسع الخارجي
عدلفي عام 1997، فازت شركة هواوي بعقد لأجل توفير منتجات خطوط الهاتف الثابت لشركة هوتشيسون وامبوا في هونغ كونغ.[37] في وقت لاحق من ذلك العام، أطلقت شركة هواوي منتجاتها اللاسلكية القائمة على نظام جي إس إم، وتوسعت في نهاية المطاف لتقديم CDMA وUMTS. في عام 1999، افتتحت الشركة مركزًا للبحث والتطوير (R&D) في بنغالور، الهند لتطوير مجموعة واسعة من برامج الاتصالات.[36]
في عام 2005، تجاوزت طلبات العقود الخارجية لشركة هواوي حجم طلبات مبيعاتها المحلية لأول مرة. ووقعت شركة هواوي اتفاقية إطار عمل عالمي مع شركة فودافون. هذه الاتفاقية هي المرة الأولى التي يحصل فيها مورد معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية من الصين على صفة مورد معتمد ضمن سلسلة التوريد لشركة فودافون.[39] وقعت هواوي أيضًا عقدًا مع بريتيش تيليكوم لنشر شبكة الوصول متعدد الخدمات (MSAN) ومعدات الإرسال لشبكة القرن الحادي والعشرين (21CN) الخاصة بشركة بريتيش تيليكوم [بحاجة لمصدر]
في مايو 2008، أعلنت شركة الطيران الأسترالية أوبتوس أنها ستنشئ منشأة أبحاث تكنولوجية مع شركة هواوي في سيدني.[40] وفي أكتوبر 2008، توصلت شركة هواوي إلى اتفاق للمساهمة في شبكة HSPA + الجديدة القائمة على جي إس إم والتي تنشر بشكل مشترك بين شركات النقل الكندية بيل موبيليتي وتيلاس موبيليتي ، وانضمت إليها نوكيا سيمنز نيتوركس .[41] قدمت هواوي واحدة من أولى شبكات LTE / EPC التجارية في العالم لشركة تلياسونيرا في أوسلو، النرويج في عام 2009.[36]
في يوليو 2010، أدرجت هواوي في قائمة فورتشن غلوبال 500 لعام 2010 التي نشرتها مجلة فورتشن الأمريكية للمرة الأولى، اعتمادا على قوة مبيعاتها السنوية البالغة 21.8 مليار دولار أمريكي. وبصافي ربح قدره 2.67 مليار دولار.[42][43]
في أكتوبر 2012، أعلن أن هواوي ستنقل مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة إلى جرين بارك، ريدنغ.[44]
في سبتمبر 2017، أنشأت شركة هواوي شبكة ناروباند أي أو تي لاسلكية لتغطية مدينة باستخدام نموذج إنشاء «شبكة واحدة، منصة واحدة، تطبيقات متعددة» تستخدم إنترنت الأشياء والحوسبة السحابية والبيانات الضخمة وغيرها من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من الجيل التالي، كان واضحا أنها كانت تهدف إلى تصبح واحدة من أكبر خمسة لاعبين في العالم في المستقبل القريب وهو الأمر الئي لم يعجب الأمريكان.[45][46]
في ديسمبر 2018، اعتقل كل من نائبة رئيس شركة هواوي والمدير المالي الرئيسي منج وانزو في كندا في 1 ديسمبر 2018، بناءً على طلب من الولايات المتحدة، بتهمة انتهاك العقوبات الأمريكية ضد إيران.[47] قدمت وزارة العدل الأمريكية تهماً رسمية بالاحتيال وعرقلة العدالة وسرقة الأسرار التجارية ضد شركة هواوي في يناير 2019.
الأداء في الفترة الأخيرة
عدلعند نهاية عام 2018، كانت هواوي قد باعت 200 مليون هاتف ذكي.[48] أعلنت الشركة أن الطلب القوي من جانب المستهلكين على الهواتف الذكية المتميزة ساعد الشركة للوصول إلى إيرادات تجاوزت 52 مليار دولارًا عام 2018.[49]
أعلنت شركة هواوي إن إيراداتها بلغت 105.1 مليار دولار لعام 2018 في أنحاء العالم، بربح صافي مقداره 8.7 مليار دولار.[50] بلغت إيرادات هواوي في الربع الأول من عام 2019 ما نسبته 39% من الحجم السنوي، بقيمة 26.76 مليون دولار أمريكي.[51][52]
الخلافات السياسية
عدلكانت شركة هواوي في وسط مسرح مزاعم تجسس غير مثبتة أطلقتها الولايات المتحدة حول معدات شبكة 5G الصينية . في عام 2018، أقرت الولايات المتحدة مشروع قانون لتمويل الدفاع يتضمن فقرة تمنع الحكومة الفيدرالية من التعامل مع شركة هواوي، وشركة زد تي إي، والعديد من الصينيين مقدمي منتجات المراقبة، بسبب ما ادعته الحكومة الأمريكية أنها مخاوف أمنية.[53][54][55]
في 1 ديسمبر 2018، قبض على نائبة رئيس شركة هواوي منج وانزو،[56] وابنة مؤسس الشركة رن تشنغفي، في كندا بناءً على طلب من السلطات الأمريكية. وهي تواجه مخاطر التسليم إلى الولايات المتحدة بتهمة انتهاك العقوبات ضد إيران.[47] في 22 أغسطس 2018، صدرت مذكرة توقيف عن المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشرقية في نيويورك .[57] وذكر المدعي العام أن منغ «متهمة بالتآمر للاحتيال على مؤسسات دولية متعددة».[58] استندت مذكرة الاعتقال إلى مزاعم بوجود مؤامرة للاحتيال على المصارف التي كانت تقوم بتخليص الأموال التي زُعم أنها لصالح هواوي، ولكنها كانت في الواقع لصالح سكايكوم، وهو كيان زعم المدعي العام أنه تحت سيطرة هواوي، وأضاف بدون أي إثباتات أن هذا الكيان يتعامل مع إيران، خارقا العقوبات عليها. لم تثبت أي من هذه الادعاءات في المحكمة.[59] وفي 11 ديسمبر 2018، أطلق سراح منغ وانزهو بكفالة.[60]
في 28 كانون الثاني (يناير) 2019، وجهت النيابة الفيدرالية الأمريكية رسميًا الاتهام إلى منغ وانزهوا وهواوي بثلاث عشرة تهمة تتعلق بالاحتيال على المصارف والتحويلات المالية وعرقلة العدالة واختلاس الأسرار التجارية.[61][62] كما قدمت الإدارة طلبًا رسميًا لتسليم منغ إلى السلطات الكندية في نفس اليوم. ردت هواوي على التهم الموجهة إليها بأنها «تنفي أن تكون هي أو شركة تابعة لها أو شركة متعاونة معها قد ارتكبت أيًا من الانتهاكات المزعومة»، كما أكدت أن منغ بريئة. تعتقد وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية أن التهم التي وجهتها الولايات المتحدة «غير عادلة».[63]
في 30 أغسطس 2020، أعلنت شركة هواوي إنهاء صفقة الرعاية التي دامت تسع سنوات مع فريق الرجبي الأسترالي، كانبرا غزاة، بسبب الحرب التجارية الكبرى بين الصين وأستراليا. كانت الشركة مقيدة بالفعل من قبل أستراليا للمشاركة في البنية التحتية للاتصالات الوطنية المهمة.[64]
القيود التجارية الأمريكية
عدلفي 15 مايو 2019، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأمر التنفيذي بشأن تأمين سلسلة التوريد والخدمات في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والذي يمنح الحكومة سلطة تقييد أي معاملات مع «خصوم أجانب» تتضمن أعمالهم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. لم يشر ترامب بشكل محدد إلى الصين أو هواوي أو أي طرف آخر، لكنهُ أكد أن هؤلاء الخصوم يشكلون «مخاطر غير مقبولة» على الأمن القومي. في نفس اليوم، أضافت وزارة التجارة شركة هواوي و70 «شركة تابعة» إلى قائمة الحظر بموجب لوائح إدارة التصدير .[65] هذا يقيد الشركات الأمريكية من التعامل مع هواوي دون ترخيص وموافقات حكومية.[66][67][68][69][70][71][72][73] ولقد اضيفت شركة زد تي إي إلى القائمة في عام 2018.[74] بعض المراقبين[75] يشعرون بالقلق من أن القيود التي تواجهها شركة هواوي تهدف إلى تأخير نشر شبكات 5G عالمياً حتى تكتسب الشركات الأمريكية المعرفة والتقنية اللازمة.
