بوابة:صحابة/مؤلفات

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 10.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

كتاب الطبقات الكبير لمحمد بن سعد بن منيع البصري الزهري المشهور بابن سعد، من أهم الكتب التي ألفت في الطبقات وتراجم الرجال، ولم يسبقه في هذا الموضوع إلا «كتاب الطبقات» لشيخه الواقدي، غير أن كتاب الواقدي لم يصل إلينا، ويُقال إن ابن سعد أفاد منه كثيراً. يعد كتاب الطبقات الكبير مرجعًا في السيرة النبوية والتراجم والتواريخ، حيث تناول فيه مصنفه السيرة النبوية المطهرة، عارضًا لمن كان يفتي بالمدينة المنورة، ولجمع القرآن الكريم، ثم قدم تراجم للصحابة ومَن بعدهم من التابعين وبعض الفقهاء والعلماء. ومن منهج المصنف في الكتاب أنه يذكر اسم العلم المترجم له، ونسبه، وإسلامه، ومآثره، وما ورد في فضله في ترجمة مطولة، وقد بلغ عدد الأعلام المترجم لهم 4725 علمًا، ويُعد هذا الكتاب من أقدم الكتب التي وصلت إلينا من كتب التواريخ الجامعة لرواة السنة النبوية من ثقات وضعفاء، وهو مرتب على الطبقات، وقد تكلم على الرواة جرحًا وتعديلًا.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

أُسْد الغابة في معرفة الصحابة ويعرف اختصارا بأسد الغابة هو كتاب ألفه ابن الأثير حاول فيه استقصاء جميع الصحابة (أي من صحبوا النبي محمد صلى الله عليه وسلم) وتراجمهم، ويذكر المؤلف في مقدمة الكتاب عزمه استيعاب أربعة أعمال أساسية من كتب "الصحابة" التي أُلّفت قبله، وهي أعمال أبو عبد الله بن منده وأبو نعيم أحمد بن عبد الله (ووصفهما بالحافظين) وأبو عمر بن عبد البر القرطبي (وصفه بالإمام)، وأبو موسى محمد بن أبي بكر بن أبي عيسى الأصفهاني مكملاً على عمل ابن منده بالإضافة إلى آخرين يذكر منهم أبو علي الغساني. وقال عن أبي عمر بن عبد البر (ويقول أنه أضاف ما شذ عن السابقين واستدرك)، ويشير كثيرًا إلى مصادره في متن كتابه. يحتوى على 7554 ترجمة. ولقد ذكر ابن الأثير باقي المصادر التي اعتمد عليها فقال : "' وزدت أنا طائفة من الصحابة، الذين نزلوا حمص، من: (تاريخ دمشق)، ومن (مسند أحمد)، ومن (حواشي الاستيعاب)، ومن (طبقات سعد) خصوصا النساء، ومن (شعراء الصحابة)، الذين دونهم: ابن سيد الناس. فأظن أن من في كتابي: يبلغون ثمانية آلاف نفس، وأكثرهم لا يعرفون. وقد اختصر هذا الكتاب من العلماء الشيخ، الفقيه، بدر الدين محمّد بن أبي زكريا يحيى القدسي الحنفي، الواعظ. واختصره أيضا سديد الدين أبو عبد الله محمّد بن محمّد بن الرشيد بن عليّ الكاشغري الحنفي المتوفّى سنة 705هـ/ 1305م واختصره أيضا شمس الدين الذهبي (673- 748هـ/ / 1274- 1348م) واسم هذا المختصر تجريد أسماء الصحابة.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

