منذ
الثورة الصناعية، أصبحت
صورة العائلة في الإعلانات رمزاً بارزاً، يستخدم في حملات
التسويق لزيادة الأرباح. بينما تجادل بعض
علماء الاجتماع في كون هذه
الإعلانات لها طرق للتأثير على السلوك تجاه المجتمع، ذهب بعضهم إلى أنها فقط تعكس واقع المجتمع، وبالتالي فهي تقوم بدور تمثيلي ورمزي فقط. بغض النظر عن هذا الاختلاف، فأفراد
العائلة باختلافهم يتم وصفهم بأساليب مختلفة في
الإعلان، وأوصافهم غالباً تعكس الأدوار التقليدية لكل فرد، في الوقت الذي نشأت فيه ظاهرة الإعلانات.