يجب إضافة قسم يوضح الحجاب الشرعي الكامل (النقاب)

عدل

◀ Cyclone605

يريد فرض رأيه ويحذف تعديلاتي عندما أقوم بإضافة قسم يوضح فرضية النقاب مدعم بالأدلة. المقالة بوضعها الحالي متحيزة لرأي معين وغير محايدة ولا يتم ذكر الحجاب الشرعي أو النقاب المذكور بصراحة في الآية 59 من سورة الأحزاب. عبد الرحمن (نقاش) 22:19، 30 أبريل 2023 (ت ع م)ردّ

بالرغم من أن الأستاذ الفاضل ◀ Yaakoub45 قد وضح لك أن حذفك للتعديلات يتعارض مع سياسة ويكيبيديا إلا أنك تستمر في السيطرة على المقالة وحذف التعديلات.
لقد استرجعت التعديلات مرة أخرى أرجو تفهم ضرورة عرض الرأي والرأي الأخر والتوقف عن حذف التعديلات. عبد الرحمن (نقاش) 23:10، 30 أبريل 2023 (ت ع م)ردّ
◀ Terminator 5505 أطلب من الإدرايين حل هذا النزاع لن أسمح لك بإضافة الفقرة قبل أن يتفق المجتمع عليها Cyclone605 (نقاش) 02:24، 1 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ Cyclone605
نعم سيكون من الأفضل أن يتدخل أحد الإداريين ويراجع حجبك للرأي الأخر بالمخالفة لقواعد ويكيبيديا هذه ليست مدونة شخصية حتى تسيطرعلى صفحاتها لخدمة رأي بعينه وتحجب الرأي الأخر. يجب أن يكون هناك قسم تحت هذه المقالة يوضح أن الحجاب الشرعي الكامل هو النقاب بنص القرآن الكريم والسنة النبوية وهذا هو منهج أهل السنة والجماعة وقد وضحت في التعديلات وصفحة نقاشك ما يكفي من الأدلة الشرعية. عبد الرحمن (نقاش) 03:32، 1 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
هذه المقالة بشكلها الحالي متحيزة لوصف الحجاب بأنه يكشف الوجه والكفين وكاتب المقالة تعمد عدم ذكر النقاب بشكل صريح في المقالة بإعترافه على صفحة نقاشه وهذا مخالف لوصف الحجاب في الآية 59 من سورة الأحزاب. كما أن التحيز وعدم ذكر الرأي الأخر مخالف أصلا لأحد ركائز ويكيبيديا الخمسة.
لم يكن حجاب المسلمات بما في ذلك النقاب وتغطية وجه المرأة عن الأجانب محل جدل بين المسلمين، بل هو من الأمور المسلَّمة ومتعارف عليه في بيئة المسلمين بعد أن نزل الحجاب: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ)، وبقدوم الاستعمار الغربي إلى بلاد المسلمين انبهر بعض المفتونين بالحضارة الغربية فشنوا هجومهم الكاسح على الحجاب وتأثّرَ بهذا الجو كثير من المنتسبين لأهل العلم في البلدان التي صار الحجاب الكامل لديها نسياً منسياً، وساعدهم على ذلك بعض العبارات الواردة في بعض الكتب الفقهية التي نصت على أن وجه المرأة ليس بعورة، مع أن هذا لا علاقة له بالنقاب، وإنما قصدهم ليس بعورة في الصلاة، فخلط هؤلاء بين الأمرين وتركوا المحكم للمتشابه، ومن ثم أصدروا كتباً في هذا الصدد زاعمين بأن النقاب ليس واجباً، وأن للمرأة أن تكشف وجهها في كل ميدان وأمام كل أحد خيفت الفتنة أم لم تخف، وزعموا أن هذا هو رأي جمهور العلماء.
ورَدَ عن ابن عبَّاس رضي الله عنهما في تفسير آية النور أنَّ المراد الوجه والكفَّان، وكل الطرق إليه في ذلك ظاهرةُ الضَّعْفِ سِوى ما جاءَ من طريق عليِّ ابن أبي طلحةَ، عن ابن عبَّاس، والأقرب إنْ شاء الله أنَّها طريقٌ حسنةٌ- على خِلافٍ في ذلك؛ لأنَّ ظاهرها الانقطاع– ولفظه: (قال: والزِّينةُ الظاهرةُ: الوجهُ، وكُحل العين، وخِضاب الكفِّ، والخاتم؛ فهذه تَظهَرُ في بيتِها لِمَن دخَل مِن الناس عليها). [الطبري 17/259]. فإذا تأمَّلنا في هذا النصَّ وجَدْنا أنَّ ابن عباس لا يأذن للمرأةِ أن تَخرُجَ للناس باديةً ذلك، وإنما في بيتها، أي: لمحارمها، وليس لغيرهم، وهذا مقطوعٌ به، ومع ذلك نصَّ عليه ابنُ عبَّاس في تفسيرِ قوله تعالى: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ}... إلى قوله: {عَوْرَاتِ النِّسَاءِ}- قال: الزِّينةُ التي تُبديها لهؤلاء: قُرطاها، وقِلادتها وسِوارها، فأمَّا خَلْخَالَاها ومِعْضَداهَا, ونَحْرُها، وشَعرُها؛ فإنَّه لا تُبديه إلَّا لزَوجِها. [الطبري 17/264]، فابن عبَّاس يُشدِّدُ فيما تُبديه المرأة لمحارمها خلافَ ما يظنُّه بعضُهم من تَساهُله رضِي الله عنه، وأنَّه يُبيح للمرأةِ أن تُبدي ذلك لكلِّ أحد، وهذا المرويُّ عن ابن عباس هنا يتوافَقُ مع روايته الأخرى في سورة الأحزاب من طريقِ عليِّ بن أبي طلحة أيضًا، حيث قال: (أمَر اللهُ نِساءَ المؤمنين إذا خَرجْنَ مِن بُيوتهنَّ في حاجةٍ أن يُغطِّين وجوههنَّ مِن فوق رؤوسهنَّ بالجلابيب، ويُبدين عينًا واحدةً). [الطبري 19/181].
