مقدمة

عدل

ليس أول من إكتشاف أمريكا هو كريستوف كولومبوس كما يشاع . قد إكتشفت أمريكا قبل ملايين السنين على يد. الهنود الحمر وقد تواصلت الرحلات عبر المحيط الأطلسي للحضارات القديمة والأوروبيون الهاربون من العدالة و للمسلمين راغبين بفتح ما بعد بحر الظلمات ورفع راية الإسلام إلى أبعد حدود الأرض وأيضا الهاربون من محاكم التفتيش الإسبانية بالأندلس وبعد مجئ كريستوف كولومبوس وجد 500 مليون ساكن و بعدها قامت أوروبا بإبادتهم وإستيطان المكان .

يقول الكاتب سالم حميد ، في إحدى المحاضرات العلمية: سألني المحاضر: «من هو كريستوفر كولمبوس؟» أجبته: بحار إيطالي ، يُقال إنه مكتشف القارة الأميركية ، لكنني غير مقتنع ، فقال مستغرباً: هل تكذّب التاريخ؟ فقلت: بل الأوروبيون من كذبوا التاريخ ، والعالم سلّم بما أرّخوه.

في هذا المقال سنوضح أوائل من قاموا بإكتشاف الأمريكيتين بحقائق و دلائل فعلية و تم الإستدلال عليها في كتب المؤرخين  والجغرافيين المسلمين و ايضا الباحثين و المؤرخين الغربيين.
[1]

بعد الفتح الإسلامي الأول لشمال إفريقيا في عهد الدولة الأموية ، وقف الفاتح عقبة بن نافع رحمه الله عام (63هـ/682م) على شاطئ المحيط الأطلسي وقال "اللهم لو كنت أعلم أن وراء هذا البحر أرضاً لخضته إليها في سبيلك حتى أُعلي عليها كلمة لا إله إلا الله" وهذه تدل على أن المسلمين الأوائل كانوا حريصين على اكتشاف ما وراء بحر الظلمات وهو المحيط الأطلسي.

عند المسعودي

عدل

أصدر الدكتور يوسف میروا Dr. Youssef Mroueh دراسة حديثة بالإنجليزية بعنوان: الوجود الإسلامي في الأميركتين قبل كريستوف كولومبوس تفيد أن كثيرا من المؤرخين يؤكدون أن المسلمين وصلوا إلى شواطئ أمريكا قبل كولومبس ب 500 عام ، ويستدلون ابتداء بما ذكره الجغرافي والمؤرخ المسلم المسعودي. [2] حيث ذكر المؤرخ المسعودي في كتابه مروج الذهب ومعادن الجوهر المكتوب عام 956 م ، بعض الوقائع التي حدثت خلال حكم الخليفة الإسلامي في إسبانيا عبد الله بن محمد (888-912 م) ، ان بحارا مسلما إسمه خشخاش بن سعيد بن أسود ، من قرطبة ، أبحرت سفينته في 889 م ، و عبر المحيط الأطلسي (والذي كان يسمى بحر الظلمات) ، ووصلت إلى منطقة مجهولة (ارض مجهولة) وعادت بكنوز ثمينة ، وهو نفس الشيء الذي وجده کریستوف كولومبوس. [3] وفي خريطة المسعودي للعالم توجد مساحة كبيرة -يابسة- في بحر الظلمات والتي أشار إليها باسم المنطقة المجهولة (الأمريكيتان). [4]

في تأريخ الإدريسي

عدل

و كان المؤرخ الشريف الإدريسي في القرن السادس الهجري 1099-1180م ، قد ذكر في كتابه "نزهة المشتاق في اختراق الآفاق" و قال فيه بالنص: "إن هذا الاقليم الاول مبدؤه من جهة المغرب من البحر الغربي المسمى ببحر الظلمات وهو البحر الذي لا يعلم ما خلفه و فيه هناك جزيرتان تسميان بالخالدت"

[5]

رحلات البحارة المسلمون الأندلسيين

عدل
 و ذكر أيضا المؤرخ المسلم "أبو بكر بن عمر القوطية" أنه أثناء حكم الخليفة المسلم للأندلس "هشام الثاني" أبحر رحالة مسلم ويدعى "أبو فروخ الغرناطي من قادس في فيفري عام (389هـ/999م) إلى المحيط الأطلسي ، حتى نزل بإحدى جزر الكناري  الكبرى ، ثم أتم إبحاره غرباً ، إلى أن رأى وسمى جزيرتين هما "كابراريا" و"بلويتانا" ثم عاد إلىالأندلس في نفس العام في رحلة استمرت أشهراً.

