ويكيبيديا:الميدان/منوعات/أرشيف/2006/يوليو
يوم جديد في حياتي
عدلأحب أرحب بالجميع في الأول و أحب أقول اني عرفت هذا الموقع الفريد من نوعه و قررت اني أساهم ولو بمعلوماتي الضئيلة لأني أرى مستقبل باهر لهذا الموقع وأحب أني أضع بصمتي فيه وهو بعد في طور التطوير أول مقال كتبته هو عن قلعة قايتباي الفريدة لأنها في مدينتي بالإسكندرية و أرجوا أن تفيدونني بآرائكم القيمة و شكرا.--M2N 19:17, 1 يوليو 2006 (UTC)M2N
سؤال وعاوز رد بسرعة
عدلانا لسة مشترك النهاردة والفكرة عجباني جدا بس للأسف حاسس اني مش عارف افيد اوي لاني بصراحة تايه عايز في اكتر من شي منها اني عايز اضيف فرع لذوي الاحتياجات الخاصة بس مش عارف ازاي مع اني قرات كل حاجة في الموقع وعايزة يكون فرع كامل مش موضوع عادي وهنكتب تحتة كل ما يخص هذة الفئة برجاء الرد بسرعة ويا ريت لو ينفع يعني ترسلولي علشان ممكن معرفش ارجع هنا تاني مع تحياتي لموقعكم ومستخدمية وايدارية mahmoud hemdan سلام
لمحة عن كتاب
جماليات الإبداع الرحباني
للدكتور مفيد مسوح
يتكون كتاب "جماليات الإبداع الرحباني" من جزأين يقع كلٌّ منهما في 432 صفحة من القطع الوسط كتب فيه نص المؤلف باللون الأسود بينما جاءت الشواهد ونصوص الحوار وكلمات الأغاني باللون الأزرق. يستعرض الكتاب مسرحيات الأخوين عاصي ومنصور الرحباني التي قدماها على خشبات المسارح اللبنانية والسورية والأردنية بين عامي 1960 و 1977 بمشاركة عدد كبير من الفنانين والفنانات من مغنين ومسرحيين وممثلين وعاملين في الإخراج والإضاءة والديكور والأزياء واللوحات الثابتة والمتحركة وغير ذلك وبالاشتراك مع فرق مختلفة للرقص الشعبي كانت (الفرقة الشعبية اللبنانية) على رأسها. ويسلط الكتاب الضوء على القيم الجمالية الكبيرة في محاور هذه المسرحيات ونصوصها وموسيقاها ورقصاتها ولوحاتها وفي تقنيات الإضاءة والحركة والديكور وغير ذلك محلِّلاً هذه الجماليات ورابطاً إياها بالمغزى الفكري وبالدور الفني ومبرزاً مابين المشاهد أو ماخلفها إظهاراً لما قد لا يكون من مهمة المشهد المسرحي إبرازه كلاماً. الهدف الرئيس من الكتاب يتلخص بالمساهمة في جهود الأدباء والنقاد والدارسين لإحياء التراث الأدبي والفني للأخوين رحباني ولنقله مشروحاً للأجيال البعيدة عن بيئته وزمانه ولتوسيع رقعة المهتمين به كأدب وطنيٍّ إنسانيٍّ ذي قيمة تربوية عالية إضافة إلى القيمة الفنية الكبيرة. يصدر الكتاب بمناسبة إحياء ذكرى عاصي الرحباني بتاريخ 21 حزيران 2006، يوم مرور عشرين عاماً على رحيله. قدَّم الكتاب الشاعر الأستاذ هنري زغيب وكتب كلمة غلافه الخلفي الأستاذ منصور الرحباني، والكتاب صادر عن دار بيسان للنشر والتوزيع. سيقتني الكتاب جميع محبي المسرح الغنائي الرحباني وعشاق الأغنية اللبنانية وملوكها السيدة فيروز والسيدة صباح ووديع الصافي والراحل نصري شمس الدين وغيرهم من عشرات المغنين والفنانين اللبنانيين الذين عملوا في هذا المسرح المتميز والمستمر في جيليه الثاني والثالث مع منصور الرحباني وأولاده وأولاد الأستاذ الياس الرحباني. وسيلبِّي الكتاب رغبات الفنانين العرب من الممثلين المسرحيين إلى المطربين والمؤلفين والعازفين والفنيين السينمائيين والمسرحيين وكتاب السيناريو والمخرجين بأنواعهم وسيقتنيه أيضاً النقاد والأدباء والكتَّاب والموسيقيون والمثقفون العرب وطلاب الكليات الفنية والأدبية في الجامعات والمعاهد المتخصصة. وسيجد الكتاب مكاناً له فوق رفوف المكتبات العمومية وهيئات حفظ وإحياء التراث الأدبي والفكري والفني. كما سيجد فيه المهتمون بتاريخ منطقتنا وبالمسرح السياسي وبالمسرح الناقد وكذلك العاملون في الصحافة الفكرية والأدبية والفنية مادةً مرجعية معقولة. لمزيد من المعلومات عن الكتاب تفضلوا بزيارة الموقع www.jamaliya.com
- مرحبا بك يا أخي في موسوعتك، بالنسبة للاقتراح الأول، هناك فعلا أقسام خاصة بالأداب و الفنون و كل ما يتعلق بهما. فقط انظر هنا: بوابة:تصفح. حيث نحاول تجميع المواضيع الأدبية و الفنية الموجودة بالموسوعة في بوابات تهتم بهذا الميدان. يمكنك التنسيق في هذا الشأن مع الأخ الاختصاصي Chaos. أما بخصوص عرضكم موافاتنا بمقالات بهذه الخصوص، فأريد إحاطت علمكم بأن المواضيع هنا خاضعة لرخصة جنو، و أن المقالات تصبح ملكا للموسوعة يحق للكل التعديل عليها و اعادة استعمالها. و لمزيد من المعلومات حول هذه النقطة يمكن لسيادتكم التحدث إلى Tarawneh. و في الأخير أريد لفت انتباهكم أن هذا ليس الرد النهائي و أن الأمر يعود للجميع بما في مصلحة الموسوعة, و تقبلوا فائق احترامي و تقديري. --ميموني 09:18, 21 يوليو 2006 (UTC
قصور
المنتديات
عدلفوجئت مؤخرا و أنا أتصفح المنتدى التالي من مستوى و محتواه (بالألمانية): [1]. و تذكرت مستوى و محتوى أغلب المنتديات العربية و نقاشنا حولها لكن يبدو أنه ليس كل المنتديات رديئة. تحياتي مبتدئ 14:20, 24 يوليو 2006 (UTC)
- بطبيعة الحال المنتديات التقنية غير العربية لها طعم خاص. --ميموني 15:18, 24 يوليو 2006 (UTC)