كتاب حقبة من التاريخ تأليف عثمان بن محمد الخميس كتاب تخصص للفترة ما بين وفاة النبي إلى مقتل الحسين سنة 61 هج، قسّمه المؤلف إلى مقدمة وثلاثة أبواب، وذكر في المقدمة ثلاث مقاصد وهي: كيفية قراءة التاريخ، ولمن نقرأ في التاريخ؟ وبعض وسائل الإخباريين في تشويه التاريخ، وسرد في الباب الأول الأحداث التاريخية من وفاة النبي إلى سنة إحدى وستين من الهجرة النبوية، وتكلم في الباب الثاني عن عدالة الصحابة، مع ذكر أهم الشُّبَه التي أُثِيرت حولهم وبيان الحق فيها، وتناول في الباب الثالث قضية الخلافة، وناقش أدلة الشيعة على أولوية علي بن أبي طالب بالخلافة من أبي بكر وعمر وعثمان. من أهم النقاط التي ناقشها الكتاب سقيفة بني ساعدة، قصة الشورى، المآخذ على عثمان بن عفان، مقتل عثمان بن عفان خلافة علي بن أبي طالب معركة الجمل، معركة صفين، معركة النهروان، مقتل علي بن أبي طالب، خلافة الحسين بن علي عام الجماعة، خلافة معاوية بن أبي سفيان خلافة يزيد بن معاوية، مقتل الحسين بن علي عدالة الصحابة، أهم الشبهات على الصحابة والرد عليها، الإمامة، كما تحدث المؤلف عن الكتب الحديثة التي ألَّفَ أصحابها في التاريخ والتي تهتم بجمال القصة أو تشويه الصورة ككتب عباس العقاد في كتبه العبقريات وخالد محمد خالد في كتابه رجال حول الرسول وخلفاء الرسول وطه حسين في كتابه موقعة الجمل والفتنة الكبرى، قال عثمان الخميس: «فهولاء عندما يتكلمون عن التاريخ يهتمون بالسياق وجمال القصة وحسن السبك بغض النظر عن صحة القصة والبعض يقصد التشويه لحاجة في نفسه.»

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

كتاب الخلافات السياسية بين الصحابة رسالة في مكانة الأشخاص وقدسية المبادئ صدر الكتاب أول مرة عن مركز الراية للتنمية الفكرية في دمشق وجدة وهو من تأليف الكاتب والمحلل السياسي الموريتاني محمد بن المختار الشنقيطي محرر مجلة الفقه السياسي.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

أخبار عمر كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي ، صدر هذا الكتاب في عام 1959، وهو يقع في 464 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24)، وفي آخره فهارس كاملة للأعلام والقبائل والأماكن، ثم ثَبَت بمصادر الكتاب (وعددها 157 بين مطبوع ومخطوط). وهو الكتاب الذي ورث الكتاب الأقدم، "عمر بن الخطاب"، الذي صدر في جزأين في عام 1356هـ. ولكن كيف صار -من بعد- كتاب "أخبار عمر"؟ القصة أن المؤلف قد كتب كتاب "عمر" (كما كتب كتاب "أبو بكر" من قبله) بطلب من ناشر اشترط عليه جمع الأخبار وتبويبها بلا تعليق ولا تحليل، وقد أراد أن يعود إلى الكتاب بعد سنين بتعديل وتغيير، فلم يجد مخرجاً من الخلاف غير أن يغير الكتاب تغييراً جذرياً ويعيد نشره بهذا الاسم الجديد. قال في مقدمة كتيّب "قصة حياة عمر": كتابي "عمر بن الخطاب" كان قد اقترحه عليّ ونشره لي الصديق العالم الشاعر أحمد عبيد، ثم نَقَضْتُ هذا الكتاب فبدّلت فيه وحذفت منه وزدت عليه، فكان كتاب "أخبار عمر" الذي يتداوله الناس.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  
150بكpx
150بكpx

الإصابة في تمييز الصحابة كتاب ألفه ابن حجر العسقلاني سعى فيه لاستقصاء جميع الصحابة (أي من صحبوا النبي محمدا صلى الله عليه وسلم) وتراجمهم، ويعد من أهمّ وأوسع ما ألف من الكتب في تاريخ الإسلام على الإطلاق، وموضوعه التمييز بين الصحابة: من صحت صحبته ومن لم تصح، ومن صح وجوده أو لم يصح. ومجموع تراجمه (12446) ترجمة. وقد استغرق تأليفه أربعين عامًا. يذكُر الحافظ في سبب تأليفه لكتاب الإصابة أنّه كثيرًا ما وقع بالتتبع على أسماء صحابة لم ترد في المصنفات الكثيرة التي صنّفها العلماء في علم الصحابة من قبله، على الرغم من أنّها واقعة ضمن مجال هذه المصنّفات، وكذلك أخطاء وقع فيها من قبله ممن عمل عمله ولأسباب أخرى، ففكر أن يصنف كتابًا جديدًا في علم الصحابة يكون أشمل وأوسع من غيره في مجال تمييز الصحابة عن غيرهم، فبدأ بذلك فعلاً عام 809 هـ، وانتهى منه عام 847هـ.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

