بول جوزيف واتسون

بول جوزيف واتسون (بالإنجليزية: Paul Joseph Watson)‏ هو شخصية يوتيوب إنجليزي، ومذيع راديو، ومحلل نظريات مؤامرة.[2][3][4][5] وقد وصفته مصادر إعلامية عدة بأنه يتبع لحركة 'اليمين البديل'.[5][6][7][8] وعلى الرغم من أنه وافق على ذلك الوصف حتى يوليو عام 2018، إلَّا أنه يعتبر نفسه الآن جزءا من «اليمين الجديد[9]

بول جوزيف واتسون
(بالإنجليزية: Paul Joseph Watson)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
الميلاد 24 مايو 1982 (42 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
شفيلد  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة المملكة المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة كاتب،  ومُنظر المؤامرة[1]،  ومدون،  وصانع محتوى،  وصحفي،  وناشط سياسي،  ومُغَرِّد  [لغات أخرى]‏،  ومنتج تلفزيوني  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب حزب استقلال المملكة المتحدة (16 يونيو 2018–)  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
المواقع
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

بدأت مسيرة واتسون المهنية من خلال عمله مع منظَّر المؤامرات والمذيع الأمريكي أليكس جونز. كمحرر في موقع InfoWars.com، ساعد واتسون في تعزيز أخبار كاذبة ونظريات مؤامرة مثل الادعاء بأن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت مدبرة، ونظرية مؤامرة كيمتريل، ومؤامرة النظام العالمي الجديد والمتنورين. ولكن غيّر كل من واتسون وجونز تركيزهما هذا بعد أن استطاعا الوصول إلى جمهور أكبر، وفي الوقت الحاضر يركّز واتسون بصورة رئيسية على انتقاد النسوية، والإسلام واليسارية.[10] وواتسون أيضا يساهم في برنامج «أليكس جونز شو» الإذاعي، حيث أنه في بعض الأحيان إمَّا يستضيف البرنامج نيابةً عن جونز أو يشارك في الاستضافة. ويعمل واتسون مع «إنفوورز» منذ تشرين الأول / أكتوبر 2002.[11]

منذ عام 2011، لدى واتسون قناة يوتيوب، يعرب فيها عن آرائه حول مواضيع مثل المجتمع المعاصر والسياسة الليبرالية الحديثة. ويصف قناته بـ «الثقافة، والجدل، والمعاكسة» وغالبا ما يسخر من المشاهير والسياسيين. اعتبارا من ديسمبر عام 2018، لدى قناته أكثر من 1.45 مليون مشترك.[12][13]

وصف واتسون بأنه عضو من «اليمين المتطرف» من قبل صحيفة النيويورك تايمز والتي كتبت في أغسطس عام 2017 أن «مقاطع الفيديو الخاصة به جدليات أهلانية مباشرة، مع التركيز بشكل خاص على أوروبا»، وأشارت أيضا إلى معارضته عمارة الحداثة والفن الحديث.[14] إيمان أبو عطا، مديرة مجموعة مكافحة الإسلاموفوبيا Tell MAMA، قالت: «بول جوزيف واتسون أصبح بمثابة» الرابط«بين للحسابات المعادية للمسلمين التي قمنا برصدها...أصبح مؤثرا في تعزيز المعلومات—والتي الكثير منها غريب وغير صحيح— التي يتم تداولها من قبل الحسابات المعادية للمسلمين والمعادية للمهاجرين.»[15]

في مايو 2019، قامت فيسبوك بحظر واتسون -مع آخرين- ومنعه من استخدام فيسبوك أو إنستجرام، واتهمته بالتحريض على الكراهية.[16][17]

في وسائل الإعلام

عدل

في عام 2016، كان من أوائل من أدَّعوا أن مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون تعاني من العديد من الحالات الطبية الخطيرة. وقد تمت تغطية ودور واتسون في تصنيع وترويج الشائعات في وسائل الإعلام كجزء من مناقشة دور الإشاعات ونظريات المؤامرة التي انتشرت خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016.[2][18][19]

