الدهر السحيق
الدهر السحيق[6] أو الأركي[7] أو الدهر العتيق[8] (باللاتينية: Archæozoic ،Archeozoic ،Archaeozoic ،Archaean ،Archean)، وهو ثاني الدهور الجيولوجية لما قبل الكمبري. امتد من 4031 إلى 2500 مليون سنة مضت، لمدة 1531 مليون سنة تقريبا[9][10]. يُفترض أن القصف الثقيل المتأخر تداخل مع بداية الدهر السحيق. وحدث الغمر الجليدي الهيوروني في نهاية الدهر.
الدهر السحيق | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
4031 –2500 م.سنة مضت | |||||||||||
Archean | |||||||||||
Αρχή | |||||||||||
اسماء اخرى | الدهر العتيق | ||||||||||
الرمز | AR | ||||||||||
المستوى الزمني | دهر | ||||||||||
الأمد | ما قبل الكمبري | ||||||||||
علم الطبقات | |||||||||||
البداية | 4031 م.س.مضت | ||||||||||
النهاية | 2500 م.س.مضت | ||||||||||
المدة | 1531 م.س تقريبا | ||||||||||
معرف الحد السفلي | على طول نهر أكاستا، الأقاليم الشمالية الغربية، كندا[3] | ||||||||||
موقع معرف الحد السفلي | 65°10′26″N 115°33′14″W / 65.1738°N 115.5538°W | ||||||||||
المسند السفلي | أقدم عشرة أعمار لزركون اليورانيوم والرصاص | ||||||||||
تصديق المسند السفلي | 2023[1] | ||||||||||
المسند العلوي | محدد زمنيا | ||||||||||
تصديق المسند العلوي | 1991[2] | ||||||||||
|
|||||||||||
الأقسام الفرعية |
|
||||||||||
الجغرافيا القديمة والمناخ | |||||||||||
تصور خيالي للأرض خلال الدهر السحيق
| |||||||||||
نسبة الأكسجين في الغلاف الجوي |
تقريبا 0% حجما[4][5] (0 % من المستوى الحديث) |
||||||||||
|
|||||||||||
(م.س : مليون سنة) | |||||||||||
كانت الأرض خلال الدهر السحيق يتكون أغلبها من الماء: كانت هناك قشرة قارية، ولكن معظمها كان تحت محيط أعمق من محيطات اليوم. أقدم قشرة قارية اليوم تعود إلى الدهر السحيق باستثناء بعض البلورات الباقية. وقد تدمرت تفاصيل جيولوجية كثيرة للدهر السحيق بسبب الأنشطة المتوالية. كان الغلاف الجوي للأرض مختلفًا تمامًا في التركيب عن الغلاف الجوي الحالي: كان الغلاف الجوي قبل الحياة عبارة عن غلاف جوي مختزل غني بالميثان ويفتقر إلى الأكسجين الحر.
بدأت أقدم أشكال الحياة المعروفة في الدهر السحيق والتي تمثلها في الغالب الحصائر الميكروبية في المياه الضحلة وتسمى الستروماتوليت، وظلت بدائيات النوى البسيطة (العتائق والبكتيريا) طوال الدهر. ظهرت أقدم عمليات التركيب الضوئي، وخاصة التي تقوم بها البكتيريا الزرقاء المبكرة، في منتصف وأواخر الدهر السحيق والتي أدت إلى تغيير كيميائي دائم في المحيط والغلاف الجوي بعد الدهر.
أصل الكلمة والتغييرات في التصنيف
عدلالمصطلح اللاتيني للدهر السحيق (Archean) مشتقة من (الإغريقية: Arkhē = Αρχή = «البداية، المنشأ، الأصل»).[11] وكان اقدم استخدام لهذا المصطلح عام 1872، عندما كان يعني «أقدم العصور الجيولوجية».[12][13]
كان يُعتقد أن دهر ما قبل الكمبري كان خاليًا من الحياة (زمن اللاحياة "Azoic")؛ ومع ذلك، فقد تم العثور على حفريات في رواسب اعتُبرت تنتمي إلى عصر اللاحياة. وقبل الاعتراف بالدهر الجهنمي، كان الدهر السحيق يغطي تاريخ الأرض القديم منذ نشأتها قبل 4,540 مليون سنة وحتى 2,500 مليون سنة. وكانت بداية ونهاية الدهر السحيق تعتمد على التحديد الزمني بدلا من استنادها على طبقات الأرض. واعترفت اللجنة الدولية للطبقات رسمياً بأن نقطة البداية لهذا الدهر تكون منذ 4,031 ± 3 مليون سنة،[1] وهو عمر أقدم التكوينات الصخرية السليمة المعروفة على الأرض. وبالتالي فإن الأدلة على صخور الدهر الجهنمي السابق تقتصر بالتعريف على المصادر الغير صخرية وغير الأرضية مثل حبيبات المعادن الفردية وعينات القمر.