جمدت العديد من الشركات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها إمداداتها إلى شركة هواوي للامتثال للوائح التنظيمية، بما في ذلك جوجل - الذي منع هواوي من التصديق على الأجهزة والتحديثات المستقبلية لنظام التشغيل أندرويد مع خدمات جوجل للهواتف النقالة المرخصة، بما في ذلك متجر جوجل بلاي[76][77]، وكذلك فعلت كل من الشركات برودكوم وإنتل وكوالكوم ومايكروسوت وإكس لينيكس[78] وويسترن ديجيتال.[79][80] كما علقت شركة صناعة الرقاقات الألمانية انفينيون تكنولوجيز عملها طواعية مع شركة هواوي في انتظار نتائج «التقييم».[81][82][83] واتهم مؤسس هواوي رن تشنغفي السياسيين الأمريكيين بالتقليل من قوة الشركة في حديثه لوسائل الإعلام الصينية،[84]، وأوضح أنه «فيما يتعلق بتقنية 5G، فلن تتمكن الشركات الأخرى من اللحاق بشركة هواوي خلال العامين أو الثلاثة أعوام القادمة. لقد ضحينا بأنفسنا وعائلاتنا من أجل المثل الأعلى لدينا، لنقف على قمة العالم. للوصول إلى هذا المثل الأعلى، سوف يحدث صراع مع الولايات المتحدة عاجلاً أم آجلاً.»[85][86] ينطبق هذا الأمر التنفيذي على جميع الشركات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، مما يعني أنه إذا كانت شركة هواوي ستطلق نظام تشغيل جديد من متجر التطبيقات الخاص بها، فلن تتوفر لهُ أية تطبيقات من الشركات الأمريكية من خلاله، ما لم يتم تثبيت هذه التطبيقات من خلال وسائل غير رسمية، كما هو الحال مع استخدام ملفات APK أو ملفات مماثلة أخرى. وأزالت شركة مايكروسوفت جميع تطبيقات منتجات هواوي من متجرها، لكن مايكروسوفت لم تصرح إلى الإعلام حول ما إذا كانت هواوي ستظل قادرة على الحصول على تراخيص ويندوز لأجهزة الحاسوب المحمولة الخاصة بها.[87]
ولا يزال بإمكان هواوي استخدام البرمجيات مفتوحة المصدر التي تتضمن مشروع اندرويد مفتوح المصدر (AOSP)؛ ففي الصين، من الطبيعي ألا تشمل هواتف نظام أندرويد (بما في ذلك هواتف هواوي) متجر جوجل بلاي، لأن شركة جوجل لا تملك تصريحًا للعمل ضمن تلك المنطقة. وعادةً ما تجمع الهواتف مع توزيع يستند إلى AOSP مبني على مجموعة برامج خاصة بـ أو إي إم، بما في ذلك متجر تطبيقات من الجهة الأولى الذي تديره الشركة المصنعة (مثل آب جالاري من هواوي) أو خدمة تابعة لجهة خارجية من تشي هو 360 أو Tencent.[88][89][90][91] ولوحظ أن شركة هواوي كانت تعمل على نظامها الأساسي المحمول، والذي يطلق عليه اسم نظام هونغ مينج HongMeng OS، والذي كان الإداري ريتشارد يو قد صرح أنه يمكن «طرحه بسرعة» كخطة «ب» في حالة استمرار العقوبات. وتعود الجهود المبذولة لتطوير نظام تشغيل داخلي في هواوي إلى عام 2012.[92][93][94][95][96] وأفادت التقارير أيضًا أن هواوي لديها «مخزون» من القطع والمعالجات التي يمكن استخدامها كتدبير مؤقت.[97]
أصدرت شركة جوجل بيانًا أكدت فيهِ أن وصول المستخدم إلى جوجل بلاي على أجهزة هواوي الحالية لن يتم تعطيله. وتعهدت شركة هواوي بمواصلة تقديم الدعم للأجهزة الحالية، بما في ذلك تحديثات الأمان، لكنها لم تصدر أي بيانات تتعلق بتوفير إصدارات أندرويد المستقبلية (مثل أندرويد كيو القادم).[98][99][100] في 20 مايو 2019، صرحت وزارة التجارة أنها قد منحت جوجل ترخيصًا مؤقتًا لمدة ثلاثة أشهر لمواصلة العمل مع شركة هواوي، كما كانت تفعل قبل التوقيع على القيود.[84][101][102]
في 22 مايو 2019، علقت شركة إيه أر إم القابضة نشاطها مع هواوي، بما في ذلك إيقاف جميع «العقود النشطة، واستحقاقات الدعم، وأي ارتباطات معلقة». وعلى الرغم من أنها شركة مملوكة لليابانيين ومقرها في المملكة المتحدة، إلا أن شركة إيه أر إم ذكرت أن ملكيتها الفكرية تحتوي على تقنيات من أصل أمريكي، وهي تعتقد أنها مغطاة بموجب أمر وزارة الكونغرس. وهذا يمنع شركة هواوي من تصنيع الرقائق تحت بنية إيه أر إم.[103]
في 23 مايو 2019، تم الإبلاغ عن أن جمعية SD [الإنجليزية] قد أزالت هواوي من قائمة أعضائها - مما يشير إلى إلغاء عضويتها في الجمعية.[104] في نفس اليوم، علقت توشيبا لفترة وجيزة جميع الشحنات إلى هواوي، كإجراء مؤقت أثناء تحديد ما إذا كانت ستبيع أو لن تبيع مكونات أو تقنيات أمريكية الصنع إلى هواوي.[105] صرحت باناسونيك أيضًا بأنها حددت أن علاقة عملها متوافقة مع القانون الأمريكي، ولن تعلقها.[106] في اليوم التالي، قام تحالف واي-فاي [الإنجليزية] أيضًا «بتقييد مؤقت» لعضوية هواوي.[107][108]
في 24 مايو 2019، أخبرت هواوي رويترز أن فيديكس حاولت تحويل حزمتين تم إرسالها من اليابان وموجهة إلى هواوي في الصين إلى الولايات المتحدة، وحاولت تحويل حزمتين أخريين تم إرسالها من فيتنام إلى مكاتب هواوي في أماكن أخرى في آسيا، كل ذلك دون إذنهما. في البداية، ادعت شركة فيديكس فرع الصين أن «تقارير وسائل الإعلام غير صحيحة». في 28 مايو، اعتذروا على حسابهم على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية عن حقيقة أن «عددًا صغيرًا من شحنات هواوي قد أسيء فهمها»، وادعوا أنه «لا توجد أطراف خارجية تطلب من فيديكس تحويل هذه الشحنات».[109][110][111]
في 29 مايو 2019، تم الإبلاغ عن أن هواوي تم إدراجها مرة أخرى كعضو في جمعية تكنولوجيا الحالة الصلبة، وجمعية SD، وتحالف واي-فاي.[112] بالإضافة إلى ذلك، في حين أن المنظمة العلمية IEEE قد حظرت مبدئيًا موظفي هواوي من أوراق مراجعة النظراء أو التعامل مع الأوراق كمحررين في 30 مايو 2019، بسبب مخاوف قانونية، تم إلغاء هذا الحظر أيضًا في 3 يونيو 2019.[113]
