القرن السادس قبل الميلاد - جادل الفيلسوف اليوناني السابق لسقراطزينوفانيس من كولوفون بأن أحافير الكائنات البحرية تدل أن الأرض الجافة كانت مغمورة بالمياه في وقت ما.[1]
القرن الرابع قبل الميلاد - أفترض أرسطو أن صخورالأحافير ناتجة عن الزفير البخاري.[2]
1031-1095 - عالم الطبيعة الصينيشين كو يستخدم أدلة من الأحافير البحرية الموجودة في جبال تايهانغ ليستنتج العمليات الجيولوجية التي تسببت في تغير أماكن الشواطئ مع مرور الوقت، [3] كما استخدم الخيزران المتحجر الموجود تحت الأرض في يانان، ليناقش فكرة تغير المناخ التدريجي.[4]
1320-1390 - ألبرت ساكسونيا يطوير نظرية ابن سينا عن السوائل المتحجرة.[2]
1665 - روبرت هوك قارن في كتابه الفحص المجهري بين الخشب المتحجر والخشب العادي، وخلص إلى أن الخشب المتحجر تكون من الخشب المنقوع في المياه الغنية بالمعادن، وجادل بأن أحافير مثل أصداف الأمونيت أنتجت بنفس الطريقة، مما أثار الجدل حول الأصل العضوي للأحافير وإمكانية الانقراض.[6]
1669 - نيكولاس ستينو كتب أن بعض أنواع الصخور تكونت من طبقات من الرواسب المترسبة في الماء، وأن الأحافير ما هي إلا بقايا عضوية طمرت أثناء هذه العملية.[6]
1699 - إدوارد لويد سمى جنساً ونوعاً جديداً ومختلفة من الصورابودات. وبهذا يكون أول كائن من ما قبل التاريخ يُعرَّف على أنه دينصور.
1770 - عثر على عظام متحجرة لحيوان ضخم في محجر بالقرب من ماستريخت في هولندا. ولاحقاً في عام 1808، جورج كوفييه عرفعها على أنها من الزواحف البحرية المنقرضة، وفي عام 1822 أطلق عليها ويليام كونيبير اسم موزاصور.[7][8]
1789 - اكتشاف هيكل عظمي لحيوان كبير في الأرجنتين. في عام 1796 أفاد كوفييه بأن هذا الكائن له صلة بكسلان الأشجار الحديث وأطلق عليه اسم ميغاثيريوم أو البهضم كما يطلق عليه في العربية.[9]
1796 - قدم كوفييه ورقة عن الأفيال الحية والأحفورية، توضح أن الماموث كان نوعًا مختلفًا عن أنواع الفيلة الحية. مجادلاً فيها بأن هذا أثبت حقيقة الانقراض الذي ينسبه إلى نظرية الكارثة الجيولوجية.[10]
1800 - كتب كوفييه بأن الأحفورة التي عثر عليها في بافاريا تُظهر زاحفًا طائرًا؛ وأطلق عليها اسم تيروداكتيل عام 1809.
1808 - نشر كوفييه وألكسندر برونجنيارت النتائج الأولية لمسحهما لجيولوجيا حوض باريس، مستخدمين الأحافير الموجودة في طبقات مختلفة لإعادة بناء التاريخ الجيولوجي للمنطقة.[11]
1811 - ماري أنينغ وشقيقها جوزيف يكتشفان البقايا المتحجرة لإكتيوصور في لايم ريجيس .
1815 - نشر ويليام سميث"الخريطة التي غيرت العالم"، وهي أول خريطة جيولوجية لإنجلترا وويلز وجنوب اسكتلندا، مستخدمين الأحافير لربط طبقات الصخور ببعضها.
1821-1822 - ماري أنينغ تكتشف أول هيكل عظمي لبليسيوصور في العالم في لايم ريجيس.
1822 - ماري آن مانتل وجديون مانتل يكتشفان أسنانًا أحفورية لدينصور إغوانودون.
1822 - ابتكر محرر المجلة الفرنسية جورنال دي فيزيكهنري ماري دوكروتي دي بلينفيل كلمة "paleontologie" (علم الأحافير) ليستخدمها لإعادة بناء الحيوانات والنباتات القديمة من الأحافير.