الأقسام الفرعية
عدلباستثناء قاعدة الدهر السحيق فقد تم تقسيمه بواسطة الوقت وليس بواسطة الطبقات. حيث قامت اللجنة الدولية للطبقات[9][10] بتقسيمه إلى أربعة حقب:
الأمد | الدهر | الحقبة | أهم الأحداث | البداية (م.س.مضت) |
---|---|---|---|---|
قبل الكمبري |
الطلائع | الطلائع القديمة | أحدث | |
السحيق | السحيقة الحديثة | استقرار معظم الكراتونات الحديثة؛ أحتمال حدوث أنقلاب الدثار. تكون جبال إنسل (2,650 ± 150 مليون سنة مضت). بدأ تشكل الحزام الاخضر أبيتيبي المعروفة بالوقت الحاضر بأونتاريو وكيبك، وأسقرت قبل (2,600 مليون سنة). | 2800 | |
السحيقة الوسطى | أول رقائق كلسية طحلبية (ستروماتولت) (قد تكون الطحالب الخضراء المزرقة الاستعمارية). أقدم أحافير كبيرة. تكون جبال همبولت في القارة القطبية الجنوبية. بداية تشكل مجمع نهر بليك [الإنجليزية] في الوقت الحاضر أونتاريو وكيبيك، وأنتهت نحو (2,696 مليون سنة مضت). | 3200 | ||
السحيقة المبكرة | أول بكتيريا معروفة منتجة للأكسجين بالتغذية الضوئية. أقدم أحافير دقيقة. أقدم كراتون قد تشكلت خلال هذه الفترة على الأرض (مثل الدرع الكندي وكراتون بيلبارا [الإنجليزية]). تكون جبال راينر في القارة القطبية الجنوبية. | 3600 | ||
السحيقة الأولى | حياة بسيطة لوحيدة الخلية (على الأرجح البكتيريا والعتائق). تطور التناسخ الذاتي [الإنجليزية] لجزيء الحمض الريبي النووي (RNA) (حوالي 4,000 مليون سنة مضت) بعد نهاية القصف الشديد المتأخر على الأرض. أحتمال وجود أقدم أحافير دقيقة. بداية تبلور النواة الداخلية للأرض وتوليد المجال المغناطيسي لها (~ 4,000 مليون سنة مضت). | 4031 | ||
الجهنمي | أقدم |
جيولوجيا
عدلعندما بدأ الدهر السحيق كان تدفق حرارة الأرض يعادل ثلاثة أضعاف ما هو عليه اليوم، ولا يزال ضعف المستوى الحالي عند الانتقال من الدهر السحيق إلى دهر الطلائع (قبل 2,500 مليون سنة). كانت حرارة الفائضة نتيجة لمزيج من بقايا حرارة التنامي الكوكبي وحرارة اللب الداخلي للأرض ومن تفكك العناصر المشعة.