يقول الموزعيُّ الشافعيُّ: (والسَّلف والأئمَّة كمالكٍ والشافعيِّ وأبي حنيفة وغيرِهم لم يَتكلَّموا إلَّا في عورة الصلاة... وما أظنُّ أحدًا منهم يُبيح للشابَّةِ أن تَكشِفَ وجهَها لغير حاجة) [تيسير البيان 2/1002]
وقال أبو حامد الغزالي: " إذ لم يزل الرجال على ممر الزمان مكشوفي الوجوه والنساء يخرجن منتقبات" إحياء علوم الدين 2/47.
علماء المذهب الحنفي:
يقول شمس الأئمة السرخسي: " وبيان هذا أن المرأة من قرنها إلى قدمها عورة هو القياس الظاهر، واليه أشار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: (( المرأة عورة مستورة))، ثم أبيح النظر إلى بعض المواضع منها للحاجة والضرورة" المبسوط1/ 145.
وقال ابن الهمام الحنفي أيضاً: " المرأة منهية عن إبداء وجهها للأجانب بلا ضرورة وكذا دل الحديث عليه" فتح القدير 2/514.
وقال ابن عابدين: " قَوْلُهُ وَتُمْنَعُ الْمَرْأَةُ (الشابة) إلَخْ" أَيْ تُنْهَى عَنْهُ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَوْرَةً " قَوْلُهُ بَلْ لِخَوْفِ الْفِتْنَةِ"...وَالْمَعْنَى تُمْنَعُ مِنْ الْكَشْفِ لِخَوْفِ أَنْ يَرَى الرِّجَالُ وَجْهَهَا فَتَقَعُ الْفِتْنَةُ؛ لِأَنَّهُ مَعَ الْكَشْفِ قَدْ يَقَعُ النَّظَرُ إلَيْهَا بِشَهْوَةٍ" ردالمحتار3/257،
أقوال علماء المالكية:
قال الدردير: " وعورة الحرة مع رجل أجنبي منها أي ليس بمحرم لها جميع البدن غير الوجه والكفين، وأما هما فليسا بعورة وإن وجب عليها ستره لخوف فتنة" أقرب المسالك 1/289.
وقال أحمد بن غنيم " اعْلَمْ أَنَّ الْمَرْأَةَ إذَا كَانَ يُخْشَى مِنْ رُؤْيَتِهَا الْفِتْنَةُ وَجَبَ عَلَيْهَا سَتْرُ جَمِيعِ جَسَدِهَا حَتَّى وَجْهِهَا وَكَفَّيْهَا... وَأَقُولُ: الَّذِي يَقْتَضِيه الشَّرْعُ وُجُوبَ سَتْرِهَا وَجْهَهَا فِي هَذَا الزَّمَانِ.." الفواكه الدواني 8/ 73.
وقال محمد بن إبراهيم التتائي: " فإن خيفت الفتنة به فقال ابن مرزوق: مشهور المذهب وجوب سترهما... وأما الأجنبي الكافر فجميع جسدها حتى وجهها وكفيها عورة بالنسبة إليه، فمن الضلال المبين تساهل النساء مع اليهودي والبدوي" فتح الجليل شرح مختصر خليل 1/222.
أقوال علماء الشافعية:
قال الإمام النووي: " وَيَحْرُمُ نَظَرُ فَحْلٍ بَالِغٍ إلَى عَوْرَةِ حُرَّةٍ كَبِيرَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ وَكَذَا وَجْههَا وَكَفَّيْهَا عِنْدَ خَوْفِ فِتْنَةٍ، وَكَذَا عَنْدَ الْأَمْنِ عَلَى الصَّحِيحِ ط المنهاج 1/. 301
وقال الإمام السبكي " إن الأقرب إلى صنع الأصحاب أن وجهها وكفيها عورة في النظر لا في الصلاة " مغني المحتاج 6/ 323.
وقال الخطيب الشربيني: " يكره أن يصلي في ثوب فيه صورة، وأن يصلي الرجل متلثما والمرأة منتقبة إلا أن تكون في مكان، وهناك أجانب لا يحترزون عن النظر إليها فلا يجوز لها رفع النقاب" الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع 1/453.
وقال البجيرمي: " قَوْلُهُ (وَعَوْرَةُ الْحُرَّةِ) أَيْ فِي الصَّلَاةِ، أَمَّا عَوْرَتُهَا خَارِجَ الصَّلَاةِ بِالنِّسْبَةِ لِنَظَرِ الْأَجْنَبِيِّ إلَيْهَا فَهِيَ جَمِيعُ بَدَنِهَا حَتَّى الْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ ولو عند أمن الفتنة" حاشيته على الخطيب 1/450.
أقوال علماء الحنابلة:
قال الإمام أحمد: " كل شيء من المرأة عورة حتى ظفرها " نقله ابن تيمية في شرح العمدة 4/268.
وقال ابن تيمية: "وكون الوجه واليدين ليسا بعورة لا يبيح إبداءهما للرجال بكل حال.. وإنما يظهر أثر ذلك في الصلاة ونحوها" شرح العمدة 3/373.
وقال ابن القيم: " والعورة عورتان عورة في النظر وعورة في الصلاة، فالحرة لها أن تصلي مكشوفة الوجه والكفين وليس لها أن تخرج في الأسواق ومجامع الناس كذلك" إعلام الموقعين 2/80.
