مستخدم:Doha Elamin/ملعب
نقص التربية الرياضية
عدلLack of physical education
نقص التربية الرياضية هو قلة توفير ونقص فعالية التمارين والأنشطة الرياضية في التعليم الحديث.[1]
عندما تعجز التربية الرياضية عن تحقيق أهدافها المتمثلة في تزويد الطلاب بالقاعدة المعرفية، والعادات الحياتية، وطريقة التفكير اللازمة لممارسة النشاط البدني طوال حياتهم؛[2] فإن ذلك يمكن أن يدفع الأطفال إلى اتباع أسلوب حياة خامل. وفقًا لدراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية في عام 2010 فإن 81٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا في جميع أنحاء العالم لم يستوفوا الحد الأدنى الموصى به من التمارين الرياضية وهو 60 دقيقة يوميًا.[3]
وعلى الرغم من أن قلة النشاط البدني أكثر انتشارًا في البلدان مرتفعة الدخل،[4] إلا أنها تمثل مشكلة دولية ترتبط بانتشار السمنة[5] وعواقبها البدنية[6] والنفسية[7] والدراسية[8] السلبية على الأطفال.
تشمل برامج التربية الرياضية عالية الجودة هذه المزايا:[9]
- معلمو التربية الرياضية مؤهلون.
- يحصل الطلاب في المدارس الابتدائية على حصة في التربية الرياضية لمدة لا تقل عن 150 دقيقة في الأسبوع، بينما يحصل الطلاب في المدارس الثانوية على 225 دقيقة على الأقل في الأسبوع.
- معايير ملموسة وقابلة للتحقيق يفي بها الطلاب (غالبًا للتخرج من المدرسة الثانوية).
الإعلان المباشر للمستهلك
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Direct-to-consumer_advertising
يشير الإعلان المباشر للمستهلك (DTCA) إلى تسويق المنتجات الدوائية والإعلان عنها مباشرة للمستهلكين كمرضى، بدلًا من استهداف الأخصائيين الصحيين بالتحديد. هذا المصطلح مرادف بشكل أساسي للإعلان عن الأدوية الموصوفة عبر منصات وسائل الإعلام - غالبًا على التلفزيون وفي المجلات، وأيضًا عبر المنصات على الإنترنت.[10]
يعد الإعلان المباشر للمستهلك قانونيًا بالكامل فقط في نيوزيلندا والولايات المتحدة، ولكنه يخضع للوائح المتعلقة بالكشف المتوازن عن فوائد الوصفة الطبية مقارنة بمخاطرها من بين عوامل أخرى.[11][12]
وهناك مخاوف أخلاقية وتنظيمية تتعلق بـ DTCA وتحديدًا إلى أى مدى قد تؤثر هذه الإعلانات بشكل غير ملائم على وصف الوصفات الطبية بناءً على طلبات المستهلكين، حيث أنه في بعض الحالات قد لا تكون ضرورية من الناحية الطبية، أو أن هناك خيارات أرخص متاحة.
قال منتقدو الإعلان المباشر للمستهلك بأن الكثير من الأموال يتم إنفاقها على تسويق الأدوية، بدلًا من البحث والتطوير؛ في الولايات المتحدة بلغت المبالغ المنفقة على الإعلانات من قبل مصنعي الأدوية 5,2 مليار دولار أمريكي في عام 2016.
التسطيح
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Dumbing_down
التسطيح هو التبسيط المفرط المتعمد للمحتوى الفكري في التعليم والأدب، والسينما والأخبار وألعاب الفيديو والثقافة. نشأ مصطلح "التسطيح" في عام 1933 كمصطلح عامي في العمل السينمائي يستخدمه مؤلفو السيناريو ويعني: "تعديل المحتوى ليجذب من هم قليلو التعليم أو الذكاء".[13] يختلف التسطيح وفقًا للموضوع ويشمل عادة تضاؤل الفكر النقدي، من خلال إضعاف المعايير الفكرية في اللغة والتعلم؛ وبالتالي تبسيط المعلومات المهمة والثقافة والمعايير الأكاديمية، كما هو الحال بالنسبة للثقافة الشعبية.
في كتاب "التمييز: نقد اجتماعي لحكم الذوق (1979)"، اقترح عالم الاجتماع بيير بورديو (1930-2002) أنه في مجتمع تصبح فيه العادات الثقافية للطبقة الحاكمة راسخة باعتبارها الثقافة الشرعية لذلك المجتمع، فإن هذا العمل يقلل من قيمة رأس المال الثقافي للطبقات الاجتماعية التابعة، وبالتالي يحد من حراكهم الاجتماعي في مجتمعهم.
