القرن الثامن الميلادي في لبنان
تسرد هذه المقالة الأحداث التاريخية التي وقعت بين 701-800م في لبنان المعاصر أو تلك المتعلقة بأهله.
السنة |
---|
القرن الثامن الميلادي في لبنان |
أحداث رئيسية: |
الثورة العباسية، ثورات الجراجمة [الإنجليزية] |
التسلسل الزمني: |
|
الحكم
عدلالحرب البحرية
عدلنظم البيزنطيون غزواً بحرياً لصور في خلافة الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك سنة 70هـ/726م. فتصدى لهم خالد بن الحسفان الفارسي وأجبرهم على الفرار بعد أن استولى على سفينة لهم كانت راسية في جزيرة قبالة صور وأسر من عليها. ويرجح أن الحسفان كان والي صور ومن غزاة حدودها، بينما كان أمير البحر يزيد بن أبي مريم الذي عزله الخليفة هشام لتقصيره في مواجهة الغزاة. وعين مكانه الأسود بن بلال المحاربي، فقطع على البيزنطيين البحر سنة 111هـ/730م رداً على تلك الغزوة.[1]
ولما أوكلت مهمة الدفاع البحري على طول الساحل الشامي إلى أمير البحر، خرج الأسود لمطاردة الغزاة البيزنطيين أثناء هجومهم على سفينة تجارية على حدود بيروت. وغزا قبرص سنة 120هـ/738م، ثم غزا جزيرة كريت في السنة الأولى أو الثانية التالية.
ارتفع شأن الأسود في عهد الوليد بن يزيد، فصار أميراً لجيش البحر على كامل ساحل الشام. وقاد حملة كبيرة على جزيرة قبرص، ونزل بها سنة 125هـ/743م، وأحضر جماعة من أهلها وأسكنهم بين صيدا وصور.
أُصلح ميناء صور في عهد مروان بن محمد على يد المعماري البارع زياد بن أبي الورد الأشجعي الذي ترك اسمه محفوراً في عبارة تكررت في موان صيدا وعكا ومرعش وحتى أذربيجان: «.. وهذا ما أمر بإصلاحه أمير المؤمنين مروان، وجرى على يد زياد بن أبي الورد.»
ثورات الجراجمة في عهد الأُمويين
عدلتمردت جرجوما عاصمة الجراجمة على حكم الخليفة مُجدداً إبان عهد الوليد، فتوجه إليهم مسلمة بن عبد الملك بإيعاز من أخيه ودخل عاصمتهم جرجوما و فرّق أهلها في جميع المدن اللبنانية وأخذ عليهم العهود، وانضم بعضهم إلى جيشه وشارك في فتوحات المسلمين دون أن يُكره أحداً منهم على ترك مسيحيته.[2][3][4][5]
الثورة العباسية
عدلاستولى العباسيون على السلطة من الأمويين في 132هـ/750م ووضعوا لبنان تحت حكمهم. استقر الأرسلانيون في لبنان في بداية هذا العصر سنة 138هـ/756م. وفرض العباسيون ضرائب باهظة على لبنان، مما دفع اللبنانيين إلى القيام بعدة ثورات.[2]
طارد عبد الله بن علي الهاشمي فلول مروان بن محمد بعد معركة الزاب، فقصد مدينة قنسرين ثم حمص، حيث مكث أياماً يأخذ البيعة من أهلها لأبي العباس. وتابع سيره إلى بعلبك، فاستقبلته المدينة وبايعته دون مقاومة. ومكث بها ليلتين، ثم سافر ونزل من عين الجسر إلى عنجر ومكث بها يومين، ثم ذهب إلى العاصمة الأموية، فدخلها سنة 132هـ/750م. وقبل خروجه من بعلبك، رتّب شؤونها وعهد بها إلى يزيد بن روح اللخمي لمبايعته العباسيين.[6]
وتبعت بعلبك إمارة عبد الله بن علي، وشملت إمارته حمص، وقصرين، وبعلبك، والغوطة، وحوران، والجولان، والأردن من سنة 132هـ/750م إلى سنة 136هـ/754م. زار المنصور لبنان سنة 140هـ/758م، وفي أثناء زيارته استقر التنوخيون في مدن لبنان لدرء أخطار البيزنطيين عن سواحله..[7]
