أنجيلا هارتلي برودي
أنجيلا هارتلي برودي (بالإنجليزية: Angela Hartley Brodie) (ولدت في 28 سبتمبر 1934 في مانشستر في المملكة المتحدة، وتوفيت في 7 يونيو 2017 في فولتون بماريلاند) هي عالمة كيمياء حيوية بريطانية لعبت دوراً ريادياً في تطوير مثبطات الأروماتاز الستيرويدية في مجال أبحاث السرطان.[9][10][11] ولدت برودي في مانشستر الكبرى، بعد حصولها على درجة البكالوريوس والماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة شفيلد، حصلت على درجة الدكتوراه في علم الأمراض الكيميائية في عام 1961 من جامعة مانشستر.[12] وحصلت على زمالة ممولة من معاهد الصحة الوطنية الأمريكية.
أنجيلا هارتلي برودي | |
---|---|
(بالإنجليزية: Angela Hartley Brodie) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 28 سبتمبر 1934 [1] مانشستر |
الوفاة | 7 يونيو 2017 (82 سنة) [2] |
سبب الوفاة | مرض باركنسون |
مواطنة | المملكة المتحدة |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة مانشستر (الشهادة:دكتوراه الفلسفة)[3] جامعة شفيلد (الشهادة:ماجستير العلوم)[3] جامعة شفيلد (الشهادة:بكالوريوس العلوم)[3] |
المهنة | عالمة أدوية[4]، وأستاذة جامعية، وباحثة[4] |
اللغات | الإنجليزية |
موظفة في | مؤسسة وستر للبحوث الطبية الحيوية، وجامعة ماريلاند مدرسة الطب[4][5]، وجامعة ماريلاند مدرسة الطب[6] |
الجوائز | |
القاعة الوطنية للمخترعين المشاهير (2023) جائزة غاباي (2010)[7] جائزة تشارلز كترنج (2005)[8] جائزة كومن برينكر للتميز العلمي (2000) |
|
تعديل مصدري - تعديل |
بعد سبعة عشر عاماً من العمل على وسائل منع الحمل الفموية مع زوجها هاري برودي في شروزبري بولاية ماساتشوستس. حوّلت اهتمامها إلى آثار الإنزيم المنتج لهرمون الأستروجين المعروف باسم الأروماتاز على سرطان الثدي. نجحت برودي في إدخال مثبط أروماتيز في تجربة سريرية محدودة على مرضى سرطان الثدي في لندن، والتي كان لها تأثير كبير لدرجة أنّها أدت إلى تجارب ممولة من عملاق الأدوية السويسري نوفارتس، وتطوير فورميستان وهو أول مثبط أروماتيز سُوّق في نهاية المطاف في عام 1994. رُحب بعمل برودي باعتباره إحدى أهم المساهمات في علاج مرض السرطان"
مطلع حياتها وتعليمها
عدلولدت برودي أنجيلا هارتلي يوم 28 سبتمبر عام 1934[12] في بلدة أولدم بمنطقة لانكشر الإنجليزية.[9] كان والدها هربرت هارتلي كيميائيًا صناعيًا يعمل في البولي يوريثانات[11] وهو الذي كان مصدر الإلهام الذي جذبها إلى العلوم.[13] تعلمت برودي في مدرسة داخلية تابعة لجمعية الأصدقاء الدينية قبل التحاقها للدراسة بجامعة شفيلد، حيث تخرجت منها بشهادة جامعية في اختصاص الكيمياء الحيوية.[13]
واشتغلت بعيد مغادرتها الجامعة في بنك للدم قبل أن تجد وظيفة مخبرية بصفة مساعدة باحث في قسم الأبحاث الهرمونية في مستشفى كريستي بمدينة مانشستر[14][15] وقد ركزت دراستها هناك على سرطان الثدي المعتمد على الإستروجين على مدى سنتين اثنين قبل التحاقها بجامعة مانشستر لدراسة الدكتوراه.[13]
حصلت برودي على درجة الدكتوراه في علم الأمراض الكيميائي من جامعة مانشستر عام 1961،[16] إذ ركزت أبحاثها في المقام الأول على هرمون الألدوستيرون.[13][17]
سيرتها المهنية (1962-2016)
عدلفازت برودي نتيجة حصولها على درجة الدكتوراه زمالة بفترة تدريب خاص بمرحلة ما بعد الدكتوراه مدفوعة التكاليف لمدة سنة واحدة من معاهد الصحة الوطنية الأمريكية في جامعة كلارك ومؤسسة وستر للبحوث الطبية الحيوية في بلدة شروزبري بولاية ماساتشوستس الأمريكية لمدة سنة واحدة بعد الدكتوراه.[17][18] أجرت أبحاثها في مؤسسة وستر للبحوث الطبية الحيوية خلال الفترة الممتدة من عام 1962[13] حتى عام 1979.[17] وهنالك عملت في بادئ الأمر على استخدام حبوب منع الحمل للألدوستيرون إلى جانب عدد من العلماء، من بينهم هاري برودي الذي تزوجته (وحملت شهرته) عام 1964،[9] وميكا هيانو[13] التي توفيت جراء إصابتها بسرطان الثدي في الأربعينيات من عمرها. اضطرت برودي لأخذ إجازة بعيداً عن عملها على مدى السنوات القليلة التالية، عندما أنجبت طفلين وهما مارك وجون هارتلي برودي (1970-2006).[13]
