مستخدم:SamahAhmed.a/ملعب
قانون التمييز في العمل في الاتحاد الأوروبي
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Employment_discrimination_law_in_the_European_Union
يتكون قانون التمييز في العمل في الاتحاد الأوروبي من توجيهين ،تمت الموافقة على التوجيهات من قبل جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في عام 2000. ثم اضطرت كل دولة عضو إلى دمج هذه القوانين الجديدة في تشريعاتها الوطنية[1]. لجنة البرلمان الأوروبي المعنية بالعمل والشؤون الاجتماعية هي المسؤولة عن الإشراف على هذه التوجيهات [2].
الأساسيات
عدلالمادة 13 من معاهدة أمستردام التي دخلت حيز التنفيذ في عام 1999، منحت الاتحاد الأوروبي بعض الصلاحيات لمكافحة التمييز على أساس :
1- العرق أو الأصل العرقي.
2- الجنس، الحمل.
3- التوجه الجنسي.
4- الدين أو العقيدة
5- الإعاقة (الجسدية أو العقلية ، بما في ذلك حالة فيروس نقص المناعة البشرية).
6- العمر.
الهيكل التوجيهي للمساواة في العمل (2000/78)
عدليضع هيكل المساواة في العمل إطارًا عامًا للمساواة في المعاملة في التوظيف والمهنة؛ حيث يهدف إلى حماية كل شخص في الاتحاد الأوروبي من التمييز على أساس العمر أو الإعاقة أو الميل الجنسي أو الدين أو المعتقد في مكان العمل. [3]
توجيه المساواة العرقية (2000/43)
عدليحظر توجيه المساواة العرقية التمييز على أساس الأصل العرقي في مكان العمل وكذلك في مجالات أخرى من الحياة مثل التعليم والضمان الاجتماعي والرعاية الصحية والحصول على السلع والخدمات.[4]
ثورة المارة
عدلثورة المارة هي منظمة لمكافحة التنمر و البلطجة، تأسست في عام 2014 من قبل المليارديرة والمؤلفة والوالدة ماكنزي بيزوس.
تقدم المنظمة نصائح حول الأشياء البسيطة التي يمكن القيام بها للقضاء على التنمر[5] . موقع ثورة المارة هو مصدر عبر الإنترنت يتضمن مئات مقاطع الفيديو غير المشفرة التي تعرض المشاهير والطلاب والخبراء وغيرهم ممن يتحدثون عن تجاربهم الشخصية مع التنمر[6][7] .
وتوفر ثورة المارة حلولًا جماعية لمواجهة التنمر والإجراءات المقترحة التي يمكن أن يتخذها المارة عندما يرون ظاهرة التنمر، بالإضافة إلى دروس ووسائط متعددة مجانية حول موضوعات مكافحة البلطجة للمعلمين[8].
الاتفاق الشامل بشأن بنجسامورو
عدلالاتفاق الشامل بشأن بانجسامورو هو اتفاق سلام نهائي تم توقيعه بين حكومة الفلبين و جبهة مورو الإسلامية للتحرر فى 27 مارس 2014 في قصر مالاكاينج فى مانيلا [9]. و بموجب الاتفاق يقوم الإنفصاليون الإسلاميون بتسليم أسلحتهم النارية إلى طرف ثالث يتم اختياره من قبل المتمردين والحكومة الفلبينية. وافقت جبهة مورو الإسلامية للتحرر علي وقف جناحها المسلح، و هو القوات الإسلامية في بانجسامورو وفي المقابل ستقوم الحكومة بتأسيس بانجسامورو المتمتعة بالحكم الذاتي، كانت مشاركة السلطة نقطة مركزية لإعادة تصميم الحكم الذاتي.
ويتضمن ميساق ميندناو الحالي 14 منطقة خارج صلاحيات الهيئة التشريعية الإقليمية في اتفاق السلام الشامل. وحدد الأطراف 81 سُلطة خاصة بالحكومة المركزية في بانجسامورو ومتزامنة مع الجانبين أو تشاركهما في هذه السلطة، من بين 81 سُلطة تم نقل 58 منها إلي بانجسامورو و 9 منها محفوظة للحكومة المركزية و 14 مشتركة[10] . وسيتم تضمين هيكل الاتفاقية بشأن مرفقات بانجسامورو الأربعة و هي الترتيبات الإنتقالية والكيفية وجمع الإيرادات وتقاسم الثروة والسُلطة والتطبيع بالتوازي مع إضافة إتفاقية مياه بانجسامورو والتي سيتم إدراجها في الاتفاق الشامل [11].