1823 - عثر بكلاند على هيكل عظمي بشري مع بقايا ماموث في كهف بافيلاند في شبه جزيرة جاور، ولكن في ذلك الوقت لم يكن من المقبول أن يعني هذا أن البشر والماموث كانا قد عاشا معًا في نفس المكان والزمان.[12]
1824 - عثر بكلاند على فك سفلي لدينصور الميغالوصور اللاحم.
1829 - نشر بكلاند بحثًا عن العمل الذي قام به هو وماري أنينغ في تحديد وتحليل البراز المتحجر الموجود في لايم ريغيس وأماكن أخرى. نحت بكلاند مصطلح كوبورليت لوصف البراز المتحجر، واستخدمهم لتحليل سلاسل الغذاء القديمة.[13]
1830 - مناظرة كوفيير وجيوفري في باريس حول تحديد بنية الحيوان.
1831 - نشر مانتل ورقة ذات تأثير كبير بعنوان "عصر الزواحف" تلخص أدلة على فترة ممتدة كانت فيها الزواحف الكبيرة هي الحيوانات المهيمنة.[14]
1832 - عثر مانتل على هيكل عظمي جزئي لدينصور الهيليوصور .
1836 - وصف إدوارد هيتشكوك آثار أقدام ( يوبرنتيس و أوتوزوم) لطيور عملاقة من التكوينات الجوراسية في ولاية كونيتيكت. في وقت لاحق سيتم التعرف عليهم خطوات سير دينصورات.
1841 - أنشأ عالم التشريح ريتشارد أوين رتبة جديدة من الزواحف، الدينصورات، وضمن داخلها: إغواندون و ميغالوصور و الهيليوصور، الذي اكتشفه مانتل و بكلاند.
1841 - إنشاء أول مقياس زمني جيولوجي عالمي على يد جون فيليبس بناءً على نوع الأحافير الموجودة في طبقات الصخور المختلفة، وصاغ حينها مصطلح الدهر الوسيط مستبدلاً ما أطلق عليه مانتل "عصر الزواحف".
1856 - العثور على أحافير في وادي نياندر في ألمانيا والتي اعتبرها يوهان كارل فولروت وهيرمان شافهاوزن إنسانًا مختلفًا عن البشر المعاصرين. وبعد بضع سنوات، أطلق ويليام كينغ على هذا الإنسان اسم هومو نياندرتالينسيس.
1858 - العثور على أول هيكلٍ عظمي لدينصور في الولايات المتحدة، وهو الهادروصور، نقب عنه ووصفه جوزيف ليدي.
1905 - عرض ديبيالديبلودوكس في متحف التاريخ الطبيعي في لندن. قوالبه المتعددة التي انتشرت في أماكن عدة، ومظهره الضخم المهيب، جعل من كلمة دينصور اسمًا مألوفًا على كل لسان آنذاك.
1972 - اقترح كل من نيلز ألدريجوستيفن جاي غولد نظرية التوزن النقطي، مدعين أن التاريخ التطوري لمعظم الأنواع يتضمن فترات طويلة من الركود تتخلها فترات قصيرة نسبيًا من التغيرات السريعة.
1974 - اكتشف دونالد جوهانسون وتوم جراي أحفورية لأنثى عمرها 3.5 مليون سنة مكتملة بنسبة 40٪ وأطلقوا عليها اسم لوسي.
2016 - العثور على أحفورة لذيل فرخ صغير من أحد أنواع صغير السيلوروصوريات، محفوظة بالكامل في العنبر بما في ذلك أنسجتها الرخوة، في ميانمار على يد ليدا زينغ [17]
^Needham، Joseph (1986). Science and Civilization in China: Volume 3, Mathematics and the Sciences of the Heavens and the Earth. Caves Books Ltd. ص. 614. ISBN:0-253-34547-2.
^Baucon, A. 2010. Leonardo da Vinci, the founding father of ichnology. Palaios 25. Abstract available from the author's homepageنسخة محفوظة 2022-08-08 على موقع واي باك مشين.
^Head، Jason J.؛ Jonathan I. Bloch؛ Alexander K. Hastings؛ Jason R. Bourque؛ Edwin A. Cadena؛ Fabiany A. Herrera؛ P. David Polly؛ Carlos A. Jaramillo (2009). "Giant boid snake from the paleocene neotropics reveals hotter past equatorial temperatures". Nature. ج. 457 ع. 7230: 715–718. DOI:10.1038/nature07671. PMID:19194448.