في 29 يونيو 2019 في قمة مجموعة العشرين، وافق ترامب والرئيس الصيني والأمين العام شي جين بينغ على استئناف المفاوضات التجارية. أدلى ترامب بتصريحات تتضمن خططاً لتخفيف القيود المفروضة على الشركات الأمريكية التي تتعامل مع شركة هواوي، موضحة أنها قد باعت «كمية هائلة من المنتجات» للشركة، وأنها «لم تكن سعيدة تمامًا بعدم استطاعتها البيع»، وذلك كان يشير إلى «معدات لا توجد فيها مشكلة أمنية وطنية كبيرة معها». أعتبرت بي بي سي نيوز هذه الخطوة بمثابة «تنازل كبير».[114][115][116]
استبدال نظام التشغيل
عدلخلال العقوبات، لوحظ أن شركة هواوي كانت تعمل على نظام التشغيل الداخلي الخاص بها الذي يطلق عليه اسم «هونغ منغ»: في مقابلة مع صحيفة دي فيلت، صرح المسؤول التنفيذي ريتشارد يو بأنه يمكن استخدام نظام التشغيل الداخلي كخطة «ب» إذا تم منعه من استخدام أندرويد أو ويندوز كنتيجة للإجراءات الأمريكية، لكنه«يفضل العمل مع النظم البيئية لـ جوجل وميكروسوفت». تعود الجهود المبذولة لتطوير نظام تشغيل داخلي في هواوي إلى عام 2012.[117][118][119] قدمت هواوي علامات تجارية لأسماء "Ark" و "Ark OS" و "Harmony" في أوروبا، والتي تم التكهن بأنها ربما تكون مرتبطة بنظام التشغيل هذا.[120][121]
في يونيو 2019، أخبر نائب رئيس الاتصالات بشركة هواوي أندرو ويليامسون رويترز أن الشركة كانت تختبر نظام هونغ منغ في الصين، وقد يكون جاهزًا «في شهور». ومع ذلك، في يوليو 2019، صرح رئيس مجلس الإدارة ليانغ هوا ونائب الرئيس الأول كاثرين تشن أن نظام هونغ منغ لم يكن المقصود به في الواقع كنظام تشغيل للهواتف الذكية، وكان بالفعل نظام تشغيل مدمج مصمم لأجهزة إنترنت الأشياء (IoT).[122][123][124]
في نوفمبر 2023 بدأت شركات صينية كبرى في البحث بشكل مكثف عن مطورين متخصصين في تطوير واختبار تطبيقات تتوافق للعمل مع نظام تشغيل هواتف هواوي HarmonyOS، على خلفية إعلان الشركة أن نظام تشغيلها لن يدعم تطبيقات أندرويد بدءاً من إصداره القادم.[125]
شؤون الشركة
عدلتصنف هواوي نفسها على أنها "آلية جماعية قال ريتشارد ماكجريجور، مؤلف كتاب "الحزب: العالم السري للحكام الشيوعيين في الصين" ، إن هذا «تمييز نهائي كان ضروريًا لاستلام الشركة دعم الدولة ضمن نقاط حاسمة في تطورها».[126] جادل ماكجريجور بأن «مكانة هواوي كمجموعة حقيقية أمر مشكوك فيه».[126]
" ولا تشير إلى نفسها كشركة خاصة.القيادة
عدلرن تشنغ فاي هو المؤسس لشركة هواوي وحاصل على اللقب منذ عام 1987.[127] ولقد كشفت شركة هواوي عن قائمة أعضاء مجلس الإدارة لأول مرة في عام 2010. وكان سن يافانغ هو رئيس مجلس الإدارة. واعتبارًا من 2011[تحديث] وكان أعضاء مجلس الإدارة[128] هم سن يافانغ،[129] جوه بينغ، شو تشى جيون، هو هوكون،[130] رن تشنغ،[131] شو وينوي، لى جيه، دينغ يون، منغ انتشو، وتشن ليفانج،[132] وان بياو وتشانغ بينغان ويو تشنغ دونغ.[128] أما أعضاء مجلس الإشراف فهم ليانغ هوا، وبينج زيبينج، ورين شولو، وتيان فنغ، ودنغ بياو.[133] ريتشارد يو تشنغ دونغ يشغل منصب رئيس مجلس إدارة شركة هواوي ديفايس، قسم الهواتف المحمولة التابع لها.[134] في 1 يوليو 2013، أعلنت هواوي ديفايس عن انضمام الرئيس السابق لـنوكيا كولين جايلز إلى الشركة كنائب الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال الاستهلاكية.[134]
الملكية
عدليذكر أن شركة هواوي هي شركة مملوكة لمجموعة من الموظفين. يحتفظ رن تشنغ فاي بحوالي 1 من المائة من أسهم شركة هواوي القابضة، وهواوي للاستثمار القابضة[135]، مع بقية الأسهم المملوكة من قبل لجنة نقابية يزعم أنها تمثل مساهمي موظفي هواوي.[136] يشارك حوالي نصف موظفي هواوي في هذه الملكية (الموظفون الأجانب غير مؤهلين)، ويحملون ما تسميه الشركة «مشاركات مقيدة افتراضية». هذه المشاركات غير قابلة للتداول ويتم تخصيصها لمكافأة الأداء.[137] عندما يترك الموظفون شركة هواوي، تعود أسهمهم إلى الشركة، الأمر الذي يعوضهم ماليا بشكل تلقائي عن ملكيتهم.[138] على الرغم من حصول المساهمين العاملين على أرباح الأسهم[136]، فإن أسهمهم لا تمنحهم أي تأثير مباشر في قرارات الإدارة، ولكنها تمكنهم من التصويت لأعضاء لجنة ممثلي 115 شخصًا من قائمة المرشحين المحددة مسبقًا.[136] وتختار لجنة الممثلين أعضاء مجلس إدارة شركة هواوي القابضة وأعضاء مجلس المشرفين.[139] وهنالك جدل حول ما إذا كان يمكن للجنة النقابية فرض النفوذ الحكومي على شركة هواوي أم لا.[140]
الشركاء والعملاء
عدلاعتبارًا من 2010[تحديث] حوالي 80% من أفضل 50 شركة اتصالات في العالم كانت قد تعاملت مع شركة هواوي.[141]
منتجات وخدمات
عدلتم تنظيم هواوي حول ثلاثة قطاعات أعمال أساسية:
- شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية، وبناء شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية والخدمات
- المشاريع التجارية، توفير المعدات والبرامج والخدمات لعملاء المؤسسات، على سبيل المثال الحلول الحكومية - انظر Huawei 4G eLTE[150]
- أجهزة تصنيع أجهزة الاتصالات الإلكترونية[16]
أعلنت شركة هواوي عن أعمالها الخاصة بالمؤسسات في يناير 2011 بهدف توفير البنية التحتية للشبكات والاتصالات الثابتة واللاسلكية ومركز البيانات وحلول الحوسبة السحابية لعملاء الاتصالات العالمية.[151]
شبكات الاتصالات
عدلحلول الشبكة الأساسية من هواوي تقدم سوفت سويتش للهواتف الجوالة والثابتة، بالإضافة إلى تسجيل موقع الجيل التالي من المنزل ونظام الوسائط المتعددة لبروتوكول الإنترنت (IMS). تبيع هواوي خطوط دي إس إل xDSL وخدمات الشبكات البصرية السلبية (PON) ووخدمات الشبكات البصرية السلبية من الجيل التالي (NG PON) على منصة واحدة. تقدم الشركة أيضًا البنية التحتية للأجهزة المحمولة والوصول إلى النطاق العريض وأجهزة التوجيه ومفاتيح توفير الخدمة (SPRS). تشمل منتجات برامج هواوي منصات تقديم الخدمات (SDPs)، و BSS، و خدمات الاتصال ثري المحتوى ، وحلول المكتب الرقمي المنزلي والمحمول.[152]
