استشراب

طريقة لفصل وتنقية المواد الكيميائية المختلطة
(بالتحويل من كروماتوجرافيا)

الاستشراب[1][2][3][4][5][6] أو الفصل الاستشرابي[7] أو الاستشرابية[8] (بالإنجليزية: Chromatography)‏ أو نقحرة: الكروماتوغرافيا[1][4][9][10][11] أو الكروماتوجرافية[12] أو الكروماتوجرافيا[13] أو الفصل الكروماتوغرافي[14][15][16][6] أو الرِّسامة اللونية[6] طريقة لفصل وتنقية المواد الكيميائية المختلطة. تعتمد الطريقة على توزع مكونات المخلوط بنسب مختلفة بين مكوني نظام ثنائي أحدهما متحرك والآخر ثابت. يمكن تصنيف طرق الكروماتوغرافيا المختلفة على أساس مكونات النظام الثنائي، فمثلا كروماتوغرافيا الطور صلب-سائل تستخدم مكونا صلباً مثل السيليكا أو الألومينا وأوراق الترشيح ومكونا سائلا متحركا كأي مذيب كالماء أو المذيبات العضوية.

يظهر في الصورة جهاز استشراب متطور. يقوم هذا الجهاز بتسجيل تركيزات الأكريلونتريل في الهواء عند نقاط عدة في أنحاء المختبر الكيميائي.
استشراب غازي

يعتمد الاستشراب الغازي على الطور صلب-غاز تستخدم سائلا ممتزا على صلب مكونًا ثابتًا وأحد الغازات مكونًا متحركًا.

التاريخ وتأثيل المصطلح

عدل

نشأت فكرة التحليل الكرماتوغرافي على يد العالم الروسي ميخائيل تسيفت سنة 1901م عندما حاول فصل الصبغات النباتية الملونة، ولهذا أسماها (باللاتينية: Chromatographie) (من كلمة chroma باللاتينية ومعناها بالعربية لون وGRAPHICVS تعني الكتابة أو الرسم[إنج 1][17]) إذ تمكن تسيفت في تجربته من فصل عدد من صبغات النباتات المختلفة عند تمرير محاليلها في عمود مكدس بمسحوق كربونات الكالسيوم، فظهرت تلك الأنواع المفصولة من الصبغات على شكل قطاعات ملونة على العمود، وذلك يفسر اختياره للاسم Chromatography، إذ البادئة chroma تعني لون.[18]

تُرجمت كلمة Chromatography إلى العربية بالوصف اللوني[19] أو الفصل اللوني[5][20][21] أو التفريق اللوني[22] أو التحليل اللوني[23]، وذلك بمحاولات ترجمة حرفية للبادئة chroma والتي تعني لون؛ وإن كان المقصود بالكروماتوغرافيا هو فصل المواد الملونة، بالمعنى الحرفي للكلمة، فقد أصبح مفهوم المصطلح اليوم أوسع من هذا المفهوم الضيق.[24] إذ لا علاقة للون بالشكل الحديث لتقانة الفصل، فهي تُستعمل الآن بنجاح في فصل جميع المواد غير الملونة من مخاليطها سواء الصلبة أو السائلة أو الغازية.[25]

يحيى مير علم معلَّقاً على مزيدات الجذر (ش ر ب) ودلالتها.

