جائحة فيروس كورونا في كونيتيكت 2020
شُخّصت أول حالة كوفيد-19 في ولاية كونيتيكت الأمريكية يوم 8 مارس، على الرغم من وجود العديد من الحالات المُشتبه بها التي أظهرت نتيجة سلبية قبل ذلك التاريخ. سُجّلت 45,715 حالة و4,251 وفاة في الولاية حتى يوم 20 يونيو 2020.[1]
| جائحة فيروس كورونا في كونيتيكت 2020 | |
|---|---|
 |
|
| المكان | كونيتيكت |
تعديل مصدري - تعديل  | |
خلفية
عدلفي 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية عن ظهور فيروس كورونا المستجد كسبب للمرض التنفسي الذي أصاب مجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، إذ أُبلغ عنهم إلى منظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019.[2][3] كانت نسبة الوفيات بين الحالات المُشخصة بكوفيد-19 أقل بكثير من جائحة فيروس سارس في عام 2003[4][5]، لكن انتقال العدوى كان أكبر، والوفيات أيضًا.[4][6]
الجدول الزمني
عدليناير-فبراير
عدلفي أواخر يناير 2020، رُصِد طالبان مقيمان في ولاية كونيتيكت بعد أن ظهرت عليهما أعراضًا مشابهة لأعراض فيروس كورونا. التحق الطالب الأول بجامعة ويسليان في ميدلتاون وأُكدت عدم إصابته بالفيروس، وظهرت عليه أعراض إنفلونزا في 27 يناير.[7] حَضَر الطالب الثاني الذي رُصد مؤتمر نموذج الأمم المتحدة لجامعة ييل 2020 في جامعة ييل في نيو هيفن، وشُخص أيضًا بالإنفلونزا وليس فيروس كورونا، يوم 31 يناير.[8] في 28 يناير، اشتُبه بأن طالبًا من بلدة أونكاسفيل كان في الصين ويحمل الفيروس، وسُمح له بالعودة إلى المدرسة في 29 يناير.[9]
أصدرت إدارة الصحة العامة بولاية كونيتيكت في 6 فبراير، وثيقةً تتضمن معلومات مُعدّة للمدارس لتجنب انتشار الفيروس. دعت الوثيقة أولئك الذين ذهبوا إلى الصين مؤخرًا للمراقبة الذاتية لمدة 14 يومًا، ويمكنهم العودة إلى حياتهم الطبيعية، في حال لم تظهر عليهم أي أعراض بعد 14 يومًا.[10][11]
اتخذت منظمات مختلفة احتياطات أكبر للتحضير للانتشار النهائي للفيروس داخل كونيتيكت.[12] اقترحت جامعة نيو هافن في 25 فبراير عودة جميع الطلاب في إيطاليا إلى الولايات المتحدة.[13] مُنح مختبرٌ في روكي هيل على الموافقة من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة لاختبار الكشف عن فيروس كورونا.[14]
مارس
عدل1-2
عدل
مارس
عدلفي 1 مارس، أُكدت إصابة اثنتين من الولايات المجاورة لكونيتيكت، رود آيلاند ونيويورك، بحالات فيروس كورونا.[15] تحدث في اليوم نفسه كل من حاكم ولاية كونيتيكت نيد لامونت وكبير أطباء الولايات المتحدة في مختبر قسم الصحة العامة في ولاية كونيتيكت في روكي هيل، والذي حصل على الموافقة سابقًا لاختبار الكشف عن الفيروس.[16] في 2 مارس، أُكدت سلبية حالتان من الحالات المشتبه بإصابتهما بفيروس كورونا في ولاية كونيتيكت.[17]
3-4 مارس
عدل
علّقت جامعة جنوب كونيتيكت جميع الرحلات المدعومة مؤسسيًا إلى الدول الموبوءة بما في ذلك إيطاليا والصين وكوريا الجنوبية واليابان في 3 مارس لمحاولة منع انتشار الفيروس.[18] أعلنت شركة ميردن في 4 مارس أنها بدأت البحث عن لقاح لفيروس سارس-كوف-2.[19]
5-6 مارس
عدلفي 5 مارس، نُصح أكثر من 200 شخص في ولاية كونيتيكت ظهرت عليهم أعراض بالمراقبة الذاتية.[20] أُكدت إصابة أحد العاملين في مستشفى دانبري ومستشفى نوروولك بفيروس كورونا في 6 مارس، والذي يمثل أول حالة فيروس كورونا مؤكدة يمكن ربطها بولاية كونيتيكت. ومع ذلك، عاشت المصابة في نيويورك، وعُزلت في مقاطعة ويستتشستر، حيث تقيم.[21]
7-8 مارس