وقال الشيخ منصور البهوتي: " والحرة البالغة كلها عورة في الصلاة، حتى ظفرها وشعرها.. إلا وجهها.. (وهما) أي الكفان (والوجه) من الحرة البالغة (عورة خارجها) أي الصلاة (باعتبار النظر كبقية بدنها) لما تقدم من قوله (ص): المرأة عورة" كشاف القناع 1/267 عبد الرحمن (نقاش) 11:55، 1 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
  تعليق: تحياتي جميعًا، برأيي وجود فقرة قصيرة بصياغة مناسبة عن النقاب مهم للمقالة «مرفقة بوصلة للمقالة المفصّلة»، اقترح عليك ◀ عبد الرحمن أن تصوغ فقرة كهذه تُنسب فيها الآراء لأصحابها (الحياد ما أمكن)، وأن تذكر الأدلة مجملة دون تفصيل، وأن تضعها هنا للنقاش حولها، تحياتي --Mohanad نقاش 20:56، 3 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
مرحبا ◀ Mohanad أشكرك فعلا على تعليقك وقد كنت أنتظر تدخل أحد الإداريين أو المستخدمين بشكل عام في هذا النقاش ولكن للأسف لم يتدخل أحد. سأكتب لك وجهة نظري بالموضوع بشكل مختصر جدا لتجنب الإطالة وأرجو أن يتسع صدرك لقراءته كاملا، كل الإتهامات التي ذكرها ◀ Terminator 5505 باطلة من حجبي للرأي الآخر والسيطرة على المحتوى، عدا عن أنه شك في عقيدتي إن كنت مسلم أو لا لمجرد أنني استرجعت تعديلاته، متهمني بشكل مبطن بأمور سخيفة لا تستحق الذكر، لقد كتب صاحبنا مثلا التعليق التالي: (.. وبقدوم الاستعمار الغربي إلى بلاد المسلمين انبهر بعض المفتونين بالحضارة الغربية فشنوا هجومهم الكاسح على الحجاب وتأثّرَ بهذا الجو كثير من المنتسبين لأهل العلم في البلدان التي صار الحجاب الكامل لديها نسياً منسياً) ثم قال في موضوع آخر (...ثم أنه بالإطلاع على التاريخ الإسلامي ستجد أن على مدار 1400 سنة كانت النساء تغطي الوجه ولكن ما يحدث الآن من تبرج وفتاوى شاذة نتيجة الاستعمار الغربي.) ومنذ أن قرأت تعليقه هذا علمت أنه لا طائل من النقاش معه فهو قد وضع مسبقا في رأسه نظرية المؤامرة وأن هناك حربا على الحجاب وأن كل من يقول بكشف الوجه هو ضال وشاذ وما إلى ذلك وهو لا يعلم أنه بتعليقه هذا قد رمى جمعا كثيرا من علماء المسلمين الثقات بالضلال، لذا كما ترى في الأعلى تركت النقاش معه لأوجه طاقتي في أمور مفيدة للموسوعة.
جوهر الخلاف بيني وبين صاحبنا هو تغطية الوجه هل واجبة وفرض وهي جزء من الحجاب كما يقول أم فيها خلاف بين جمهور العلماء كما قلت أنا، خلاصة الأخطاء التي وقع فيها صاحبنا والتي أوصلت النقاش إلى هذا الحد ودعتني لرفض تعديلاته هو ما يلي:
1) عندما عدل الصفحة في المرة الأولى أضاف فقرة عنوانها (الحجاب الكامل (النقاب)) يعني هو افترض مسبقا أن تغطية الوجه واجبة قطعا وأنه جزء من الحجاب مستشهدا على كلامه من هذا الموقع لأحد الدعاة وإسمه منصور بن حمد العيدي وناسخا بالحرف ما قاله الشيخ، متجاهلا الآراء الأخرى التي ترى كشف الوجه ليس واجبا كما سأبين لاحقا، فمن هو إذن (المتحيز لرأي معين والغير محايد) كما اتهمني؟؟؟ عدا عن أنه سمى الفقرة (الحجاب الكامل (النقاب)) وهو مصطلح مستحدث لم يذكر صاحبنا في أي كتاب من كتب الفقه ورد ومن من علماء المسلمين الثقات أطلق اسم النقاب على الحجاب الكامل؟؟؟
2) الخطأ الآخر صاحبنا كرر المعلومات التي ذكرتها أنا سابقا في فقرة (أدلة وجوب الحجاب) ولا مجال لذكرها هنا كلها سأذكر مثال واحد فقط: يقول صاحبنا (عن عُروةَ، عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: ««يرحَمُ اللهُ نِساءَ المُهاجِراتِ الأُوَلَ؛ لَمَّا أنزَلَ الله: ﴿وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ﴾ شَقَقْنَ مُروطَهُنَّ فاختَمَرْنَ بها»») وهي نفس الفقرة تقريبا التي كتبتها أنا: (عن صفية بنت شيبة أن عائشة رضي الله عنها كانت تقول : لما نزلت هذه الآية (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها. رواه البخاري (146) )
أما رأي أنا في الموضوع ولماذا رفضت تعديلاته فهو كما يلي:
1) المقال يعرض الرأيين الفقهيين الذي يقول أحدهما بوجوب تغطية الوجه بينما يقول الآخر بجواز كشفه، ففي فقرة (المعنى اللغوي) ذكر ما يلي: (وحجاب المرأة المسلمة (الذي يقصد به اللباس الذي يسترها عن الأجانب) يتكون من: الجلباب (الثوب الذي يستر البدن) + الخمار (أي غطاء الرأس))، لاحظ كلمة رأس هنا، والوجه بلا شك هو جزء من الرأس إذن الفقرة تتحدث عن تغطية الوجه، مثال آخر أيضا هو هذه الفقرة (وفي كتب التفسير يقول الطبري: الخمر، جمع الخمار، وهو ما تغطي به رأسها؛ ومنه اختمرت المرأة وتخمرت. وفي تفسير ابن كثير: والخمر: جمع خمار، وهو ما يخمر به، أي: يغطى به الرأس، وهي التي تسميها الناس المقانع). ومرة أخرى تذكر كلمة رأس. إذن تغطية الوجه هي جزء من الحجاب بحسب بعض الآراء الفقية، لكن المقال ايضا يذكر الرأي الآخر ففي فقرة (شروط الحجاب) عرضت آراء الفقهاء الذين يرون تغطية الوجه ليست واجبة وهم علماء ثقات وهذا الفقرة موثقة بالمصادر، لكن صاحبنا لم يعجبه هذا هو يريد حذف كل النصوص التي تذكر أن كشف الوجه جائز والإستشهاد بموقع واحد فقط يعرض رأي واحد يرى وجوب تغطية الوجه ونشر المقال للملايين من القراء بشكل متحيز.
