أرشيف 1أرشيف 5أرشيف 6أرشيف 7أرشيف 8أرشيف 9أرشيف 10

تم اضافة فقرة صلى الله علة وسلم

  • تم اضافتها بعد بشكل ارقى بعد ان حذفت تحت سبب الحيادية في الموضوع ارى انة الكلمة موافية لحقة ويجب ان تضاف، ثانيا ارجو من ليس لة شأن من الذين تحت عنوان الالحاد وغيرة في الموضوع عدم التدخل والسبب عدم الدراية الكاملة بسيرة الرسول علية الصلاة والسلام والتعديل يكون بتنسيق او بمصدار موثوقة اسلامية او عدم الاضفة وشكرا احترامكم لنا احترامنا لكم، ثالثا المصادر تختلف من ديانة الى ديانة فارجو الثبوت على المصادر الاسلامية، رابعا يجب مراجعة الصفحة من قبل مختص ويجب وضع عليها حماية كلية عليها نظرا لانها تسبب فتنة بين الويكيديين فعليكم يا ذا الاطراف المتحررة ان تنسق بشرف او لتنسق وارجع واقول تنسق وليس اضافة مصدر، شكرا لتفهمكمابو راشد (نقاش) 14:30، 26 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

عزيزي, جملة "صلى الله عليه وسلم" ليست تابعة للإسم, بل هي اضافة تجميلية لا يجب استعمالها, فعلم الرغم من احترامنا لتلك الشخصية فلا يجب أن ننسى حياديتنا.. ويكيبيديا موسوعة حرة وليست موسوعة دينية كي تضيف ما شئت فيها. ان استخدام تلك الجملة تماماً كإضافة "رحمه الله" أو "رضي الله عنه" بجانب شخصيات اخرى, يجب ألا نسمح بتلك النوعية من الجمل المتحيزة.. ان اردت يمكنك ان تضيف ما شئت في موقعك ولا تفرض علينا اضافات غير حيادية هنا.--Freemindatheist (نقاش) 23:27، 26 يناير 2010 (ت‌ع‌م)


  • اخي العزيز من الذي قال لك اني فرضت هذا الشي هنا ؟؟ راجع اخي هذا الصورة هذاصورة موافق عليها وظيفتها تجدعا عند الظغط على الصورة انا ما فرضت عليك هذا الشي هذا موجودة في ويكيديا العربية وتمت الموافقة عليها وموجودة ومرخصة لذا ما فرضت هذا الشي وموجود في الملف لي مطلق الحرية في المشاركة فيها لذا ارجو منك عدم التعديل وحذفها لاني بكل بساطة لن ارضى بهذا الشي وانا شاكر لك جدا اخي العزيز على هذا المثابرة والجهد المبذول في تطوير ويكيديا العربية لكن هناك الالوف من المقاللات التي بحاجة الى تعديل اتمنى ان لا تغيب مثابرتك عنها وشاكر لك ابو راشد (نقاش) 01:38، 27 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
صراحة أنا ضد إرفاق عبارة صلى الله عليه وسلم في مقالات الموسوعة , و هذا مع العلم بأني مسلم متدين , و سبب رفضي هو إني لاأريد أن تتحول لغة الموسوعة الى لغة عاطفية دينية, يعني ياأخ تصور لو أن مقالة يسوع ( النبي عيسى عليه السلام من المنظور المسيحي) وضعت قبل إسم "يسوع" الإله يسوع , أو إبن الله يسوع و إلى آخره من العبارات التي قد تخالق أصحاب الديانات الأخرى, هل سترضى بنشر تلك العبارة ؟ , إذا كنت لاترضى و أحسبك لن ترضى فالحل هو الإتفاق على إستخدام لغة محايدة في كتابة المقالات المتعلقة بالديانات المختلفة , لكي لاتكتب المقالةبطريقة ترضي أتباع الديانة المكتوب عليها , بل إن فعلت ذلك فإنك تقتدي بهدي النبي محمد عليه الصلاة و السلام نفسه , ففي صلح الحديبية تنازل عليه السلام عن ذكر عبارة "رسول الله" من عقد الصلح لكي يتواصل مع القبائل الغير مسلمة المسيطرة على مكة Iraqidude (نقاش) 01:48، 27 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
هذه العبارة مرفوضة تماماً و قد تم التصويت على الأمر سابقاً أخ أبو راشد.