تحمل بعض مزيدات الجذر (ش ر ب) في العربية، وهي أَشْرَبَ واستشْرَب، معنى الإشباع باللون. وذكر الفيزوزأبادي في (القاموس المحيط): "استشرب: اشتد لونه."[26] وزاد عليه (تاج العروس): "أَشْرَبَ اللَّونَ: أَشْبَعَه، وكُلُّ لَوْنٍ خَالَطَ لوناً آخر فقد أُشْرِبَه" و"تَشَرَّبَ الصِّبْغُ فِي الثَّوُب: سَرَى".[27] واشتق محمد هيثم الخياط في معجمه الطبي الموحد من الجذر مصطلح (استشراب) اسماً للعملية و(استشرابي) صفةً و(مِشْرَاب) اسماً للآلة التي تستعمل في الاستشراب.[1] وزاد عليه منير البعلبكي تعريفاً هو "فصل المزائج الكيميائية إلى مكوناتها من طريق عملية امتزاز تتم بواسطة بعض المواد الصلبة"، وتصريفا للفعل هو (يستشرِب)، وعرَّفه: "يَستخدِم طريقة الاستشراب لفصل المواد"، و(المُسْتشرَبة) اسماً للمخططات الناتجة عن الاستشراب.[8] واعتمد مجمع اللغة العربية بدمشق مصطلح الاستشراب في إصدار معجمي لاحق سنة 2014م،[9] والمجلس الأعلى للغة العربية في الجزائر عام 2022.[4] وأحمد شفيق الخطيب في معجم المصطلحات العلمية ورمزي البعلبكي في مورده[2] كما يرد لفظ استشراب في عدد من القواميس والمعاجم الأخرى المتخصصة.[28][9][12][14][15][16][10][29]

اقترض مجمع اللغة العربية بالقاهرة مصطلح كروماتوغرافيا نقلاً حرفياً عن الأصل الأعجمي، نظراً لعدم وجود مصطلح عربي يحمل نفس المعنى، وذلك وفق دراسة لغوية أجريت في جامعة محمد الصديق بن يحيى-جيجل.[30] يظهر ذلك الاقتراض في المصطلحات التي أقرها المجمع سنة 1957م، وفيها وُضِع أيضاً مقابلٌ عربيٌّ للمصطلح هو الوصف اللوني،[19] ولكن المجمع نشر المصطلح بصيغة الكروماتوجرافيا، مع إبدال الغين جيماً، في معجم الكيمياء والصيدلة المنشور سنة 1983م،[13][31]

طرق الكرماتوغرافيا

عدل
 
فصل مكونات باستعمال كرماتوغرافي الطبقة الرقيقة التجربة: تبين الصبغات النباتية التي تم فصلها باستعمال كرماتوغرافي الطبقة الرقيقة من مستخلصات نباتية

تعتمد التقنيات الكروماتوغرافية على طبيعة الدعامة المستعملة في الطور الصلب، وعلى المبادئ الأساسية الداخلة في فصل المكونات في المزيج قيد الدراسة. تستعمل ثلاثة أنواع من الدعائم في الكرماتوغرافيا هي الورقة والطبقة الرقيقة والعمود. وتؤدي إلى نشوء فئات من طرق الكروموتوغرافيا المتاحة.

الكروماتوغرافيا المستوية

عدل
  1. الكروماتوغرافيا الورقة:

يتألف الطور الساكن من صفيحة من الورق، حيث اُستخدم ورق الترشيح العادي في عمليات الفصل الكروماتوغرافي يمكن أن تكون بنية الورق من السيللوز أو الورق المعالج كيميائيًا. يتدفق الطور المتحرك السائل في شعيرات الورقة مسببةً الفصل الكروماتوغرافي. ومن فوائد هذه الطريقة بقاء المناطق المفصولة على الورقة ذاتها، حيث يمكن التعرف عليها أو استخلاصها. يمكن اختيار شكل النسيج المكون للورقة وسماكتها حسب طبيعة المواد المراد فصلها، أما أبعاد الورقة المستخدمة فهي عادة 1,5-2,5 سم عرضًا و25-30 سم طولاً.

  1. كروماتوغرافيا الطبقة الرقيقة:

هي طريقة من طرائق الكروماتوغرافيا المستوية، ويرمز لها اختصاراً TLC من Thin Layer Chromatography، وتستخدم بهدف فصل مواد المزيج لمعرفة ألوانه لكن لا نحصل على مادة اللون بشكل محسوس. يوجد على الطرف الخلفي للصفيحة (الطبقة الرقيقة) معدن ألومنيوم أو زجاج ومغطاة بالسيليكا وهو الطور الساكن.

