ذكاء اصطناعي مولد

الذكاء الاصطناعي التوليدي[2] أو المولِّد هو ذكاء اصطناعي قادر على إنشاء نصوص أو صور أو وسائط أخريات باستخدام النماذج المولِّدة أو التوليدية.[3][4][5] تتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي المُولدة أنماط وبنية بيانات التدريب المدخلة ثم تُنشِئ بيانات جديدة لها خصائص مماثلة.[6][7]

صورة انطباعية لشخصيات في مشهد أوبرا مستقبلي
مسرح أوبرا الفضاء صورة مصنوعة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي ميدجورني

في أوائل عام 2020 أدى التقدم في الشبكات العصبية العميقة القائمة على المحولات إلى تمكين عدد من أنظمة الذكاء الاصطناعي المُولدة المعروفة بقبول بالهندسة الفورية مدخلا. يتضمن ذلك روبوتات الدردشة ذات النماذج اللغوية الكبيرة مثل ChatGPT وCopilot وبارد وLLaMA وأنظمة فن الذكاء الاصطناعي لتحويل النص إلى صورة مثل ستيبل ديفيوجن ومِدجُرني ودال إي.[8][9][10]

يستخدم الذكاءَ الاصطناعي المُولّد مجموعةٌ واسعة من المجالات مثل الفن والكتابة وكتابة السيناريو وتطوير البرمجيات وتصميم المنتجات والرعاية الصحية والتمويل والألعاب والتسويق والأزياء.[11][12][13] ارتفع الاستثمار في الذكاء الاصطناعي المُولّد خلال أوائل عام 2020، حيث قامت الشركات الكبيرة مثل مايكروسوفت وجوجل وبايدو بالإضافة إلى العديد من الشركات الصغيرة بتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المُولد.[3][14][15] ومع ذلك، ثمة مخاوف بشأن احتمال إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي المُولّد في الجرائم الإلكترونية أو إنشاء أخبار كاذبة أو التزييف العميق الذي يمكن استخدامه لخداع الناس أو التلاعب بهم.[16][17]

التاريخ

عدل

التاريخ المبكّر

عدل

منذ بدايته، أثار الباحثون في هذا المجال جدالاتٍ فلسفيةً وأخلاقيةً حول طبيعة العقل البشري وعواقب خلق كائناتٍ اصطناعيةٍ ذات ذكاءٍ شبيهٍ بِالذكاء البشري؛ وقد تم استكشاف هذه القضايا سابقًا من خلال الأساطيرِ والخيالِ والفلسفة منذ العصور القديمة.[18] يعود مفهوم الفن الآلي إلى الأوتوماتا في الحضارة اليونانية القديمة على الأقل، حيث وُصِف مُخترعون مثل دايدالوس وهيرو الإسكندري بأنهم صمموا آلاتٍ قادرةً على كتابة النصوص وإصدار الأصوات وعزف الموسيقى.[19][20] ازدهر تقليد الأوتوماتا الإبداعية عبر التاريخ، ومثلَته آلةُ مايلارديت التي تم إنشاؤها في أوائل القرن التاسع عشر.[21] تم استخدام سلاسل ماركوف لفترةٍ طويلةٍ لِنمذجة اللغات الطبيعية منذ تطويرِها من قِبَل عالم الرياضيات الروسي أندريه ماركوف في أوائل القرن العشرين. نشر ماركوف أول ورقةٍ بحثيةٍ له حول هذا الموضوع في عام 1906، [22][23] وحلل نمط حروف العلة والساكنة في رواية "يوجيني أونجين" باستخدام سلاسل ماركوف. بمجرد تعلم سلسلة ماركوف على مجموعة نصوص، يُمكن استخدامُها بعد ذلك كمُولد نصوصٍ احتمالي.[24][25]

الذكاء الاصطناعيّ الأكاديميّ

عدل

تم إنشاء التخصص الأكاديمي للذكاء الاصطناعي في ورشة عملٍ بحثيةٍ عقدت في كلية دارتموث عام 1956، وشهد عدة موجاتٍ من التقدم والتفاؤل في العقود التي تلت ذلك.[26] بدأ بحث الذكاء الاصطناعي في الخمسينيات من القرن الماضي بأعمالٍ مثل "آلات الحوسبة والذكاء" (1950) و"مشروع دارتموث الصيفي للبحوث في الذكاء الاصطناعي" لعام 1956. منذ الخمسينيات، استخدم الفنانون والباحثون الذكاء الاصطناعي لإنشاء أعمالٍ فنية. بحلول أوائل السبعينيات، كان هارولد كوهين ينشئ ويعرض أعمالًا فنيةً مولدةً بواسطة الذكاء الاصطناعي تم إنشاؤها بواسطة AARON، وهو برنامج كمبيوترٍ أنشأه كوهين لتوليد اللوحات.[27]

تم استخدام مصطلحي "تخطيط الذكاء الاصطناعي التوليدي" أو "التخطيط التوليدي" في الثمانينيات والتسعينيات للإشارة إلى أنظمة تخطيط الذكاء الاصطناعي، وخاصةً تخطيط العمليات بمساعدة الكمبيوتر، المستخدمة لتوليد تسلسلاتٍ من الإجراءات للوصول إلى هدفٍ محدد.[28][29] استخدمت أنظمة تخطيط الذكاء الاصطناعي التوليدي أساليب الذكاء الاصطناعي الرمزية مثل بحث فضاء الحالة وتلبية القيود، وكانت تقنيةً "ناضجةً نسبيًا" بحلول أوائل التسعينيات. تم استخدامها لتوليد خطط عملٍ للأزمات للاستخدام العسكري، [30] وخطط العمليات للتصنيع، [29] وخطط القرار كما هو الحال في نموذج المركبة الفضائية المستقلة.[31]

الشّبكات العصبية التوليدية (2014-2019)

عدل
 
في الأعلى مصنّف صور مثال على شبكةٍ عصبيةٍ مدرّبةٍ بهدفٍ تمييزيّ. في الأسفل نموذج تحويل النّصّ إلى صورة، مثال على شبكةٍ مدرّبةٍ بهدفٍ توليديّ.

غالبًا ما يستخدم مجال التعلم الآلي النماذج الإحصائية، بما في ذلك النماذج التوليدية، لنمذجة البيانات والتنبؤ بها. بدءًا من أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، دفع ظهور التعلم العميق التقدم والبحث في تصنيف الصور والتعرف على الكلام ومعالجة اللغة الطبيعية ومهام أخرى. عادةً ما تم تدريب الشبكات العصبية في هذه الحقبة كنماذج تمييزية، نظرًا لصعوبة النمذجة التوليدية.[32]

في عام 2014، أدت تطورات مثل المشفر التلقائي التبايني والشبكة التوليدية التنافسية إلى إنتاج أول شبكاتٍ عصبيةٍ عميقةٍ عمليةٍ قادرةٍ على تعلم النماذج التوليدية، بدلًا من التمييزية، لبياناتٍ معقدةٍ مثل الصور. كانت هذه النماذج التوليدية العميقة هي الأولى التي تخرج ليس فقط علامات التصنيف للصور ولكن أيضًا الصور بأكملها.

في عام 2017، مكنت شبكة المحولات من تحقيق تقدمٍ في النماذج التوليدية مقارنةً بنماذج الذاكرة الطويلة قصيرة المدى القديمة، [33] مما أدى إلى أول محولٍ توليديٍ مدربٍ مسبقًا (GPT)، والمعروف باسم GPT-1، في عام 2018.[34] تبع ذلك في عام 2019 GPT-2 الذي أظهر القدرة على التعميم غير المراقب على العديد من المهام المختلفة كنموذجٍ أساسي.[35]

طفرة الذكاء الاصطناعيّ التوليديّ منذ 2020

عدل

في عام 2021، شهد إصدار دال-إي، وهو نموذج توليديّ للبيكسلات يعتمد على المحوّلات، تبعه ميدجورني وستيبل ديفيوجن، ظهور فنّ الذّكاء الاصطناعيّ العمليّ عالي الجودة من مطالبات اللّغة الطّبيعية.

أدّى الإصدار العامّ لشات جي بي تي في عام 2022 إلى شيوع استخدام الذّكاء الاصطناعيّ التّوليديّ لمهامّ عامّةٍ قائمةٍ على النّصّ.[36]

في مارس 2023، تمّ إصدار جي بي تي-4، وجادل فريق من أبحاث مايكروسوفت بأنّه "يمكن اعتباره بشكلٍ معقولٍ نسخةً مبكّرةً (ولكن لا تزال غير كاملة) من نظام الذّكاء الاصطناعيّ العامّ".[37] اعترض علماء آخرون على أنّ جي بي تي-4 يصل إلى هذه العتبة، واصفين الذّكاء الاصطناعيّ التّوليديّ بأنّه "لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى معيار الذّكاء البشريّ العامّ".[38] في عام 2023 أصدرت ميتا نموذج ذكاءٍ اصطناعيٍّ يسمّى (بالإنجليزية: ImageBind)‏ يجمع البيانات من النّصّ والصور والفيديو والبيانات الحرارية والبيانات ثلاثية الأبعاد والصّوت والحركة، والذي من المتوقّع أن يسمح بمحتوىً غامرٍ أكثر للذّكاء الاصطناعيّ التّوليديّ.[39][40]

وفقًا لمسح أجرته ساس ومركز كولمان باركس للأبحاث، تعدّ الصّين رائدةً في العالم في تبنّي الذّكاء الاصطناعيّ التّوليديّ، حيث يستخدم 83% من المستجيبين الصّينيين هذه التّكنولوجيا، متجاوزين المتوسّط العالميّ البالغ 54% والولايات المتحدة بنسبة 65%. كشف تقرير للأمم المتحدة أنّ الصّين قدّمت أكثر من 38 ألف براءة اختراع في الذكاء الاصطناعي التوليدي من عام 2014 إلى عام 2023، متجاوزةً بكثير الولايات المتحدة.[41]

الأنماط

عدل

بُني نظام الذكاء الاصطناعي التوليدي على أسس من تقنيات التعلم الآلي غير المراقب، مثل الشبكات العصبية العميقة كالشبكات الخصمية التوليدية والمشفرات الرمزية التلقائية والمحولات. ويمكن تطويره كذلك باستخدام تقنيات التعلم الآلي ذاتي الإشراف على مجموعات بيانات واسعة.

تتوقف فعالية هذا النظام بصورة كبيرة على جودة البيانات المدخلة إليه. ويمكن أن يكون هذا النظام أحادي الوسائط، أي يعتمد على نوع واحد من المدخلات، أو متعدد الوسائط، حيث يستقبل أنواعًا متعددة من البيانات.[42] فعلى سبيل المثال، يقبل أحد إصدارات نموذج جي بي تي-4 من شركة أوبن أيه آي كلًا من النصوص والصور كمُدخلات.[43]

النصوص

عدل

ابتداءً من ظهور أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية المعتمدة على تدريبها على الكلمات أو رموزها اللغوية، مثل جي بي تي-3، وجي بي تي-4، وجي بي تي-4o، ولامدا، ولاما، وبلوم، وجيميناي وغيرها، صارت هذه الأنظمة قادرة على معالجة اللغات الطبيعية وإنجاز الترجمة الآلية وتوليد نصوص شبيهة بالنصوص البشرية. كما يمكن الاستعانة بها كقاعدة أساسية للعديد من المهام الأخرى.[44] وتشمل مجموعات البيانات التي تدربت عليها هذه الأنظمة موسوعة ويكيبيديا العربية ومجموعة كتب BookCorpus وغيرها." [45]

البرمجيات

عدل

إضافةً إلى النصوص اللغوية الطبيعية، يمكن تدريب النماذج اللغوية الضخمة على نصوص لغات البرمجة، مما يمكّنها من توليد شفرات مصدرية لبرامج حاسوبية مبتكرة. ومن الأمثلة البارزة على ذلك نموذج كودكس المطوّر من قبل شركة أوبن إيه آي. [46]

الصور

عدل
 
صورة مُولدة عبر ستيبل دفيوجن بالمطالبة التالية: صورة لرائد فضاء يمتطي حصانًا

يُعدُّ إنتاج الفنون البصرية عالية الجودة من أبرز التطبيقات التي يستخدم فيها الذكاء الاصطناعي التوليدي.[47] وتعتمد هذه الأنظمة الذكية، مثل "إيماجن"، و"دال-إي"، و"ميدجورني"، و"أدوبي فايرفلاي"، و"ستابل دفيوجن" وغيرها، على تدريبها على مجموعات ضخمة من الصور المقترنة بأوصاف نصية. وتستخدم هذه الأنظمة بشكل واسع في توليد صور واقعية بدءًا من نصوص وصفية، وفي نقل الأنماط الفنية المعقدة. [48] ومن الأمثلة على هذه المجموعات الضخمة من البيانات "لايون-5 بي" وغيرها.