ثورات الجراجمة في عهد العباسيين
عدللم يتمكن العباسيون من استمالة أهل الشام إلى جانبهم، بما في ذلك سكان جبل لبنان، بعد سقوط الدولة الأموية سنة 132هـ/750م، وذلك لحرمانهم من المزايا التي تمتعوا بها في عهد الأمويين. حقبة. علاوة على ذلك، فإن معاملة العباسيين لأهل الشام عموماً معاملة البلاد المفتوحة أثناء الحروب، فبدأ الجراجمة سلسلة من الثورات بدأت سنة 135هـ/752م، وتمكن أحد زعمائهم ويدعى «إلياس» من هزيمة عدة جيوش أرسلها الخليفة المنصور إلى لبنان، ورغم ذلك قُتل إلياس في الموقع المعروف اليوم باسم «قب إلياس»، إلا أن أصحابه واصلوا عصيانهم تحت قيادة زعيم آخر يُدعى «عباس». والذي هزم الجيوش العباسية وكاد أن يسيطر على حمص وحماة من خلال مساعدات البيزنطيين التي كانت تصله بحراً.[8]
واشتد خطر الجراجمة في منتصف القرن الثاني الهجري عندما تولى «البندر» زعامتهم وأعلن نفسه ملكاً عليهم، فحشد صالح بن علي عم الخليفة جيشاً كبيراً قاده بنفسه واستطاع سحق ثورتهم والاستيلاء على حصونهم وهدمها، وعمل الخليفة المنصور على تفريق أعداد كبيرة منهم في بلاد الشام من أجل القضاء على أي تمرد محتمل في المستقبل. واستقدم عدة قبائل عربية مثل التنوخيين، وهي قبيلة عربية مسيحية وزعها على مناطق الجراجمة. وكان هذا الفعل موضع انتقادات من الإمام الأوزاعي اللبناني المولد، الذي أرسل إلى الخليفة يلومه على مثل هذا الفعل.[2][9]
الأرسلانيون
عدللما تولى المنصور الخلافة في بغداد، توجه إلى ثغور الساحل، فبنى حصونها ومدنها، وأمنها بالجيوش من سنة 136هـ (753م) حتى سنة 142هـ (759م). بدأ العباسيون بالتقرب من التنوخيين العرب والتحالف معهم بعد مقابلة الأمير منذر بن مالك الملقب بالتنوخي وأخيه الأمير أرسلان مع الخليفة المنصور في دمشق.
استغل البيزنطيون التغيرات السياسية التي نتجت عن الثورة العباسية، بمهاجمة المناطق الإسلامية واحتلال طرابلس سنة 141هـ (758م) من حاكمها رباح بن النعمان، مع تعرض البقاع لهجوم من مردة إلياس سنة 137 هـ (754م) ووقع تمرد جبل المنيطرة سنة 141 هـ. وعندما تصاعدت الأحداث، أصبح لزاماً على الخليفة العباسي المنصور أن يقاوم بالقتال للدفاع عن الخلافة. وحشد الحدود بالمقاتلين لحمايتها. وكلف القبائل التنوخية بالتوجه إلى جبال بيروت لحماية سواحل الشام والممتلكات الإسلامية من الخطر البيزنطي والحركات المعادية المحلية.
ولما قدم أبو جعفر منصور العباسي إلى الشام سنة 142هـ/758م، قدم الأمير منذر والأمير أرسلان من موطنهما في معرة النعمان مع جماعة من عشيرتهما والتقاه بالشام، وكان قد سمع بشجاعتهم في قتال البيزنطيين في أنطاكية وضواحيها، فرحب بهم وكلفهم بالذهاب مع أهلهم إلى جبال بيروت لحماية السواحل والتخوم، وجعلهم فيها قادة على عدة إقطاعيات. وسار الأميران مع عشائرهما إلى وادي التيم، وأقاما في الحصن المعروف بحصن أبي الجيش.
