سبخة بازر الصخرة
سبخة بازر[2] هي عبارة عن بحيرة كبيرة من المياه المالحة تقع في الجنوب بلدية بازر سكرة بـ دائرة العلمة الكائنة في ولاية سطيف الجزائرية.
الموقع | |
---|---|
الإحداثيات | |
المنطقة |
سبخة بازر بازر سكرة |
التقسيم الإداري | |
دول الحوض |
النوع | |
---|---|
مدة مكوث المياه |
مدة المكوث قبل التجدد |
ارتفاع السطح |
ارتفاع سطح الماء |
---|
نبذة عن سبخة بازر
عدلالسبخة أوالقلتة، أو سبخة بازر وهناك من يطلقون عليها اسم المنطقة الرطبة، وتعد سبخة بازر سكرة التي يحدها من الشمال مرجة الشطوط ومن الشرق مشتة النواصر، وتبعد عن مدينة العلمة بـ09 كلم من بين المحميات التي تتطلب اهتماما خاصا وبرنامجا مسطرا لعطائها مكانة محلية أولا ووطنية ثانيا، وهي تتربع على مساحة تقدر بـ1150 هكتار وتصب فيها ثلاثة أودية، واد القيطون وجرمان وواد الملاح. هذا الأخير الذي يزود السبخة بالمياه الصناعية وهو الذي يضمن تشبعها أيام فصل الصيف، إضافة إلى مياه شعبة براو وشعبة النواصر. وهذه السبخة تتنوع بغطاء نباتي وحيواني وبالأخص منه الطيور المائية والتي تقدر بحوالي 14 نوع حسب إحصائيات الفلاحة والتنمية الريفية لسنة 2007. وإن أهمية هذه المحمية، يوجب أن لاتبقى دون استغلال عقلاني ورشيد والذي يؤهلها أن تكون قطبا سياحيا ليس في الجزائر فقط بل على الصعيد العالمي أيضا.[3]
الموقع
عدل- الإحداثيات: 36°02′22″N 5°40′46″E / 36.03944°N 5.67944°E
تقع سبخة بازر في جنوب بلدية بازر سكرة الواقعة بـ دائرة العلمة الكائنة في ولاية سطيف الجزائرية ، على دائرة عرض : 36.0538433 و خط طول : 5.6470148 وعلى إرتفاع 500 متر فوق سطح البحر، تبعد عن ساحل البحر الأبيض المتوسط بحوالي 109 كم والذي يقع شمالها، يحدها من الشمال مرجة الشطوط، وجنوباً الڤلتة وحي الساحل، وشرقاً مشتة النواصر، وغرباً الزعابيب، بالقرب من الغرب منها يمر طريق الزعابيب البلدي، وبالقرب من الجنوب منها يمر الطريق الوطني رقم 75 ، وتبعد عن مدينة العلمة بـ 09 كلم، ومدينة سطيف بـ حوالي 36 كلم.
انظر أيضا
عدلالمراجع
عدل- ^ ا ب ج د مذكور في: خادم الأسماء الجغرافية (GNS). تاريخ النشر: 11 يونيو 2018. معرف ميزة GNS: -460311.
- ^ "Sebkhet Bazer | Service d'information sur les Sites Ramsar". rsis.ramsar.org. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-26.
- ^ السبخة معلم سياحي في طي النسيان — النهار أونلاين نسخة محفوظة 6 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.