الصوت

عدل

يمكن تدريب الذكاء الاصطناعي التوليدي على مقاطع صوتية بشكل مُكثف لخلق توليف صوتي طبيعي، وتحويل النص إلى كلام بطريقة سلسة، كما يتجلى ذلك في أدوات التوليف السياقية كإلفن لابس أو "فويس بوكس" من منصة ميتا.[49] ويمكن تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل (MusicLM) و(MusicGen) على أشكال الموجة الصوتية للموسيقى المسجلة مع تعليقات نصية، [50][51] لتوليد عينات موسيقية جديدة بناءً على أوصاف نصية، كقولنا 'لحن كمان هادئ مدعوم بصوت غيتار مشوه.

الموسيقى

عدل

تمكنت تقنيات التزييف العميق من توليد مقاطع صوتية مزيفة تحاكي أصوات الفنانين بصورة واقعية. ومن الأمثلة على ذلك، توليد مقطع صوتي لأغنية (بالإنجليزية: Savages)‏ باستخدام الذكاء الاصطناعي لمحاكاة صوت مغني الراب الشهير جاي-زي. ورغم وجود حماية قانونية لحقوق الطبع والنشر للألحان وكلمات الأغاني، إلا أن الأصوات الفنية لا تزال خارج نطاق هذه الحماية، مما يفتح الباب أمام استغلالها من قبل تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وقد أثار هذا الأمر جدلًا واسعًا حول ضرورة منح الفنانين حقوق ملكية على الأصوات التي تحمل بصمتهم الفنية، حتى في حال استخدامها في إنتاج محتوى مزيف. [52]

كما ظهرت برامج حاسوبية تعتمد على الذكاء الاصطناعي قادرة على توليد ألحان موسيقية كاملة بناءً على مدخلات نصية بسيطة واختيار النمط الموسيقي المطلوب. وتستند هذه البرامج إلى قواعد بيانات ضخمة من المقاطع الموسيقية والألحان الجاهزة. [53]

الفيديو

عدل
مقطع مرئي أنتجته منصة سورا بناءً على الأمر: الحياة البرية في بورنيو على نهر كيناباتانغان.

يمكن للأنظمة الذكية التوليدية التي تتدرب على بيانات فيديو مشروحة أن تنتج مقاطع فيديو مترابطة زمنيًا، غنية بالتفاصيل، واقعية بصريًا. ومن الأمثلة على ذلك نموذج سُورا من أوبن أيه آي،[54] ونموذجي "Gen-1" و"Gen-2" من رنواي، [55] ونموذج "Make-A-Video" من ميتا. [56]

الحركات

عدل

يمكن تعليم الذكاء الاصطناعي التوليدي تحريك الآلات لتخطيط مسارات جديدة أو التنقل. مثلاً، يستخدم نموذج "يونيباي" من "غوغل للأبحاث" أوامر مثل "امسك الكأس الأزرق" أو "انظف الصحن بالإسفنجة الصفراء" لتحريك ذراع آلي. [57] ويمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي التي تفهم الصور والكلمات والأفعال، مثل "آر تي - 2" من غوغل، أن تفهم أوامر المستخدم البسيطة وتنفذها بناءً على ما تراه، كأن يطلب المستخدم "امسك الديناصور" من بين ألعاب أخرى، فيقوم النظام بذلك. [58]

النمذجة ثلاثية الأبعاد

عدل

يُمكن للتصميم الحاسوبي المدعوم بالذكاء الاصطناعي أن يحوّل النصوص والصور والفيديوهات إلى نماذج ثلاثية الأبعاد تلقائيًا، مما يسرع عملية تصميم النماذج ثلاثية الأبعاد.[59] ويمكن بناء مكتبات برمجية للتصميم الحاسوبي تعتمد على الذكاء الاصطناعي باستخدام البيانات المفتوحة المتعلقة بالمخططات والرسوم البيانية.[60] كما توفر أدوات الذكاء الاصطناعي مساعدة قيمة في تبسيط سير العمل وتسهيل عملية التصميم. [61]

البرامج والأجهزة

عدل
 
بنية وكيل الذكاء الاصطناعي التوليدي

تستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لتشغيل منتجات روبوت المحادثة مثل شات جي بي تي، وأدوات البرمجة مثل غيت هاب كوبايلوت، [62] ومنتجات تحويل النص إلى صورة مثل ميدجورني، ومنتجات تحويل النص إلى فيديو مثل رنواي جين-2.[63] تم دمج ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجموعةٍ متنوعةٍ من المنتجات المتاحة تجاريًا مثل مايكروسوفت أوفيس (مايكروسوفت كوبايلوت[64] وجوجل صور، [65] وأدوبي فايرفلاي.[66] تتوفر العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي أيضًا كبرامج مفتوحة المصدر، بما في ذلك ستيبل ديفيوجن ونموذج اللغة لاما.[67]

يمكن تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الأصغر التي تحتوي على ما يصل إلى بضعة ملياراتٍ من المعلمات على الهواتف الذكية والأجهزة المضمنة وأجهزة الكمبيوتر الشخصية. على سبيل المثال، يمكن تشغيل لاما-7B (إصدار يحتوي على 7 مليارات معلمة) على راسبيري باي 4، [68] ويمكن تشغيل إصدارٍ واحدٍ من ستيبل ديفيوجن على آيفون 11.[69]

يمكن تشغيل النماذج الأكبر التي تحتوي على عشرات المليارات من المعلمات على أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر المكتبية. لتحقيق سرعة مقبولة، قد تتطلب النماذج من هذا الحجم مسرعات مثل رقائق وحدة معالجة الرسوميات التي تنتجها إنفيديا وإي إم دي، أو المحرك العصبي المضمنة في منتجات أبل سيليكون. على سبيل المثال، يمكن تكوين إصدار لاما ذي 65 مليار معلمة للعمل على كمبيوتر مكتبي.[70]

تشمل مزايا تشغيل الذكاء الاصطناعي التوليدي محليًا حماية الخصوصية والملكية الفكرية، وتجنب تحديد المعدل والرقابة. يركز منتدى على ريديت بشكل خاص على استخدام بطاقة الرسوميات من فئة المستهلكين، [71] من خلال تقنياتٍ مثل الضغط. هذا المنتدى هو أحد مصدرين فقط يثق بهما أندريه كارباثي لمعايير نماذج اللغة.[72] دعا يان ليكون إلى نماذج مفتوحة المصدر لقيمتها للتطبيقات الرأسية، [73] ولتحسين سلامة الذكاء الاصطناعي.[74]

عادةً ما تعمل نماذج اللغة التي تحتوي على مئات المليارات من المعلمات، مثل جي بي تي-4 أو بالم، على أجهزة كمبيوتر مركز البيانات المجهزة بمصفوفاتٍ من وحدات معالجة الرسومات (مثل H100 من إنفيديا) أو رقائق مسرع الذكاء الاصطناعي (مثل TPU من جوجل). عادةً ما يتم الوصول إلى هذه النماذج الكبيرة جدًا كخدمات سحابية عبر الإنترنت.

في عام 2022، فرضت ضوابط التصدير الجديدة للولايات المتحدة على الحوسبة المتقدمة وأشباه الموصلات إلى الصين قيودًا على صادرات رقائق وحدة معالجة الرسوميات ومسرعات الذكاء الاصطناعي المستخدمة للذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الصين.[75] تم تطوير رقائق مثل (بالإنجليزية: NVIDIA A800)‏ [76] و(بالإنجليزية: Biren Technology BR104)‏ [77] لتلبية متطلبات العقوبات.

هناك برامج مجانية في السوق قادرة على التعرف على النص الذي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي التوليدي (مثل جي بي تي زيرو [الإنجليزية])، بالإضافة إلى الصور أو الصوت أو الفيديو القادمة منه.[78] تشمل استراتيجيات التخفيف المحتملة لكشف محتوى الذكاء الاصطناعي بشكلٍ عام العلامات المائية الرقمية، ومصادقة المحتوى، واسترجاع المعلومات، ونماذج مصنف التعلم الآلي.[79] على الرغم من ادعاءات الدقة، فإن أدوات الكشف عن نصوص الذكاء الاصطناعي المجانية والمدفوعة غالبًا ما تنتج نتائج إيجابيةً خاطئة، متهمةً الطلاب خطأً بتقديم أعمال مولدة بالذكاء الاصطناعي.[80][81]

القانون والتشريع

عدل

في الولايات المتحدة الأمريكية، أبرمت مجموعة من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، من قبيل أوبن إيه آي وألفابت وميتا، اتفاقية طوعية مع الإدارة الأمريكية في شهر يوليو من عام 2023، تهدف إلى وضع علامة مميزة على المحتوى الذي تولّده أنظمة الذكاء الاصطناعي.[82] وفي شهر أكتوبر من العام نفسه، تم توسيع نطاق هذه الإجراءات من خلال الأمر التنفيذي رقم 14110 الذي استند إلى قانون الإنتاج الدفاعي، ليفرض على جميع الشركات الأمريكية إشعار الحكومة الفيدرالية عند تدريب نماذج معينة من الذكاء الاصطناعي ذات القدرات العالية.[83][84]

أما في الاتحاد الأوروبي، فقد تضمن مشروع قانون الذكاء الاصطناعي المقترح مجموعة من المتطلبات التي تهدف إلى تنظيم هذا المجال، ومن بين هذه المتطلبات الإفصاح عن المواد المحمية بحقوق النشر التي تستخدم في تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية، وكذلك ضرورة الإشارة بوضوح إلى أن أي مخرجات يتم توليدها بواسطة هذه الأنظمة هي من صنع الذكاء الاصطناعي. [85][86]

أصدرت إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية "اللوائح المؤقتة لإدارة خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي" والتي تستهدف تنظيم جميع خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتاحة للجمهور. تتضمن هذه اللوائح مجموعة من الشروط، من بينها إلزامية وضع علامة مائية على الصور أو مقاطع الفيديو المُولَّدة آليًا، ووضع معايير صارمة لجودة البيانات المستخدمة في تدريب هذه النماذج وتصنيفها، إلى جانب قيود مشددة على جمع البيانات الشخصية. كما توجّه اللوائح بأن تكون مخرجات الذكاء الاصطناعي التوليدي متسقة مع "القيم الاشتراكية الأساسية". [87][88]

حقوق النشر

عدل

التدريب باستخدام محتوى محمي بحقوق النشر

عدل

خضع أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، أمثال شات جي بي تي وميدجورني، لتدريب عميق على مجموعات ضخمة من البيانات المتاحة للعموم، والتي تشمل أعمالًا محمية بحقوق التأليف والنشر. وقد دفع مطورو هذه الأنظمة بأن هذا التدريب يقع ضمن مفهوم الاستخدام العادل، في حين يرى أصحاب الحقوق أن ذلك يعد انتهاكًا صريحًا لحقوقهم.[89]

يدافع أنصار هذا التدريب، الذي يُطلق عليه "الاستخدام العادل"، عن أن هذا الاستخدام تحويلي بطبيعته، ولا يشمل نسخًا حرفية للأعمال المحمية وإتاحتها للجمهور. وعلى الجانب الآخر، يرى المنتقدون أن مولدات الصور مثل ميدجورني قادرة على إنتاج نسخ شبه مطابقة للصور المحمية، وأن برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي تشكل منافسة مباشرة للمحتوى الذي تدربت عليه.