بالمناسبة, التصويت على هذا الأمر من أساسه مرفوظ لأن العبارات المخالفة للسياسات لا يصح استخدامها أبداً هناك صفحة صلى الله عليه وسلم و هي الصفحة الوحيدة التي يصح استخدام القالب فيها. كما يصح استخدامها في الاقتباسات التي تتضمنها.

  • ارى انة الكلمة موافية لحقة ويجب ان تضاف، المشكلة ليست مشكلة رأي. لا يجب أن تظهر توجهاتنا أو آرائنا في المقالات.--T.tyrael (نقاش) 10:24، 27 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
  • السلام عليكم ، كتب في وفاته ص دفن ببيت عائشة ! أليس هو بيته ص ولو لا يصح أن نقول دفن في بيت عائشة لأنها ليست الوارثة الوحيدة هناك بنات النبي ص ، وزوجاته ص فلماذا كتب أنه دفن في بيت عائشة ؟ سأقوم وسأكتب دفن في بيته ص Wertyu (نقاش)
بصراحة أخي الكريم يجب أن تعلم أن الأنبياء لا يورثوا , فقد روى أبي بكر الحديث عن الرسول:«لا نورث، ما تركنا صدقة»، قال الذهبي : « ولما توفى أبوها تعلقت آمالها بميراثه، وجاءت تطلب ذلك منأبي بكر الصديق، فحدّثها أنه سمع من النبي يقول : " لا نورث ما تركنا صدقة "، فَوَجَدَتْ عليه، ثم تعللت»، و إننا إذا قلنا أنه دفن في بيته فيأتي أحدهم و يسأل أي بت تقصد. سأرجع الفقرة إلى بيت عائشة.


ملاحظات

  • بالنسبة لقسم الأسماء أعتقد أن الأسماء بحاجة لملحق خاص حيث أن الإسهاب فيها لا يضيف الكثير للمقال في حين الخلاف حول أحدها قد يشعل حربا بلا سبب.
  • أما حول قسم صفته فهو يعرض بشكل انتقائي رؤية سنية لشكل الرسول في حين هناك روايات شيعية تتعارض مع بعض ما ورد في روايتي الترمذي وابن كثير، حتى ان السنة غير متفقين على رواية واحدة. ولهذا أرى اختصار الرؤى المختلفة في جمل قليلة وترك التفاصيل لمقال منفصل
  • قسم مقتنياته لا أرى فائدة وجوده ربما يكفي ملحق يحتوي قائمة مقتنياته--Skaterboy (نقاش) 21:56، 5 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
  1.   ضد أرى أن وجود أسماء النبي صلى الله عليه وسلم الشريفة هو مهم في هذه المقالة، ونعم بحاجة لمقالة تفصيلية أكثر مما هو موجود.. وإن كان هناك أسماء يمكن أن تشعل حرب تحرير، فيشار إلى اختلاف العلماء فيها ، وهذا ما هو موجود مثلا لـ (طه) و (يس).. ويمكن اختصارها هنا ، مثلا بإزلة أبيات الحافظ عبد الرحيم العراقي..
  2.   تعليق:وبخصوص صفاته الشريفة، فأرى أنها مختصرة جدا، ويمكن أن يُحذَف حديث أم معبد منعا للتطويل (ولا أرى فيها تطويل أصلا)، ويشار لاختلاف الروايات في مقالة خاصة..
  3.   ضد والمقتنيات، لها فائدة عند الباحثين وعند المهتمين بأغراضه صلى الله عليه وسلم، وهي في هذه المقالة يمكن اختصار بعض المقتنيات، كفرسه صلى الله عليه وسلم، ويشار إلى تفصيلها بمقالة منفصلة..فهناك الكثير الكثير بعد من مقتنياته ولم توجد في هذه المقالة.. بلال الدويك (نقاش) 06:45، 15 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
  • لازلت عند رأيي بالنسبة للقوائم فالملاحق صنعت خصيصا لهذا الغرض لكن لنرى آراء باقي الأخوة. لكن بالنسبة للصفات فهي ليست مختصرة مطلقا، يكفي استخلاص بعض الصفات الأساسية من رواية الترمذي ومن رواية أخرى شيعية مثلا وباقي الصفات تنقل لمقالة أخرى، والأهم أن توجد رواية شيعية ورواية إباضية إن توافرت لكي لا تكون الفقرة منحازة --Skaterboy (نقاش) 08:04، 15 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)