وتوجها إلى جنوب جبل مغيثة في السنة الثانية [143هـ/759م]، ثم تفرقت العشائر في مناطق الساحل، فاستقر الأمير منذر في حصن سرحمول والأمير أرسلان في سن الفيل والأمير الحسن بن مالك في تردلا، والأمير عبد الله بن النعمان بن مالك في كفرا، والأمير فاوارس بن عبد الملك بن مالك في عبيه، وتفرق المقدمون وعشائرهم في البلاد التي كان فيها اثني عشر منهم.[10]
الحكام الإداريين
عدلأفاد جغرافيو القرن العاشر ابن الفقيه والمقدسي وجغرافيو القرن الثالث عشر ياقوت الحموي أن صور كانت إحدى كور جُند الأردن الرئيسية إلى جانب عاصمتها في طبريا.[11][12][13]
ولاة الأردن في العصر الأموي
عدل- أبو عثمان بن مروان بن الحكم (685–705م، حكم لفترة غير محددة في عهد أخيه الخليفة عبد الملك؛[14] ذكره موشيه جيل باسم أبان بن مروان،[15] بينما عرفه أسعد ق. أحمد بأخ آخر لعبد الملك، هو عثمان بن مروان)[16]
- عبيدة بن عبد الرحمن السلمي (685–705م، حكم لفترة غير محددة في عهد عبد الملك؛ ابن أخ لأبي الأعور)[14]
- عمر بن الوليد (705–715م، حكم في عهد أبيه الخليفة الوليد)[17]
- عبادة بن نسي الكندي (717–720م، حكم في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز)[14]
- إسحاق بن قبيصة بن ذؤيب الخزاعي (724–743م، حكم في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك؛ ابن أحد أصهار عبد الملك وحُجابه)[18]
- الوليد بن معاوية بن مروان (744–750م، حكم في عهد ابن عمه الخليفة مروان بن محمد؛ ابن أخ عبد الملك)[15]
في العصر العباسي
عدل- عبد الله بن علي (752–753م، حكم في عهد ابن أخيه الخليفة السفاح)[19]
- زياد بن أبي الورد (عامل تحت إمرة عبد الله بن علي)[19]
- محمد بن إبراهيم (754–775م، حكم في عهد عمه الخليفة المنصور، كما حكم دمشق في عهد المنصور)[20]
كما شملت جند دمشق عدة أجزاء من لبنان:
ولاة جُند دمشق
عدل- عبد الرحمن بن أم الحكم الثقفي (حكم لفترة غير محددة 685–705م في عهد الخليفة عبد الملك)[21]
- عبد العزيز بن الوليد (فترة غير محددة 705–715م في عهد أبيه الخليفة الوليد)[14]
- محمد بن سويد بن كلثوم الفهري (715–720م؛ أحد أقارب الضحاك بن قيس؛ حكم في عهد الخليفة سليمان بن عبد الملك وحتى عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز لفترة غير محددة)[18]
- الضحاك بن عبد الرحمن الأشعري (فترة غير محددة في 717–720م؛ حكم في عهد عمر بن عبد العزيز)[22]
- عبد الله بن عبد الرحمن بن عتبة الفهري (فترة غير محددة في 720–724م؛ حكم في عهد الخليفة يزيد بن عبد الملك)[18]
- وليد بن طالب المري (فترة غير محددة في 720-732م؛ حكم في عهد يزيد بن عبد الملك واستمر في منصبه في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك حتى أعاده الأخير إلى الموصل في 732م)[23]
- الحكم بن الوليد بن يزيد بن عبد الملك (743–744م؛ حكم في عهد والده الخليفة الوليد بن عبد الملك)[24]
- عبد الصمد بن محمد بن الحجاج (743–744م؛ حفيد الحجاج بن يوسف، يحكم بصفته نائباً للحكم بن الوليد)[24]
الأحداث
عدلعقد 700
عدل- توفي يوحنا مارون سنة 707م في كفر حي قرب البترون.[25]
- ولد عبد الرحمن الأوزاعي (ويُعرف أيضاً بـ«الإمام الحافظ، إمام بيروت وسائر الشام والمغرب والأندلس»، أو أبو عمرو عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد الأوزاعي) عالم إسلامي ومحدث وكبير وصاحب المدرسة الأوزاعية [الإنجليزية] في الفقه الإسلامي؛ في سنة 707 م، بعلبك، لبنان.[26][27][28]
- توفي البابا سيسينيوس المولود في صور في 4 فبراير 708 بعد واحد وعشرين يوماً تقويمياً فقط من البابوية، مما يجعله واحداً من أقصر الباباوات حكماً.[29]
عقد 710
عدلعقد 720
عدل- غزا البيزنطيون صور من البحر سنة 70هـ/726م.