يدافع أنصار تدريب الاستخدام العادل عن أن هذا الاستخدام تحويلي بطبيعته، ولا يشمل نسخًا مباشرًا لأعمال محمية وإتاحتها للجمهور. [89] وعلى الجانب الآخر، يرى المنتقدون أن مولدات الصور مثل ميدجورني قادرة على إنتاج نسخ طبق الأصل تقريبًا لصور محمية، [90] وأن برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي تشكل منافسة مباشرة للمحتوى الذي تدربت عليه. [91]

حتى عام 2024 لا تزال المحاكم تشهد العديد من القضايا المتعلقة باستخدام المواد المحمية بحقوق التأليف والنشر في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. فقد رفعت وكالة غيتي إيميجز دعوى قضائية ضد شركة "ستابيليتي أيه آي" بسبب استخدامها لصورها في تدريب نموذج ستيبل ديفيوجن. كما رفع كل من نقابة المؤلفين وصحيفة نيويورك تايمز دعاوى قضائية ضد شركتي مايكروسوفت وأوبن أيه آي بسبب استخدام أعمالهما في تدريب نموذج شات جي بي تي. [92][93]

حقوق نشر المحتوى المولَّد بالذكاء الاصطناعي

عدل

تُثار تساؤلات جوهرية حول إمكانية حماية الأعمال المولدة بالذكاء الاصطناعي بحقوق النشر. وقد اتخذت مكتب حقوق الطبع والنشر بالولايات المتحدة موقفًا واضحًا برفض حماية الأعمال التي تخلو من أي بصمة بشرية، مؤكدة على ضرورة وجود عنصر إبداعي بشري أصيل.[94] ورغم ذلك، تبقى هذه القضية مفتوحة للنقاش، حيث دعت المكتبة إلى مشاركة الجمهور لإعادة تقييم هذه القواعد في ظل التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي. [95]

المخاوف

عدل

أثار تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي مخاوف عارمة لدى الحكومات والشركات والأفراد على حد سواء، مما حدا بهم إلى الاحتجاج والتوجه إلى القضاء والمطالبة بوقف تجارب الذكاء الاصطناعي. وتزامنًا مع ذلك، اتخذت حكومات عديدة إجراءات تنظيمية في هذا الصدد. وفي إحاطة قدمها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى مجلس الأمن في يوليو عام 2023، أكد على أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يحمل في طياته إمكانات هائلة للخير والشر على نطاق واسع. وأشار إلى أن هذه التقنية من شأنها أن تسارع وتيرة التنمية العالمية وتضيف ما بين عشرة وخمسة عشر تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول عام 2030. ومع ذلك، حذر من أن استخدامه السيئ قد يؤدي إلى نتائج كارثية، مثل خسائر فادحة في الأرواح والدمار الشامل والصدمات النفسية العميقة على نطاق غير مسبوق. [96]

فقدان الوظائف

عدل
 
محتج في إضراب نقابة كتاب أمريكا الذي وقع عام 2023. ومن بين مطالب النقابة، وإن لم تكن الأبرز، "وضع ضوابط على استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي".[97]

منذ بدايات تطوير الذكاء الاصطناعي، طرح منشئ برنامج إليزا، جوزيف فايزنباوم وآخرون، تساؤلات جوهرية حول مدى ملاءمة تكليف الحواسيب بمهام معينة، بالنظر إلى الفوارق الجوهرية بين قدرات الحواسيب والبشر، وبين العمليات الحسابية والأحكام القيمية التي تتطلب تفكيرًا نقديًا. [98]

في أبريل من عام 2023، أفاد باحثون أن تقنيات الذكاء الاصطناعي في توليد الصور أدت إلى فقدان ما يقرب من 70% من وظائف رسامي ألعاب الفيديو في الصين.[99][100] وفي يوليو من العام نفسه، ساهمت التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي في تفاقم النزاعات العمالية في هوليوود، حيث أعلنت فران دريشر رئيسة نقابة ممثلي الشاشة أن الذكاء الاصطناعي يشكل تهديدًا وجوديًا للمهن الإبداعية.[101] كما اعتبرت تقنيات توليد الصوت التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تحديًا مباشرًا لقطاع التمثيل الصوتي.[102][103]

لا يزال التفاعل بين الذكاء الاصطناعي والمخاوف المتعلقة بالتوظيف في المجتمعات المهمشة حول العالم يمثل قضية بالغة الأهمية. ففي الوقت الذي يعد فيه الذكاء الاصطناعي بزيادة الكفاءة وتطوير المهارات، تظل المخاوف بشأن فقدان الوظائف والتحيزات في عمليات التوظيف قائمة بين هذه الفئات، كما تشير استطلاعات الرأي التي أجرتها مجلة فاست كومباني.

وللاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي في بناء مجتمع أكثر عدالة، ينبغي اتخاذ خطوات استباقية تشمل الحد من التحيزات، وتعزيز الشفافية، واحترام الخصوصية، وتشجيع التنوع في فرق العمل، واعتماد معايير أخلاقية صارمة. وتتضمن الاستراتيجيات المقترحة إعادة توجيه السياسات نحو التنظيم الشامل والتصميم الذي يأخذ في الاعتبار احتياجات الجميع، بالإضافة إلى الاستثمار في التعليم المخصص لتقليل الآثار السلبية للذكاء الاصطناعي وتعظيم فوائده. [104]

التحيز العرقي والجنسي

عدل

إن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية قادرة على عكس وتضخيم أي انحياز ثقافي كامن في البيانات الأساسية. فعلى سبيل المثال، قد يفترض نموذج اللغوي أن الأطباء والقضاة من الرجال، وأن السكرتيرات أو الممرضات من النساء، إذا كانت هذه الانحيازات سائدة في بيانات التدريب.[105] وبالمثل قد ينتج نموذج الصور الذي يُطلب منه توليد "صورة لرئيس تنفيذي" عددًا غير متناسب من صور لرؤساء تنفيذيين من الذكور البيض،[106] إذا ما تدرب على مجموعة بيانات متحيزة عرقيًا. وقد جُرّبت عدة طرق للتخفيف من هذا الانحياز،[107] مثل تعديل المطالبات الإدخالية وإعادة توازن بيانات التدريب. [108]

التزييف العميق

عدل

التزييف العميق، وهو مصطلح مركب يعكس تزاوج تقنيات التعلم العميق مع عمليات التزييف،[109] يمثل أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي في مجال تعديل المحتوى المرئي. يتيح هذا التقنية استبدال وجه شخص ما بوجه آخر في صورة أو مقطع فيديو بدقة مذهلة، وذلك بفضل القدرات المتطورة للشبكات العصبية الاصطناعية. [110]

ولقد أثار التزييف العميق موجة واسعة من الاهتمام والمخاوف، إذ بات يستغل في إنتاج محتوى مزيف يحاكي الواقع بشكل مقنع.[111][112] ومن أبرز الاستخدامات السلبية لهذه التقنية: إنتاج مقاطع فيديو إباحية مزيفة لشخصيات مشهورة،[113] والانتقام الإباحي، ونشر الأخبار الكاذبة والشائعات، والتلاعب بالرأي العام،[114][115] وتضليل المعلومات الصحية، وارتكاب عمليات الاحتيال، والتدخل في الانتخابات. [116][117]

وفي ظل هذه التطورات الخطيرة، باتت هناك حاجة ملحة إلى تطوير أدوات وأساليب للكشف عن المحتوى المزيف، وتحديد هوية الجهات التي تقف وراءه. وقد أطلقت العديد من الشركات والحكومات مبادرات للتصدي لهذه الظاهرة الخطيرة. [118][119]

وقد كشفت دراسة أجرتها شركة "لوجيكالي" للتحقق من الحقائق في يوليو 2023 أن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الشهيرة مثل ميدجورني ودال-إي 2 وستابل ديفوجن قادرة على إنتاج صور مزيفة واقعية للغاية، مما يزيد من صعوبة التمييز بين الحقيقة والزيف. [120][121]

وفي سياق البحث عن حلول لهذه المشكلة، اقترح باحثون في أبريل 2024 استخدام تقنية دفتر الأستاذ الموزع (بلوك تشين) لتعزيز الشفافية والتحقق من صحة البيانات المستخدمة في تطوير وتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي. [122]

تزييف عميق صوتي

عدل

أثارت حالات استغلال البرمجيات المولدة للأصوات في إنتاج تصريحات مثيرة للجدل منسوبة إلى مشاهير ومسؤولين وشخصيات بارزة، قلقًا أخلاقيًا بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا المجال.[123][124] وقد تسببت هذه الحالات في تساؤلات حول حدود هذا التكنولوجيا وآثارها السلبية.[125][126] وردًا على هذه المخاوف، أعلنت بعض الشركات المتخصصة في توليد الأصوات عن اتخاذ إجراءات وقائية لمنع الاستخدام غير المشروع لهذه التقنية،[127][128] مثل فرض ضوابط تحقق من هوية المستخدم. [129]

ولم تقتصر المخاوف على مجال التصريحات الصوتية، بل امتدت إلى عالم الموسيقى. فقد شهدنا استخدام تقنيات توليد الأصوات في إنشاء أعمال موسيقية منسوبة إلى فنانين مشهورين، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا حول حقوق الملكية الفكرية وأصالة الأعمال الفنية.[130][131][132] كما استُخدمت هذه التقنيات في تحسين جودة تسجيلات موسيقية مسربة أو غير مكتملة، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه التقنية على صناعة الموسيقى. [133]

وفي مجال الفن الرقمي، ظهرت شخصيات فنية رقمية جديدة تم إنشاؤها بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي، وحظيت بعضها بشعبية كبيرة. ومع ذلك، واجه مطورو هذه الشخصيات انتقادات لاذعة بسبب طبيعتها الاصطناعية، والتي قد تؤدي إلى فقدان القيمة الفنية للأعمال الفنية التقليدية.[134] كما أثيرت مخاوف بشأن المحتوى الذي تقدمه هذه الشخصيات، والذي قد يكون غير لائق أو يضر بسمعة الفنانين الحقيقيين. [135]

الجريمة السيبرانية

عدل

استُغلّت قدرة الذكاء الاصطناعي التوليدي على توليد محتوى وهمي شبيه بالواقع في تنفيذ العديد من الجرائم الإلكترونية، ومن أبرزها عمليات الاحتيال الإلكتروني.[136] فقد استخدمت مقاطع الفيديو والصوت المزيفة التي أنتجها الذكاء الاصطناعي في نشر معلومات مضللة وعمليات احتيال واسعة النطاق. وقد حذر شومان غوسماجومدر، رئيس مكافحة الاحتيال السابق في شركة غوغل، من أن هذه التقنية، رغم الضجة الإعلامية التي أثيرت حولها في البداية، ستصبح قريبًا أمرًا اعتياديًا، مما يزيد من خطورتها. [137]

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد استُخدمت نماذج اللغات الكبيرة وغيرها من أشكال الذكاء الاصطناعي في توليد كميات هائلة من النصوص لإنشاء مراجعات وهمية على مواقع التجارة الإلكترونية بهدف تضليل المستهلكين وتعزيز تقييم المنتجات بشكل غير مشروع.[138] بل إن مجرمي الإنترنت قاموا بتطوير نماذج لغوية كبيرة مخصصة للاحتيال، مثل ورم جي بي تي (WormGPT)، وفراد جي بي تي (FraudGPT). [139]

كشفت الأبحاث الحديثة لعام 2023 عن وجود نقاط ضعف جوهرية في الذكاء الاصطناعي التوليدي يمكن للمجرمين استغلالها لاستخراج معلومات حساسة والتلاعب بالأنظمة الأمنية. وقد قدمت هذه الأبحاث أمثلة عملية على هجمات نُفذت على روبوت الدردشة شات جي بي تي، مثل عمليات اختراق الأنظمة والتحايل النفسي العكسي. وعلاوة على ذلك، يمكن للأفراد ذوي النوايا السيئة استخدام شات جي بي تي في تنفيذ هجمات الهندسة الاجتماعية والتصيد الاحتيالي، مما يكشف عن الجانب المظلم لهذه التقنية المتقدمة. [140]

