مستخدم:Yazan Kanbar/ملعب
جزء من سلسلة الإسلام عن |
الأنبياء المذكرون في القرآن |
---|
بوابة الإسلام |
يوسف (بالعبرية יוֹסֵף ومعناه (الحزين, يزيد, يضيف)، ويعتبر يوسف من أهم الشخصيات من بني إسرائيل في سفر التكوين من العهد القديم/التوراة ويوسف هو الابن الحادي عشر ليعقوب والابن الأول لراحيل، ولقد جاء ذكر يوسف في القرآن أيضاَ. وهو صديق ونبي من أنبياء بني إسرائيل وشخصية دينية حسب الأديان الإبراهيمية (اليهودية، المسيحية، والإسلام).
يعتبر يوسف بن يعقوب عليهماالسلام، من أكثر الشخصيات المَعروفة في القران الكريم وكتاب التوراة، حيث كان معروفاً بردائه ذي الألوان وعلى المقدرة التي أعطاها له الله في تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وأيضا معروف بجماله الشديد فهو أخذ نصف جمال الدنيا. ألقاه إخوانهُ في الجب لغيرتهم منه ولكن في النهاية عمل يوسف لدى بوتيفار عزيز مصر، وبعدها تحرر من أسره وأصبح الوزير لملك مصر وأصبح هو عزيز مصر.
النص المذكور في القرآن
عدلبِسْمِ ٱللَّهِ ۚٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَـٰتُ ٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِينِ (١) إنَّاّ أنزلناهُ قُرۡءَٲنًا عَرَبِيًّ۬ا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ (٢) نحنُ نَقُصُّ عَلَيۡكَ أَحۡسَنَ ٱلۡقَصَصِ بِمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ وَإِن كُنْتَ مِن قَبۡلِهِۦ لَمِنَ ٱلۡغَـٰفِلِينَ [1](٣) إِذۡ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَـٰٓأَبَتِ إِنِّى رَأَيۡتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوۡكَبً۬ا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ رَأَيۡتُہُمۡ لِى سَـٰجِدِينَ (٤) قَالَ يَـٰبُنَيَّ لَا تَقۡصُصۡ رُءۡيَاكَ عَلَىٰٓ إِخۡوَتِكَ فَيَكِيدُواْ لَكَ كَيۡدًاۖ إِنَّ ٱلشَّيۡطَـٰنَ لِلۡإِنسَـٰنِ عَدُوٌّ۬ مُّبِينٌ۬ (٥) وَكَذَٲلِكَ يَجۡتَبِيكَ رَبُّكَ وَيٌعَلِّمُكَ مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِ وَيٌتِمُّ نِعۡمَتَهٌ ۥ عَلَيۡكَ وَعَلَىٰٓ ءَالِ يَعْقٌوبَ كَمَآ أَتَمَّهَا عَلَىٰٓ أَبَوَيۡكَ مِن قَبۡلُ إِبۡرَٲهِيمَ وَإِسۡحَـٰقَۚ إِنَّ ربَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ۬ (٦) ۞ لَّقَدۡ كَانَ فِى يُوسُفَ وَإِخۡوَتِهِۦۤ ءَايَـٰتٌ۬ لِّلسَّآٮِٕلِينَ (٧) إِذۡ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَ أَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰٓ أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنٌ عُصۡبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ (٨) ٱقۡتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ ٱطۡرَحُوهٌ أَرۡضً۬ا يَخۡلُ لَكٌمْ وَجۡهُ أَبِيكٌمْ وَتَكٌونٌواْ مِنۢ بَعۡدِهِۦ قَوۡمً۬ا صَـٰلِحِينَ (٩) قَالَ قَآٮِٕلٌ۬ مِّنۡهٌمْ لَا تَقْتٌلٌواْ يُوسُفَ وَأَلْقٌوهٌ فِى غَيَـٰبَتِ ٱلۡجُبِّ يَلۡتَقِطۡهُ بَعۡضُ ٱلسَّيَّارَةِ إِن كٌنْتٌمْ فَـٰعِلِينَ (١٠) قَالٌواْ يَـٰٓأَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأۡمَ۫نَّا عَلَىٰ يُوسُفَ وَإِنّا لَهُ ۥ لَنَـٰصِحُونَ (١١) أَرۡسِلۡهُ مَعَنَا غَدً۬ا يَرۡتَعۡ وَيَلۡعَبۡ وَإِنَّا لَهُ ۥ لَحَـٰفِظُونَ (١٢) قَالَ إِنِّى لَيَحۡزُنُنِىٓ أَن تَذْهَبٌواْ بِهِۦ وَأَخَافٌ أَن يَأۡڪُلَهُ ٱلذِّئۡبُ وَأَنْتٌمْ عَنۡهُ غَـٰفِلُونَ (١٣) قَالٌواْ لَٮِٕنۡ أَڪَلَهُ ٱلذِّئۡبُ وَنَحْنٌ عُصۡبَةٌ إِنآ إِذً۬ا لَّخَـٰسِرُونَ (١٤) فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِۦ وَأَجۡمَعُوٓاْ أَن يَجْعَلٌوهُ فِى غَيَـٰبَتِ ٱلۡجُبِّۚ وَأَوْحَيْناّ إِلَيۡهِ لَتُنَبِّئَنَّهٌمْ بِأَمۡرِهِمْ هَـٰذَا وَهٌمْ لَا يَشۡعُرُونَ (١٥) وَجَآءُوٓ أَبَاهٌمْ عِشَآءً۬ يَبْكٌونَ (١٦) قَالٌواْ يَـٰٓأَبَانآ إِنَّا ذَهَبۡنَا نَسْتَبِقٌ وَتَرَڪۡنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَـٰعِنَا فَأَڪَلَهُ ٱلذِّئۡبُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُؤۡمِنٍ۬ لَّنَا وَلَوۡ ڪُنَّا صَـٰدِقِينَ (١٧) وَجَآءُو عَلَىٰ قَمِيصِهِۦ بِدَمٍ۬ كَذِبٍ۬ۚ قَالَ بَلۡ سَوَّلَتۡ لَكٌمْ أَنفُسُكٌمْ أَمۡرً۬اۖ فَصَبۡرٌ۬ جَمِيلٌ۬ۖ وَٱللَّهُ ٱلۡمُسۡتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفٌونَ (١٨) وَجَآءَتۡ سَيَّارَةٌ۬ فَأَرۡسَلُواْ وَارِدَهُمۡ فَأَدۡلَىٰ دَلۡوَهُ ۥۖ قَالَ يَـٰبُشۡرَىٰ هَـٰذَا غُلَـٰمٌ۬ۚ وَأَسَرٌّوهُ بِضَـٰعَةً۬ۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (١٩) وَشَرَوْهُ بِثَمَنِۭ بَخۡسٍ۬ دَرَٲهِمَ مَعۡدُودَةٍ۬ وَكَانٌواْ فِيهِ مِنَ ٱلزَّٲهِدِينَ (٢٠) وَقَالَ ٱلَّذِى ٱشۡتَرَٮٰهُ مِن مِّصۡرَ لِٱمۡرَأَتِهِۦۤ أَڪۡرِمِى مَثۡوَٮٰهُ عَسَىٰٓ أَن يَنفَعَنَآ أَوۡ نَتَّخِذَهُ ۥ وَلَدً۬اۚ وَڪَذَٲلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِى ٱلۡأَرۡضِ وَلِنٌعَلِّمَهُ ۥ مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِۚ وَٱللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰٓ أَمۡرِهِۦ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ (٢١) وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ ۥۤ ءاتَيۡنَـٰهُ حُكۡمً۬ا وَعِلۡمً۬اۚ وَكَذَٲلِكَ نَجۡزِى ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٢٢) وَرَٲوَدَتۡهُ ٱلَّتِى هُوَ فِى بَيۡتِهَا عَن نَّفۡسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلۡأَبۡوَٲبَ وَقَالَتْ هَيۡتَ لَكَۚ قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهُ إِنَّهُ ۥ رَبِّي أَحۡسَنَ مَثۡوَاىَۖ إِنَّهٌ ۥ لَا يٌفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ [2] (٢٣) وَلَقَدۡ هَمَّتْ بِهِۦۖ وَهَمَّ بِهَا لَوۡلَآ أَن رَّءَا بُرۡهَـٰنَ رَبِّهِۦۚ ڪَذَٲلِكَ لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلۡفَحۡشَآءَۚ إِنَّهُ ۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلَصِينَ (٢٤) وَٱسۡتَبَقَا ٱلۡبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ ۥ مِن دُبُرٍ۬ وَأَلۡفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا ٱلۡبَابِۚ قَالَتْ مَا جَزَآءُ مَنۡ أَرَادَ بِأَهۡلِكَ سُوٓءًا إِلَّآ أَن يُسۡجَنَ أَوۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ۬ (٢٥) قَالَ هِيَ رَٲوَدَتۡنِى عَن نَّفۡسِىۚ وَشَهِدَ شَاهِدٌ۬ مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن كَانَ قَمِيصُهُ ۥ قُدَّ مِن قُبُلٍ۬ فصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ ٱلۡكَـٰذِبِينَ (٢٦) وَإِن كَانَ قَمِيصُهُ ۥ قُدَّ مِن دُبُرٍ۬ فكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ (٢٧) فَلَمَّا رَءَا قَمِيصَهُ ۥ قُدَّ مِن دُبُرٍ۬ قَالَ إِنَّهُ ۥ مِن ڪَيۡدِكُنَّۖ إِنَّ كَيۡدَكُنَّ عَظِيمٌ۬ (٢٨) يُوسُفُ أَعۡرِضۡ عَنۡ هَـٰذَاۚ وَٱسۡتَغۡفِرِى لِذَنۢبِكِ إِنَّكِ ڪُنتِ مِنَ ٱلۡخَاطِـِٔينَ (٢٩) ۞ وَقَالَ نِسۡوَةٌ۬ فِى ٱلۡمَدِينَةِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ تٌرَاوِدٌ فَتَٮٰهَا عَن نَّفۡسِهِۦۖ قَدۡ شَغَفَهَا حُبًّاۖ إِنَّا لَنَرَٮٰهَا فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ (٣٠) فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ ٱخۡرُجۡ عَلَيۡہِنَّۖ فَلَمَّا رَأَيۡنَهُ ۥۤ أَكۡبَرۡنَهُ ۥ وَقَطَّعۡنَ أَيۡدِيَہُنَّ وَقُلۡنَ حَـٰشَ لِلَهِ مَا هَـٰذَا بَشَرًا إِنۡ هَـٰذَآ إِلَّا مَلَكٌ۬ كَرِيمٌ۬ (٣١) قَالَتْ فَذَٲلِكُنَّ ٱلَّذِى لُمۡتُنَّنِي فِيهِۖ وَلَقَدۡ رَاوَدْتٌهُ ۥ عَن نَّفۡسِهِۦ فَٱسۡتَعۡصَمَۖ وَلَٮِٕن لَّمۡ يَفۡعَلۡ مَآ ءَامٌرٌهُ ۥ لَيُسۡجَنَنَّ وَلَيَكُونً۬ا مِّنَ ٱلصَّـٰغِرِينَ (٣٢) قَالَ رَبِّ ٱلسِّجۡنُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِمَّا يَدۡعُونَنِىٓ إِلَيۡهِۖ وَإِلَّا تَصۡرِفۡ عَنِّى كَيۡدَهُنَّ أَصۡبُ إِلَيۡہِنَّ وَأَكُن مِّنَ ٱلۡجَـٰهِلِينَ (٣٣) فَٱسۡتَجَابَ لَهُ ۥ رَبٌّهُ ۥ فَصَرَفَ عَنۡهُ كَيۡدَهُنَّۚ إِنَّهٌ ۥ هٌوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (٣٤) ثُمَّ بَدَا لَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا رَأَوُاْ ٱلۡأَيَـٰتِ لَيَسۡجُنُنَّهُ ۥ حَتَّىٰ حِينٍ۬[3] (٣٥) وَدَخَلَ مَعَهُ ٱلسِّجۡنَ فَتَيَانِۖ[4] قَالَ أَحَدُهُمَآ إِنِّىٓ أَرَٮٰنِىٓ أَعۡصِرُ خَمۡرً۬اۖ وَقَالَ ٱلۡأَخَرُ إِنِّىٓ أَرَٮٰنِىٓ أَحۡمِلُ فَوۡقَ رَأۡسِى خُبۡزً۬ا تَأۡكُلُ ٱلطَّيۡرُ مِنۡهُۖ نَبِّئۡنَا بِتَأۡوِيلِهِۦۤۖ إِنَّا نَرَٮٰكَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٣٦) قَالَ لَا يَأۡتِيكُمَا طَعَامٌ۬ تُرۡزَقَانِهِۦۤ إِلَّا نَبَّأۡتُكُمَا بِتَأۡوِيلِهِۦ قَبۡلَ أَن يَأۡتِيَكُمَاۚ ذَٲلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِى رَبِّىٓۚ إِنِّى تَرَكۡتُ مِلَّةَ قَوۡمٍ۬ لَّا يُؤۡمِنُونَ بِالله وَهُم بِٱلۡأَخِرَةِ هُمۡ كَـٰفِرُونَ (٣٧) وَٱتَّبَعۡتُ مِلَّةَ ءَابَآءِىٓ إِبۡرَٲهِيمَ وَإِسۡحَـٰقَ وَيَعۡقُوبَۚ مَا كَانَ لَنَآ أَن نُّشۡرِكَ بِالله مِن شَىۡءٍ۬ۚ ذَٲلِكَ مِن فَضۡلِ الله عَلَيۡنَا وَعَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ (٣٨) يَـٰصَٮٰحِبَىِ ٱلسِّجۡنِ ءَأَرۡبَابٌ۬ مُّتَفَرِّقُونَ خَيۡرٌ أَمِ ٱللَّهُ ٱلۡوَٲحِدُ ٱلۡقَهَّارُ (٣٩) مَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِهِۦۤ إِلَّآ أَسۡمَآءً۬ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُڪُم مَّآ أنزل الله بِہَا مِن سُلۡطَـٰنٍۚ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَه أَمَرَ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُۚ ذَٲلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ (٤٠) يَـٰصَٮٰحِبَىِ ٱلسِّجۡنِ أَمَّآ أَحَدُكُمَا فَيَسۡقِى رَبَّهُ ۥ خَمۡرً۬اۖ وَأَمَّا ٱلۡأَخَرُ فَيُصۡلَبُ فَتَأۡڪُلُ ٱلطَّيۡرُ مِن رَّأۡسِهِۦۚ قُضِىَ ٱلۡأَمۡرُ ٱلَّذِى فِيهِ تَسۡتَفۡتِيَانِ (٤١) وَقَالَ لِلَّذِى ظَنَّ أَنَّهُ ۥ نَاجٍ۬ مِّنۡهُمَا ٱذۡڪُرۡنِى عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَٮٰهُ ٱلشَّيۡطَـٰنُ ذِڪۡرَ رَبِّهِۦ فَلَبِثَ فِى ٱلسِّجۡنِ بِضۡعَ سِنِينَ[5] (٤٢) وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ إِنِّىٓ أَرَىٰ سَبۡعَ بَقَرَٲتٍ۬ سِمَانٍ۬ يَأۡڪُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٌ۬ وَسَبۡعَ سُنۢبُلَـٰتٍ خُضۡرٍ۬ وَأُخَرَ يَابِسَـٰتٍ۬ۖ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلۡمَلَأُ أَفۡتُونِى فِى رُءۡيَـٰىَ إِن كُنتُمۡ لِلرُّءۡيَا تَعۡبُرُونَ (٤٣) قَالُوٓاْ أَضۡغَـٰثُ أَحۡلَـٰمٍ۬ۖ وَمَا نَحۡنُ بِتَأۡوِيلِ ٱلۡأَحۡلَـٰمِ بِعَـٰلِمِينَ (٤٤) وَقَالَ ٱلَّذِى نَجَا مِنۡہُمَا وَٱدَّكَرَ بَعۡدَ أُمَّةٍ أَنَا۟ أُنَبِّئُڪُم بِتَأۡوِيلِهِۦ فَأَرۡسِلُونِ (٤٥) يُوسُفُ أَيُّہَا ٱلصِّدِّيقُ أَفۡتِنَا فِى سَبۡعِ بَقَرَٲتٍ۬ سِمَانٍ۬ يَأۡڪُلُهُنَّ سَبۡعٌ عِجَافٌ۬ وَسَبۡعِ سُنۢبُلَـٰتٍ خُضۡرٍ۬ وَأُخَرَ يَابِسَـٰتٍ۬ لَّعَلِّىٓ أَرۡجِعُ إِلَى ٱلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَعۡلَمُونَ (٤٦) قَالَ تَزۡرَعُونَ سَبۡعَ سِنِينَ دَأَبً۬ا فَمَا حَصَدتُّمۡ فَذَرُوهُ فِى سُنۢبُلِهِۦۤ إِلَّا قَلِيلاً۬ مِّمَّا تَأۡكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ يَأۡتِى مِنۢ بَعۡدِ ذَٲلِكَ سَبۡعٌ۬ شِدَادٌ۬ يَأۡكُلۡنَ مَا قَدَّمۡتُمۡ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلاً۬ مِّمَّا تُحۡصِنُونَ (٤٨) ثُمَّ يَأۡتِى مِنۢ بَعۡدِ ذَٲلِكَ عَامٌ۬ فِيهِ يُغَاثُ ٱلنَّاسُ وَفِيهِ يَعۡصِرُونَ
(٤٩) وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِى بِهِۦۖ فَلَمَّا جَآءَهُ الرَسٌولٌ قَالَ ٱرۡجِعۡ إِلَىٰ رَبِّكَ فَسْئَلْهُ مَا بَالُ ٱلنِّسۡوَةِ ٱلَّـٰتِى قَطَّعۡنَ أَيۡدِيَہُنَّۚ إِنَّ رَبِّى بِكَيۡدِهِنَّ عَلِيمٌ۬ (٥٠) قَالَ مَا خَطۡبُكُنَّ إِذۡ رَٲوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفۡسِهِۦۚ قُلۡنَ حَـٰشَ لِلَهِ مَا عَلِمۡنَا عَلَيۡهِ مِن سُوٓءٍ۬ۚ قَالَتِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡـَٔـٰنَ حَصۡحَصَ ٱلۡحَقُّ أَنَا۟ رَٲوَدتُّهُ ۥ عَن نَّفۡسِهِۦ وَإِنَّهُ ۥ لَمِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ (٥١) ذَٲلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّى لَمۡ أَخُنۡهٌ بِٱلۡغَيۡبِ وَأَنَّ الله لَا يَہۡدِى كَيۡدَ ٱلۡخَآٮِٕنِينَ (٥٢) ۞ وَمَآ أُبَرِّئُ نَفۡسِىٓۚ إِنَّ ٱلنَّفۡسَ لَأَمَّارَةُۢ بِٱلسُّوٓءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّ'ىٓۚ إِنَّ رَبِّى غَفُورٌ۬ رَّحِيمٌ۬ [6](٥٣) وَقَالَ ٱلۡمَلِكُ ٱئۡتُونِى بِهِۦۤ أَسۡتَخۡلِصۡهُ لِنَفۡسِىۖ فَلَمَّا كَلَّمَهُ ۥ قَالَ إِنَّكَ ٱلۡيَوۡمَ لَدَيۡنَا مَكِينٌ أَمِينٌ۬ (٥٤) قَالَ ٱجۡعَلۡنِى عَلَىٰ خَزَآٮِٕنِ ٱلۡأَرۡضِۖ إِنِّى حَفِيظٌ عَلِيمٌ۬ (٥٥) وَكَذَٲلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِى ٱلۡأَرۡضِ يَتَبَوَّأُ مِنۡہَا حَيۡثُ يَشَآءُۚ نٌصِيبُ بِرَحۡمَتِنَا مَن نَّشَآءُۖ وَلَا نٌضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٥٦) وَلَأَجۡرُ ٱلۡأَخِرَةِ خَيۡرٌ۬ لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ (٥٧) وَجَآءَ إِخۡوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلٌواْ عَلَيۡهِ فَعَرَفَهٌمْ وَهٌمْ لَهُ ۥ مُنكِرُونَ (٥٨) وَلَمَّا جَهَّزَهٌمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ٱئۡتُوَنِى بِأَخٍ۬ لَّكٌمْ مِّنۡ أَبِيكُمۡۚ أَلَا تَرَونَ أَنِّىٓ أُوفِى ٱلۡكَيۡلَ وَأَنَا۟ خَيۡرُ ٱلۡمُنزِلِينَ (٥٩) فَإِن لَّمۡ تَأْتٌونِى بِهِۦ فَلَا كَيۡلَ لَكُمۡ عِندِى وَلَا تَقْرَبٌونِ (٦٠) قَالُواْ سَنُرَٲوِدُ عَنْهٌ أَبَاهٌ وَإِنَّا لَفَـٰعِلُونَ (٦١) وَقَالَ لِفِتۡيَـٰنِهِ ٱجۡعَلُواْ بِضَـٰعَتَهٌمْ فِى رِحَالِهِمْ لَعَلَّهٌمْ يَعْرِفٌونَہَآ إِذَا ٱنقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمْ لَعَلَّهٌمْ يَرۡجِعُونَ (٦٢) فَلَمَّا رَجَعُوٓاْ إِلَىٰٓ أَبِيهِمْ قَالٌواْ يَـٰٓأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا ٱلۡكَيۡلُ فَأَرۡسِلۡ مَعَنآ أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ ۥ لَحَـٰفِظُونَ (٦٣) قَالَ هَلۡ ءَامَنُكٌمْ عَلَيۡهِ إِلَّا ڪَمَآ أَمِنْتٌكٌمْ عَلَىٰٓ أَخِيهِ مِن قَبۡلُۖ فَٱللَّهُ خَيۡرٌ حَـٰفِظً۬اۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٲحِمِينَ (٦٤) وَلَمَّا فَتَحٌواْ مَتَـٰعَهٌمْ وَجَدٌواْ بِضَـٰعَتَهٌمْ رُدَّتۡ إِلَيۡہِمۡۖ قَالٌواْ يَـٰٓأَبَانَا مَا نَبۡغِىۖ هَـٰذِهِۦ بِضَـٰعَتُنَا رُدَّتۡ إِلَيۡنَاۖ وَنَمِيرٌ أَهۡلَنَا وَنَحْفَظٌ أَخَانَا وَنَزْدَادٌ كَيۡلَ بَعِيرٍ۬ۖ ذَٲلِكَ ڪَيۡلٌ۬ يَسِيرٌ۬ (٦٥) قَالَ لَنۡ أُرۡسِلَهُ ۥ مَعَكٌمْ حَتَّىٰ تٌؤْتٌونِ مَوۡثِقً۬ا مِّنَ ٱللَّهُ لَتَأْتٌنَّنِي بِهِۦۤ إِلَّآ أَن يُحَاطَ بِكُمۡۖ فَلَمَّآ ءَاتٌوهٌ مَوۡثِقَهٌمْ قَالَ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَكِيل (٦٦) وَقَالَ يَـٰبٌنَيَّ لَا تَدْخٌلٌواْ مِنۢ بَابٍ۬ وَٲحِدٍ۬ وَٱدۡخُلُواْ مِنۡ أَبۡوَٲبٍ۬ مُّتَفَرِّقَةٍ۬ۖ وَمَآ أٌغْنِي عَنكٌمْ مِّنَ ٱللَّهُ مِن شَىۡءٍۖ إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَعَلَيۡهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُتَوَڪِّلُونَ (٦٧) وَلَمَّا دۡخَلُواْ مِنۡ حَيۡثُ أَمَرَهٌمْ أَبٌوهٌمْ مَّا ڪَانَ يٌغْنِي عَنۡهٌمْ مِّنَ ٱللَّهُ مِن شَىۡءٍ إِلَّا حَاجَةً۬ فِى نَفۡسِ يَعْقٌوبَ قَضَٮٰهَاۚ وَإِنَّهٌ ۥ لَذُو عِلۡمٍ۬ لِّمَا عَلَّمْنَـٰهٌ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ (٦٨) وَلَمَّا دۡخَلُواْ عَلَىٰ يُوسُفَ ءَاوَىٰٓ إِلَيۡهِ أَخَاهُۖ قَالَ إِنِّىٓ أَنَا۟ أَخُوكَ فَلَا تَبۡتَٮِٕسۡ بِمَا كَانٌواْ يَعْمَلٌونَ (٦٩) فَلَمَّا جَهَّزَهٌمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ ٱلسِّقَايَةَ فِى رَحۡلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا ٱلۡعِيرُ إِنَّكُمۡ لَسَـٰرِقُونَ (٧٠) قَالٌواْ وَأَقۡبَلُواْ عَلَيۡهِم مَّاذَا تَفۡقِدُونَ (٧١) قَالُواْ نَفۡقِدُ صُوَاعَ ٱلۡمَلِكِ وَلِمَن جَآءَ بِهِۦ حِمۡلُ بَعِيرٍ۬ وَأَنَا۟ بِهِۦ زَعِيمٌ۬ (٧٢) قَالٌواْ تَٱللَّهُ لَقَدۡ عَلِمۡتُم مَّا جِئۡنَا لِنٌفْسِدَ فِى ٱلۡأَرۡضِ وَمَا كُنَّا سَـٰرِقِينَ (٧٣) قَالُواْ فَمَا جَزَٲٓؤُهُ ۥۤ إِن كُنتُمۡ ڪَـٰذِبِينَ (٧٤) قَالٌواْ جَزَٲٓؤُهُ ۥ مَن وُجِدَ فِى رَحۡلِهِۦ فَهُوَ جَزَٲٓؤُهُ ۥۚ كَذَٲلِكَ نَجْزِي ٱلظَّـٰلِمِينَ (٧٥) فَبَدَأَ بِأَوۡعِيَتِهِمْ قَبۡلَ وِعَآءِ أَخِيهِ ثُمَّ ٱسۡتَخۡرَجَهَا مِن وِعَآءِ أَخِيهِۚ كَذَٲلِكَ كِدۡنَا لِيُوسُفَۖ مَا كَانَ لِيَأۡخُذَ أَخَاهُ فِى دِينِ ٱلۡمَلِكِ[7] إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ نَرۡفَعُ دَرَجَـٰتٍ۬ مَّن نَّشَآءُۗ وَفَوۡقَ ڪُلِّ ذِى عِلۡمٍ عَلِيمٌ۬ (٧٦) ۞ قَالُوٓاْ إِن يَسْرِقَ فَقَدۡ سَرَقَ أَخٌ۬ لَّهُ ۥ مِن قَبۡلُۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِى نَفۡسِهِۦ وَلَمۡ يُبۡدِهَا لَهُمۡۚ قَالَ أَنْتٌمْ شَرٌّ۬ مَّڪَانً۬اۖ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا تَصِفٌونَ (٧٧) قَالٌواْ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلۡعَزِيزُ إِنَّ لَّهُ ۥۤ أَبً۬ا شَيۡخً۬ا كَبِيرً۬ا فَخُذۡ أَحَدَنَا مَڪَانَهُ ۥۤۖ إِنَّا نَرَٮٰكَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٧٨) قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِ أَن نَّأۡخُذَ إِلَّا مَن وَجَدۡنَا مَتَـٰعَنَا عِندَهُ ۥۤ إِنَّآ إِذً۬ا لَّظَـٰلِمُونَ (٧٩) فَلَمَّا ٱسۡتَيۡـَٔسُواْ مِنۡهُ خَلَصُواْ نَجِيًّ۬اۖ قَالَ ڪَبِيرُهٌمْ أَلَمۡ تَعۡلَمُوٓاْ أَنَّ أَبَاكٌمْ قَدۡ أَخَذَ عَلَيۡكٌمْ مَّوۡثِقً۬ا مِّنَ ٱللَّهِ وَمِن قَبۡلُ مَا فَرَّطتٌمْ فِى يُوسُفَۖ فَلَنۡ أَبْرَحَ ٱلۡأَرۡضَ[8] حَتَّىٰ يَأْذَنَ لِىٓ أَبِىٓ أَوۡ يَحۡكُمَ ٱللَّهُ لِىۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡحَـٰكِمِينَ (٨٠) ٱرۡجِعُوٓاْ إِلَىٰٓ أَبِىكٌمْ فَقٌولٌواْ يَـٰٓأَبَانآ إِنَّ ٱبۡنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَآ إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كٌنَّا لِلۡغَيۡبِ حَـٰفِظِينَ (٨١) وَسْئَلِ ٱلۡقَرۡيَةَ ٱلَّتِى كٌنَّا فِيہَا وَٱلۡعِيرَ ٱلَّتِىٓ أَقْبَلْنَا فِيہَاۖ وَإِنَّا لَصَـٰدِقُونَ (٨٢) قَالَ بَلۡ سَوَّلَتۡ لَكٌمْ أَنفُسُكٌمْ أَمۡرً۬اۖ فَصَبۡرٌ۬ جَمِيلٌۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَنِي بِهِمۡ جَمِيعًاۚ إِنَّهٌ ۥ هُوَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَڪِيمُ (٨٣) وَتَوَلَّىٰ عَنۡهٌمْ وَقَالَ يَـٰٓأَسَفَى عَلَىٰ يُوسُفَ وَٱبۡيَضَّتۡ عَيۡنَاهُ مِنَ ٱلۡحُزۡنِ فَهٌوَ كَظِيمٌ۬ (٨٤) قَالٌواْ تَٱللَّهِ تَفۡتَؤُاْ تَذۡڪُرُ يُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوۡ تَكُونَ مِنَ ٱلۡهَـٰلِكِينَ (٨٥) قَالَ إِنَّمَآ أَشۡكُواْ بَثِّى وَحُزۡنِىٓ إِلَى ٱللَّهِ وَأَعْلَمٌ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونََ (٨٦)يَـٰبَنَيَّ ٱذۡهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَ أَخِيهِ وَلَا تَاْيۡـَٔسُواْ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِۖ إِنَّهُ ۥ لَا يَاْيۡـَٔسُ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ (٨٧) فَلَمَّا دَخَلٌواْ عَلَيۡهِ قَالٌواْ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلۡعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهۡلَنَا ٱلضُّرُّ وَجِئۡنَا بِبِضَـٰعَةٍ۬ مُّزۡجَٮٰةٍ۬ فَأَوۡفِ لَنَا ٱلۡكَيۡلَ وَتَصَدَّقۡ عَلَيۡنَآۖ إِنَّ ٱللَّهَ يَجۡزِى ٱلۡمُتَصَدِّقِينَ (٨٨) قَالَ هَلۡ عَلِمۡتٌمْ مَّا فَعَلۡتٌمْ بِيُوسُفَ وَ أَخِيهِ إِذۡ أَنتُمۡ جَـٰهِلُونَ (٨٩) قَالُوٓاْ أَءِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُۖ قَالَ أَنَا۟ يُوسُفُ وَهَـٰذَآ أَخِىۖ قَدۡ مَنَّ ٱللَّهٌ عَلَيۡنَآۖ إِنَّهُ ۥ مَن يَتَّقِ وَيَصۡبِرۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا يٌضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٩٠) قَالُواْ تَٱللَّهِ لَقَدۡ ءَاثَرَۖكَ ٱللَّهٌ عَلَيۡنَا وَإِن ڪُنَّا لَخَـٰطِـِٔينَ (٩١) قَالَ لَا تَثۡرِيبَ عَلَيۡكٌم ٱلۡيَوۡمَۖ يَغْفِرٌ ٱللَّهٌ لَكُمۡۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّٲحِمِينَ (٩٢) ٱذۡهَبُواْ بِقَمِيصِى هَـٰذَا فَأَلۡقُوهُ عَلَىٰ وَجۡهِ أَبِى يَأۡتِ بَصِيرً۬ا وَأۡتُونِى بِأَهۡلِكٌمْ أَجۡمَعِينَ (٩٣) وَلَمَّا فَصَلَتِ ٱلۡعِيرُ قَالَ أَبٌو هٌمْ إِنِّى لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَۖ لَوۡلَآ أَن تٌفَنِّدٌونَ (٩٤) قَالٌواْ تَٱللَّهِ إِنَّكَ لَفِى ضَلَـٰلِكَ ٱلۡقَدِيمِ (٩٥) فَلَمَّآ أَن جَآءَ ٱلۡبَشِيرُ أَلۡقَٮٰهُ عَلَىٰ وَجۡهِهِۦ فَٱرۡتَدَّ بَصِيرً۬اۖ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكٌمْ إِنِّىٓ أَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (٩٦) قَالٌواْ يَـٰٓأَبَانَا ٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَآ إِنَّا كُنَّا خَـٰطِـِٔينَ (٩٧) قَالَ سَوۡفَ أَسۡتَغۡفِرٌ لَكٌمْ رَبِّ ىٓۖإنَّهٌ ۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ (٩٨) فَلَمَّا دَخَلٌواْ عَلَىٰ يُوسُفَ ءَاوَىٰٓ إِلَيۡهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ٱدۡخُلُواْ مِصۡرَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ (٩٩) وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ وَخَرُّواْ لَهُ ۥ سُجَّدً۬اۖ وَقَالَ يَـٰٓأَبَتِ هَـٰذَا تَأۡوِيلُ رُءۡيَـٰىَ مِن قَبۡلُ قَدۡ جَعَلَهَا رَبِّى حَقًّ۬اۖ وَقَدۡ أَحۡسَنَ بِىٓ إِذۡ أَخۡرَجَنِى مِنَ ٱلسِّجۡنِ وَجَآءَّ بِكٌمْ مِّنَ ٱلۡبَدۡوِ مِنۢ بَعۡدِ أَن نَّزَغَ ٱلشَّيۡطَـٰنُ بَيۡنِى وَبَيۡنَ إخْوَتِىٓۚ إِنَّ رَبِّى لَطِيفٌ۬ لِّمَا يَشَآءُۚ إِنَّهٌ ۥ هُوَ ٱلۡعَلِيمُ ٱلۡحَكِيمُ (١٠٠) ۞ رَبِّ قَدۡ ءَاتَيۡتَنِى مِنَ ٱلۡمُلۡكِ وَعَلَّمۡتَنِى مِن تَأۡوِيلِ ٱلۡأَحَادِيثِۚ فَاطِرَ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ أَنتَ وَلِىِّۦ فِى ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأَخِرَةِۖ تَوَفَّنِى مُسۡلِمً۬ا وَأَلۡحِقۡنِى بِٱلصَّـٰلِحِينَ (١٠١) ذَٲلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نٌوحِيهِ إِلَيۡكْ وَمَا كُنْتَ لَدَيۡہِمۡ إِذۡ أَجۡمَعُوٓاْ أَمۡرَهُمۡ وَهُمۡ يَمۡكُرُونَ (١٠٢) وَمَآ أَڪۡثَرُ ٱلنَّاسِ وَلَوۡ حَرَصۡتَ بِمُؤۡمِنِينَ (١٠٣) وَمَا تسۡـَٔلُهُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِڪۡرٌ۬ لِّلۡعَـٰلَمِينَ (١٠٤) وَڪَأَيِّن مِّنۡ ءَايَةٍ۬ فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ يَمُرُّونَ عَلَيۡہَا وَهُمۡ عَنۡہَا مُعۡرِضُونَ (١٠٥) وَمَا يُؤۡمِنُ أَڪۡثَرُهُم بِٱللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشۡرِكُونَ (١٠٦) أَفَأَمِنُوٓاْ أَن تَأۡتِيَہُمۡ غَـٰشِيَةٌ۬ مِّنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ أَوۡ تَأۡتِيَہُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةً۬ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ (١٠٧) قٌلْ هَـٰذِهِۦ سَبِيلِي أَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱللَّهِۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أنا وَمَنِ ٱتَّبَعَنِي وَسُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ وَمَآ أنا مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ (١٠٨) وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ إِلَّا رِجَالاً۬ نٌّوحِىٓ إِلَيۡہِم مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡقُرَىٰٓۗ أَفَلَمۡ يَسِيرُواْ فِى ٱلۡأَرۡضِ فَيَنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۗ وَلَدَارُ ٱلۡأَخِرَةِ خَيۡرٌ۬ لِّلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْۗ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (١٠٩) حَتَّىٰٓ إِذَا ٱسۡتَيۡـَٔسَ ٱلرُّسُلُ وَظَنُّوٓاْ أَنَّہُمۡ قَدۡ ڪُذِبُواْ جَآءَهُمۡ نَصۡرُنَا فَنٌجِّىَ مَن نَّشَآءُۖ وَلَا يٌرَدُّ بَأۡسُنَا عَنِ ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ (١١٠) لَقَدۡ كَانَ فِى قَصَصِہِمۡ عِبۡرَةٌ۬ لِّأُوْلِى ٱلۡأَلۡبَـٰبِۗ مَا كَانَ حَدِيثً۬ا يُفۡتَرَىٰ وَلَـٰڪِن تَصۡدِيقَ ٱلَّذِى بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَتَفۡصِيلَ ڪُلِّ شَىۡءٍ۬ وَهُدً۬ى وَرَحۡمَةً۬ لِّقَوۡمٍ۬ يُؤۡمِنُونَ (١١١)
اللون الأحمر يشير إلى ذكر اسم الله تعالى أو قوله أو حديثاً موجه اليه.
