النور الغنامي الهاشمي
![]() | تنبيه حول صفحة المستخدم.
مرحبًا. يرجى العلم بأن صفحة المستخدم لا تستخدم لكتابة مقالات أو للترويج والدعاية أو كتابة السير الذاتية أو نشر النصائح والخواطر، بل هي مخصصة ليكتب فيها المستخدم شيئًا عن اهتماماته الموسوعية، وبعض المعلومات التي تعرف المجتمع الويكيبيدي عليه. لذا فقد شُطب المحتوى الذي كنت قد كتبته في صفحتك. إن كنت ترغب في تجريب الكتابة والتحرير، يمكنك الكتابة في ملعبك. عوضًا عن ذلك، يمكنك إزالة القالب أو طلب المساعدة في ذلك شرط ألا تعيد المخالفة. اعلم أن بإمكانك التعبير عن نفسك بواسطة صناديق المستخدم: وهي قوالب تعريفية يضعها المستخدمون في صفحاتهم الخاصة على ويكيبيديا؛ للتعريف بميولهم واهتماماتهم، وتسهيل التعارف والتنسيق بينهم في مختلف الاهتمامات المشتركة لتطوير ويكيبيديا؛ كما أن هذه الصناديق تمثل فسحة للتعبير عن شخصية وميول المستخدم. |
كيف نستثمر العشر الأواخر من رمضان :
نستقبلها : ١ / بالتوبة والاستغفار من الخطايا والزلل والتقصير الذي حصل .. ٢/ بسؤال الله الاخلاص في القول والعمل . ٣/ بطلب العون والتوفيق لاستثمارها فلن نوفق ونُعان إلا إذا أعاننا ووفقنا الله سبحانه .. ٤/ الشعور بالتقصير في العشرين التي مضت يربي النفس على كثرة العمل .. ٥/ استشعار قصر الزمان وسرعة انقضاء الأيام يُحفز العبد على استغلال الوقت وانتهاز الفرص .. ٦ / تذكير النفس بـ ( لعله آخر رمضان لي ) ..
إن أدركناها ونسأل الله أن لا يحرمنا : ١/ الحمد والثناء على الله أن بلغنا هذه النعمة الجليلة .. ٢/ الحرص على أداء الفرائض بوقتها بدون تفريط ولا تأخير .. ٣/ كثرة تلاوة القران .. ٤/ المحافظة على السنن الرواتب فهي أولى من التراويح ( فلا ينبغي أن نحرص على التراويح ونفرض في الراتبة ) .. ٥/ استغلال النهار لانجاز المهام والتفرغ في الليل للاجتهاد في العبادة .. ٦/ الدعاء .. الدعاء .. الدعاء ( ألظوا بياذا الجلال والاكرام ) استشعروا قربه وكرمه وعطائه وسعة فضله وخزائنه التي لا تنفد فلا تيأسوا ولا تقنطوا وسلوه ما شئتم من خيري الدنيا والآخره فالله أكرم الأكرمين سبحانه .. سلوه وأنتم موقنون بالاجابة واثقين بعطائه وكرمه وسعة فضله وجوده سبحانه .. ٧/ اجتهدوا في جميع العشر ومن الخطأ تخصيص الليالي الوترية فقط ..
من فرط وقصر فهذه فرصة جليلة لاستدارك ما فات والتعويض عن الخلل والنقصان ..
بلغنا الله وإيّاكم ليلة القدر ووفقنا فيها للقيام والعبادة التي تُرضيه عنّا وأكرمنا فيها بعظيم المثوبة والأجر