ولعل القصة الأكثر شهرة هي رحلة الأميرات الصيني المسلم سينغ هي والذي كان قائد الأسطول الصيني الذي إكتشاف أمريكا قبل314 سنة من إكتشاف كولمبوس لها. [6]

رحلة إمبراطور مالي أبو بكر الثاني

عدل
 ولعل القصة الأكثر إثارة في هذه الرحلات هي ما نقلته بعض المصادر التاريخية  عن أبي بكر الثاني إمبراطور  مالي المسلم و الذي يُتوقعُ أنه قد وصل هو بنفسه أو بعض مرافقيه إلى أميركا قبل كريستوفر كولومبوس بقرنين من الزمان ، فبعد اعتلائه منصب الإمبراطور ، قرر "أبو بكر الثاني" أن يتخلى عن العرش عام (710هـ/1311م) ، ويُبحر في رحلة بحرية لعبور المحيط الأطلسي والوصول للضفة المقابلة ، فجهز حملة من 200 سفينة يصحبها 2000 زورق ، ومضت الرحلة في طريقها عبر المحيط ، وهذا ما ذكره المؤرخ ابن فضل الله العمري -رحمه الله- في كتابه مسالك الأبصار في ممالك الأمصار ، حيث قام بسرد قصة مغامرة "أبي بكر"، أخوه الأصغر مانسا موسى الذي استخلفه ، وهنا يتحدث "مانسا موسى" عن أخيه فيقول "كان أخي لا يصدق أنّ البحر المحيط لا يمكن الوقوف على آخره ، وأحبّ الوقوف على هذا وولع به ، فجهّز مئتي مركب مملوءة من الرجال وأمثالها مملوءة من الذّهب والماء والزّاد ما يكفيهم سنين ، وقال للمسافرين فيها: لا ترجعوا حتى تبلغوا نهايته ، فساروا وطالت مدة غيبتهم ولم يرجع منهم أحدٌ حتى مضت مدة طويلة ، اذ عاد مركب واحد منها ، فقال قائدهم: سرنا زماناً طويلاً حتى عرض لنا في لجّة البحر وادٍ له جرية قوية ، وكنت آخر تلك المراكب، فأما تلك المراكب فإنها تقدمت ، فلما صارت في ذلك المكان ما عادت ولا بانت ، ولا عرفنا ما جرى لها ، وأما أنا فرجعت من مكاني ولم أدخل ذلك الوادي ، 
وتذكر بعض المصادر التاريخية ، أن "أبا بكر" قد حمل السفن بمؤونة غذائية مجففة تكفي لعامين ، بالإضافة لأطنان من الذهب لمقايضتها مع سكان ذلك العالم الذي يركن على الناحية الأخرى منالمحيط الأطلسي ، ولأن "أبا بكر" لم يكن واثقاً من عودته من هذه الرحلة ، فقد تنازل عن الحكم لأخيه ، ومضى في رحلته.

[7] [8]