وقامت القوات المسلحة الفلبينية برفع حالة التأهب القصوي في 24 مارس استعدادًا للحدث. وكان الرئيس الفلبيني بنينو ألينو الثالث ، و رئيس وزراء جبهة مورو الاسلامية للتحرر مراد إبراهيم ورئيس الوزراء الماليزي نجيب رزاق من بين الأشخاص الرئيسيين المتوقع حضورهم عند توقيع الاتفاقية[12].
إصلاح التعليم
عدلEducation reform
التعليم الرقمي
عدلالتعليم الرقمي تضمن استخدام أجهزة الكمبيوتر بشكل كبير فى التعليم بطبيعة الحال العديد من الأفكار والأساليب التربوية، بما أن هناك العديد من الاستخدامات لأجهزة الكمببوتر الرقمية على سبيل المثال حقيقة أن أجهزة الكمبيوتر جيدة فى الرياضيات تؤدي إلى استخدام الآلآت الحاسبة فى تعليم الرياضيات، كما أن قدرات الإتصال بالإنترنت تجعلها مفيدة فى المشاركة و تعلم اللغة الأجنبية، وقدرة الكمبيوتر على محاكاة الأنظمة الفيزيائية تجعله مفيدًا فى تدريس اللغة وفى كثير من الأحيان تدور مناقشة إصلاح التعليم الرقمي حول التطبيقات العامة لأجهزة الكمبيوتر التعليمية مثل الاختبارات الإلكترونية والفصول عبر الإنترنت.
دفعت فكرة خلق الذكاء الاصطناعي بعض علماء الكمبيوتر إلى الإعتقاد بأن المعلمين يمكن إستبدالهم بأجهزة الكمبيوتر من خلال نظام معين؛ و مع ذلك فقد ثبت أن محاولات تحقيق ذلك صعبة فقد أصبح الكمبيوتر الآن أكثر فهمًا ليكون أداة و مساعدًا للمعلم والطالب .
تسخير ثراء الإنترنت هو هدف آخر فى بعض الحالات؛ حيث يتم نقل الفصول الدراسية بالكامل عبر الإنترنت، بينما فى حالات أخرى يكون الهدف هو معرفة كيف يمكن أن يكون الإنترنت أكثر من فصل دراسي.
البرامج التعليمية الدولية القائمة على الويب قيد التطوير من قبل الطلاب فى جامعة نيويورك و إستنادًا إلى الاعتقاد بأن المؤسسات التعليمية الحالية جامدة للغاية فإن التعليم الفعال ليس روتينيًا و الطلاب ليسوا سلبيين و أسئلة الممارسة غير قابلة للتنبؤ أو موحدة . يتيح البرنامج الدورات التدريبية التى تناسب قدرات الفرد الخاصة من خلال التقيمات المتعددة و المتكررة. وتشمل الأهداف النهائية مساعدة الطلاب على أن يكون لديهم الدافع الجوهري لتثقيف انفسهم و مساعدة الطالب على تحقيق الذات. وتتم إعادة صياغة الدورات التدريبية و التى تدرس فى الكلية فقط؛ حيث يمكن تدريسها لأي مستوى من طلاب المدارس الإبتدائية وأن يتعلموا أسس أي موضوع يرغبون فيه؛ مثل هذا البرنامج لديه القدرة على إزالة وجه القصور البيروقراطية فى التعليم فى البلدان المتقدمة، و مع تناقص الفجوة الرقمية ساعد الدول النامية على تحقيق نوعية مماثلة من التعليم بسرعة. فبإستخدام تنسيق مفتوح مشابه لويكيبيديا يجوز لأي معلم تحميل دوراته عبر الإنترنت و سيساعد نظام التعليقات الطلاب على اختيار الدورات ذات الصلة من أعلى مستويات الجودة ويمكن للمدرسين توفير روابط فى دوراتهم الرقمية لبث مقاطع فيديو على الإنترنت لمحاضراتهم . سيكون لدى الطلاب ملفات شخصية أكاديمية و سيتيح للطلاب طرح أسئلة معقدة بينما يتم الرد على الأسئلة البسيطة تلقائيًا بواسطة البرنامج عن طريق البحث فى قاعدة بيانات المعرفة، و التى تتضمن جميع الدورات و الموضوعات المتاحة.