عدلفي 8 مارس، أُبلغ عن أول حالة مؤكدة في الولاية في بلدة ويلتون. تراوح عمر المريض ما بين 40 و50 عامًا ويُعتقد أنه أصيب بالفيروس خلال رحلة إلى كاليفورنيا.[22]
9 مارس
عدلأُكدت حالة إيجابية ثانية من فيروس كورونا في 9 مارس. وكانت المريضة أنثى في الستينات تعمل في مجال الرعاية الصحية في مستشفى بريدجبورت.[23]
10 مارس
عدلفي 10 مارس، أعلن الحاكم نيد لامونت عن حالة تأهب مدني وطوارئ لقطاع الصحة العامة استجابةً لفيروس كورونا.[24]
13 مارس
عدلفي 13 مارس، أمر الحاكم لامونت بإغلاق جميع المدارس من تاريخ 16 مارس وحتى 31 مارس على الأقل.[25]
24 مارس
عدلبدأ جنود من فوج المشاة 102 بالحرس الوطني التابع لولاية كونيتيكت بتوزيع معدات الحماية الشخصية على أفراد المرافق الطبية في مخزن الأسلحة البريطاني الجديد. قام أعضاء الحرس الأول والثاني وسلاح الفرسان الثاني بتجهيز مستشفى ميداني متنقل في مستشفى سانت فرانسيس في هارتفورد، كونيتيكت.[26]
27 مارس
عدلأُلقي القبض على الدكتورة كوري إدغار، 48 عام، في مدرسة طب جامعة كونيتيكت واتُهمت بخرق جنحة السلم لسعالها واحتضانها زملاء العمل. كانت إدغار في صحة جيدة ولا يُعتقد أنها كانت مصابة بكوفيد-19.[27] قال السناتور كريس ميرفي (عضو في الحزب الديمقراطي في ولاية كونيتيكت) أن مسؤولي الإدارة رفضوا عرضًا بتمويل من الكونجرس قُدّم في 5 فبراير.[28]
28 مارس
عدلقرر الرئيس ترامب عدم فرض حظر واسع النطاق لمدة أسبوعين على نيويورك ونيوجيرسي وكونيتيكت. ومع ذلك، نصحت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، سكان الولايات بعدم السفر إلا للضرورة.[29]
أبريل
عدل11 أبريل
عدلعمل الحرس الوطني في كونيتيكت على تشييد مستشفى ميداني مُزوّد بـ 646 سريرًا في مركز مؤتمرات كونيتيكت.[30]
مايو
عدل20 مايو
عدلبدأت ولاية كونيتيكت المرحلة الأولى من خطة ثلاثية المراحل لإعادة فتح ولاية كونيتيكت. سمحت المرحلة الأولى بإعادة فتح المتاحف وحدائق الحيوان (في الهواء الطلق فقط)، والمكاتب والمطاعم (في الهواء الطلق فقط)، وتجارة التجزئة ومراكز التسوق والأنشطة الترفيهية في الهواء الطلق والبحث الجامعي.[31]
يونيو
عدل1 يونيو
عدلأُعيد افتتاح اثنين من أكبر أرباب العمل في كونيتيكت، كازينو موهيجان صان وكازينو منتجع فوكسوودز. في حتى ذلك الحين، حثّ لامونت علنًا الكازينوهات على البقاء مغلقة، نظرًا لطبيعة السيادة القبلية الأمريكية التي تمتلك الكازينوهات، فهي قادرة على فتح أبوابها قبل السماح لمشاريع تجارية مماثلة في كونيتيكت.[32] وضعت الدولة لافتات كهربائية على الطرق المؤدية إلى الكازينوهات في محاولة لثني الناس عن الذهاب إليها.[33]
سُمِحَ بفتح صالونات تصفيف الشعر وصالونات الحلاقة الرجالية.[31]
17 يونيو
عدلبدأت ولاية كونيتيكت المرحلة الثانية من إعادة الفتح. سُمِح بإعادة فتح أماكن تناول الطعام الداخلية والفنادق والصالات الرياضية.[34]
التأثير
عدلالرياضة
عدلألغت الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات جميع مباريات دوريات الشتاء والربيع، وأبرزها بطولة كرة السلة للرجال والنساء في الرابطة الوطنية للرياضات الجماعية الشعبة الأولى، والتي تشمل الكليات والجامعات على مستوى الولاية.[35] في 16 مارس، ألغت الرابطة الوطنية للناشئين في الكلية الرياضية بقية مواسم الشتاء وكذلك مواسم الربيع.[36] بالإضافة إلى ذلك، ألغى اتحاد مدارس كونيتيكت الرياضي، المنظم لألعاب القوى بالمدارس الثانوية في الولاية، بطولات الشتاء وأفادت التقارير أنها تناقش حاليًا مستقبل موسم رياضات الربيع.