الاعتماد على عمالقة الصناعة

عدل

يتطلب تدريب النماذج اللغوية الكبيرة، التي تُعدُّ من أرقى نماذج الذكاء الاصطناعي، قدرًا فلكيًا من الطاقة الحاسوبية. ونتيجة لذلك، فإن الشركات التكنولوجية العملاقة وحدها هي القادرة على تحمل تكاليف هذه العمليات الحسابية المكثفة. أما الشركات الناشئة، كشركة كوهير وأوبن إيه آي، فتضطر إلى استئجار سعات تخزينية وحسابية ضخمة من الشركات العملاقة مثل غوغل ومايكروسوفت على الترتيب. [141]

الطّاقة والبيئة

عدل

أعرب الباحثون والمحللون عن بالغ قلقهم إزاء الآثار البيئية المترتبة على تطوير ونشر النماذج التوليدية. فقد أشاروا إلى زيادة ملحوظة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، [142][143][144] واستهلاك كميات هائلة من المياه العذبة لتشغيل مراكز البيانات، [145][146] وارتفاع استهلاك الطاقة الكهربائية. [147][143] وتفاقمت هذه المخاوف مع تزايد دمج هذه النماذج في أدوات البحث الشائعة الاستخدام مثل محركي البحث جوجل وبينج، [147] وارتفاع شعبية روبوتات الدردشة والتطبيقات المماثلة،[147][146] فضلًا عن الحاجة المتكررة لإعادة تدريب هذه النماذج. [147][148]

وللتخفيف من هذه الآثار، اقترح الباحثون مجموعة من الاستراتيجيات،[145][147] من بينها تقييم التكاليف البيئية المحتملة قبل الشروع في تطوير النموذج أو جمع البيانات،[142][143] وزيادة كفاءة مراكز البيانات لتقليل استهلاك الطاقة، [148][144] وبناء نماذج تعلم آلي أكثر كفاءة، [145][143][146] وتقليل عدد مرات إعادة تدريب النماذج، [144][146] وتطوير أطر عمل حكومية لتقييم الأثر البيئي لهذه النماذج، [145][144] وتعزيز الشفافية في هذا المجال، [144] وتنظيم استهلاك الطاقة والمياه، [145] وتشجيع الباحثين على نشر البيانات حول البصمة الكربونية لنماذجهم، [147][144] وزيادة عدد الخبراء القادرين على الربط بين مجالي التعلم الآلي وعلوم المناخ. [144]

جودة المحتوى

عدل

تصف صحيفة نيويورك تايمز مصطلح "سُلُوب" بأنه شبيه بالبريد العشوائي، إذ يشير إلى "محتوى ذكاء اصطناعي رديء أو غير مرغوب فيه يتسلل إلى منصات التواصل الاجتماعي، الأعمال الفنية، الكتب، وحتى نتائج البحث". [149] وقد أعرب الصحفيون عن قلقهم إزاء الانتشار المتزايد لهذا المحتوى ذي الجودة المتدنية، والذي يهدد بتغيير طبيعة التفاعل مع منصات التواصل الاجتماعي، [150] مدفوعًا بحوافز مالية تقدمها شركات هذه المنصات لتشجيع نشره، [150][151] وانتشار الأخبار الكاذبة والرسائل السياسية المضللة، [151] وحتى محاولات التلاعب في الأبحاث العلمية. [152] كما يخشى الصحفيون من أن يؤدي هذا إلى زيادة الوقت والجهد المبذول للعثور على محتوى موثوق به وذات قيمة على الإنترنت، [153] فضلًا عن تحديات جديدة تواجه محركات البحث في فهرسة هذا الكم الهائل من المحتوى المولد، [154] وحتى التأثير السلبي على الصحافة التقليدية نفسها. [155]

وقد كشفت دراسة أجراها باحثون في مختبرات الذكاء الاصطناعي في أمازون ويب سيرفيسز عن أن أكثر من 57% من الجمل في عينة ضخمة تضمنت أكثر من 6 مليارات جملة مستخرجة من "كومن كراول" - وهي قاعدة بيانات ضخمة لصفحات الويب - قد تُرجمت آليًا. وقد تبين أن العديد من هذه الترجمات الآلية كانت ذات جودة متدنية، خاصة تلك التي تُرجمت عبر ثلاث لغات أو أكثر. كما لوحظ أن اللغات الأقل شيوعًا (مثل الولوفية، والكوسية) قد تُرجمت غالبًا عبر لغات أكثر شيوعًا (مثل الإنجليزية والفرنسية) مما أدى إلى تدهور جودة الترجمة. [156][157]

في شهر سبتمبر من عام 2024، أعلنت روبن سبير، مؤلفة قاعدة البيانات المفتوحة المصدر "ووردفريك" والتي تحسب تكرارات الكلمات اعتمادًا على النصوص المتاحة على الإنترنت، عن توقفها عن تحديث البيانات. وقد جاء هذا القرار بسبب عدة عوامل، منها التكاليف الباهظة لاستخلاص البيانات من منصات مثل ريديت وتويتر، والتركيز المفرط على الذكاء الاصطناعي التوليدي على حساب الطرق التقليدية في مجال معالجة اللغات الطبيعية. وقد أشارت سبير إلى أن "الذكاء الاصطناعي التوليدي قد لوث البيانات". [158]

وقد أدى الاعتماد المتزايد على أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى انفجار في المحتوى المُولَّد آليًا عبر مختلف المجالات. وتشير دراسة أجرتها كلية لندن الجامعية إلى أنه في عام 2023، تم كتابة أكثر من ستين ألف مقال علمي، أي ما يزيد عن واحد في المئة من إجمالي المنشورات العلمية، بمساعدة نماذج اللغة الكبيرة على الأرجح.[159] كما أظهر معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي الموجه للإنسان أن حوالي 17.5% من الأوراق البحثية في علوم الحاسوب المنشورة حديثًا، وحوالي 16.9% من نصوص المراجعة العلمية، تتضمن حاليًا محتوى مولَّدًا بواسطة نماذج اللغة الكبيرة. [160]

يسلك المحتوى المرئي مسارًا متوافقًا. فمنذ إطلاق نموذج دال-إي 2 في العام 2022، قُدِّر أن يكون قد تم توليد ما يزيد عن 34 مليون صورة يوميًا في المتوسط. وحتى أغسطس عام 2023 تجاوز عدد الصور التي تم إنشاؤها باستخدام خوارزميات تحويل النص إلى صورة خمسة عشر مليار صورة، حيث تم توليد ثمانين بالمئة منها بواسطة نماذج تستند إلى ستابل ديفيوجن. [161]

إذا أُدرجت المخرجات التي أنتجها الذكاء الاصطناعي في مجموعات البيانات الجديدة التي تستقي من الإنترنت لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل متكرر، فإن النماذج الناتجة قد تعاني من عيوب جمة. [162] إن تدريب نموذج للذكاء الاصطناعي على مخرجات نموذج آخر من الذكاء الاصطناعي بشكل حصري يؤدي إلى تدهور جودة النموذج الجديد. ويؤدي تكرار هذه العملية - حيث يُدرّب كل نموذج لاحق على مخرجات سابقه - إلى تدهور تدريجي في جودة النماذج الناتجة، وصولًا إلى ما يُعرف بـ "انهيار النموذج" بعد تكرارات متعددة. [163] وقد تم التحقق من صحة هذه الظاهرة من خلال تجارب على التعرف على الخطوط المكتوبة بخط اليد والصور الفوتوغرافية للوجوه البشرية. [164] ونتيجة لذلك تزداد قيمة البيانات التي جمعت من تفاعلات بشرية حقيقية مع الأنظمة، مقارنة بالبيانات التي تضمنت كميات كبيرة من المحتوى المولّد آليًا.

من ناحية أخرى، غالبًا ما تُستخدم البيانات الاصطناعية كبديل للبيانات المستمدة من العالم الحقيقي. ويمكن استخدام هذه البيانات لاختبار صحة النماذج الرياضية وتدريب نماذج التعلم الآلي مع الحفاظ على خصوصية المستخدم، [165] بما في ذلك البيانات المنظمة. [166] ولا يقتصر هذا النهج على توليد النصوص فحسب؛ بل يشمل أيضًا توليد الصور لتدريب نماذج الرؤية الحاسوبية. [167]

إساءة الاستخدام في الصّحافة

عدل

في يناير 2023 كشف موقع "فوتوريسم دوت كوم" عن استعانة شبكة سي نت بأداة داخلية للذكاء الاصطناعي لم تُكشف عنها من قبل، وذلك لكتابة 77 مقالًا على الأقل. وبعد انتشار الخبر، اضطرت الشبكة إلى تصحيح 41 مقالًا من تلك المقالات. [168] وفي أبريل من العام نفسه، نشرت الصحيفة الألمانية الشهيرة "دي إكتويله" مقابلة مفبركة أنشأها الذكاء الاصطناعي مع السائق السابق مايكل شوماخر، الذي اختفى عن الأنظار منذ عام 2013 إثر إصابته الدماغية في حادث تزلج. وقد تضمنت القصة إشارتين محتملتين إلى طبيعتها الاصطناعية: إحداهما في الغلاف بعبارة "حقيقي بشكل مخادع"، والأخرى في ختام المقابلة نفسها باعتراف صريح بأنها من صنع الذكاء الاصطناعي. وقد أدى ذلك إلى طرد رئيس التحرير في وقت لاحق وسط جدل واسع. [169]

وتشمل المؤسسات الإعلامية الأخرى التي نشرت مقالات - غالبًا ما تحتوي على محتوى أو توقيع مؤلف مشكوك فيه أو مؤكد أنه من صناعة نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، مصحوبة في كثير من الأحيان بمعلومات زائفة أو أخطاء أو عدم كشف عن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي - ما يلي:

في مايو من عام 2024 أشارت مجلة "فوتوريسم" إلى أن مقطع فيديو لشركة "أدفون كومرس" التي استغلت الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنتاج مقالات متعددة لمنصات مختلفة، يبدو أنه يبين أنهم "أنتجوا عشرات الآلاف من المقالات لأكثر من مائة وخمسين ناشراً". [178]

وقدمت قنوات إخبارية في دولٍ مثل الكويت واليونان وكوريا الجنوبية والهند والصين وتايوان أخبارًا بمذيعين يعتمدون على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، الأمر الذي أثار مخاوف بشأن فقدان وظائف المذيعين البشر واهتزاز ثقة الجمهور في الأخبار التي تأثرت تاريخيًا بالعلاقات الطفيلية مع المذيعين أو صناع المحتوى أو المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي. [195][196][197] كما استغل أنصار تنظيم الدولة الإسلامية المذيعين المولَّدين خوارزميًا لنشر رسائلهم. [198]

في عام 2023 ذكرت التقارير أن شركة "غوغل" طرحت أداة على شركات الأخبار تدعي أنها "تنتج قصصًا إخبارية" بناءً على بيانات مدخلة، مثل "تفاصيل الأحداث الجارية". وصف بعض المديرين التنفيذيين لشركات الأخبار الذين شاهدوا العرض تلك الأداة بأنها "تستهين بالجهد المبذول في إنتاج قصص إخبارية دقيقة وفنية".[199]

في شهر فبراير من عام ألفين وأربعة وعشرين، أطلقت شركة غوغل برنامجًا لتقديم مكافآت مالية لكتّاب محتوى مقابل إنتاج ثلاث مقالات يوميًا اعتمادًا على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي التجريبية. ولم يشترط البرنامج الحصول على تصريح أو موافقة من المواقع الإلكترونية التي يستقي منها الكتّاب مادتهم، كما لم يفرض الإشارة إلى أن المحتوى الناتج قد تم توليده أو المساعدة في إنتاجه بواسطة هذه النماذج.[200]