- أدى دخول الديوثيلية إلى سوريا عبر الأسرى البيزنطيين من العرب في 727 إلى نقاشات محتدمة شملت رهبان بيت مارون.[31]
- نصح الفقيه التابع يحيى بن أبي كثير الأوزاعي بترك اليمامة إلى البصرة، فذهب إليها سنة 110هـ (728-729م).[32][33]
عقد 730
عدل- اعترض الأسود بن بلال المحاربي والي صور، البيزنطيين بحراً سنة 111هـ/730م.
- بدأ الأوزاعي بالإفتاء سنة 113هـ (731/732م)[34] وهو بعمر الخامسة والعشرين.[35]
عقد 740
عدل- لم يتثنى انتخاب بطريرك أنطاكية بعد وفاة جورج الثاني (الذي كان مقيماً في القسطنطينية) سنة 702م، نتيجة حظر العرب للسفر، مما جعل البطريرك الماروني، البطريرك الوحيد على كرسي أنطاكية حتى 742 أو 745[36] أو 748[37] عندما منح الخليفة هشام أو مروان على التوالي الملكيين الحق في انتخاب بطريركهم.[38][39]
- تعرضت بلاد الشام لزلزال الرجفة سنة 747/748 م (130 هـ)، وهو زلزال تسبب في تدمير العديد من المكتبات التي اشتعلت فيها النيران لاحقاً مما دمر الكثير من كتب الأوزاعي ومؤلفاته.[40]
- تعرضت بعلبك للنهب والبطش الشديد على يد الخليفة الدمشقي مروان بن محمد في 748، حيث دُمرت وأُجلي معظم سكانها.[41]
- شيدت الطائفة المارونية، في جبال لبنان، كنيسة مار ماما في إهدن حوالي سنة 749. في تلك الأثناء، كافح دير بيت مارون الواقع بين البيزنطيين والعرب، من أجل البقاء.[42]
عقد 750
عدل- سقوط الأمويين وذبحهم على يد الثوار العباسيين خلال الثورة العباسية 750م.[43][44][45]
- تحول المعبد الروماني في يانوح إلى كنيسة مكرسة للقديس جاورجيوس في عهد البطريرك الماروني الخامس يوحنا مارون الثاني سنة 750 م.[46]
- بدأ المردة ثورتهم الأولى التي قادها زعيمهم إلياس ابتداءً من سنة 135 هـ (752/ 753 م).
- تعرض البقاع لهجوم المتمرد إلياس سنة 137 هـ (754/ 755 م).
- استقرار الأرسلانيون في لبنان في 756م.
- زيارة الخليفة العباسي المنصور إلى لبنان سنة 140هـ/758م.