الخدمات العالمية
عدلتقدم هواوي للخدمات الدولية معدات لبناء وتشغيل الشبكات لمشغلي الاتصالات وكذلك الخدمات الاستشارية والهندسية لتحسين الكفاءة التشغيلية.[153] وتشمل هذه خدمات تكامل الشبكات مثل تلك الخاصة بالشبكات المتنقلة والثابتة ؛ خدمات الضمان مثل أمان الشبكة ؛ وخدمات التعلم، مثل استشارات الكفاءة.[152]
الأجهزة
عدليوفر قسم الأجهزة من هواوي منتجات ذات علامات بيضاء لموفري خدمة المحتوى، بما في ذلك أجهزة مودم يو إس بي وأجهزة المودم اللاسلكية وأجهزة التوجيه اللاسلكية للواي فاي المحمول[154][155] وحدات مدمجة ومحطات لاسلكية ثابتة وبوابات لاسلكية وصناديق استقبال الهواتف المحمولة ومنتجات الفيديو.[156] تنتج هواوي أيضًا وتبيع مجموعة متنوعة من الأجهزة باسمها، مثل هواتف إديوس الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية وهواوي سمارتسويتش.[157][158]
تاريخ هواتف هواوي
عدلفي يوليو 2003، أنشأت هواوي قسم الهاتف الخاص بها. وبحلول عام 2004، قامت هواوي بتوزيع هاتفها الأول، C300. أما U626 فكان أول هاتف من الجيل الثالث من هواوي في يونيو 2005، وفي عام 2006، أطلقت هواوي أول هاتف 3G لشركة فودافون والذي حمل اسم V710. ثم ظهر U8220 الئي كان أول هاتف ذكي يعمل بنظام أندرويد من هواوي وتم الكشف عنه في ملتقى عالم الهاتف النقال عام 2009. في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية عام 2012، طرحت هواوي مجموعة أسيند بدءًا من أسيند P1 S. في ملتقى عالم الهاتف النقال 2012، أطلقت هواوي أسيند D1. في سبتمبر 2012، أطلقت هواوي أول هاتف 4G، وهو أسيند P1 LTE. في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2013، أطلقت شركة هواوي أسيند D2 وأسيند ميت. في ملتقى عالم الهاتف النقال 2013، تم إطلاق أسيند P2 كأول هاتف ذكي في العالم. في يونيو 2013، أطلقت هواوي أسيند P6 وفي ديسمبر 2013، قدمت هواوي أونر كعلامة تجارية مستقلة فرعية في الصين. في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2014، أطلقت هواوي جهاز أسيند ميت 2 4G في عام 2014، وفي ملتقى عالم الهاتف النقال 2014، أطلقت هواوي جهاز ميديا باد X1 اللوحي وهاتف أسيند G6 4G الذكي. ومن بين المنتجات الأخرى التي تم إطلاقها في عام 2014، أسيند P7 في مايو 2014، وأسيند ميت 7، وأسيند G7، وأسيند P7 سافيرا كأول هاتف ذكي 4G في الصين مع شاشة ياقوت.[159]
في يناير 2015، أوقفت هواوي العلامة التجارية «أسيند» للهواتف، وأطلقت سلسلة P الجديدة مع هواوي P8.[160][161] تشاركت هواوي مع جوجل لبناء نيكسوس 6P في عام 2015.
تم طرح النماذج الحالية في خطوط P ومايت، P30، P30 برو ، هواوي مايت 20، مايت 20 برو ومايت 20 إكس في 2018 و 2019.[162][163]
واجهة المستخدم العاطفية
عدلواجهة المستخدم العاطفية (EMUI) عبارة عن روم/ أو إس طور بواسطة شركة هواوي تيكنولوجيز ليميتد كو. ويقوم على نظام أندرويد مفتوح المصدر (AOSP) من جوجل. وثبتت واجهة المستخدم العاطفية مسبقًا على معظم أجهزة هواتف هواوي الذكية وفروعها سلسلة أونر
المكانة التنافسية
عدلشركة هواوي تيكنولوجيز ليميتد كو، هي أكبر شركة لتصنيع معدات الاتصالات في العالم[25][164] وأكبر شركة لتصنيع معدات شبكات الهاتف في الصين.[165] في عام 2014، أصبحت هواوي المزود الأول في العالم للحصول على براءات الاختراع الدولية في عام 2014، حيث حصلت على 3,442 براءة اختراع.[166][167]
مراكز البحث والتطوير
عدللدى شركة هواوي 21 معهد ومركز بحث وتطوير في عدة دول من بينها الصين والولايات المتحدة،[168] وكندا،[169] والمملكة المتحدة،[170] وباكستان، وفنلندا، وفرنسا، وبلجيكا، وألمانيا، وكولومبيا والسويد وايرلندا والهند[171] وروسيا وإسرائيل وتركيا.[19][20]
تدرس فتح مركز جديد للبحث والتطوير (R&D) في روسيا
عدلتدرس هواوي فتح مركز جديد للبحث والتطوير (R&D) في روسيا خلال عامي (2019-2020)، والذي سيكون المركز الثالث في البلاد بعد مركزي موسكو وسانت بطرسبرغ، وأعلنت هواوي أيضًا عن خططها لشهر نوفمبر 2018، لافتتاح مركز للبحث والتطوير في مدينة جرينوبل الفرنسية، والتي ستركز بشكل أساسي على أجهزة استشعار الهواتف الذكية وتطوير برامج الحوسبة المتوازية. وقالت الشركة إنه من المتوقع أن ينمو فريق البحث والتطوير الجديد في جرينوبل إلى 30 باحثًا بحلول عام 2020. وقالت الشركة إن هذه الإضافة الجديدة رفعت عدد فرق البحث والتطوير في البلاد إلى خمسة: كان اثنان منهم في صوفيا أنتيبوليس وباريس، وهما يبحثان في معالجة الصور وتصميمها، بينما كان الفريقان الآخران موجودان في منشآت هواوي في بولون بيانكور، ويعملان على الخوارزميات ومعايير المحمول ومواصفات 5G. وتهدف شركة التكنولوجيا العملاقة أيضًا إلى افتتاح مركزين جديدين للبحوث في زيورخ ولوزان بسويسرا. ولقد وظّفت شركة هواوي في نفس الوقت حوالي 350 شخصًا في سويسرا.[172]
أطلقت شركة هواوي سيارة كهربائية جديدة مصممة لتتنافس مع سيارة تسلا طراز إس.وبدأت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة في تلقي الطلبات المسبقة لسيارة Luxeed S7، أول سيارة سيدان لها ، التي تم تطويرها مع شركة صناعة السيارات الصينية شيري، يبدأ سعرها من 258 ألف يوان (35400 دولار) خلال فترة ما قبل البيع. وقالت الشركة في مؤتمر صحافي في 9 نوفمبر 2023 إن المبيعات المنتظمة ستبدأ في 28 نوفمبر 2023.وكشف ريتشارد يو، رئيس قسم المستهلكين في الشركة، عن السيارة في مدينة شنتشن الكبرى، قائلاً إنها مجهزة ببطارية قوية عالية الجهد. وكان قد قال سابقاً إن سيارة S7 ستتفوق على طراز S من تسلا "في كل المواصفات".
