ليبا راديتش
ليبا راديتش مناضلة يوغسلافية[3] تم أعدامها من قبل القوات النازية ولم تتجاوز السابعة عشر من عمرها بعد أن أرادوا منها معلومات عن اصحابها كان آخر كلامها كما ذكر كتاب "نساء يوغوسلافيا في حرب التحرير الوطنية". أنا لست خائنة لشعبي. أولئك الذين تسألون عن أسمائهم سيكشفون عن أنفسهم عندما يأتون لقتلكم جميعاً. عاش الحزب الشيوعي وأنصاره! حاربوا أيها الناس من أجل حريتكم ولا تستسلموا! سوف أُقتل، لكن هناك من سينتقم لي"، وبهذا تم شنقها.
ليبا راديتش | |
---|---|
(بالصربية: Лепа Радић) | |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 19 ديسمبر 1925 |
الوفاة | 8 فبراير 1943 (17 سنة)
[1][2] بوسانسكا كروبا[1][2] |
سبب الوفاة | شنق[1][2] |
قتلها | ألمانيا النازية[1][2] |
مواطنة | مملكة يوغوسلافيا |
الحياة العملية | |
المهنة | بارتيزانة |
الحزب | رابطة شيوعيي يوغوسلافيا (1941–1943) |
اللغات | الصربية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | بارتيزان يوغوسلاف |
المعارك والحروب | الحرب العالمية الثانية في يوغوسلافيا |
الجوائز | |
البطل الشعبي ليوغوسلافيا (1951) وسام البطل الشعبي |
|
تعديل مصدري - تعديل |
المراجع
عدل- ^ ا ب ج د "Yugoslav partisan Lepa Radić executed by Nazis" (بالإنجليزية). 8 Feb 2020. Retrieved 2023-10-24.
- ^ ا ب ج د "This Teenage Freedom Fighter Never Backed Down — Even When The Nazis Sent Her To Die" (بالإنجليزية). 27 Apr 2018. Retrieved 2023-10-24.
- ^ "ماذا فعلت الصغيرة في الحرب؟". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-27.