أبو بكر الصديق كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب في عام 1353 هـ (1935 م) وهو يقع في 308 صفحات من القَطْع المعتاد (17×24)، ويضم في آخره فهرساً للأعلام التي ترجم لها المؤلف في حواشي الكتاب، وهي تزيد عن مئتي ترجمة.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

الإمام علي صوت العدالة الإنسانية، موسوعة كاملة عن الإمام عليّ بن أبي طالب بقلم الكاتب المسيحي جورج جرداق، تقع هذه الموسوعة في خمسة أجزاء وملحق، تناول من خلالها الكاتب محطات ومواقف مهمة من حياة علي بن أبي طالب ليبين فيها بأن الإمام علي هو أفضل نموذج تجلت فيه القيم الإنسانية كالعدالة والحكمة والإنصاف والشجاعة والقيادة والعلم على مر التاريخ.

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   المقامات العليَّة في كرامات الصحابة الجليَّة، كتاب صغير الحجم كبير النفع، صنفه الحافظ ابن سيد الناس اليعمري في ذكر كرامات بعض الصحابة، وهو خليط من النثر والنظم، زادت أبياته على الثمانين بيتاً، مما جعل بعض المصنفين بعده يعدونه ديواناً شعرياً، ويشيرون إليه في مصنفاتهم بـ "القصيدة العينية" لإنتهاء قافيتها بحرف العين. بدأ المصنف كتابه بعشرين بيتاً في مدح النبي محمد وفضل مدينته التي عاش فيها وضمت جسده، ثم أُورَد بعدها كرامات عدد من الصحابة وبعض التابعين، مُتبعاً في ذلك منهجاً فريداً، حيثُ يورد كرامات الصحابي والتابعي نثراً بأسانيدها ثم يعقب بذكرها نظماً، فجاءت كأبدع ما يكون، وكثيراً ما يُناقش بعض الأسانيد ويبين ضعفها أو انقطاعها أو تعدد طرقها.


المقالة رقم 10

 ع - ن - ت  

عبقريات العقاد الإسلامية هي سلسلة من مؤلفات الكاتب عباس محمود العقاد، وتضم الخلفاء الراشدين والمسيح. العبقريات ليست سرداً للأحداث التاريخية أو لأحكام الإسلام إنما عبقرية النبي محمد وأبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب هي إظهار للعبقرية العربية التي أنجبت هذه الشخصيات وأن العبقرية ليست حكراً على أمة من الأمم. كما يعارض الكاتب من يخطّؤون أحد هؤلاء الصحابة حيث يقول أنهم كلهم عباقرة ولكن احتاجت لهم الأمة الإسلامية في ظرف معين من الظروف. كما يتحدث الكتاب عن عبقرية المسيح ويشمل الكتاب دراسة عن المسيحية والمسيح في التاريخ وعن الأناجيل. مع العلم يمكن أن تجد كتاب عبقرية المسيح باسم حياة المسيح وعبقرية عثمان باسم ذو النورين عثمان بن عفان.

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

أخبار عمر كتاب للعلامة السوري الدمشقي علي الطنطاوي ، صدر هذا الكتاب في عام 1959، وهو يقع في 464 صفحة من القَطْع المعتاد (17×24)، وفي آخره فهارس كاملة للأعلام والقبائل والأماكن، ثم ثَبَت بمصادر الكتاب (وعددها 157 بين مطبوع ومخطوط). وهو الكتاب الذي ورث الكتاب الأقدم، "عمر بن الخطاب"، الذي صدر في جزأين في عام 1356هـ. ولكن كيف صار -من بعد- كتاب "أخبار عمر"؟ القصة أن المؤلف قد كتب كتاب "عمر" (كما كتب كتاب "أبو بكر" من قبله) بطلب من ناشر اشترط عليه جمع الأخبار وتبويبها بلا تعليق ولا تحليل، وقد أراد أن يعود إلى الكتاب بعد سنين بتعديل وتغيير، فلم يجد مخرجاً من الخلاف غير أن يغير الكتاب تغييراً جذرياً ويعيد نشره بهذا الاسم الجديد. قال في مقدمة كتيّب "قصة حياة عمر": كتابي "عمر بن الخطاب" كان قد اقترحه عليّ ونشره لي الصديق العالم الشاعر أحمد عبيد، ثم نَقَضْتُ هذا الكتاب فبدّلت فيه وحذفت منه وزدت عليه، فكان كتاب "أخبار عمر" الذي يتداوله الناس.