 
كروماتوغرافيا العمود تسلسل الفصل اللوني

في دراسة استطاع بعض الباحثين استخدام كروماتوغرافيا الطبقات الرقيقة مع مكاشيف محددة في التحديد الكمي لعدد من المضادات الحيوية.[32]

كروماتوغرافيا العمود

عدل

يستعمل في الكروماتوغرافيا العمودية عادة الزجاج لدعم الطور الصلب، حيث يشترى الطور الصلب مسبقاً وينشط إذا لزم الأمر بتسخينه إلى درجة حرارة معينة، ويغسل في حالة راتينج المبادل الأيوني أو يبلل بالماء لينتفخ في حالة الترشيح الهلامي وتضاف العينة المراد فصلها إلى أعلى العمود ثم تلفظ بمذيب ملائم.

تختلف كروماتوغرافيا السائل عن الطرق الأخرى بأن الطور الساكن مؤلف من مادة خاملة مثل السيليكا أو البولي سيتارين المحتوي على مكونات أيونية مثل مجموعات الكربوكسيل أو مجموعات الأمونيوم، حيث يمكن أن تتبادل المكونات الأولية في العينة المارة في العمود مع المكونات الأيونية في الطور الساكن مؤدية إلى فصلها عن مكونات العينة الأخرى، يستعمل في كروموتوغرافيا العمود عادة الزجاج لدعم الطور الصلب.

كروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء

عدل

تعود أهمية الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء (HPLC) إلى أن بعض المواد ليست بطيارة كفاية بحيث تستطيع فصلها بالكروماتوغرافيا الغازية، وتتطلب درجات الفصل العالية اتزانات مكتملة للمذابات بين الأطوار. لهذا يستخدم جسيمات دعم صلبة صغيرة جدًا وطبقات رقيقة من الطور السائل وحشوة مترابطة لتلك الجسيمات واقطار أعمدة صغيرة أيضًا.

كروماتوغرافيا غازية

عدل

الكروماتوغرافيا الغازية GC يتكون الطور الغازي (المتحرك) غالبًا من غاز خامل يمكن أن يكون الهيدروجين أو الهيليوم أو النتروجين ويسمى الغاز الحامل وينساب الغاز عبر عمود في درجة حرارة معينة تتراوح بين 60م إلى أكثر من 200م لكي يتحول إلى أبخرة ويتم فصلها. تعد هذه التقنية وسيلة تحليلة مهمة لتحليل المواد الغذائية، وتكتسب أهميتها في دراسة تركيب الحموض الدهنية في الدهون والزيوت. تستخدم هذه الطريقة في فصل مزائج المواد المتطايرة مثل الفينولات.[33]

هناك دراسة تشير إلى محاولة تطبيق البلورات السائلة على هيئة طور صلب في كروماتوغرافيا الغاز- السائل.[34]

أهمية الفصل الكروماتوغرافي

عدل

وطرق الفصل التقليدية مثل الترشيح والتقطير والترسيب غالبا ما نستخدم فيها التسخين والأحماض والقلويات، وهذه الطريقة تستغرق كثيرا من الوقت وكثيرا من الكواشف كما أن جزءا كبيرا من المادة يفقد في أثناء هذه العملية بجانب أن المركبات البيولوجية مثل بروتينات الدم مثلا. ويعد التحليل الكروماتوجرافي من أهم طرق الفصل الحديثة كطريقة سهلة وسريعة تحافظ على كيان المركبات المراد فصلها وتصلح لفصل مكونات أي مخلوط سواء كان في الحالة الصلبة أو السائلة أو الغازية وكان لهذا النوع من التحليل الفضل الأول في التقدم الملموس في كيمياء البروتينات والمضادات الحيوية والهرمونات والفيتامينات..الخ.

