دم غزال
يستخدم دم الغزال على أنه مكمل غذائي صحي في بعض مناطق العالم، لا سيما في شرق آسيا.
وغالبًا ما يكون مجففًا بالتجميد للحفاظ على مقومات بقائها كمادة هاضمة، وبعد ذلك يتم تعقيمها للقضاء على الأخطار الصحية البيولوجية (مثل العدوى البكتيرية والطفيليات التي قد تتواجد في الدم عندما تكون الغزلان على قيد الحياة).
ويكون دم الغزال المجمد المجفف عبارة عن مسحوق أحمر داكن يحتوي على نسبة حديد مرتفعة، ونسبة عالية من البروتين.
المصادر
عدليباع دم الغزال في نصف الكرة الشرقي كمنتج تجاري.
أما في نصف الكرة الغربي، يقال أن بعض الصيادين شربوا دم أول غزالة قتلوها (واشتهرت هذه الواقعة في الفيلم الأمريكي الذي أُنتج في عام 1984م: الفجر الأحمر.[1]
في الواقع غالبًا ما تحتوي، المادة الخام لدم الغزال، كما يتضح من الغزلان المذبوحة للتو، على طفيليات خطيرة ومسببات أمراض أخرى. وتعد تجربة شرب دم الغزال الطازج أسطورية لحد كبير نظرًا للمخاطر الحقيقية المتأصلة في هذه التجربة.[2]
انظر أيضًا
عدل- قضيب الغزلان
- قرون الغزلان
المراجع
عدل- ^ "IMDB". Red Dawn. MGM. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 1984.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "Deer Hunting". Deer Hunting and the Sequence of Steps in Buckskin Processing. مؤرشف من الأصل في 2010-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-15.