بوابة:الدولة العثمانية/صورة
مُقدمةإنَّ قسم صورة مُختارة من هذه البوَّابة يسعى إلى تسليط الضوء على صورة لحدث أو موضوع معيَّن يتعلَّق بالدولة العثمانيَّة وذلك بشكلٍ عشوائي. لإضافة صورة جديدة إلى القائمة الموجودة، يُرجى اتباع الخطوات التالية:
|
الصورة 0
|
الصورة 1
|
الصورة 2أطلال أسوار القسطنطينيَّة
|
الصورة 3
|
الصورة 4
|
الصورة 5سلاح الهجَّانة العُثمانيّ في بئر السبع قُبيل الانطلاق في حملة تِرعة السويس الأولى لِتحرير مصر من القوَّات البريطانيَّة (1915م).
|
الصورة 6مدينة بيروت، إحدى كُبرى الحواضر العُثمانيَّة في وقت ما في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر الميلاديّ، عندما استحالت عاصمة ولايةٍ جديدة هي ولاية بيروت.
|
الصورة 7لوحة زيتيَّة لِوالي مصر مُحمَّد علي باشا
|
الصورة 8
|
الصورة 9
|
الصورة 10
|
الصورة 11الشَّارع المُستقيم في دمشق سنة 1900م
|
الصورة 12عروسٌ من رام الله خلال الفترة المُمتدة بين سنتيّ 1898م و1914م
|
الصورة 13لوحة بائع السحلب هي من أعمال المُستشرق النمساوي لودڤيگ دوتيش. تصف اللوحة حياة سُكَّان القاهرة في القرن التاسع عشر الميلادي حيثُ يظهر بائع يقوم ببيع السحلب لبعض سُكَّان الحي
|
الصورة 14
|
الصورة 15لوحة فنيَّة لِقافلة تسير مُقابل جزيرة فرعون التي تقع في قمَّة خليج العقبة وعليها قلعة صلاح الدين عام 1839م
|
الصورة 16
|
الصورة 17خارطة فرنسيَّة لِشبه الجزيرة العربيَّة وقسم من الشَّام والعراق خلال العهد العُثماني، تعود لِسنة 1771م
|
الصورة 18صورة فوتوغرافيَّة من سنة 1900م لِبطريرك الأرمن الأرثوذكس في بيت المقدس، هاروتين ڤهابديان المقدسي، ويبدو مُزيّنًا بالنياشين العُثمانيَّة التي كانت تُمنح لرجال الدين الكِبار من قِبل الحكومة العُثمانيَّة، بالإضافة إلى بضعة صُلبان، ويحملُ بيده سبحة.
|
الصورة 19خارطة العالم بِيد أمير البحار العُثماني حاجي أحمد مُحيي الدين پیري، الشهير باسم پيري ريِّس، رُسمت سنة 1513م. لم يبقَ اليوم سوى نصف الخارطة الأصليَّة، التي يُحتفظ بها في متحف سراي طوپ قاپي في إسطنبول. تجمع هذه الخارطة معلومات من حوالي عشرين خريطة أُخرى، بما فيها إحدى الخرائط التي وضعها كريستوفر كولومبوس بنفسه وخطط فيها سواحل العالم الجديد.
|
الصورة 20
|
الصورة 21لوحة من أعمال جون فردريك لويس عن شارع الغوريَّة سنة 1875م، أشهر الأسواق العريقة في القاهرة الإسلاميَّة والذي بناه السلطان قنصوه الغوري
|
الصورة 22جامع السُلطان أحمد أو الجامع الأزرق في مدينة إسطنبول. يعود إلى العهد العُثماني وتحديدًا إلى عصر السُلطان أحمد الأوَّل.
|
الصورة 23
|
الصورة 24لوحة زيتيَّة لِلسُلطان مُحمَّد خان الرابع في شبابه
|
الصورة 25قافلة إبل تجاريَّة مصريَّة تعبر جبل الزيتون قرب بيت المقدس سنة 1918م.
|
الصورة 26رئيس بلديَّة بيت المقدس حُسين أفندي الحُسيني (بِالزي العُثماني)، وهو يُقابل رقيبان بريطانيَّان تحت راية الاستسلام البيضاء بعد أن انهزم الجيش العُثماني المُرابط في فلسطين أمام الجيش البريطاني، وتقدَّم الأخير لاحتلال البلاد
|
الصورة 27
|
الصورة 28خارطة مأخوذة من أوَّل أطلس جُغرافي طُبع في العالم الإسلامي هو «الأطلس الجديد»، واسمه العُثماني الكامل «اطلس جديد ترجمه سى»، تُظهرُ الإيالات الشرقيَّة لِلدولة العُثمانيَّة سنة 1803م.
|
الصورة 29مخطوطة عُثمانيَّة لِسُورة الفاتحة كُتبت بِخط النسخ، وبِيد عزيز أفندي الخطَّاط
|
الصورة 30مخطوطة بِيد السُلطان محمود الثاني نصُّها: «وما توفيقي إلَّا بِالله»، يليها توقيعه المُشبَّك: «محمود بن عبد الحميد خان».
|
الصورة 31خنادق عُثمانيَّة على ضفاف البحر الميت بعد أن تركها الجيش العثماني وانسحب شمالًا أمام تقدُّم البريطانيين. ويبدو أحد الضُبَّاط البريطانيين جالسًا على طرفها
|
الصورة 32
|
الصورة 33جامع دولمة باغچة الأثري في ناحية بشكطاش بِمدينة إسطنبول.
|
الصورة 34جانب من مدينة نيقوسيا شمال الخط الأخضر الفاصل بين الأراضي التُركيَّة والأراضي اليونانيَّة. يبدو مسجد السليميَّة في وسط الصُورة.
|
الصورة 35
|
الصورة 36
|
الصورة 37مشك يرجع لِلعصر العُثماني مُخصص لِتدريب الخطَّاطين والنساء على التطريز وتخطيط الحُروف العربيَّة بِخط الثُلث
|
الصورة 38رسمٌ هزليّ من مجلَّة پانش البريطانيَّة يعود لِسنة 1876م عنوانه «كلاب الحرب»، وهو يُصوِّر روسيا بِهيئة رجل وهي تلجم الدول البلقانيَّة كي لا تُهاجم الدولة العُثمانيَّة الضعيفة، المُصورة بِهيئة رجل شرقي مُنحنٍ، فيما تقف بريطانيا (بهيئة شُرطي لندني) مُتفرِّجة من وراء الستار
|
الصورة 39وجه وقفا ليرة عُثمانيَّة مجيديَّة فضيَّة ضُربت سنة 1255هـ المُوافقة لِسنة 1839م. الوجه يظهر عليه طغراء السُلطان عبدُ المجيد الأوَّل، أمَّا القفا فتظهر عليه عبارة «عزَّ نصره، ضُرب في قُسطنطينيَّة ۱۲٥٥»
|
الصورة 40خريطة ترجع لِسنة 1866م تُصوِّر المنطقة المعروفة اليوم بِالشرق الأوسط: شبه الجزيرة العربيَّة ومصر والشَّام والعراق والأناضول وإيران وأفغانستان، ويومذاك كانت هذه البلاد مُقسَّمة بين الدولتين العُثمانيَّة والقاجاريَّة
|
الصورة 41مُصلُّون يدعون الله في جامع أورطة كوي بِمدينة إسطنبول. يُعرف هذا المسجد أيضًا بِجامع المجيديَّة الكبير تيمُنًا بِالسُلطان عبد المجيد الأوَّل الذي أمر ببنائه. يُعد من المساجد فريدة المظهر لِمُزج فنَّي العمارة العُثمانيَّة والروكوكو في تصميمه
|
الصورة 42بُرج الساعة العُثماني في مدينة يافا بِفلسطين. بُني ما بين سنتيّ 1900 و1903م في أواخر العصر العُثماني وخِلال العهد الحميدي
|
الصورة 43
|
الصورة 44كتاب مُنمنمات عُثمانيَّة عنوانه «دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذکر الصلاة علی النبي المُختار»، يرجع لِسنة 1801م، وهو من تأليف العالم والفقيه الصوفي مُحمَّد بن سُليمان الجزولي، وهو يشتمل على مجموعة أدعية وصلوات على الرسول مُحمَّد، إضافةً إلى توصيفٍ لِضريحه وقصيدتيّ البُردة الشَّریفة والمُنفرجة، وغيرها من المدائح
