هال ذكر
نوع من النباتات
هال ذكر | |
---|---|
حالة الحفظ | |
نوع ناقص البيانات[1] |
|
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | حقيقيات النوى |
مملكة | نباتات |
عويلم | نباتات ملتوية |
عويلم | نباتات جنينية |
شعبة | نباتات وعائية |
كتيبة | بذريات |
رتبة | زنجبيليات |
فصيلة | زنجبيلية |
فُصيلة | خولنجاناوات |
قبيلة | Alpinieae |
جنس | قاقلية |
الاسم العلمي | |
Aframomum melegueta[2] كارل موريتز شومان ، 1904 |
|
معرض صور هال ذكر - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
هال ذكر[3][4] أو قاقُلَّلة ذكرية أو خَيْربُوا[4][5](الاسم العلمي: Aframomum melegueta)، نوع من الهال يأتي بعد الهال الصغير والمتوسط والكبير. ثمارُه بقدر حبة الحلبة، مُحمرة إلى مُسمرة اللون، مُزَوَّاة، تضم لوزة بيضاء، طعمها حامز ولاهب، مُماثل لطعم البهار، رائحتها مُكوفرة، مُستحبة تجعلها مرغوبة في صناعة العطور. مهده أفريقيا الشرقية ومدغشقر. كان في الماضي يَغُشّ البهار.[6]
المراجع
عدل- ^ The IUCN Red List of Threatened Species 2022.2 (بالإنجليزية), 9 Dec 2022, QID:Q115962546
- ^ ا ب verschiedene Autoren (20. Jahrhundert), Adolf Engler; Ludwig Diels (eds.), Das Pflanzenreich: regni vegetablilis conspectus (بالألمانية واللاتينية), Leipzig: Verlag von Wilhelm Engelmann, LCCN:04002748, OCLC:2449603, QID:Q5799603
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في:|publication-date=
(help) - ^ أرمناك ك. بديفيان (2006)، المعجم المصور لأسماء النباتات: ويشمل النباتات الاقتصادية والطبية والسامة ونباتات الزينة وأهم الحشائش والأعشاب (بالعربية واللاتينية والأرمنية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والتركية)، القاهرة: مكتبة مدبولي، ص. 50، OCLC:929657095، QID:Q117464906
- ^ ا ب ميشال حايك (2001)، موسوعة النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية) (ط. 3)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ج. 6، ص. 246، OCLC:956983042، QID:Q118724964
- ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 12، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
- ^ ميشال حايك، موسوعة النباتات الميسرة، مكتبة لبنان ناشرون، بيروت، 2016، ص 747