قصة الغرانيق

  • قصة الغرانيق موضوعة في صلب المقال وأخذت حيزا كبيرا من المقال رغم أن القصة عبارة عن قصة مكذوبة وموضوعة ومشكوك في صحتها، فقمت بوضع ما يشير إلى ذلك حتى تتضح وجهات النظر المختلفة، القصة أصلا ليست ثابتة ومختلف حولها وأغلب علماء المسلمين يشككون فيها فأراى نقلها كلها إلى مقالة قصة الغرانيق، أما نقل وجهة نظر معينة منها يوحي بعدم الحيادية، القصص والروايات المكذوبة كثيرة في التراث ولو وضعنا كل قصة في المقالة لأصبحت أضعاف مضعفة --Heshamdiab16 (نقاش) 14:58، 14 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
القصة مذكورة لأنها تحافظ على التسلسل التاريخي للأحداث، حيث لا يمكن تفسير رجوع المسلمين من الحبشة بدونها. أن القصة مكذوبة وموضوعة هذا رأيك إنما هناك رأي ابن هشام الذي لم يستبعد الرواية في تهذيبه لسيرة ابن إسحاق والطبري الذي يعلق أحيانا على الروايات المكذوبة ولم يعلق على هذه الرواية. ربما ينبغي إضافة رواية البخاري إلى جانب رواية الطبري، لكن أن القول أن الرواية مكذوبة وغير صحيحة هذا تحيز واضح --Skaterboy (نقاش) 15:21، 14 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
  • أنا لم أقل أنها مكذوبة من عندي في المقال "أنا مجرد ناقل كلام العلماء ووضعت المصادر"، أما تفسير رجوع المسلمين للحبشة يمكن فعلا بدون القصة، فقد فسره القرطبي وغيره «عند قول الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {الحـج:52} الآيات: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ يوما سورة النجم ويرتلها- كما أمره ربه- ترتيلا ويفصل الآي تفصيلا كما هو معروف عنه في قراءته فترصد الشيطان لتلك السكنات فلما وصل إلى قول الله تعالى "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى" دس الشيطان فيها ما اختلقه من تلك الكلمات محاكيا نغمة النبي صلى الله عليه وسلم بحيث يسمعه من دنا إليه من الكفار فقال عليه لعنة الله "تلك الغرانيق العلا، وإن شفاعتهن لترجى" فظنوها من قول النبي- صلى الله عليه وسلم- وفرحوا بها وقالوا ذكر محمد آلهتنا بخير فلما سجد سجدوا معه. ولم يقدح ذلك عند المسلمين لحفظهم السورة قبل ذلك على ما أنزلها الله وتحققهم من حال النبي صلى الله عليه وسلم في ذم الأوثان وعيبها.. وكان موقف المشركين بعد ذلك هو الكفر والعناد..» [1] --Heshamdiab16 (نقاش) 15:36، 14 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
أعتقد أن الحل المناسب هو النظر في حال الحديث عند جمهور علماء الحديث، فإن كان مكذوبًا فأعتقد أن مكانه في هذه المقالة قد يعد تحيزًا ضد الشخصية، أما إذا كان حال الحديث عند جمهور العلماء ليس مكذوبًا ويتجاوز سقف الضعيف فإني لا أرى غضاضة من وجوده هنا وسأتفق حينها مع سكاترشوت في وضعه هنا، قد يأخذ الأمر بعض الوقت ولكن لا بأس من التثبت، قد يقول البعض وما دخل تقييم العلماء للحديث، وسأقول حينها إن تقييم العلماء له هو بقيمة معرفة درجة موثوقيته، فأي حديث عن رسول الإسلام لم يصل إلينا إلا عن طريق كتب الحديث وهؤلاء العلماء وإن ذكروا الأحاديث إلا أنهم ذكروا أيضًا درجة صحتها وقيمة الاسشتهاد بها--غلام الأسمر (نقاش) 17:11، 14 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
  • لا يمكننا وضع معايير إسلامية لموضوع نتناوله من جانب تاريخي. فالرؤية الدينية موجودة بقسم في المقال بينما الباقي يتناول تاريخ. وبالنسبة للتاريخ فهناك ابن إسحاق وابن هشام والطبري أوردوا الرواية في حين أنكرها آخرون وأيدوا رواية أخرى ذكرها هشام. الطرح العادل أن توضع الروايتين متجاورتين أما التعليقات عليها، والبحث في سندها ومتنها فله مقال منفصل --Skaterboy (نقاش) 20:37، 14 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