2) ثانيا ذكرت له العديد من المصادر الموثوقة التي تذكر أن تغطية الوجه ليست واجبة وأن هذا الأمر هو خلاف فقهي، طالع مثلا هذه المواقع: دار الإفتاء في الأردن تقول على موقعها الرسمي: (إذا كشفت الوجه والكفين فقط، فقد اختلف في ذلك العلماء، فمنهم من يرى أنها آثمة، ومنهم من لا يرى في ذلك بأساً إذا أمنت الفتنة)، أيضا دار الافتاء المصرية ذكرت أن تغطية الوجه فيها خلاف، هناك أيضا محاضرة دينية تعرض جميع الآراء وتذكر أن تغطية الوجه خلاف فقهي، موقع آخر موثق يعرض آراء العلماء الثقات يذكر ما يلي: (...بعض أقوال المالكية في حجاب المرأة: قال الحطَّاب رحمه الله «ت 954هـ»: «اعلم أنه إن خشي من المرأة الفتنة يجب عليها ستر الوجه) إذن تغطية الوجه مقرون بالفتنة فقط من وجهه نظر الحطاب وغير ذلك الكثير.
طبعا لم يعجبه هذا الكلام بل أتهم العلماء بأنهم لا يفرقون بين عورة النظر وعورة الصلاة وأنه هذه آراء شاذه، وكأن صاحبنا هذا هو أعلم من الالباني ومن دار الأفتاء في الأردن ومصر.
لذا رفضت تعديلاته 3 مرات ووجدت أنه متعنت في رأيه لذا طلبت حماية الصفحة، فأنا لست متعصبا لرأيي ولست فقيه، فإن كان يريد إضافة الفقرة فيجب أن يكتبها على الشكل التالي: (وحجاب المرأة المسلمة (الذي يقصد به اللباس الذي يسترها عن الأجانب) يتكون من: الجلباب (الثوب الذي يستر البدن) + الخمار (أي غطاء الرأس)، أما بالنسبة لتغطية الوجه ففيه خلاف فمن الجمهور من يرى أنه واجب كالشيخ فلان وفلان وغيرهم، ومنهم من يرى جواز كشفه إذا امنت المرأة الفتنة كفلان وفلان، ومنهم من يرى جواز كشف الوجه والكفين كفلان وفلان...الخ)
فإما أن يكتب الفقرة بهذا الشكل أو لا، ولن أسمح له بتمرير أفكارة المتحيزة، وسأظل أدافع عن محتوى المقال حتى لو وصل بي الأمر إلى الحظر من الموسوعة، فالدين ليس عبث لكي يقول فيها كل من شاء ما هب ودب. تحياتي وشكرا لك. Cyclone605 (نقاش) 02:39، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
السلام عليكم
أولا أشكرك أستاذ ◀ Mohanad على التدخل بحياد واقتراحك بإضافة فقرة عن النقاب هو بالفعل ما حاولت فعله ولكن ◀ Cyclone605 تراجع عن تعديلاتي أكثر من مرة ثم بعد أن ناقشته كتب لي على صفحة نقاشه حرفيا "لذا لا يمكن قبول أي تعديل فيها" يشير إلى هذه المقالة. أي أنه قرر من نفسه أن هذه المقالة بحالتها الحالية لا تقبل أي تعديل مخالفا بذلك قواعد ويكيبيديا بشكل صريح.
حتى لا أطيل على الجميع ولكي نخفض من تشعب هذا الخلاف سأشير بشكل مختصر إلى وجهة نظري التى وافقني فيها أكثر من عضو أخر على صفحات النقاش المختلفة.
1- المقالة بشكلها الحالي متحيزة جدا لإخفاء الأدلة على وجوب النقاب فبإعتراف الأخ ◀ Cyclone605 هو تعمد ذكر الأدلة الصريحة على النقاب بشكل ضمني على استحياء لأنه يرى أنه على الزائر أن يستنتج الرأي الأخر من نفسه بين سطور المقالة ثم في أخر تعليق له هنا يريد فرض علينا أسلوب كتابة معين لخدمة رأيه هذا بالتأكيد يخالف ويكيبيديا:الركائز الخمس وغير مقبول على الإطلاق استخدام هذا الاسلوب من فرض الوصاية على القاريء والمحرر لأن ببساطة هذه ليست مدونتك الشخصية لكي تفعل ذلك.
2- يستخدم الأخ ◀ Cyclone605 عدة مصادر تعتبر حجة عليه وليست له فمثلا استخدم هذه الفتوى من دار الافتاء الأردنية التى تشير بوضوح إلى أن الرأي الغالب هو وجوب تغطية الوجه وتؤكد كل ما ذكرته سابقا أن المعمول به في العصور الإسلامية القديمة منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم هو تغطية الوجه (النقاب). وتؤكد هذه الفتوى بشكل صريح ما كتبته إلى أن الخلاف على تغطية الوجه حديث أصلا حيث أنهم أشاروا في أول سطر أقتبس "هذه المسألة يختلف فيها المتدينون في هذا العصر".
3- من المهم جدا أن أوضح إلى أنني بالرغم من اختلافي في الرأي مع الكاتب لم أحذف الرأي الأخر المخالف لي وتركت الفقرات الخاصة به كما هي. كل ما أحاول فعله هنا هو تحسين المقالة وعرض الرأي الأخر بوضع فقرة مع صورة توضيحية تتحدث عن الحجاب الكامل (النقاب) المذكور بوضوح في القرآن الكريم الآية 59 من سورة الأحزاب وقد ذكرت في تعديلاتي المحذوفة وصفحات النقاش العديد من الأدلة على أن هذا الرأي ليس شخصي ولكنه رأي مدعم من آيات القرآن الكريم والسنة النبوية وأقوال الفقهاء وعمل الصحابة والسلف الصالح.
4- التعليق الأخير للأخ ◀ Cyclone605 غير مقبول ويشخصن الخلاف ويخالف قواعد موقع ويكيبيديا لذلك أطلب من هم أعلى سلطة على هذا الموقع التدخل ووقف التعنت وفرض الوصاية وحجب الرأي الأخر.
تحياتي لكم جميعا. عبد الرحمن (نقاش) 17:40، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
  رد ◀ Cyclone605 ◀ عبد الرحمن حقيقًة هناك إشكالات وسلوكات تحريرية في الخلاف الحالي أرغب بتجاوزها مؤقتًا للتوافق على النص المُراد إضافته، ربما يمكننا النقاش حولها بعد اضافة النص، برأيي ينبغي للنص أن يكون موسوعيًا محايدًا ما أمكن، يطرح وجهة النظر وينسبها لأصحابها، فقرة بعنوان النقاب مناسبة برأيي، نصّها يوضّحه لغة وشرعًا بالإضافة لبيان مجمل للأدلة تذكر الآراء حوله، هل يمكن ذلك؟ --Mohanad نقاش 18:53، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ Mohanad بالظبط أخي الكريم أنا متوافق معك تماما وما تطلبه هو ما حاولت أن أفعله منذ البداية لكن للأسف ◀ Cyclone605 لا يقبل أي رأي أخر في المقالة خلاف رأيه هو. المطلوب ببساطة أن يتم عمل قسم مختصر تحت هذه الصفحة بعنوان النقاب مع وصلة إلى صفحة النقاب وصورة توضح شكل النقاب ويتم شرح مختصر لشكل الحجاب الشرعي الذي يشمل تغطية الوجه والأدلة الشرعية عليه من القرآن الكريم والسنة النبوية وعمل الصحابة والسلف الصالح وأقوال الفقهاء بمن فيهم الأئمة الأربعة. هذا بالظبط ما كنت أحاول فعله منذ البداية ولكن للأسف تم منعي. شكرا لك. عبد الرحمن (نقاش) 19:25، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
صديقي ◀ عبد الرحمن، صدقنّي اطلعّت على تاريخ الصفحة وتكونت لدّي صورة عمّا حدث (لا أقول أنها توافق ما ذُكر أعلاه)، ما أريده محاولة التركيز على محتوى هذه الفقرة، قد تُضاف كـ قسم فرعي لقسم الخلاف حول الحجاب ولا يتكرر فيها ما ذكر ضمن القسم، هل تقترح أي نص مناسب؟ --Mohanad نقاش 19:32، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
◀ Mohanad هو في الحقيقة قسم الخلاف حول الحجاب يحتوي على العديد من العبارات الغير دقيقة ومفاهيم مغلوطة غير مدعمة بمصادر قوية. أنا أقترح أن يوضع قسم النقاب إما تحت قسم شروط الحجاب في أخره لأن هذا القسم متحيز لرأي واحد وبذلك نكون عرضنا الرأي الأخر في مكان يستفيد منه الزائر في هذه الحالة تكون الإشارة إلى النقاب مختصرة جدا مدعمة بآيات القرآن الكريم ومصادر من كتب الأئمة الأربعة مع وصلة إلى صفحة النقاب.
أو يوجد حل أخر الذي تفضلت بإقتراحه وهو إعادة صياغة قسم الخلاف حول الحجاب في هذه الحالة أقترح أن يتغير اسمه إلى تغطية الوجه والكفين (النقاب) ثم يتم إضافة قسم النقاب في أوله مفصل ونترك الفقرات الموجودة في المقالة الحالية كما هي لكن نضعها بعد شرح أدلة النقاب تحت قسم فرعي مثلا رافضين النقاب. عموما أنا غير متعصب لمكان معين لشرح أدلة النقاب فيه لكن ما أطلبه هو وضع إشارة واضحة إلى أدلة النقاب مع صورة بحيث يفهم ويعرف الزائر هذه المعلومات وأن شكل الحجاب الذي يظهر الوجه والكفين ليس هو الشكل الوحيد للحجاب بل أن الرأي الذي عمل عليه السلف هو عدم كشف الوجه إلا لحاجة أو ضرورة ملحة. فليس من الطبيعي أن ملايين المسلمات في العالم الإسلامي تلبس النقاب عملا بوصف الحجاب بالآية 59 من سورة الأحزاب لكن المقالة تتعمد إظهار ذلك على أنه غير ضروري وتتحيز للرأي الأخر.