وقد بدأ القرن الحادي والعشرون بقبول و تشجيع أبحاث الإنترنت التى أجريت فى الحرم الجامعى والمنازل وحتى مناطق تجمع مراكز التسوق. إضافة مقاهي الإنترنت فى الحرم الجامعى والمقاهي، و إعادة أجهزة الإتصالات فى المكتبات و توفير المزيد من أجهزة التكنولوجيا المحمولة فتح عالمًا من الموارد التعليمية. كان توفير المعرفة للصفوة دائمًا واضحًا، حتى تسجيلات الأدوات اللآاسلكية فى المكتبات جعل إتاحة المعلومات ممكنة لمعظم الاشخاص. بحثت كاسندرا ب.وايت عن مستقبل استخدام الكمبيوتر فى التعليم العالى مع التركيز على شؤون الطلاب على الرغم من أنه تم إعتباره فى البداية أداة لجمع البيانات والإبلاغ عن النتائج، إلا أن استخدام تكنولوجيا الكمبيوتر فى الفصول الدراسية و مناطق الإجتماعات و المنازل استمر فى التطور و تلاشى الإعتماد على الموارد الورقية للحصول على المعلومات، ومن المتوقع ان تصبح الكتب والمقالات الإلكترونية بالإضافة إلى الدورات عبر الإنترنت خيارات اختيارية متزايدة و بتكلفة معقولة تقدمها مؤسسات التعليم العالى وفقًا لما ذكرته وايت فى عرضها التقديمى عام[13] 2002[14] .
الفصول الدراسية المتقلبة هى إتجاه فى التعليم الرقمي اكتسب قوة دفع كبيرة، يشير وييل ريتشاردسون الكاتب والرُؤي فى مجال التعليم الرقمى إلى المستقبل غير البعيد و الإمكانيات التى لا حصر لها للإتصالات الرقمية المرتبطة بتحسين التعلم والتعليم ككل و ككيان مستقل كان بطيئًا في تبني هذه التغيرات وربط استخدام أدوات الويب مثل الويكي و المدونات و مواقع التواصل الإجتماعى بزيادة الفاعلية الكلية للتعليم الرقمي في المدارس وجدت أمثلة على قصص نجاح المدرسين و الطلاب حيث تجاوز التعليم حجرة الدراسة و انتشر فى المجتمع .
وللأبداع اهمية في تحسين التعليم حيث يتحلى المعلمون المبدعون بالثقة من خلال التدريب وتوافر الدعم و الموارد. يتم تشجيع هؤلاء المعلمين بقوة على تبني مراقبة و تطوير سيكولوجية المعلم قبل ذلك مع ربط الآلآت المنتشرة[15] ، كما تم الهام المعلمين من خلال الإبتكار. قد دفعت سرعة الابتكار الناس إلي أنواع الوسائط وفهمهم لها في خطوات سريعة لكسر الأرقام القياسية [16] هذه العملية بمثابة حافز للاتجاه الإبداعي والأساليب الجديدة للابتكار.[17]
لاتزال وسائل الإعلام الرسمية مؤثرة للغاية و وسيلة يكتسب منها الإبتكار نفوذه والإعلام في منافسة مباشرة مع المؤسسات التعليمية و تشكيل عقول اليوم والغد . فقد لعبت وسائل الإعلام دورًا فعالًا فى دفع المؤسسات التعليمية إلى أن تصبح أكثر ذكاءً فى أساليبها؛ بالإضافة إلى ذلك كان الإعلام و مازال قوة حيوية فى تشكيل أنماط تفكير الطلاب وأولياء الأمور. [18]
التكنولوجيا هى كيان ديناميكي يتغير باستمرار ومع مرور الوقت ستستمر التقنيات الجديدة فى كسر النماذج و ستعيد تشكيل التفكير البشري فيما يتعلق بالإبتكار التكنولوجي . يؤكد هذا المفهوم على الإنفصال بين المعلمين و المتعلمين و الفجوة المتزايدة التي بدأت منذ بعض الوقت. يؤكد ريتشاردسون على أن الفصول الدراسية التقليدية سوف تدخل في حالة ضعف مالم يزيد المدرسون من مستوى السهولة و البراعة فى استخدام التكنولوجيا[19]