أعتقد أن معرفة حال الحديث عند علماء الحديث ليست بالضرورة رؤية إسلامية بقدر ما هي وسيلة موثوقة للثبت من صحة هذا النص. هذه الوسيلة وإن كانت معتمدة عند علماء أصول الدين المسلمين إلا أنها محل اعتبار عند المختصين من الديانات الأخرى خاصة المستشرقين. أغلب المصادر التي يعتمد عليها المختصون الغربيون هي كتب الحديث والسيرة. وجانب مهم منهم لا يوجه انتقاداته بناءً على صحة نص ما أو عدمها، وإنما بناءً على تفسيرهم لهذه النصوص. لا أعتقد أن هذا مجال استعراض أسماء المستشرقين والباحثين الغربيين الذين يثقون في المنظومة العلمية المتعلقة بالحديث النبوي عند المسلمين. والسؤال الذي يجب علينا أن نطرحه هو: أي كتاب تناول هذا الحديث، من أي مصدر استندوا على روايته؟ هل هي كتب الحديث والسير الإسلامية؟ أم من غيرها؟. والسؤال الآخر هو ما موقف ابن اسحاق وابن هشام والطبري وغيرهم ممن ذكروا هذا الحديث..ماموقفهم منه؟ أهم ذكروه وضعّفوه أم ذكروه وكذّبوه أم ذكروه وصححّوه؟ أعتقد أن مجرد الاستناد على ذكرهم له قد يكون مجانبًا للآلية السليمة. لذا أرى بمراجعة الفقرة في حالة ثبوت أن الحديث مكذوب أو لا يتجاوز سقف الضعيف. في غيره هذه الحالة فإني أتفق مع سكارشوت فيما يطرحه--غلام الأسمر (نقاش) 06:28، 18 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
  • وسيلة موثوقة من وجهة النظر المسلمين السنة فحسب، لأنها طريقة تلقيهم للأحاديث التي ينبني عليها عقائد. أما المستشرقين والباحثين الغربيين فيستخدمون الأسلوب العلمي الحديث في تحليل الروايات بشكل منطقي ودراسة الظروف الاجتماعية والنفسية والاقتصادية للحقبة والشخصيات محل الدراسة. إجابة لسؤالك الثاني، الحديث قبل البخاري كان يعني الخبر أو الرواية ولم تكن الكلمة تحمل أي قدسية للمسلمين، كذلك السند قبل البخاري لم يكن وسيلة لتصحيح الأحاديث أو الروايات لهذا فابن إسحاق -أول كتاب السيرة- أورد كل ما يعتقد أنه صحيح في كتابه السيرة النبوية ومن ضمنه هذه الرواية، الذي أعاد جمعه ابن هشام مع حذفه لبعض الروايات التي رفضها ذوقه، ولم يحذف هذه الرواية. بالنسبة للطبري فجاء بعد فكرة الاعتماد على وثوقية السند بفترة قصيرة فلم يكن يستخدمها بكثرة لكنه كان يعلق على الروايات التي يراها كذب، وفي حالة هذة الرواية بالذات تجده أوردها في السياق وتابع السرد دون التعليق عليها أو تكذيبها. الخلاصة أن تكذيب هذه الرواية لم يأتي إلا في وقت متأخر نسبيا. استبعاد روايات ضعفها البعض يعد بحث أصلي فالأساس عرض كافة الروايات، فالضعيف عند البعض قوي عند البعض الآخر كما أسلفت --Skaterboy (نقاش) 10:45، 18 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)
صراحةً أجد مداخلتك الأخيرة غير موفقة، كما تعلم فإننا تعودنا من خلال إهتمامنا بالمقالات الإسلامية المهمة أن نختار كلماتنا بعناية، وأن نتجنب كل ما قد يؤثر على استيعاب المجتمع لمجريات الأمور، يبدو لي أنك تتبنى خطابًا قد لا يكون قريبًا من ملامسة الموثوقية هنا، قدمتُ نقاطًا واضحةً إلا أنك تقابلها بنقاط عمومية، والعمومية آخر شيء نحتاجه الآن. سياق كلامك بمفهموم المخالفة يقول : أن المنظمومة العلمية لعلماء الحديث المسلمين لا تتبني منهجًا يمكن الاعتماد عليه وفق الأساليب العلمية الحديثة، ولا يتوافق مع المنطق العلمي ودراسة الظروف الاجتماعية والنفسية والاقتصادية للحقبة وللشخصيات.. هل لديك اي اطلاع على موقف مراكز الدراسات الإسلامية الغربية من علم الجرح والتعديل أو استنباط الأحكام من أدلتها الشرعية عند المسلمين؟ كل حديث وصل إلى يد الكتّاب اليوم، عن طريق من وصل؟. إن نظرة الغرب للمنظومة العلمية الإسلامية لا تقل عن نظرتنا اليوم إلى التقدم التقني عند الغرب، فأرجو أن تتعامل بحذر حتى لا يساء فهم كلامك فكثير هم الذين يترقبون ويتصيدون. ليس كل شيء إسلامي أو قديم غير موثوق به، والحيادية لا تعني التبرء من كل شي إسلامي.