بما أنك لديك الصلاحيات أستاذ ◀ Mohanad أنا أثق فيك من تعليقاتك السابقة أنك محايد يمكنك الإطلاع على تعديلاتي المحذوفة ستجدها غنية بالمصادر ضع منها ما تجده مناسب في المكان الذي تريده بحيث تعرض الرأي الأخر بحيادية ويعرف منه رأي من يقول بوجوب النقاب وأنه شكل من أشكال الحجاب وتم وصفه بالقرآن الكريم. عبد الرحمن (نقاش) 20:45، 4 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
مرحبا ◀ Mohanad نعم يمكن إضافة تلك الفقرة ولكن مكانها ليس مناسبا في فقرة (المعنى اللغوي) التي تحتوي على اقتباسات من المعاجم وكتب التفسير، اقترح إضافتها في فقرة (الخلاف حول الحجاب) أو في فقرة (شروط الحجاب) وأن تكون بعنوان تغطية الوجه ويوضع فيها جميع الآراء بشكل محايد. هذا ما طلبته من البداية لكن الأخ ◀ Terminator 5505 ليته فعل ذلك بكل حياد.
أما بالنسبة لاستشهادك ويكيبيديا:الركائز الخمس وهي حجة عليك وليست لك لأنها تذكر (ويكيبيديا تعتمد وجهة النظر المحايدة) التي خالفتها أنت وقولك (...وغير مقبول على الإطلاق استخدام هذا الاسلوب من فرض الوصاية على القاريء والمحرر لأن ببساطة هذه ليست مدونتك الشخصية لكي تفعل ذلك). فهذا كلام مردود عليك، فمن مسؤوليتي الأخلاقية والأمانة العلمية في هذه الموسوعة هو حمايتها من كل محاولة تخريب، أو تشويه، أو تضليل، أو تحيز ، وغير ذلك وأنا اعذر لك أنك لا تعرفي أسلوبي في التحرير في الموسوعة، ولا تعرف أنني متشدد جدا في موضوع توثيق المعلومات وحيادها، فهذه الموسوعة ليست ملكك أنت أيضا لتكتب ما تريد بشكل غير موسوعي ومتحيز. طالما أن موضوع تغطية الوجه خلافي وانت تعلم أنه خلافي وقد أخفيت ذلك إذن تكتبه بأنه موضوع خلافي. أذا كنت لا تزال غير مقتنع بأنه خلافي فإذن مشكلتك ليست معي، مشكلتك هي مع دور الإفتاء ورجال الدين الذين وصفتهم بأن فتاويهم شاذة وبأنهم مبهرون بالحضارة الغربية. Cyclone605 (نقاش) 01:43، 5 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
عزيزي ◀ Cyclone605 من فضلك توقف عن شخصنة الخلاف أنت كنت رافض أي تعديل في أي من أقسام المقالة وصعدت المشكلة بدون داعي. لا داعي لأن نعيد ونكرر أنك تريد فرض رأي من دور إفتاء معينة وتتجاهل عرض رأي بقية المسلمين بوضوح في المقالة ولا داعي أن ندخل في مجادلات وندية ليس الهدف مضايقتك عزيزي لا تأخذ الأمور بشكل شخصي.
الحياد أن تكون هناك فقرات مختلفة تحت المقالة الواحدة يعرض كل واحد رأيه فيها مع ذكر مصادر موثقة بدون وصاية على الأخر لكن أنت للأسف مازلت تحاول فرض وصاية وتحاول فرض علينا اسلوب معين لكتابة الفقرة في تعليقك بالأمس وهذا غير مقبول.
بالمناسبة بما إنك غاضب من لفظ فتاويهم الشاذة هذا أنا كتبته في صفحات النقاش لم أكتبه في المقالة! وأنا لم أقصد كل الأزهر بالتأكيد. أنا كنت أقصد محمد سيد طنطاوي وأحمد الطيب فهم تحديدا ينكرون النقاب بالكلية بالمخالفة لما أنزله الله. يمكنك الاطلاع على هذا الخبر من 2009 عندما أنكر علماء الأزهر أفعال طنطاوي أيضا اعلم أنه يوجد علماء داخل الأزهر يرون فرضية النقاب انظر مثلا رأي أ.د محمد عبد العزيز علي الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف
ثم نأتي لأهم نقطة وهي إدعائك توثيق المعلومة أقول لك أن مقالتك بها العديد من العبارات المغلوطة والغير موثقة قمثلا تذكر المقالة أن العلامة الشيخ الشعراوي رحمه الله كان يستثني الوجه من الحجاب طبعا هذا غير دقيق ويمكنك الرجوع إلى مقطع مصور لتفسيره الآية 31 من سورة النورستجد أنه فسر الزينة أنها أمر عام تشمل كل ما تتزين به المرأة من كحل العين وحلي أو ما شابه ذلك ثم ذكر المرأة الغانية التى لا تحتاج إلى زينة لأنها جميلة ووجهها زينة في نفسه ثم ذكر بوضوح أنه الأولى ستر العضو الذي عليه الزينة (يعني الوجه والكفين). يمكنك أيضا مشاهدة تفسيره للآية 59 من سورة الأحزاب. أيضا الشيخ الألباني رحمه الله كتب في الرد المفحم "قد قررنا مرارا أن تغطية المرأة وجهها هو الأفضل، خلافا لما افتراه الأفاكون علينا". انظر ما قاله الشيخ رحمه الله وقارنه بمن يدعي أن الشيخ يدعو إلى كشف الوجه بدون حاجة. فلا تحدثني أخي عن الحياد مقالتك بعيدة كل البعد عن الحياد حتى الصور التى وضعتها لنساء بالحجاب لم تضع صورة واحدة لحجاب كامل يشمل النقاب أين الحياد في ذلك؟
عموما أنا متفق أن يتم وضع قسم مختصر جدا تحت شروط الحجاب في أخره بعنوان تغطية الوجه مع وصلة إلى صفحة النقاب وصورة توضيحية ونترك بقية المقالة وكل ما كتبته كما هو لكن أدعوك للتوقف عن المجادلة وفرض اسلوب معين في الكتابة لأن طالما أن الكلام مدعم بمصادر ليس من حقك فرض الوصاية علينا يجب عرض المعلومة بوضوح. تحياتي لك. عبد الرحمن (نقاش) 11:45، 5 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
مرحبا ◀ Terminator 5505 كبادرة حسنة مني وكمبادرة لإنهاء هذا الخلاف سأفتح هذا النقاش مرة أخرى لكي نصل أنا وأنت إلى حل، صدقني أن أكثر ما يأذيني في هذه الموسوعة هو وجود معلومات غير موثقة وغير محايدة، إذ أنني أعلق آمالًا كبيرة على هذه الموسوعة في مكافحة الجهل والتخلف والإشاعات التي ظهرت في هذا الزمن وانتشرت ولم يسلم منها لا شيخ كبير ولا طفل، لذا من الضروري تبيان الحقائق للناس بكل حياد ووضوح، والاعتماد على مصادر موثوقة متعددة وليس مصدر وحيد.