تستخدم طرق التحليل الكروماتوغرافي في فصل مكونات الأعشاب والمنتجات الطبيعية عند استخدامها بديلاً للأدوية، بفصل كل مكون من المكونات بحالة نقية، واستخلاص المادة الفعالة دواءً. معنى ذلك أنه لتعرف مخلوط معين لابد من تحليله إلى مكوناته الأصلية بحالة نقية.[35][36]

   

التطبيقات

عدل

تستخدم طرق الفصل الكروماتوغرافي بشكل واسع باختلاف أشكالها في مجال الصناعات الدوائية والأبحاث الصيدلانية، وخاصة بالنسبة للكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء. فعلى سبيل المثال طورت طريقة كروماتوغرافيا سائلة عالية الأداء مؤشرة للثبات لمقايسة بنتوكسيفيلين في أشكاله الصيدلية؛[37] كما استخدمت بعض تطبيقات تقنية كروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء أيضاً في تقدير عدد من العقاقير، مثل تريميثوبريم؛[38] وكلورديازبوكسيد؛[39] وسترات السيلدينافيل.[40]

تستخدم الكروماتوغرافيا السائلة عالية الأداء أيضاً في مجال تحليل الأغذية مثل اللحوم والأسماك.[41] كما تستخدم تقنية الكروماتوغرافيا الغازية في التحاليل البيئية، كما هو الحال في دراسة أجريت لمعرفة كفاءة الكتلة الجافة الحيوية لأحد أنواع الطحالب في إزالة الملوثات النفطية.[42]