كلامك عن ابن اسحاق وابن هشام وغيرهم غير دقيق. ويفتح الباب أيضًا أمام أسئلة لها أول وليس لها آخر. فرجاءً أن تكون مطلعًا على الأمر بشكل وافي قبل تقديم وجهة نظر ترد بها على الآخرين. سؤالي قائم: ما موقف كل من روى هذا الحديث من صحته؟... استبعاد الروايات أو ابقائها ليس بحثًا أصليًا طالما استند إلى ذات المصادر ومصادر أخرى ذات منهجية علمية تحظى بالاعتماد عند المسلمين وبالموثوقية عند المختصين الغربيين.. مرةً أخرى أدعوك إلى النظر بعين باحثة لا مفنّدة.. وبالتالي فإن مداخلتي السابقة لم تلقى الإجابة التي ننشدها جميعًا--غلام الأسمر (نقاش) 15:39، 18 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)

  • لم أذكر قط أن "المنظومة العلمية لعلماء الحديث المسلمين ذات منهج لا يمكن الاعتماد عليه"! على العكس فما قصدته أن يتم طرح كافة الروايات سواء كان راويها يصححها بالسند أو بوسيلة أخرى، بينما مقترحك أن تكون طريقة الجرح والتعديل فوق الطرق الأخرى، وهو ما أراه التفنيد بعينه. الإجابة على سؤالك أن رواة قصة الغرانيق يعتبرونها صحيحة وإلا ما أوردوها في كتبهم --Skaterboy (نقاش) 06:56، 19 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)

المقالة محبِطة ومخيبة للويكيبيديين

للأسف فإن التعسف في فرض وجهة نظر بعينها من بعض المحررين واعتمادهم بقصد أو بدونه على روايات شاذة وغريبة لسيرة الرسول محمد أساء لـ " ويكيبيديا" في المقام الأول.

بدلاً من أن تكون هذه المادة مصدرا موثوقا وجاذبا ليضعه الباحثون كمرجع محترم في كتاباتهم وينقل عنه الطلبة والمعلمون والدارسون أصبح كل من يقرأ هذه المقالة مصاباً بإحباط شديد من اللغة التي انقلت من الحيادية التي يفترض بـ " ويكيبيديا" انتهاجها إلى لغة تعسفية وتصادمية وبمباركة للأسف من المشرفين على الموسوعة. بهذا تكون المقالة فرّت من أن تكون مقالة دعوية دينية لتصبح مقالة لتصفية حسابات حافلة بغرائب المرويات مما فنّدته كتب ومراجع معتبرة ولها وزنها.

الإحباط الذي يتعرض له المدونون في " ويكيبيديا" وهم يرون الانتقائية في ما يسمح بتحريره في هذه المقالة وما لا يسمح به أصابهم في مقتل وانعكس سلباً على رغبتهم في المشاركة في تحرير هذه المقالة وغيرها. ويطرح أمامهم علامات استفهام وتعجب لتغاضي المشرفين عن أسماء بعينها بحجة تغليب حسن النية. لا يجب التساهل مع من يسيء لـ "ويكيبيديا" ويفرض رأياً شاذاً استقاه من مرجع تم نقضه والرد عليه في صفحات طوال لا لغرض إلا لأنه يرغب بدون أدنى شك باحتكار المقالة وقولبتها وفق ما يراه.

أربأ بالمشرفين أن يستمر الحال في هذه المقالة على ما هو عليه، ووضعها المخجل لأن يقتبس منها حتى طالب في المرحلة الإعدادية. lobzah (نقاش) 10:17، 14 مارس 2010.

