قصص كينغ تتضمن شخصيات غير متميزة كعائلات الطبقة الوسطى أو اطفال أو في الكثير من الحيان مؤلفين . شخصيات قصص كينغ منخرطة في الحياة اليومية لكن مؤثرات و تدخلات فوق-طبيعية و ظروف غير عادية تقوم بتحوير مسار حياتهم و تشكيل احداث القصة الدرامية . مع ذلك فقد ألف كينغ عدة اعمال خارج إطار الرعب . في بداياته ألف كينغ باستخدام اسم مستعار هو ريتشارد باكمان.
قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزي (العلم والإيمان)، وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفًا للجيولوجيا، ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية.
اعُتبرت روايته مئة عام من العزلة واحدة من أهم الأعمال في تاريخ اللغة الإسبانية، وذلك من خلال المؤتمر الدولي الرابع للغة الإسبانية الذي عقد في قرطاجنة في مارس عام 2007. بالإضافة إلى كونها أهم أعمال ماركيث، كانت أيضا أكثر الأعمال تأثيرا على أمريكا اللاتينية. واشتهر أيضًا بالأعمال الأخرى مثل ليس للكولونيل من يكاتبه، والحب في زمن الكوليرا. وأيضًا هو مؤلف للكثير من القصص القصيرة، إضافة إلى كتابته خمسة أعمال صحفية.
حصل غارثيا ماركيث على جائزة نوبل للآداب عام 1982 وذلك تقديرًا للقصص القصيرة والرويات التي كتبها، وكان خطاب القبول تحت عنوان «العزلة في أمريكا اللاتينية». نال ماركيث بالعديد من الجوائز والأوسمة طوال مسيرته الأدبية. تُوفي غارثيا ماركيث في مدينة مكسيكو بالمكسيك يوم 17 أبريل 2014 عن عمر ناهز 87 عامًا.
تشارلز جون هوفام ديكنز (بالإنجليزية: Charles John Huffam Dickens) من 7 فبراير 1812 إلى 9 يونيو1870 هو روائي إنجليزي. يُعدّ بإجماع النُّقّاد أعظم الروائيين الإنكليز في العصر الفكتوري، ولا يزال كثيرٌ من أعماله تحتفظ بشعبيّته حتى اليوم. تميَّز أسلوبه بالدُّعابة البارعة والسخرية اللاذعة. صوَّر جانباً من حياة الفقراء، وحمل على المسؤولين عن المياتم والمدارسوالسجون حملةً شعواء. من أشهر آثاره: "أوليفر تويست" (عام 1839) و"قصة مدينتين" (عام 1859) نقلهما إلى العربية منير البعلبكي، و"دايفيد كوبرفيلد" (عام 1850) و"أوقات عصيبة".
بسبب شعبية روايات ديكنز وقصصه القصيرة فإن طباعتها لم تتوقف حتى الآن. ظهر عديد من روايات ديكنز في الدوريات والمجلات بصيغة مسلسلة أولاً، وكان ذلك الشكل المفضل للأدب وقتها. وعلى عكس الكثيرين من المؤلفين الآخرين الذين كانوا ينهون رواياتهم بالكامل قبل نشرها مسلسلة، فإن ديكنز كان غالباً يؤلف عمله على أجزاء بالترتيب الذي يُريد أن يظهر عليه العمل.
قاموا بوَضع منهجيّةً يَسرونَ عليها خلالَ جَمع وتسجيلِ تِلكَ القِصص التي أصبَحتْ فيما بعد أساساً للدِراسات الفلكلوريّة. بينَ عامَي 1812 و1857، المَجموعَة الأولى نُقَحِت وصَدَرت عِدّة مرّات ونمى عَدَدُها من 86 قِصّة حتّى أكثَرَ من 200.
