أحمد صبري النجريدي
ملحن وعازف وطبيب أسنان مصري
أحمد صبري النجريدي (1900 - 1969) هو ملحن وعازف وطبيب أسنان مصري.
أحمد صبري النجريدي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1900 طنطا |
الوفاة | سنة 1969 (68–69 سنة) القاهرة |
مواطنة | الخديوية المصرية السلطنة المصرية المملكة المصرية جمهورية مصر الجمهورية العربية المتحدة مصر |
الحياة الفنية | |
المدرسة الأم | كلية طب الأسنان جامعة القاهرة |
المهنة | ملحن، وعازف، وطبيب أسنان |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
مسيرته
عدلكان من أوائل من لحن لأم كلثوم ومن الأغاني التي لحنها لها:
- والله ما حدش جني عام 1927.
- يا ستي ليه المكايدة عام 1926.
- يا كروان والنبي سلم عام 1926.
- خايف يكون حبك ليا شفقة عليا
كما قدم الألحان للمطربة فتحية أحمد، ووفقا للمؤرخ الموسيقي السوري مروان منصور، فقد عُرف من ألحان النجريدي لفتحية ثماني قصائد، هي:[1]
- فراق الروح
- أساة الهوى
- بلغوها إذا أتيتم حماها
- غلب الشوق مغرما فبكاك
- خطرت ورود الروض بين يديها
- عودوا لها وسلوها
- يا عاذلي بالله كف
- يا نظرة أرسلت نار الغرام
وأيضاً قدم النجريدي للمطربة نادرة أمين عملين، هما:[1]
- القلب كان ماله ومالك عام 1924،
- قصيدة «سابق الريح نحوها يا غرامي».
كما غنت «توحة» من ألحان النجريدي مونولوجاً واحداً، هو «أشكي منك واشتكيلك»، عام 1928.[1]
مصادر
عدل- ^ ا ب ج Saddam.Alkamali. "أحمد صبري النجريدي... سيرةٌ معرّفةٌ بالأغاني". https://www.alaraby.co.uk/. مؤرشف من الأصل في 2021-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-10.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|موقع=
وصلات خارجية
عدل- أحمد صبري النجريدي على موقع ديسكوغز (الإنجليزية)