مساهماتي

  • أولا الجزيرة العربية ليست صحراء وسكانها ليسوا بدو، الجزيرة العربية بها سكان من الحضر والبدو، وفيها من الجفاف وفيها من الخير كما في اليمن الممطر، لايجوز ان نقول الجزيرة العربية صحراء قاحلة وكثبان رملية فبعضها كنجد كذلك، لكن الأحساء سهول منبسطة واليمن جبال وكذلك عمان، ومكة وادي في وسط جبال، فكيف نقول لهذا الوادي الجبلي صحراء؟، من المظاهر المسيئة للإسلام وصفه بانه من بيئة صحراوية وظهر في بيئة متخلفة كل ذلك على عكس الحقيقة، اما قسم الخلفية التاريخية فأنا لدي إلمام كبير بأمور العرب قبل الإسلام وقد قمت بإعادة صياغة تلك الفقرة ولم اضع منها شيئا بل اعدت الصياغة وزدت فيها كذلك، والمعلومات القديمة المحذوفة لاداعي ابدا لإعادتها لأن فكرتها متكررة في ذات الفقرة، الرجاء مراجعة موقع Islamic Awareness بالنسبة لتدوين الأحاديث--Cyb3r (نقاش) 05:59، 17 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
لا مشكلة مطلوب فقط مصدر يقول أن مكة مدينة جبلية أو أيا يكن وأبعدنا عن العواطف وما قد يظهر عليه الإسلام. بالنسبة لتدوين الأحاديث نقلته للجزء الخاص بالحديث لأنك أضفته للجزء الخاص بكتب السيرة. --Skaterboy (نقاش) 23:30، 17 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • أرجوا عدم حذف المصادر التي ذكرتها، فقد بحثت في كتاب شرح المعلقات خصيصا لأجد الشرح ثم أجد بيت الشعر وكذلك الاستشهاد ممسوحين، وكذلك كم من المعلومات؟--Cyb3r (نقاش) 02:19، 18 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
لاحظ أننا في مقال محمد فلا داعي للاستفاضة في خلافيات لا علاقة مباشرة لها بموضوع المقال، كعلاقة الممالك الثلاث التي انهارت قبل الإسلام بالقبائل العربية؛ ونظرة العرب لقطع الطريق! وغيرها. ولو أن النص القديم به جمل غير دقيقة فلنعدلها ولكن لا نضيف جمل تخدم أفكار معينة --Skaterboy (نقاش) 08:23، 18 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • عزيزي لايوجد خلافيات والمعلومات التي لاتعجبك هي الواقع في ذلك الزمان، المصدر الرئيسي لذلك الزمان هو الشعر، فلو اتيت باقتباس شعري كأني اتيت باقتباس من مؤرخ معاصر. القبائل الرئيسية في ذلك الوقت تخضع للحكام:
  1. المناذرة: بكر وربيعة ابني وائل، طيء، عبد القيس، بنو ثعلبة، بنو جشم، إياد، نزار.
  2. الحميريون: معد، كندة، مذحج.
  3. الغساسنة:سليح، بلي، وغيرهم.

ثم انه يجب توضيح ان فترة الجاهلية هي الفترة القريبة من الإسلام وليس كل ماقبل الإسلام جاهلية فهناك ممالك مثل سبأ وحمير وتدمر كانت مزدهره، ثم ان نظرة العرب لقطع الطريق مهمة حيث تبين بعض من الأفكار المنحرفة التي قام الإسلام بتقويمها لاحقا--Cyb3r (نقاش) 15:11، 18 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