نشرتImprint Academic مجموعة من المقالات لفلاسفة وسياسيين وفنانين ومفكرين بعنوان "التسطيح" في عام 2000، حررها إيفو موسلي وشملت مقالات كتبها جارون لانيير وكلير فوكس ورافي شانكار وروبرت بروستاين ومايكل أوشوت وروجر ديكين وبيتر راندال-بيج وغيرهم.[14]
اتفاقية كومانوفو
عدلكانت الاتفاقية التقنية العسكرية بين قوات الأمن الدولية ("KFOR") وحكومتي جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية وجمهورية صربيا (المعروفة عادة باسم الاتفاقية التقنية العسكرية أو اتفاقية كومانوفو) بمثابة معاهدة أبرمت في 9 يونيو 1999 في كومانوفو، مقدونيا. أنهت حرب كوسوفو.[15]
معلومات أساسية
عدلشمل التحضير لاتفاقية كومانوفو موجة من المفاوضات ليس فقط بين يوغوسلافيا وصربيا ولكن أيضًا بين الناتو وروسيا. على الرغم من الاتفاق المبدئي _على سبيل المثال بشأن الجدول الزمني لانسحاب القوات الصربية في كوسوفو_ كانت ما تزال عمليات قوات التحالف التابعة للناتو جارية، لحين الانتهاء من الانسحاب الكامل للقوات الصربية.[16]
هناك مصادر تشير إلى الدور الذي لعبته روسيا في الاقتراح العاجل للاتفاق. وكان هناك مطالبة بعقد اجتماع بين وزير الخارجية الروسي إيغور إيفانوف ووزيرة الخارجية الأمريكية مادلين أولبرايت. وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي بين الطرفين، والذي شمل التزامًا من جانب الناتو بوقف هجماته الجوية وموافقته على إزالة فقرة أراد أن يدرجها في اتفاقية كومانوفو مقابل تأييد الروس لقرار الأمم المتحدة المقبل الذي وافقت عليه مجموعة الثمانية. لولا مشاركة روسيا ما كان ليوافق على قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن كوسوفو وكانت لتتواصل هجمات الناتو الجوية.[16]
الأحكام الواردة في الاتفاقية
عدلتهدف الأحكام الأساسية للاتفاقية لإتاحة التالي:
- وقف الأعمال القتالية بين قوات كوسوفو التابعة لحلف الناتو وجمهورية يوغوسلافيا الاتحادية يليها إنهاء حملة القصف، وينبغي أن تمتثل جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية بفعالية للاتفاقية.
- تحديد منطقة أمان جوي بطول 25 كم ومنطقة أمان برية بطول 5 كم حول حدود كوسوفو، في الإقليم الذي تديره جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية عند الضرورة، والذي لا يمكن لقوات جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية العسكرية دخولها بدون إذن من الأمم المتحدة. وواصلت الشرطة المسلحة تسليحا خفيفا العمل في المنطقة الواقعة خارج كوسوفو وفقا للاتفاقية.
- خلال 11 يوم من التوقيع انسحاب قوات جمهورية يوغوسلافيا الاتحادية تدريجيًا من كوسوفو، بما في ذلك إزالة المعدات العسكرية (الألغام والأفخاخ المتفجرة) من خطوط الاتصالات، وتقديم معلومات للناتو عن المخاطر المتبقية.
- نشر قوات مدنية وأمنية في كوسوفو، عملًا بالقرار الذي وضعه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والذي لم يوافق عليه في ذلك الوقت.
- إذن للناتو بتقديم المساعدة واستخدام القوة اللازمة لخلق بيئة آمنة للوجود المدني الدولي.