في شباط / فبراير عام 2017، قام بتغريد عرض للدفع لصحفي لزيارة السويد والبقاء في «الضواحي المليئة بالجريمة بسبب المهاجرين» في مالمو، «إذا كان يعتقد أنه سيكون في مأمن».[20] العديد من الصحفيين وافقوا على العرض،[20][21] اختار واتسون الصحفي والمصور تيم بول، الذي كان يخطط بالفعل لعمل تحقيق مشابه.[22] قدم واتسون 2,000 دولار أمريكي لبول من أجل الرحلة.[20][22] جمع تيم أيضا تبرعات لتمويل تحقيق في مناطق أخرى من السويد وأوروبا يطلق عليها "No-go" (أي ممنوع الدخول بها).[22] وفي النهاية، تناقضت نتائج رحلة الصحفي مع إدعاءات واتسون.[23]

في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض في تشرين الثاني / نوفمبر 2018 أدى استمرار استجواب أحد الصحفيين للرئيس ترامب إلى محاولة أحد المتدربات أخذ الميكروفون من يد جيم أكوستا.[24][25] تم تعليق تصريح أكوستا الصحفي في البيت الأبيض في وقت لاحق بسبب زعم عن «وضعه يديه» على المتدربة.[26][27] رفع واتسون نسخة معدلة من الشريط الأصلي لدعم هذا الإدعاء. في هذه النسخة المعدلة، التكبير وتغير معدل الإطار خلقا انطباعا مضللا بأن أكوستا قد تصرف بعدوانية تجاه المتدربة.[26] واتسون أكد أنه قام بالتكبير ونفى إجراء أي تعديلات، على الرغم من أن تحليل الخبراء أكد أن «المقطع يكرر العديد من الإطارات التي لا تظهر في اللقطات الأصلية» وأنه قد تم تسريعه.[27][28] الفيديو تم وصفه بصفة عامة بأنه 'مزيف'، على الرغم من أن بعض الخبراء قالوا أن التعديلات لا تمثل بالضرورة تزييفا متعمدا ولكن يمكن أن يكون نتيجة خطأ أثناء المعالجة.[28][29] أشارت السكرتير الصحفي للبيت الأبيض سارة هاكابي ساندرز إلى الفيديو المعدل الذي نشره واتسون كدليل لتوثيق «سلوك أكوستا غير لائق.» وتعرض البيت الأبيض لانتقادات كبيرة بسبب مشاركة الفيديو المزيف ونشر «أخبار كاذبة» بدلا من استخدام اللقطات الأصلية.[30] لاحقا حكمت المحكمة أن تعليق تصريح أكوستا كان غير دستوري.[31]

الآراء

عدل
 
واتسون في الصورة مع أليكس جونز

الهجرة

عدل

واتسون هو ضد الهجرة.[32][33] وكان قد ادعى بصورة خاطئة[34] أن مدينة مالمو السويدية أصبحت معروفة باسم 'شيكاجو السويد'" بسبب الهجرة الجماعية إلى دول الشمال الأوروبي.[35]

الإسلام

عدل

واتسون هو ضد الإسلام.[32][36][37] وقد وصف الثقافة الإسلامية بأنها «مروعة» وأنها تُنتج «الاغتصاب الجماعي»، والغيتو الإسلامي و«تدمير الثقافة الغربية».[33] واتسون قال أن العالم الغربي يحتاج إلى «السيطرة على الإسلام» بدلا من السيطرة على السلاح،[38] وصرح أنه هناك «اضطهاد عنيف للمثليين والمسيحيين في الشرق الأوسط».[39] وأدَّعى في أغسطس 2017 أن موقع يوتيوب قام بإيقاف الإعلانات من عائدات الأرباح من على جميع فيديوهاته حول الإسلام.[40] وقد ذكرت تقارير أن منفذي أحد الهجمات الإرهابية ضد مسلمين في بريطانيا في 2017 قد تأثر بآراء واتسون على الموقع الذي يعمل به،[38] كما وقد أدَّعى واتسون أن المسلمين في الغرب والشرق الأوسط على حد سواء يؤيدون الهجمات الإرهابية بمستويات عالية، وهو ما تناقض مع نتائج استطلاع لمركز بيو للأبحاث في أغسطس 2017.[38][41]

العرق والأصل الإثني

عدل

واتسون انتقد ما اعتبره racial tokenism، مما أدى إلى انتقادات.[42] في عام 2017، هاجم بي بي سي بسبب «تصوير بريطانيا الرومانية على أنها كانت متنوعة عرقيا»، بعد أن جعلت سينتوريين سود في كرتون تعليمي.[43] تم نفي مزاعمه من قبل مؤرخين كلاسيكيين محترفين، والذين ذكروا أدلة «واضحة للغاية» على أن بريطانيا الرومانية كانت متنوعة عرقيا.[44]

