جائحة فيروس كورونا في بولينزيا الفرنسية

توثق هذه المقالة جائحة فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في مجموعة ما وراء البحار بولينزيا الفرنسية التابعة لفرنسا.

جائحة فيروس كورونا في بولينزيا الفرنسية 2020
المرض كوفيد-19
السلالة SARS-CoV-2
أول حالة تاهيتي
تاريخ الوقوع 11 مارس 2020
(4 سنوات، و7 شهور، و2 أسابيع، و3 أيام)
المكان بولينزيا الفرنسية
الوفيات 0
الحالات المؤكدة 3
حالات متعافية 0

خلفية

عدل

في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية عن ظهور فيروس كورونا المستجد كسبب للمرض التنفسي الذي أصاب مجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، إذ أُبلغ عنهم إلى منظمة الصحة العالمية في 31 ديسمبر 2019.[1][2] كانت نسبة الوفيات بين الحالات المُشخصة بكوفيد-19 أقل بكثير من جائحة فيروس سارس في عام 2003[3][4]، لكن انتقال العدوى كان أكبر، والوفيات أيضًا.[3][5]

الجدول الزمني

عدل
حالات كوفيد-19 في بولينزيا الفرنسية  ()
     الوفيات        المتعافون        حالات نشطة
التاريخ
# الحالات
# الوفيات
2020-03-11
1(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-03-12
3(+200%) 0(غ.م.)
2020-03-18
6(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-03-19
11(+83%) 0(غ.م.)
2020-03-20
15(+36%) 0(غ.م.)
2020-03-21
17(+13%) 0(غ.م.)
2020-03-22
18(+5٫9%) 0(غ.م.)
2020-03-23
23(+28%) 0(غ.م.)
2020-03-24
25(+8٫7%) 0(غ.م.)
2020-03-25
25(=) 0(غ.م.)
2020-03-26
30(+20%) 0(غ.م.)
2020-03-27
2020-03-28
34(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-03-29
35(+2٫9%) 0(غ.م.)
2020-03-30
36(+2٫9%) 0(غ.م.)
2020-03-31
37(+2٫8%) 0(غ.م.)
2020-04-03
39(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-04
40(+2٫6%) 0(غ.م.)
2020-04-05
41(+2٫5%) 0(غ.م.)
2020-04-06
42(+2٫4%) 0(غ.م.)
2020-04-07
47(+12%) 0(غ.م.)
2020-04-08
51(+8٫5%) 0(غ.م.)
2020-04-12
53(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-13
55(+3٫8%) 0(غ.م.)
2020-04-18
55(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-21
55(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-22
2020-04-23
56(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-24
57(+1٫8%) 0(غ.م.)
2020-04-25
2020-04-26
57(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-04-27
58(+1٫8%) 0(غ.م.)
2020-04-30
58(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-05-04
58(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-05-05
60(+3٫4%) 0(غ.م.)
2020-05-06
60(=) 0(غ.م.)
2020-05-07
60(=) 0(غ.م.)
2020-05-12
60(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-05-13
2020-05-14
60(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-05-18
60(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-06-26
62(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-06-30
62(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-07-29
62(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-04
64(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-10
112(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-11
2020-08-12
139(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-13
2020-08-14
166(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-17
211(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-18
2020-08-19
232(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-20
2020-08-21
298(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-24
372(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-25
2020-08-26
415(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-27
2020-08-28
482(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-08-31
573(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-09-01
2020-09-02
622(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-09-03
658(+5٫8%) 0(غ.م.)
2020-09-04
694(+5٫5%) 0(غ.م.)
2020-09-07
773(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-09-08
2020-09-09
795(غ.م.) 0(غ.م.)
2020-09-10
869(+9٫3%) 1(غ.م.)
2020-09-11
953(+9٫7%) 2(+100%)
2020-09-14
1٬099(غ.م.) 2(غ.م.)
2020-09-21
1٬394(غ.م.) 2(غ.م.)
2020-09-22
2020-09-23
1٬469(غ.م.) 5(غ.م.)
2020-09-24
2020-09-25
1٬579(غ.م.) 6(غ.م.)
2020-09-28
1٬728(غ.م.) 7(غ.م.)
مصادر: تقارير رسمية من the Haut-Commissariat de la République en Polynésie francaise[6]

في 11 مارس، تم تأكيد تسجيل أول حالة إصابة في بولينزيا الفرنسية. كانت حالة الإصابة الأولى لمارينا ساج وهي عضوة في الجمعية الوطنية الفرنسية عن بولينزيا الفرنسية.[7]

في مارس 13، ارتفع عدد حالات الإصابة على الجزر إلى ثلاثة حالات.[8]

كانت حالة الإصابة الأخرى بفيروس كورونا المستجد لسائح سويسري لحقه المرض خلال تواجده على آتول فاكارافا في جزر تواموتو. ووفقًا لما تناقله الإعلام المحلي فقد وصل السائح إلى بولينزيا الفرنسية في عطلة الأسبوع السابقة لتشخيصه. نُقل المصاب إلى تاهيتي حيث أكدت الفحوصات إصابته بالفيروس. في حين أوقفت بولينزيا الفرنسية رحلات الإبحار السياحة بالسفن لمدة شهر. وأصدرت الحكومة تصريحًا ذكرت فيه أن السفن المتجهة إلى بولينزيا الفرنسية سيتم تحويلها إلى أي ميناء دولي مجاور من اختيارهم. وتم توجيه السفن الواقعة ضمن المياه الإقليمية البولينزية الفرنسية للتوجه إلى العاصمة بابيتي حتى يترجل منها الركاب ويعودوا إلى بلدانهم الأصلية. وتم الإلزام بتبليغ السلطات عن الحالة الصحية للركاب قبل نزولهم.[9]

انظر أيضًا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ Elsevier. "Novel Coronavirus Information Center". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  2. ^ Reynolds، Matt (4 مارس 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
  3. ^ ا ب "Crunching the numbers for coronavirus". Imperial News. 13 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  4. ^ "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England". GOV.UK (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-03. Retrieved 2020-03-17.
  5. ^ "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus". www.wfsahq.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  6. ^ "Haut-Commissariat de la République en Polynésie francaise".
  7. ^ "Tahiti parliamentarian is Pacific's first coronavirus case". RNZ.co.nz. 11 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-14. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  8. ^ Countries where COVID-19 has spread Worldmeters.info, retrieved 14 Mar 2020 نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ ["Coronavirus: 2 more covid-19 cases in French Polynesia" [en-nz] (بNew Zealand English). Archived from the original on 2020-03-14. Retrieved 2020-03-18.]