أقر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تواجد الناتو بناءً على القرار 1244 (1999) الذي أذن للدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالحفاظ على وجود أمني دولي عن طريق قوات كوسوفو في كوسوفو حتى تُبرم اتفاقية نهائيًا وتُنفذ أحكامها.[17] وأُذن لقوات كوسوفو باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان الالتزام.[18]
حالة الاتفاقية
عدلقال الخبير القانوني إنريكو ميلانو إن اتفاقية كومانوفو "مشكوك فيها وفقًا لاتفاقية فيينا لقانون المعاهدات (VCLT) وبناءً على ذلك تشير أيضًا أجزاء من القرار 1244_ ضمنًا أو صراحةً،_إلى الفقرة 10 من المرفق 2 من نفس القرار." هناك حجة واحدة محددة هو أنه "من المشكوك فيه ما إذا كان يمكن اعتبار اتفاقية كومانوفو صحيحة وفقًا للمادة 52 منVCLT، التي تنص على أن "الاتفاقية لاغية إذا أُبرمت عن طريق التهديد باستعمال القوة أو استعمالها بما يخالف مبادئ القانون الدولي الواردة في ميثاق الأمم المتحدة". وتستمر الحجج القانونية في الواقع لمعالجة المسائل القانونية الناشئة عما هو مطلوب لاتفاقية مركز القوات المقرر إبرامها مع بلغراد.[19]
مؤسسة مينة ماهيلا
عدلhttps://en.wikipedia.org/wiki/Myna_Mahila_Foundation
مؤسسة مينة ماهيلا (MMF) هي مؤسسة هندية تمكن النساء من خلال تشجيع مناقشة الموضوعات المحظورة مثل الدورة الشهرية، ومن خلال إقامة ورش عمل لتوفير حماية صحية منخفضة التكلفة لتمكين الفتيات من البقاء في المدرسة. أسستها سوهاني جالوتا في عام 2015 عندما كانت تدرس في جامعة ديوك.[20]
يأتي اسم المؤسسة من طائر المينة المشهور بكترة الكلام، وكلمة "ماهيلا" تعني "امرأة".[21]
في عام 2016 صنفت مجلة Glamour مؤسسة المؤسسة جالوتا كواحدة من "College Women of the Year".[22]
كانت واحدة من المؤسسات السبع التي رشحها الأمير هاري وميجان ماركل لتلقي التبرعات بدلًا من هدايا الزفاف عندما تزوج الزوجان في 19 مايو 2018.[23][24][25] في عام 2017 كتبت ماركل مقالة عن المؤسسة لمجلة تايم، بعنوان " كيف تؤثر الدورة الشهرية على القدرات"، بعد رحلة إلى دلهي ومومباي مع World Vision حيث التقت وراقبت النساء المعنيات. في نفس العام ضمت ماركل مؤسسة جالوتا لقائمة "The Ten Women Who Changed My Life" في مجلة غلامور.[26]
الهدف
عدلبالإضافة إلى تشجيع المناقشات حول موضوعات محظورة مثل الدورة الشهرية، توفر المؤسسة عملًا مستقرًا للنساء اللاتي يعشن في الأحياء الفقيرة من خلال تشجيعهن على تصنيع فوط صحية منخفضة التكلفة يمكنهم بيعها في مجتمعاتهم بتكلفة منخفضة، وبالتالي تحسين النظافة الشخصية خلال الدورة الشهرية للمجتمعات أيضًا وتمكين المرأة.[27][28]
الأعمال الحالية
عدلمع حوالي 3000 عميل توظف المؤسسة حوالي 35 امرأة، 15 منهن يعملن كمصنّعات، وال20 الأخريات يعملن كمندوبات مبيعات للمنتج. يتوقعون الوصول إلى 10000 عميل قبل نهاية عام 2018.[28] كما أنها تُمكّن موظفيها من خلال تدريبهم في مجال صحة المرأة وعلى اللغة الإنجليزية والرياضيات والمهارات الحياتية مثل الدفاع عن النفس.[29] عن الدعم الذي تلقته من خلال حفل الزفاف الملكي قالت المؤسسة جالوتا إنه سيساعدهم على توسيع نطاق وصولهم إلى الأحياء الفقيرة في المدن في مومباي.
- ^ Schultz، Bobbie (1999-05). "The Disappearance of Child-Directed Activities". Journal of Physical Education, Recreation & Dance. ج. 70 ع. 5: 9–9. DOI:10.1080/07303084.1999.10605923. ISSN:0730-3084.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Sallis، James F.؛ McKenzie، Thomas L.؛ Beets، Michael W.؛ Beighle، Aaron؛ Erwin، Heather؛ Lee، Sarah (1 يونيو 2012). "Physical Education's Role in Public Health: Steps Forward and Backward Over 20 Years and HOPE for the Future". Research Quarterly for Exercise and Sport. ج. 83 ع. 2: 125–135. DOI:10.5641/027013612800745329. ISSN:0270-1367.