وسيؤدي الشحن لمدة 15 دقيقة إلى تحقيق نطاق قيادة يبلغ 400 كيلومتر (249 ميلاً)، وفقاً لـ "يو"، وهو ما يتجاوز نطاق 347 كيلومتراً (حوالي 216 ميلاً) لسيارة تسلا موديل S بعد فترة شحن مماثلة.
الخلافات
عدلواجهت شركة هواوي انتقادات عدة لجوانب مختلفة من عملياتها، حيث شملت أبرز الخلافات مزاعم الولايات المتحدة حول استخدام منتجاتها لأغراض التجسس من قبل الحكومة الصينية (خاصة فيما يتعلق بشبكات الجيل الخامس 5G اللاسلكية)، وحالات سرقة الملكية الفكرية.[174][175][176] وصرح كل من الرئيس التنفيذي ورئيس شركة هواوي، أن هواوي ليس لديها «أبواب خلفية».[177][178]
انظر أيضًا
عدلالمراجع
عدل- ^ وصلة مرجع: http://www.huawei.com/.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح وصلة مرجع: http://www-file.huawei.com/-/media/CORPORATE/PDF/annual-report/AnnualReport2016_en.pdf.
- ^ مذكور في: ROR release v1.19. تاريخ النشر: 16 فبراير 2023. مُعرِّف الغرض الرَّقميُّ (DOI): 10.5281/ZENODO.7644942.
- ^ وصلة مرجع: https://huawei.com.
- ^ "La educación en un país pobre: un conflicto estratégico".
- ^ مذكور في: Global LEI index. الوصول: 17 سبتمبر 2024.
- ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.424748.9.
- ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.450842.f.
- ^ وصلة مرجع: https://www.huawei.com.
- ^ وصلة مرجع: http://www-file.huawei.com/-/media/CORPORATE/PDF/annual-report/AnnualReport2016_en.pdf. تاريخ النشر: 2017. مسار الأرشيف: https://web.archive.org/web/20170629103831/https://www-file.huawei.com/-/media/CORPORATE/PDF/annual-report/AnnualReport2016_en.pdf. تاريخ الأرشيف: 29 يونيو 2017.
- ^ وصلة مرجع: https://www-file.huawei.com/-/media/corporate/pdf/annual-report/annual_report_2019_en.pdf?la=en. مسار الأرشيف: https://web.archive.org/web/20200603082838/https://www-file.huawei.com/-/media/corporate/pdf/annual-report/annual_report_2019_en.pdf?la=en. تاريخ الأرشيف: 3 يونيو 2020. تاريخ النشر: 2020.
- ^ وصلة مرجع: https://www.huawei.com/en/about-huawei/corporate-information. الوصول: 24 أكتوبر 2021.
- ^ وصلة مرجع: https://www-file.huawei.com/-/media/corporate/pdf/annual-report/annual_report2018_en.pdf?la=zh. الوصول: 3 يوليو 2019. مسار الأرشيف: https://web.archive.org/web/20190329040533/https://www-file.huawei.com/-/media/corporate/pdf/annual-report/annual_report2018_en.pdf?la=zh. تاريخ الأرشيف: 29 مارس 2019.
- ^ وصلة مرجع: https://finance.sina.com.cn/zt_d/2019_zq500qbd/.
- ^ ا ب ج د Ahrens، Nathaniel (فبراير 2013). "China's Competitiveness Myth, Reality, and Lessons for the United States and Japan. Case Study: Huawei" (PDF). Center for Strategic and International Studies. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2015-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-03.
- ^ ا ب Shukla، Anuradha (18 أبريل 2011). "Huawei maintained steady growth in 2010". عالم الكمبيوتر [الإنجليزية]. IDG Communications. مؤرشف من الأصل في 2011-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-14.
- ^ "Huawei 2010 Profit Gains 30% on Higher International Sales". Bloomberg BusinessWeek. 17 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-28.
- ^ "2010 Corporate Social Responsibility Report" (PDF). Huawei.com. Huawei. 2010. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2011-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-28.
- ^ ا ب "Huawei has opened its R&D center in Istanbul on 27 February 2010". Huawei.com. مؤرشف من الأصل في 2012-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-24.
- ^ ا ب "Huawei – Invest in Turkey". Invest.gov.tr. مؤرشف من الأصل في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-12.
- ^ "Huawei to focus more on smartphone business". مؤرشف من الأصل في 2014-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-20.
- ^ "Huawei Dwarfs Ericsson, Nokia on R&D Spend in 2017". Light Reading. مؤرشف من الأصل في 2018-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-04.
- ^ Vance، Ashlee؛ Einhorn، Bruce (15 سبتمبر 2011). "At Huawei, Matt Bross Tries to Ease U.S. Security Fears". Bloomberg BusinessWeek. مؤرشف من الأصل في 2011-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-28.
- ^ "How to handle Huawei". The Economist. 31 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-07.
- ^ ا ب "Who's afraid of Huawei?". The Economist. 3 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-15.
Huawei has just overtaken Sweden's Ericsson to become the world's largest telecoms-equipment-maker.
- ^ Gibbs، Samuel (1 أغسطس 2018). "Huawei beats Apple to become second-largest smartphone maker". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-01.
- ^ "Huawei Investment & Holding". Fortune. مؤرشف من الأصل في 2019-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-13.
- ^ Networking، Steve McCaskill 2019-01-03T10:59:00Z. "Huawei expects 'eventful' 2018 to deliver $108.5bn in revenue". TechRadar. مؤرشف من الأصل في 2019-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ McCaskill, Steve (28 Feb 2019). "Huawei: US has no evidence for security claims". TechRadar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-01. Retrieved 2019-03-13.