لا يُستثنى المسؤلون من الإنفصال التكنولوجي و يجب أن يدركوا وجود جيل أصغر من المعلمين الذين ولدوا خلال العصر الرقمي و هم مرتاحون جدًا، و مع ذلك فعندما يجتمع القديم و الجديد خاصة في حالة التوجيه يكون الصراع محتمًا و من المفارقات أن الإجابة على معلم تقليدي قد تكون بالتعاون الرقمي مع شبكات الموجهين فى جميع أنحاء العالم و التى تتألف من الأفراد والإبتكار و الإبداعية للفصل الدراسى . إضافة أخرى ملحوظة للتعلم الرقمي ففي عام 2009 التحق أكثر من 3 ملايين طالب من المرحلة الثانية عشر بدورة عبر الإنترنت، مقارنة بعام 2000 حيث حضر 45000 طالب دورة عبر الإنترنت، تتضمن أمثلة التعليم الحديث على الإنترنت، التعليم التقليدي و التعليم الحديث و تُظهر نتائج البحوث أن التعليم الأكثر فاعلية يحدث فى صيغة ممزوجة[20] . يسمح ذلك للأطفال بمشاهدة المحاضرة مبكرًا ثم قضاء وقت داخل الفصل فى التدريب على ما تعلموه من قبل تحسينه و تطبيقه.
تأثير الدورة الشهرية
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Functional_periodicity
ظهر هذا الاعتقاد في أواخر القرن التاسع عشر؛ وتبين لاحقا أنه غير صحيح كون النساء يعانين من ضعف جسدي وعقلي أثناء دورتهن الشهرية .ففي ذلك الوقت كان الرجال يحتلون مكانة أعلى من المرأة وكان الاعتقاد كمحاولة لإثبات دونية المرأة . روج العديد من علماء النفس الذكور البارزين لفكرة تأثير الدورة الشهرية. لم يُنظر إلى المرأة على أنها مناسبة لأنواع معينة من العمل والمسؤوليات والأدوار بسبب هذه الفكرة[21] .
تنبع فكرة تأثير الدورة الشهرية من الخرافات والطقوس القديمة التي تم نقلها من جيل إلى جيل. ثم تطورت إلى نظرية حقيقية في القرن العشرين، تم فحص نظرية تأثير الدورة الشهرية من قبل عالمة النفس ليتا هولينجوورث وقدمت اسهامات رئيسية في البحث في تأثير الدورة الشهرية و في الحركة النسوية في ذلك الوقت؛ قامت هولينجورث مع زوجها هاري هولينجورث بإجراء بحث استثنائي عن فكرة تأثير الدورة الشهرية وخلق دراسات بحثية في علم المهام الحركية / التعلم التي تشمل جسم الإنسان. أثر بحثها في نظرة المجتمع للمرأة، و ذلك على الرغم من الآراء الدينية التي يحملها الكثيرون.[22]
الخلفية التاريخية
عدلكانت فكرة تأثير الدورة هي إصابة النساء بضعف وظيفي أثناء فترة الحيض. كان الرجال في ذلك الوقت يدعمون تلك النظرية غير المختبرة أو المجربة لأنهم سيطروا علي المجتمع في هذه الفترة وأدي ذلك إلي بقاء النساء في موقف التابع . تم اعتبار النساء غير مؤهلات لأنواع معينة من العمل والإنجازات وبعض المسؤوليات. عزز الاعتقاد أيضًا الصورة النمطية عن كون المرأة هشة في التكوين البدني والعاطفي[22]. وأجريت دراسات متعددة للنظر في القدرات العقلية والبدنية (الحركية) أثناء الحيض. وخلص العديد من الرجال إلى أن المرأة لم تكن مناسبة للعمل والمسؤوليات معينة . على سبيل المثال في القرن الثامن عشر والتاسع عشر كان هناك نقاش حول ما إذا كان ينبغي للمرأة أن تشارك في التعليم العالي أم لا . جادل الكثيرون بأن النساء يجب ألا يواصلن متابعة التعليم العالي بسبب المخاطر التي قد تكون متعلقة بالظروف الفسيولوجية، من الأمثلة على التفكير في تأثير الدورة الشهرية اقتباس عن هنري مودسلي في عام 1874 يقول فيه :
