بوابة:العنف ضد المرأة/مقالة مختارة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 23.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

ختان الإناث أو تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية أو الخفاض مصطلحات لها اختلاف بحسب السياق اللغوي المستخدم. أما مصطلح تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية فهو المعتمد من قبل مُنظمة الصحَّة العالميَّة وتعرفه بأنه «أي عملية تتضمن إزالة جزئية أو كلية للأعضاء التناسلية الأنثوية دون وجود سبب طبي لذلك». يمارس تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية باعتباره أحد الطقوس الثقافية أو الدينية في أكثر من 27 دولة في أفريقيا ويوجد بأعداد أقل في آسيا وبقية مناطق الشرق الأوسط. قدَّرت مُنظمة اليونيسف أعداد الإناث المختونات في سنة 2016 بِحوالي 200 مليون يعشن في الدُول سالِفة الذكر، إلى جانب بضعة مناطق ومُجتمعاتٍ أُخرى حول العالم.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

السُتي (ديوناكري: सती ‏) هي مؤنث كلمة ست السنسكريتية والتي تعني الحقيقة، وهو طقس ديني عند بعض الهندوسيين، تقوم فيه المتوفى زوجها طوعًا أو كرهًا بحرق نفسها مع جثة زوجها المتوفي. أصبح هذا الطقس نادرًا وغير قانوني منذ عام 1829.

يعود أصل الكلمة لاسم الإلهة الهندوسية ستي والتي أحرقت نفسها، لأنها لم تستطع الصبر على إهانة أبيها داكشا لزوجها شيفا. تستخدم هذه الكلمة للإشارة إلى أن المرأة "امرأة عفيفة".

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

اعتداءات رش الحمض هو نوع من الاعتداء العنيف يُلقي فيه المعتدي مادة حامضة حارقة على الضحية بهدف تشويهها بشكل دائم أو تعذيبها أو قتلها، وذلك بهدف الانتقام من الضحية في حالة رفضها الزواج من المعتدي أو لوجود خلاف مادي بينهما أو كنوع من تعنيف النساء اللاتي لا يتبعن قواعد وقوانين الدين أو الدولة كجرائم إلقاء الحمض على السيدات غير المُلتزمات بالحجاب الإجباري في إيران، وَغالباً ما تستخدم أحماض الكبريتيك أو النيتريك أو الهيدروكلوريك وهو الأقل ضررًا حيثُ تسبب هذه المواد الحامضة حروقًا بالغة بالجلد وتشوهات دائمة بالوجه والجسم وقد تصل إلى العظام وتذيبها، ومن الممكن أيضا أن تؤدي إلى العمى والوفاة، بالإضافة إلى العواقب بعيدة المدى لهذه الإصابة ومنها الصعوبات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت   الحمل عندما يصحبه عُنف أسري هو أحد أنواع العنف الأسري الذي تزيد معه المخاطر الصحية والإيذاء أثناء الحمل، سواء أكان بدنيًا أم لفظيًا أم عاطفيًا، يسفر عن العديد من الآثار البدنية والنفسية العكسية لدى كلٍ من الأم والجنين. ويُصنَف العنف الأسري أثناء الحمل بأنه سلوك مؤذٍ تجاه امرأة حامل، ويتغير فيه نمط الإيذاء عادةً من حيث شدة العنف ومعدل تكراره. وقد يكون الإيذاء مشكلة سابقة في العلاقة واستمرت بعد حمل المرأة، أو قد تبدأ مع الحمل. ورغم أن العنف المُمارَس من جانب المرأة تجاه الرجل يحدث في هذه الظروف، فإن النموذج السائد للعنف الأسري يرتكبه الرجال تجاه النساء.


