اللغة الطاجيكية
اللغة الطاجيكية (بالفارسية[1] تاجیکی\فرارودی[2] (забони тоҷикӣ)) هي مجموعة فرعية من اللغات الفارسية يتحدث بها الطاجيك في طاجيكستان وأوزبكستان. أعتمد الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين تسمية اللغة في طاجيكستان باسم الطاجيكية في عام 1932 من أجل أعتمادها رسميا في طاجيكستان وهي شقيقة للفارسية في إيران واللغة الدرية
في أفغانستان واللغة الكردية.[3]
| ||||
---|---|---|---|---|
الاسم الذاتي | тоҷикӣ, تاجیکی, tojikī | |||
الناطقون | تقريبا 40,380,000 (2011) | |||
الدول | طاجيكستان | |||
المنطقة | أوزبكستان . طاجيكستان . روسيا . الصين أفغانستان . إيران | |||
الرتبة | غير موجودة في أول 100 | |||
الكتابة | السريالية، اللاتينية، الفارسية العربية | |||
النسب | هندية أوروبية | |||
ترسيم | ||||
رسمية في | طاجيكستان | |||
وكالة الضبط | لا يوجد وكالة ضبطها | |||
ترميز | ||||
أيزو 639-1 | tg | |||
أيزو 639-2 | tgk | |||
أيزو 639-3 | tgk | |||
سال | tgk | |||
قد تحتوي هذه الصفحة على حروف يونيكود. | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
بالنظر إلى عدم وجود معايير مُتَّفقٍ عليها عالمياً للتفريق بين اللغات واللهجات فإن الكثير من الأكاديميّين والباحثين يختلفون حول الوضع اللغوي والتاريخي والاجتماعي للطاجيكية. ومع أن هناك عدة مبادئ للتفريق بين اللغات واللهجات، فإن نتائجها كثيراً ما تكون متناقضة وغير متناغمة أو واضحة. تتراوح الطاجيكية من اللهجة العامية المتحدثة بين الناس، إلى الطاجيكية الفارسية. وبناءً على ذلك فإن الطاجيكية تُصنَّف عموماً كإحدى اللغات الفارسية «كالدرية أو الكردية»[4] ، ويعتبر أن لها لهجاتها الخاصَّة بها. كما تُصنَّف أحياناً كلغة طاجيكية منفصلة، بنفس الطريقة التي تكون فيها اللغة النرويجية قريبةً للغة الدنماركية لكن منفصلةً عنها مثلا.[5][6]
انظر
عدلمراجع
عدل- ^ Perry, J.R. (2005) A Tajik Persian Reference Grammar (Boston: Brill) 90-04-14323-8
- ^ علی رواقی، فارسی فرارودی (تاجیکی)، نشر هرمس، تهران — [طهران]، 1383 — [1383]، شابک: 964-363-237-7.
- ^ تاريخ لغات الشرق للمستشرق اربري ، القاهرة 1944 ص 43
- ^ In Search of the Indo-Europeans, by J.P. Mallory, p. 22–23, ISBN 0-500-27616-1 (retrieved 10 June 2006)
- ^ Glottolog. Leipzig: Max Planck Institute for Evolutionary Anthropology. 2013.
- ^ اللغات الهندية الإيرانية - موسوعة المورد، منير البعلبكي، 1991