مراجع

عدل
  1. ^ https://www.vice.com/en_us/article/wdbdvn/hillarys-health-conspiracy-theory. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ ا ب Cheadle، Harry (26 August 2016). "How Conspiracy Theories About Hillary Clinton's Health Went Mainstream". Vice. مؤرشف من الأصل في 2020-03-11. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. British conspiracy theorist Paul Joseph Watson {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  3. ^ Mark Townsend (11 فبراير 2017). "Britain's extremist bloggers helping the 'alt-right' go global, report finds". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-14. London-based Paul Watson, described as "editor, staff writer" for the conspiracy website InfoWars ... is named as a central disseminator of the conspiracy theory concerning Hillary Clinton having debilitating health issues ... During a series of unashamedly conspiratorial videos that were viewed millions of times, Watson, originally from Sheffield, suggested Clinton might have had syphilis, brain damage and Parkinson's disease as well as alleging she was a drug abuser.
  4. ^ ديفيد ويغل (28 أغسطس 2017). "The alt-right's take on Clinton's speech: Botched, but legitimizing". مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. For the alt-right and its allies ... the speech helped elevate a fringe. In videos, Jones and his colleagues at InfoWars portrayed her as a sickly, doddering figure of desperation. ... InfoWars contributor Paul Joseph Watson...
  5. ^ ا ب "Alt-right editor challenges journalists to visit Sweden" (بالإنجليزية البريطانية). BBC News. 21 Feb 2017. Archived from the original on 2019-05-10. Retrieved 2017-08-10. Paul Joseph Watson, the UK-based editor of far-right conspiracy website Infowars
  6. ^ "Alt-right commentator gets 'schooled' by historian over diversity in Roman Britain". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-05-10. Retrieved 2017-08-20.
  7. ^ "The alt-right's views of Trump are getting kind of complicated after his Syria strike". 10 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-20.
  8. ^ "This Alt-Right Blogger Said Sweden Is Crime-Ridden And Now People Are Trolling Him With Memes". BuzzFeed (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-10. Retrieved 2017-08-20.
  9. ^ Pearce، Matt. "The 'alt-right' splinters as supporters and critics agree it was white supremacy all along". مؤرشف من الأصل في 2019-05-10.
  10. ^ Wilson، Jason (24 مايو 2017). "How rightwing pundits are reacting to the Manchester attack". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-03. Paul Joseph Watson, Alex Jones's British mini-me, has followed the same broad path that the rest of the organization has. He was never on the left, of course, but over time his commentary has focused less and less on the Illuminati and chemtrails, and more and more on pushing a stridently anti-Muslim, anti-feminist and anti-left message.
  11. ^ نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ "Paul Joseph Watson". IMDB. مؤرشف من الأصل في 2018-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-07.
  13. ^ "Paul Joseph Watson". YouTube. 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-07.
  14. ^ Herrman, John (3 Aug 2017). "For the New Far Right, YouTube Has Become the New Talk Radio". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-06-01. Retrieved 2017-08-03.
  15. ^ Hayden, Michael Edison (4 Jan 2018). "Keith Ellison's 'Antifa' Tweet Spurs Anti-Muslim and Racist Backlash". Newsweek (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-18. Retrieved 2018-01-14.
  16. ^ Isaac، Mike (2 مايو 2019). "Facebook Bans Alex Jones, Louis Farrakhan and Others From Its Services". مؤرشف من الأصل في 2019-05-30 – عبر NYTimes.com.
  17. ^ "Facebook bans Louis Farrakhan, Alex Jones for hate speech". news.yahoo.com. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  18. ^ Jamieson، Amber (26 أغسطس 2016). "Conspiracy central: the activists painting Clinton as a sick, terrorist-friendly killer". مؤرشف من الأصل في 2019-05-10.
  19. ^ Collins، Ben (9 أغسطس 2016). "'Is Hillary Dying' Hoax Started by Pal of Alex Jones". مؤرشف من الأصل في 2017-05-30.
  20. ^ ا ب ج Roden، Lee (21 فبراير 2017). "Far-right editor's offer to pay travel costs to 'crime-ridden Malmö' backfires as dozens accept". The Local Sweden. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15.
  21. ^ Bowden، George (20 فبراير 2017). "Paul Joseph Watson's Twitter Offer For Journalist Trip To Sweden Spectacularly Backfires". HuffPost. مؤرشف من الأصل في 2018-07-06.
