إسحاق حوفي

سياسي إسرائيلي

إسحاق حوفي (بالعبرية: יצחק חופי‏) هو عسكري إسرئيلي عمل مديرا لجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد بين 1974 و 1982.[1]

إسحاق حوفي
معلومات شخصية
الميلاد 25 يناير 1927   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
تل أبيب  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 15 سبتمبر 2014 (87 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
رمات غان  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مواطنة إسرائيل  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مناصب
مدير الموساد   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
1974  – 1982 
الحياة العملية
المهنة سياسي،  وضابط،  وضابط استخبارات  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العبرية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في موساد  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
الولاء إسرائيل  تعديل قيمة خاصية (P945) في ويكي بيانات
الفرع هاغاناه،  والجيش الإسرائيلي  تعديل قيمة خاصية (P241) في ويكي بيانات
الرتبة ألوف  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P410) في ويكي بيانات
المعارك والحروب عملية عنتيبي،  وحرب فلسطين 1947–1949،  والعدوان الثلاثي،  وحرب 1967،  وحرب أكتوبر  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات
الجوائز
مرساة رمات غان  [لغات أخرى] (1982)  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات

ولد إسحاق حوفي سنة 1927 في تل أبيب. خدم في البلماح من سنة 1944 حتى نهاية حرب 1948.[1] عين نائب قائد وحدة المظليين في سنة 1956 خلال العدوان الثلاثي. عمل بعد ذلك قائد مدرسة الضباط العسكريين ومن ثم رئيس قسم العمليات في هيئة الاركان العامة خلال حرب 1967، ورئيس قسم الإرشاد وقائد لواء الشمال أثناء حرب 1973.[1] عُين بعد انتهاء الحرب رئيسا لقسم العمليات العسكرية وقائما بأعمال رئيس الاركان العامة بعد استقالة دافيد إلعازار من رئاسة الاركان. عين سنة 1974 رئيسا للموساد وكان يحظى بإعجاب مناحيم بيغين رئيس الوزراء الإسرائيلي.[1]

اهتم إسحاق حوفي بتوثيق العلاقات مع حزب الكتائب اللبناني [1] وكان من بين المعارضين لضرب المفاعل الذري العراقي (تموز)، رغم أنه اظهر موافقته على العملية فيما بعد كمحاولة لتصحيح ما اعتبره خطأ في تفكيره. توجه نحو الأعمال بعد تركه العمل السياسي والامني فعين مديرا عاما لشركة الكهرباء. عاد لينخرط في العمل السياسي لفترة وجيزة من صيف 1994 حتى نهاية 1995 ضمن حركة الطريق الثالث التي تمكنت من الوصول إلى الكنيست ولكن حوفي لم يكن عضوا فيه. دب الخلاف بين افراد الحزب الذي فقد من قوته وخسر مقاعده في انتخابات الكنيست الخامسة عشرة.[1]

مصادر

عدل