- ^ ا ب Segers، Rien (29 يناير 2016). Multinational Management: A Casebook on Asia's Global Market Leaders. Springer. ص. 87. ISBN:9783319230122. مؤرشف من الأصل في 2019-05-26.
- ^ "华为". MDBG. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28.
- ^ Thomson، Ainsley (4 سبتمبر 2013). "Huawei Mulled Changing Its Name as Foreigners Found it Too Hard". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2018-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-06.
- ^ "Wow Way or Huawei? A readable Chinese brand is the first key in unlocking America's market". South China Morning Post. 10 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-06.
- ^ Miller، Matthew (10 يناير 2018). "Huawei launches unlocked Mate 10 Pro in US, backed by Wonder Woman". ZD Net. مؤرشف من الأصل في 2018-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-06.
- ^ Peilei Fan, "Catching Up through Developing Innovation Capacity: Evidence from China's Telecom Equipment Industry," Technovation 26 (2006): 359–368
- ^ ا ب ج "Milestones". Huawei Technologies Co., Ltd. مؤرشف من الأصل في 2016-07-09.
- ^ ا ب Christine Chang؛ Amy Cheng؛ Susan Kim؛ Johanna Kuhn Osius؛ Jesus Reyes؛ Daniel Turgel (2009). "Huawei Technologies: A Chinese Trail Blazer In Africa". Business Today. مؤرشف من الأصل في 2011-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-24.
- ^ Gilley، Bruce (28 ديسمبر 2000). "Huawei's Fixed Line to Beijing". Far Eastern Economic Review: 94–98.
- ^ "Huawei Becomes an Approved Supplier for Vodafone's Global Supply Chain". Huawei Technologies Co., Ltd. 20 نوفمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2011-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-24.
- ^ Marcus Browne (20 مايو 2008). "Optus opens up mobile research shop with Huawei". ZDNet Australia. مؤرشف من الأصل في 2011-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-24.
- ^ "Bell teams up with rival Telus on 3G". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-22.
- ^ "397. Huawei Technologies". Fortune. 26 يوليو 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-24.
- ^ "Huawei Financial Results". Huawei. 31 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-28.
- ^ "Reading move for Chinese communication giant / Reading Chronicle / News / Roundup". Readingchronicle.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-12.
- ^ Bridgwater، Adrian. "Huawei CEO Ambitions: We Will Be One Of Five Major 'World Clouds'". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
- ^ "Huawei Creates the 'Nervous System' of Smart Cities and Launches IoT City Demo Based on NB-IoT with Weifang". AsiaOne. مؤرشف من الأصل في 2017-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
- ^ ا ب Wakabayashi، Daisuke؛ Rappeport، Alan (5 ديسمبر 2018). "A Top Huawei Executive Is Arrested in Canada for Extradition to the U.S." The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-06.
- ^ "Huawei Hits 200 Million Smartphone Sales in 2018". AnandTech. 25 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-27.
- ^ "China's Huawei eyes smartphone supremacy this year after record 2018 sales". 25 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-24.
- ^ "Financial Highlights - About Huawei". huawei. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28.
- ^ Cherrayil, Naushad K.; phones, Mike Moore 2019-04-23T09:50:43Z Mobile. "Huawei revenue soars despite US allegations and restrictions". TechRadar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-23. Retrieved 2019-04-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Huawei ultrapassa Samsung e conquista liderança mundial no mercado de smartphones dobráveis - GAZETA MERCANTIL" (بالبرتغالية البرازيلية). 14 Jun 2024. Archived from the original on 2024-06-14. Retrieved 2024-06-14.
- ^ "Senate rejects Trump's plan to lift ZTE export ban". Ars Technica (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-05-27. Retrieved 2018-10-01.
- ^ "China Contributing $500 Million to Trump-Linked Project in Indonesia". National Review (بالإنجليزية الأمريكية). 14 May 2018. Archived from the original on 2019-05-28. Retrieved 2018-10-01.
- ^ "New law bans US gov't from buying tech from Chinese giants ZTE and Huawei". Ars Technica (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-05-31. Retrieved 2018-10-01.
- ^ Zhong، Raymond (7 ديسمبر 2018). "Meng Wanzhou Was Huawei's Professional Face, Until Her Arrest". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08.
- ^ "US case against Huawei CFO revealed in Canadian court". CNN. 7 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08.
- ^ "US case against Huawei CFO revealed in Canadian court". CBC News. 7 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08.
- ^ "Chinese state media says U.S. trying to 'stifle' Huawei with arrest". Bloomberg. 7 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08.
- ^ Horowitz، Julia؛ Moya، Alberto؛ McLean، Scott (12 ديسمبر 2018). "Facing extradition to the US, Huawei's CFO is released on bail in Canada". CNN. مؤرشف من الأصل في 2018-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
- ^ "US files charges against China's Huawei and CFO Meng Wanzhou". بي بي سي. 28 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-28.
- ^ Lee، Timothy B. (29 يناير 2019). "US indicts Huawei for stealing T-Mobile robot arm, selling US tech to Iran". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2019-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-30.
- ^ Maresca، Thomas (29 يناير 2019). "China calls on US to end 'unreasonable crackdown' on Huawei, other Chinese firms". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 2019-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-29.
- ^ "Huawei ends sports sponsor deal over Australia 'trade war'". The Associated Press. 30 أغسطس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-30.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "US places China's Huawei and 70 affiliates on trade blacklist". South China Morning Post. 16 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05.
- ^ "The Trump administration owes the public answers about its restrictions on Huawei". beta.washingtonpost.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23.
- ^ "Trump's Huawei ban a 'double-edged sword' | TechRadar". www.techradar.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-30.
- ^ Webster، Graham (18 مايو 2019). "It's not just Huawei. Trump's new tech sector order could ripple through global supply chains". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-19.
- ^ "Tech stocks slide on US decision to blacklist Huawei and 70 affiliates". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-04-03. Retrieved 2019-05-18.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (help) - ^ Kuo, Lily; Siddiqui, Sabrina (16 May 2019). "Huawei hits back over Trump's national emergency on telecoms 'threat'". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). Washington. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2019-06-01. Retrieved 2019-05-18.
- ^ Belvedere، Matthew J. (17 مايو 2019). "China and Huawei need US more than America needs them in 5G wireless race, say industry insiders". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
- ^ Kharpal، Arjun (15 مايو 2019). "Here's how Trump's latest executive order could affect Huawei". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04.
- ^ Google cuts Huawei access to Android نسخة محفوظة 20 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Marín، Eduardo. "ZTE podría verse obligado a dejar de usar Android en todos sus dispositivos por las sanciones de Estados Unidos". Gizmodo en Español. مؤرشف من الأصل في 2019-05-27.
- ^ Bloomberg - Are you a robot? نسخة محفوظة 9 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ May 19th، y Meek؛ PM، 2019 at 5:50 (19 مايو 2019). "Google just dealt a huge blow to Huawei, reportedly cutting it off from Android updates". BGR. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Google rompe con Huawei: qué significa para el gigante tecnológico chino y sus usuarios que le hayan restringido el acceso a Android". 20 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-29.
- ^ Bloomberg - Are you a robot? نسخة محفوظة 20 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Google pulls Huawei's Android license, forcing it to use open source version". www.theverge.com. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04.