عبد التواب يوسف أحمد يوسف أديب ومُولف مصري ومترجم وناشر للمطبوعات الصادرة في المدرسة والجامعة، وُلد في قرية شنرا بمدبنة الفشن بمحافظة بني سويف في مصر في 1 أكتوبر عام 1928. حصل على بكالوريوس علوم سياسية من جامعة القاهرة. ثم عمل مشرفًا على برامج الإذاعة المدرسية بوزارة التربية، بعد تخرجه في الجامعة، ثم رأس قسم الصحافة والإذاعة والتليفزيون بهما؛ إلى أن تفرغ للكتابة للأطفال منذ عام 1975. هو صاحب فكرة إصدار أول مجلة إسلامية للأطفال تحت اسم الفردوس عام 1969، وهو من أقام أول مؤتمر لثقافة الطفل عام 1970. وأنشأ جمعية ثقافة الأطفال، كما إنه أول من قدم عملًا إذاعيًا للأطفال. وتخصص في أدب الأطفل واحتل مكانة بارزة في هذا المضمار، وعُد واحدًا من أبرز رواد أدب الأطفال والمؤلفين ذوي الإنتاج الأدبي القياسي في الوطن العربي في القرنين العشرين والحادي والعشرين. ألف 595 كتابًا للأطفال، تم طباعتهم في مصر؛ و125 كتابًا للأطفال، تم طباعتها في البلاد العربية؛ و40 كتابًا للكبار؛ إضافة إلى كتابين عن حياة محمد في عشرين قصة، حيث طُبع منه 7 مليون نسخة؛ إضافة إلى خيال الحقل والذي طُبع منه 3 مليون نسخة. ومن بين مؤلفاته حكايات شهرزاد وحكايات غير شعبية جدًا والساعة الضائعة وحوار أم شجار أم نقار وسحر النغم والقط المثقف وسلام الشجعان والكمبيوتر يحلل شخصية جدو. وفي سلسلة هيا بنا صدرت له ثمانية كتب تشمل رحلات تعريفية للأطفال في كل من باريس وروما ولندن وبرلين ومدريد وجنيف وصوفيا وستوكهولم. وفي سلسلة معجزات الأنبياء صدرت له كتب تشمل معجزات الأنبياء، وفي سلسلة بطولات فلسطينية، صدر له هيئة الشهيدة الموهوبة وهنادي في مطعم الرعب ووفاء وحزام وسناء.. قفزة الشهادة وريم وخدعة العكازين.
أنطون بافلوفيتش تشيخوف (29 يناير1860)، طبيب وكاتب مسرحي ومؤلف قصصي روسي كبير ينظر إليه على أنه من أفضل كتاب القصص القصيرة على مدى التاريخ، ومن كبار الأدباء الروس. كتب المئات من القصص القصيرة التي اعتبر الكثير منها إبداعات فنية كلاسيكية، كما أن مسرحياته كان لها تأثير عظيم على دراما القرن العشرين. بدأ تيشيخوف الكتابة عندما كان طالباً في كلية الطب في جامعة موسكو، ولم يترك الكتابة حتى أصبح من أعظم الأدباء، واستمرّ أيضاً في مهنة الطب وكان يقول «إن الطب هو زوجتي والأدب عشيقتي.»
تخلى تشيخوف عن المسرح بعد كارثة حفل النورس "The Seagull" في عام 1896، ولكن تم إحياء المسرحية في عام 1898 من قبل قسطنطين ستانيسلافسكي في مسرح موسكو للفنون، التي أنتجت في وقت لاحق أيضًا العم فانيا لتشيخوف وعرضت آخر مسرحيَّتان له وكان ذلك لأول مرة، الأخوات الثلاثوبستان الكرز، وشكلت هذه الأعمال الأربعة تحديًا لفرقة العمل. وكذلك للجماهير، لأن أعمال تشيخوف تميز بـ"مزاجية المسرح" و"الحياة المغمورة في النص".
كان تشيخوف يكتب في البداية لتحقيق مكاسب مادية فقط، ولكن سرعان ما نمت طموحاته الفنية، وقام بابتكارات رسمية أثرت بدورها على تطوير القصة القصيرة الحديثة. تتمثل أصالتها بالاستخدام المبتكر لتقنية تيار من شعور الإنسان، اعتمدها فيما بعد جيمس جويس والمحدثون، مجتمعة مع تنكر المعنوية النهائية لبنية القصة التقليدية. وصرح عن أنه لا للاعتذارات عن الصعوبات التي يتعرض لها القارئ، مصرًا على أن دور الفنان هو طرح الأسئلة وليس الرد عليها.