وقد تعرضت العديد من المواقع الإخبارية والمدونات، من بينها (ذا هيربن، وذا فريسكي، وآبل ديلي، ومدونة أبل غير الرسمية، وآي لونج)، لعمليات احتيال إلكتروني تمثلت في نشر مقالات مولدة بالذكاء الاصطناعي التوليدي. [201][202][203][204]

وقد عبّر السيناتوران الأمريكيان ريتشارد بلومنتال وإيمي كلوبوشار عن مخاوفهما من أن يؤثر الذكاء الاصطناعي التوليدي تأثيرًا سلبيًا على الأخبار المحلية.[205] وفي شهر يوليو 2023، أبرمت شركة أوبن أيه آي شراكة مع مشروع الصحافة الأمريكية لتقديم تمويل لمنافذ الأخبار المحلية بهدف تجربة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، وقد أشارت صحيفة أكسيوس إلى احتمال أن تخلق شركات الذكاء الاصطناعي التوليدي اعتمادًا لهذه المنافذ الإخبارية. [206]

أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن روبوت المحادثة "ميتا إيه آي"، المُعتمد على نموذج "لاما 3" المتخصص في تلخيص الأخبار، قد أقدم على نسخ مقاطع نصية من تلك الأخبار دون الإشارة الصريحة إلى مصدرها الأصلي، مما يهدد بتقليص حركة الزوار على المواقع الإخبارية الإلكترونية. [207]

ردًا على المخاطر المحتملة الناجمة عن استغلال الذكاء الاصطناعي التوليدي في المجال الصحفي، وخشية إساءة استخدامه، فضلًا عن التخوف من تراجع ثقة الجمهور، أصدرت العديد من المؤسسات الإعلامية العالمية، من قبيل وايرد وأسوشيتد برس وذا كوينت ورابلر والغارديان، إرشادات تفصيلية حول كيفية توظيف الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي في أعمالها وكيفية تفادي سوء استعماله. [208][209][210][211]

في يونيو 2024 أصدرت معهد رويترز لدراسة الصحافة تقريرها الرقمي السنوي، وفي استطلاع للرأي شمل الأمريكيين والأوروبيين، أشارت المؤسسة إلى أن نسبة 52% من الأمريكيين و47% من الأوروبيين يشعرون بعدم ارتياح تجاه الأخبار التي ينتجها الذكاء الاصطناعي "بإشراف بشري محدود"، في حين أبدى 23% من الأمريكيين و15% من الأوروبيين ارتياحًا تجاهها. كما أشار 42% من الأمريكيين و33% من الأوروبيين إلى ارتياحهم للأخبار التي ينتجها "البشر بشكل أساسي مع بعض المساعدة من الذكاء الاصطناعي". وكشفت نتائج الاستطلاعات العالمية أن الناس يشعرون بمزيد من عدم الارتياح تجاه الأخبار التي ينتجها الذكاء الاصطناعي في مجالات السياسة (46%) والجريمة (43%) والأخبار المحلية (37%) مقارنة بمواضيع أخبارية أخرى.[212]