"هذه مسألة فسيولوجية وليست مسألة عاطفية ... ليست مسألة لجسدين وعقلين في حالة بدنية متساوية، ولكن إذا كان هناك جسد وعقل قادران على العمل الشاق المستمر والمنتظم، وجسد وعقل آخر وهو ما يمثل ربعًا من كل شهر خلال أفضل سنوات الحياة مريضًا إلى حد ما وغير لائق للعمل الشاق ".[21]
هذا الاقتباس يجسد المعتقدات الجنسية التي تم التعبير عنها خلال هذه الفترة الزمنية. بسبب هذه الآراء والمعتقدات، أصبحت فكرة تأثير الدورة أكثر أهمية في المجتمع الأمريكي، تنبع فكرة تـأثير الدورة الشهرية من الخرافات الثقافية السابقة. في الماضي تم اعتبار الحيض خرافات ومحظورات، مثال على هذا الخط الفكري يأتي من المجلة البريطانية الطبية التي تناقش مسألة ما إذا كانت المرأة الحائض يمكن أن تلوث الطعام أو تتلفه عن طريق لمسه أم لا.آمن الكثير من الأفراد بهذه الخرافة وعززوها.[23]
وُلدت ليتا هولينجورث على حدود نبراسكا في عام 1886. وعندما كانت مراهقة توفيت والدتها مما أدى إلى نشأتها وسط ظروف منزلية صعبة داخل الأسرة.على الرغم من الصعوبات فقد حققت أداءً جيدًا في المدرسة؛ مما دفعها إلى مواصلة تعليمها، وتخرجها من جامعة نبراسكا. أثناء الدراسة هناك قابلت هاري هولينجورث وتزوجته بعد فترة وجيزة. بدأت التدريس بينما التحق زوجها ببرنامج الدكتوراه في جامعة كولومبيا، ولكن لأنها كانت متزوجة لم تعد قادرة على التدريس في ولاية نيويورك. في ذلك الوقت كان هذا مخالفًا للقانون. غذى هذا الحاجز نشاط هولينجورث النسوي. وعندما حصلت أخيرًا على فرصة للتسجيل في برنامج علم النفس بجامعة كولومبيا برئاسة إدوارد ثورندايك ، في نهاية البرنامج قررت دراسة تأثير الدورة الشهرية لأبحاث أطروحتها .[22]
أرادت هولينجورث التحقيق في فكرة تأثير الدورة وافتراضاتها عن النساء؛ فبدأت بتصميم دراستين منفصلتين. أول دراسة تم تصميمها تم اختبارها للرجال والنساء في سلسلة من المهام العقلية والحركية، بينما رصدت الدراسة الثانية الإناث فقط خلال فترة 30 يومًا. أظهرت نتائجها أنه لا يوجد فرق كبير في المهام البدنية والعاطفية عندما تكون المرأة حائضة وعندما لا تكون كذلك.
تأثير ويتن
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Whitten_effect
هو تحفيز يحدث بواسطة الفيرومونات الذكرية بالتزامن مع وجود فترة الشبق لدي مجموعة من الإناث[24]
للإشارات و المحفزات الجماعية تأثير على التكاثر في جميع الثدييات. بالنسبة لبعض الفئران الأنثوية يمكن أن تكون الفيرومونات الموجودة في بول الفئران الذكورية مثل هذه المحفزات، مما يؤدي إلى تنشيط لهرمون الاستروجين؛ عندما تحفز الفيرومونات الموجودة في بول ذكور الفئران هرمون الأنوثة لدي مجموعة من الفئران الإناث تعرف هذه العملية بإسم تأثير ويتن وهي ظاهرة لاحظها ويسلي ك.وايتن (1956, 1966, 1968) حيث يقوم بول الذكور المليء بالفرمونات بالتزامن مع دورة (نشاط هرمون الاستروجين) بين مجموعة من الإناث ومثال على الآثار الفيرومونية من الذكور إلى الإناث في الفئران تأثير بروس[25].