البطالة
عدلقُدّم أكثر من 30,000 طلب بطالة بين يومي الجمعة 13 مارس والثلاثاء 17 مارس في ولاية كونيتيكت.[37] ارتبطت العديد من مطالبات البطالة هذه بتسريح موظفي الشركات غير القادرين على تحمل تكاليف موظفيهم بالكامل خلال الفاشية، وكذلك بسبب إغلاق الشركات التي تعتمد على النشاط العام والاجتماعي مثل الحانات وصالات الرياضة.[38][39]
كراهية الأجانب والعنصرية
عدلصرّح حاكم ولاية كونيتيكت نيد لامونت خلال خطاب ألقاه في مختبر إدارة الصحة العامة في ولاية كونيتيكت في روكي هيل، وذلك ردًا على العنصرية المرتبطة بتفشي فيروس كورونا، «لا توجد صلة بين العرق أو الإثنية وانتشار فيروس كورونا. الفيروسات لا تفرّق».[17]
التعليم
عدلوقّع الحاكم نيد لامونت على أمرٍ تنفيذي يقضي بإغلاق جميع مدارس كونيتيكت العامة في 17 مارس وحتى 20 مايو؛ مُدّد القرار لاحقًا لبقية العام الدراسي. كما شجع لامونت المدارس الخاصة والمدارس الأخرى غير الحكومية على اتباع التقويم السنوي ذاته. تحولت العديد من الكليات في كونيتيكت إلى التعلم الافتراضي.[40][41]
المراجع
عدل- ^ "Coronavirus". CT.gov – Connecticut's Official State Website (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-03-17.
- ^ Elsevier. "Novel Coronavirus Information Center". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
- ^ Reynolds، Matt (4 مارس 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
- ^ ا ب "Crunching the numbers for coronavirus". Imperial News. 13 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
- ^ "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England". GOV.UK (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-03. Retrieved 2020-03-17.
- ^ "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus". www.wfsahq.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
- ^ "2 students in CT monitored for coronavirus, school releases results for 1". WFSB (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-03-18.
- ^ "Governor Lamont Announces Second Connecticut Patient Tests Negative for Coronavirus". CT.gov – Connecticut's Official State Website (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-03-18.
- ^ "Montville Student Who Experienced Symptoms Similar to Coronavirus Cleared to Return to School". NBC Connecticut (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-03-18. Retrieved 2020-03-18.
- ^ Coleman-Mitchell، Renée (2020). Information on the 2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV) for K-12 Schools (PDF). Connecticut Department of Public Health. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-04-20.
- ^ "CT DPH Issues New Guidance on Coronavirus". NBC Connecticut (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-03-18. Retrieved 2020-03-18.
- ^ Lambert، Ben (26 فبراير 2020). "Connecticut officials preparing for coronavirus to spread". New Haven Register. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-18.
- ^ Lambert، Ben (25 فبراير 2020). "University of New Haven recommends students in Italy return as coronavirus spreads". New Haven Register. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-18.
- ^ "CT lab approved to test for Coronavirus rapidly speeding up response". fox61.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-05-26. Retrieved 2020-03-18.
- ^ Brindley، Emily. "Rhode Island, New York announce first coronavirus cases". Hartford Courant. مؤرشف من الأصل في 2020-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-18.
- ^ "US Surgeon General, Gov. Lamont speak at DPH lab in Rocky Hill". Fox 61 (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-05-26. Retrieved 2020-03-18.