المقالة رقم 5

 ع - ن - ت   جرائم الشرف أو القتل بدعوى الشرف هي جريمة قتل يرتكبها غالباً عضو ذكر في أسرة ما أو قريب ذكر لذات الأسرة تجاه أنثى أو إناث في نفس الأسرة. حيث يقدم الجاني على القتل لأسباب تتعلق بارتكاب الأنثى (المرأةأو البنت إلخ) فعلا مخلا بالأخلاق مثل الزنا والعلاقات غير الشرعية، ويزعم مرتكبي مثل هذه الجرائم أن هذا تمّ من اجل "الحفاظ على الشرف"، أو ما يوصف في أوساط قبلية بعملية "غسل العار".


المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   الإجهاض بسبب جنس الجنين (أشير له قديما بمصطلح مقارب وهو وأد البنات) يعني التخلص من جنين حي ما بسبب جنسه، ويتم الأمر في مناطق يتم فيها تفضيل الأطفال الذكور عن الإناث. تتم هذه الممارسة حالياً في مناطق تقوم فيها العادات والتقاليد والثقافة المحلية بتفضيل الذكور عن الإناث. وهناك مجتمعات لاتزال توجد بها هذه الظاهرة مثل جمهورية الصين الشعبية وكوريا وتايوان والهند.وهو مختلف عن الإجهاض لأنه يحدث بعد اكمال فترة الحمل كلها وولادة الطفل عندما لا يكون الإجهاض متوفرا.


المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   قتل النساء إن قتل النساء هو تعبير جديد يوصف حالات القتل العمد والمقصود، أو القتل الخطأ للنساء حيث يقوم شخصًا ما بقتل أمرأة لأسباب قائمة على نوع الجنس، ولكن تختلف التعاريف باختلاف السياق الثقافي. إن الكاتبة الأفريقية "ديانا راسيل" هي واحدة من الرواد الأوائل لهذا المصطلح وغيرها من النساء أيضَا يرون أن الرجل يقتل المرأة فقط لكونها أمراة. وأثبتت بعض الأبحاث أن أكثر من 80٪ من جميع حالات قتل النساء تحدث عن طريق الرجال. ويتم تعريف مصطلح قتل النساء أيضًا بإنه أي شكل من أشكال العنف المنظم الذي يُمارس ضد المرأة، من أجل أخضاعها دائمًا إلى التعبية وتهمييش دورها والقضاء على هويتها سواء من خلال الإخضاع الجسدي أو النفسي حتى يصل الأمر إلى العبودية أو الموت وبالطبع هذا بالإضافة إلى تعريف العنف القائم على نوع الجنس.


المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

الزواج بالإكراه أو الزواج القسري، حسب تعبير الأمم المتحدة، هو "أي الحالات التي لا يبدي فيها أحد الطرفين على الأقل رضا كاملاً لا إكراه فيه"، وَيُعتبر هذا النوع من الزواج انتهاكاً لحقوق الإنسان بسبب عدم الحرية في اختيار الزوج المناسب. في معظم الحالات تجبر المرأة على الزواج، ولكن قد يحدث العكس في حالات نادرة.

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   إن قتل المرأة الحامل هو أحد أنواع القتل التي تنتج غالبًا عن حالات العنف الأسري. يعاني الكثيرون من العنف المنزلي أو العنف الزوجي وفي أغلب الحالات عندما يكون هناك ضحايا تكون الضحية هي المرأة. ولا تخاف الكثير من النساء أن يصيبهن الضرر فقط بل يخشين أيضًا على حياة الأجنة التي بين أحشائهن. لقد أصبح من الشائع تسمية الوفاة الناتجة عن الحمل باسم القتل المرتبط بالحمل. وازداد التركيز مؤخرًا على حالات الوفاة المرتبطة بالحمل نتيجة العنف. فقد يبدأ العنف الزوجي عندما تكون الضحية حاملاً. وتبين الأبحاث أن إساءة المعاملة أثناء الحمل يعد إشارة خطيرة لحدوث حالة قتل مرتبط بالحمل.


المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   العنف الأسري أو الإساءة الأسرية أو الإساءة الزوجية ويمكن تعريفه على أنهُ شكل من أشكال التصرفات المسيئة الصادرة من قبل أحد أو كلا الشريكين في العلاقة الزوجية أو الأُسرية، وله عدة أشكال منها الاعتداء الجسدي (كالضرب والركل والعض والصفع والرمي بالأشياء وغيرها) أو يُعرف على أنهُ التهديد النفسي كالاعتداء الجنسي أو الاعتداء العاطفي أو السيطرة أو الاستبداد أو التخويف أو الملاحقة أووالمطاردة أو الاعتداء السلبي الخفي كالإهمال أو الحرمان الاقتصادي، وقد يصاحب العنف الأسري حالات مرضية كإدمان الكحول والأمراض العقلية، وَتُعتبر التوعية من الأمور المساعدة في علاج العنف الأسري والحد منه، وتختلف معايير تعريف العنف الأسري اختلافاً واسعاً من بلد لِبلد ومن عصر لآخر، كما أنَّ العُنف الأسري لا يَقتصر على الإساءات الجسدية الظاهرة بل يتعداها ليشمل أموراً أخرى كالتعريض للخطر أو الإكراه على الإجرام أو الاختطاف أو الحبس غير القانوني أو التسلل أو الملاحقة والمضايقة.


المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   اختطاف العروس هي عادة منتشرة في كثير من بقاع الارض، يقوم الرجل فيه باختطاف عروسته.

العادة ما زالت موجودة في بلدان شتى، منها الشيشان.

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   قام البريطانيون بإثارة حملة لوقف ممارسة ختان الإناث في كينيا في 1929–32. قوبلت جهودهم مع المقاومة من قبل شعب الكيكويو، أكبر قبيلة في كينيا. المؤرخ الأمريكي لين م توماس يكتب أن القضية أصبحت نقطة محورية في حركة الاستقلال ضد الاستعمار البريطاني، واختبار الولاء، إما إلى الكنائس المسيحية أو إلى الجمعية المركزية الكيكويو، ورابطة شعب الكيكويو.


المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   حازت حركة طالبان حين كانت في السلطة في أفغانستان على سمعة دولية سيئة لمعاملتها للنساء. وكان هدفها المعلن "خلق بيئة آمنة للحفاظ على كرامة وطهارة النساء". حيث تم إرغام النساء على ارتداء البرقع، وهو رداء تقليدي أفغاني كانت ترتديه النساء منذ عقود، وبرر ذلك ناطق بإسم طالبان بأن "..وجه المرأة مصدر للفساد" للرجال الذين لا يرتبطون بهم. لم يكن مسموحا لهن بالعمل ولم يكن مسموحا لهن بالتعلم بعد سن الثامنة ولم يكن مسموحا لهن بتعلم سوى قراءة القرآن.

فيما توجب على النساءاللائي يسعين لتلقي التعليم الدراسة سراً في مدارس غير علنية خفية عن أعين طالبان. حيث جازفن ومعلماتهن بالحكم بالإعدام إذا تم كشفهن من قبل الحركة.

لم يكن مسموحا للنساء أن يتم معالجتهن من قبل أطباء ذكور، مالم يكن لديهن مرافق ذكر (محرم)، ماتسبب في عدم تلقي الكثيرات العلاج. كما واجهن الجلد بالسياط علنًا.

كما سمحت طالبان بل وشجعت زواج الفتيات القاصرات تحت سن 16 سنة، وتذكر منظمة العفو الدولية أن 80 بالمائة من الزيجات في أفغانستان كانت تتم قصرًا.

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   شائعة جهاد المناكحة أو فتوى جهاد النكاح هي فتوى مجهولة المصدر انتشرت على هامش الأزمة السورية نسبها بعضهم إلى محمد العريفي، لكنه أعلن أنها مكذوبة معلقاً بقوله «أن من يُصَدِّقها لا عقل له.»


المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   جرائم الشرف أو القتل بدعوى الشرف هي جريمة قتل يرتكبها غالباً عضو ذكر في أسرة ما أو قريب ذكر لذات الأسرة تجاه أنثى أو إناث في نفس الأسرة. حيث يقدم الجاني على القتل لأسباب تتعلق بارتكاب الأنثى (المرأةأو البنت إلخ) فعلا مخلا بالأخلاق مثل الزنا والعلاقات غير الشرعية، ويزعم مرتكبي مثل هذه الجرائم أن هذا تمّ من اجل "الحفاظ على الشرف"، أو ما يوصف في أوساط قبلية بعملية "غسل العار".


المقالة رقم 16

 ع - ن - ت   اغتصاب تصحيحي هو فعل إجرامي يتم فيه اغتصاب الأفراد الإناث بسبب ميولهم الجنسية أو هويتهم الجندرية خصوصاً في جنوب أفريقيا، حيث يتم اغتصاب النساء المثليات من قبل الرجال وأحياناً تحت مراقبة من قبل أفراد العائلة أو أفراد من المجتمع المحلي وذلك بدعوى أن تلك هي طريقة "لعلاجهن" من المثلية الجنسية.


المقالة رقم 17

 ع - ن - ت   شهر الوعي بالاعتداء الجنسي (SAAM) هو حملة سنوية تهدف إلى رفع الوعي العام بالاعتداء الجنسي وتثقيف المجتمعات والأفراد بكيفية منع العنف الجنسي. ويكون ذلك في شهر أبريل.

في شهر أبريل من كل عام، تنظم المؤسسات القومية والإقليمية والقبلية والمجتمعية، ومراكز التعامل مع أزمات الاغتصاب، والهيئات الحكومية، والشركات، والجامعات، والأفراد، أنشطة وفعاليات لإلقاء الضوء على العنف الجنسي باعتباره قضية تتعلق بالصحة العامة وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، إلى جانب التشديد أيضًا على الحاجة إلى جهود وقائية في هذا الشأن.

والجهة التي تتولى كل عام تنسيق الموضوع، والشعار، والموارد، والمواد المستخدَمة في حملة شهر الوعي بالاعتداء الجنسي (SAAM) هي المركز الوطني لموارد التعامل مع العنف الجنسي، مع الاستعانة بمنظمات مناهضة الاعتداء الجنسي بجميع أنحاء الولايات المتحدة.

المقالة رقم 18

 ع - ن - ت   منظمة الناجين من الاعتداء بالأحماض الحارقة (ASTI) هي المنظمة الوحيدة في العالم التي تعمل على المستوى الدولي لإنهاء عنف الأحماض والحروق. واعترافًا بالحاجة للمعرفة والخبرات المحلية من أجل مكافحة عنف الأحماض بفعالية، تأسست منظمة الناجين من الاعتداء بالأحماض الحارقة (ASTI) واستمرت في دعم تطوير خمس منظمات شريكة في بنغلاديش وكمبوديا ونيبال وباكستان وأوغندا. كما تتعاون في عملها مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والشركاء الإستراتيجيين من مختلف أنحاء العالم لزيادة الوعي بعنف الأحماض وتطوير استجابات فعالة على الصعيد الوطني والدولي. وهي مؤسسة خيرية مسجلة في إنجلترا وويلز.


المقالة رقم 19

 ع - ن - ت   يعود مصطلح نقص تعداد الإناث في آسيا إلى نقص الأعداد الحقيقية للإناث مقارنة بالعدد المتوقع في حالة عدم وجود وقائع إجهاض أجنة بناءً على الجنس أو وأد البنات أو في حالة تلقي حديثي الولادة من الإناث مستوى رعاية طبية وتغذية مساوية لما يتلقاه أقرانهم من الذكور.