صديقي أنا لست وصي على المحتوى وكررت ذلك في أكثر من موضع وأرجو أن تفرق بين الوصاية على المحتوى وبين حماية المقالات من العبث، أنت عندك وجهة نظر وأنا لم أقل عنها أنها خاطئة، قلت لك فقط أكتبها بكل حياد، فويكيبيديا ليست دار افتاء لتقول للناس هذا حرام وهذا حلال.عندما عدلت المقال في المرة الأولى كتبت فقرة عنوانها (الحجاب الكامل (النقاب) ووضعتها حتى قبل فقرة (المعنى اللغوي) فهل يعقل أن تتحدث عن النقاب والحجاب والأدلة الشرعية عليهما قبل تعريف الناس بمعناهما لغة واصطلاحا؟ للأسف أنت لم تتوقف عند هذه الحد بل نسخت ولصقت هذه الفقرة في عدة مقالات (مثلما فعلت في هذه الصفحة وهذه الصفحة ) وهذه عبث صريح في الموسوعة وفي صفحاتها ومحاولة لفرض رأي بالقوة في كل الصفحات وللأسف هو استغلال خاطئ لصلاحيتك كمحرر مسجل في الموسوعة منذ أكثر من 10 سنوات. لذا طلبت منك وبكل أدب واحترام منذ البداية كتابة فقرة من 4 أسطر عن حكم النقاب في الإسلام وعرض الرأي والرأي الآخر مع وضع وصلة (مقالة مفصلة) إلى صفحة (النقاب في الإسلام) تكتب فيها ما تريد هناك بالأدلة وتعرض جميع الآراء إلا أنك رفضت ذلك وكأن لسان حالك يقول ( من هو هذا سيكلون ليقرر ما اكتبه وأين أكتبه)؟ هذا هو ما أوصل النقاش إلى هذا الحد الذي لم أكن أرغب مطلقا أن يكون هكذا.
لذا أنا أمد يد السلام إليك الآن مرة أخرى، وأعلم أنك غيور على دينك ويؤذيك التبرج الذي نشاهده اليوم، ولكن هذه هي سياسة الموسوعة ويجب ان نلتزم بها فيما يتعلق بالحياد، لذا نفتح أنا وأنت صفحة جديدة وأود أن اقدم اعتذاري الشديد لشخصك الكريم إذا بدر مني ما اعتبرته أساءه إليك فالحفاظ على الجو العام للموسوعة ضروري جدا لنجاحها. بانتظار عودك مرة أخرى للمساهمة والإتفاق على صيغة جديدة للفقرة التي تريد إضافتها. Cyclone605 (نقاش) 05:59، 8 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
سلام عليكم أخي ◀ Cyclone605
في البداية أعتذر إذا كانت تعديلاتي على مقالتك هجومية هذا كان أحد أسباب تصعيد الخلاف أعتذر فعلا من ذلك كان لابد أن يكون التعديل أكثر إعتدال يتوافق مع ترتيب المقالة. أنا ما فهمته منك عند بداية تعاملي معك أنك رافض أصلا إضافة أي فقرة عن النقاب في صفحة الحجاب وهذا ما تسبب في تصعيد الخلاف من الممكن أن يكون سوء فهم مني أعتذر من ذلك أيضا.
أنا في الحقيقة سعيد أن وفقني الله وجعلني سببا لتوضيح لك الرأي الفقهي الخاص بتغطية الوجه من عدة جوانب لعل هذا الخلاف بيننا كان خير. عموما أكرر مرة أخرى أنا متفق أن يتم وضع قسم مختصر جدا تحت شروط الحجاب في أخره بعنوان تغطية الوجه مع وصلة إلى صفحة النقاب وصورة توضيحية ونترك بقية المقالة الخاصة بك كما هي بدون أي تعديل. وأعدك أنها تكون فقرة مختصرة ليست مثل التعديلات السابقة وبأسلوب أقل حدة. أنا عموما لن أقوم بأي تعديلات الآن لأني منشغل وسأضيفها عندما يتاح ذلك في وقت قريب إن شاء الله.
تحياتي لك. عبد الرحمن (نقاش) 15:03، 9 مايو 2023 (ت ع م)ردّ
Cyclone605
السلام عليكم
أريد توضيح بعض النقاط أعلم أنك لا تريد النقاش معي ولكن لا بأس. ليس الغرض إثارة الجدل أو زيادة حجم الفقرة ولكن لتقريب وجهات النظر بالنسبة للتعديل الطفيف على الفقرة الحالية.