أنا أتكلم عن التعمق في التفاصيل؛ يكفي الإشارة إلى التحالف ويكفي الإشارة إلى النظام العشائري الطبقي، كما أن هناك إشارة مختصرة لنظرة العرب لقطع الطريق في النص الحالي والتعمق مكانه مقال العرب قبل الإسلام. أكرر المقالة عن شخصية الرسول وليست عن الإسلام ولا عن تاريخ العرب --Skaterboy (نقاش) 20:20، 19 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • اوافقك لكن ماكتبته انا "أقل" مما في المراجعة الأخيرة!، وهو مختصر ويفيد في فهم العقلية والنظام الإقتصادي، كيف تفصر كون بداية الفقرة "الجزيرة العربية صحراء قاحلة"؟، هذا تناول من منظور اقتصادي ويضاف للناحية الإقتصادية، التقسيم أفضل لتوصيل المعلومة--Cyb3r (نقاش) 22:33، 19 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
أقصر لأنك تختصر الفقرة التي أضعها أنا في المقدمة وتستفيض في الأجزاء التي أشرت إليها. أنا لست متمسك بأي كلمة قد يثبت عدم دقتها أو حياديتها وأرجو أن تشاركني ذلك. فبالنسبة لنصك لدي عليه بعض المآخذ:
  1. البداية لابد أن تكون بالناحية الجغرافية لأن الطبيعة هي العامل الأول في تكوين باقي السمات الاجتماعية والسياسية والدينية.
  2. هناك استفاضة في مسألة الممالك المنهارة تطيل الشرح فيما لا يفيد المقال، حيث نتحدث عن العوامل التي نشأ فيها الرسول.
  3. تصوير العرب كقوم من السلبية بشكل أبعد ما يكون عن الحياد؛ فتشير للعنف والسرقة وقطع الطريق والقبلية والطبقية، وتتجاهل الأخلاق العربية كالمرؤة والشجاعة والشهامة ونصرة المظلوم وغيرها.
  4. في شرح النظام العشائري عند العرب قبل الإسلام هناك شرح تفصيلي لا داعي له مع أنه مفيد جدا لكنه طويل، يفضل نقله إلى مقالة العرب قبل الإسلام.
  5. الناحية الدينية فقرة غير محايدة بالمرة، فتتبنى من خلالها وجهة نظر إسلامية بحتة بأن قريش كفار ودينهم كان خاطئ، وحتى تتبنى الطرح الإسلامي لاتباع المسلمين لدين إبراهيم وإسماعيل رغم الخلاف حول ذلك، والخلاف حتى عن كون العرب من نسل إسماعيل.
هذه هي ملاحظاتي على فقرتك التي أرجو أن تعالجها في أسرع وقت --Skaterboy (نقاش) 13:04، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • القسم السابق "حشوي"، واعدت صياغة أجزائه بطريقة علمية، ثم ان انعكاس البيئة على اخلاق الأفراد هذه نظرية وغير مثبته، مثل قول الناس ان الفقير سيء الخلق!، وبتلك الحالة اعطيت العالم صورا بان هذا الشعب يجمع صفات التخلف من الفقر+همجية!. وانا لست مع فقرة "اللصوصية والإغارة" ولكني لم احذفها لأنها تحتوي على مصدر موثق، فلو حذفته قد يأتي من يطالب بإرجاعه لأنه موثق. اما القسم الديني فسوف اعدله بما يتناسب مع الحيادية، وشرح النظام العشائري فهو يختص لمكة اكثر من غيرها ولايوجد مقالة تتحدث عن حالة مكة الإجتماعية ولو كان هناك واحدة لنقلتها إلى هناك لكي يطلع عليها الناس، بعض المناطق لاتحتوي الا على قبيلة واحدة تحكم ومناطق اخرى ليس بها موالي، هذه تقرب الفهم للقاريء. على ان اكثر ما يزعجني هو فقرة البداية فأنا اكره هذه الفقرة لأنها اولا ليست الحقيقة وثانيا لأن الغرب العنصري يروج لتلك الفكرة وكلما ذكر لهم الشرق الأوسط قالوا Desert and Camels، وهل لنا ان نعطي الصورة السلبية، وان التفكك والتناحر القبلي غريب علينا! وهل يجب علينا ان نقبل فكرة كون العرب يتقاتلون منذ عصور ماقبل التاريخ لأن بيئتهم هكذا!!، هذا ليس من المنطق في شيء، واذا كانت الجزيرة العربية دون غيرها تعيش في فوضى فهناك سبب، الا وهو ضعف السلطة المركزية وعدم وجود ملك واحد--Cyb3r (نقاش) 19:50، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
الناحية الدينية انا قمت بإصلاحها سابقا. راجعها وحدد اعتراضك على ماتراه غير مناسب. ولا داعي لأسترجاع الفقرات السابقة مثل فقرة 360 صنم فلو بحثت عنها في مراجعتي لوجدتها وقد تمت اعادة صياغتها مع توضيح بسيط. وبيت الشعر ضروري لتوضيح الفكرة الا اذا تم حذف فقرة اللصوصية أصلا--Cyb3r (نقاش) 20:02، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

لماذ لا يوجد تنويه لوجهة النظر المسيحية في المقال

أتعجب بشدة لانني لم أجد اى تنويه لوجهة النظر المسيحية في محمد رسول الاسلام كما هو المتبع فى المقالات المسيحية و التي أجد فى صدارتها وجهة النظر الاسلامية !! فلماذا لم يتم ذكر وجهة النظر المسيحية في رسول الاسلام ؟ أم أن ويكيبيديا العربية هى فى الواقع ( إسلامية ) بحته ؟! .. أين المحايده و عدم الانحياز و عدم فرض معتقدات او وجهات نظر على الاخرين ؟!! .. ليتنا نتمسك بما ندعيه .. اشكركم TarekR (نقاش) 11:41، 17 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

