فاردا 174567
174567 فاردا /ˈv[invalid input: 'ar']də/ , التعين المؤقت لة 2003 MW12, هو جرم وراء نبتوني بقدر مطلق يقدر بحوالي 3.5.[4] وكوكب قزم محتمل.[8]
فاردا 174567 | |
---|---|
الاكتشاف | |
المكتشف | جيفري لارسن[1] |
موقع الاكتشاف | مرصد قمة كت الوطني |
تاريخ الاكتشاف | 21 يونيو 2003 |
التسميات | |
تسمية الكوكب الصغير | (174567) Varda |
الأسماء البديلة[note 1] | 2003 MW12 |
فئة الكوكب الصغير |
جرم وراء نبتوني (كوبيوانو)[2] جرم منفصل[3] |
خصائص المدار[4] | |
الأوج | 52.212 AU (7.8108 تـم) |
الحضيض | 39.399 AU (5.8940 تـم) |
نصف المحور الرئيسي | 45.805 AU (6.8523 تـم) |
الشذوذ المداري | 0.13986 |
فترة الدوران | 310.02 سنة (113233 يوم) |
فترة التناوب | 5.91 ساعة |
متوسط السرعة المدارية | 4.37 km/s |
زاوية وسط الشذوذ | 266.990° |
الميل المداري | 21.495° |
زاوية نقطة الاعتدال | 183.943° |
زاوية الحضيض | 182.916° |
تابع إلى | الشمس |
الأقمار | 1 |
الخصائص الفيزيائية | |
نصف القطر | 352.5 كيلومتر |
الأبعاد | 705+81 −75 كـم (ابتدائي) 361+42 −38 كـم (قمر)[5] 722+82 −76 كـم (ابتدائي) 326+38 −34 كـم (قمر)[6] |
الكتلة | (2.664±0.064)×1020 كـg[6] |
متوسط الكثافة | 1.24+0.50 −0.35 g/cm3[5][a] |
العاكسية | 0.102+0.024 −0.024[5] 0.166+0.043 −0.033[6] |
القدر الظاهري | 20.5[7] |
القدر المطلق(H) | 3.61 ± 0.05[5] 3.097 ± 0.060[6] 3.4[4] |
تعديل مصدري - تعديل |
الاكتشاف والمدار
عدلتم اكتشاف فاردا في مارس 2006، باستخدام صور مؤرخة من 21 يونيو 2003 من قبل جيفري لارسن باستخدام تلسكوب سبايس واتش كجزء من مشروع أكاديمية البحرية الأمريكية ترايدنت سشولار.[9]
وهو حاليا يبعد 47.5 وحدة فلكية عن الشمس،[7] وسوف يصل إلى الحضيض تقريبا في نوفمبر 2096.[3][10] وقد رصد 68 مرة خلال 14 مرة كان فيها في وضع المقابلة في صور سابقة تعود إلى عام 1980.[4]
التسمية
عدلتم الإعلان عن أسماء فاردا وقمره في 16 يناير 2014. فاردا هي ملكة فالار، خالق النجوم، والهة الرئيسية في أسطورة تولكين الخيالية. إلمير هو رئيس ميار وخادمة وصيفة فاردا.[11]
قمر
عدللدى فاردا قمر طبيعي واحد على الأقل، إلمير /ˈɪlmər[invalid input: 'ee']/ [ˈilmarɛ]), أو فاردا I, والذي تم اكتشافه في صور حصل عليها مرصد هابل الفضائي في 26 أبريل 2009، وأبلغ عنه في عام 2011. ويقدر أن يكون قطرة في حدود 320-360 كم.[5][6]
نصف المحور الرئيسي (كم) | الإنحراف | الفترة (يوم) | الميل (°) |
4809 ± 39 | 0.0215 ± 0.0080 | 5.75058 ± 0.00015 | 82–100 |
الخصائص الفيزيائية
عدلالحجم المقدر لنظام فاردا-إيلمار هو 792+91
−84 كـم. ويقدر حجم الجرم الرئيسي في حدود 705+81
−75 كـم. الكتلة الكلية للنظام حوالي 2.66×1020 kg. وتقدر كثافة كل من فاردا وقمرة بحوالي 1.24 g/cm3 على إفتراض ان للنظام كثافة متساوية.[5][6]
ويبدو أن سطح كل من الجرم الأساسي والقمر احمر في أجزاء الطيف المرئي وطيف الأشعة تحت الحمراء القريبة، ويبدو أن إلمار أحمر قليلا من فاردا. لطيف النظام لا يظهر امتصاص الماء ولكن يظهر دليل على وجود الميثانول الجليدي. وتقدر فترة دوران فاردا حول نفسة بحوالي 5.61 ساعة.[6]
ملاحظات
عدل- ^ على افتراض أن فاردا و قمرة لهما بياض وكثافة متساوية
مراجع
عدل- ^ "List Of Transneptunian Objects". Minor Planet Center. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-26.
- ^ "MPEC 2009-P26 :Distant Minor Planets (2009 AUG. 17.0 TT)". Minor Planet Center. 7 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-04-10.
- ^ ا ب Marc W. Buie (15 أبريل 2008). "Orbit Fit and Astrometric record for 174567". SwRI (Space Science Department). مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-24.
- ^ ا ب ج د "JPL Small-Body Database Browser: 174567 (2003 MW12)" (2007-06-14 last obs). مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.
- ^ ا ب ج د ه و Vilenius, E.؛ Kiss, C.؛ Mommert, M.؛ وآخرون (2014). ""TNOs are Cool": A survey of the trans-Neptunian region X. Analysis of classical Kuiper belt objects from Herschel and Spitzer observations". Astronomy & Astrophysics. ج. 564: A35. arXiv:1403.6309. Bibcode:2012A&A...541A..94V. DOI:10.1051/0004-6361/201322416.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح W.M. Grundy؛ S.B. Porter؛ S.D. Benecchi؛ وآخرون (2015). "The mutual orbit, mass, and density of the large transneptunian binary system Varda and Ilmarë". Icarus. ج. 257: 130–138. arXiv:1505.00510. Bibcode:2015Icar..257..130G. DOI:10.1016/j.icarus.2015.04.036.
- ^ ا ب "AstDys (174567) 2003MW12 Ephemerides". Department of Mathematics, University of Pisa, Italy. مؤرشف من الأصل في 2009-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-22.
- ^ Michael E. Brown. "How many dwarf planets are there in the outer solar system? (updates daily)". California Institute of Technology. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-16.
- ^ Larsen، Jeffrey A.؛ Roe, Eric A.؛ Albert, C. Elise؛ وآخرون (2007). "The Search for Distant Objects in the Solar System Using Spacewatch". The Astronomical Journal. ج. 133 ع. 4: 1247–1270. Bibcode:2007AJ....133.1247L. DOI:10.1086/511155.
- ^ "HORIZONS Web-Interface". JPL Solar System Dynamics. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
- ^ M.P.C. 86285, 2014 Jan. 16, p. 431 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.