ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/يوحنا بولس الثاني
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول ترشيح مقالة جيدة يوحنا بولس الثاني بلا شكّ شخصية بارزة وتركت أثرًا في التاريخ الحديث. المقالة مترجمة من الإنكليزية (وهي مقالة جيدة سابقة في الإنكليزية) ولهذه المناسبة كانت أغلب مراجعها بالإنكليزية، وحتى لو وددت إضافة مراجع عربية لا يوجد سوى القليل، رغم ذلك وضعت عددًا من المراجع العربية لكن ربما عددها لا يتجاوز الخمسة. بكل الأحوال، تعليقاتكم مرحب بها. ملحوظة في الواقع أنا لا أفضل ترشيح مقالات ذات تصنيف أقل في موسوعات أخرى بترشيحات أعلى في موسوعتنا، ولذلك لم أرشحها كمختارة رغم أن عدد من المواسيع الأخرى ترجمت النص الإنكليزي إلى مقالة مختارة.--Sammy.aw (نقاش) 16:28، 18 سبتمبر 2011 (ت ع م)
مع
- مع تستحق.--jobas (نقاش) 19:37، 18 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- مع، فهمت الآن لماذا اهتممت بضريح النبي يحيى في دمشق ، المقالة شاملة من كل النواحي. د. فارس الجُويلي (راسلني) 21:09، 18 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- مع تتعدى سقف شروط المقالة الجيدة --إلمورو (نقاش) 19:13، 19 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- مع --روخو (نقاش) 19:16، 19 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- مع--باسمراسلني (☎)--: 20:36، 19 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- مع - بلال الدويك 19:07، 28 سبتمبر 2011 (ت ع م)
ضد
محايد
تعليقات
- تعليق: لا شك أن المقالة رائعة وشاملة، فقد استمتعت بها كثيراً لا شك ، فقط لدي بعض الملاحظات الصغيرة:
- - في الجزء الخاص بـ"الزيارات الخارجية"، لاحظت أن هذه الجملة: "وسافر إلى بلدان أخرى لم يكن بابا قد زارها من قبل كالمكسيك وإيرلندا وبريطانيا حيث التقى إليزابيث الثانية الملكة ورأس الكنيسة الأنجليكانية." أتمنى وضح مصدر للتوضيح بأن الملكة إليزابيث هي رأس الكنيسة الأنجليكانية، فهذه المعلومة قد يستغرب منها الكثيرون لأنها سيدة وملكة في نفس الوقت.
- - في الجزء الخاص بعلاقاته "مع الكنائس الأرثوذكسية" المندرج تحت عنوان "العلاقة مع الأديان الأخرى"، أراك ذكرت العلاقات مع الكنائس الرومانية الأرثوذكسية واليونانية الأرثوذكسية والتوتر مع الروسية الأرثوذكسية، لكنك لم تذكر علاقته بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية رغم زيارته لمصر التي أشرت لها متبوعة بالمرجع رقم 48. هناك الكثير من المصادر العربية التي يمكنك الاستعانة بها، على سبيل المثال: 1، 2، 3، 4، 5،... وهناك الكثير. أتذكر هذه الزيارة جيداً عندما كنت صغيراً .
- - تحت عنوان "محاولات اغتياله"، هذه الجملة ’ظنها كتبت خطأ: "وقد قال البابا أن سيدة فاطمة هي من ساعدت على إبقاءه قيد الحياة طوال محنته"!! هل قصدت السيدة العذراء أم السيدة فاطمة الزهراء؟ أم تقصد المدينة ذاتها؟!! أعتقد أنك خلطت بينهما. عموماً قد وضعت وصلة لمدينة فاطمة البرتغالية.
- - الجزء الخاص بـ"الموت والجنازة"، مكتوب: قال البابا كلماته الأخيرة: pozwólcie mi odejść do domu Ojca""، لم تذكر بأي لغة قالها البابا، هل بلغته الأم البولندية أم الإيطالية؟.
- - الأربع سطور الأخيرة تحت عنوان "الانتقادات" غير موثقة بمرجع.
- - أقترح وضح الخريطة الموجودة في المقالة الإنجليزية للدول التي زارها البابا.
- - أقترح أيضاً وضع باقي أسماء باباوات الفاتيكان في قالب:قائمة باباوات الكنيسة الكاثوليكية.