وقد لوحظت هذه الظاهرة لأول مرة بواسطة الفيلسوف والاقتصادي الهندي الحاصل على جائزة نوبل أمارتيا سن في مقاله عام 1990 في نيويورك ريفيو أوف بوكس المطبوعة الهامة التي تصدر كل أسبوعين في الولايات المتحدة الأمريكية. وطبقًا لحسابات (صن) فإن أكثر من 100 مليون فتاة كان مقدرًا لها أن تأتي للحياة لولا وجود الإجهاض بسبب الجنس بشكل قانوني بدءًا من عام 1970 بالإضافة إلى جرائم وأد البنات ونقص الرعاية الطبية والتغذية, وأن هذا العدد من الإناث يمكن أعتباره "إناثًا في عداد المفقودين ".

وتوجد هذه الظاهرة أيضًا في الجاليات من الصين والهند التي تسكن الولايات المتحدة الأمريكية ولكن بنسب أقل بكثير عنها في آسيا. كما يظهر تراجع في أعداد المواليد من الإناث في دول ما بعد الاتحاد السوفيتي بعد ثورات 1989.

وقد ناقش بعض علماء الاقتصاد نضرية (صن) ومنهم العالمة الأمريكية (إيميلي أوستر) والتي قالت بأن تراجع أعداد الإناث يرجع إلى الانتشار العالي لفيروس التهاب الكبدي الوبائي ب, بينما أفادت أبحاثها الحديثة بأن هذا السبب يفسر جزء بسيط جدا من النسب الحقيقية للتراجع في أعداد الإناث. وبذلك تبقى نظرية (صن) هي الأكثر قبولًا.

المقالة رقم 20

 ع - ن - ت   الاغتصاب الزوجي هو إكراه الزوج للزوجة على ممارسة العلاقة الجنسية من دون رغبة منها في ذلك، وبشكل يتم فيه استخدام العنف أو التهديد، كما يقول محمد المهدي استاذ الطب النفسي بجامعة الازهر معرفًا الإغتصاب الزوجي
بوابة:العنف ضد المرأة/مقالة مختارة هو نوع من العنف يتلبس بالفعل الجنسي و هو رغبة من الزوج في اثبات رجولته التي ربما تكون قد عانت قهراً من قوى أخرى فيزيح هذا القهر نحو الحلقة الأضعف في نظره و هي الزوجة. بوابة:العنف ضد المرأة/مقالة مختارة
  الاغتصاب الزوجي مجرم
  الاغتصاب الزوجي يعاقب عليه القانون لو كان الزوجين منفصلين
  الاغتصاب الزوجي نوع من العنف الاسري لكن لا يعاقب عليه القانون
  الاغتصاب الزوجي لا يعاقب عليه القانون
يسار


المقالة رقم 21

 ع - ن - ت   التحرش الجنسي هو مُضايقة، تحرش، أو فعل غير مرحب به من النوع الجنسي. يتضمن مجموعة من الأفعال من الانتهاكات البسيطة إلى المضايقات الجادة التي من الممكن أن تتضمن التلفظ بتلميحات جنسية أو إباحية، وصولا إلى النشاطات الجنسية، ويعتبر التحرش الجنسي فعلا مشيناً بكل المقاييس.

وهو عمل غير اخلاقي يدل على وجود مرض نفسي(حب الجنس العنفي)

التحرش الجنسي يعتبر شكل من أشكال التفرقة العنصرية غير الشرعية، وهو شكل من أشكال الإيذاء الجسدي (الجنسي والنفسي) والإستئساد على الغير.