انظر أيضاً

عدل

المراجع

عدل
بالعربية
  1. ^ ا ب ج محمد هيثم الخياط (2009). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - فرنسي - عربي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. الرابعة). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 377. ISBN:978-9953-86-482-2. OCLC:978161740. QID:Q113466993.
  2. ^ ا ب [أ] منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 221. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
    [ب] سعاد البيلي (1992)، معجم الهندسة الكيميائية: إنكليزي-فرنسي-عربي، المعاجم الأكاديمية المتخصصة (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، مراجعة: محمد الدبس، أنور محمود عبد الواحد (ط. 1)، بيروت: أكاديميا إنترناشيونال، ص. 64-65، OCLC:1369239695، QID:Q116920838
    [جـ] يوسف سليمان خير الله (1998). أحمد شفيق الخطيب (المحرر). الموسوعة العلمية الشاملة (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 62. ISBN:978-9953-33-776-0. OCLC:745323823. QID:Q118142307.
    [د] أحمد شفيق الخطيب (2018). معجم المصطلحات العلمية والفنية والهندسية الجديد: إنجليزي - عربي موضح بالرسوم (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 128. ISBN:978-9953-33-197-3. OCLC:1043304467. OL:19871709M. QID:Q12244028.
    [هـ] قاسم سارة (2013). معجم أكاديميا الطبي الجديد (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). أكاديميا إنترناشيونال. ص. 118. ISBN:978-9953-37-092-7. OCLC:1164356572. QID:Q112637909.
    [و] معجم مصطلحات التقانة الحيوية في الغذاء والزراعة (PDF) (بالعربية والإنجليزية). القاهرة: منظمة الأغذية والزراعة. 2021. ص. 15. DOI:10.4060/CB4260B. ISBN:978-92-5-134262-6. QID:Q110740046.
    [ز] هيئة الموسوعة العربية (1998)، الموسوعة العربية، دمشق: هيئة الموسوعة العربية، ج. 2، ص. 164، QID:Q12194102
    [ح] محمد مصطفى بدوي (2003). عمر الأيوبي؛ هشام سخنيني؛ محمد حسان ملص؛ أحمد زهوة (المحررون). قاموس أكسفورد المحيط: إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: محمد الدبس (ط. 1). بيروت: أكاديميا إنترناشيونال. ص. 189. ISBN:978-9953-30-050-4. OCLC:787483504. OL:13208836M. QID:Q117863104.
    [ط] فريال علوان؛ ميشال إبراهيم ساسين (2004)، القاموس: فرنسي عربي: قاموس عام لغوي - علمي يتضمن المصطلحات العلمية الطبية والرياضية والفيزيائية والكيميائية والمعلوماتية والهندسية وغيرها (بالعربية والفرنسية) (ط. 2)، بيروت: دار الكتب العلمية، ص. 163، OCLC:4770305722، QID:Q117832599
    [ي] الموسوعة الطبية المتخصصة (ط. 1)، دمشق: هيئة الموسوعة العربية، ج. 8، 2009، ص. 67، OCLC:609021401، QID:Q124293743
  3. ^ [أ] يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 15. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.}
    [ب] ميشال إبراهيم ساسين؛ رامي أبو سليمان؛ فادي فرحات (2007). قاموس المصطلحات العلمية: فيزياء - كيمياء - رياضيات (إنكليزي - فرنسي - عربي) مع مسرد ألفبائي بالألفاظ الفرنسية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1). بيروت: دار الكتب العلمية. ص. 139. ISBN:978-2-7451-5445-3. OCLC:929661320. OL:53616244M. QID:Q120799140.
    [جـ] معجم الصيدلة الموحد (بالعربية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. 2007. ص. 73. ISBN:978-9953-33-469-1. OCLC:957304728. OL:31692967M. QID:Q116275188.
  4. ^ ا ب ج حسن بوزيان (2022)، قاموس مصطلحات الكيمياء: عربي فرنسي إنكليزي (بالعربية والفرنسية والإنجليزية)، الجزائر العاصمة: المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر، ص. 37، QID:Q124360842
  5. ^ ا ب 1001 فكرة عن العلوم (الفيزياء - الكيمياء - الأحياء) (بالعربية والإنجليزية). ترجمة: هناء محمد محمد. المجموعة العربية للتدريب والنشر. 2018. ص. 216. ISBN:978-977-722-110-8. QID:Q124331352.
  6. ^ ا ب ج أحمد شفيق الخطيب (2001). قاموس العلوم المصور: بالتعريفات والتطبيقات: إنجليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 98. ISBN:978-9953-10-218-4. OCLC:50131139. QID:Q124741809.
  7. ^ المنتقى: معجم بالمصطلحات العلمية والهندسية (ط. 1). بيروت: المنظمة العربية للترجمة. 2012. ص. 361. ISBN:978-9953-82-491-8. OCLC:977357313. QID:Q115555254.
