هذا المستخدم ذو انتماء عالمي يرى أن حل مشاكل البشرية عن طريق دمجها في وحدة سياسية وثقافية ولغوية واقتصادية واحدة بدون التحيز لعرق أو لغة أو دين معين ولا يؤمن بتعدد الدول.
لن نركع لرغبات تأتي على حساب هذا الشعب ومصر للمصريين وليست لأحد أخر وجيش مصر لمصر ليس لفلسطين أو غيرها
هذا المستخدم يؤيد حقمصر الكاملفي حماية حدودهابأي طريقة ممكنة. ويرفض إلقاء جانب من اللوم علىمصربدلاً منحماس التي يرجوها التوقف عن التفكير في السلطة قليلاً والعمل باتفاقية 2005 للمعبر!
هذا المستخدم ضد التدخل في شؤون مصر، من أي جهة غربية كانت أو شرقية، أو حتي عربية. ويرى أن ما تفعله مصر مع أي قضية إنسانية هو فضل منها لا واجب عليها، ولا تُلام عليه إن لم تهب من أجله؛ لأنه لا يخصها.
*لا تقل بلدي عرقي:قل وحدة الأرض والبشر ومراعاة البيئة بشرط عدم الضرر لبلدي وعرقي
لا تقل إله هو يتكلم ويحب ويكره ويغضب ويشبه : قل الأله هو الأرادة الأولى التي بدئت من بداية الكون .
لاتقل الروح هو كائن غير جسماني به نعيش وبه نموت : قل الروح هو المخ الذي بداخلنا الذي هو اللاوعي الذي يدير حياتنا الجسمانية والوعي الذي يدير حياتنا الخارجية.
لا تقل قوة روحانية : قل أرادة و معنويات.
لا تقل العالم طبيعة ما وراء الطبيعة : قل العالم هو االطاقة والمادة و الأشارات.
لا تقل الإله شبه ومثل : (((لأن بالطبع ليس الإله ليس طاقة ومادة ولا جسد وكبد وعين ورجل لأنه هو الذي خلق المادة والطاقة ))) بل قل الإله شئ غير ذلك كله
لا تقل الإله خلق الكون بدون مادة خام : 'وذلك لأن الكون كله أصله هو الإله
لا تقل الإله خلق الكون من أوله إلى أخره : قل الإله بدء الكون الذي سار على قوانين راعته إلى أن وصل ألينا.
قلها بأعلى صوت لاوجود للشيطان والملائكة والأطياف والجن قل ليس لهم وجود
أثبتت الأيام أن الأنبياءالمسلحين فتحوا وأنتصروا ,بينما فشل الأنبياء الغير مسلحين عن ذلك.
أن الدولة التي تعتتمد على حماية دولة أخرى أو جنود مرتزقة دولة حقيرة ضعيفة لأنهالا تعتمدعلى أهلها.
ولكن أنا أقول عكس ما قال هو قال((حبي لنفسي دون حبي لبلادي)) بينما أنا أقول((حبي لنفسي أعلى من حبي لبلادي أن الأوطان والكرة الأرضيةكلها مثلها مثل كل الكائنات ملك الأنسان فالبيت الذي لا أستريح فيه لا أفتكره ولا أعيش فيه لماذا أحارب لوطن لم يعطني إلا الأكل والشرب واللبس كالبهائم أنا لا أفضل وطن ولكن أفضل الحياة الرغدة إنلو مصر أحتلت لن أساعد في تحريرها بل سأذهب إلى بلدأخرى أكثر أمناً لومصر أفتقرت لن أساهم فينمو أقتصادها بل سأستغله لو كنت غني وأبحث عن غيره لوكنت فقير اومتوسط))
أنا لا يهمني ما دينك وما معتقدك وما مذهبك وما لونك ذكر كنت أم كنتي أنثى ولا ماهي جنسيتك ودولتك كلنا بشر لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات , كلنا إنسان يشعر ويتألم ويفكر ويصيب ويخطاء ويبتكر و يساهم في رقي ونهضة البشرية,وبعيداً عن رائي الدولة ورائي الأخرين أن كل الأنسان له الحق بما يعتنق وبما يدين لأن كل واحد له الحق في أتباع ما يرى فيه صحته ويقتنع به عقله ويرى فيه نجاته وذلك لأن محل الدين و العقيدة هو العقل ولا يعلم العقل إلا صاحبه.
'ما يهمني في الأخرين'
مايهمني منك هو انك هل انت محترم أم غير محترم همجي أم أنسان طبيعي متواضع أم مغرور مايهمني منك درجة علمك وأخلاقك ويهمني فيك أحترامك ليه و أحترامي ليك.
كيف أعامل الأخر
أنا لا أعامل الناس وفق لدينه أو لونه او جنسيته أو معتقده بل أعامل وفق أسلوب تفكيرهم وتصرفاتهم وتعاملهم معى لا لشئ أخـــــــــــــــــر.