التحقت برودي بمختبر زوجها كأحد علماء كادر العمل المخبري حينما عادت إلى العمل عام 1971، والتفتوا إلى أبحاث سرطان الثدي، ولا سيما صلته بالإستروجين وإنزيم الأروماتاز الذي ينتجه.[13] وعملوا على تطوير عدة مثبطات أروماتاز ستيرويدية،[13] وركزت على 4-هيدروكسي أندروستندويون.[14]
انتقلت إلى ولاية ماريلاند عام 1979 بتشجيع من عالمة وظائف الأعضاء كورنيليا تشانينج للانضمام إلى كلية الطب بجامعة ماريلاند في بالتيمور، أولاً كأستاذة مساعدة[18] ومن ثم أصبحت لاحقاً أستاذة في علم الأدوية والمداواة التجريبية، وهذا بالإضافة إلى عملها في قسم علم وظائف الأعضاء بالجامعة[10] ودورها كباحثة في مركز السرطان بجامعة ماريلاند غرينباوم.[10] قدَّمت بحثاً عن مثبطات الأروماتاز في مؤتمر بروما عام 1980، وهو ما قاد أنجيلا إلى التعاون مع عالم الأورام البريطاني تشارلز كومبس (الآن في كلية لندن الإمبراطورية)،[19] حيث باشر الاثنان بإجراء تجارب سريرية على المانع 4-هيدروكسي أندروستندويون (4-OHA) في مستشفى رويال مارسدن التخصصي لعلاج السرطان في لندن.[20]
نظّم كومبس أول تجربة سريرية عام 1981. وفي تلك المرحلة، لم يكن 4- هيدروكسي أندروستندويون حاصلاً على أيّ براءة اختراع، لأن برودي اتخذت القرار بوضع مرضاها قبل الربح.[15]
أعطى كومبس 4-هيدروكسي أندروستندويون (4-OHA) إلى 11 امرأة في عام 1982،[13] مع ملاحظة تحسن كبير على 4 منهن. وكانت النتائج مشجعة بما يكفي حتى أن نوفارتس كانت على استعداد لتمويل المزيد من التجارب السريرية.[18] كان 4-هيدروكسي أندروستندويون (4-OHA) المسمى فورميستان أول مثبط للأروماتاز يستخدم في علاج مرضى مصابات بسرطان الثدي[10] وثَبُتَ إظهاره تحسّناً كبيراً على دواء تاموكسيفين وهو الدواء المعتمد المستخدم لعلاج حالات الإصابة الإيجابية بسرطان ثدي مستقبلات الاستروجين لدى النساء بعد سن اليأس، وهي المجموعة الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي واللواتي تكون أورامهن أكثر استجابة للعلاج المضاد للإستروجين.[21] سُوِّق الدواء لأول مرة عام 1994.[13]
حفَّزت النجاحات المبكرة لـ 4-هيدروكسي أندروستندويون على تطوير علاجات أفضل مضادة للأستروجين. وبحلول أواخر التسعينيات، ساعد عمل برودي وآخرين على تطوير مثبطات الأروماتاز التي يمكن تناولها عن طريق الفم.[22]
قضت برودي أيضاً وقتاً طويلاً في دراسة مقاومة بعض المرضى للعقاقير. نشأت المقاومة بسبب الضغط الانتقائي من الأدوية بمرور الوقت، كانت الخلايا السرطانية التي أمكن أن تنمو في بيئة خالية من الأستروجين قادرة على التكاثر. اليوم، تستخدم ثلاثة مثبطات أروماتيز (أناستروزول/ anastrozole) و (إكسيميستان/ exemestane) و (ليتروزول/ letrozole) وهي شائعة الاستخدام في جميع أنحاء العالم.[22] فازت برودي بجائزة كيترينج المرموقة في عام 2005، وهو ما يجعلها أول امرأة تحصل على الجائزة،[9] وعلى الرغم من أنّها لم تكن على علم بترشيح اسمها لنيل الجائزة.[22] فقد كانت في ذلك الوقت ضمن هيئة تحرير عدة دوريات تخصصية، وراجعت طلبات المنح لمعاهد الصحة الوطنية الأمريكية،[9] ونشرت أكثر من 200 بحث في مجلات خاضعة لمراجعة الأقران، وكانت عضواً في اتحاد الجيش الأمريكي في برنامج وزارة الدفاع لمكافحة سرطان الثدي.[22] تقاعدت من جامعة ماريلاند في عام 2016.