- ^ "Figure 2.11. Prevalence of insufficient physical activity levels among adults in 2016". dx.doi.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
- ^ Hallal، Pedro C؛ Andersen، Lars Bo؛ Bull، Fiona C؛ Guthold، Regina؛ Haskell، William؛ Ekelund، Ulf (2012-07). "Global physical activity levels: surveillance progress, pitfalls, and prospects". The Lancet. ج. 380 ع. 9838: 247–257. DOI:10.1016/s0140-6736(12)60646-1. ISSN:0140-6736.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Affairs, <img src='//sgec stanford edu/content/dam/sm/mednews/images/connect/profileBBachM jpg img 620 high png' alt='Becky Bach'> By Becky Bach Becky Bach is a science-writing intern for the medical school's Office of Communication & Public. "Lack of exercise, not diet, linked to rise in obesity, Stanford research shows". News Center (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-07.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Lee، I-Min؛ Shiroma، Eric J؛ Lobelo، Felipe؛ Puska، Pekka؛ Blair، Steven N؛ Katzmarzyk، Peter T (21 يوليو 2012). "Impact of Physical Inactivity on the World's Major Non-Communicable Diseases". Lancet. ج. 380 ع. 9838: 219–229. DOI:10.1016/S0140-6736(12)61031-9. ISSN:0140-6736. PMID:22818936.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله يقترح استخدام|pmc=
(مساعدة) - ^ Ploughman، Michelle (2008-01). "Exercise is brain food: The effects of physical activity on cognitive function". Developmental Neurorehabilitation. ج. 11 ع. 3: 236–240. DOI:10.1080/17518420801997007. ISSN:1751-8423.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ Shephard، R.J. (2012-01). "The association between school-based physical activity, including physical education, and academic performance: A systematic review of the literature". Yearbook of Sports Medicine. ج. 2012: 358–359. DOI:10.1016/j.yspm.2011.07.013. ISSN:0162-0908.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ I. I. I.; Cook, Heather D.; Environment, Committee on Physical Activity and Physical Education in the School; Board, Food and Nutrition; Medicine, Institute of (30 Oct 2013). Approaches to Physical Education in Schools (بالإنجليزية). National Academies Press (US).
- ^ Mogull، Scott A.؛ Balzhiser، Deborah (17 سبتمبر 2015). "Pharmaceutical companies are writing the script for health consumerism". Communication Design Quarterly Review. ج. 3 ع. 4: 35–49. DOI:10.1145/2826972.2826976. ISSN:2166-1200.
- ^ "Direct-to-consumer advertising of prescription medication in New Zealand - New Zealand Medical Journal". www.nzma.org.nz. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-07.
- ^ "Ask Laz: Direct-to-consumer drug ads: A bad idea that's about to get worse". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). 15 Feb 2017. Retrieved 2019-11-07.
- ^ Barrett، G. (1 يونيو 2009). "AMONG THE NEW WORDS". American Speech. ج. 84 ع. 2: 192–210. DOI:10.1215/00031283-2009-015. ISSN:0003-1283.
- ^ McCrum, Robert (12 Mar 2000). "Raised highbrows". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2019-11-07.
- ^ "Military Technical Agreement between the International Security Force ("KFOR") and the Governments of the Federal Republic of Yugoslavia and the Republic of Serbia". International Legal Materials. ج. 38 ع. 5: 1217–1221. 1999-09. DOI:10.1017/s0020782900020052. ISSN:0020-7829.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعدة) - ^ ا ب Russian civil-military relations and the origins of the second Chechen war. Lanham. ISBN:0761840370. OCLC:213401121.
- ^ Vienna convention on the law of treaties : a commentary (ط. Second edition). Berlin, Germany. ISBN:9783662551608. OCLC:1019807185.
{{استشهاد بكتاب}}
:|طبعة=
يحتوي على نص زائد (مساعدة) - ^ The Oxford handbook of the use of force in international law (ط. First edition). Oxford, United Kingdom. ISBN:0199673047. OCLC:900709498.
{{استشهاد بكتاب}}
:|طبعة=
يحتوي على نص زائد (مساعدة) - ^ Milano، E. (1 نوفمبر 2003). "Security Council Action in the Balkans: Reviewing the Legality of Kosovo's Territorial Status". European Journal of International Law. ج. 14 ع. 5: 999–1022. DOI:10.1093/ejil/14.5.999. ISSN:0938-5428.
- ^ "Suhani Jalota | Duke I&E" (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.
- ^ "Meghan Markle: How Periods Affect Potential". Time (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.
- ^ Nast, Condé. "2016 College Women of the Year: Suhani Jalota". Glamour (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.
- ^ "No wedding gift please, give aid to Mumbai charity: Harry and Meghan". Hindustan Times (بالإنجليزية). 9 Apr 2018. Retrieved 2019-11-23.
- ^ "Royal duo seek donations instead of gifts" (بالإنجليزية البريطانية). 9 Apr 2018. Retrieved 2019-11-23.
- ^ CharlotteDunn (4 Apr 2018). "Royal Wedding Charitable Donations". The Royal Family (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.
- ^ Nast, Condé. "Meghan Markle: The 10 Women Who Changed My Life". Glamour (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.
- ^ "Myna Foundation's Suhani Jalota Dons a Saree at Royal Wedding". The Quint (بالإنجليزية). 19 May 2018. Retrieved 2019-11-23.
- ^ ا ب "Inside Myna Mahila, The Indian Charity Transforming Women's Lives That's Been Invited To The Royal Wedding". HuffPost India (بالإنجليزية). 18 May 2018. Retrieved 2019-11-23.
- ^ CharlotteDunn (4 Apr 2018). "Myna Mahila Foundation". The Royal Family (بالإنجليزية). Retrieved 2019-11-23.