كازاخ
شعب الكازاخ أو القَزَق[10] أو القَزاق[10] أو القازاق (بالكازاخية:Қазақтар) هو أحد الشعوب التركية الموجودة بالجزء الشمالي من آسيا الوسطى، ويتركزون في كازاخستان، ولكن يوجد منهم في أوزبكستان، الصين وروسيا ومنغوليا. يرجع الكازاخ إلى أصول تركية ممثلة بقبائل القبجاق والكومان والنوغاي وقارلوق والخانكليز التركية.[11] ومجموعات منغولية كالكيات والمنغود والجلاير والدغلات وغيرهم. ومن قبائل هندو-إيرانية كالووسون والسرمت والسكيثيين وغيرهم، وسكنوا بالمناطق الممتدة ما بين سيبيريا والبحر الأسود وقد بقوا في آسيا الوسطى عندما بدأ المغول والترك بحملاتهم العسكرية ما بين القرنين الخامس وحتى الثالث عشر.[12]
التعداد |
|
---|
البلد | |
---|---|
كازاخستان |
8,637,600 [1] |
الصين |
1,500,000 [2] |
أوزبكستان |
1,650,000 [3] |
روسيا |
661,000 [4] |
منغوليا |
156,000 [5] |
تركمانستان |
142,800 [6] |
تركيا |
79,400 [7] |
إيران |
53,700 |
ألمانيا |
41,000 |
قرغيزستان |
34,100 [8] |
طاجيكستان |
15,000 |
أوكرانيا |
5,200 [9] |
بيلاروس |
2,300 |
أذربيجان |
2,200 |
جورجيا |
2,100 |
جمهورية التشيك |
1,900 |
مولدوفا |
900 |
ليتوانيا |
600 |
أرمينيا |
400 |
لاتفيا |
300 |
إستونيا |
100 |
اللغة الأم | |
---|---|
اللغة المستعملة |
فرع من | |
---|---|
مجموعات ذات علاقة |
المجموعات التركية الأخرى. |
الأصل اللغوي لكلمة كازاخ
عدلبدأ الكازاخ باستخدام هذا المسمى ما بين القرنين 15 أو 16.[13] هناك العديد من النظريات التي تحدثت عن مصدر كلمة قازاق أو كازاخ. فهي كانت موجودة بالقواميس العربية والتركية خلال القرن 13م، وتعني كلمة كازاخستان إلى كلمة «كازاخ» ومعناها في اللغة التركية القديمة مستقل أو حر.[14] حيث أتت من كلمة كاز وتعني (طواف) حيث أن الكازاخ هم رجال السهوب الطوافين، وقد يكون مقتبسة من الكلمة المغولية خازاق: (العربة ذات العجلات التي يستخدمها الكازاخ لنقل خيامهم المسماة يارت مع الأمتعة.[15]
في القرن ال19، ظهر شرح لغوي بأصل الكلمة على أنها أتت من التراث الكازاخي للإوز الأبيض (قاز وتعني إوز، وآق يعني أبيض).[15][16] وتقول الإسطورة بأن إوز السهوب الأبيض قد تحول إلى أمير والذي بدوره أعطى الحياة لأول كازاخي. تلك القصة الاشتقاقية تعتبر مختلة بسبب أن في اللغة التركية فإن الصفة تكون قبل الاسم، لذلك فإن الإوز الأبيض يكون آق قاز وليس قازآق.
وهناك نظرية أخرى عن أصل كلمة (قازاق أو كازاخ) بأنها قادمة من كلمة تركية قديمة، وهي قازكاز، وقد تم ذكرها للمرة الأولى على نصب تركي من القرن الثامن، وحسب علماء اللغة التركية فإن اسم قازكاز قادمة من نفس الأصل الذي أتى منه الفعل «قازكان» ويعني ليحصل عليه أو ليأخذه. لذا فتعريف كلمة قازكاز هو الشخص الذي يبحث عن الفائدة والمصلحة.[17]
الثقافة
عدلبسبب التاريخ المعقد للكازاخ، فإنهم يعرضون أشكال من التنوع بالنمط الظاهري، وإن كانت تميل في الغالب لعرض الميزات المنغولية. لكن من الإنصاف القول أن اللون البني الخفيف يكاد أن يكون هو القاعدة. ومن بين السمات الجسدية: الأنف المعقوف كمنقار النسر، طوية العين وارتفاع في عظام الوجنة. أما لون الشعر فيختلف عند الكازاخيين من أسود قاتم كالفحم إلى الأحمر والبني الرملي. أما لون الأعين، فليس بالغريب أن ترى هناك أعين لونها بني أو أخضر أو حتى لونها أزرق.