حياتها الشخصية ووفاتها
عدلوفقاً لزملاء برودي في العمل فقد كانت «لطيفة وكريمة ولكنها ليست ضعيفة، فكانت تعرف كيف تدافع عن نفسها وتفرض أجندتها الخاصة». وكان «لديها عزم لا يلين وشخصية قيادية إيجابية.»[9] كانت هوايات برودي هي ركوب الخيل والمشي لمسافات طويلة والبستنة.[22]
توفي ابنها جون الذي كان فيزيائياً بسبب حادثة غرق عام 2006.[21]
لم تكن تنوي الاعتزال أبداً، وتعاونت مع فينسنت نجار (بالإنجليزية: Vincent Njar) من جامعة ماريلاند في العمل على مثبطات أروماتاز في علاج سرطان البروستات لبقية حياتها.[21] طورت برودي عقار (VN / 124-1) أو جالتيرون (بالإنجليزية: galeterone) المانع لتكوّن الأندروجينات مثل التستوستيرون والتي تغذي نمو سرطان البروستات. في عام 2012، أعطت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية موافقة سريعة على إجراء تجارب سريرية للعقار، وكانت نتائج تجارب المرحلة الثانية مبشّرة.[22]
كانت مناهضة للتحيز ضد المرأة طوال حياتها المهنية، فقد عملت في لجان مكونة من النساء للأبحاث في الأمراض السرطانية لتشكيل مجتمع أكثر شمولاً.[22]
توفيت في 7 يونيو عام 2017 عن عمر يناهز 82 عاماً في منزلها في قرية فولتون الواقعة في مقاطعة هاوارد بولاية ماريلاند جراء المضاعفات الناجمة عن مرض باركنسون.[22]
الجوائز
عدل- جائزة فارماسيا وأبجون الدولية للتميز في نشر البحوث السريرية في عام 1998.[16]
- جائزة كومن برينكر للتميز العلمي من سوزان جي كومن للعلاج في عام 2000.[16][23]
- جائزة تشارلز إف. كيترينج من جوائز جنرال موتورز لأبحاث السرطان في عام 2005.[10][24]
- جائزة دوروثي ب. لاندون لأبحاث السرطان التعددية من الرابطة الأمريكية لأبحاث السرطان في عام 2006.[10][18][25]
- جائزة أبطال الرعاية الصحية لعام 2006 برعاية صحيفة ديلي ريكورد.[26]
- ميدالية غريغوري بنكوس من كلية الطب بجامعة ماساتشوستس في عام 2007.[27]
- جائزة جيكوب ولويز غاباي في مجال التكنولوجيا الحيوية والطب في عام 2010.[18]
- جائزة جيل روز للإنجاز العلمي المتميز في عام 2010.[28][29]
- جائزة فارماسيا من الجمعية الأمريكية لعلم الأدوية والعلاجات التجريبية (بالإنجليزية: Pharmacia-ASPET) في عام 2012.[17]
- زمالة الرابطة الأمريكية لأبحاث السرطان في عام 2013.[30][31]
مراجع
عدل- ^ https://www.donaldsonlaurel.com/obituary/Angela-HartleyBrodie. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Sally Buzbee; Martin Baron; Matt Murray (eds.). "Angela Brodie, scientist who helped make major advances in breast cancer treatment, dies at 82". The Washington Weekly Post (بالإنجليزية). Washington, D.C.: Fred Ryan. ISSN:0190-8286. LCCN:sn79002172. OCLC:2269358. OL:7642215A. QID:Q166032.