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ ا ب وصلة مرجع: https://www.computer.org/csdl/magazine/co/2022/10/09903869/1H0G6xvtREk.
  2. ^ معجم البيانات والذكاء الاصطناعي (PDF) (بالعربية والإنجليزية)، الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، 2022، ص. 72، QID:Q111421033
  3. ^ ا ب Griffith، Erin؛ Metz، Cade (27 يناير 2023). "Anthropic Said to Be Closing In on $300 Million in New A.I. Funding". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-14.
  4. ^ Lanxon، Nate؛ Bass، Dina؛ Davalos، Jackie (10 مارس 2023). "A Cheat Sheet to AI Buzzwords and Their Meanings". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-14.
  5. ^ A bot will complete this citation soon. Click here to jump the queue أرخايف:[1].
  6. ^ Pasick, Adam (27 Mar 2023). "Artificial Intelligence Glossary: Neural Networks and Other Terms Explained". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2023-04-22.
  7. ^ Andrej Karpathy؛ Pieter Abbeel؛ Greg Brockman؛ Peter Chen؛ Vicki Cheung؛ Yan Duan؛ Ian Goodfellow؛ Durk Kingma؛ Jonathan Ho (16 يونيو 2016). "Generative models". OpenAI. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-16.
  8. ^ Metz, Cade (14 Mar 2023). "OpenAI Plans to Up the Ante in Tech's A.I. Race". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-02-19. Retrieved 2023-03-31.
  9. ^ A bot will complete this citation soon. Click here to jump the queue أرخايف:[2].
  10. ^ Roose، Kevin (21 أكتوبر 2022). "A Coming-Out Party for Generative A.I., Silicon Valley's New Craze". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-14.
  11. ^ "Don't fear an AI-induced jobs apocalypse just yet". The Economist. The Economist. 06 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-14.
  12. ^ Harreis، H.؛ Koullias، T.؛ Roberts، Roger. "Generative AI: Unlocking the future of fashion". McKinsey & Co. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-16.
  13. ^ "How Generative AI Can Augment Human Creativity". Harvard Business Review. 16 يونيو 2023. ISSN:0017-8012. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-20.
  14. ^ "The race of the AI labs heats up". The Economist. The Economist. 30 يناير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-14.
  15. ^ Yang، June؛ Gokturk، Burak (14 مارس 2023). "Google Cloud brings generative AI to developers, businesses, and governments". مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-16.
  16. ^ Justin Hendrix (16 مايو 2023). "Transcript: Senate Judiciary Subcommittee Hearing on Oversight of AI". techpolicy.press. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-19.
  17. ^ Simon, Felix M.; Altay, Sacha; Mercier, Hugo (18 Oct 2023). "Misinformation reloaded? Fears about the impact of generative AI on misinformation are overblown". Harvard Kennedy School Misinformation Review (بالإنجليزية). DOI:10.37016/mr-2020-127. Archived from the original on 2023-11-17. Retrieved 2024-10-16.
  18. ^ Newquist, H. P. (1994). The Brain Makers: Genius, Ego, And Greed In The Quest For Machines That Think (بالإنجليزية). New York: Macmillan/SAMS. pp. 45–53. ISBN:978-0-672-30412-5.
  19. ^ Sharkey، Noel (4 يوليو 2007)، "A programmable robot from 60 AD"، New Scientist، New Scientist، ج. 2611، مؤرشف من الأصل في 2018-01-13، اطلع عليه بتاريخ 2019-10-22
  20. ^ Brett، Gerard (يوليو 1954)، "The Automata in the Byzantine "Throne of Solomon""، Speculum، ج. 29، ص. 477–487، DOI:10.2307/2846790، ISSN:0038-7134، JSTOR:2846790، S2CID:163031682، مؤرشف من الأصل في 2024-06-05، اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06.
  21. ^ kelinich (08 Mar 2014). "Maillardet's Automaton". The Franklin Institute (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-08-24. Retrieved 2023-08-24.
  22. ^ Grinstead, Charles Miller; Snell, James Laurie (1997). Introduction to Probability (بالإنجليزية). American Mathematical Society. pp. 464–466. ISBN:978-0-8218-0749-1. Retrieved 2024-10-06.
  23. ^ Bremaud، Pierre (9 مارس 2013). Markov Chains: Gibbs Fields, Monte Carlo Simulation, and Queues. Springer Science & Business Media. ص. ix. ISBN:978-1-4757-3124-8. مؤرشف من الأصل في 2017-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06.
  24. ^ Hayes، Brian (2013). "First Links in the Markov Chain". American Scientist. ج. 101 ع. 2: 92. DOI:10.1511/2013.101.92. ISSN:0003-0996. مؤرشف من الأصل في 2024-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-24.
  25. ^ Fine, Shai; Singer, Yoram; Tishby, Naftali (01 Jul 1998). "The Hierarchical Hidden Markov Model: Analysis and Applications". Machine Learning (بالإنجليزية). 32 (1): 41–62. DOI:10.1023/A:1007469218079. ISSN:1573-0565. S2CID:3465810. Archived from the original on 2024-07-11. Retrieved 2024-10-06.
  26. ^ Crevier, Daniel (1993). AI: The Tumultuous Search for Artificial Intelligence (بالإنجليزية). New York, New York: BasicBooks. p. 109. ISBN:0-465-02997-3.
  27. ^ Bergen، Nathan؛ Huang، Angela (2023). "A Brief History of Generative AI" (pdf). Dichotomies: Generative AI: Navigating Towards a Better Future ع. 2: 4. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-08.
  28. ^ Chien، Steve (1998). "Automated planning and scheduling for goal-based autonomous spacecraft". IEEE Intelligent Systems and Their Applications. ج. 13 ع. 5: 50–55. DOI:10.1109/5254.722362. مؤرشف من الأصل في 2024-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06.
  29. ^ ا ب Alting، Leo؛ Zhang، Hongchao (1989). "Computer aided process planning: the state-of-the-art survey". The International Journal of Production Research. ج. 27 ع. 4: 553–585. DOI:10.1080/00207548908942569. مؤرشف من الأصل في 2024-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-03.
  30. ^ Burstein، Mark H.، المحرر (1994). ARPA/Rome Laboratory Knowledge-based Planning and Scheduling Initiative Workshop Proceedings. The Advanced Research Projects Agency, Department of Defense, and Rome Laboratory, US Air Force, Griffiss AFB. ص. 219. ISBN:155860345X.
  31. ^ Pell، Barney؛ Bernard، Douglas E.؛ Chien، Steve A.؛ Gat، Erann؛ Muscettola، Nicola؛ Nayak، P. Pandurang؛ Wagner، Michael D.؛ Williams، Brian C. (1998). Bekey، George A. (المحرر). An Autonomous Spacecraft Agent Prototype. Autonomous Robots Volume 5, No. 1. ص. 29–45. Our deliberator is a traditional generative AI planner based on the HSTS planning framework (Muscettola, 1994), and our control component is a traditional التحكم بالوضعية system (Hackney et al. 1993). We also add an architectural component explicitly dedicated to world modeling (the mode identifier), and distinguish between control and monitoring.
  32. ^ Jebara، Tony (2012). Machine learning: discriminative and generative. Springer Science & Business Media. ج. 755.
  33. ^ Cao، Yihan؛ Li، Siyu؛ Liu، Yixin؛ Yan، Zhiling؛ Dai، Yutong؛ Yu، Philip S.؛ Sun، Lichao (7 مارس 2023). "A Comprehensive Survey of AI-Generated Content (AIGC): A History of Generative AI from GAN to ChatGPT". arXiv:2303.04226 [cs.AI]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  34. ^ "finetune-transformer-lm". GitHub. مؤرشف من الأصل في 2023-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-19.
  35. ^ Radford, Alec; Wu, Jeffrey; Child, Rewon; Luan, David; Amodei, Dario; Sutskever, Ilya; others (2019). "Language models are unsupervised multitask learners". OpenAI Blog. ج. 1 ع. 8: 9.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Huang، Haomiao (23 أغسطس 2023). "How ChatGPT turned generative AI into an "anything tool"". آرس تكنيكا. مؤرشف من الأصل في 2024-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-21.
  37. ^ Bubeck، Sébastien؛ Chandrasekaran، Varun؛ Eldan، Ronen؛ Gehrke، Johannes؛ Horvitz، Eric؛ Kamar، Ece؛ Lee، Peter؛ Lee، Yin Tat؛ Li، Yuanzhi؛ Lundberg، Scott؛ Nori، Harsha؛ Palangi، Hamid؛ Ribeiro، Marco Tulio؛ Zhang، Yi (22 مارس 2023). "Sparks of Artificial General Intelligence: Early experiments with GPT-4". arXiv:2303.12712 [cs.CL]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  38. ^ Schlagwein، Daniel؛ Willcocks، Leslie (13 سبتمبر 2023). "ChatGPT et al: The Ethics of Using (Generative) Artificial Intelligence in Research and Science". Journal of Information Technology. ج. 38 ع. 2: 232–238. DOI:10.1177/02683962231200411. S2CID:261753752. مؤرشف من الأصل في 2024-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06.
  39. ^ "Meta's open-source ImageBind AI aims to mimic human perception". Engadget. 9 مايو 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-14.
  40. ^ "Meta open-sources multisensory AI model that combines six types of data". The Verge. 9 مايو 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-14.
  41. ^ Baptista، Eduardo (9 يوليو 2024). "China leads the world in adoption of generative AI, survey shows". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-14.
  42. ^ "A History of Generative AI: From GAN to GPT-4". MarkTechPost. 21 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-28.
  43. ^ "Explainer: What is Generative AI, the technology behind OpenAI's ChatGPT?". Reuters. 17 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-17.
  44. ^ Bommasani، R.؛ Hudson، D. A.؛ Adeli، E.؛ Altman، R.؛ Arora، S.؛ von Arx، S.؛ Bernstein، M. S.؛ Bohg، J.؛ Bosselut، A؛ Brunskill، E.؛ Brynjolfsson، E. (16 أغسطس 2021). "On the opportunities and risks of foundation models". arXiv:2108.07258 [cs.LG]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  45. ^ Roose، Kevin (16 فبراير 2023). "Bing's A.I. Chat: 'I Want to Be Alive.'". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  46. ^ Chen، Ming؛ Tworek، Jakub؛ Jun، Hongyu؛ Yuan، Qinyuan؛ Pinto، Hanyu Philippe De Oliveira؛ Kaplan، Jerry؛ Edwards، Haley؛ Burda، Yannick؛ Joseph، Nicholas؛ Brockman، Greg؛ Ray، Alvin (06 يوليو 2021). "Evaluating Large Language Models Trained on Code". arXiv:2107.03374 [cs.LG]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  47. ^ Epstein، Ziv؛ Hertzmann، Aaron؛ Akten، Memo؛ Farid، Hany؛ Fjeld، Jessica؛ Frank، Morgan R.؛ Groh، Matthew؛ Herman، Laura؛ Leach، Neil؛ Mahari، Robert؛ Pentland، Alex “Sandy”؛ Russakovsky، Olga؛ Schroeder، Hope؛ Smith، Amy (2023). "Art and the science of generative AI". Science. ج. 380 ع. 6650: 1110–1111. arXiv:2306.04141. Bibcode:2023Sci...380.1110E. DOI:10.1126/science.adh4451. PMID:37319193. S2CID:259095707. مؤرشف من الأصل في 2024-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  48. ^ Ramesh، Aditya؛ Pavlov، Mikhail؛ Goh، Gabriel؛ Gray، Scott؛ Voss، Chelsea؛ Radford، Alec؛ Chen، Mark؛ Sutskever، Ilya (2021). "Zero-shot text-to-image generation". International Conference on Machine Learning. PMLR. ص. 8821–8831.
  49. ^ Desai, Saahil (17 Jul 2023). "A Voicebot Just Left Me Speechless". The Atlantic (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-08. Retrieved 2023-11-28.
  50. ^ Agostinelli، Andrea؛ Denk، Timo I.؛ Borsos، Zalán؛ Engel، Jesse؛ Verzetti، Mauro؛ Caillon، Antoine؛ Huang، Qingqing؛ Jansen، Aren؛ Roberts، Adam؛ Tagliasacchi، Marco؛ Sharifi، Matt؛ Zeghidour، Neil؛ Frank، Christian (26 يناير 2023). "MusicLM: Generating Music From Text". arXiv:2301.11325 [cs.SD]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  51. ^ Dalugdug، Mandy (3 أغسطس 2023). "Meta in June said that it used 20,000 hours of licensed music to train MusicGen, which included 10,000 "high-quality" licensed music tracks. At the time, Meta's researchers outlined in a paper the ethical challenges that they encountered around the development of generative AI models like MusicGen". مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  52. ^ "Jay-Z's Delaware producer sparks debate over AI rights". مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
  53. ^ "10 "Best" AI Music Generators (April 2024) - Unite.AI". Unite.AI. 19 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
  54. ^ Metz, Cade (15 Feb 2024). "OpenAI Unveils A.I. That Instantly Generates Eye-Popping Videos". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-02-15. Retrieved 2024-02-16.
  55. ^ Metz, Cade (4 Apr 2023). "Instant Videos Could Represent the Next Leap in A.I. Technology". The New York Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-04-05. Retrieved 2023-04-05.
  56. ^ Wong، Queenie (29 سبتمبر 2022). "Facebook Parent Meta's AI Tool Can Create Artsy Videos From Text". CNET. cnet.com. مؤرشف من الأصل في 2023-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-04.
  57. ^ Yang، Sherry؛ Du، Yilun (12 أبريل 2023). "UniPi: Learning universal policies via text-guided video generation". Google Research, Brain Team. Google AI Blog. مؤرشف من الأصل في 2023-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  58. ^ Brohan، Anthony (2023). "RT-2: Vision-Language-Action Models Transfer Web Knowledge to Robotic Control". arXiv:2307.15818 [cs.RO]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  59. ^ Abdullahi، Aminu (17 نوفمبر 2023). "10 Best Artificial Intelligence (AI) 3D Generators". eWEEK. مؤرشف من الأصل في 2024-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  60. ^ "Slash CAD model build times with new AI-driven part creation methodology | GlobalSpec". مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  61. ^ "The Role of Artificial Intelligence (AI) in the CAD Industry". 22 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  62. ^ Sabin، Sam (30 يونيو 2023). "GitHub has a vision to make code more secure by design". Axios Codebook. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15.
  63. ^ Vincent، James (20 مارس 2023). "Text-to-video AI inches closer as startup Runway announces new model". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2023-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. Text-to-video is the next frontier for generative AI, though current output is rudimentary. Runway says it'll be making its new generative video model, Gen-2, available to users in 'the coming weeks.'
  64. ^ Vanian، Jonathan (16 مارس 2023). "Microsoft adds OpenAI technology to Word and Excel". سي إن بي سي. CNBC. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. Microsoft is bringing generative artificial intelligence technologies such as the popular ChatGPT chatting app to its Microsoft 365 suite of business software....the new A.I. features, dubbed Copilot, will be available in some of the company's most popular business apps, including Word, PowerPoint and Excel.
  65. ^ Wilson، Mark (15 أغسطس 2023). "The app's Memories feature just got a big upgrade". TechRadar. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06. The Google Photos app is getting a redesigned, AI-powered Memories feature...you'll be able to use generative AI to come up with some suggested names like "a desert adventure".
  66. ^ Sullivan، Laurie (23 مايو 2023). "Adobe Adds Generative AI To Photoshop". MediaPost. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. Generative artificial intelligence (AI) will become one of the most important features for creative designers and marketers. Adobe on Tuesday unveiled a Generative Fill feature in Photoshop to bring Firefly's AI capabilities into design.
  67. ^ Michael Nuñez (19 يوليو 2023). "LLaMA 2: How to access and use Meta's versatile open-source chatbot right now". VentureBeat. مؤرشف من الأصل في 2023-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. If you want to run LLaMA 2 on your own machine or modify the code, you can download it directly from Hugging Face, a leading platform for sharing AI models.