هناك العديد من الكازاخ لديهم المهارة في أداء الأغاني الكازاخية التقليدية، وأحد أهم الآلات الموسيقية التي تستخدم هناك تسمى دومبرا وهو عبارة عن عود به وترين. ويستخدم مفردا أو مع فرقة موسيقية. وهناك آلة موسيقية أخرى تسمى كوبيز وهي تشبه الربابة، تلك الآلتين هما عماد الفرقة الموسيقية الكازاخية التقليدية. أشهر الملحنين هو كرمان غازي، والذي عاش بالقرن التاسع عشر. وأشهر المطربين بالحقبة السوفييتية كانت روزا ريمبافا، وقد كانت النجمة عبر النطاق السوفييتي. والتي تقارن بموسيقى الروك ولكن بموسيقى كازاخية تقليدية.
اللغة
عدلتتبع اللغة الكازاخية لعائلة اللغات التركية، مثلها مثل اللغة الأوزبكية والقيرغيزية والتترية والأويغورية والتركية والأذرية والتركمانية وغيرها العديد من اللغات الحية أو التاريخية الموجودة في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى وتركستان الشرقية وسيبيريا.
كانت الكازاخية تكتب بالأحرف العربية حتى القرن ال19، حيث كان عدد من الشعراء الذي تتلمذوا بالمدارس الإسلامية يحرضون على الثورة ضد الروس. فجاءت ردة الفعل الروسية بأن أنشئوا المدارس العلمانية، واوجدوا طريقة للكتابة الكازاخستانية بالأبجدية السيريلية، ولم يتم قبول ذلك بشكل عام. فعادت الأبجدية العربية للاستخدام في المدارس والحكومات المحلية سنة 1917.
وفي عام 1927 انطلقت الحركة القومية الكازاخية والتي سرعان ما تم قمعها، ومنعت معها الكتابة بالأحرف العربية واستخدمت الأحرف اللاتينية بدلا عنها. وبعدها بفترة قصيرة أي عام 1940 استبدلت الأبجدية اللاتينية بالسيريلية.
وتعتبر الكازاخية اللغة الرئيسية المستخدمة في كازاخستان جنبا إلى جنب مع الروسية. وتستخدم تلك اللغة أيضا في مقاطعة لي ذاتية الحكم الموجودة بشمال ولاية تركستان الشرقية الموجودة في الصين، حيث لا تزال تكتب بالأحرف العربية وفي أجزاء من منغوليا أيضا.
القبلية الكازاخية
عدلنظرا لنمط الحياة القبلية الرعوية، فإن الكازاخ احتفظوا بملاحمهم القبلية من خلال النقل الشفوي. لذا كان لزاما عليهم تنمية كم هائل من الذكريات لأجل المحافظة على رصيد كاف من تاريخ تلك القبائل. فوطنهم الذي دمج القبائل الرحل الكازاخستانية من مختلف الأصول، نجح في الحفاظ على ذاكرة أصول تلك العشائر. فالكازاخي سواء ذكرا كان أم انثى يجب عليه أن يحافظ على شجرة النسب بما لا يقل عن سبعة اجيال ويمسى هذا النظام سجري وهي مأخوذة من العربية شجرة، ونظام الزواج الكازاخي هو تباعدي، أي يحرم الزواج بين الأفراد ذوو القرابة الواحدة حتى سبعة أجيال. فالزواج القبلي، يحسمه أصل الأب.
حاليا تتلاشى القبلية في كازاخستان الحديثة سواء خلال العمل الحكومي أو التجارة، وإن كان شيء طبيعي بينهم السؤال عن أصل الشخص ومن أي القبائل عند التعارف مع بعضهم البعض. وإن أضحى حاليا ضرورة أكثر من تقليد، فلا يوجد حاليا عداء بين القبائل. وبغض النظر عن الأصل فأنهم يعتبرون أنفسم أبناء وطن واحد.