- مولد إلياس هليوبوليس [الإنجليزية] سنة 758/759م،[47][48] في بعلبك.[49][50]
- تسببت معاملة العباسيين الفظة للأراضي المفتوحة إلى ثورة فاشلة تزعمها سكان الجبال اللبنانيين في 759.[51] يقول ثيوفان المعترف: «[في 759م] ثار تيودور، وهو لبناني سوري، على العرب في إقليم هليوبوليس، بالقرب من لبنان، وقاتلهم وقُتل كثيرون من الجانبين..»[52]
- احتلال البيزنطيين لطرابلس سنة 141هـ (758/759م).[10]
- تأسيس الأمير أرسلان بن المنذر إمارة سن الفيل في بيروت سنة 759.[53]
عقد 760
عدل- مولد مسعود بن أرسلان، أحد أفراد الأسرة الأرسلانية اللبنانية، في 762م.[54]
عقد 770
عدل- وفاة هشام الجراشي الصيداوي، أحد أئمة المحدثين، سنة 156هـ (772/773م).[55]
- وفاة الأوزاعي في 20 يناير سنة 774م ودفن بالقرب من بيروت.[56][57][58]
- إعدام إلياس هليوبوليس في 1 فبراير 779.
عقد 780
عدل- وفاة أبو مطيع معاوية بن يحيى الطرابلسي ناقل التاريخ، سنة 170هـ (786/787م).[59]
- وفاة الأمير أرسلان بن المنذر ودفنه في بيروت سنة 787م.
عقد 790
عدلالعمارة
عدل- ضريح الإمام عبد الرحمن الأوزاعي جنوب بيروت، حيث بُني مسجد الإمام الأوزاعي.[60]
- تأسيس عنجر (جرها) في العصر الأموي إبان عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك (705-715).[61]
- دير مار سركيس في إهدن.[62]
- كاتدرائية القديس مار نيقولا-صيدا..[63]
- بناء كنيسة مار ماما في إهدن، سنة 749م.
- بناء الجامع الأموي الكبير في بعلبك سنة 96هـ (714/715م).[64][65]
طالع أيضاً
عدلالمراجع
عدلفهرس المراجع
عدل- ^ "دليل يا صور › Site PIN". 11 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ ا ب ج Abdul-Rahman، Muhammad N. The Study of 'Abbasid History in the Arab World (دراسات التاريخ العباسي في العالم العربي). مؤرشف من الأصل في 2023-01-02.
- ^ PmbZ، صفحات 190–191.
- ^ Lammens 1987، صفحة 394.
- ^ Treadgold 1997، صفحة 341.
- ^ تاريخ بعلبك، نصر الله، طبعة أولى، ص 107.
- ^ تاريخ بعلبك، نصر الله، مؤسسة الوفاء، طبعة أولى، مجلد1، ص 108.
- ^ Salibi، Kamal S. (1959). Maronite Historians of Mediæval Lebanon. American University of Beirut. ص. 43. ISBN:9780404170356. مؤرشف من الأصل في 2023-04-07.
- ^ البلاذري، Futuh Al-Buldan, p. 167.
- ^ ا ب الشيخ الدكتور بدري أمان الدين (مختصر البيان، في ذكر آل عبد الله وبني بحتر وبني فوارس التنوخيين في لبنان)
- ^ le Strange 1890، صفحة 30.
- ^ le Strange 1890، صفحة 39.
- ^ le Strange 1890، صفحة 32.
- ^ ا ب ج د Crone 1980، صفحة 125.
- ^ ا ب Gil 1997، صفحة 115.
- ^ Ahmed 2010، صفحة 114.
- ^ Crone 1980، صفحة 126.
- ^ ا ب ج Crone 1980، صفحة 128.
- ^ ا ب Sharon 1999، صفحة 218.
- ^ Amitai-Preiss 2015، صفحة 72.
- ^ Crone 1980، صفحة 124.
- ^ Crone 1980، صفحة 127.
- ^ Crone 1980، صفحات 128–129.
- ^ ا ب Crone 1980، صفحة 129.
- ^ "CATHOLIC ENCYCLOPEDIA: Maronites". www.newadvent.org. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ John Esposito, The Oxford Dictionary of Islam, Oxford University Press, 2003
- ^ سير أعلام النبلاء. al-Risālah al-ʻālmiyah. 2014. OCLC:953796381. مؤرشف من الأصل في 2023-03-19.