  68. ^ Pounder، Les (25 مارس 2023). "How To Create Your Own AI Chatbot Server With Raspberry Pi 4". Tom's Hardware. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. Using a Pi 4 with 8GB of RAM, you can create a ChatGPT-like server based on LLaMA.
  69. ^ Kemper، Jonathan (10 نوفمبر 2022). ""Draw Things" App brings Stable Diffusion to the iPhone". The Decoder. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. Draw Things is an app that brings Stable Diffusion to the iPhone. The AI images are generated locally, so you don't need an Internet connection.
  70. ^ Witt، Allan (07 يوليو 2023). "Best Computer to Run LLaMA AI Model at Home (GPU, CPU, RAM, SSD)". مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. To run LLaMA model at home, you will need a computer build with a powerful GPU that can handle the large amount of data and computation required for inferencing.
  71. ^ Westover، Brian (28 سبتمبر 2023). "Who Needs ChatGPT? How to Run Your Own Free and Private AI Chatbot". PCMAG. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-07.
  72. ^ karpathy. "I pretty much only trust two LLM evals right now" (تغريدة). Missing or empty |date= (help)
  73. ^ ylecun. "Nabla's shift from ChatGPT to open source LLMs..." (تغريدة). Missing or empty |date= (help)
  74. ^ ylecun. "Open source platforms *increase* safety and security" (تغريدة). Missing or empty |date= (help)
  75. ^ Nellis، Stephen؛ Lee، Jane (1 سبتمبر 2022). "U.S. officials order Nvidia to halt sales of top AI chips to China". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15.
  76. ^ Shilov، Anton (07 مايو 2023). "Nvidia's Chinese A800 GPU's Performance Revealed". Tom's Hardware. مؤرشف من الأصل في 2024-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15. the A800 operates at 70% of the speed of A100 GPUs while complying with strict U.S. export standards that limit how much processing power Nvidia can sell.
  77. ^ Patel، Dylan (24 أكتوبر 2022). "How China's Biren Is Attempting To Evade US Sanctions". مؤرشف من الأصل في 2023-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-15.
  78. ^ "5 free software to recognise fake AI-generated images" (بالإيطالية). 28 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-29. Retrieved 2023-10-29.
  79. ^ "Detecting AI fingerprints: A guide to watermarking and beyond". مؤسسة بروكينغز (بالإنجليزية). 04 Jan 2024. Archived from the original on 2024-09-03. Retrieved 2024-09-05.
  80. ^ Fowler، Geoffrey (02 يونيو 2023). "Detecting AI may be impossible. That's a big problem for teachers". washingtonpost.com. مؤرشف من الأصل في 2023-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  81. ^ Fowler، Geoffrey (03 أبريل 2023). "We tested a new ChatGPT-detector for teachers. It flagged an innocent student". washingtonpost.com. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  82. ^ Bartz، Diane؛ Hu، Krystal (21 يوليو 2023). "OpenAI, Google, others pledge to watermark AI content for safety, White House says". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  83. ^ "FACT SHEET: President Biden Issues Executive Order on Safe, Secure, and Trustworthy Artificial Intelligence". البيت الأبيض دوت جوف. The White House. 30 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  84. ^ Burt، Andrew (31 أكتوبر 2023). "3 Obstacles to Regulating Generative AI". Harvard Business Review. ISSN:0017-8012. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-17.
  85. ^ "EU AI Act: first regulation on artificial intelligence". European Parliament (بالإنجليزية). 6 Aug 2023. Archived from the original on 2024-05-28. Retrieved 2024-09-13.
  86. ^ Chee, Foo Yun; Mukherjee, Supantha (14 Jun 2023). "EU lawmakers vote for tougher AI rules as draft moves to final stage". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-07-27. Retrieved 2023-07-26.
  87. ^ Ye، Josh (13 يوليو 2023). "China says generative AI rules to apply only to products for the public". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-13.
  88. ^ "生成式人工智能服务管理暂行办法". 13 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-27.
  89. ^ ا ب "Generative Artificial Intelligence and Copyright Law". Congressional Research Service. LSB10922. 29 سبتمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  90. ^ Thompson، Stuart (25 يناير 2024). "We Asked A.I. to Create the Joker. It Generated a Copyrighted Image". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
  91. ^ Hadero، Haleluya؛ Bauder، David (27 ديسمبر 2023). "The New York Times sues OpenAI and Microsoft for using its stories to train chatbots". Associated Press News. AP News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-13.
  92. ^ Bruell، Alexandra (27 ديسمبر 2023). "New York Times Sues Microsoft and OpenAI, Alleging Copyright Infringement". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
  93. ^ Barber، Gregory (9 ديسمبر 2023). "The Generative AI Copyright Fight Is Just Getting Started". Wired. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
  94. ^ Brittain، Blake (21 أغسطس 2023). "AI-generated art cannot receive copyrights, US court says". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
  95. ^ David، Emilla (29 أغسطس 2023). "US Copyright Office wants to hear what people think about AI and copyright". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
  96. ^ "Secretary-General's remarks to the Security Council on Artificial Intelligence". un.org. 18 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-27.
  97. ^ "The Writers Strike Is Taking a Stand on AI". Time (بالإنجليزية). 4 May 2023. Archived from the original on 2023-06-11. Retrieved 2023-06-11.
  98. ^ Tarnoff، Ben (4 أغسطس 2023). "Lessons from Eliza". The Guardian Weekly. ص. 34–39.
  99. ^ Zhou, Viola (11 Apr 2023). "AI is already taking video game illustrators' jobs in China". Rest of World (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-08-13. Retrieved 2023-08-17.
  100. ^ Carter, Justin (11 Apr 2023). "China's game art industry reportedly decimated by growing AI use". Game Developer (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-08-17. Retrieved 2023-08-17.
  101. ^ Collier، Kevin (14 يوليو 2023). "Actors vs. AI: Strike brings focus to emerging use of advanced tech". NBC News. NBC News. مؤرشف من الأصل في 2023-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-21. SAG-AFTRA has joined the Writer's [كذا] Guild of America in demanding a contract that explicitly demands AI regulations to protect writers and the works they create. ... The future of generative artificial intelligence in Hollywood—and how it can be used to replace labor—has become a crucial sticking point for actors going on strike. In a news conference Thursday, Fran Drescher, president of the Screen Actors Guild-American Federation of Television and Radio Artists (more commonly known as SAG-AFTRA), declared that 'artificial intelligence poses an existential threat to creative professions, and all actors and performers deserve contract language that protects them from having their identity and talent exploited without consent and pay.'
  102. ^ Wiggers, Kyle (22 Aug 2023). "ElevenLabs' voice-generating tools launch out of beta". TechCrunch (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-28. Retrieved 2023-09-25.
  103. ^ Shrivastava, Rashi. "'Keep Your Paws Off My Voice': Voice Actors Worry Generative AI Will Steal Their Livelihoods". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-02. Retrieved 2023-11-28.
  104. ^ Gupta، Shalene (31 أكتوبر 2023). "Underrepresented groups in countries around the world are worried about AI being a threat to jobs". Fast Company. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-08.
  105. ^ Rachel Gordon (3 مارس 2023). "Large language models are biased. Can logic help save them?". MIT CSAIL. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
  106. ^ OpenAI (18 يوليو 2022). "Reducing bias and improving safety in DALL·E 2". OpenAI. OpenAI. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
  107. ^ Jake Traylor (27 يوليو 2022). "No quick fix: How OpenAI's DALL·E 2 illustrated the challenges of bias in AI". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
  108. ^ "DALL·E 2 pre-training mitigations". OpenAI. 28 يونيو 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
  109. ^ Brandon, John (16 Feb 2018). "Terrifying high-tech porn: Creepy 'deepfake' videos are on the rise". Fox News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-06-15. Retrieved 2018-02-20.
  110. ^ Cole، Samantha (24 يناير 2018). "We Are Truly Fucked: Everyone Is Making AI-Generated Fake Porn Now". Vice. مؤرشف من الأصل في 2019-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-04.
  111. ^ "What Are Deepfakes & Why the Future of Porn is Terrifying". Highsnobiety (بالإنجليزية). 20 Feb 2018. Archived from the original on 2021-07-14. Retrieved 2018-02-20.
  112. ^ "Experts fear face swapping tech could start an international showdown". The Outline (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-01-16. Retrieved 2018-02-28.
  113. ^ Roose, Kevin (04 Mar 2018). "Here Come the Fake Videos, Too". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-06-18. Retrieved 2018-03-24.
  114. ^ Schreyer, Marco; Sattarov, Timur; Reimer, Bernd; Borth, Damian (2019). "Adversarial Learning of Deepfakes in Accounting" (بالإنجليزية). arXiv:1910.03810 [cs.LG]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (help)
  115. ^ Menz، Bradley (2024). "Health Disinformation Use Case Highlighting the Urgent Need for Artificial Intelligence Vigilance". JAMA Internal Medicine. ج. 184 ع. 1: 92–96. DOI:10.1001/jamainternmed.2023.5947. PMID:37955873. S2CID:265148637. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
  116. ^ Chalfant، Morgan (6 مارس 2024). "U.S. braces for foreign interference in 2024 election". Semafor. مؤرشف من الأصل في 2024-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
  117. ^ Menn، Joseph (23 سبتمبر 2024). "Russia, Iran use AI to boost anti-U.S. influence campaigns, officials say". The Washington Post. ISSN:0190-8286. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  118. ^ "Join the Deepfake Detection Challenge (DFDC)". deepfakedetectionchallenge.ai. مؤرشف من الأصل في 2020-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-08.
  119. ^ Clarke، Yvette D. (28 يونيو 2019). "H.R.3230 – 116th Congress (2019-2020): Defending Each and Every Person from False Appearances by Keeping Exploitation Subject to Accountability Act of 2019". www.congress.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-16.
  120. ^ "New Research Reveals Scale of Threat Posed by AI-generated Images on 2024 Elections". Logically. 27 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-06.
  121. ^ Lawton, Graham (12 Sep 2023). "Disinformation wars: The fight against fake news in the age of AI". نيو ساينتست (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-30. Retrieved 2024-07-05.
  122. ^ Brewer، Jordan؛ Patel، Dhru؛ Kim، Dennie؛ Murray، Alex (12 أبريل 2024). "Navigating the challenges of generative technologies: Proposing the integration of artificial intelligence and blockchain". Business Horizons. ج. 67 ع. 5: 525–535. DOI:10.1016/j.bushor.2024.04.011. ISSN:0007-6813. مؤرشف من الأصل في 2024-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  123. ^ "People Are Still Terrible: AI Voice-Cloning Tool Misused for Deepfake Celeb Clips". PCMag Middle East (بالإنجليزية). 31 Jan 2023. Archived from the original on 2023-12-25. Retrieved 2023-07-25.
  124. ^ "The generative A.I. software race has begun". Fortune (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-03-25. Retrieved 2023-02-03.
  125. ^ Milmo, Dan; Hern, Alex (20 May 2023). "Elections in UK and US at risk from AI-driven disinformation, say experts". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-11-16. Retrieved 2023-07-25.
  126. ^ "Seeing is believing? Global scramble to tackle deepfakes". news.yahoo.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-02-03. Retrieved 2023-02-03.
  127. ^ Vincent, James (31 Jan 2023). "4chan users embrace AI voice clone tool to generate celebrity hatespeech". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-03. Retrieved 2023-02-03.
  128. ^ Thompson, Stuart A. (12 Mar 2023). "Making Deepfakes Gets Cheaper and Easier Thanks to A.I." The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-29. Retrieved 2023-07-25.
  129. ^ "A new AI voice tool is already being abused to make deepfake celebrity audio clips". Engadget (بالإنجليزية). 31 Jan 2023. Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-02-03.
  130. ^ Gee, Andre (20 Apr 2023). "Just Because AI-Generated Rap Songs Go Viral Doesn't Mean They're Good". Rolling Stone (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-02. Retrieved 2023-12-06.
  131. ^ Coscarelli، Joe (19 أبريل 2023). "An A.I. Hit of Fake 'Drake' and 'The Weeknd' Rattles the Music World". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-05.
  132. ^ Lippiello, Emily; Smith, Nathan; Pereira, Ivan (3 Nov 2023). "AI songs that mimic popular artists raising alarms in the music industry". ABC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-06. Retrieved 2023-12-06.
  133. ^ Skelton, Eric. "Fans Are Using Artificial Intelligence to Turn Rap Snippets Into Full Songs". Complex (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-02. Retrieved 2023-12-06.
  134. ^ Marr, Bernard. "Virtual Influencer Noonoouri Lands Record Deal: Is She The Future Of Music?". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-04. Retrieved 2023-12-06.
  135. ^ Thaler, Shannon (08 Sep 2023). "Warner Music signs first-ever record deal with AI pop star". New York Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-15. Retrieved 2023-12-06.
  136. ^ Sjouwerman، Stu (26 ديسمبر 2022). "Deepfakes: Get ready for phishing 2.0". فاست كومباني. مؤرشف من الأصل في 2023-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-31.
  137. ^ Sonnemaker, Tyler. "As social media platforms brace for the incoming wave of deepfakes, Google's former 'fraud czar' predicts the biggest danger is that deepfakes will eventually become boring". Business Insider (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-04-14. Retrieved 2023-07-31.
  138. ^ Collinson, Patrick (15 Jul 2023). "Fake reviews: can we trust what we read online as use of AI explodes?". The Guardian (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-11-22. Retrieved 2023-12-06.
  139. ^ "After WormGPT, FraudGPT Emerges to Help Scammers Steal Your Data". PCMAG (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-07-31. Retrieved 2023-07-31.
  140. ^ Gupta، Maanak؛ Akiri، Charankumar؛ Aryal، Kshitiz؛ Parker، Eli؛ Praharaj، Lopamudra (2023). "From ChatGPT to ThreatGPT: Impact of Generative AI in Cybersecurity and Privacy". IEEE Access. ج. 11: 80218–80245. arXiv:2307.00691. Bibcode:2023IEEEA..1180218G. DOI:10.1109/ACCESS.2023.3300381. S2CID:259316122. مؤرشف من الأصل في 2024-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  141. ^ Metz، Cade (10 يوليو 2023). "In the Age of A.I., Tech's Little Guys Need Big Friends". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  142. ^ ا ب Bender، Emily M.؛ Gebru، Timnit؛ McMillan-Major، Angelina؛ Shmitchell، Shmargaret (01 مارس 2021). "On the Dangers of Stochastic Parrots: Can Language Models be Too Big? 🦜". Proceedings of the 2021 ACM Conference on Fairness, Accountability, and Transparency. FAccT '21. New York, NY, USA: Association for Computing Machinery. ص. 610–623. DOI:10.1145/3442188.3445922. ISBN:978-1-4503-8309-7. مؤرشف من الأصل في 2024-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  143. ^ ا ب ج د "AI is an energy hog. This is what it means for climate change". MIT Technology Review (بالإنجليزية). 23 May 2024. Archived from the original on 2024-08-20. Retrieved 2024-08-27.
