تأسست حركة فلسطين الحرة بواسطة ياسر قشلق رجل أعمال فلسطيني ولد في سوريا وله ثروة كبيرة ترأس عدة منظمات من بينها المعهد اللبناني للدراسات الدولية وبيت الاستثمار السوري-الفلسطيني ونادي رجال الأعمال الفلسطينيين ويمتلك أيضا صحيفة لبنانية صغيرة. وعلاوة على ذلك، يعرف ياسر بآرائه المعادية للسامية، بعد أن وصف مرارا اليهود «حثالة القمامة الأوروبية»، و«عصابة القتلة المجرمين»، و«قطع القذارة البشرية» التي ينبغي أن يتم ترحيلها إلى أوروبا. كما ذكر أنه «لا يوجد سبب للتعايش» بين الإسرائيليين والفلسطينيين لأن الأخير سيستعيد أراضيه و«يطارد [الإسرائيليين] إلى نهاية العالم ويحاكمهم على مذابحهم». ورغم قربها من الحكومة السورية، نفى ياسر أي صلة له بحزب الله.

عندما أصبح ياسر لأول مرة ناشطا سياسيا في مخيم اليرموك الفلسطيني في دمشق في عام 2003، فإنه قدم نفسه بالتالي لدعم الانتفاضة الثانية. ومنذ ذلك الحين، قام بتنظيم حركة فلسطين الحرة باعتبارها منظمة مجتمعية تقدم الخدمات الاجتماعية للفلسطينيين في سوريا، وحشدت الدعم للحكومة البعثية. وقال توم رولينز الخبير في المجلس الأطلسي إن المنظمة تعمل كوسيلة لتحقيق طموحات سياسية لـ [ياسر قشلق]". وشاركت حركة فلسطين الحرة في تنظيم أسطول الحرية الثاني لغزة في الفترة 2010/2011.

فلسطين حره انشاء الله وتحرر

عدل

تعيش فلسطين ✌️🇵🇸 Solom tarek (نقاش) 13:55، 17 نوفمبر 2024 (ت ع م)ردّ

احنا عايزين ندعم القضيه الفلسطينية ونقف بجانب اخواتنا ف فلسطين ويجب ع العالم كلو يقف بجانب فلسطين وانشاء الله تتحرر عايزين نوصل كلمنا واهميتنا عن فلسطين عاشت فلسطين حره

عدل

✌️🇵🇸 Solom tarek (نقاش) 13:58، 17 نوفمبر 2024 (ت ع م)ردّ

🇵🇸✌️

عدل

الإنتفاضة الفلسطينية الثانية أو إنتفاضة الأقصى، اندلعت في 28 سبتمبر 2000 وتوقفت فعلياً في 8 فبراير 2005 بعد إتفاق الهدنة الذي عقد في قمة شرم الشيخ والذي جمع الرئيس الفلسطيني المنتخب حديثاً محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي أرئيل شارون، وتميزت هذه الانتفاضة مقارنة بسابقتها بكثرة المواجهات مسلحة وتصاعد وتيرة الأعمال العسكرية بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، راح ضحيتها حوالي 4412 فلسطينيًا و48322 جريحًا. وأما خسائر الجيش الإسرائيلي تعدادها 334 قتيل ومن المستوطنين 735 قتيل، وليصبح مجموع القتلى والجرحى الإسرائيليين 1069 قتيل و4500 جريح، وعطب 50 دبابة من نوع ميركافا ودمر عدد من الجيبات العسكرية والمدرعات الإسرائيلية. ومرت مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة خلالها بعدّة إجتياحات إسرائيلية منها عملية الدرع الواقي وأمطار الصيف والرصاص المصبوب. كانت شرارة اندلاعها دخول زعيم المعارضة الإسرائيلية آنذاك أرئيل شارون إلى باحة المسجد الأقصى برفقة حراسه، الأمر الذي دفع جموع المصلين إلى التجمهر ومحاولة التصدي له، فكان من نتائجه إندلاع أول أعمال العنف في هذه الإنتفاضة. يعتبر الطفل الفلسطيني «محمد الدُرّة» رمزًا للإنتفاضة الثانية فبعد يومين من إقتحام المسجد الأقصى، أظهر شريط فيديو التقطه مراسل قناة تلفزيونية فرنسية في 30 سبتمبر/أيلول 2000، مشاهد إعدام للطفل (11 عامًا) الذي كان يحتمي إلى جوار أبيه ببرميل إسمنتي في شارع صلاح الدين جنوبي مدينة غزة. Solom tarek (نقاش) 14:24، 17 نوفمبر 2024 (ت ع م)ردّ

