حوسبة

تطوير واستعمال تقنيات الحواسيب
(بالتحويل من الحوسبة)

الْحَوْسَبَةُ (بالإنجليزية: Computing)‏ هي تطوير واستخدام تقنية الحاسوب، وتشمل عتاد الحاسوب وهو الجزء الخاص بتقنية المعلومات. علوم الحاسوب هو علم دراسة الأسس النظرية في الحوسبة وتطبيق النظريات عليها ومشاركتها مع الاخرين

A محرك توليد فرق القسمة لايجاد حل مسألة متعددة الحدود
مختبر حاسب آليoratory, Moody Hall, جامعة جیمز مدیسون, 2003
صندوق بخادم من سنة 2006
ذاكرة عشوائية.

التعريف

عدل

بالإنجليزية المصطلح «Computing» كان يستخدم في الأصل ليفيد العد والحساب، أي العلم الذي يتعلم مع إجراء الحسابات الرياضية. لكنها لاحقا أصبحت تشير إلى عملية الحساب واستخدام آلات حاسبة، والعمليات الالكترونية التي تجري ضمن عتاد الحاسب نفسه. إضافة إلى الأسس النظرية التي تؤسس لعلوم الحاسوب

قامت ACM بتعريف الحوسبة كتخصص ضمن المعلوماتية كما يلي :[1]

تخصص الحوسبة هو الدراسة المنهجية للخوارزميات التي تصف وتحول المعلومات : النظرية، التحليل، التصميم، الفعالية، التطبيق. ويبقى السؤال الأساسي في الحوسبة : ما هو الشيء الذي يمكن أتمته (بفعالية).

العلم والنظريات

عدل

العتاد الصلب

عدل

تصنيف على مستوى التعليمات

عدل

ذاكرة الوصول العشوائي :

تاريخ الحوسبة

عدل

يعد تاريخ الحوسبة أطول من تاريخ عتاد الحوسبة وتكنولوجيا الحوسبة الحديثة (الحاسوب)، ويتضمن تاريخ الطرق المخصصة للقلم والورق أو الطباشير واللوح الصخري، مع أو دون مساعدة الجداول.

ترتبط الحوسبة بشكل وثيق بتمثيل الأرقام. لكن قبل فترة طويلة من ظهور التجريدات  كالعدد، كانت هناك مفاهيم رياضية تخدم أغراض الحضارة. تشمل هذه المفاهيم التقابل (أساس العد)، والمقارنة بمعيار (يُستخدم للقياس)، والمثلث القائم على أساس 3-4-5 (جهاز لضمان زاوية قائمة).

كان المعداد أول أداة معروفة استُخدمت في الحساب، وكان يُعتقد أنه اختُرع في بابل نحو عام 2400 قبل الميلاد. تَمثل نمط استخدامه الأصلي في رسم خطوط على الرمال مع الحصى. يُستخدم المعداد ذو التصميم الأكثر حداثة، كأدوات حسابية اليوم. كان هذا أول أداة مساعدة حسابية معروفة، إذ سبقت الأساليب اليونانية بنحو ألفي عام.

كانت أول فكرة مسجلة لاستخدام الإلكترونيات الرقمية للحوسبة؛ أطروحة عام 1931 بعنوان «استخدام الثيراترون في العد التلقائي عالي السرعة للظواهر الفيزيائية» من قبل واين ويليامز. ثم قدمت أطروحة كلود شانون لعام 1938 بعنوان «تحليل رمزي لدارتي الترحيل والتحويل» فكرة استخدام الإلكترونيات للعمليات الجبرية المنطقية.

طرح جوليوس إدغر ليلينفيلد مفهوم ترانزستور تأثير المجال في عام 1925. صنع كل من جون باردين ووالتر براتين في عام 1947، خلال عملها تحت إشراف ويليام شوكلي في مختبرات بل، أول ترانزستور يعمل؛ ترانزستور التلامس النقطي (نقطة الاتصال). في عام 1953، صممت جامعة مانشستر أول حاسوب مزود بترانزستور، يسمى حاسوب الترانزستور. غير أن الترانزستورات ثنائية القطب كانت أجهزة ضخمة نسبيًا يصعب تصنيعها على أساس الإنتاج بالجملة، ما قيدها إلى عدد من التطبيقات المتخصصة. اختُرع ترانزستور الأثر الحقلي للأكاسيد المعدنية لأشباه الموصلات (موسفت) على يدي محمد عطا الله وداون كانغ في مختبرات بل عام 1959. كان أول ترانزستور صغير الحجم بالفعل يمكن تصغيره وإنتاجه بالجملة لمجموعة واسعة من الاستخدامات. مكن موسفت من بناء رقائق دارة متكاملة عالية الكثافة، ما أدى إلى ما يُعرف بالثورة الرقمية أو ثورة الحواسيب الشخصية.[2][3][4][5][6][7][8][9][10][11]

البحوث والتكنولوجيات الناشئة

عدل

يشكل كل من حوسبة الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين والحساب الكمومي مجالان من مجالات البحث النشط في كل من العتاد الصلب والبرامج (مثل تطوير خوارزميات الكم). تشمل البنية التحتية المحتملة للتكنولوجيات المستقبلية؛ أوريغامي الحمض النووي على الطباعة الضوئية والهوائيات الكمية لنقل المعلومات بين المصائد الأيونية. بحلول عام 2011، عمل الباحثون على تشابك 14 بت كمومي. أصبحت الإلكترونيات الرقمية السريعة (بما في ذلك تلك القائمة على تقاطع جوزيفسن وتقنية الفيض الكمي المفرد السريع) أكثر قابلية للتحقق مع اكتشاف الموصلات الفائقة النانوية.[12][13][14][15][16]

بدأت مراكز البيانات باستخدام أجهزة الألياف البصرية والضوئية، التي سبق استخدامها لنقل البيانات عبر مسافات طويلة، إلى جانب مكونات ذاكرة وحدة المعالجة المركزية وأشباه الموصلات. أتاح ذلك فصل ذاكرة الوصول العشوائي عن وحدة المعالجة المركزية عن طريق توصيلات بينية بصرية. أنشأت شركة آي بي إم دارة متكاملة مع معالجة المعلومات الإلكترونية والبصرية في شريحة إلكترونية واحدة. يُشار إلى ذلك بـ«بصريات النانو المتكاملة بتقنية سيموس». تتمثل أحد مزايا التوصيلات البينية البصرية في أن اللوحات الأم التي كانت تتطلب في السابق نوع منظومة معين على رقاقة ما؛ يمكنها الآن نقل الذاكرة المخصصة سابقًا ومتحكمات الشبكة خارج اللوحات الأم، ما يؤدي إلى نشر المتحكمات على الحامل. يسمح هذا بتوحيد التوصيلات البينية للسطح الخلفي واللوحات الأم لأنواع متعددة من وحدات المنظومة على الرقاقة، ما يسمح بتحديث وحدات المعالجة المركزية في الوقت المناسب.[17][18][19]

يوجد مجال آخر للبحث هو الإلكترونيات الدورانية. يمكن أن توفر الإلكترونيات الدروانية طاقة الحوسبة والتخزين، دون تراكم الحرارة. يجري عمل بعض البحوث حول الرقاقات الهجينة، التي تجمع بين الضوئيات والإلكترونيات الدورانية. هناك أيضًا أبحاث جارية حول الجمع بين البلازمونيات والضوئيات والإلكترونيات. [20][21][22][23]

الحوسبة السحابية

عدل

تعد الحوسبة السحابية نموذجًا يسمح باستخدام موارد الحوسبة، مثل الخوادم أو التطبيقات، دون الحاجة إلى تفاعل كبير بين مالك هذه الموارد والمستخدم الذي يستخدمها. عادةً، يقدَم هذا النموذج كخدمة ما يجعله مثالًا آخرًا على البرمجيات كخدمة، والمنصة الخدمية، والبنية التحتية كخدمة حسب الأداء الوظيفي المتوفر. تشمل الخصائص الرئيسية الوصول عند الطلب، والوصول الواسع إلى الشبكة، والقدرة على التحجيم السريع. يجري أيضًا الحديث عن الحوسبة السحابية فيما يتعلق بحفظ الطاقة. يمكن أن يكون السماح بآلاف مثيلات الحوسبة على جهاز واحد بدلًا من آلاف الأجهزة الفردية طريقة لتوفير الطاقة. تسهّل أيضًا العملية الانتقالية إلى مزيد من الطاقة المتجددة لأنك ستحتاج فقط إلى مصف خوادم واحد بمجموعة من اللوحات الضوئية الجهدية أو عنفات الرياح بدلًا من ملايين المنازل السكنية. مع ذلك، فإن الحوسبة التي تُجرى من موقع مركزي لها تحدياتها الخاصة. تتضمن أهم هذه التحديات؛ الأمن. مع الحوسبة السحابية، فإن الشركات غير ملزمة بإعلامك عن البيانات التي لديها عنك، أو أين يُحتفظ بها، أو كيف يستخدمونها. لم تُهيأ بعد القوانين في العصر الحديث  للتعامل مع هذه الحالات. في المستقبل، سيضطر المشرعون في العديد من البلدان إلى الضغط لتنظيم الحوسبة السحابية وحماية خصوصية المستخدمين. تعتبر الحوسبة السحابية أيضًا طريقة تتيح للمستخدمين الفرديين أو الشركات الصغيرة للاستفادة من وفورات الحجم. في حين أن البنية التحتية للحوسبة السحابية غير متطورة حاليًا إلى حد لا يمكنها إفادة المجتمع العلمي، لكنها في غضون سنوات قليلة من التطوير يمكن استخدامها أيضًا لمساعدة مجموعات البحث الأصغر على الحصول على قوة الحوسبة التي تحتاج إليها للإجابة عن الكثير من أسئلة العالم.[24][25][26][27]

الحساب الكمومي

عدل

يعد الحساب الكمومي (أو الحوسبة الكمية) مجالًا من مجالات البحث التي تجمع بين تخصصات علوم الحاسوب، ونظرية المعلومات، وفيزياء الكم. تعتبر فكرة كون المعلومات جزءًا أساسيًا من الفيزياء جديدة نسبيًا، ولكن يبدو أن هناك صلة قوية بين نظرية المعلومات وميكانيكا الكم. بينما تعمل الحوسبة التقليدية على نظام ثنائي من الواحدات والأصفار، فإن الحوسبة الكمية تستخدم البت الكمي. تمتلك البتات الكمية القدرة على أن تكون في وضع التراكب الكمي، ما يعني أنها تكون في كلتي الحالتين، الواحد والصفر، في آن واحد. يعني هذا أن البت الكمي لا يكون في موقع ما بين 1 و0، ولكن في الواقع سوف تتغير قيمة البت الكمي حسب وقت قياسه. تسمى هذه الخاصية للبت الكمي بالتشابك الكمي، وتعد الفكرة الأساسية للحوسبة الكمية، وما يسمح للحواسيب الكمية بالقيام بالمعادلات كبيرة الحجم التي لأجلها تُستخدم تلك الحواسيب. غالبًا ما تُستخدم الحوسبة الكمية للبحث العلمي حيث لا يملك الحاسوب العادي القدرة الحسابية الكافية للقيام بالعمليات الحسابية الضرورية. تتضمن الأمثلة الجيدة على ذلك النمذجة الجزيئية. تعتبر الجزيئات الكبيرة أكثر تعقيدًا من أن تحسب الحواسيب الحديثة ما يحدث لها خلال التفاعل، ولكن قدرة الحواسيب الكمية يمكن أن تفتح الأبواب لمزيد من فهم هذه الجزيئات.[28][29]

حوسبة الأعمال

عدل

عوامل إنسانية

عدل

بيانات عددية

عدل

بيانات حرفية

عدل

- كود التبادل الموسع للترميز العشري الثنائي (Widecharacter، Multicharacter) - Fieldata - Baudot

أنماط أخرى من البيانات

عدل

أصناف الحواسب

عدل

الشركات الحالية

عدل

منظمات

عدل

==Standards organizations and consortia== (see also توحيد معياري)