  8. ^ ا ب منير البعلبكي (2005). المورد الأكبر: قاموس إنكليزي عربي حديث (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: رمزي البعلبكي (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 381. ISBN:978-9953-9021-6-6. OCLC:829330815. OL:13208957M. QID:Q107009855.
  9. ^ ا ب ج معجم مصطلحات الكيمياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1)، دمشق: مجمع اللغة العربية بدمشق، 2014، ص. 89-90، OCLC:931065783، QID:Q113378673
  10. ^ ا ب معجم طب الأسنان الموحد: عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. 2004. ص. 19. ISBN:978-9953-33-468-4. OCLC:66529477. QID:Q118591856.
  11. ^ [أ] المعجم الموحد لمصطلحات الكيمياء: (إنجليزي - فرنسي - عربي)، سلسلة المعاجم الموحدة (5) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1992، ص. 49، OCLC:982029990، QID:Q114804479
    [ب] أحمد رياض تركي، المحرر (1968)، المعجم العلمي المصور (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة: الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ص. 95، OCLC:18795017، QID:Q123644307
  12. ^ ا ب أحمد نبيل أبو خطوة؛ هاني شودري (2022). رانية العرضاوي (المحرر). معجم الكيمياء الحيوية والجينوم والبيولوجيا الجزئية (بالعربية والإنجليزية). جدة: جامعة الملك عبد العزيز. ص. 145. ISBN:978-603-8337-24-0. QID:Q124330658.
  13. ^ ا ب معجم الكيمياء والصيدلة (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة: مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج. 1، 1983، ص. 77، OCLC:23176856، QID:Q119442079
  14. ^ ا ب يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 172. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.
  15. ^ ا ب محمد مرعشي (2003). معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 45. ISBN:978-9953-33-054-9. OCLC:4771449526. QID:Q98547939.
  16. ^ ا ب الموسوعة العربية العالمية (ط. 2)، مؤسسة أعمال الموسوعة اللنشر والتوزيع، ج. 17، 1999، ص. 376، QID:Q124554520    
  17. ^ منير البعلبكي (2005). المورد الأكبر: قاموس إنكليزي عربي حديث (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: رمزي البعلبكي (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 381، 836. ISBN:978-9953-9021-6-6. OCLC:829330815. OL:13208957M. QID:Q107009855.
  18. ^ يسري مصطفى (2018). تقنيات التحليل الآلى النظرية والتطبيق، الجزء الثاني طرق الكيمياء الإشعاعية وطرق الفصل الكيميائي ومطيافية الكتلة والطرق الحرارية. دار عبيد. ص. 258. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22.
  19. ^ ا ب مجموعة المصطلحات العلمية والفنية التي أقرها المجمع (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، القاهرة: مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج. 5، ص. 37، OCLC:1034549709، QID:Q109610899
  20. ^ حسن سعيد الكرمي (1999)، المغني الأكبر: معجم اللغة الإنكليزية الكلاسيكية والمعاصرة والحديثة إنكليزي عربي موضح بالرسوم واللوحات الملونة (بالعربية والإنجليزية) (ط. 2)، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، OCLC:1039055899، QID:Q117808099
  21. ^ المعجم الموحد لمصطلحات الفيزياء العامة والنووية: (إنجليزي - فرنسي - عربي)، سلسلة المعاجم الموحدة (2) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1989، ص. 46، OCLC:1044610077، QID:Q113987323
  22. ^ المعجم الموحد لمصطلحات الصيدلة: (إنجليزي - فرنسي - عربي)، سلسلة المعاجم الموحدة (33) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، الرباط: مكتب تنسيق التعريب، 2009، ص. 55، OCLC:949444424، QID:Q116203617
  23. ^ كمال الدين الحناوي (1995)، معجم المصطلحات الطبية الحديثة: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 2)، القاهرة: المكتبة الأكاديمية، ص. 114، OCLC:907402018، QID:Q119625479
  24. ^ بشار عبد العزيز حمود العبيدي. "الكروماتوغرافيا Chromatography" (PDF). جامعة الأنبار. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-06-25.
  25. ^ سيد عاشور أحمد (2022). متبقيات مبيدات الافات الرصد والسمية واستراتيجيات المواجهة. المكتبة الأنجلومصرية. ص. 146. ISBN:9789779422220. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22.
  26. ^ مجد الدين الفيروزآبادي (2005)، القاموس المحيط، إشراف: محمد نعيم العرقسوسي. تحقيق: محمد نعيم العرقسوسي (ط. 8)، بيروت: مؤسسة الرسالة، ص. 100، OCLC:224868904، QID:Q120833288
  27. ^ مرتضى الزبيدي (1965)، تاج العروس من جواهر القاموس، مدينة الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ج. 3، ص. 113، 116، OCLC:4771229441، QID:Q116052647