مقالة اليوم السابع التي تستخدمها بها العديد من الأخطاء العلمية ولا يجوز الإستدلال بها وإطلاق العبارات على لسان الصحابة رضوان الله عليهم بدون إسناد صحيح رجاء تحري الدقة. حديث عائشة عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهم مذكور بشكل أساسي في مقالة اليوم السابع وهو حديث ضعيف لا يحتج به عند أهل العلم وهذا رأي جمهور علماء الحديث ليس فقط ابن باز أستطيع تقديم عشرات المصادر. اليوم السابع أيضا ذكر أنس ابن مالك دون ذكر حديث أو إسناد هذا مصدر به عوار يجب الرد عليه. فإذا أنت لديك إصرار على إبراز رأي الإفتاء المصرية لا بأس أنا تركتها كما هي ولكن اترك المجال لنشر الردود في كلمتين فقط مع الإستشهاد بالمصادر. لا داعي للإستمرار بحذف كل شيء أكتبه أنا أستشهد بمصادر تستخدم أسانيد بشكل علمي إذا كان لديك مثلها رد عليها لكن لا تحذف مصادر صحيحة.
القول بأن المسألة الخلافية حديثة لا يقصد به إختلاف المذاهب الفقهية فنحن متفقين أن المذاهب كلها إما على الوجوب أو على الاستحباب وأن النقاب واجب في حالة زمن الفتنة الذي نحن فيه الآن. أستطيع أن أثبت لك بالأدلة التاريخية أن النساء كلها في بلاد المسلمين كانت تلبس النقاب حتى في مصر ولكن تغير ذلك بسبب الدعوات من بعض دعاة السفور المتأثرين بالثقافة الفرنسية في بداية القرن العشرين هذا ثابت تاريخيا ويكفي قراءة كتاب تربية المرأة والحجاب لطلعت حرب الذي يدافع فيه عن النقاب ضد دعوات السفور من قاسم أمين الذي فشل في إقناع زوجته بخلع النقاب ومذكرات هدى شعراوي وصديقتها سيزا نبراوي أول من خلعوا النقاب ودعوا إلى السفور بين النساء في واقعة خلع النساء حجابهن في محطة القطار عام 1923م.
الأزهر يتبنى المذهب الأشعري بإعتراف شيخه مع ذلك تجد أن كبار علماء الأشاعرة على مدار التاريخ الإسلامي رأيهم أن النقاب واجب مثال:
قال الغزالي: (فإذا خرَجَت فينبغي أن تغُضَّ بصَرَها عن الرِّجالِ، ولَسْنا نقولُ: إنَّ وَجهَ الرَّجُلِ في حَقِّها عورةٌ كوَجهِ المرأةِ في حَقِّه، بل هو كوجهِ الصَّبيِّ الأمردِ في حَقِّ الرجُلِ، فيَحرُمُ النظَرُ عند خَوفِ الفتنةِ فقط، فإن لم تكُنْ فتنةٌ فلا؛ إذ لم يزَل الرِّجالُ على مَرِّ الزَّمانِ مَكشوفي الوجوهِ، والنِّساءُ يخرُجْنَ مُنتَقِباتٍ، ولو كان وجوهُ الرِّجالِ عَورةً في حَقِّ النِّساءِ، لأُمِروا بالتنَقُّبِ، أو مُنِعنَ مِن الخروجِ إلَّا لضرورةٍ). ((إحياء علوم الدين)) (2/47).
وقال النووي: (وإذا قُلنا تُؤَذِّنُ، فلا ترفَع الصَّوتَ فوق ما تُسمِعُ صواحِبَها؛ اتَّفَق الأصحابُ عليه، ونصَّ عليه في الأمِّ، فإن رفَعَت فوق ذلك حَرُمَ، كما يَحرُمُ تكَشُّفُها بحضرةِ الرِّجالِ؛ لأنَّه يُفتَتَنُ بصوتِها، كما يُفتَتَنُ بوَجْهِها). ((المجموع)) (3/100).
قال الجُوَيني: (مع اتِّفاقِ المُسلمين على منعِ النِّساءِ مِن التبَرُّج والسُّفور وتَركِ التنَقُّب). ((نهاية المطلب في دراية المذهب)) (12/31)، وأقرَّه الرافعي في ((العزيز شرح الوجيز)) (7/472)، والنووي في ((روضة الطالبين)) (7/21).
فهذا إثبات أن كبار علماء المذهب الأشعري الذي يتبعه الأزهر يقولون بشكل صريح أن الوجه والكفين عورة وأن الحجاب هو تغطية كامل البدن (النقاب). المقصود أن الدعوة لخلع النقاب والصد عنه والذين يقولون أنه عادة هذه دعوات خلافية حديثة (معاصرة) ظهرت في المائة عام السابقة فقط وهذا ما ذكرته الإفتاء الأردنية.
فتوى الإفتاء الأردنية تذكر بشكل صريح أن الخلاف معاصر "هذه المسألة يختلف فيها المتدينون في هذا العصر" لذلك رجاء عدم حذف كلمة "معاصر" مرة أخرى لأنها مدعومة بالمصدر الذي استخدمته أنت بنفسك. لقد توصلنا لنتيجة جيدة لا داعي للدخول في خلافات لا داعي لها أنت تستشهد بمصادر لا بأس هذا حقك فأنا أرد عليها بشكل مختصر جدا بمصادر صحيحة وعلى من يتصفح الموسوعة الوعي والقراءة لبناء وجهة نظر سليمة. سأقوم بتعديل طفيف مرة أخيرة لضبط الفقرة رجاء الإلتزام بمصادر صحيحة بأسانيد طبقا لقواعد علم الحديث. هدانا الله وإياكم إلى الصراط المستقيم.
شكرا عبد الرحمن (نقاش) 20:46، 5 سبتمبر 2023 (ت ع م)ردّ

للحياد والموضوعية يجب إضافة الأدلة المعتبرة لعدم وجوب النقاب

عدل

لو لم نعرض هذه الأدلة، فنحن فعلا نعاني من خلل واضح في عرض المعلومة، وتبويبها من كافة زواياها. Essam mansour 83 (نقاش) 20:24، 17 مايو 2023 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "حجاب (إسلام)".