شعيب بن حرب
محدث، عاش في المدائن
شعيب بن حرب أبو صالح المدائني، ( - 196 هـ / 812م)، محدث، عاش في المدائن.[1]
| شعيب بن حرب | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | شعيب بن حرب |
| مكان الميلاد | خراسان |
| الوفاة | 196 هـ / 812م مكة |
| الإقامة | المدائن |
| الكنية | أبو صالح |
| اللقب | المدائني |
| الحياة العملية | |
روى له
|
|
| تعلم لدى | سفيان الثوري |
| التلامذة المشهورون | أحمد بن حنبل |
| المهنة | مُحَدِّث |
تعديل مصدري - تعديل  | |
سيرته
عدلكان من أبناء خراسان من أهل بغداد، فتحول إلى المدائن، واعتزل بها، وكان له فضل، ثم خرج إلى مكة، فنزلها إلى أن مات بها،[2] سنة 196 هـ، وقال محمد بن المثنى بن دينار العنزي وغيره: سنة 197 هـ.[3]
روايته للحديث النبوي
عدل- روى عن: إسماعيل بن مسلم العبدي، وعكرمة بن عمار، ومسعر بن كدام، وشعبة بن الحجاج، وأبان بن عبد الله البجلي، وصخر بن جويرية، وحريز بن عثمان، والحسن بن عمار، وسفيان الثوري، وإسرائيل بن يونس وعبد العزيز بن أبي رواد، ومالك بن مغول، وكامل بن العلاء.[4]
- روى عنه: أحمد بن حنبل، ويحيى بن أيوب المقابري، وأحمد بن أبي سريج الرازي، وعلي بن بحر، وأحمد بن محمد بن أبي رجاء، وأيوب بن منصور الكوفي، وحسن بن الرشيد البغدادي، والحسن بن الصباح البزار، وعلي بن محمد الطنافسي، ومحبوب بن موسى، وعبد الله بن السري الزاهد، وعبد الله بن خبيق الأنطاكيون، ومحمد بن منصور الطوسي، ونصير بن الفرج، ويعقوب الدورقي، ومحمد بن عيسى بن حيان المدائني.[4]
- الجرح والتعديل: قال يحيى بن معين: ثقة مأمون. وكذلك قال أبو حاتم الرازي. وقال النسائي: ثقة. وقال شمس الدين الذهبي: الإمام القدوة العابد شيخ الإسلام أبو صالح المدائني.[4]
المراجع
عدل- ^ "موسوعة الحديث : شعيب بن حرب". hadith.islam-db.com. مؤرشف من الأصل في 2020-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-28.
- ^ محمد بن سعد البغدادي (1990)، الطبقات الكبرى، تحقيق: محمد عبد القادر عطا (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 232، OCLC:949938103، QID:Q116749953 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ "ص330 - كتاب تاريخ بغداد ت بشار - شعيب بن حرب أبو صالح المدائني وهو من أبناء خراسان - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-28.
- ^ ا ب ج شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء» الطبقة التاسعة» شعيب بن حرب، جـ 9، صـ 189: 191، طبعة مؤسسة الرسالة 2001م نسخة محفوظة 2020-05-02 على موقع واي باك مشين.
