أديب عبده صالح البرمكي
مرحبًا، وأهلًا وسهلًا بك في ويكيبيديا العربية. ويكيبيديا هي مشروع موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير ويكيبيديا بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:
- ركائز ويكيبيديا الخمسة
- كيف تحرر صفحات ويكيبيديا؟
- مقدمة عن السياسات والإرشادات
- لا تنشئ مثل هذه المقالات
- أنشئ صفحتك الشخصية
لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى ويكيبيديا، كما ينبغي أن لا تخرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى النطاق الرئيسي. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.
-- --موسى (نقاش) 02:52، 10 أغسطس 2022 (ت ع م)
حقيقة نكبة البرامكة كما رواها لي جدي عن أجداده وصولن الى جدنا جعفر البرمكي أخو الخليفه هارون الرشيد من الرضاعه
عدلحقيقة نكبة البرامكة
◀ البرمكي كما رواها جدي صالح أبن محمد الخ... أبن البرمكي عن جده الذي هاجر من العراق وصولن الى اليمن وقطن بالتحديد في محافظة إب مديرية النادرة قرية العود
تبداء القصه انه في أحد الأيام كان خليفة المسلمين هارون الرشيد مع أخاه من الرضاعه جعفر البرمكي
في حديقه القصر أو بستان القصر فوجد ثمرة على أحدا الاشجار فشتهتها نفسه فقال لأخيه جعفر بانه يريد تلك الثمره وقد كانت مرتفعه لايستطيع الوصول اليها بيده فقال له أخاه جعفر البرمكي أصعد على ظهري يا أخي والتقطها قال له الخليفه هارون الرشيد لا بل أصعد انت يا اخي جعفر على ظهري فأنت أخف وزن مني فصعد جعفر البرمكي على ظهره ليعطية تلك الثمره وحينما صعد كان وزراء الخليفه قد راو ذالك المشهد فسلك الشيطان سبلهم وظلو يهمسو على اذن الخليفه هارون كيف يجروى جعفر ان يدس على ظهرك وانت خليفة المسلمين وامير المومنين فان كان قد داس على ظهرك اليوم ليعطك ثمره غدآ يدس على جثتك ليصل الى الحكم فشارو اليه الى أن يتم تصفيت البرامكه لكي لا تصل يدهم الى السلطه والحكم
فا امر الخليفة بسجن جعفر فحاول البرامكه اخراج جعفر من السجن فشتدت النزاعات بينهم وبين الخليفه هارون الى ان كادت تصبح أنقلاب فا امر الخليفه بقتل جميع البرامكه فما نجا منه الى ما تحتوي اليد من اصابع
وقد رواء لي جدي صالح أبن محمد البرمكي عن جده رحمة الله عليهما انه حينما هرب من العراق تنقل عبر أسطح البيوت من منزل الى أخر
حتى وصوله الى اليمن
وانه كاد يقبض عليه وهوا خارج من العراق فقيل له في أحد الاماكن هل انت برمكي فقال روايتة
المشهوره التي حافظت على سلالتنا وابقتنا الى هذا اليوم
(أنا لست برمكي و ليست البرامكه مني)
هذا كل ما اعرفه من جدي والله الموفق
وكما علمنا مسبقا أن
الخليفة العباسي هارون الرشيد و جعفر البرمكي أخوان من الرضاعه رحمة الله عليهما
الى ان الزمن يدور والايام تتقلب وهذي هي القصه