تأكيد في مذكرات كولمبوس والأثار الموجودة

عدل
 ذكر "كولومبوس" في أوراقه أنه عندما كانت سفينته مبحرة قريباً من الساحل الشمالي الشرقي لكوبا ، رأى مسجدا على قمة جبل ، كما وُجِدت أطلال المساجد والمآذن مع كتابات من القرأن الكريم في كوبا والمكسيك ، وذكر بعض المؤرخين أنه من المتوقع أن تكون هذه المساجد قد شيدها البحارة الأفارقة الذين وصلوا لأميركا ، أو مسلمو الأندلس الذين طُردوا من الأندلس بعد دخول النصارى لها.
 ذكر كولمبوس أيضاً أنه عندما وصل إلى العالم الجديد وجد أناساً يشبهون الأفارقة في أشكالهم وهيئتهم ، وهذا يدل على أن أبا بكر نجا من الموت ثم استقر في أميركا ، فيا تُرى كم مالياً اليوم يعرف أن أجداده سبقوا كولمبوس؟ وكم مالياً يعرف أن التراث الإنساني لا يقدر بثمن؟ مؤسف جداً ما يحدث في مالي اليوم بحق التراث.
كما يؤكد "كولومبوس" أن الأفارقة قد وصلوا لأميركا قبله ، بدليل أن سكان أميركا الأصليين قد تعلموا كيفية إشابة وصهر الذهب ومزجه بالمعادن الأخرى ، وأضاف "كولومبوس" في كتاباته أن تلك طريقة إفريقية خالصة ، ومن غير المعقول أن يكون سكانُ أميركا  قد تعلموها بحرفية إفريقية بمحض المصادفة.

[9]

 أثبتت الأبحاث التي أجريت في الغرب خلال القرن العشرين وجود المسلمين في البر الرئيسي الأمريكي منذ حوالي سبعة قرون قبل كريستوفر كولومبوس. 

أبحاث علماء الأثار الغربيين

عدل

أثبتت الحفريات الأثرية والتحليلات اللغوية وللغات وأسماء المستوطنات في المنطقة ، وحقيقة أن العملات المعدنية والأدوات المنزلية والأواني الأخرى قد تم اكتشافها هناك والتي كانت مماثلة لتلك التي كانت عند العباسيين في القرنين الثامن والتاسع كلها مبررات للنظرية القائلة بأن المسلمين ، بدءًا من عام 650 م ، شقوا طريقهم إلى القارة للاستيطان ، وخلال ذلك الوقت أقاموا المساجد والمدارس ، تاركين تأثيرًا طويل الأمد على السكان الأصليين ، أي الهنود الأمريكيين.

إن خلاصة الأبحاث التي أجراها البروفيسور  باري فيل  من جامعة هارفارد تؤكد أن المسلمين وصلوا إلى القارة في وقت الخليفة الثالث عثمان بن عفان 

تأثير خرائط بيري ريس و كتب المسعودي والعديد من المستندات الإسلامية على الغرب فيما يخص إكتشاف الأمريكيتين

عدل
يعترف العديد من الباحثين الغربيين بخريطة بيري ريس الشهيرة كدليل على وجود المسلمين في أمريكا قبل وقت طويل من مساعي كولومبوس ، لأنها تحتوي بدقة على خريطة أمريكا ، بالإضافة إلى قياسات دقيقة للغاية للمسافة بين أمريكا وأفريقيا.

[10]



 وفقًا لسالفاتور مايكل ترينتو ، المدير السابق لمركز البحوث الأثرية في ميدلتاون- نيويورك ، أنه و قبل الشروع في رحلته الأولى إلى أمريكا ، قرأ كولومبوس كتاب روجر بيكون من جامعة أكسفورد ، والذي تضمن معلومات تم تجميعها من مجموعة متنوعة من الموارد العربية ، حول المناطق الجغرافية على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي ، وبالتالي معرفة كولومبوس السابقة بالجزر في المحيط الأطلسي وأماكن أخرى.
 

وعليه فقد تمكن كولومبوس والمستكشفون الأسبان والبرتغاليون الأوائل من السفر عبر المحيط الأطلسي بفضل المعلومات الجغرافية والملاحية الإسلامية وعلى وجه الخصوص الخرائط التي وضعها التجار المسلمون ، بما في ذلك المسعودي في كتابه أأخبار الزمان -تاريخ العالم- الذي يعتمد على المعلومات و الأخبار التي تم جمعها في إفريقيا. [11] [12]

حملة إتلاف الخرائط الإسلامية

عدل
في عام 2000 م عثرت لويزا إيزابيل ألفاريز دي توليدو في قصرها وهي دوقة مدينة سيدونسا -Cedonia- على وثائق إسلامية مكتوبة بالعربية ترجع إلى العهد الأندلسي و في هذه الوثائق وصف كامل لأمريكا والمسلمين فيها قبل کریستوفر كولومبس ، خبأها أجدادها الذين كانوا حكام إسبانيا (الأندلس) و جنرالات في البحرية الإسبانية ، وقد خافت أن يحرقها الأسبان بعد موتها ، فقامت بوضعها في كتاب قبل أن تتوفى سنة (2008 م) بعنوان كتاب=Africa versus America وفيه تفاصيل الوجود الإسلامي في أمريكا.