بالرغم من قلة الحبيبات المعدنية المعروفة بالدهر الجهنمي، إلا أن أقدم التكوينات الصخرية التي انكشفت على سطح الأرض كانت في الدهر السحيق. تم العثور على صخور الدهر السحيق في كل من جرينلاند، وسيبيريا، والدرع الكندي، ومونتانا ووايومنغ (أجزاء من كراتون وايومنغ)، والدرع البلطيقي، ورودوبي ماسيف، واسكتلندا، والهند، والبرازيل، وغرب استراليا وجنوب أفريقيا. جميع البقايا البلورية من القشرة التي نجت خلال الدهر السحيق يسودها الجرانيت. مثل على ذلك الصفائح الكبيرة الذائبة وكتل الجرانيت الضخمة، والديوريت، والاندساسات الطبقية، والآنورثوسايت ومونزونيت المعروفة بالسنوكيتويد. غالبا ما كانت صخور الدهر السحيق تتحول إلى رواسب مياه عميقة، مثل الجرواق، والصحور الطينية، والرواسب البركانية، وتشكيلات الحديد الشريطي. وكان النشاط البركاني أعلى بكثير من هذا اليوم، مع تدفق هائل للحمم، كالأنواع الغير عادية مثل الكوماتيت.[14] كانت صخور الكربونات نادرة، وهذا يشير إلى أن المحيطات كانت أكثر حمضية بسبب ذوبان ثاني أكسيد الكربون فيها مقارنة دهر الطلائع.[15] أحزمة الحجر الأخضر هي تكوينات نموذجية للدهر الجهنمي، تتكون من وحدات متوالية من صخور مافي البركانية والصخور الرسوبية، بما في ذلك صخور فلسي البركانية. جاءت الصخور البركانية المتحولة من أقواس الجزر البركانية، بينما الصخور الرسوبية المتحولة في أعماق البحار تآكلت من أقواس الجزر متجاورة وترسبت في حوض قوسي أمامي. وتمثل أحزمة الحجر الأخضر لكلا النوعين من الصخور المتحولة دروزا بين القارات البدائية.[16]:302–03
بدأت تتشكل قارات الأرض في الدهر السحيق، لكن لا تزال التفاصيل حول تشكلها قيد المناقشة، بسبب عدم وجود أدلة جيولوجية شاملة. وتبين إحدى الفرضيات أن الصخور الموجودة حاليا في الهند، وأستراليا الغربية، وجنوب إفريقيا قد شكلت قارة تدعى أور قبل 3,100 مليون سنة.[17] وفرضية مختلفة مناقضة تتمثل في أن صخور أستراليا الغربية، وجنوب إفريقيا تجمعت في قارة تدعى فالبارا تعود إلى ما قبل 3,600 مليون سنة.[18] ورغم أن القارات الأولى تشكلت خلال هذا الدهر، إلا أن صخوره تشكل 7% فقط من كراتون العالم الحالي. ورغم تآكل التشكل السابق وتعريه، إلا أن الأدلة تشير إلى أن 5 - 40% فقط من مساحة القارات الحالية تشكلت خلال الدهر السحيق.[16]:301–02 قد يكون النشاط التكتوني للصفائح بنهاية الدهر السحيق (قبل 2,500 مليون سنة) مماثلًا لنشاط الأرض الحديثة. هناك أحواض رسوبية محفوظة بشكل جيد، بالإضافة إلى براهين عن وجود الأقواس البركانية، والفجوات داخل القارة، واصطدامات القارة بالقارة وتكون الجبال المنتشر وأحداث تشير إلى تجمع وتفكك واحدة أو وربما عدة قارات عظمى. وكان الماء السائل سائدا، وتثبت الأحواض العميقة في المحيطات على وجود تشكيلات الحديد الشريطي، وطبقات الشيرت، الرواسب الكيميائية والبازلت الوسادية.
البيئة
عدليعتقد أن الغلاف الجوي للدهر السحيق كان ينقصه الأكسجين الحر؛ حيث أن مستويات الأكسجين كانت أقل من 0.001% من مستواها الحالي،[19][20] مع توقع في بعض التحليلات أنها كانت منخفضة بنسبة 0.00001% عن المستويات الحديثة.[21] ومع ذلك، فإن الحلقات العابرة من تركيزات الأكسجين المرتفعة معروفة في هذا الدهر تقريبا 2,980 - 2,960[22] و2,700[23] و2,501 مليون سنة مضت.[24][25] وقد اعتبر البعض أن نبضات زيادة الأكسجين عند 2,700 و2,501 مليون سنة نقاط بداية محتملة لحدث الأكسجين العظيم،[23][26] والذي يعتقد معظم العلماء أنه قد بدأ في حقبة الطلائع القديمة (حوالي 2.4 مليار سنة مضت).[27][28][29] وعلاوة على ذلك، كانت هناك واحات ذات مستويات أكسجين عالية نسبيًا في بعض البيئات البحرية الضحلة القريبة من الشاطئ بحلول الحقبة السحيقة الوسطى.[30] كان المحيط في حالة انكماش وافتقار إلى أي طبقة أكسدة واختزال منحدر، وهي طبقة مائية بين الطبقات المؤكسدة والغير مؤكسدة مع تدرج أكسدة واختزال قوي، والتي ستصبح سمة في المحيطات التالية الأكثر أكسدة.