محلول كارنوي
محلول كارنوي هو مثبت يتكون من 60% من الإيثانول و30% من الكلوروفورم و10% من حمض الخليك الجليدي.[1]
يتكون محلول كارنوي من:[2]
- 1 جرام من كلوريد الحديد (FeCl) الذي يذوب في 24 مل من الكحول المطلق
- 12 مل من الكلوروفورم
- 4 مل من حمض الخليك الجليدي
هذه هي نفس النسب من حيث الحجم والصيغة السابقة، مع إضافة كلوريد الحديد.
الاستخدامات
عدلتنحصر بعض استخدامات محلول كارنوي في:
- تطوير الكشف عن العقدة الليمفاوية أثناء تشريح الجثث.[3]
تثبيت *الكيمياء المناعية وفحص مستقبلات N-ميثيل حمض الأسبارتيك D في حصين (تشريح) الفئران .[4]
- الاستخدام مباشرة بعد الاستئصال لمعالجة أورام سنية كيراتينية.[5][6][7]
- في بعض الحالات، يتم استخدامه مباشرة بعد استئصال أنواع معينة من الورم الأرومي.معلمة غير صالحة في العلامة
<ref>يبدو أن ذلك يقلل من احتمالية تكرار الاستئصال لأكثر من وحدة.[8] ويبدو أن تخثر البروتين يحد من امتصاص هذه المواد السامة عن طريق الأنسجة المحيطة به ولكن الواقع يحد من فائدتها كعامل للعلاج بشكل عام. - يستخدم كمثبت في عينات لطاخة بابا نيكولاو.[9]
- كعامل تثبيتي للحمض النووي والميتوكوندريا في الأنسجة المختلفة.[10]
- كعامل تثبيتي للحفاظ على المخاط ويعد عاملًا مفيدًا في إعداد الأنسجة قبل تلطيخ القاعدة بحمض شيف الدوري.[11]
المراجع
عدل- ^ "MSDS :: Carnoy's Solution (Fixative)". مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 JAN 2009.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة) - ^ Marx, Robert E.; Stern, Diane (2003). Oral and maxillofacial pathology: a rationale for diagnosis and treatment. Chicago: Quintessence. ص. 684. ISBN:0-86715-390-3.
{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Luz DA, Ribeiro U, Chassot C, Collet E Silva Fde S, Cecconello I, Corbett CE (ديسمبر 2008). "Carnoy's solution enhances lymph node detection: an anatomical dissection study in cadavers". Histopathology. ج. 53 ع. 6: 740–2. DOI:10.1111/j.1365-2559.2008.03148.x. PMID:19076686. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Yoneyama M, Kitayama T, Taniura H, Yoneda Y (أغسطس 2003). "Immersion fixation with Carnoy solution for conventional immunohistochemical detection of particular N-methyl-D-aspartate receptor subunits in murine hippocampus". J. Neurosci. Res. ج. 73 ع. 3: 416–26. DOI:10.1002/jnr.10622. PMID:12868075.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Madras J, Lapointe H (مارس 2008). "Keratocystic odontogenic tumour: reclassification of the odontogenic keratocyst from cyst to tumour". J Can Dent Assoc. ج. 74 ع. 2: 165–165h. PMID:18353202. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
- ^ "Odontogenic Keratocyst: The Northwestern USA Experience". مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 14 JAN 2009.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة) - ^ "Use of Carnoy's Solution in management of odontogenic keratocysts". مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 14 JAN 2009.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة) - ^ Lau SL, Samman N (أغسطس 2006). "Recurrence related to treatment modalities of unicystic ameloblastoma: a systematic review". Int J Oral Maxillofac Surg. ج. 35 ع. 8: 681–90. DOI:10.1016/j.ijom.2006.02.016. PMID:16782308. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.
- ^ Shamsi M, Abdali K, Montazer NR, Kumar PV, Tabatabaee HR (2008). "Comparison of Carnoy's solution and 96% ethyl alcohol fixation in bloody Pap smears". Acta Cytol. ج. 52 ع. 2: 187–90. DOI:10.1159/000325477. PMID:18499991.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Miething F, Hering S, Hanschke B, Dressler J (March 2006). "Effect of fixation to the degradation of nuclear and mitochondrial DNA in different tissues". J. Histochem. Cytochem. ج. 54 ع. 3: 371–4. DOI:10.1369/jhc.5B6726.2005. PMID:16260588. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Stains File: Carnoy's Fluid". مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 25. OCT 2009.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(مساعدة)
 | هذه بذرة مقالة عن العلوم الطبية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |