أسبرين/باراسيتامول/كافيين
أسبرين/باراسيتامول/كافيين عبارة عن مشاركة دوائية لمعالجة الألم، خصوصاً صداع التوتر و الشقيقة.[1] يُباع في الولايات المتحدة تحت الاسم التجاري إكسيدرين Excedrin ، على الرغم من أنه ليست كل المنتجات التي تُباع تحت هذا الاسم تحتوي على هذه المشاركة.
أسبرين/باراسيتامول/كافيين | |
---|---|
مزيج من | |
أسبرين | مضاد الالتهابات لاستيرويدية |
باراسيتامول | مسكن |
كافيين | منبه |
اعتبارات علاجية | |
اسم تجاري | Excedrin |
ASHPDrugs.com | مدخل |
طرق إعطاء الدواء | عن طريق الفم |
معرّفات | |
ك ع ت | N02N02BA51 BA51 |
تعديل مصدري - تعديل |
الاستخدام الطبي
عدلتفريج الصداع ، آلام الشقيقة ، آلام الأسنان، ألام العضلات ، آلام الحيض أو الآلام ما قبل الحيض ، أو الآلام الأخرى الثانوية (مثال: بسبب التهاب الجيوب الأنفية ، التهاب المفاصل، أو الزكام ) ممكن أن يستخدم أيضاً لحالات أخرى كما هو محدد من قبل الطبيب.
أسبرين/باراسيتامول/كافيين عبارة عن مشاركة مسكنة للألم وخافضة للحرارة . تعمل عن طريق حجب المواد في الجسم التي تسبب الألم والإلتهاب.
مضادات الاستطباب
عدل- الحساسية لأي من هذه المكونات: أسبرين/باراسيتامول/كافئين.
- الأطفال والمراهقين الذين لديهم انفلونزا أو حماق.
- مشاكل في النزف ، مثل الناعور ، مرض فون ويليبراند ، أو صفيحات دم قليلة.
- إذا كان المريض قد تعرض تفاعلات تحسسية شديدة (مثل: طفح شديد، شرى، تورم الوجه، صعوبات في التنفس، دوخة) للأسبرين ، أو أدوية الالتهاب غير الستيروئيدية NSAID (مثل: سيليكوكسيب ، إيبوبروفين ، نابروكسين ).
- عند الأشخاص الذين يتناولون أدوية أخرى تحتوي باراسيتامول
التأثيرات السلبية
عدلالتجريع المُوصى به يمتلك خصائص خطر قليلة عندما يُؤخذ عرضياً بحالة إماهة جيدة . كما هو الحال مع جميع الأدوية التي تحتوي على الـ باراسيتامول (أسيتامينوفين) ، فإن الاستعمال المرافق للكحول يحمل خطراً ملحوظاً للسمية الكبدية . المشاركة بين باراسيتامول و الأسبرين أيضاً تولد خطراً في نخر الحليمات الكلوية إذا تم تناول جرعات كبيرة بشكل مزمن. يعود هذا إلى حقيقة أن الـ باراسيتامول يمنح مستقلباً ساماً والذي من الممكن أن يتراكم في الكلية بينما الأسبرين يعمل على استنفاذ مخازن الغلوتاتيون الضرورية لأكسدته. بالإضافة لذلك، فإن الاستعمال المزمن للأسبرين مرتبط بالخطر المتزايد للنزيف المعدي المعوي.[2]
الكشف الكيميائي
عدلممكن أن تُكشف المشاركة لهؤلاء المركبات الثلاث في المستحضرات الصيدلانية، البول، وبلازما الدم بكميات ضئيلة باستخدام طرق كيميائية إلكترونية..[3]
الأسماء التجارية الأخرى
عدلفي ألمانيا، يباع هذا المزيج بالأسماء الأتية: Chephapyrin, dolomo, Dolopyrin, HA-Tabletten N, Melabon, Neuralgin, Novo Petrin, ratiopyrin, Thomapyrin CLASSIC, Thomapyrin INTENSIV, TITRALGAN, in Austria as Thomapyrin, InfluASS, Irocophan, and in Russia as Citramon.
المصادر
عدل- ^ Drugs.com: مدخل
- ^ Henrich، W؛ Lawrence E. Agodoa؛ Brendan Barrett؛ William M. Bennett؛ Roland C. Blantz؛ Vardaman M. Buckalew Jr؛ Vivette D. D'Agati؛ Marc E. DeBroe؛ Geoffrey G. Duggin؛ Garabed Eknoyan؛ Monique M. Elseviers؛ R.Ariel Gomez؛ Gary R. Matzke؛ George A. Porter؛ Sandra Sabatin؛ Jeffrey S. Stoff؛ Gary E. Striker؛ James F. Winchester (1996). "Analgesics and the kidney: Summary and recommendations to the Scientific Advisory Board of the National Kidney Foundation from an ad hoc Committee of the National Kidney Foundation". American Journal of Kidney Disease. ج. 27: 162–165. DOI:10.1016/S0272-6386(96)90046-3. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08.
- ^ Sanghavi، BJ؛ Srivastava، AK (2010). "Simultaneous voltammetric determination of acetaminophen, aspirin andcaffeine using an in situ surfactant-modified multiwalled carbonnanotube paste electrode". Electrochimica Acta. ج. 55 ع. 28: 8638–48. DOI:10.1016/j.electacta.2010.07.093. مؤرشف من الأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)