[31] وعلى الرغم من نقص الأكسجين الحر، يبدو أن معدل طمر الكربون العضوي كان كما هو الحال في الوقت الحاضر تقريبا.[32] وبسبب مستويات الأكسجين المنخفضة، كانت الكبريتات نادرة في محيط الدهر السحيق، ويتم إنتاج الكبريتيدات بشكل رئيسي من خلال اختزال الكبريتيت ذي المصدر العضوي أو من خلال تعدين المركبات التي تحتوي على كبريت مختزل.[33] كان محيط الدهر السحيق غنيًا بنظائر الأكسجين الأثقل مقارنة بالمحيط الحديث، على الرغم من انخفاض قيمة δ18O إلى مستويات مماثلة لتلك الموجودة في المحيطات الحديثة على مدار الجزء الأخير من الدهر نتيجة لزيادة التجوية القارية.[34]
ويعتقد علماء الفلك أن الشمس لديها ما يقرب من 75 – 80% من السطوع الحالي،[35] ومع ذلك يبدو أن درجات الحرارة على الأرض كانت قريبة من المستويات الحديثة بعد تكون الأرض بـ 500 مليون سنة (معضلة الشمس الصغيرة الخافتة). ويتضح وجود الماء السائل على صخور النايس المشوهة بسبب التحول من البروتوليت الرسوبي. وقد تعكس درجات الحرارة المعتدلة عن وجود كميات أكبر من الغازات الدفيئة عما كانت عليه فيما بعد خلال تاريخ الأرض.[36][37][38] حدثت عملية نزع النتروجين اللا حيوي واسعة النطاق على الأرض، مما أدى إلى ضخ غاز الدفيئة أكسيد النيتروس في الغلاف الجوي.[39] وكبديل، ربما كانت عاكسية الأرض أقل في ذلك الوقت بسبب مساحة الأراضي الصغيرة والغطاء السحابي.[40]
كان يعتقد منذ فترة طويلة أن الضغط الجوي في الدهر السحيق كان مرتفعا. ولكن في عام 2012، أظهر قياس لحفر صغيرة ناتجة عن ضربات قطرات المطر على طفة بركانية عمرها 2.7 مليار سنة أن الضغط كان ما بين 0.52 - 1.1 جو.[41] وفي عام 2016، على سبيل المقارنة، وبالاعتماد على العمق، فإن حجم الفقاعات المحصورة في الحمم البركانية الذي يرجع تاريخه إلى 2.74 مليار سنة مضت عند 0.23 ± 0.23 جو، أي أقل من 0.5 جو.[42]
النشأة
عدللم تكن عملية نشأة الحياة على الأرض مفهومة تماما، لكن هناك أدلة قوية تبين أن الحياة ظهرت إما بقرب نهاية الدهر الجهنمي أو في وقت بدايات الدهر السحيق.
أقدم دليل للحياة على الأرض هو الغرافيت الأحيائي، وقد نشأت في صخور ترسبية قبل 3.7 مليار سنة، وتم اكتشافها في غرب جرينلاند.[43]
تتكون الأحافير القديمة المعروفة من الستروماتوليت، وهي عبارة عن حصائر ميكروبية تشكلت في المياه الضحلة بواسطة البكتيريا الزرقاء. تم العثور على اقدم ستروماتوليت في حجر رملي عمره 3.48 مليار سنة، وتم اكتشافه في أستراليا الغربية.[44][45] كان الستروماتوليت منتشرا خلال فترة الدهر السحيق كلها[46] ثم أصبح شائعا في أواخره. كان للبكتيريا الزرقاء دور فعال في إنتاج الأكسجين الحر في الغلاف الجوي.[47]
عثر على أدلة إضافية للحياة القديمة في معدن الباريت البالغ عمره 3.47 مليار سنة، في مجموعة طبقات واراوونا في أستراليا الغربية. يظهر هذا المعدن تجزيء الكبريت بنسبة 21.1%،[48] وهذا دليل على وجود بكتيريا مختزلة للكبريت والتي تستقلب كبريت-32 بسهولة أكثر من كبريت-34.[49]
إن أدلة الحياة في أواخر الدهر الجهنمي هي أكثر ما يثير الجدل. ففي عام 2015، تم اكتشاف كربون حيوي في الزركون منذ 4.1 مليار سنة، لكن هذا الدليل يعتبر أوليا ويحتاج إلى التحقق.[50][51]
قبل 4.2-4.3 مليار سنة كانت الأرض معادية جدًا للحياة، أي قبل الدهر السحيق عندما كانت الحياة كما هو معروف في مواجهة تحديات هذه الظروف البيئية. ولو أن الحياة قد نشأت قبل الدهر السحيق، فلا يمكن أن تكون الظروف ملائمة للحفاظ على هذه الحياة حتى بلوغ الدهر الجهنمي.[52]
اقتصرت الحياة في الدهر السحيق على كائنات بسيطة أحادية الخلية (تفتقر إلى النوى)، يطلق عليها بدائيات النوى. بالإضافة إلى نطاق البكتيريا، فقد تم التحقق أحافير دقيقة لنطاق العتائق. لا يوجد أحافير معروفة لحقيقيات النوى خلال بداية الدهر السحيق، على الرغم من أنها قد تطورت خلاله.[16]:306,323 لم يكتشف أي دليل أحفوري لناسخات داخلية الخلية دقيقة جدا مثل الفيروسات.