- ^ ا ب "Two Test Negative For Coronavirus In CT". Fairfield Daily Voice (بالإنجليزية). 2 Mar 2020. Archived from the original on 2020-07-20. Retrieved 2020-03-18.
- ^ "Coronavirus Update from President Joe | Southern Connecticut State University". Inside Southern. مؤرشف من الأصل في 2020-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-18.
- ^ Graziano, Frankie. "Effort To Develop Coronavirus Vaccine Underway In Connecticut". New England Public Radio (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-18. Retrieved 2020-03-18.
- ^ "At Least 200 People in CT Have Been Told to Self-Monitor for Coronavirus Symptoms". NBC Connecticut (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-06-03. Retrieved 2020-03-18.
- ^ "Conn. Hospital Employee Marks First Case of Coronavirus Connected to the State". NBC Connecticut (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-06-10. Retrieved 2020-03-18.
- ^ Times، The New York (8 مارس 2020). "Coronavirus in Connecticut: Governor Announces First Case of Resident". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-16.
- ^ "THE LATEST: 68 test positive for COVID-19 in the state". WFSB (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-06-22. Retrieved 2020-03-16.
- ^ "Gov. Lamont declares civil preparedness, public health emergencies in response to coronavirus. What does that mean for you?". WTNH.com. 10 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-16.
- ^ "Gov. Lamont Issues Executive Order to Close All Schools After Monday". مؤرشف من الأصل في 2020-06-12.
- ^ "Connecticut Military Department assists with COVID19 relief efforts". Defense Visual Information Distribution Service. 24 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-27.
- ^ A Connecticut doctor has been charged after authorities said he deliberately coughed on his coworkers by Sarah Al-Arshani, Business Insider, 27 Mar 2020 نسخة محفوظة 2020-07-20 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Senator says White House turned down emergency coronavirus funding in early February by Suzanne Smalley, Yahoo News, 27 March 2020 نسخة محفوظة 2020-07-20 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Coronavirus: Trump decides against quarantine of New York region by Paul HANDLEY, AFP, 28 Mar 2020 نسخة محفوظة 2020-03-30 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ Moody, Dominique. "Conn. National Guards Helps Assemble State's Largest Field Hospital". CT. مؤرشف من الأصل في 2020-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-11.
- ^ ا ب "Sector Rules for Reopen". portal.ct.gov. 6 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-06.
{{استشهاد ويب}}:|archive-date=/|archive-url=timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Teitz، Liz (18 مايو 2020). "Lamont, tribes in standoff over casinos' reopening". Connecticut Post. مؤرشف من الأصل في 2020-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-07.
- ^ "As Foxwoods, Mohegan Sun reopen, state puts up coronavoirus warnings". Boston Herald (بالإنجليزية الأمريكية). 1 Jun 2020. Archived from the original on 2020-06-13. Retrieved 2020-06-07.
- ^ "Here's What's Open as CT Begins Phase 2". NBC Connecticut. مؤرشف من الأصل في 2020-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-19.
- ^ NCAA cancels remaining winter and spring championships NCAA, March 12, 2020 نسخة محفوظة 2020-07-09 على موقع واي باك مشين.
- ^ NJCAA cancels spring sports, basketball nationals amid coronavirus outbreak MLive.com, March 16, 2020 نسخة محفوظة 2020-05-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ Singer، Stephen. "Connecticut unemployment claims reach 30,000 since Friday as coronavirus takes toll on state's economy". courant.com. مؤرشف من الأصل في 2020-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-17.
- ^ "Coronavirus closures: Nearly 8,000 people have applied for unemployment since Friday, CT Department of Labor says". WTNH.com (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Mar 2020. Archived from the original on 2020-03-22. Retrieved 2020-03-17.
- ^ Keating، Alex Putterman, Chris. "Daily updates: Connecticut likely has thousands of cases of COVID-19, top health official says, as coronavirus continues to affect all aspects of state". courant.com. مؤرشف من الأصل في 2020-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-17.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Coronavirus Closures: What's Open and What's Closed". NBC Connecticut (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-06-21. Retrieved 2020-03-19.
- ^ "Governor Lamont Announces Classes at K-12 Public Schools Will Remain Canceled for the Rest of the Academic Year". CT.gov. مؤرشف من الأصل في 2020-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
.svg){kind=small}