أني أنسان أملك ذلك هذا العالم مثل ما يملكه6.7مليار أنسان لا يوجد أحد فوقي يتحكم في شؤني إلا رئيس الدولة ولكن هذا من أجل مصلحتي أنا وحريتي ,و أيضاُ في نطاق أن أخذ حريتي الكاملة (من أكل وشرب وملبس ومسكن وجنس شرعي ام غير شرعي و أعتقادوعمل وعلم وحرية رأي وحرية مشاركة وحق المشاركة والتغيرر للصالح العام أم أن أجند في جيش أم لا وتكوين جماعات سلمية أياً كانت أفكارها),أن الأديان خلقت لخدمة الشعوب ولكن عندما تطغى عليا وتعمل لمصلحتها الشخصية التي فعلتها فأنا بعيد عنها فلا أجعل ما أنتمي أليه يطغي على مصلحتي كان دين أم وطن أم نادي.
فكفا الأخلاق أن الأخلاق طبيعة بشرية لا تحتاج لأديان تسرده ولكن تحتاج لقانون ينظمها من قبل الدولة ليس أكثر لأن الأنسان بطبيعته لن يخاف من الباطن والعقاب البعيد بعد الموت أكثر ما يخاف من العقاب السريع بعد الجريمة من الأنسان مثله لأن الأنسان لا يفقد الخوف إلا بلإيمان بأن ما يفعله هو حق من حقوقه أما الخروج عن القانون فبالطبع سيكون العقاب البشري في الدنيا رادع أمام الناس عن لأخرة .
أنا أبغض العنصرية بغضاً شديداً وأبغض من يصبح ملحداً أو لا ديني لكي يصبح كل همه تدمير الأخلاق والغيرة والطبيعة البشرية ويحول الألحاد ولا دين لمجرد ممارسة الجنس بشراهة وتعاطي المخدرات وأنتهاك الأخلاق والفطرة البشرية أن الأنسان بطبعه أخلاقي يحب الصدق والأمانة والمودة وعفة اللسان و أستخدام القوة للدفاع عن النفس وكل ماهو أخلاقي.
* أبغض بالطبع التقييد والأفعال الحمقاء والأقوال الديكتاتورية المتخلفة والتعصب أبغض أن يعامل الناس وفق دياناتهم ومذاهبهم وجنسيتهم أرفض أن يعامل الأنسان في الحياة الأجتماعية على أنه (أسود ام أبيض), كما أرفض جملة الأديان السماوية لأنها لا تنطبق على الواقع وكأنهم أشتروا أو أختصت ليهم السماء وأما الأقوال الحمقية فهي بماأنه غير سماوي لا يصبح دين وكأن كلمة RELIGIONأو كلمة الدين أصبحت حكرأ على الأسلام و المسيحية و اليهودية كم هذا الكلام كلام أحمق وليس يمس الواقع بشئ كم أنه مستفز ومتخلف فيقولون البهائية أو السيخية أو الهندوسية ليست دين فتسأله وماذا هي أذاً يقول لك لا أعرف ولكنها ليست دين والعجيب أن كلمة دين تعني الدونو عن شئ أو المدان بشئ يعني يدين لتلك العقيدة بالأقتناع والممارسة والتشريع وأجد كل ذلك ينطبق فعلاً على كل الأديان
كما أن كلمة أديان سماوية ووضعية بالغة الحمق لأنها لا معنى لها إلا الحمقاوية العنصرية لأن الكل الأديان لا تنقسم إلا أديان فلسفية أو أديان عقيدية أو إيمانية أي التي تؤمن بإله وغيره مثل (الأسلام و المسيحية و اليهودية و الزرداشتية و الهندوسية و السيخية) أو فلسفية ملحدة لا تعتقد بشئ إلا مصلحة معتنقيها مثل (البوذية و الطاوية و الجينية و الكونفوشية)إذاً فلا وجود لكلمة ساوية إلا في خيال الأديان التي تدعي أنها أديان سماوية وأن هذا الكلام ليس عيب في الأديان السماوية فحسب خبرتي لم اجد ذلك فيها ولكن معتنقيها.
الأنتماء أنا لا أنتمي لوطن أنما أنتمي للعالم كله أي أرفض التقسيم السياسي كما أرفض اليهودية والبهائية و الأسلام والمسيحيةفأن مصلحة العالم وحدته وتضامنه لمصلحة البشر الذين على الأرض.
رائيي الوحيد في الأنتماء (الأنتماء تعصب والتعصب غباء ويأتي بالأضرار)
إما إيساف فلأني أخترت إيساف ونائلة أبا و أم البشر بدلاًمن أدم وحواء لأنهم أبائي الروحيين أما يغوث فإنه أخو (ود,سواع,يعوق,شلمي,يم)وأخواته البنات (نسرا,امارينان, جريمي,تونارا,سوناريا,جيمشي)إما يغوث إحدى ملوك قوم نوح العاصيين .
تاريخ الميلاد ميلاديا:8 أبريل1993من التقويم الشمسي
هذا المستخدم ذو انتماء عالمي يرى أن حل مشاكل البشرية عن طريق دمجها في وحدة سياسية وثقافية ولغوية واقتصادية واحدة بدون التحيز لعرق أو لغة أو دين معين ولا يؤمن بتعدد الدول.