تظهر الميكروبات المتحجرة للحصائر الميكروبية الأرضية أن الحياة كانت موجودة على الأرض قبل 3.22 مليار سنة.[53]
انظر أيضاً
عدلالمراجع
عدل- ^ ا ب "Global Boundary Stratotype Section and Point". International Commission of Stratigraphy. مؤرشف من الأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ^ Plumb، K. A. (1 يونيو 1991). "New Precambrian time scale". Episodes. ج. 14 ع. 2: 139–140. DOI:10.18814/epiiugs/1991/v14i2/005.
- ^ https://timescalefoundation.org/gssp/index.php?parentid=all
- ^ Image:Sauerstoffgehalt-1000mj.svg
- ^ File:OxygenLevel-1000ma.svg
- ^ موسوعة المورد، منير البعلبكي ص73
- ^ المصطلحات العلمية و الفنية ج 35/page/n397/mode/2up?view=theater مجموعة المصطلحات العلمية والفنية التي أقرها المجمع المجلد 35 سنة 1994 والنشر في 2003 مصطلحات في علوم الأحياء والزراعة ص 385
- ^ معجم المصطلحات العلمية في الاحياء الدقيقة ص49
- ^ ا ب "Stratigraphic Chart 2022" (PDF). International Stratigraphic Commission. فبراير 2022. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-20.
- ^ ا ب Global Boundary Stratotype Section and Point (GSSP) of the International Commission of Stratigraphy.نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "archaean / Origin and meaning of archaean by Online Etymology Dictionary" en (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-16. Retrieved 2020-01-28.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير صالح|script-title=
: بادئة مفقودة (help) - ^ The name "Archean" was coined by American geologist جيمس دوايت دانا (1813–1895): Dana، James D. (1872). "Green Mountain geology. On the quartzite". American Journal of Science and Arts. 3rd series. ج. 3 ع. 16: 250–257. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. From p. 253: The Pre-Cambrian eon had been believed to be without life (azoic); however, because fossils had been found in deposits that had been judged to belong to the Azoic age, " … I propose to use for the Azoic era and its rocks the general term Archæn (or Arche'an), from the Greek άρχαιος, pertaining to the beginning.* "
- ^ Harper, Douglas. "Archaean". قاموس علم اشتقاق الألفاظ.
- ^ Dostal، J. (2008). "Igneous Rock Associations 10. Komatiites". Geoscience Canada. ج. 35 ع. 1. مؤرشف من الأصل في 2019-08-04.
- ^ Cooper، John D.؛ Miller، Richard H.؛ Patterson، Jacqueline (1986). A Trip Through Time: Principles of Historical Geology. Columbus: Merrill Publishing Company. ص. 180. ISBN:0675201403. مؤرشف من الأصل في 2022-03-19.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - ^ ا ب ج Stanley، Steven M (1999). Earth System History. New York: W.H. Freeman and Company. ISBN:0716728826. مؤرشف من الأصل في 2022-07-11.
- ^ Rogers، J. J. W. (1996). "A history of continents in the past three billion years". Journal of Geology. ج. 104: 91–107. Bibcode:1996JG....104...91R. DOI:10.1086/629803. JSTOR:30068065.
- ^ Cheney، E. S. (1996). "Sequence stratigraphy and plate tectonic significance of the Transvaal succession of southern Africa and its equivalent in Western Australia". Precambrian Research. ج. 79 ع. 1–2: 3–24. Bibcode:1996PreR...79....3C. DOI:10.1016/0301-9268(95)00085-2.
- ^ Pavlov، A. A.؛ Kasting، J. F. (5 يوليو 2004). "Mass-Independent Fractionation of Sulfur Isotopes in Archean Sediments: Strong Evidence for an Anoxic Archean Atmosphere". Astrobiology. ج. 2 ع. 1: 27–41. Bibcode:2002AsBio...2...27P. DOI:10.1089/153110702753621321. PMID:12449853. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ Zhang، Shuichang؛ Wang، Xiaomei؛ Wang، Huajian؛ Bjerrum، Christian J.؛ Hammarlund، Emma U.؛ Costa، M. Mafalda؛ Connelly، James N.؛ Zhang، Baomin؛ Su، Jin؛ Canfield، Donald Eugene (4 يناير 2016). "Sufficient oxygen for animal respiration 1,400 million years ago". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 113 ع. 7: 1731–1736. Bibcode:2016PNAS..113.1731Z. DOI:10.1073/pnas.1523449113. PMC:4763753. PMID:26729865.
- ^ Laakso، T. A.؛ Schrag، D. P. (5 أبريل 2017). "A theory of atmospheric oxygen". Geobiology. ج. 15 ع. 3: 366–384. Bibcode:2017Gbio...15..366L. DOI:10.1111/gbi.12230. PMID:28378894. S2CID:22594748. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ Crowe، Sean A.؛ Døssing، Lasse N.؛ Beukes، Nicolas J.؛ Bau، Michael؛ Kruger، Stephanus J.؛ Frei، Robert؛ Canfield، Donald Eugene (25 سبتمبر 2013). "Atmospheric oxygenation three billion years ago". Nature. ج. 501 ع. 7468: 535–538. Bibcode:2013Natur.501..535C. DOI:10.1038/nature12426. PMID:24067713. S2CID:4464710. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ ا ب Large، Ross R.؛ Hazen، Robert M.؛ Morrison، Shaunna M.؛ Gregory، Dan D.؛ Steadman، Jeffrey A.؛ Mukherjee، Indrani (مايو 2022). "Evidence that the GOE was a prolonged event with a peak around 1900 Ma". Geosystems and Geoenvironment. ج. 1 ع. 2: 100036. Bibcode:2022GsGe....100036L. DOI:10.1016/j.geogeo.2022.100036. S2CID:246755121.
- ^ Anbar، Ariel D.؛ Duan، Yun؛ Lyons، Timothy W.؛ Arnold، Gail N.؛ Kendall، Brian؛ Creaser، Robert A.؛ Kaufman، Alan J.؛ Gordon، Gwyneth W.؛ Scott، Clinton؛ Garvin، Jessica؛ Buick، Roger (28 سبتمبر 2007). "A Whiff of Oxygen Before the Great Oxidation Event?". Science. ج. 317 ع. 5846: 1903–1906. Bibcode:2007Sci...317.1903A. DOI:10.1126/science.1140325. PMID:17901330. S2CID:25260892. مؤرشف من الأصل في 2023-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ Reinhard، Christopher T.؛ Raiswell، Robert؛ Scott، Clinton؛ Anbar، Ariel D.؛ Lyons، Timothy W. (30 أكتوبر 2009). "A Late Archean Sulfidic Sea Stimulated by Early Oxidative Weathering of the Continents". Science. ج. 326 ع. 5953: 713–716. Bibcode:2009Sci...326..713R. DOI:10.1126/science.1176711. PMID:19900929. S2CID:25369788. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ Warke، Matthew R.؛ Di Rocco، Tommaso؛ Zerkle، Aubrey L.؛ Lepland، Aivo؛ Prave، Anthony R.؛ Martin، Adam P.؛ Ueno، Yuichiro؛ Condon، Daniel J.؛ Claire، Mark W. (16 يونيو 2020). "The Great Oxidation Event preceded a Paleoproterozoic "snowball Earth"". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 117 ع. 24: 13314–13320. Bibcode:2020PNAS..11713314W. DOI:10.1073/pnas.2003090117. ISSN:0027-8424. PMC:7306805. PMID:32482849.
- ^ Luo، Genming؛ Ono، Shuhei؛ Beukes، Nicolas J.؛ Wang، David T.؛ Xie، Shucheng؛ Summons، Roger E. (6 مايو 2016). "Rapid oxygenation of Earth's atmosphere 2.33 billion years ago". ساينس أدفنسز . ج. 2 ع. 5: e1600134. Bibcode:2016SciA....2E0134L. DOI:10.1126/sciadv.1600134. ISSN:2375-2548. PMC:4928975. PMID:27386544.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Poulton، Simon W.؛ Bekker، Andrey؛ Cumming، Vivien M.؛ Zerkle، Aubrey L.؛ Canfield، Donald E.؛ Johnston، David T. (أبريل 2021). "A 200-million-year delay in permanent atmospheric oxygenation". Nature. ج. 592 ع. 7853: 232–236. Bibcode:2021Natur.592..232P. DOI:10.1038/s41586-021-03393-7. hdl:10023/24041. ISSN:1476-4687. PMID:33782617. S2CID:232419035. مؤرشف من الأصل في 2024-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-07.
- ^ Gumsley، Ashley P.؛ Chamberlain، Kevin R.؛ Bleeker، Wouter؛ Söderlund، Ulf؛ De Kock، Michiel O.؛ Larsson، Emilie R.؛ Bekker، Andrey (6 فبراير 2017). "Timing and tempo of the Great Oxidation Event". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 114 ع. 8: 1811–1816. Bibcode:2017PNAS..114.1811G. DOI:10.1073/pnas.1608824114. ISSN:0027-8424. PMC:5338422. PMID:28167763.
- ^ Eickmann، Benjamin؛ Hofmann، Axel؛ Wille، Martin؛ Bui، Thi Hao؛ Wing، Boswell A.؛ Schoenberg، Ronny (15 يناير 2018). "Isotopic evidence for oxygenated Mesoarchaean shallow oceans". Nature Geoscience. ج. 11 ع. 2: 133–138. Bibcode:2018NatGe..11..133E. DOI:10.1038/s41561-017-0036-x. S2CID:135023426. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
- ^ Zhou، Hang؛ Zhou، Wenxiao؛ Wei، Yunxu؛ Chi Fru، Ernest؛ Huang، Bo؛ Fu، Dong؛ Li، Haiquan؛ Tan، Mantang (ديسمبر 2022). "Mesoarchean banded iron-formation from the northern Yangtze Craton, South China and its geological and paleoenvironmental implications". Precambrian Research. ج. 383: 106905. Bibcode:2022PreR..38306905Z. DOI:10.1016/j.precamres.2022.106905. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-17.
- ^ Fischer، W. W.؛ Schroeder، S.؛ Lacassie، J. P.؛ Beukes، N. J.؛ Goldberg، T.؛ Strauss، H.؛ Horstmann، U. E.؛ Schrag، D. P.؛ Knoll، A. H. (مارس 2009). "Isotopic constraints on the Late Archean carbon cycle from the Transvaal Supergroup along the western margin of the Kaapvaal Craton, South Africa". Precambrian Research. ج. 169 ع. 1–4: 15–27. Bibcode:2009PreR..169...15F. DOI:10.1016/j.precamres.2008.10.010. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-24.
- ^ Fakhraee، Mojtaba؛ Katsev، Sergei (7 أكتوبر 2019). "Organic sulfur was integral to the Archean sulfur cycle". Nature Communications. ج. 10 ع. 1: 4556. Bibcode:2019NatCo..10.4556F. DOI:10.1038/s41467-019-12396-y. PMC:6779745. PMID:31591394.
- ^ Johnson، Benjamin W.؛ Wing، Boswell A. (2 مارس 2020). "Limited Archaean continental emergence reflected in an early Archaean 18O-enriched ocean". Nature Geoscience. ج. 13 ع. 3: 243–248. Bibcode:2020NatGe..13..243J. DOI:10.1038/s41561-020-0538-9. S2CID:211730235. مؤرشف من الأصل في 2023-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-07.
- ^ Dauphas، Nicolas؛ Kasting، James Fraser (1 يونيو 2011). "Low pCO2 in the pore water, not in the Archean air". Nature. ج. 474 ع. 7349: E2-3, discussion E4-5. Bibcode:2011Natur.474E...1D. DOI:10.1038/nature09960. PMID:21637211. S2CID:205224575.
- ^ Walker، James C. G. (نوفمبر 1982). "Climatic factors on the Archean earth". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 40 ع. 1–3: 1–11. Bibcode:1982PPP....40....1W. DOI:10.1016/0031-0182(82)90082-7. hdl:2027.42/23810. مؤرشف من الأصل في 2022-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-12.
- ^ Walker، James C.G. (يونيو 1985). "Carbon dioxide on the early earth" (PDF). Origins of Life and Evolution of Biospheres. ج. 16 ع. 2: 117–127. Bibcode:1985OrLi...16..117W. DOI:10.1007/BF01809466. hdl:2027.42/43349. PMID:11542014. S2CID:206804461. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
- ^ Pavlov AA، Kasting JF، Brown LL، Rages KA، Freedman R (مايو 2000). "Greenhouse warming by CH4 in the atmosphere of early Earth". مجلة البحوث الجيوفيزيائية. ج. 105 ع. E5: 11981–11990. Bibcode:2000JGR...10511981P. DOI:10.1029/1999JE001134. PMID:11543544.
- ^ Buessecker، Steffen؛ Imanaka، Hiroshi؛ Ely، Tucker؛ Hu، Renyu؛ Romaniello، Stephen J.؛ Cadillo-Quiroz، Hinsby (5 ديسمبر 2022). "Mineral-catalysed formation of marine NO and N2O on the anoxic early Earth". Nature Geoscience. ج. 15 ع. 1: 1056–1063. Bibcode:2022NatGe..15.1056B. DOI:10.1038/s41561-022-01089-9. S2CID:254276951. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-28.