- ^ "Huawei no podrá instalar Android ni las aplicaciones de Google". es.gizmodo.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-27.
- ^ Sottek، T. C. (19 مايو 2019). "Google pulls Huawei's Android license, forcing it to use open source version". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-19.
- ^ "Exclusive: Google suspends some business with Huawei after Trump..." Reuters (بالإنجليزية). 19 May 2019. Archived from the original on 2019-06-05. Retrieved 2019-05-19.
- ^ Savov، Vlad (19 مايو 2019). "Intel, Qualcomm, and other chipmakers reportedly join Google in Huawei ban". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-20.
- ^ ا ب Finley، Klint (21 مايو 2019). "How Huawei Might Handle the Latest US Sanctions". مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
- ^ "'There will be conflict': Huawei founder says US underestimates company's strength". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). 21 May 2019. ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2019-06-05. Retrieved 2019-05-21.
- ^ "US 'underestimates' Huawei, founder says". 21 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-03.
- ^ Warren، Tom (21 مايو 2019). "Microsoft removes Huawei laptop from store, remains silent on potential Windows ban". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01.
- ^ Byford، Sam (17 أكتوبر 2018). "How China rips off the iPhone and reinvents Android". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-21.
- ^ "Huawei makes its own app store global". GSMArena.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-05-27. Retrieved 2019-05-21.
- ^ Savov، Vlad (20 مايو 2019). "Huawei's phone business would be decimated without Google's Android". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-21.
- ^ Amadeo, Ron (20 May 2019). "Google reportedly ends business with Huawei, will cut it off from Play Store [Updated]". Ars Technica (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-06-03. Retrieved 2019-05-21.
- ^ Villas-Boas، Antonio. "Huawei developed a 'plan B' operating system for smartphones in case it was banned by the US government from using Google products. Here's what we know about it so far". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05.
- ^ "Huawei confirms it has its own OS on back shelf as a plan B". South China Morning Post. 14 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05.
- ^ Faulkner، Cameron (14 مارس 2019). "Huawei developed its own operating systems in case it's banned from using Android and Windows". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25.
- ^ "Huawei can roll out own mobile operating system 'very quickly'". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20.
- ^ Kharpal، Arjun (15 مارس 2019). "Huawei built software for smartphones and laptops in case it can't use Microsoft or Google". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-06-02.
- ^ "Huawei's day of reckoning arrives – will its preparations pay off?". South China Morning Post (بالإنجليزية). 16 May 2019. Archived from the original on 2019-06-02. Retrieved 2019-05-22.
- ^ "Huawei Panamá envía mensaje a sus usuarios tras anuncio de ruptura con Google". TVN. 20 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21.
- ^ Badshah, Nadeem; Kuo, Lily (20 May 2019). "Google blocks Huawei access to Android updates after blacklisting". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2019-06-04. Retrieved 2019-05-20.
- ^ "Huawei responds to Android ban with service and security guarantees, but its future is unclear". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-04-03. Retrieved 2019-05-20.
- ^ Beavis, Gareth. "Huawei Android ban temporarily lifted - but it's still not good news for the brand". TechRadar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-06-01. Retrieved 2019-05-21.
- ^ Amadeo، Ron (21 مايو 2019). "The US DOC gives Huawei a 90-day window to support existing devices". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2019-05-30.
- ^ Warren، Tom (22 مايو 2019). "ARM cuts ties with Huawei, threatening future chip designs". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-22.
- ^ Gartenberg، Chaim (24 مايو 2019). "Huawei can't officially use microSD cards in its phones going forward". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-25.
- ^ "Toshiba resumes shipments to Huawei after brief suspension". Nikkei Asian Review (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-05-25. Retrieved 2019-05-25.
- ^ "Panasonic examines Huawei relationship". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 May 2019. Archived from the original on 2019-05-27. Retrieved 2019-05-28.
- ^ Gonzalez, Oscar. "Huawei gets double bad news from SD Association and Wi-Fi Alliance". CNET (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-28. Retrieved 2019-05-28.
- ^ "Huawei's voice in future tech standards restricted". Nikkei Asian Review (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-05-26. Retrieved 2019-05-28.
- ^ "Exclusive: Huawei reviewing FedEx relationship, says packages..." Reuters (بالإنجليزية). 28 May 2019. Archived from the original on 2019-05-30. Retrieved 2019-05-30.
- ^ "FedEx apologises to Huawei for re-routing packages to the US". South China Morning Post (بالإنجليزية). 28 May 2019. Archived from the original on 2019-05-29. Retrieved 2019-05-30.
- ^ 央视 (28 مايو 2019). "华为:已向中国邮政监管部门正式投诉". tech.sina.com.cn. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-30.
- ^ "[Update: Huawei's back in] Huawei ejected from Wi-Fi Alliance, SD Association, and other standards groups". Android Police (بالإنجليزية الأمريكية). 29 May 2019. Archived from the original on 2019-05-29. Retrieved 2019-05-29.
- ^ Keane, Sean. "Huawei ban revoked by science publisher IEEE". CNET (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-06-08. Retrieved 2019-06-14.
- ^ Miller, Matthew. "President Trump lifts US ban on Huawei at G20 summit". ZDNet (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-06-30. Retrieved 2019-06-29.
- ^ "US and China agree to restart trade talks" (بالإنجليزية البريطانية). 29 Jun 2019. Archived from the original on 2019-06-29. Retrieved 2019-06-29.
- ^ "Trump appears to soften his tone on Huawei". CNN Politics (بالإنجليزية). 29 Jun 2019. Archived from the original on 2019-06-29. Retrieved 2019-06-29.
- ^ "Huawei confirms it has its own OS on back shelf as a plan B". South China Morning Post. 14 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-21.
- ^ Faulkner، Cameron (14 مارس 2019). "Huawei developed its own operating systems in case it's banned from using Android and Windows". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-23.
- ^ Kharpal، Arjun (15 مارس 2019). "Huawei built software for smartphones and laptops in case it can't use Microsoft or Google". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-23.
- ^ phones, John McCann 2019-05-28T09:07:56Z Mobile. "Huawei may be building an Ark (OS) as it prepares for life after Android". TechRadar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-29. Retrieved 2019-05-29.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Lakshmanan, Ravie (15 Jul 2019). "Huawei wants to name its Android OS replacement 'Harmony' in Europe". The Next Web (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-07-16. Retrieved 2019-07-16.
- ^ "Android remains our 'first choice': Huawei chairman". TechNode (بالإنجليزية الأمريكية). 12 Jul 2019. Archived from the original on 2019-07-19. Retrieved 2019-07-19.
- ^ Keane, Sean. "Huawei says Hongmeng OS isn't designed as an Android replacement". CNET (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-07-19. Retrieved 2019-07-19.
- ^ Byford، Sam (19 يوليو 2019). "Huawei says its Hongmeng OS isn't an Android replacement after all". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
- ^ الشرق (14 نوفمبر 2023). "الشركات الصينية تستعد لوقف هواوي تشغيل تطبيقات أندرويد على هواتفها". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-15.
- ^ ا ب McGregor, Richard (2012). The Party: The Secret World of China's Communist Rulers. New York: Harper Perennial. ص. 204. ISBN:978-1-84614-173-7. مؤرشف من الأصل في 2019-05-29.