في النهاية أرجو أن لا أكون أزعجتك بملاحظاتي يا سامي، أقدّر كثيراً ملحوظتك لأنني أنتهج نفس المبدأ، فلا صوت يعلو على صوت لغتنا المجيدة، كذلك أرى بقليل من التعب يمكنك ترشيحها كمختارة، أتمنى ذلك قبل وسمها كجيدة. انتظر انتقادات لمقالة دير الأنبا مقار، تحياتي . د. فارس الجُويلي (راسلني) 21:09، 18 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- تعليق: شكرًا فارس على تعليقك وملاحظاتك:
- بالنسبة للملكة إليزابيث نعم هي رأس الكنيسة الإنكليزية، وذلك بحسب أعراف هذه الكنيسة الشقيقة يكون ملك البلاد هو رأس الكنيسة فخريًا، وكذلك الحال في النرويج والسويد والدنمارك وأغلب ممالك أوروبا البروتستانتية، وعلى فكرة هذه الكنائس هي غير البروتستانتية التي في الولايات المتحدة أو أستراليا، فهي تتمسك بالتقاليد والطقوس مع فرق بسيط بعدم الاعتراف بسيادة البابا واستبداله بسيادة الملك الوطني دون صلاحيات. ذلك يعود للقرن السادس عشر حين أراد هنري الثامن الطلاق ورفض البابا منحه الطلاق فأعلن انشقاق الكنيسة الإنكليزية ثم أعلن فسخ زواجه.وقد كتبت عن هذا الموضوع خلال عملي على مقالة مسيحية، وفي اعتقادي ليست بحاجة لمرجع، لأنها لا تدخل في صلب موضوع المقالة، ويمكن لمتردد أن يراجع مقالة الكنيسة الإنجليكانية ليعرف كيف نظام هذه الكنيسة.
- سأضيف حول علاقة البابا مع الكنيسة القبطية.
- الجملة بشكلها الحالي صحيحة: "سيدة فاطمة"، وإليك بعض التفصيل: كان هناك أميرة مسلمة تدعى فاطمة أحبت أميرًا مسيحيًا وبادلها الحب ذاته، وبسبب الاختلاف الديني لم يستطيعا الزواج فأصيبت الأميرة بالمرض وماتت على إثره، فحزن الأمير جدًا جدًا وقرر أن يسمي إقطاعيته على اسمها "فاطمة"، جرى ذلك في القرن الثاني عشر، عندما كان البلاد نصفها أندلس ونصفها إسبانيا. وفي عام 1917 وبحسب المعتقدات الكاثوليكية -وهناك اعتراف غير رسمي من بقية الطوائف - ظهرت العذراء في بلدة فاطمة، ونقلت الأسرار الثلاث الشهيرة، وبحسب ما كشف فإنها تنبأت عن الحرب العالمية الثانية وعن المضايقات التي ستتعرض لها كنيسة روما بسبب الفاشية والشيوعية، كما قالت أن هناك بابا سيتعرض لاغتيال لكنه سينجو. ولما كان اسم العذراء في الظهورات يرتبط باسم المكان الذي تظهر فيه "سيدة كنيسة الزيتون، سيدة غوادالوبي، سيدة لورد، سيدة لبنان، الخ" يكون اسمها "سيدة فاطمة" وهناك من يترجمها منعًا للغظ "سيدة فاتيما" أي ينقل اللفظ الإنكليزي ولكني أرفض ذلك فالمدينة أصلاً تسمت عربيًا "فاطمة"، وعمومًا فلو قصدت فاطمة الزهراء كانت العبارة معرفة وليست نكرة "السيدة فاطمة" أما "سيدة فاطمة" فالإشارة الواضحة إلى أنها ليست للسيدة الزهراء.
- في الواقع لا أعلم، ولكن سأحاول استنتاج ذلك من جوجل ترانسليت.
- سأبحث لها عن مرجع.
- كنت أنوي ترجمتها اليوم.
- أغلبهم وصلات حمراء، لذلك أنا من أنصار الزيادة التدريجية قرنًا فقرنًا، هذا ضمن مشروع أفكر به ولكنه ربما صعب "كل أسبوع بابا" وهكذا يكمل القالب بعد 265 أسبوع.
- ولو لم تزعجني ولا شيء. دمت بأمان.--Sammy.aw (نقاش) 15:18، 19 سبتمبر 2011 (ت ع م)
- تعليق: هناك وصلات مراجع معطلة (92 و 124)، وفي ما يخص اللقب المقترح للبابا السابق أعتقد أنه في التراجم يستعمل العظيم أكثر من الكبير --إلمورو (نقاش) 19:13، 19 سبتمبر 2011 (ت ع م)