منظمة التحرير الفلسطينية أو اختصاراً: م.ت.ف (تلفظ ميم تا فا)، منظمة سياسية شبه عسكرية، معترف بها في الأمم المتحدة والجامعة العربية كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين. تأسست عام 1964 بعد انعقاد المؤتمر العربي الفلسطيني الأول في القدس نتيجة لقرار مؤتمر القمة العربي 1964 (القاهرة) لتمثيل الفلسطينيين في المحافل الدولية. وهي تضم حركة فتح والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالإضافة إلى العدد الأكبر من الفصائل والأحزاب الفلسطينية تحت لوائها، باستثناءات واضحة مثل حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة التي علقت عضويتها. يعتبر رئيس اللجنة التنفيذية فيها، رئيسا لفلسطين والشعب الفلسطيني في الأراضي التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة بالإضافة إلى فلسطينيي الشتات. كان الهدف الرئيسي من إنشاء المنظمة، هو تحرير فلسطين عبر الكفاح المسلح.[1] إلا أن المنظمة تبنت فيما بعد فكرة إنشاء دولة ديمقراطية مؤقتاً في جزء من فلسطين حيث كان ذلك في عام 1974 في البرنامج المرحلي للمجلس الوطني الفلسطيني، والذي عارضته بعض الفصائل الفلسطينية وقتها، حيث شكلت ما يعرف بجبهة الرفض.[2][3] في عام 1988 تبنت منظمة التحرير رسميا خيار الدولتين في فلسطين التاريخية، والعيش جنبًا لجنب مع إسرائيل في سلام شامل يضمن عودة اللاجئين واستقلال الفلسطينيين على الأراضي المحتلة عام 1967 وبتحديد القدس الشرقية عاصمة لهم.[4] في عام 1993 قام رئيس اللجنة التنفيذية بمنظمة التحرير آنذاك ياسر عرفات بالاعتراف رسميا بإسرائيل، في رسالة رسمية إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إسحق رابين، في المقابل اعترفت إسرائيل بمنظمة التحرير كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني. نتج عن ذلك تأسيس سلطة حكم ذاتي فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، والتي تُعتبر من نتائج اتفاق أوسلو بين المنظمة وإسرائيل.

عدل

✌️🇵🇸 Solom tarek (نقاش) 14:30، 17 نوفمبر 2024 (ت ع م)ردّ

✌️🇵🇸

عدل

عقب الحرب العالمية الأولى وتبعاتها من سقوط الدولة العثمانية التي كانت تسيطر على عموم بلاد الشام بما فيها فلسطين وعبر ومعاهدة سيفر ومؤتمر سان ريمو واتفاقية سايكس بيكو، رُسّمت حدود الانتداب البريطاني على فلسطين، فكانت الحدود تمتد بشكل طولي من الشمال إلى الجنوب على نحو أربع درجات عرض، حيث تمتد بيـن دائرتي عرض 29,30 و 33,15 شمالاً وبين خطي الطول 34.15 و35.40 شرقاً، بمساحة 26.990 كم2، بما في ذلك بحيرة طبريا ونصف البحر الميت. يحدها من الغرب البحر المتوسط بساحل طوله 224 كم، ومن الشرق سورية والأردن، ومن الشمال لبنان، ومن الجنوب مصر وخليج العقبة. وفلسطين مستطيلة الشكل طولها من الشمال إلى الجنوب 430 كم، أما عرضها ففي الشمال يراوح بين 51 - 70 كم، وفي الوسط 72 - 95 كم عند القدس، أما في الجنوب فإن العرض يتسع ليصل إلى 117 كم عند رفح وخان يونس حتى البحر الميت. وتمتلك المنطقة أرضاً متنوّعة جداً، وتقسم جغرافياً إلى أربع مناطق، وهي من الغرب إلى الشرق السهل الساحلي، والتلال، والجبال (جبال الجليل وجبال نابلس وجبال القدس وجبال الخليل) والأغوار (غور الأردن). في أقصى الجنوب هناك صحراء النقب. بين جبال نابلس وجبال الجليل يقع مرج بن عامر ويقطع جبل الكرمل، الذي يمتد من جبال نابلس شمالا غربا، السهل الساحلي. تتراوح الارتفاعات من 417 متراً تحت مستوى البحر في البحر الميت (وهي أخفض نقطة على سطح اليابسة في العالم) إلى 1204 متراً فوق مستوى البحر في قمة جبل الجرمق (جبل ميرون كما يسمى في إسرائيل).

من ناحية سياسية، تعدّ فلسطين من أكثر مناطق العالم توترا أمنياً جرّاء ما تعدّه كثير من منظمات حقوق الإنسان الدولية انتهاكات إسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين إلى جانب العمليات الاستيطانية التي تزيد من تأزم الوضع إضافةً إلى المعاملة العنصرية كجدار الفصل الإسرائيلي الذي أقامته في الضفة الغربية والذي اعتبره الكثيرون عنصريًا، كل هذه الأمور تسببت في خلق مناخ أمني سيئ. منذ تأسيس السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1993، فإن اسم فلسطين قد يستخدم دولياً ضمن بعض السياقات للإشارة أحياناً إلى الأراضي الواقعة تحت حكم السلطة الفلسطينية. أما لقب فلسطيني فيشير اليوم، وخاصة منذ 1948، إلى السكان العرب في جميع أنحاء المنطقة (بينما يفضل السكان اليهود عدم استخدام هذا اللقب إشارة إلى أنفسهم). Solom tarek (نقاش) 14:56، 17 نوفمبر 2024 (ت ع م)ردّ