اللون الذهبي يشير الى أن الحديث موجه إلى الرسول الكريم نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
هذا اللون يشير الى اخوة يوسف اما حديث عنهم او هم قالوه والاخوة هم :
بحسب قوله تعالى (﴿قَالَ كَبِيرُهُمْ أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ﴾ [يوسف:80]) فهذا يشير إلى إنَّ كبيرهم هو روبين, ولكن يقول بعض المفسرين على انه لاوي وبهذا السبب جعل الله عز وجل في ذرية لاوي نبوة وهم (موسى, هارون) عليهم السلام والبعض الآخر يقول انه يهوذا والله أعلم.
هذا اللون يشير الى امرأة العزيز الذي اشترى يوسف في مصر هدية لها واسمها "زليخا" وقال البعض ان اسمها راعيل ولقبها زليخا ويشير ايضا الى النسوة اللاتي قطعنَّ أيديهم وهم أشارف وأكابر مصر.
هذا اللون يشير إلى النبي يعقوب عليه السلام وهو والد النبي يوسف عليه السلام وقد يعتبره البعض البطل الرئيسي للقصة (اي "صبر يعقوب") وقد يشمل اللون ايضا زوجته ليا وهي خالة يوسف عليه السلام بحسب قوله (﴿وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا﴾ [يوسف:100]).
بوتيفار وهو عزيز مصر انذاك وهو الذي اشترى يوسف عليه السلام من مالك بن زعر.
"إيناروس" ودخل السجن بعد محاولته مع "أبوبيس" تسميم حاكم مصر.
"أبوبيس" وهو شريك إيناروس في الخطة ويشير اللون إلى حديث لكلاهما.
بنيامين وهو الأخ الأصغر ليوسف وشقيقه الوحيد.
يشير إلى فراعنة مصر انذاك, فالملك الذي كاد أن يتسمم هو أمنحوتب الثالث والملك الذي كلم يوسف عليه السلام هو أمنحوتب الرابع أو "أخناتون".
النص الغليظ : يشير إلى بطل القصة يوسف عليه السلام.
القرآن
عدل
انبياء ورسل | |||
---|---|---|---|
اسم النبي | الأية الكريمة | ||
آدم عليه السلام (أربع وعشرين مرة) | سورة البقرة (خمس مرات) وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ | ||
سورة آل عمران (مرتان) إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ | |||
سورة المائدة (مرة واحدة) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ | |||
سورة الأعراف (سبع مرات) وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ | |||
سورة الإسراء (مرتان) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا | |||
سورة الكهف (مرة واحدة) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا | |||
سورة مريم (مرة واحدة) أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا | |||
سورة طه (خمس مرات) وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى | |||
سورة يس (مرة واحدة) أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ | |||
إدريس عليه السلام مرتان | سورة مريم وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا | ||
سورة الأنبياء وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ | |||
نوح عليه السلام (ثلاثة وأربعين مرة) | سورة آل عمران إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ | ||
سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | |||
سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | |||
سورة الأعراف لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ | |||
سورة التوبة أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ | |||
سورة يونس وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنْظِرُونِ | |||
سورة هود وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ | |||
سورة إبراهيم أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ | |||
سورة الإسراء ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا | |||
سورة مريم أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا | |||
سورة الأنبياء وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ | |||
سورة الحج وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ | |||
سورة المؤمنون وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ | |||
سورة الفرقان وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا | |||
سورة الشعراء كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ | |||
سورة العنكبوت وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ | |||
سورة الأحزاب وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا | |||
سورة الصافات وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ | |||
سورة ص كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ | |||
سورة غافر كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزَابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ | |||
سورة الشورى شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ | |||
سورة ق كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ | |||
سورة الذاريات وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ | |||
سورة النجم وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى | |||
سورة القمر كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ | |||
سورة الحديد وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ | |||
سورة التحريم ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ | |||
سورة نوح إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ | |||
هود عليه السلام (سبع مرات) | سورة الأعراف وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ | ||
سورة هود وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ | |||
سورة الشعراء إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ | |||
صالح عليه السلام (تسع مرات) | سورة الأعراف وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ | ||
سورة هود وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ | |||
سورة الشعراء إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ | |||
سورة النمل وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ | |||
لوط عليه السلام سبعة وعشرين مرة) | سورة الأنعام وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ | ||
سورة الأعراف وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ | |||
سورة هود فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ | |||
سورة الحجر إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ | |||
سورة الأنبياء وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ | |||
سورة الحج وَقَوْمُ إِبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ | |||
سورة الشعراء كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ | |||
سورة النمل وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ | |||
سورة العنكبوت فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ | |||
سورة الصافات وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ | |||
سورة ص وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ | |||
سورة ق وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ | |||
سورة القمر كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ | |||
سورة التحريم ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ | |||
إبراهيم (خليل الله) عليه السلام(ثلاثة وستون مرة) | سورة البقرة وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ | ||
سورة آل عمران إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ | |||
سورة النساء أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا | |||
سورة الأنعام وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ | |||
سورة التوبة أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ | |||
سورة هود وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ | |||
سورة يوسف وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ | |||
سورة إبراهيم وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ | |||
سورة الحجر وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ | |||