- ^ شمس الدين الذهبي (1985)، سير أعلام النبلاء، تحقيق: شعيب الأرنؤوط، مجموعة (ط. 1)، بيروت: مؤسسة الرسالة، ج. 7، ص. 109، OCLC:4770539064، QID:Q113078038 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ Mann، Horace Kinder (1913). "Pope Sisinnius". الموسوعة الكاثوليكية. نيويورك: شركة روبرت أبيلتون.
- ^ The Editors of Encyclopædia Britannica. "Constantine/Pope". Encyclopædia Britannica. Retrieved 29 July 2016. نسخة محفوظة 2023-06-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ Dib, Pierre, History of the Maronite Church, (trans. By Beggiani, Seely), Imprimerie Catholique, Beirut, Lebanon, 1971, pg. 20
- ^ سير أعلام النبلاء للذهبي - الطبقة السادسة - الأوزاعي عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد (5) نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ الجرح والتعديل لابن أبي حاتم - عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي (1) نسخة محفوظة 08 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ المعرفة والتاريخ ليعقوب بن سفيان الفسوي - الأوزاعي (2) نسخة محفوظة 25 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ تاريخ دمشق لابن عساكر - عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد أبي عمرو أبو عمرو الأوزاعي (6) نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ الموارنة في التاريخ، مرجع سابق، ص. 172
- ^ "Patriarchate of Antioch". St. George Antiochian Orthodox Church Richmond Hill (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-04-09. Retrieved 2022-08-27.
- ^ Skaff, E.B., The Place of the Patriarchs of Antioch in church History, Sophia Press, Newton Centre, Massachusetts, 1993 (p. 159)
- ^ A.K. Harb, The Maronites: History and Constants, The Maronite Foundation in the World, Beirut, 2009 (Special Edition)
- ^ تاريخ دمشق لابن عساكر - عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد أبي عمرو أبو عمرو الأوزاعي (24) نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ . موسوعة بريتانيكا (ط. التاسعة). ج. III. 1875–1889. ص. 176–178.
{{استشهاد بموسوعة}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs:|1=
و|coauthors=
(مساعدة) - ^ "Maronites Between Two Worlds – Eparchy of Saint Maron of Brooklyn". www.stmaron.org (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2017-08-22. Retrieved 2018-08-18.
- ^ Esposito، John L.، المحرر (2000). The Oxford History of Islam. DOI:10.1093/acref/9780195107999.001.0001. ISBN:978-0-19-510799-9. مؤرشف من الأصل في 2023-04-09.
- ^ Kehrberg، Ina (2000). The Umayyads : the rise of Islamic art. Museum with no frontiers. ISBN:1-874044-35-X. OCLC:474732717. مؤرشف من الأصل في 2023-04-25.
- ^ Rivlin، Paul (2009). Arab economies in the twenty-first century. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:978-0-511-65034-5. OCLC:667029688. مؤرشف من الأصل في 2023-05-22.
- ^ "Yenouh, Kartaba, Adonis River, Phoenician temple, Maria, Diana Roman goddess, daughter god Jupiter". www.discoverlebanon.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-04.
- ^ Lilie, Ralph-Johannes ; Ludwig, Claudia; Pratsch, Thomas; Zielke, Beate (1998–2013). "Elias (no. 1485)". Prosopographie der mittelbyzantinischen Zeit (in German). Berlin and Boston: De Gruyter.
- ^ Efthymiadis, Stephanos (2008). "The Martyrdom of Elias of Helioupolis (Elias of Damascus)". In David Thomas; Barbara Roggema (eds.). Christian–Muslim Relations: A Bibliographical History. Vol. 1 (600–900). Brill. pp. 916–918.
- ^ McGrath, Stamatina (2003). "Elias of Heliopolis: The Life of an Eighth-Century Syrian Saint". In John W. Nesbitt (ed.). Byzantine Authors: Literary Activities and Preoccupations. Brill. pp. 85–107.
