معصومة ابتكار
معصومة ابتكار أو سيستر مري(ولدت باسم نيلوفر ابتكار في 21 سبتمبر 1960)هي ناشطة سياسية، وصحفية، ومؤلفة ومترجمة إيرانية، تعتبر معصومه ابتكار أوّل إمراة إيرانية حازت منصباً في الهيئة الوزارية والإدارية الإيرانية بعد انتصار الثورة الإسلامية بإيران.
معصومة ابتكار | |
---|---|
(بالفارسية: معصومه ابتکار) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 21 سبتمبر 1960 طهران |
مواطنة | إيران |
مشكلة صحية | مرض فيروس كورونا 2019 (فبراير 2020–) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة شهيد بهشتي جامعة تربية مدرس |
المهنة | عالمة مناعة، وصحافية، ومترجمة، وسياسية، وكاتِبة، ومدونة، وعالمة بيئة |
الحزب | جبهة المشاركة |
اللغة الأم | الفارسية |
اللغات | الفارسية، والإنجليزية |
موظفة في | جامعة تربية مدرس |
الجوائز | |
جائزة أبطال الأرض (2006) |
|
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
نشاطاتها السياسية
عدلهي نائبة الرئيس الإيراني حسن روحاني ورئيسة منظمة حماية البيئة (بالفارسية: سازمان حفاظت محيط زيست إيران) منذ 10 سبتمبر 2013. شغلت نفس المنصب في عهد الرئيس محمد خاتمي في الفترة من 2 أغسطس 1997 إلى 3 أغسطس 2005، لتكون أول امرأة تشغل منصب نائب رئيس الجمهورية في إيران.
ترجع شهرتها إلى الدور الذي أدّته في حجز السفارة الأميركية في 4 من نوفمبر عام 1979م، وإلى رئاستها على منظمة صيانة البيئة في فترة رئاسة السيد محمد خاتمي التي استغرقت 8 سنوات، كما أنّها أصبحت رئيسة على تلك المنظمة منذ أن أصبح حسن روحاني رئيساً للجمهورية. كانت «ابتكار» في قضية حجز السفارة الأميركية وحجز الرهائن الأميركيّين ناطقة باسم المرتهنين. كما أنّها كانت نائبة في مجلس طهران المحلّي لمدة 7 سنوات.
سوابقها العلمية
عدلحصلت ابتكار على درجة البكالوريوس في علوم المختبرات من جامعة الشهيد بهشتي، ثم على درجتي الماجستير ودكتوراه الفلسفة في علم المناعة من جامعة تربية مدرس سنة 1995، وهي الجامعة التي تعمل الآن بتدريس علم المناعة بها.[1]
زواجها
عدلتزوجت ابتكار من رجل الأعمال سيد محمد هاشمي، ولهما ابنان.
المراجع
عدل- ^ Scopus نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.