لأنه ثبت تاريخيا و في عهد كارلوس الخامس أنه أمر عام 1536 بتدمير جميع الخرائط والرسوم البيانية بحجة تحديثها.

ووفقًا لها ، فقد كانت هناك رحلات إلى القارة الأمريكية منذ عهد الفينيقيين ، وبحلول نهاية القرن التاسع ، كان المسلمون الأندلسيون يتاجرون بشكل متكرر مع سواحل ما هو الآن البرازيل وفنزويلا وجزر الأنتيل الصغرى.
و يعتبر قصرها الدوقي أكبر أرشيف خاص للوثائق التاريخية في إسبانيا اذ يحتوي أرشيف الدوقة على أكثر من أربعة ملايين وثيقة.

إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>

أصل تسمية البرازيل

عدل
«-هذه الفقرة مقتبسة من مقال المهندس جمال السعدون-»
هل بين النّاس من يعلم أنّ البرازيل أصلها جزائري؟ 

لا أعتقد ولو 1% أنّ هناك من بحث في سرّ هذه الكلمة (برازيل) التي لا وجود لها في ثقافة أهل البلد ، ولا يمكن معرفة أصلها لدى السكّان ، لأنّ الأمر ببساطة لا يجيب عنه سوى المؤرخين الجزائريين والمهتمين بالحقبة الأندلسيّة.

في مؤتمر يُعنى بالتّاريخ في نهاية السبعينيات ، صرح مؤرّخ جزائري مرموق اسمه سليمان بن داود بأنّ البرازيل مشتقة من اسم قبيلة جزائريّة أمازيغيّة إباضيّة المذهب اسمها بنو برزل ، أو برازل ، المعروفة في منطقة المسيلة -شرق الجزائر- انتقلت بعد فتن وأزمات إلى الأندلس ، وكان لها أثر كبير في التوازنات السياسية والعسكريّة آنذاك ، لكنّ البرازيليين -أو البرازلة كما يسمّون إلى اليوم بمنطقة المسيلة- واجهوا صراعات كبيرة في زمن حكم الطوائف ، فانتقلوا إلى البرتغال وأقاموا بالجزر الواقعة شرق المحيط الأطلسي هناك طويلاً قبل أن يشدّوا الرّحال إلى أمريكا الجنوبيّة ، في مطلع القرن العاشر الميلادي، فيكونون من أوائل الذين استقرّوا بالبرازيل ، ومنحوها اسمهم.
هذا ليس دجلٌ تاريخي ، بل هناك كثير من المؤرخين ، بحثوا في الأمر من بينهم الدكتور إبراهيم فخّار الذي يقول إنّ كلمة "برازيل" غير موجودة في البرتغاليّة ، ولا في الإسبانيّة ، وهي موجودة لدى أمازيغ المغرب العربي فقط ، وأنّ تاريخهم يمتدّ من المسيلة إلى الأندلس ومنه إلى البرازيل الحاليّة .. ويمكن للمهتمين أن يقرأوا عن بني برزل -أو بنو برزال- في مراجع كثيرة منها دولة بني برزال في قرمونة ، للكاتب حمدي عبد المنعم وعديد المقالات والبحوث ذات الصلة.
   وكثير من المتابعين لهذا الموضوع أنّ سكان بعض المناطق في البرازيل يحافظون إلى اليوم على تقاليدهم الجزائريّة في الأكل ، كطبخ الرغيف و الكسكسي ، ويمارسون طقوسًا اجتماعيّة لا تختلف عمّا كانوا عليه من اتّباعهم المذهب الإباضي أو تحوّلهم إلى الفاطمي ومنه إلى انخراطهم في اللعبة الأندلسيّة كأبرز فرسان الخلافة هناك.

للاستزادة أكثر طالع هذا الكتاب:

دور العرب والمسلمين في اكتشاف العالم الجديد لـ الدكتور فهمي توفيق مقبل
 قبيلة البرازلة مازالت آثارها حاضرة ليومنا هذا بجبال القليعة بدائرة اولاد سيدي ابراهيم ولاية المسيلة ، و الغريب في الأمر أنها تلقى إهتمام من المؤرخين الغربيين و لا حياة لمن تنادي من وزارة ثقافة السهرات و الحفلات.

معرض الصور

عدل
 
خريطة بيري ريس تظهر الأراضي المجهولة
 
خريطة السري ريس تحتوي على حساب دقيق المسافة بين إيفريقيا وأمريكا الجنوبية
 
أشكال السكان الأصليين لأمريكا الجنوبية
 
الأشخاص الذين شبههم كريستوف كولومبوس الأفارقة في شكلهم وهيئتهم
 
صورة تظهر بعض السكان الأصليين للبرازيل يشبهون الأفارقة و الأمازيغ في إفريقيا
 
تمثال الفاتح عقبة بن نافع أول المسلمين الذين فكروا في إختراق المحيط الأطلسي و الوقوف على نهايته

[13]

المزيد عن Kiared adem/ملعب في المشاريع الشقيقة:
ويكي كتب  كومنز ويكي أخبار  ويكي اقتباس  ويكي مصدر  ويكي جامعة  ويكي رحلات  ويكاموس  ويكي بيانات 
كتب وسائط متعددة أخبار اقتباسات نصوص مصادر تعليمية وجهات سفر تعاريف ومعاني قواعد بيانات
 
 
 
 
 
 
 
 
 

أنظر أيضا

عدل

مستخدم:كيارد أدم/ملعب

كريستوف كولومبوس

بيري ريس

أبو بكر الثاني

هشام الثاني

الفتح الإسلامي لأمريكا

سالم حميد

نزهة المشتاق في اختراق الأفاق

الإسلام بأمريكا

Dr. Youssef Mroueh

عبد الله بن محمد

خشخاش بن سعيد بن أسود

الإدريسي

المسعودي

أبو بكر بن عمر القوطية

أبو فروخ الغرناطي

سالم أحمد 

باري فيل

المراجع

عدل

إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>

[14] [15]

[16]

[17]


[18]

  1. ^ "EARTH PEOPLES Blog » Blog Archive » ENGLISH VERSION of Human Rights Complaint Document submitted to the United Nations OHCHR by the National r Peoples Organization from Brazil (APIB)" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-01. Retrieved 2019-07-26.
  2. ^ "دراسة تخص أصل تسمية البرازيل". {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  3. ^ "كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر للمسعودي".
  4. ^ "كوبا ما قبل كولومبوس".
  5. ^ "كتاب نزهة المشتاق في اختراق الأفاق الإدريسي".
  6. ^ "حكاية أبو فروخ الغرناطي".
  7. ^ "أبو بكر الثاني". {{استشهاد ويب}}: النص "ويكي بيانات" تم تجاهله (مساعدة)
  8. ^ "رحلة أبي بكر الثاني".
  9. ^ "تأكيد كولومبوس لوجود الإسلام في أمريكا قبله و أنه سيعيد ينال المسجد الذي تحدث عنه كولومبوس في نفس التل بكوبا".
  10. ^ "معرض صور لخرائط بيري ريس".
  11. ^ "و علماء بريطانيون يفضحون حقيقة إكتشاف أمريكا على يد أميرال صيني مسلم".
  12. ^ "الصين أيضا إكتشاف أمريكا قبل كريستوف كولومبوس..قصة تدمير للحضارات على يد أوروبا".
  13. ^ "ويكيميديا كومنز". {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  14. ^ "رحلة أبي بكر الثاني".
  15. ^ "إخضاع البرازيليين لفحوصات جينية تثبت اصولهم الإفريقية".
  16. ^ "مرجع".
  17. ^ "أبو بكر الثاني". {{استشهاد ويب}}: النص "ويكي بيانات" تم تجاهله (مساعدة)
  18. ^ "أسماء بعض القبائل المسلمة في أمريكا الجنوبية".