سورة النحل إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ | |||
سورة مريم وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا | |||
سورة الأنبياء وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ | |||
سورة الحج وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ | |||
سورة الشعراء وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ | |||
سورة العنكبوت وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ | |||
سورة الأحزاب وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا | |||
سورة الصافات وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ | |||
سورة ص وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ | |||
سورة الشورى شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ | |||
سورة الزخرف وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ | |||
سورة الذاريات هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ | |||
سورة النجم وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى | |||
سورة الحديد وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ | |||
سورة الممتحنة قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ | |||
سورة الأعلى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى | |||
إسماعيل (ذبيح الله) عليه السلام (اثناعشر مرة[9]) | سورة البقرة وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ | ||
سورة آل عمران قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | |||
سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | |||
سورة الأنعام وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ | |||
سورة إبراهيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ | |||
سورة مريم وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا | |||
سورة الأنبياء وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ | |||
سورة ص وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الْأَخْيَارِ | |||
سورة الصافات[10] رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ | |||
إسحق عليه السلام(ستة عشر مرة) | سورة البقرة أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | ||
سورة آل عمران قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | |||
سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | |||
سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | |||
سورة هود وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ | |||
سورة يوسف وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ | |||
سورة إبراهيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ | |||
سورة مريم فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا | |||
سورة الأنبياء وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ | |||
سورة العنكبوت وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ | |||
سورة الصافات وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ | |||
سورة ص وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ | |||
يعقوب (اسرائيل) عليه السلام(ستة عشر مرة + مرتان[11])[12] | سورة البقرة وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | ||
سورة آل عمران قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | |||
سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | |||
سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | |||
سورة هود وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ | |||
سورة يوسف وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ | |||
سورة مريم يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا | |||
سورة الأنبياء وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ | |||
سورة العنكبوت وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ وَآتَيْنَاهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ | |||
سورة ص وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ | |||
يوسف الصديق عليه السلام(سبعة وعشرين مرة) | سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | ||
سورة يوسف إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ | |||
سورة غافر وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ | |||
شعيب عليه السلام(إحدى عشر مرات) | سورة الأعراف وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ | ||
سورة هود وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ | |||
سورة الشعراء إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ | |||
سورة العنكبوت وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ | |||
أيوب عليه السلام (أربع مرات) | سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | ||
سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | |||
سورة الأنبياء وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ | |||
سورة ص وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ | |||
ذا الكفل عليه السلام (مرتان) | سورة الأنبياء وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ | ||
سورة ص وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الْأَخْيَارِ | |||
يونس (ذا النون, صاحب الحوت) عليه السلام (ست مرات) | سورة النساء إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا | ||
سورة الأنعام وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ | |||
سورة يونس فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ | |||
سورة الأنبياء وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ | |||
سورة الصافات وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ | |||
سورة القلم فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ | |||
موسى عليه السلام (مائة وواحد وثلاثين مرة) | سورة البقرة وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ | ||
سورة آل عمران قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ | |||
سورة النساء يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَلِكَ وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُبِينًا | |||
سورة المائدة وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ | |||
سورة الأنعام وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ | |||
سورة الأعراف ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَظَلَمُوا بِهَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ |
- ^ "معنى قوله تعالى {وإن كنت من قبله لمن الغافلين}". يوسف عليه السلام!. منتدى الشعراوي. 1 ديسمبر 2016.
- ^ قد تفسر (ربي أحسن مثواي) أي رب السموات ولكنهم كانوا يطلقون على كبير المنزل بال(رَّبْ) والله أعلم.
- ^ أي بوتيفار وزليخة بدا لهم من مصلحتهم أن يسجنوا يوسف حتى لا يفضحها
- ^ والفتيان هم إيناروس و أبوبيس وهم فتيان كانا يحاولان تسميم الملك "امنحوتب الثالث"
- ^ هناك اختلاف على أن "فأنساه الشيطان ذكر ربه" أي أنسا يوسف أن يذكر ربه الله ويطلب من الناجِ أن يذكره عند ربه الملك وايضا هناك تفسير آخر وهو أن الشيطان أنسا الناجِ أن يذكر يوسف عند الملك فلبث في السجن سبع سنين
- ^ زليخة أم يوسف؟ سؤال حيَّر المفسرين ولكن من جهتي أقول إنه يوسف لأنه قال (وأن الله لا يهدي..) وزليخة لم تكن موحدة انذاك وانه رسول ربه اليهم والله أعلم.
- ^ قَوْله " مَا كَانَ لِيَأْخُذ أَخَاهُ فِي دِين الْمَلِك" أَيْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَخْذه فِي حُكْم مَلِك مِصْر
- ^ فلن أغادر مصر.
- ^ جهرياََ
- ^ ضمنياََ (اسماعيل ع هو المذبوح وهو ابن سيدنا إبراهيم ع)
- ^ باسم اسرائيل
- ^ ذكر ضمنياََ في سورة يوسف ايضاََ, وكلمة (بني اسرائيل) تكررت في القرآن ستة وثلاثون مرة في عدة مواضع لم تذكر لأنها تخص احفاد وذرية اسرائيل النبي عليه السلام وليس اسرائيل نفسه.
- ^ ذكر ضمنياََ