أغلبية الكازاخ يرجعون إلى واحدة من ثلاث قبائل وتسمى جوز وهي: جوز الكبرى (Ulı juz) وجوز الوسطى (Orta juz) وجوز الصغرى (Kişi juz). وكل جوز تحتوي على قبائل (taypa) وعشائر (ruw). أما الكازاخ الذين هم خارج تلك المنظومة فينتمون إلى التالي: تور (أصولهم تعود مباشرة إلى جنكيز خان)، وخوجا (أصولهم تعود إلى العرب الأوائل الذين أتوا مع الفتوحات)، وتولنجت (تعود أصولهم إلى الأسرى الأويرات)، وسوناك (أصولهم مثل الخوجا- يرجعون إلى العرب القدماء)، وكولجن (تعود أصولهم إلى السكان السيراميين القدماء)
الديانة
عدلدخل الإسلام إلى أسلاف الكازاخ خلال القرن الثاني الهجري / الثامن ميلادي عندما وصلت الجيوش الإسلامية إلى أواسط آسيا. وقد بدأ انتشاره في المناطق الجنوبية لتركستان ومن ثم اتجه شمالا.[18] وقد تعمقت جذور الدعوة الإسلامية خلال حكم السامانيين، خصوصا في المناطق المحيطة بتاراز[19] حيث دخل في الإسلام أعداد ضخمة من الترك. وأيضا في أواخر القرن الثامن هجري/الرابع عشر ميلادي انتشر الإسلام من خلال قبائل الكازاخ وقبائل آسيا الوسطى عن طريق حكام القبيلة الذهبية. وفي القرن الثاني عشر هجري/الثامن عشر ميلادي، بدأ النفوذ الروسي يتجه بسرعة نحو تلك المنطقة والمناطق الأخرى لآسيا الوسطى، وقادته الإمبراطورة كاترين الروسية. وقد أبدى الروس رغبتهم بالسماح للمسلمين بأداء شعائرهم حيث وجهت الدعوات لرجال الدين المسلمين لوعظ الكازاخ الذين يُنظر إليهم بأنهم شعب همج وليست لديه أي آداب أخلاقية.[20][21] ولكن بدأت تلك السياسة تتغير نحو إضعاف الإسلام وذلك بإدخال العصبيات القبلية التي كانت رائجة قبل الإسلام[22]، مثل محاولات إضافة طرق التمجيد التاريخية التي كانت موجودة في ماقبل الإسلام وفرض الشعور بالنقص والدونية وذلك بإرسال الكازاخ إلى المعاهد العسكرية المختصة لطبقة الصفوة من الروس[22] ولكن بالمقابل ردت القيادات الدينية للكازاخ بإثارة الحماس الديني بتبنيها نظام التتركة، ونتيجة لذلك فقد جرى الكثير من عمليات الاضطهاد لتلك الشعوب.[23] وخلال الحقبة السوفيتية لم تنج من المراكز الإسلامية إلا التي يوجد حولها من السكان الكازاخ المسلمين مايفوق غير المسلمين وذلك من خلال أدائهم الشعائر الدينية اليومية.[24] وفي محاولة لإدماج الكازاخ داخل المنظومة الشيوعية، فقد كانت الأهداف الرئيسية للتغيير الاجتماعي هي العلاقات بين الجنسين وأشكال الثقافة الكازاخية الأخرى.[21]
الملاحظ في الآونة الأخيرة بأن الكازاخ بدؤوا بالعمل تدريجيا في تنشيط المؤسسات الدينية الإسلامية بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. فبدأ الكازاخ بالاقتران مع عقيدتهم الإسلامية.[25] بل وتفانوا أكثر في مناطق الريف. فالذين يدعون بأنهم من أصول المسلمين الفاتحين الآتين في القرن الثاني الهجري/ الثامن ميلادي، فإنهم يلقون الاحترام الكبير في تلك المجتمعات.[26] فالشخصيات السياسية الكازاخية تولي اهتماما برعاية الوعي الإسلامي. فعلى سبيل المثال، وزير الشؤون الخارجية (مرات تزين) أكد قبل فترة بتعليق كازاخستان الأهمية الكبرى في استخدام «إمكانيات الإسلام الإيجابية، مستفيدة من التاريخ والثقافة وإرث البلاد».[27]
السكان الكازاخ في كازاخستان
عدلالجدول المرفق يظهر النسبة المئوية لتعداد العرق الكازاخي في كازاخستان طبقا لعدة إحصاءات
1897% | 1911% | 1926% | 1939% | 1959% | 1970% | 1979% | 1989% | 1999% | 2008% | 2009% |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
73.9 | 60.8 | 59.5 | 38.0 | 30.0 | 32.6 | 36.0 | 39.7 | 53.4 | 59.8 | 67 |
الأقليات الكازاخية
عدلفي روسيا
عدلتقطن الأقلية الكازاخية في روسيا في المناطق الحدودية مع كازاخستان. وطبقا لأقوال وزير القافة والإعلام الكازاخي فإن عددهم 1,310,000 كازاخي موزعون على المناطق التالية: أستراخان وفولغوغراد وسمارا وأورنبرغ وتشيليابينسك وكورغان وتيومين وأومسك ونوفوسيبيرسك وألطاي كراي. فهؤلاء الكازاخ قد نالوا الجنسية الروسية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي.
في الصين
عدليسمى الكازاخ بالصينية هاسيكي زو (哈萨克族; وتعني حرفيا «شعب الكازاخ» أو «قبائل الكازاخ») وهم إحدى العرقيات ال56 المعترف بها رسميا في جمهورية الصين الشعبية. ويوجد للكازاخ منطقة ذاتية واحدة وهي منطقة الكازاخ ذاتية الحكم الموجودة في منطقة سنجان أويغور ذاتية الحكم، وثلاث مقاطعات ذاتية الحكم وهي: مقاطعة أقصاي ذاتية الحكم في قانسو ومقاطعة باركول كازاخ الذاتية الحكم ومقاطعة موري كازاخ الذاتية الحكم في منطقة سنجان أويغور ذاتية الحكم. هناك العديد من الكازاخ الموجودون في الصين لا يتكلمون اللغة المندرينية بطلاقة، وعوضا عن ذلك فهم يتكلمون اللغة الكازاخية. ظهر مطرب كازاخي شاب في بداية القرن الحالي واسمه مامور رايسكان وهو من قيتاي في سنجان، ويعيش حاليا في بكين وقد حقق بعض الشهرة من إعادة استخدام الأغاني الشعبية الكازاخية مع فرقته الموسيقية، وذلك باستخدام الجيتار والدمبرا مع قيثارة اليهود.
بلدان أخرى
عدل- منغوليا: يعيش الأغلبية من الكازاخ في محافظة أولجي. وينحدر معظم الكازاخ المنغوليون إلى عرق الجوز الوسطى (Orta juz) وهي الأكبر من بين الجوز الثلاث.