ويعرف المركز المصري لحقوق المرأة التحرش الجنسي بأنه " كل سلوك غير لائق له طبيعة جنسية يضايق المرأة أو يعطيها إحساسا بعدم الأمان " . ويعرف التحرش الجنسي هوأي صيغة من الكلمات غير المرحب بها أو الأفعال ذات الطابع الجنسي والتي تنتهك جسد أو خصوصية أو مشاعر شخص ما وتجعله يشعر بعدم الارتياح، أو التهديد، أو عدم الأمان، أو الخوف، أو عدم الاحترام، أو الترويع، أو الإهانة، أو الإساءة، أو الترهيب، أو الانتهاك أو أنه مجرد جسد.

المقالة رقم 22

 ع - ن - ت   الحرب على المرأة هو شعار سياسي مستخدم لوصف سياسات الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة ومبادراته في المجالس التشريعية الاتحادية وعلى مستوى الولايات. والتي ينظر إليها على أنها تقيّد حقوق المرأة، وخاصة فيما يتعلق بحقوق الإنجاب. غالباً ما يستخدم هذا المصطلح لانتقاد سياسة ومواقف المحافظين. كذلك يستخدم لوصف المبادرات التشريعية التي تؤثر سلباً على الحصول على خدمات الصحة الإنجابية، بخاصة وسائل منع الحمل وخدمات الإجهاض، إضافةً إلى كيفية محاكمة العنف ضد المرأة، وتعريف الاغتصاب من أجل التمويل العام لضحايا الاغتصاب وعمليات إجهاض المغتصبات. إضافةً إلى التمييز ضد المرأة في مكان العمل، وتساوي الأجور. وكثيراً ما يستخدم هذا المصطلح لنقد واستهداف السياسات التي تخفّف أو تزيل أموال دافعي الضرائب لمنظمات الصحة النسائية، مثل جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية. كما تدور قضايا أخرى حول التمويل العام وإلزامية تأمين صاحب العمل لوسائل منع الحمل والتعقيم.


المقالة رقم 23

 ع - ن - ت   اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان القضاء على العنف ضد المرأة دون تصويت وذلك في قرارها 48/104 المؤرخ في 20 كانون الأول 1993. وأُورد فيه الاعتراف ب "الحاجة الملحة لتطبيقٍ شامل على المرأة من الحقوق والمبادئ المتعلّقة بالمساواة والأمن والحرية والنزاهة والكرامة لجميع البشر ". وغالبا ما ينظر للقرار بأنه مكمل ومعزز لعمل اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وإعلان وبرنامج عمل فينا. وهو يذكّر ويجسد نفس الحقوق والمبادئ كما نُصّ عليها بوثائق ما كالاعلان العالمي لحقوق الإنسان وتُقدّم المادتين 1 و 2 التعريف الأكثر استخدامًا للعنف ضد المرأة. و قررت الجمعية العامة بقيادة نائب من جمهورية الدومينيكان، في عام 1999، تعيين 25 نوفمبر كيوم عالمي للقضاء على العنف ضد المرأة نتيجةً لذلك القرار.


المقالة رقم 24

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 25

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

اعتداءات رش الحمض هو نوع من الاعتداء العنيف يُلقي فيه المعتدي مادة حامضة حارقة على الضحية بهدف تشويهها بشكل دائم أو تعذيبها أو قتلها، وذلك بهدف الانتقام من الضحية في حالة رفضها الزواج من المعتدي أو لوجود خلاف مادي بينهما أو كنوع من تعنيف النساء اللاتي لا يتبعن قواعد وقوانين الدين أو الدولة كجرائم إلقاء الحمض على السيدات غير المُلتزمات بالحجاب الإجباري في إيران، وَغالباً ما تستخدم أحماض الكبريتيك أو النيتريك أو الهيدروكلوريك وهو الأقل ضررًا حيثُ تسبب هذه المواد الحامضة حروقًا بالغة بالجلد وتشوهات دائمة بالوجه والجسم وقد تصل إلى العظام وتذيبها، ومن الممكن أيضا أن تؤدي إلى العمى والوفاة، بالإضافة إلى العواقب بعيدة المدى لهذه الإصابة ومنها الصعوبات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية.