آلاشهر
آلاشهر (بالتركية: Alaşehir)، كانت اسمها في العصور القديمة والعصور الوسطى: فيلادلفيا (باليونانية: Φιλαδέλφεια) أي «مدينة الأخوّة والمحبّة». وهي بلدة معاصرة وبلدية في إقليم مانيسا في المنطقة الإيجية من تركيا. وهي متموضعة في وادي قزتشاي، عند سفوح جبال بوزداغ، وترتبط البلدة بإزمير عبر سكة حديد طولها 105 كم.
آلاشهر | |
---|---|
(بالتركية: Alaşehir) | |
تقسيم إداري | |
البلد | تركيا [1] |
التقسيم الأعلى | ولاية مانيسا |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 38°21′00″N 28°31′00″E / 38.35°N 28.516666666667°E [2] |
المساحة | 1015.26 كيلومتر مربع |
الارتفاع | 189 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 105145 (نظام تسجيل السكان على أساس العنوان) (2020) |
الكثافة السكانية | 103.5 نسمة/كم2 |
عدد سكان الحضر | القائمة ... 36649 (1990) 39590 (2000) 46544 (2008) 47942 (2009) 54082 (2010) 48147 (2012) 99504 (2013) 99962 (2014) 100254 (2015) 101313 (2016) 102731 (2017) 104507 (2018) 104622 (2019) 105145 (2020) 16012 (1965) 20075 (1970) 23243 (1975) 25611 (1980) 29484 (1985) |
عدد سكان الريف | القائمة ... 54713 (1990) 54170 (2000) 51999 (2008) 51909 (2009) 51562 (2010) 50998 (2012) 41001 (1965) 44760 (1970) 46695 (1975) 49332 (1980) 53109 (1985) |
النسبة | القائمة ... 36649 (1990) 39590 (2000) 46544 (2008) 47942 (2009) 54082 (2010) 48147 (2012) 99504 (2013) 99962 (2014) 100254 (2015) 101313 (2016) 102731 (2017) 104507 (2018) 104622 (2019) 105145 (2020) 16012 (1965) 20075 (1970) 23243 (1975) 25611 (1980) 29484 (1985) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت ع م+03:00 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
الرمز الجغرافي | 324172[3] |
تعديل مصدري - تعديل |
وهي على أرض مرتفعة تشرف على سهل نهر غديز (بالتركية: Gediz Nehri) الفسيح والخصب، لتكون مشهد طبيعياً بديعاً. وفيها العديد من المساجد والكنائس المسيحية. وفيها صناعات صغيرة وسوق مهرجاني. ومن إحدى الينابيع المعدنية تأتي إحدى أشهر أنواع المياه المعبئة في تركيا.
وفي داخل تركيا، فإن اسم المدينة هو الرديف لنوع من أنواع الزبيب المسمى زبيب السلطانة. ورغم أن غالبية العنب الطبيعي فيها يتوجه إلى الأسواق مباشرة دون الحاجة إلى عملية التجفيف المجهد والمكلف، فإن الزبيب المجفف فيها اكتسب شهرة استثنائية خلال العقود الأخيرة. وكانت في حقبتها الفيلادلفية مركز مهم في الفترة المسيحية المبكرة من العصر البيزنطي، وبقيت أبرشية شرفية في الكنيسة الكاثوليكية.[4]
تاريخ
عدلفتح العثمانيون مدينة فيلادلفيا عام 1390م بقيادة السلطان بايزيد الأول الصاعقة، حيث استدعى إمبراطوري بيزنطة، يوحنا السابع ومانويل الثاني، وأمرهما بمرافقة القوة العثمانية إلى فيلادلفيا. وخضع الإمبراطوران للإهانة، واستسلمت فيلادلفيا عندما رأت الراية الإمبراطورية البيزنطية مرفوعة بين ذيول خيول الباشوات العثمانيين فوق معسكر المحاصرين.
أعلام
عدلالمراجع
عدل- ^ "صفحة آلاشهر في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2025-01-12.
- ^ "صفحة آلاشهر في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2025-01-12.
- ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
- ^ "Philadelphia". الموسوعة الكاثوليكية. نيويورك: شركة روبرت أبيلتون. 1913.