ليمون حامض

من الحمضيات
(بالتحويل من الليمون)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

الليمون الحامض

المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
الشعيبة: بذريات
غير مصنف: كاسيات البذور
غير مصنف: ثنائيات الفلقة
الطائفة: الوردانية
غير مصنف: الوردانيات
غير مصنف: الوردونات
الرتبة: الصابونيات
الفصيلة: السذابية
الأسرة: النارنجاوات
القبيلة: النارنجاوية
غير مصنف: الليمونينة
الجنس: الليمون
النوع: الليمون الحامض
الاسم العلمي
Citrus limon
(كارولوس لينيوس) Osbeck، 1765
معرض صور ليمون حامض  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات


ليمون

الليمون الحامض[1][2][3] [4](الاسم العلمي: Citrus limon) هو نوع من النباتات يتبع جنس الليمون من الفصيلة السذابية.[5][6][7][8]

الوصف النباتي

عدل

شجرة الليمون في العادة تكون صغيرة، أعلى طول يمكن أن تصل إليه هو ستة أمتار تقريباً.

الثمرة بيضوية الشكل، صفراء اللون، مذاقها حامض. وعصير الليمون شائع الاستخدام في الطبخ، بالإضافة إلى أن الليمون يستخدم لإضافة النكهة إلى بعض المشروبات مثل مشروب الليمون (الليمونادة) أو بعض المشروبات الغازية.

المكونات

عدل
ليمون، خام، دون قشر
 
 
القيمة الغذائية لكل (100 غرام)
الطاقة الغذائية 121 كـجول (29 ك.سعرة)
الكربوهيدرات 9.32 g
السكر 2.50 g
ألياف غذائية 2.8 g
البروتين
بروتين كلي 1.10 g
الدهون
دهون 0.30 g
الفيتامينات
الثيامين (فيتامين ب١) 0.040 مليغرام (3%)
الرايبوفلافين (فيتامين ب٢) 0.020 مليغرام (1%)
نياسين (Vit. B3) 0.100 مليغرام (1%)
فيتامين ب٥ أو حمض بانتوثينيك 0.190 مليغرام (4%)
فيتامين بي6 0.080 مليغرام (6%)
ملح حمض الفوليك (فيتامين ب9) 11 ميكروغرام (3%)
فيتامين ج 53.0 مليغرام (88%)
معادن وأملاح
كالسيوم 26 مليغرام (3%)
الحديد 0.60 مليغرام (5%)
مغنيزيوم 8 مليغرام (2%)
فسفور 16 مليغرام (2%)
بوتاسيوم 138 مليغرام (3%)
زنك 0.06 مليغرام (1%)
معلومات أخرى
النسب المئوية هي نسب مقدرة بالتقريب
باستخدام التوصيات الأمريكية لنظام الغذاء للفرد البالغ.
المصدر: قاعدة بيانات وزارة الزراعة الأميركية للمواد الغذائية

يعتبر الليمون من أغنى الثمار بفيتامينات ب وج (الذي قد يسمى فيتامين ث أو سي)، من الأمثلة على فيتامينات ب فيتامين ب2 أو الريبوفلافين وهو مهم لتكوين كريات الدم الحمراء وإنتاج الأجسام المضادة، وكذلك فيتامين ب3 أو النياسين الذي يؤدي نقصه إلى الإصابة بمرض البلاجرا. وأيضاً يحتوي الليمون على مواد كربوهيدراتية وعدد من المركبات المعدنية مثل الكالسيوم والبوتاسيوم. أما من ناحية فيتامينات ج فهي مهمة لصحة العظام والأسنان واللثة.

الإنتاج

عدل
 
ضيعة فلاحية لإنتاج الليمون بمدينة تارودانت جنوب المغرب
إنتاج الليمون عالميا (2010)
البلد الإنتاج
(طن)
البلد الإنتاج
(طن)
الهند 3.148.000 جنوب أفريقيا 474.149
المكسيك 2.547.834 إيران 445.460
الصين 2.524.315 إيطاليا 378.992
الأرجنتين 1.989.400 مصر 353.111
البرازيل 1.481.322 السودان 283.351
تركيا 1.100.000 بيرو 270.663
إسبانيا 1.087.232 تشيلي 151.083
الولايات المتحدة 812.840 تايلاند 120.177

صور

عدل

انظر أيضاً

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ ميشال حايك (2001)، موسوعة النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واللاتينية) (ط. 3)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ج. 4، ص. 208، OCLC:956983042، QID:Q118724964
  2. ^ أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 51، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  3. ^ سمير إسماعيل الحلو (1999)، القاموس الجديد للنباتات الطبية: أكثر من 2000 نبات بأسمائها العربية والإنجليزية واللاتينية (بالعربية والإنجليزية واللاتينية) (ط. 1)، جدة: دار المنارة، ص. 33، OCLC:1158805225، QID:Q117357050
  4. ^ وديع جبر (1987)، معجم النباتات الطبية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية واللاتينية) (ط. 1)، بيروت: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع، ص. 453، OCLC:20296221، QID:Q125946799
  5. ^ موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List ليمون حامض تاريخ الولوج 30 كانون أول 2020 نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Genetic origin of cultivated citrus determined: Researchers find evidence of origins of orange, lime, lemon, grapefruit, other citrus species", Science Daily, January 26, 2011 (Retrieved February 10, 2017). نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Cooke، B؛ Ernst، E (2000). "Aromatherapy: A systematic review" (PDF). British Journal of General Practice. ج. 50 ع. 455: 493–6. PMC:1313734. PMID:10962794. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-08-24.
  8. ^ Kiecolt-Glaser، J. K.؛ Graham، J. E.؛ Malarkey، W. B.؛ Porter، K؛ Lemeshow، S؛ Glaser، R (2008). "Olfactory influences on mood and autonomic, endocrine, and immune function". Psychoneuroendocrinology. ج. 33 ع. 3: 328–39. DOI:10.1016/j.psyneuen.2007.11.015. PMC:2278291. PMID:18178322.