|
الصورة 45آخر سلاطين بني عُثمان مُحمَّد السادس وحيدُ الدين، وخليفة المُسلمين ما قبل الأخير، في سنة 1918م عشيَّة انهيار الدولة العُثمانيَّة
|
الصورة 46لوحة زيتيَّة بِريشة الرسَّام الفرنسي جان ليون جيروم تُصوِّر القائد ناپُليون بوناپرت مُتأملًا أبي الهول في صحراء الجيزة أثناء الحملة الفرنسيَّة على مصر
|
الصورة 47نسخة عن خريطة بِيد القُبطان والجُغرافي المُسلم الحاج مُحيي الدين أحمد بن مُحمَّد القرماني الشهير باسم «پيري ريِّس». رُسمت الخريطة الأصليَّة سنة 1525م، خِلال ذُروة قُوَّة الدولة العُثمانيَّة عندما كان أُسطولها سيِّد البحر المُتوسِّط، وهي جُزءٌ من مُؤلَّفٍ ضخم يحمل عنوان «كتاب البحريَّة». كانت هذه الخريطة أدق الخرائط المرسومة لِهذه الناحية من العالم في زمانها، ومثلَّت ذُروة التخطيط الجُغرافي عند المُسلمين قبل اضمحلال الحضارة الإسلاميَّة
|
الصورة 48خريطة بِيد كاتب چلبي مُصطفى بن عبد الله القُسطنطيني الشهير بالحاج خليفة، تُصوِّر أقاليم شبه الجزيرة العربيَّة خِلال العصر العُثماني، بالإضافة لِشطرٍ يسير من أقاليم مصر والشَّام والعراق. ضُمِّنت هذه الخريطة في كتاب صورة العالم أو جهان نامه، وطبعها إبراهيم مُتفرِّقة سنة 1732م.
|
الصورة 49لوحة بِريشة الرسَّامة الپولنديَّة الدنماركيَّة إليزابث يريشاو باومان، تعود لِسنة 1878م، وهي تُصوِّرُ فلَّاحة مصريَّة تُظلل طفلها بغصن نخيل
|
الصورة 50آخر خُلفاء المُسلمين عبدُ المجيد خان بن عبد العزيز العُثماني في إسطنبول سنة 1923م، أي قبل سنة واحدة من نفي العائلة العُثمانيَّة خارج الأراضي التُركيَّة
|
الصورة 51مُحمَّد علي باشا يستقبلُ وفدًا بريطانيًّا في قصر رأس التين بِالإسكندريَّة، يتقدَّمهم الرسَّام المُستشرق ديڤيد روبرتس
|
الصورة 52
|
الصورة 53رقعة تعود لِحوالي سنة 1500م خطَّ عليها الخطَّاط العُثماني الشهير أحمد شمس الدين القره حصاري بعض الكلمات بِخط الثُلث، على سبيل التمرين.
|
الصورة 54
|
الصورة 55خريطة لمدينة القاهرة كما صورها الملَّاحح العُثماني پيري ريِّس في مُؤلَّفه «كتاب البحرية» في القرن السادس عشر للميلاد
|
الصورة 56ليرة ورقيَّة عُثمانيَّة صدرت يوم 15 تمُّوز (يوليو) 1880م. يظهر في أعلى الوسط طُغراء السُلطان والخليفة عبد العزيز الأوَّل، وقد كُتب على زواياها الأربع بِالعربيَّة والأرمنيَّة والفرنسيَّة واليونانيَّة: «تُدفع في البنك السُلطاني العُثماني بِالقُسطنطينيَّة»
|
الصورة 57
|
الصورة 58«قارئ القُرآن»، لوحة بِريشة عُثمان حمدي بك لِرجُلٍ يقرأ القُرآن في أحد المساجد أواخر العصر العُثماني
|
الصورة 59
|
الصورة 60تخطيط ثُلثي بِيد الخطَّاط العُثماني مُصطفى راقم أفندي يعود لِحوالي سنة 1800م. كُتب فيه بِالعربيَّة: «لا إلَهَ إلّا الله هُوَ رَبِّي وَ رَبُّ العَالَمينَ مُحَمَّدٌ نَبّيٌ صَلَّی اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ»
|
