سعيد بنسعيد العلوي

مفكر واكاديمي مغربي

سعيد بنسعيد العلوي (مواليد سنة 1946، مكناس) مفكر وأكاديمي مغربي، حاصل على دكتوراه الدولة في الفلسفة بجامعة محمد الخامس بالرباط. له مجموعة من الدراسات والكتب.[1]

سعيد بنسعيد العلوي
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1946 (العمر 77–78 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مكناس  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة المغرب  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة مفكر،  وأستاذ جامعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم الأمازيغية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الأمازيغية،  والعربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

مسيرته

عدل

ولد سنة 1946 بمكناس. حصل على الإجازة سنة 1968، ثم على دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة سنة 1977، وفي سنة 1989 أحرز على دكتوراه الدولة. يشتغل أستاذا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط.

يتوزع إنتاجه بين الدراسة الفلسفية، البحث التاريخي الاجتماعي والبحث في الفكر السياسي. نشر منذ بدية السبعينات مجموعة من الدراسات بعدة صحف ومجلات.

حاصل على دكتوراه الدولة في الفلسفة بجامعة محمد الخامس بالرباط. العميد الأسبق لكلية الآداب بجامعة محمد الخامس، كما شغل منصب الأمين العام المساعد لمركز دراسات الأندلس وحوار الحضارات. عضو مجلس الأمناء لمؤسسة مؤمنون بلا حدود.[2]

أعماله

عدل
  • دولة الخلافة: دراسة في التفكير السياسي عند الماوردي، الرباط، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، 1980، (سلسلة رسائل وأطروحات، رقم 6). الكتاب في الأصل رسالة جامعية لنيل دبلوم الدراسات العليا، أعدها تحت إشراف محمد عابد الجابري ونوقشت بتاريخ 24 – 06 – 1977
  • الفقه والسياسة، بيروت، دار الحداثة، 1982
  • الإيديولوجيا والحداثة، قراءات في الفكر العربي المعاصر، الدار البيضاء، بيروت، المركز الثقافي العربي، 1987
  • الاجتهاد والتحديث: دراسة في أصول الفكر الفلسفي في المغرب، مالطا، مركز دراسات العالم الإسلامي، 1992
  • الخطاب الأشعري، بيروت، دار المنتخب العربي، 1992
  • الوطنية والتحديثية في المغرب: مجموعة دراسات حول الفكر الوطني وسيرورة التحديث في المغرب المعاصر
  • الإسلام وأسئلة الحاضـر، 2001

رويات

عدل
  • “مسك الليل” (2010).
  • ”الخديعة” (2011).
  • ”ثورة المريدين” (2016).
  • ”سبع ليال وثمانية أيام” (2017).
  • «حبس قارة» (2021).[3]

مراجع

عدل

روابط خارجية

عدل