مواضيع متنوعة

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ Computing as a discipline نسخة محفوظة 26 أبريل 2006 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Malmstadt، Howard V.؛ Enke، Christie G.؛ Crouch، Stanley R. (1994). Making the Right Connections: Microcomputers and Electronic Instrumentation. الجمعية الكيميائية الأمريكية. ص. 389. ISBN:9780841228610. مؤرشف من الأصل في 2019-12-30. The relative simplicity and low power requirements of MOSFETs have fostered today's microcomputer revolution.
  3. ^ Fossum، Jerry G.؛ Trivedi، Vishal P. (2013). Fundamentals of Ultra-Thin-Body MOSFETs and FinFETs. مطبعة جامعة كامبريدج. ص. vii. ISBN:9781107434493. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
  4. ^ Hittinger، William C. (1973). "Metal-Oxide-Semiconductor Technology". Scientific American. ج. 229 ع. 2: 48–59. Bibcode:1973SciAm.229b..48H. DOI:10.1038/scientificamerican0873-48. ISSN:0036-8733. JSTOR:24923169. مؤرشف من الأصل في 2022-03-22.
  5. ^ "Who Invented the Transistor?". متحف تاريخ الحاسوب. 4 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-20.
  6. ^ Moskowitz، Sanford L. (2016). Advanced Materials Innovation: Managing Global Technology in the 21st century. جون وايلي وأولاده. ص. 165–167. ISBN:9780470508923. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
  7. ^ "1960 - Metal Oxide Semiconductor (MOS) Transistor Demonstrated". The Silicon Engine. متحف تاريخ الحاسوب. مؤرشف من الأصل في 2020-02-20.
  8. ^ Lojek، Bo (2007). History of Semiconductor Engineering. سبرنجر. ص. 321–3. ISBN:9783540342588.
  9. ^ Lavington، Simon (1998)، A History of Manchester Computers (ط. 2)، Swindon: The British Computer Society، ص. 34–35
  10. ^ Lee، Thomas H. (2003). The Design of CMOS Radio-Frequency Integrated Circuits (PDF). مطبعة جامعة كامبريدج. ISBN:9781139643771. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-12-09.
  11. ^ Puers، Robert؛ Baldi، Livio؛ Voorde، Marcel Van de؛ Nooten، Sebastiaan E. van (2017). Nanoelectronics: Materials, Devices, Applications, 2 Volumes. جون وايلي وأولاده. ص. 14. ISBN:9783527340538. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
  12. ^ Saw-Wai Hla et al., Nature Nanotechnology March 31, 2010 "World's smallest superconductor discovered" نسخة محفوظة 2010-05-28 على موقع واي باك مشين.. Four pairs of certain molecules have been shown to form a nanoscale superconductor, at a dimension of 0.87 نانومتر. Access date 2010-03-31
  13. ^ "World record: Calculations with 14 quantum bits". مؤرشف من الأصل في 2019-12-19.
  14. ^ Thomas Monz, Philipp Schindler, Julio T. Barreiro, Michael Chwalla, Daniel Nigg, William A. Coish, Maximilian Harlander, Wolfgang Hänse, Markus Hennrich, and Rainer Blatt, (31 March 2011) "14-Qubit Entanglement: Creation and Coherence" Phys. Rev. Lett. 106 13 http://link.aps.org/doi/10.1103/PhysRevLett.106.130506 دُوِي:10.1103/PhysRevLett.106.130506 نسخة محفوظة 2023-07-09 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ M. Harlander, R. Lechner, M. Brownnutt, R. Blatt, W. Hänsel. Trapped-ion antennae for the transmission of quantum information. Nature, 2011; دُوِي:10.1038/nature09800 نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ Ryan J. Kershner, Luisa D. Bozano, Christine M. Micheel, Albert M. Hung, Ann R. Fornof, Jennifer N. Cha, Charles T. Rettner, Marco Bersani, Jane Frommer, Paul W. K. Rothemund & Gregory M. Wallraff (16 August 2009) "Placement and orientation of individual DNA shapes on lithographically patterned surfaces" Nature Nanotechnology publication information, supplementary information: DNA origami on photolithography دُوِي:10.1038/nnano.2009.220 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-03.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  17. ^ Open Compute: Does the data center have an open future? accessdate=2013-08-11 نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ Sebastian Anthony (Dec 10,2012), "IBM creates first commercially viable silicon nanophotonic chip", accessdate=2012-12-10 نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Tom Simonite, "Computing at the speed of light", Technology Review Wed., August 4, 2010[وصلة مكسورة] معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا نسخة محفوظة 2023-05-31 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ Plasmonic nanogap enhanced phase-change devices with dual electrical-optical functionality نسخة محفوظة 19 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ Integrating all-optical switching with spintronics نسخة محفوظة 3 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ Merging spintronics with photonics نسخة محفوظة 6 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  23. ^ Putting electronics in a spin نسخة محفوظة 30 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  24. ^ Iosup، A.؛ Ostermann، S.؛ Yigitbasi، M. N.؛ Prodan، R.؛ Fahringer، T.؛ Epema، D. (يونيو 2011). "Performance Analysis of Cloud Computing Services for Many-Tasks Scientific Computing". IEEE Transactions on Parallel and Distributed Systems. ج. 22 ع. 6: 931–945. DOI:10.1109/TPDS.2011.66. ISSN:2161-9883. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
  25. ^ Berl، A.؛ Gelenbe، E.؛ Girolamo، M. Di؛ Giuliani، G.؛ Meer، H. De؛ Dang، M. Q.؛ Pentikousis، K. (سبتمبر 2010). "Energy-Efficient Cloud Computing". The Computer Journal. ج. 53 ع. 7: 1045–1051. DOI:10.1093/comjnl/bxp080. ISSN:1460-2067. مؤرشف من الأصل في 2020-02-20.
  26. ^ Kaufman، L. M. (يوليو 2009). "Data Security in the World of Cloud Computing". IEEE Security Privacy. ج. 7 ع. 4: 61–64. DOI:10.1109/MSP.2009.87. ISSN:1558-4046.
  27. ^ "The NIST Definition of Cloud Computing" (PDF). U.S. Department of Commerce. سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-12.
  28. ^ Steane, Andrew (1 Feb 1998). "Quantum computing". Reports on Progress in Physics (بالإنجليزية). 61 (2): 117–173. arXiv:quant-ph/9708022. Bibcode:1998RPPh...61..117S. DOI:10.1088/0034-4885/61/2/002. ISSN:0034-4885.
  29. ^ Horodecki، Ryszard؛ Horodecki، Paweł؛ Horodecki، Michał؛ Horodecki، Karol (17 يونيو 2009). "Quantum entanglement". Reviews of Modern Physics. ج. 81 ع. 2: 865–942. arXiv:quant-ph/0702225. Bibcode:2009RvMP...81..865H. DOI:10.1103/RevModPhys.81.865.