  28. ^ أديبة فرح؛ رياض كريم؛ محمد سعيد؛ سليم إدوار (2004). القاموس إنكليزي - عربي: مع الرسم اللاتيني للكلمات الإنكليزية حسب النطق الصوتي، قاموس عام لغوي علمي، يتضمن المصطلحات الطبية والرياضية والفيزيائية والكيميائية والمعلوماتية والهندسية وغيرها (بالعربية والإنجليزية). دار الكتب العلمية. ص. 171. ISBN:978-2-7451-3667-1. OCLC:225745956. OL:20379092M. QID:Q106991021.
  29. ^ هيئة الموسوعة العربية (1998)، الموسوعة العربية، دمشق: هيئة الموسوعة العربية، ج. 10، ص. 164، QID:Q12194102
  30. ^ جميلة بوضياف، فتيحة بولغب (2017)، إشكاليات توحيد المصطلحات العلمية نحو اللغة العربية / (PDF)، الجزائر: وزارة التعلمي العالي والبحث العلمي، جامعة محمد الصديق بن حيي، ص. 60، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-01-27، اطلع عليه بتاريخ يناير (كانون الثاني) 2024 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. ^ معجم الكيمياء والصيدلة (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة: مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ج. 2، 1994، ص. 462، QID:Q119442084
  32. ^ محمد معروف؛ أمير الحاج صكر؛ غفران قواس (2021). "طريقة جديدة باستخدام كروماتوغرافيا الطبقات الرقيقة TLC مع مقياس الكثافة الضوئية للتحديد الكمي المتزامن للمركبات المضادة للميكروبات المصاغة حديثاً المكونة من مينوسيكلين وسيبروفلوكساكسين وميترونيدازول". Tishreen University Journal of Research and Scientific Studies (بالإنجليزية). 43 (5): 85–96. Archived from the original on 2024-01-23.
  33. ^ هبة قيس كمال؛ قاسم كاظم الأسدي؛ سجى صالح جبار (2015). "فصل مزيج المركبات الفينولية على بعض الأطوار السائلة الثابتة باستخدام تقنية كروماتوغرافيا الغاز". مجلة الكوفة لعلوم الكيمياء. ج. 1 ع. 10: 121–132. مؤرشف من الأصل في 2023-06-11.
  34. ^ أمل ناجي وادي؛ زينب، محمود عبدالله؛ هادي كريم دحام؛ (2013). "تطبيق المواد البلورية السائلة في كروماتوغرافيا الغاز- السائل". مجلة جامعة النهرين. ج. 16 ع. 2: 11–16. مؤرشف من الأصل في 2023-06-17.
  35. ^ الكيمياء العامة تأليف كيفان ـ كلينفلند ترجمة د.سعد واصف، د. ماهر مصطفى الطبعة الثانية 1993 م معهد الإنماء العربي، بيروت ـ لبنان
  36. ^ الكيمياء العامة تأليف د.سالم لميباري وآخرين. الطبعة السادسة 1409 هجرية مكتبة الحرمين ـ الرياض
  37. ^ آيات عبود (2017). "طريقة كروماتوغرافيا سائلة عالية الأداء مؤشرة للثبات لمقايسة بنتوكسيفيلين في أشكاله الصيدلية". مجلة العلوم الصحية. ج. 39 ع. 1: 135–143. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20.
  38. ^ هناء شكر محمود (2008). "بعض تطبيقات تقنية كروماتوغرافيا السائل ذو الكفاءة العالية تقدير التراي ميثوبريم". مجلة علوم الرافدين. ج. 19 ع. 3: 1–9. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22.
  39. ^ زينة زهير صالح العبدلي; الهام سعد الله صالح (2018). "تقدير الكلوروديازيبوكسيد في الأقراص الدوائية باستخدام كروماتوغرافيا السائل عالي الأداء- الطور المعاكس". Journal of Education & Science. ج. 27 ع. 4: 38. مؤرشف من الأصل في 2024-01-22.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  40. ^ نايف رحمن؛ صهيب نايف لطفي (2013). "استخدام طريقه كروماتوغرافيا السائل عالي الأداء لتقدير السيلدينافيل ستريت(الفيكرا) في مستحضراته الصيدلانية وفي المياه الصناعية المطروحة" (PDF) (ب5). مجلة علوم الرافدين (24): 24–31. Archived (PDF) from the original on 2024-01-22. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  41. ^ عبد المنعم حمد مجيد؛ خلف فارس عطية (2016). "تقدير غلوتاميت أحادي الصوديوم والفوسفات في اللحوم والأسماك المعلبة والمجمدة ومشتقاتها بوساطة طريقة كروماتوغرافيا السائل عالي الأداء ومطيافية الأشعة فوق البنفسجية". مجلة ديالى للعلوم الأكاديمية. ج. 12 ع. 3: 47–60. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05.
  42. ^ ريهام محمد موسى؛ وفاء صبحى أبو الخير؛ عفاف حسن علي؛ هدى عبد العظيم (2024). "كفاءة الكتلة الحيوية الجافة لطحلب أولفا لاكتيوكا في إزالة الملوثات البترولية". مجلة العلوم البيئية: 1110–0826. مؤرشف من الأصل في 2024-01-24.
بالإنكليزية
  1. ^ Oxford Latin Dictionary (بالإنجليزية واللاتينية). Oxford: Oxford University Press. 1968. p. 311، 772. ISBN:978-0-19-864209-1. OCLC:432804914. OL:10141495M. QID:Q124030561.