- ^ "Huawei Annual Report 2010: Corporate Governance Report". Huawei.com. مؤرشف من الأصل في 2011-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ ا ب Fletcher، Owen (18 أبريل 2011). "Huawei Discloses Directors". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-17.
- ^ "Executive Profile Yafang Sun". Bloomberg Businessweek. مؤرشف من الأصل في 2012-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ "Ken Hu". World Economic Forum. مؤرشف من الأصل في 2012-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ Olsen، Robert (24 فبراير 2011). "Huawei's Open Letter to U.S. Investigators". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2011-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ Hille، Kathrin (17 أبريل 2011). "Huawei opens up its board to scrutiny". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2020-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ "Huawei appoints new directors". Telecomseurope.net. 27 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-02.
- ^ ا ب Xiang، Liu (1 يوليو 2013). "Former Nokia Exec Colin Giles Joins Huawei As Executive Vice President of Consumer Business". GSM Insider. مؤرشف من الأصل في 2013-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-02.
- ^ Zhong, Raymond (25 Apr 2019). "Who Owns Huawei? The Company Tried to Explain. It Got Complicated". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-06-03. Retrieved 2019-05-22.
- ^ ا ب ج "Huawei says employees control company through virtual shares". Financial Times (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-05-19. Retrieved 2019-05-22.
- ^ Mackie. "Innovation in China".
- ^ Saarinen، Juha (28 مايو 2010). "Analysis: Who Really Owns Huawei?". IT News. مؤرشف من الأصل في 2016-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-07.
- ^ Shi, Wei (16 Apr 2019). "New research claims employees do not own Huawei". Telecoms.com (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-04-17. Retrieved 2019-05-22.
- ^ Clarke, Donald C.; Balding, Christopher (17 Apr 2019). "Who Owns Huawei?" (بالإنجليزية). Rochester, NY. Archived from the original on 2020-04-03.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(help) and|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (help) - ^ ا ب Mucci، Jeff (5 فبراير 2010). "Huawei Q&A: 95,000 employees and growing". RCR Wireless. مؤرشف من الأصل في 2023-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-21.[وصلة مكسورة]
- ^ "Bell teams up with Huawei to successfully test 5G in Ontario". IT World Canada. مؤرشف من الأصل في 2018-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ Huawei Picked for BT's 21CN نسخة محفوظة 5 January 2006 على موقع واي باك مشين.. Light Reading. 28 April 2005.
- ^ Motorola exec's domain is profitable, if not sexy[وصلة مكسورة]. Chicago Tribune. 12 November 2006. نسخة محفوظة 22 مارس 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Huawei wins first major German deal نسخة محفوظة 14 October 2007 على موقع واي باك مشين.. China Daily. 16 November 2006.
- ^ France Telecom adds China's Huawei to pool of UMTS equipment suppliers – report. AFX News Limited. 1 February 2007. نسخة محفوظة 4 February 2007 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ "PLDT's Smart partners with Huawei to transform mobile services delivery". telecompaper.com. مؤرشف من الأصل في 2018-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-04.
- ^ Vodafone, Huawei sign deal for 3G handsets. ZDNet News. 15 February 2006. نسخة محفوظة 16 May 2007 على موقع واي باك مشين.
- ^ Huawei Meets Vodafone's Needs نسخة محفوظة 11 March 2006 على موقع واي باك مشين.. Light Reading. 22 November 2005.
- ^ "Huawei Enterprise ICT Solutions, A Better Way". enterprise.huawei.com. مؤرشف من الأصل في 2020-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-28.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Huawei Reports FY10 Revenues of CNY185.2 Billion, Up 24.2%; Net Profit of CNY23.8 Billion, Up 30.0%". Huawei. 18 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-21.
- ^ ا ب "Information on the Company". Huawei. مؤرشف من الأصل في 2011-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-21.
- ^ Millet، Carol (9 مايو 2011). "Huawei clinches Everything Everywhere network upgrade deal". Mobile Magazine. مؤرشف من الأصل في 2011-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-21.
- ^ "Vodafone Mobile Wi-Fi R205 review". Wired UK. مؤرشف من الأصل في 2015-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-18.
- ^ "China R206 Huawei Wireless Router – China 4g Router, Huawei Router". Made-in-China.com. مؤرشف من الأصل في 2014-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-18.
- ^ Vendor Rating: Huawei. Gartner. 24 September 2010.
- ^ "Huawei watch smartwatch classy smartwatch android wear android smartwatch". 2 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02.
- ^ Chyen Yee، Lee؛ Yuntao، Huang (19 أبريل 2011). "INTERVIEW – Huawei makes aggressive push in consumer devices". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2011-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-21.
- ^ "About Us Huawei | Our History, Heritage & Who We Are | | HUAWEI Malaysia". consumer.huawei.com. مؤرشف من الأصل في 2018-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-01.
- ^ "Huawei to drop 'Ascend' smartphone branding | Trusted Reviews". Trusted Reviews. 19 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-01.
- ^ "Huawei is retiring the Ascend brand for future devices". GSMArena.com. مؤرشف من الأصل في 2018-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-01.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|عمل=
(مساعدة) - ^ "Huawei Mate 20 Pro Review". Techradar. 25 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-31.
- ^ Savov، Vlad (26 مارس 2019). "Huawei's P30 Pro is a photographic powerhouse with a tiny notch". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-26.
- ^ "Chinese telecom firms fight for rights". China Daily USA. 11 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-07.
- ^ "Huawei Climbs 'Food Chain' in Cisco Enterprise Challenge". Bloomberg BusinessWeek. 9 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-07.
- ^ "China's Huawei leads international patent filings: WIPO". 19 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-20.
- ^ "Telecom giants in China lead int'l patent filings in 2014: WIPO". Want China Times. 20 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-20.
- ^ Some of Huawei's US operations include FutureWei Technologies Inc. (in at least Santa Clara CA, Plano TX, and Bridgetwater NJ), which is a wholly owned subsidiary of Huawei North America.
- ^ "Huawei Canada – Corporate Information". مؤرشف من الأصل في 2015-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-18.
- ^ "Huawei and Imperial College Open Data Science Innovation Lab". مؤرشف من الأصل في 2014-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-20.
- ^ "CES 2016: Huawei unveils Mate 8 with Kirin 950 chipset". Tech Desk. 8 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-09.
- ^ "Huawei to open R&D centres in Switzerland". S-GE. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01.
- ^ https://www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2023/11/12/%D8%A8%D9%86%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85%D9%86-%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%88%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%A7- نسخة محفوظة 2023-11-13 على موقع واي باك مشين.
- ^ Lerman, Rachel (18 مايو 2017). "Jury awards T-Mobile $4.8M in trade-secrets case against Huawei". The Seattle Times. مؤرشف من الأصل في 2017-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-08.
- ^ Flynn، Laurie J. (29 يوليو 2004). "Technology briefing: Cisco drops Huawei suit". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-15.
- ^ Markoff, John; Barboza, David (25 Oct 2010). "Huawei Technologies of China's Bold Push Into U.S." The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2017-02-19. Retrieved 2019-04-04.
- ^ "There Is No Back Door in Any Huawei Product Says Rotating Chairman". 29 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28.
- ^ "Huawei files lawsuit against U.S. government, 27 Mar 2019". 23 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-05-28.