يحدث تأثير ويتن عندما تتعرض مجموعة من الفئران الأنثوية إلى البول الذي ينتج بواسطة فأر ذكر. يحتوي بول الذكر على بعض الفيرومونات المتطايرة أو المحمولة جواً والتي تؤثر على العمليات الهرمونية للإناث التي تتحكم في حالتها الإنجابية، ويجب على الذكر الحي الناضج جنسيا إنتاج البول، حيث أن الفيرومونات التي تنتج تأثير ويتون تعتمد على الهرمونات الجنسية الذكرية مثل التستوستيرون[26]
لا تحتاج الفئران الإناث إلى اتصال مباشر مع بول الذكر لإنتاج تأثير ويتن؛ حيث أن الفيرومون الموجود في البول منقول بالهواء وبالتالي يتم تناوله بواسطة الإناث من خلال نظامها الشمي[27] تستغرق الدورة التناسلية للفئران الأنثوية ما بين 4 إلى 5 أيام، وغالباً ما تكون الدورات التناسلية للإناث المجمعات أطول وأكثر انتظامًا ومع ذلك عندما تتعرض مجموعة من الفئران الإناث إلي الفيرومونات الموجودة في بول الذكور، يحدث تأثير ويتن وسوف تدخل غالبية الفئران الأنثوية في دورة شبق جديدة في اليوم الثالث من التعرض.[28] وهناك القليل من الأدلة على وجود نظام مشابه لاستخدام الفم أو حاسة الشم (الذي يُعتقد أنه العضو الحسي الذي يبدأ بتأثيرات بروس و فيندينبر و وتين) في البشر؛ هذه الاختلافات في التحفيز المفترض والمسار العصبي (وكذلك الأنواع التي تمت ملاحظتها) تميز بشدة تأثير وايتن وماكلينتوك لأن الأخير لا يفرض دورًا على الفيرومونات الذكرية.
- ^ European Union law : cases and materials (ط. 2nd ed). Cambridge, UK: Cambridge University Press. 2010. ISBN:9780521121514. OCLC:559801635.
{{استشهاد بكتاب}}
:|طبعة=
يحتوي على نص زائد (مساعدة) - ^ "Highlights | Home | EMPL | Committees | European Parliament". www.europarl.europa.eu (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-01.
- ^ Rhona (2015). Core EU Legislation. London: Macmillan Education UK. ص. 326–333. ISBN:9781137545015.
- ^ Rhona (2015). Core EU Legislation. London: Macmillan Education UK. ص. 320–326. ISBN:9781137545015.
- ^ Monica (31 يناير 2015). The Best American Magazine Writing 2015. New York Chichester, West Sussex: Columbia University Press. ISBN:9780231540711.
- ^ Scheff, Sue; ContributorAuthor; Expert, Family Internet Safety (5 May 2014). "Take the Power Out of Bullying: Bystander Revolution". HuffPost (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-01.
{{استشهاد ويب}}
:|last2=
باسم عام (help) - ^ Matthews, Cate (20 Oct 2014). "What These Celebrities Have To Say About Bullying May Not Be What You're Expecting". HuffPost (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-01.
- ^ Craig؛ Kielburger، Marc (31 يناير 2013). The World is My Classroom. Toronto: University of Toronto Press. ISBN:9781442669079.
- ^ Walt Whitman's Selected Journalism. University of Iowa Press. ص. 169–171. ISBN:9781609383169.
- ^ Walt Whitman's Selected Journalism. University of Iowa Press. ص. 169–171. ISBN:9781609383169.
- ^ "February 27-March 1, Spring Compcon 84". Computer. ج. 16 ع. 12: 72–73. 1983-12. DOI:10.1109/mc.1983.1654269. ISSN:0018-9162.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Kastrati، MA. Bilbil (30 يونيو 2014). "Methods Used to Deal with Peace Process Spoilers". ILIRIA International Review. ج. 4 ع. 1: 343. DOI:10.21113/iir.v4i1.68. ISSN:2365-8592.