- ^ Rosing MT، Bird DK، Sleep NH، Bjerrum CJ (أبريل 2010). "No climate paradox under the faint early Sun". Nature. ج. 464 ع. 7289: 744–747. Bibcode:2010Natur.464..744R. DOI:10.1038/nature08955. PMID:20360739. S2CID:205220182.
- ^ (بالإنجليزية) S. M. SomCatégorie:Utilisation du paramètre auteur dans le modèle article, « Air density 2.7 billion years ago limited to less than twice modern levels by fossil raindrop imprints », في نيتشر (مجلة), vol. 484, 19 avril 2012, ص. 359–362 [lien DOI].
- ^ (بالإنجليزية) Sanjoy M. SomCatégorie:Utilisation du paramètre auteur dans le modèle article, « Earth's air pressure 2.7 billion years ago constrained to less than half of modern levels », في Nature Geoscience, vol. 9, 2016, ص. 448–451 [lien DOI].
- ^ Yoko Ohtomo؛ Takeshi Kakegawa؛ Akizumi Ishida؛ Toshiro Nagase؛ Minik T. Rosing (8 ديسمبر 2013). "Evidence for biogenic graphite in early Archaean Isua metasedimentary rocks". Nature Geoscience. ج. 7: 25. Bibcode:2014NatGe...7...25O. DOI:10.1038/ngeo2025. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-09.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Borenstein، Seth (13 نوفمبر 2013). "Oldest fossil found: Meet your microbial mom". أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-15.
- ^ Noffke، Nora؛ Christian، Daniel؛ Wacey، David؛ Hazen، Robert M. (8 نوفمبر 2013). "Microbially Induced Sedimentary Structures Recording an Ancient Ecosystem in the ca. 3.48 Billion-Year-Old Dresser Formation, Pilbara, Western Australia". Astrobiology. ج. 13 ع. 12: 1103–24. Bibcode:2013AsBio..13.1103N. DOI:10.1089/ast.2013.1030. PMC:3870916. PMID:24205812. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-15.
- ^ Garwood، Russell J. (2012). "Patterns In Palaeontology: The first 3 billion years of evolution". Palaeontology Online. ج. 2 ع. 11: 1–14. مؤرشف من الأصل في 2019-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
- ^ "Early life: Oxygen enters the atmosphere". BBC. مؤرشف من الأصل في 2018-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-09-20.
- ^ Shen، Y؛ Buick، R؛ Canfield، DE (مارس 2001). "Isotopic evidence for microbial sulfate in the early Archaean era". Nature. ج. 410 ع. 6824: 77–81. DOI:10.1038/35065017 (غير نشط 16 أبريل 2018). PMID:11242044.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: وصلة دوي غير نشطة منذ 2018 (link) - ^ Seal، RR, II (2006). "Sulfur Isotope Geochemistry of Sulfide Minerals". Reviews in Mineralogy and Geochemistry. ج. 61 ع. 1: 633–77.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Borenstein، Seth (19 أكتوبر 2015). "Hints of life on what was thought to be desolate early Earth". Excite. Yonkers, NY: Mindspark Interactive Network. أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2018-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-20.
- ^ Bell، Elizabeth A.؛ Boehnike، Patrick؛ Harrison، T. Mark؛ وآخرون (19 أكتوبر 2015). "Potentially biogenic carbon preserved in a 4.1 billion-year-old zircon" (PDF). Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. Washington, D.C.: National Academy of Sciences. ج. 112 ع. 47: 14518–21. Bibcode:2015PNAS..11214518B. DOI:10.1073/pnas.1517557112. ISSN:1091-6490. PMC:4664351. PMID:26483481. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-20. Early edition, published online before print.
- ^ Nisbet، Euan (1980). "Archaeon Stromatolites and the Search for the Earliest Life". Nature. ج. 284 ع. 5755: 395–96. Bibcode:1980Natur.284..395N. DOI:10.1038/284395a0.
- ^ Oldest Evidence for Life on Land Unearthed in South Africa نسخة محفوظة 17 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
الدهر السحيق | |||
---|---|---|---|
الحقبة السحيقة الأولى | الحقبة السحيقة المبكرة | الحقبة السحيقة الوسطى | الحقبة السحيقة الحديثة |
قبل الكمبري | |||
الدهر الجهنمي | الدهر السحيق | دهر الطلائع | دهر البشائر |