- أوزبكستان: يعيش معظم الشعب الكازاخي في مقاطعتي كاراكالباكستان وطشقند. وقد عادت الغالبية العظمي من الكازاخ إلى موطنهم الأصلي كازاخستان وخصوصا إلى أوبليس مانكيستاو وذلك بعيد سقوط الاتحاد السوفييتي. ينحدر معظم الكازاخ الموجودين في كاراكالباكستان من فروع قبيلة جوز الصغرى
- إيران: يعيش الكازاخ الإيرانيون بشكل رئيسي في محافظة كلستان بشمال إيران.[28] وطبقا ل (ethnologue.org) فقد كان هناك حوالي 3000 كازاخي يعيشون في إيران عام 1982 داخل مدينة جرجان.[29][30] وقد يكون ازداد عدد الكازاخ الإيرانيون قليلا، بسبب عودة الكثير منهم إلى كازاخستان بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، إلى حيث أماكنهم التي هاجروا منها إلى إيران بعد الثورة البلشفية".[31]
المصادر
عدل- ^ stat.kz نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Kazak Ethnic Group نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ^ Kazakh population share was constant at 4.1% in 1959–1989, CIA estimates this share declined to 3% in 1996. Official Uzbekistan estimation (E. Yu. Sadovskaya "Migration in Kazakhstan in the beginning of the 21st century: main tendentions and perspectives" ISBN 978-9965-593-01-7) in 1999 was 940,600 Kazakhs or 3.8% of total population. If Kazakh population share was stable at about 4.1% (not taking into account the massive repatriation of ethnic Kazakhs (Oralman) to Kazakhstan) and the Uzbekistan population in the middle of 2008 was 27.3 mln, the Kazakh population would be 1.1 mln. Using the CIA estimate of the share of Kazakhs (3%), the total Kazakh population in Uzbekistan would be 0.8 mln
- ^ https://web.archive.org/web/20190916235032/https://www.gks.ru/free_doc/new_site/population/demo/per-itog/tab5.xls. مؤرشف من الأصل في 2019-09-16.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ https://web.archive.org/web/20131025083636/http://www.toollogo2010.mn/doc/Main%20results_20110615_to%20EZBH_for%20print.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-10-25.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ In 1995 Kazakh poulation was 86,987 [1] or 1.94% population total. Later was a massive pepartriation of ethnic Kazakh population (oralman) to Kazakhstan: 22,000 before 2001 and 38,000–40,000 in 2001—2007. Press reports are claiming [2],[3],[4] the most part of Kazakhs had left Turkmenistan
- ^ Казахское общество Турции готово стать объединительным мостом в крепнущей дружбе двух братских народов - лидер общины Камиль Джезер نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://web.archive.org/web/20120308134750/http://www.stat.kg/stat.files/tematika/демограф/Кыргызстан%20в%20цифрах/демо6.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - ^ "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2012-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-20.
- ^ ا ب رفاعة الطهطاوي (1833)، قلائد المفاخر في غريب عوائد الأوائل والآواخر، دار الطباعة العامرة، ص. 71، QID:Q125388669
- ^ Z. V. Togan: The Origins of the Kazaks and the Ozbeks, Central Asian Survey Vol. 11, No. 3. 1992 نسخة محفوظة 23 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ جينات الكازاخ نسخة محفوظة 22 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Barthol'd, Vasiliĭ Vladimirovich. Four Studies on the History of Central Asia, vol. 3, trans. V. and T. Minorsky. Leiden: E. J. Brill, 1962, p. 129
- ^ كازاخستان نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Olcott, Martha Brill, The Kazakhs, Hoover Press, 1995, p. 4, ISBN 0-8179-9351-7, ISBN 978-0-8179-9351-1. Retrieved on 7 April 2009 نسخة محفوظة 06 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ Grodekov, Nikolaĭ Ivanovich. Kirgizy i Karakirgizy Syr'-darinskoi oblasti, vol. 1, Tashkent: Iuridicheskii byt, 1889, p. 1
- ^ Yudin, Veniamin P. Tsentralnaya Aziya v 14-18 vekah glazami vostokoveda, Almaty: Dajk-Press, 2001, ISBN 9965-441-39-1
- ^ Atabaki, Touraj. Central Asia and the Caucasus: transnationalism and diaspora, pg. 24
- ^ ابن الأثير ج8 ص:396
- ^ Khodarkovsky, Michael. Russia's Steppe Frontier: The Making of a Colonial Empire, 1500-1800, pg. 39.
- ^ ا ب Ember, Carol R. and Melvin Ember. Encyclopedia of Sex and Gender: Men and Women in the World's Cultures, pg. 572
- ^ ا ب Hunter, Shireen. "Islam in Russia: The Politics of Identity and Security", pg. 14
- ^ Farah, Caesar E. Islam: Beliefs and Observances, pg. 304
- ^ Farah, Caesar E. Islam: Beliefs and Observances, pg. 340
- ^ Page, Kogan. Asia and Pacific Review 2003/04, pg. 99
- ^ Atabaki, Touraj. Central Asia and the Caucasus: transnationalism and diaspora.
- ^ inform.kz | 154837 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
- ^ گلستان نسخة محفوظة 10 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Ethnologue report for Iran نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ^ پایگاه اطلاع رسانی استانداری گلستان نسخة محفوظة 07 ديسمبر 2009 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ قزاق[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2012-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-27.