  22. ^ ا ب ج Bowden، George (21 فبراير 2017). "Paul Joseph Watson Comes Good On Twitter Offer To 'Investigate Malmo, Sweden, Crimes'". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13.
  23. ^ "The man sent to 'crime ridden' Sweden by a right-wing journalist has reported his findings". 1 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-21.
  24. ^ Lurie, David R. (21 Nov 2018). "The White House Restored Jim Acosta's Press Pass, but Hasn't Abandoned Its Attack on Free Speech". Slate Magazine (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2018-12-24.
  25. ^ Griffiths, Brent D.; Schwartz, Jason. "White House pulls pass from CNN reporter". POLITICO (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-11. Retrieved 2018-12-24.
  26. ^ ا ب Washington Post (8 نوفمبر 2018). "VIDEO: White House shares doctored video to support punishment of journalist Jim Acosta". مؤرشف من الأصل في 2019-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-17.
  27. ^ ا ب Hefner، Josh (8 نوفمبر 2018). "White House shares edited video to justify revoking press pass of CNN's Jim Acosta". مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-17.
  28. ^ ا ب Ismail, Aymann (8 Nov 2018). "The White House's Acosta Video Looks Different From the Original. Does That Mean It's "Doctored"?". Slate Magazine (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-31. Retrieved 2018-12-22.
  29. ^ Rogers, Kaleigh; Koebler, Jason (8 Nov 2018). "Expert Says: No Evidence the White House Video of Jim Acosta Was Doctored". Motherboard (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-05-05. Retrieved 2018-12-22.
  30. ^ Group، MICHAELA JOHNSON, Sinclair Broadcast (8 نوفمبر 2018). "Sanders criticized for sharing 'doctored' video of Acosta at press conference". مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Epps, Garrett (16 Nov 2018). "Why Jim Acosta Got His Pass Back". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-05-25. Retrieved 2018-12-22.
  32. ^ ا ب "Alex Jones Is Off Social Media—but His British Infowars Sidekick Paul Joseph Watson's Accounts Are Still Live". Newsweek. 16 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  33. ^ ا ب "Alex Jones' Protegé, Paul Joseph Watson, Is About to Steal His Crackpot Crown". The Daily Beast. 22 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  34. ^ Sorensen, Martin Selsoe (24 Feb 2017). "Sweden, Nation of Open Arms, Debates Implications of Immigration". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-05-26. Retrieved 2018-12-21.
  35. ^ "The Live-Streamers Who Are Challenging Traditional Journalism". The New Yorker. 11 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-01-08. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  36. ^ "Kanye West celebrated by right-wing conspiracy theorists over recent comments". MediaWorks New Zealand. 24 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31.
  37. ^ "Alt-Right Linked Social Media Activists Welcomed As Members of Britain's UKIP". Newsweek. 25 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-30. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  38. ^ ا ب ج "Mosque-attack suspect read conspiracy site InfoWars prior to London rampage: Prosecutors". The Washington Times. 24 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  39. ^ "Even a top far-right conspiracy theorist says Trump's retweets of fringe British anti-Muslim videos are 'bad optics'". Business Insider. 29 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2018-03-23. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  40. ^ Griffin، Andrew (11 أغسطس 2017). "YouTube stars that supported Donald Trump claim site is taking away their money and they'll quit". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-03-31. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  41. ^ Lipka, Michael (AUGUST 9, 2017). "Muslims and Islam: Key findings in the U.S. and around the world" (بالإنجليزية). Pew Research Center. Archived from the original on 25 أبريل 2018. Retrieved 30 ديسمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  42. ^ "Alt-right commentator gets 'schooled' by historian over diversity in Roman Britain". ديلي تلغراف. 27 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-05-10. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  43. ^ "Ancient Rome was more modern than our alt-right". The New European. 22 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-09-04. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  44. ^ "Faculty of Classics backs Mary Beard after Roman Britain diversity debate". Varsity (Cambridge). 7 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-22. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)

وصلات خارجية

عدل