- ^ Hoyland، Robert G. (2019). Seeing Islam as others saw it : a survey and evaluation of Christian, Jewish and Zoroastrian writings on early Islam. Piscataway, NJ. ISBN:978-1-4632-3960-2. OCLC:1109978822. مؤرشف من الأصل في 2022-11-28.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link) - ^ "Lebanon - The Abbasids". countrystudies.us. مؤرشف من الأصل في 2023-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ تتوافق هذه الثورة مع الثورة التي وردت في سيرة الإمام الأوزاعي البيروتي.
- ^ "الأَمير أَرْسلان". islamic-content.com (بar-SA). Archived from the original on 2022-10-22. Retrieved 2022-08-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ ا ب "مَسْعُود بن أَرْسلان". islamic-content.com (بar-SA). Archived from the original on 2023-04-09. Retrieved 2022-08-27.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "مدينة التاريخ صيدا - موقع مقالات إسلام ويب". 30 يونيو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-14.
- ^ تاريخ دمشق لابن عساكر - عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد أبي عمرو أبو عمرو الأوزاعي (21) نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ تاريخ دمشق لابن عساكر - عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد أبي عمرو أبو عمرو الأوزاعي (3) نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ سير أعلام النبلاء للذهبي - الطبقة السادسة - الأوزاعي عبد الرحمن بن عمرو بن يحمد (16) نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ عمر تدمري، الصحابة في لبنان، ص 60
- ^ "مسجد الأَوزاعي". www.yabeyrouth.com. مؤرشف من الأصل في 2023-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-27.
- ^ "Anjar". UNESCO World Heritage Centre (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-08-02. Retrieved 2022-08-27.
- ^ Patriarch Estephan Douaihy on Ehden Family Tree website نسخة محفوظة 2023-08-11 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Saint Nicholas Cathedral". City guide to Visit Saida Lebanon (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-06-04. Retrieved 2022-08-27.
- ^ "Visits Baalbek | Umayyad Route". umayyad.eu. مؤرشف من الأصل في 2023-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-11.
- ^ "في لبنان.. الجامع الأموي الكبير الأقدم والأكثر تميزا في بعلبك". مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-05.
المعلومات الكاملة للمراجع
عدل- Treadgold، Warren (1997). A History of the Byzantine State and Society. Stanford, California: Stanford University Press. ISBN:978-1-900934-13-8. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09.
- Crone، Patricia (1980). Slaves on Horses: The Evolution of the Islamic Polity. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-52940-9.
- Lammens، H. (1987). "MASLAMA". في Houtsma، Martijn Theodoor (المحرر). E.J. Brill's First Encyclopaedia of Islam, 1913–1936, Volume V. Leiden: Brill. ص. 394. ISBN:90-04-08265-4. مؤرشف من الأصل في 2022-09-20.
- Gil، Moshe (1997) [1983]. A History of Palestine, 634–1099. ترجمة: Ethel Broido. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-59984-9.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|chapterurl=
(مساعدة) - Ahmed، Asad Q. (2010). The Religious Elite of the Early Islamic Ḥijāz: Five Prosopographical Case Studies. Oxford: University of Oxford Linacre College Unit for Prosopographical Research. ISBN:978-1-900934-13-8. مؤرشف من الأصل في 2023-06-29.
- Sharon، Moshe (1999). Corpus Inscriptionum Arabicarum Palaestinae (CIAP) Volume Two: B-C. Leiden, Boston and Koln: Brill. ISBN:90-04-11083-6. مؤرشف من الأصل في 2023-08-03.
- Amitai-Preiss، Nitzan (2015). "What Happened in 155/771-72? The Testimony of Lead Seals". في Talmon-Heller، Daniella؛ Cytryn-Silverman، Katia (المحررون). Material Evidence and Narrative Sources: Interdisciplinary Studies of the History of the Muslim Middle East. Leiden and Boston: Brill. ISBN:978-90-04-27159-3. مؤرشف من الأصل في 2023-04-07.
- Maslama ibn 'Abd al-Malik (# 4868). ج. A3. ص. 190–191. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21.
- le Strange، Guy (1890). Palestine Under the Moslems: A Description of Syria and the Holy Land from A.D. 650 to 1500. London: Committee of the صندوق استكشاف فلسطين. OCLC:1004386.