  144. ^ ا ب ج د ه و ز Dhar, Payal (01 Aug 2020). "The carbon impact of artificial intelligence". Nature Machine Intelligence (بالإنجليزية). 2 (8): 423–425. DOI:10.1038/s42256-020-0219-9. ISSN:2522-5839. Archived from the original on 2024-08-14. Retrieved 2024-10-05.
  145. ^ ا ب ج د ه Crawford, Kate (20 Feb 2024). "Generative AI's environmental costs are soaring — and mostly secret". Nature (بالإنجليزية). 626 (8000): 693. Bibcode:2024Natur.626..693C. DOI:10.1038/d41586-024-00478-x. PMID:38378831. Archived from the original on 2024-08-22. Retrieved 2024-10-05.
  146. ^ ا ب ج د Rogers, Reece. "AI's Energy Demands Are Out of Control. Welcome to the Internet's Hyper-Consumption Era". Wired (بالإنجليزية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2024-08-14. Retrieved 2024-08-27.
  147. ^ ا ب ج د ه و Saenko, Kate (23 May 2023). "Is generative AI bad for the environment? A computer scientist explains the carbon footprint of ChatGPT and its cousins". The Conversation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-01. Retrieved 2024-08-27.
  148. ^ ا ب Lohr, Steve (26 Aug 2024). "Will A.I. Ruin the Planet or Save the Planet?". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-08-26. Retrieved 2024-08-27.
  149. ^ Hoffman, Benjamin (11 Jun 2024). "First Came 'Spam.' Now, With A.I., We've Got 'Slop'". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-08-26. Retrieved 2024-08-27.
  150. ^ ا ب "Investigation Finds Actual Source of All That AI Slop on Facebook". Futurism. 10 أغسطس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-27.
  151. ^ ا ب Warzel, Charlie (21 Aug 2024). "The MAGA Aesthetic Is AI Slop". ذا أتلانتيك (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-08-25. Retrieved 2024-08-27.
  152. ^ Edwards, Benj (14 Aug 2024). "Research AI model unexpectedly attempts to modify its own code to extend runtime". آرس تكنيكا (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-08-24. Retrieved 2024-08-27.
  153. ^ Hern, Alex; Milmo, Dan (19 May 2024). "Spam, junk … slop? The latest wave of AI behind the 'zombie internet'". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-08-26. Retrieved 2024-08-27.
  154. ^ Cox, Joseph (18 Jan 2024). "Google News Is Boosting Garbage AI-Generated Articles". 404 Media (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-06-13. Retrieved 2024-08-27.
  155. ^ "Beloved Local Newspapers Fired Staffers, Then Started Running AI Slop". Futurism. 31 يوليو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-27.
  156. ^ Thompson، Brian؛ Dhaliwal، Mehak؛ Frisch، Peter؛ Domhan، Tobias؛ Federico، Marcello (أغسطس 2024). Ku، Lun-Wei؛ Martins، Andre؛ Srikumar، Vivek (المحررون). "A Shocking Amount of the Web is Machine Translated: Insights from Multi-Way Parallelism". Findings of the Association for Computational Linguistics ACL 2024. Bangkok, Thailand and virtual meeting: Association for Computational Linguistics: 1763–1775. arXiv:2401.05749. DOI:10.18653/v1/2024.findings-acl.103. مؤرشف من الأصل في 2024-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  157. ^ Roscoe, Jules (17 Jan 2024). "A 'Shocking' Amount of the Web Is Already AI-Translated Trash, Scientists Determine". VICE (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-01. Retrieved 2024-08-27.
  158. ^ Koebler, Jason (19 Sep 2024). "Project Analyzing Human Language Usage Shuts Down Because 'Generative AI Has Polluted the Data'". 404 Media (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-19. Retrieved 2024-09-20. While there has always been spam on the internet and in the datasets that Wordfreq used, "it was manageable and often identifiable. Large language models generate text that masquerades as real language with intention behind it, even though there is none, and their output crops up everywhere," she wrote. She gives the example that ChatGPT overuses the word "delve," in a way that people do not, which has thrown off the frequency of this specific word.
  159. ^ Gray، Andrew (24 مارس 2024). "ChatGPT "contamination": estimating the prevalence of LLMs in the scholarly literature". arXiv:2403.16887 [cs.DL]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  160. ^ Kannan, Prabha (13 May 2024). "How Much Research Is Being Written by Large Language Models?". Human-Centered Artificial Intelligence (بالإنجليزية). Stanford University. Archived from the original on 2024-09-27. Retrieved 2024-08-16.
  161. ^ Valyaeva، Alina (15 أغسطس 2023). "AI Image Statistics for 2024: How Much Content Was Created by AI". Everypixel Journal. مؤرشف من الأصل في 2023-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-16.
  162. ^ Shumailov, Ilia; Shumaylov, Zakhar; Zhao, Yiren; Papernot, Nicolas; Anderson, Ross; Gal, Yarin (Jul 2024). "AI models collapse when trained on recursively generated data". Nature (بالإنجليزية). 631 (8022): 755–759. Bibcode:2024Natur.631..755S. DOI:10.1038/s41586-024-07566-y. PMC:11269175. PMID:39048682. Archived from the original on 2024-07-25. Retrieved 2024-10-05.
  163. ^ Bhatia, Aatish (26 Aug 2024). "When A.I.'s Output Is a Threat to A.I. Itself". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Retrieved 2024-08-27.
  164. ^ "Self-Consuming Generative Models Go Mad". ICLR. 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-05.
  165. ^ Owen، Sean (12 أبريل 2023). "Synthetic Data for Better Machine Learning". databricks.com. مؤرشف من الأصل في 2024-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-04.
  166. ^ Sharma، Himanshu (11 يوليو 2023). "Synthetic Data Platforms: Unlocking the Power of Generative AI for Structured Data". kdnuggets.com. مؤرشف من الأصل في 2024-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-04.
  167. ^ Stöckl، Andreas (02 نوفمبر 2022). "Evaluating a Synthetic Image Dataset Generated with Stable Diffusion". arXiv:2211.01777 [cs.CV]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)
  168. ^ Roth، Emma (25 يناير 2023). "CNET found errors in more than half of its AI-written stories". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2023-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-17.
  169. ^ "A magazine touted Michael Schumacher's first interview in years. It was actually AI". NPR. 28 أبريل 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-17.
  170. ^ Al-Sibai، Noor (03 يناير 2024). "Police Say AI-Generated Article About Local Murder Is "Entirely" Made Up". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2024-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  171. ^ "NewsBreak: Most downloaded US news app has Chinese roots and 'writes fiction' using AI". رويترز. 05 يونيو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-07.
  172. ^ ا ب Harrison، Maggie (27 نوفمبر 2023). "Sports Illustrated Published Articles by Fake, AI-Generated Writers". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  173. ^ Christian، Jon (09 فبراير 2023). "Magazine Publishes Serious Errors in First AI-Generated Health Article". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  174. ^ Schneider, Jaron (14 Dec 2023). "B&H Photo Published an AI-Generated Guide Written by a Fake Person". PetaPixel (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-04. Retrieved 2024-01-08.
  175. ^ Harrison، Maggie (29 أغسطس 2023). "USA Today Owner Pauses AI Articles After Butchering Sports Coverage". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2024-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  176. ^ Buchanan، Tyler (28 أغسطس 2023). "Dispatch pauses AI sports writing program". Axios. مؤرشف من الأصل في 2024-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  177. ^ Sommer, Will (26 Oct 2023). "Mysterious bylines appeared on a USA Today site. Did these writers exist?". واشنطن بوست (بالإنجليزية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-10-26. Retrieved 2024-01-08.
  178. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو يز يح يط ك كا كب كج كد كه كو كز كح كط "Meet AdVon, the AI-Powered Content Monster Infecting the Media Industry". Futurism. 08 مايو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
  179. ^ O'Sullivan, Donie; Gordon, Allison (02 Nov 2023). "How Microsoft's AI is making a mess of the news | CNN Business". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-02. Retrieved 2024-01-08.
  180. ^ Meade, Amanda (31 Jul 2023). "News Corp using AI to produce 3,000 Australian local news stories a week". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-12-02. Retrieved 2024-01-08.
  181. ^ Tangermann، Victor (30 يونيو 2023). "Gizmodo Staff Furious After Site Announces Move to AI Content". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  182. ^ ا ب ج Kafka, Peter (18 Jul 2023). "Coming to your internet, whether you like it or not: More AI-generated stories". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-07-18. Retrieved 2024-01-08.
  183. ^ Landymore، Frank؛ Christian، Jon (13 سبتمبر 2023). "The A.V. Club's AI-Generated Articles Are Copying Directly From IMDb". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  184. ^ Carroll, Rory (14 May 2023). "Irish Times apologises for hoax AI article about women's use of fake tan". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2023-05-14. Retrieved 2024-01-08.
  185. ^ Christian، Jon (01 فبراير 2023). "CNET Sister Site Restarts AI Articles, Immediately Publishes Idiotic Error". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  186. ^ Al-Sibai، Noor؛ Christian، Jon (30 مارس 2023). "BuzzFeed Is Quietly Publishing Entire AI-Generated Articles". Futurism. مؤرشف من الأصل في 2023-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  187. ^ "Newsweek is making generative AI a fixture in its newsroom". Nieman Lab. 17 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-24.
  188. ^ "What's in a byline? For Hoodline's AI-generated local news, everything — and nothing". Nieman Lab. 03 يونيو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
  189. ^ "AI-generated news is here from S.F.-based Hoodline. What does that mean for conventional publishers?". سان فرانسيسكو كرونيكل. 08 مايو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-07.
  190. ^ Gold, Hadas (30 May 2024). "A national network of local news sites is publishing AI-written articles under fake bylines. Experts are raising alarm". سي إن إن (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-06-06. Retrieved 2024-06-08.
  191. ^ "Wyoming reporter caught using artificial intelligence to create fake quotes and stories". أسوشيتد برس. 14 أغسطس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-27.
  192. ^ "Cosmos Magazine publishes AI-generated articles, drawing criticism from journalists, co-founders". ABC News. 07 أغسطس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-27.
  193. ^ "AI-generated articles are permeating major news publications". الإذاعة الوطنية العامة. 16 مايو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-08.
  194. ^ ا ب ج Knibbs، Kate (30 يوليو 2024). "Zombie Alt-Weeklies Are Stuffed With AI Slop About OnlyFans". Wired. مؤرشف من الأصل في 2024-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-27.
  195. ^ "TV channels are using AI-generated presenters to read the news. The question is, will we trust them?". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية). 26 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-26. Retrieved 2024-05-24.
  196. ^ Tait, Amelia (20 Oct 2023). "'Here is the news. You can't stop us': AI anchor Zae-In grants us an interview". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-01-28. Retrieved 2024-05-24.
  197. ^ Kuo, Lily (09 Nov 2018). "World's first AI news anchor unveiled in China". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-02-20. Retrieved 2024-05-24.
  198. ^ "These ISIS news anchors are AI fakes. Their propaganda is real". واشنطن بوست. 17 مايو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-24.
  199. ^ Mullin, Benjamin; Grant, Nico (20 Jul 2023). "Google Tests A.I. Tool That Is Able to Write News Articles". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2024-05-16. Retrieved 2024-05-24.
  200. ^ Stenberg, Mark (27 Feb 2024). "Google Is Paying Publishers Five-Figure Sums to Test an Unreleased Gen AI Platform". Adweek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-09. Retrieved 2024-04-17.
  201. ^ Knibbs, Kate (07 Feb 2024). "Confessions of an AI Clickbait Kingpin". Wired (بالإنجليزية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2024-05-18. Retrieved 2024-05-24.
  202. ^ Knibbs, Kate (26 Jan 2024). "How Beloved Indie Blog 'The Hairpin' Turned Into an AI Clickbait Farm". Wired (بالإنجليزية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2024-04-14. Retrieved 2024-05-24.
  203. ^ Koebler, Jason (09 Jul 2024). "A Beloved Tech Blog Is Now Publishing AI Articles Under the Names of Its Old Human Staff". 404 Media (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-12. Retrieved 2024-08-27.
  204. ^ Hollister, Sean (10 Jul 2024). "Early Apple tech bloggers are shocked to find their name and work have been AI-zombified". ذا فيرج (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-12. Retrieved 2024-08-27.
  205. ^ Lima-Strong, Cristiano (11 Jan 2024). "Senators warn AI could lead to 'destruction' of local news". واشنطن بوست (بالإنجليزية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2024-01-11. Retrieved 2024-05-24.
  206. ^ "OpenAI strikes $5 million-plus local news deal". Axios. 18 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-24.
  207. ^ Kelly, Heather (22 May 2024). "Meta walked away from news. Now the company's using it for AI content". Washington Post (بالإنجليزية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2024-05-22. Retrieved 2024-05-24.
  208. ^ "How WIRED Will Use Generative AI Tools". Wired (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2024-01-08.
  209. ^ Barrett، Amanda (15 نوفمبر 2018). "Standards around generative AI". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2023-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-08.
  210. ^ Viner, Katharine; Bateson, Anna (16 Jun 2023). "The Guardian's approach to generative AI". الغارديان (بالإنجليزية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-01-03. Retrieved 2024-01-08.
  211. ^ Becker, K. B.; Simon, F. M.; Crum, C. (2023). "Policies in parallel? A comparative study of journalistic AI policies in 52 global news organisations". Preprint (بالإنجليزية): 8–9. arXiv:https://osf.io/preprints/socarxiv/c4af9. Archived from the original on 2024-10-07. Retrieved 2024-10-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تأكد من صحة قيمة |arxiv= (help) and روابط خارجية في |arxiv= (help)
  212. ^ Newman، Nic؛ Fletcher، Richard؛ Robertson، Craig T.؛ Arguedas، Amy Ross؛ Nielsen، Rasmus Fleis (يونيو 2024). "Digital News Report 2024" (PDF). Reuters Institute for the Study of Journalism. ص. 20. DOI:10.60625/risj-vy6n-4v57. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2024-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-20.