- ^ https://endocrinenews.endocrine.org/remembering-angela-hartley-brodie-phd-faacr-a-research-role-model/. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ا ب https://www.umaryland.edu/whm/whm-2018/angela-h-brodie-phd/. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.medschool.umaryland.edu/articletest/. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.umaryland.edu/whm/whm-2018/angela-h-brodie-phd/. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-29.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.brandeis.edu/rosenstiel/gabbay-award/past.html.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "GM Cancer Previous Prize Winners" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2007-03-13. Retrieved 2012-08-12.
- ^ ا ب ج د ه و Geoff Watts Obituary Angela Mary Hartley Brodie The Lancet. 12 August 2017 نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج د ه و "Angela Hartley Brodie, PhD". University of Maryland Medical Centre. مؤرشف من الأصل في 2017-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ ا ب Smith، Linell (20 مايو 2005). "Cancer researcher honored UM's Angela Brodie first woman to receive Kettering Prize". The Baltimore Sun. مؤرشف من الأصل في 2017-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ ا ب Smith، Linell (20 مايو 2005). "Cancer researcher honored UM's Angela Brodie first woman to receive Kettering Prize". The Baltimore Sun. مؤرشف من الأصل في 2017-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا "A Class Above: Dr. Angela Brodie Wins the 2005 Kettering Prize". The Medical Alumni Association of the University of Maryland, Inc. 2005. مؤرشف من الأصل في 2016-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ ا ب Santen, R. J.؛ Brodie, H.؛ Simpson, E. R.؛ Siiteri P. K.؛ Brodie, A. (1 يوليو 2013). "History of Aromatase: Saga of an Important Biological Mediator and Therapeutic Target". Endocrine Reviews. ج. 30 ع. 4: 343–375. DOI:10.1210/er.2008-0016. ISSN:1945-7189. PMID:19389994.
- ^ ا ب Grohol، John M. (21 فبراير 2009). "Robert A. Weinberg and Angela M. Hartley Brodie awarded 2006 Landon-AACR Prizes for Cancer Research". PsycheCentral. مؤرشف من الأصل في 2017-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ ا ب ج "Angela H. Brodie, PhD". Americal Association for Cancer Research. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ ا ب ج د "Angela M. Hartley Brodie, PhD, Is Recipient of 2012 Pharmacia-ASPET Award". University of Maryland Medical Centre. 23 مايو 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ ا ب ج د ه Howard، Barbara (7 أكتوبر 2010). "Cancer researcher wins 2010 Gabbay Award". Brandeis Now. جامعة برانديز. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ Patlak, Margie؛ Nass, Sharyl J. (12 يونيو 2012). The Role of Obesity in Cancer Survival and Recurrence. National Academies Press. ص. 94. ISBN:9780309253369. مؤرشف من الأصل في 2017-08-11.
- ^ "Angela Hartley Brodie, PhD". University of Maryland Medical Centre. مؤرشف من الأصل في 2017-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ ا ب ج "John Brodie: Obituary". Brattleboro Reformer. 16 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2019-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح In Memoriam: Angela Hartley Brodie, Ph.D. 7 June 2017 University of Maryland School of Medicine نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Awards & Recognition: Previous Brinker Award Recipients: 2000 Recipients". Susan . Komen. مؤرشف من الأصل في 2019-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-24.
- ^ "Another milestone reached for national recognized breast program" (PDF). Health News. University of Maryland Medicine. يونيو 2005. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ Warmkessel، Karen (28 فبراير 2006). "University of Maryland Cancer Researcher to Receive Dorothy P Landon AACR Prize for Translational Cancer Research". University of Maryland Medical Center. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ "Angela Hartley Brodie, PhD, Wins Health Care Heroes Award". University of Maryland Medical Center. 4 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ "Dr. Angela Brodie Awarded Pincus Medal". University of Maryland Medical Centre. 25 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-22.
- ^ "Forty-one ATD for Cancer 6th ed Doctors Named as Breast Cancer Grant Recipients". Castle Connolly Top Doctors. 29 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2019-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ "We Are Family". New York Social Diary. 3 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ "Fellows of the AACR Academy". American Association for Cancer Research. مؤرشف من الأصل في 2019-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
- ^ "University of Maryland Breast Cancer Research Pioneer Dr. Angela Brodie Appointed Fellow of New American Association for Cancer Research Academy". PR Newswire. 28 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-23.
وصلات خارجية
عدل- مقابلة مع الدكتورة أنجيلا برودي (بالإنجليزية)