في بداية نزول الوحي

أستغرب قول أن الرسول يريد الإنتحار هل هذا يليق برسول ؟ من قال أن هذه رواية صحيحة ؟ كيف يستشهد بهذه الأشياء في موقع مثل ويكيبيديا؟ أولا: رواها البخاري لكن رواها في قسم البلاغات يعني أن هذا الخبر سمعه ليس إلا وهو لايعد حديث أو مصدر، ثانيا: أليس هو القائل : ""من تردي من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردي فيها مخلدا فيها ابدا "" اخرجه الشيخان، فكيف يقول ذلك ويقوم بهذا العمل ثم إن هذا لايليق به كرسول ولا يناسب هذا العمل شخصية كشخصية الرسول عليه الصلاة والسلام دعك أن مرة واحدة تكفي أن يفعلها وليس عدة مرات، ثالثا : قد يكون ذهب للجبال كثيرا لكن ليس للإنتحار ربما حين إفتقد جبيريل عليه السلام ذهب ليبحث عنه حيث كان يأتيه، رابعا: حتى من أستشهد منه ينتقد هذا الكلام أنظروا للسند : أخرجه ابن سعد في "الطبقات" (1/ 196) : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني إبراهيم بن محمد بن أبي موسى عن داود بن الحصين عن أبي غطفان بن طريف عن ابن عباس :أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما نزل عليه ... قلت : وهذا إسناد موضوع ؛ آفته : إما محمد بن عمر - وهو الواقدي - ؛ فإنه متهم بالوضع . وقال الحافظ في "التقريب" : "متروك مع سعة علمه" . وقد تقدمت كلمات الأئمة فيه أكثر من مرة . وإما إبراهيم بن محمد بن أبي موسى - وهو ابن أبي يحيى ، واسمه سمعان الأسلمي مولاهم أبو إسحاق المدني - ، وهو متروك أيضاً مثل الواقدي أو أشد ؛ قال فيه الحافظ أيضاً : "متروك" . وحكى في "التهذيب" أقوال الأئمة الطاعنين فيه ، وهي تكاد تكون مجمعة على تكذيبه ، ومنها قول الحربي : "رغب المحدثون عن حديثه ، روى عنه الواقدي ما يشبه الوضع ، ولكن الواقدي تالف" . وقوله في الإسناد : "ابن أبي موسى" أظنه محرفاً من "ابن أبي يحيى" . ويحتمل أنه من تدليس الواقدي نفسه ؛ فقد دلس بغير ذلك ..استغرب ممن نقل هذا الكلام دون أن يكمل الباقي في مثل هذا الموقع، سئل رسول لله:أفتنا في بيت المقدس ؟قال : ائتوه فصلوا فيه فإن لم تصلو فيه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) 14:50، 6 أبريل 2010 (ت ع م)

الصلاة على الآل

ذكر في المقال إضافة (وآله) تكريمًا لأهل بيته وهذا خطأ لأن إضافتها إنما هو امتثالًا لأمره صلى الله عليه وعلى آله وسلم الوارد في الحديث المتفق عليه (بخاري 6357، مسلم 406) عن كَعْب بْن عُجْرَةَ إِنَّ النَّبِيَّ & خَرَجَ عَلَيْنَا فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ عَلِمْنَا كَيْفَ نُسَلِّمُ عَلَيْكَ فَكَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْكَ قَالَ فَقُولُوا اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌّ أبوالحارث الحاسوبي (نقاش) 19:43، 27 مايو 2010 (ت ع م)

الصورة التى تحتوى امهات المؤمنين

بالنسبة للصورة الموجود بها زوجات سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام هى ناقصة من السيدة مارية القبطية والدة ابراهيم

صفية بنت حيي بن أخطب

لم تكن السيدة صفية من الإماء وإنما كانت سبية مثلها مثل السيدة جويرية بنت الحارث. أبو حمزه أحمد بن حمدي (نقاش) 21:34، 11 يونيو 2010 (ت ع م)

النص الوارد أعلاه هو أرشيف لنقاش أو تصويت سابق، ووُضِع للاطلاع فقط. رجاءً لا تعدله.

عُد إلى صفحة "محمد/أرشيف 7".