- ^ Hutton، George (1993-01). "A New Forum for Business/Higher Education Interaction: The Australian Business/Higher Education Round Table". Higher Education Quarterly. ج. 47 ع. 1: 52–60. DOI:10.1111/j.1468-2273.1993.tb01614.x. ISSN:0951-5224.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Pope، Raechele L.؛ Mueller، John A.؛ Reynolds، Amy L. (2009). "Looking Back and Moving Forward: Future Directions for Diversity Research in Student Affairs". Journal of College Student Development. ج. 50 ع. 6: 640–658. DOI:10.1353/csd.0.0097. ISSN:1543-3382.
- ^ Wang، Haoyu؛ Liu، Mengxin؛ Guo، Yao؛ Chen، Xiangqun (2014). "Similarity-based web browser optimization". Proceedings of the 23rd international conference on World wide web - WWW '14. New York, New York, USA: ACM Press. DOI:10.1145/2566486.2567971. ISBN:9781450327442.
- ^ Anderson, Chris (27 Dec 2010). "TED Curator Chris Anderson on Crowd Accelerated Innovation". Wired (بالإنجليزية الأمريكية). Vol. 19, no. 1. ISSN:1059-1028. Retrieved 2019-10-31.
- ^ "Rowan, David, (born 8 April 1965), Editor, Wired magazine, since 2008". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
- ^ Buchanan، Rachel (1 مارس 2011). "Paradox, Promise and Public Pedagogy: Implications of the Federal Government's Digital Education Revolution". Australian Journal of Teacher Education. ج. 36 ع. 2. DOI:10.14221/ajte.2011v36n2.6. ISSN:1835-517X.
- ^ "Blogs, Wikis, Podcasts, and Other Powerful Web Tools for Classrooms". 2010. DOI:10.4135/9781506314686.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) - ^ Stacker, Heinrich. Benezit Dictionary of Artists. Oxford University Press. 31 أكتوبر 2011.
- ^ ا ب Harry L. Leta Stetter Hollingworth: A biography. Lincoln: University of Nebraska Press. ص. 69–76.
- ^ ا ب ج Derksen، Maarten (2013-09). "Review of Raymond E. Fancher & Alexandra Rutherford. Pioneers of Psychology. 4th edition. New York: W.W. Norton & Co, 2012. 691 pp. $87.50 (paper). ISBN: 978-0-393-93530-1". Journal of the History of the Behavioral Sciences. ج. 49 ع. 4: 432–433. DOI:10.1002/jhbs.21621. ISSN:0022-5061.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Makar، A. B.؛ McMartin، K. E.؛ Palese، M.؛ Tephly، T. R. (1975-06). "Formate assay in body fluids: application in methanol poisoning". Biochemical Medicine. ج. 13 ع. 2: 117–126. DOI:10.1016/0006-2944(75)90147-7. ISSN:0006-2944. PMID:1.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Physiology of behavior (ط. Eleventh edition). Boston. ISBN:978-0-205-23939-9. OCLC:769818904.
{{استشهاد بكتاب}}
:|طبعة=
يحتوي على نص زائد (مساعدة) - ^ Jemiolo، B.؛ Harvey، S.؛ Novotny، M. (1 يونيو 1986). "Promotion of the Whitten effect in female mice by synthetic analogs of male urinary constituents". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 83 ع. 12: 4576–4579. DOI:10.1073/pnas.83.12.4576. ISSN:0027-8424.
- ^ Ochiogu، IS؛ Oguejiofor، CF؛ Nwagbo، AN (29 يونيو 2010). "Males' non-enhancement of bruce and whitten effects in female albino mice - Mus musculus". Animal Research International. ج. 6 ع. 3. DOI:10.4314/ari.v6i3.55990. ISSN:1597-3115.
- ^ Gangrade، B. K.؛ Dominic، C. J. (1 أغسطس 1984). "Studies of the Male-Originating Pheromones Involved in the Whitten Effect and Bruce Effect in Mice". Biology of Reproduction. ج. 31 ع. 1: 89–96. DOI:10.1095/biolreprod31.1.89. ISSN:0006-3363.
- ^ Ma، W. (1 يونيو 1999). "Induction of Estrus in Grouped Female Mice (Mus domesticus) by Synthetic Analogues of Preputial Gland Constituents". Chemical Senses. ج. 24 ع. 3: 289–293. DOI:10.1093/chemse/24.3.289. ISSN:1464-3553.