الصورة 61مطلع سورة البقرة مكتوبةً بِخط النسخ، مُزيَّنة بِإطارٍ مُزخرفٍ ومُذهَّب، تعود إلى سنة 1715م، أي خلال العصر العثماني، وهي محفوظة في دار الكُتُب والوثائق القوميَّة بِالقاهرة
|
الصورة 62
|
الصورة 63 |
الصورة 64
|
الصورة 65تخطيطٌ لِجُزءٌ من آية في سُورة يُوسُف بِيد السُلطان عبد المجيد الأوَّل: ﴿فَٱللَّهُ خَيْرٌ حَٰفِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ﴾
|
الصورة 66«الرحلة الحجازيَّة»، لوحة لمجموعةٍ من الرسومات تحتفي بِحج والي مصر الخديوي عبَّاس حلمي بن توفيق (عبَّاس حلمي الثاني) إلى البيت الحرام. يظهر الخديوي عبَّاس حلمي في يسار القسم الأوسط، وفي يمين القسم ذاته يظهر خليفة المُسلمين السُلطان مُحمَّد الخامس، وبين صورتيهما رسمٌ لِلمسجد الحرام تتوسَّطه الكعبة، وعلى يسارها القبَّة الخضراء في المسجد النبوي، حيثُ يرقد رسول الله ﷺ، وعلى يمينها قبَّة الصخرة في المسجد الأقصى. في الأعلى والأسفل مجموعة رُسُوم أُخرى لِمظاهر ومعالم من الحج، بما فيها قطار الحجاز (أقصى أسفل اليسار) والمحمل المصري (الصورة الثانية يمينًا)
|
الصورة 67تفاصيل النُقُوش والزخارف داخل قبَّة جامع أورطة كوي الواقع في محلَّة بشكطاش بِمدينة إسطنبول. تظهر أيضًا التخطيطات العربيَّة على الصُحُون الجداريَّة المُطابقة لِنظيرتها الأضخم في جامع آيا صوفيا. يظهر في الصدر تخطيطٌ لِلفظ الجلالة واسم رسول الله ﷺ، وعلى الجدارين المُتقابلين أسماء الخُلفاء الراشدين : أبو بكر وعُثمان يمينًا، وعُمر وعليّ يسارًا. على الجدار المُقابل (لا يظهر في الصورة) تخطيطُ اسميّ الإمامين السبطين: الحسن والحُسين
|
الصورة 68حلية شريفة عُثمانيَّة في بدايتها البسملة، تليها في المُنتصف آيةٌ من سورة البقرة: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ﴾ ويتكرر هذا خمس مرات بترتيب دائري حيث تكتب كلمة على بشكل أكبر من سائر الكلمات ويُشكِّل حرف العين الأبجدي في مطلعها الوردة المركزية حول اسم النبي ﷺ، رُتِّبت نُصُوص الحلية بعد ذلك حول هذه الوردة المركزيَّة، ثُمَّ يأتي شكل مُخمَّس الأضلاع يتضمن أوصاف النبي، ثُمَّ تظهر أسماء الخُلفاء الراشدين الأربعة ، ثم كُتب تحت ذلك: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍۢ﴾. يظهر التاريخ في الأسفل بالتقويم الهجري (1322هـ) الذي يُقابل 1904 أو 1905م
|
الصورة 69 |
الصورة 70
|
الصورة 71 |
الصورة 72ورقة شجر كستناء الحصان خُطَّت عليها آية من سُورة يُوسُف: ﴿فَٱللَّهُ خَيْرٌ حَٰفِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ﴾. صُنعت خلال القرن التاسع عشر الميلادي في الدولة العُثمانيَّة
|
الصورة 73 |
الصورة 74مُسلمون في جامع آيا صوفيا سنة 1852م، بعضُهُم يُصلِّي وآخرون يجلسون في حلقات. المحراب باتجاه الناظر، وفي الخلف باب المسجد
|
الصورة 75 |
الصورة 76مُنمنمة فارسيَّة تُصوَّرُ واقعة چالديران بين العُثمانيين والصفويين. صُوِّر السُلطان سليم في الزاوية العُليا اليُسرى، والشاه إسماعيل في الوسط مُرتديًا ثوبًا أبيضًا
|
الصورة 77 |